أوضح الإطار الوطني الحسين عموتة، مدرب المنتخب المغربي لكرة القدم للاعبين المحليين، أن مهمة العناصر الوطنية لن تكون سهلة أمام رواندا، لحساب الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة من نهائيات كأس أمم إفريقيا “الشان” المقامة حاليا بالكاميرون.
وخلال الندوة الصحافية التي عقدها اليوم الخميس بمدينة دوالا الكاميرونية، قال الناخب الوطني إن “المهمة لن تكون سهلة، كما أن التشكيلة الأساسية ستطرأ عليها بعض التغييرات مقارنة بالمباراة الماضية أمام طوغو”، التي انتهت نتيجتها مغربية بهدف نظيف.
وأضاف عموتة: “تابعنا بعض مقاطع الفيديو لمباراة رواندا الماضية أمام أوغندا من أجل التعرف أكثر على الخصم، ما أظهر لنا أن المهمة لن تكون سهلة أمام هذا المنتخب، الذي يتميز بخط دفاع قوي وأظهرة سريعة تُساعدهم على استغلال الكرات المرتدة، وسنواصل دراسة الخصم بشكل أكبر”.
وتابع قائلا: “ننتظر التوصل بنتائج الفحوصات الخاصة بالكشف عن فيروس كورونا، قبل وضع الملامح الرئيسية للتشكيلة الرسمية التي سيتم الاعتماد عليها في مباراة الغد أمام رواندا”.
وأشار مدرب “الأسود المحلية” إلى أنه سجل بعض الأخطاء في المباراة الفارطة، أبرزها التراخي بعد تسجيل الهدف، الأمر الذي كاد أن يتسبب في إهداء التعادل للفريق الخصم، مضيفا أنه سيعمل على تفادي تكرار ذلك خلال مواجهة رواندا غدا.
وتحدث عموتة عن الثقة الكبيرة التي يضعها في المهاجم أيوب الكعبي، مؤكدا أنه من نوعية اللاعبين الذين يشتغلون باستمرار ويعطون الإضافة، على أمل أن يصل إلى شباك الخصوم في المباريات المقبلة.
وتحتل النخبة الوطنية المركز الأول في المجموعة الثالثة برصيد ثلاث نقاط، متبوعة بمنتخبي روندا وأوغندا بنقطة واحدة، فيما يحتل منتخب الطوغو الرتبة الرابعة بصفر نقطة. وتُراهن العناصر الوطنية على الحفاظ على هذا اللقب القاري الذي توجت به في النسخة الماضية.
يشار إلى أن المباراة التي ستجمع بين المنتخب الوطني للاعبين المحليين ونظيره الرواندي ستجرى غدا الجمعة، على أرضية ملعب “التوحيد”، بداية من الساعة الخامسة عصرا، وسيسعى خلالها رفاق الكعبي لتحقيق الفوز الثاني تواليا وحسم بطاقة التأهل مبكرا إلى الدور الموالي.
نتمنى لأسود المغرب مسيرة موفقة مع الإطار الوطني السيد عموته
و الله حتى حشومة عدم تمكين الفقراء من متابعة مباريات منتخب بلادهم. الترخيص لشركة bein باحتكار بث المباريات وصمة عار على جبين الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.
فريق ينعم بأكبر ميزانية و كل الظروف متاحة له من طائرات خاصة و فنادق فخمة و تربصات إعدادية في أرقى الدول ,و مع ذلك نفس الأسطوانة و نفس النتائج
قلة الأهداف في البطولة بسبب تكدس الدفاع .
على المدرب عموتة ان يجعل الفريق الخصم يثق في نفسه ليخرج من قوقعة الدفاع و يسهل على الكعبي و رفاقه صناعة الأهداف عبر _التيكي تاكا _ و التمويه بالقذف في منطقة الجزاء و عدم الطمع في ما بين اللا عبين في تلك المنطقة مع تحضير التركيز الذهني و عدم التسرع.
