بدأت الشركة البريطانية “SDX ENERGY”، المتخصصة في التنقيب عن النفط والغاز، تتجاوز مخلّفات جائحة كورونا التي أرخت بظلالها على أنشطة البحث والاستكشاف ذات الصلة بـ”الذهب الأسود”، من خلال تحديدها الجدولة الزمنية التي تهمّ حفر الآبار المُدرجة في مواقع التنقيب.
وأعلنت الشركة، ضمن بيان صحافي، عن الشروع في المرحلة الأولى من عملية حفر الآبار لعام 2021، التي ترمي إلى الانتهاء من خمسة آبار، حيث سيتم حفر ثلاثة آبار في الأشهر الثلاثة المقبلة، فيما ستنطلق المرحلة الثانية التي تتضمن حفر بئرين إضافيين في شهر أكتوبر القادم.
وبذلك، حسمت شركة “إسْ دِي إكْسْ إنيرجي”، التي تركز أعمالها في شمال إفريقيا، خصوصا بمصر والمغرب، توقعات أنشطة الحفر المغربية التي استقرت على خمسة آبار، حيث سيتم الانكباب عليها في الربعين الثاني والرابع من عام 2021، في إطار مشروع حفر 12 بئرا الذي انطلق في الربع الأخير من 2019، بعد إنهاء مراحل الدراسة والتحقّق والمسح.
وتسعى أنشطة الحفر سالفة الذكر إلى بلوغ 1.3 مليار قدم مكعب من المخزون الغازي بهذه الآبار، وفق الشركة المدرجة في بورصة النفط العالمية بلندن، التي لفتت إلى أن البئر الأول “OYF-2” يستهدف الوصول إلى عمق قدره 1160 مترا تقريبا بمنطقة الغرب، بينما يسعى البئر الثاني “KSR-17” إلى التنقيب عن الغاز على ارتفاع 1720 مترا.
البئر الثالث “KSR-18” مزدوج الأهداف، ذلك أنه يستهدف خزّانيْ “Guebbas” و”Hoot”، على أساس أن الآبار الثلاثة تعتمد تقنيات حديثة لاستخراج الغاز الطبيعي بتكلفة أقل، تبعا للعملاق البريطاني، الذي يروم تجاوز التبعات الاقتصادية الناجمة عن تفشي الفيروس التاجي بالمملكة المغربية طيلة الفترة الماضية.
وعلّق مارك ريد، المدير التنفيذي للشركة النفطية، على مستجدات التنقيب عن “الذهب الأسود” بقوله: “سيتم البدء بثلاثة آبار في البداية قبل تسريع العملية الإنتاجية التي ستشمل بئرين آخرين في المرحلة الثانية من الموسم الراهن، ما من شأنه تأمين احتياطات نفطية جديدة تضمن توصيل الغاز إلى عملائنا حسب المتطلبات التعاقدية بين الأطراف”.
وأرجع المسؤول التنفيذي، ضمن الإفادة الصحافية، دوافع التأخر في مواصلة أنشطة حفر الآبار النفطية في المغرب إلى تقييد السفر في ظل الأزمة الصحية التي أربكت حركة النقل الجوي في العالم، مبرزا أن الشركة قد نالت التصاريح الحكومية اللازمة التي تسبق عمليات الإنتاج.
يكون خير انشاء الله الله الوطن الملك
لايسعنا إلا أن نكون متفائلين خيرا بإذن الله تعالى أما أزيد من 40 سنة من التنقيب دون جدوى لاتبشر بالخير لأن الأموال الباهظة صرفت في التنقيبات ..لكن متمنياتنا بالتوفيق للجميع.
أكثر من نصف العائدات تستفيد منها الشركة البريطانية والباقي يذهب إلى جيوب “باك صاحبي” والمواطن كالعادة ليس له إلا أن يتفرج في توزيع ثروات البلاد دون أن يستفيد شيئا
كل عام تصدعونا التنقيب التنقيب وشي بيترول ولا شي غاز ما شفناه .
على هاد الحساب المغرب ولا كلو متقوب، فالبحر فالبر، باقي غير السما، راه كحالت على المواطن، ديرو شي ثقب فالازون على الله ينزل شي شلال دالبترول،
الدول تبحث على الموارد ىإنطلاقة اقتصادية حقيقية بموارد الأرض منها البترول
المغرب يعطي اخيره للدول مستعمرة للحفاض على امننا في الصحراء برمالها !!
هذا الكلام عن الغاز والبيترول والشركات البريطانية كنا نسمعه منذ سنين دون ان نرى شيئا على الساحة . فما هو اللغز في كل هذا ؟ فلو كان الامر صحيحا لما استمتع المغاربة بخيرات بلادهم المستخرجة من باطن أرضه ،من غاز وبترول ومعادن أخرى ثمينة . . . لكن لحد الساعة اعتبر هذا بانه اوهام وأكاذيب ومراوغات معروفة عند كبار المراوغين والمسؤولين الذين هم خبراء في التوهيم وإسكات الافواه . فإلى متى ؟ ام ان مباراتكم مستمرة رغم انقضاء الوقت الإضافي ؟
اراكم نقبتم كل اراضيكم ولحد الآن اراه الا حبر على ورق ومازالتم تاءمنون بكل ما يكتب لكم واصلو وسوف تتفوقون على الغاز الجزائري وليكن في علمكم ان الله هو قسام الارزاق وان كتبت لك نصف رغيف فلن تتحصل على النصف الاخر حتى وان تحالفت مع الشيطان فلن تنجح
لو كانت نيتكم حسنة خالية من الخيانة والخبث اقسم لكم لكنتم تتقاسمون مع الجزائر الغاز والبترول وكل الخيرات التي رزق الله بها أرض الشهداء اضن بعد انتهاء عقد الانبوب الجزائري أكيد اسبانيا سوف تبيعكم فاز الذي سوف يصلها من مناء غزوات وما عليكم الا دفع الثمن احسن من كنتم تتحصلون عليه بالمجان يا له من غباء
لا نرى سوى الزيادة في الاسعا ر الخاصة بالمحروقات في المحطات كل شهر رغم تدني اسعاره عالميا . باركا من الكذب