و الله المستعان
لا ادري ما الفائده من بطوله غير معترف بها من طرف الفيفا غير ارهاق اللالعبين او ربما اصابتهم وتاجيل الدوري علما ان اقوى المنتخبات غائبه (نيجيريا غانا تونس مصر …..) ارهاق للاعبين وارباك جدوله الدوري المرتنكه اصلا ومصاريف لا طائل منها ، لقجع وعموته يضحكان على الذقون .
وأضاف ……: “تابعنا بعض مقاطع الفيديو لمباراة رواندا الماضية أمام أوغندا من أجل التعرف أكثر على الخصم ..!!!
قال ..بعض المقاطع !!..فهل متابعة ” بعض المقاطع ” تكفي لدراسة الخصم ؟
حلل ولا تناقش .
المغرب لن ينتصر في المبارة لأن عموتة غير متيقن وبدأ ؛ المبارة لن تكون سهلة.
مدربين كانوا في سبات عميق و يتلقون ملايين الدراهم شهريا في هاذا الوقت العصيب وقت كورونا و هم في راحه و ماذا سنستفيد من هذا اللعب و اللهو و في نفس الوقت الملايين من المغاربه فقدوا مناصبهم و الكثير منهم لا يجدون ما يقتاتون لاطفالكم. هاذا سبب رئيسى لعدم مشاهده مباريات كره القدم و ترك هاذا اللعب و اللهو الذي لن يفيدنا في شيء. ماذا اخترعوا هاؤلاء المدربين حتى تصرف لهم الملايين من الدراهم شهريا؟؟؟؟
خلاص دراسة الخصم كأنك ستواجه البرازيل والارجنتين غير الله ينجيكم من كرونا وصافي
بكل صدق أرى أن المنتخب المالي من أحسن الفرق المشاركه يلعب كره نظيفه وجميلة أما منتخبنا المغربي فأرى أنه لن يناير إيقاع بعض المنتخبات وبصراحة فينا تزعليك ديال الكرة
بلى ماتبقاو دوخو فعباد الله.رواندا مافيها ماتدرس.خاصكوم تربحوها وصافي.راه ماشي فريق كبير بحال الكامرون او نيجيريا او… وهاد المدرب السمسار عوض مايدي دراري صغار باش ياخدو التجربة ويفيدو بها المنتخب الاول.داي غير اللاعبين العجزة.والهدف هو الحفاظ على المنصب لمدة طويلة.تماما كما فعله قبله ابو السماسرة في كرة القدم محمد فاخر.
كان عندنا ثناءيات مثل قشبال وزروال لهناوات التيقار الان عندنا الثناءي بن محمود وعموتة
والله الى حشومة نشوف لاعب مغربي ‘ محترف’ دولي بالمنتخب و يتطلع الى الاحتراف خارج البلد و في سن متقمة نسبيا لا يزال لا يضبط الأبجديات الأولى كللاعب محترف بالدوري الأول …حرام لاعبنا لا يعرف متى و كيف و أين يراوغ …حرام لاعب محترف 70%من تمريراته لأقرب زميل خاطئة … حرام لاعب محترف يجد صعوبة كبيرة في استقبال كرة خاصة هوائية اذ يتطلب منه ذلك وقت أطول و لمسات عدة لضبطها و توقيفها …حرام لاعب دولي بالمنتخب لا يزال لم يتخلص من أنانيته أمام المرمى و يهدر فرصة تلوى الأخرى أمام المرمى …حرام كل هاته الملاحظات و أخرى تم التطرق اليها من طرف العديد من المعلقين و النقاد و المتخصصين و لا يزال مؤطرينا عاجزين عن ضبط هاته الأمور و اصلاحها …حرام عليك تقول أنا لاعب محترف بالدوري الأول و أنت لا تزال ترتكب مثل هاته الأخطاء البدائية …يكفيك خاطئ واحدة و لمرة واحدة بمباراة واحدة حتى تفقد مكانك بالفريق للأبد بأي دوري بأوربا …