تمكن مجهولان، صباح اليوم الاثنين بطنجة، من السطو على مبلغ مالي قارب 6 ملايين سنتيم من إحدى الوكالات البنكية بمنطقة مالاباطا.
ووفق مصادر هسبريس، فإن الفاعلين، اللذين كانا يحجبان ملامحهما بالكمامات، استغلا بقاء باب الوكالة مفتوحا ليقوما بعمليتهما تحت تهديد السلاح الأبيض حيث استطاعا الفرار حاملين معهما مبلغا قدر بـ6 ملايين سنتيم.
وتجري المالح الأمنية حاليا الأبحاث والتحريات من أجل تحديد هوية الفاعلين.
اللهم بارك، هادو والله حتى رجال ماسرقو لا مواطن لا حانوت….. بوادر نضج السارق
بصحتهم يستاهلو كثر من ستة ملليين لان الكمامة هي ليتخلص كولشي
الحل الوحيد هو تطبيق شرع الله
هذ الشي كثر والاحتياطات التي يتخذنا اللصوص مستوحات من الأفلام يعني كيف يمكن صيانة هذه المراكز من اللصوص التي تختفي عن الأعين دون ترك اي بصمة
بسيف بنادم ما يسرق را كلشي وصلات ليه اللعضم بسبب التدابير الإحترازية والإغلاق الليلي را مشاريع علنات الإفلاس ديالها انا منهم
ذائما طنجة موطن هذا النوع من الأجرام.. ربما هناك مافيا متخصصة في هدا المجال تشتغل في مدينة طنجة ويجب الوقوف عمد هدا الامر بجلاء
هادو خاصهم يترباو. الأغلبية ولاو كيديرو لكمامة باش يسرقو باش ميبانوش. لقاوها سبة باش يسرقو خوتهم. الله يلكيها ليهم فهاد لعواشر
الله يستر اذا بقيت الامور هكذا ,بدون دعم ستطور الامور الي الكريساج فالشوارع بالعلالي,خليو عباد الله ترزق على وليدتها اما كورونا لن تنتهي حسب شركة فايزر رغم وجود اللقاح لان مفعوله محدود.
غير شوفو مع مستخدم في وكالة يعطيكم لخبار واش متافق مع شفارة ولى نفدو عملية بدون مساعدة مستخدم وكالة
lacasadepapel الناس تتفرج او تطبق فأرض الوقع مسلسل العراب…..
بالصحة و الراحة فرحت ليكم متنساوش تعشرو
أليست هذه السرقة من سلبيات الكمامة… هناك بعض الشباب في عز الحر تراه يضع كاسكيطا على رأسه وكمامة حتى شكل العينين لا يرى بوضوح. مثل هؤلاء يجب على الأمن التحقق من هوياتهم بدل غرم من لا يضع كمامة ووجهه بارز
الملاحظ ان السرقة في الايام الاخيرة اصبحت تستهدف الوكالات البنكية بطريقة غير مسبوقة ومعنى هذا ان السرقة تحولت من السرقة العادية الفردية الى مرحلة الجريمة المنظمة وهي مرحلة خطيرة
بسبب الضروف التي وضعت فيها الحكومة الشعب هذه هي الاخبار التي ستتصدر الجرائد مستقبلا لان الحكومة ضغطت على المواطن اكثر من اللازم لم تذع خيارا للمواطن
السارق يبقى سارقا في نظر الشرع والقانون؛
لازم تتخذ جميع التدابير اللازمة خصوصا في مثل هذه الأماكن؛ ويجب أن توضع كاميرات المراقبة مجهزة تجهيزا متطورا؛ حتى ولو كان الجاني مخفي الوجه.
d,ici la fin de la semaine ils prendront un bon massage sous le sous sol d,un bain turc au commissariat.
قرأت بعض التعليقات،و الله تصدمت فيهم ها اللي كيقول بصحتهوم لاخر كيقول يستاهلو ،واش نتوما مسلمين او في شهر رمضان لا يختلف اثنان في كون السرقة خرام و السارق يقام عليه الحد ،او هادو اللي سرقو البنك اليوما غدا عيسرقوليك طوموبيلتك من حدا دارك اولا التيليفون او ديك الساعة بدا تبكي او تقول ماكاينش المخزن
aux etats unis un ( hold up) l, attaque d, une banque ou d,un bureau de change est passible de 30 ans et plus derriere les barreaux
لا تعليق لي الا النصيحة . ما على هذه الوكالات الا تحصين الوكالة بوضع سياج من الحديد الصلب وانيق بالمكان يليق . بين الزوار والمستتخدمين . مع زر الانذار قوي لازعاج الجناة .
je crois que ce qui ont attaquer le bureau de change sont maintenant entain . ,de lire hespress
في نظركم ” الحكومة”،و في نظر اللجنة العلمية،الا يمكن إيجاد حل لاستفحال الجريمة في المغرب؟بما ان المغرب السباق في تلقيح 80٪ من المواطنين،وفرض الاغلاق وحضر التجوال وغلق المحلات والمقاهي والمساجد،ومحاربة كبار التجار من اصحاب العربات المجرورة “الكروسة” انا متأكد انكم ستجدون الحل،لان الحلول سبحان الله وبقدرة قادر تأتيكم في الأحلام وتطبقونها على هواكم. الله انعل لي ميحشم، راه نتوما سباب ما آلت اليه حالة البلاد والعباد ونطلب الله السلامة فيما هو آت. قمة السفالة عندما يأتي وزير ويقول أنه يحس بمعاناة المواطن الفقير المقهور
ليس عندهما صبر وتحمل مثلنا حيث لم يتمالكوا أنفسهم بالنظر الى السوق ومغرياته
والسمك كالصول والمرلا والكرمان ,
اليوم والبارحة كانوا ينظرون فقط الى السمك في الأسواق أما اليوم وغدا فسيستريحون
من السردين,
مبلغ قليل هدا لايعني أنني مع السراق الكبار بالقلم أو توقيع,
لا نرى حزم من السلطات المعنية .في الحجر اليلي. خصوصا في مدينة ويسلان .الفوضى من ابناء الحي والمخدرات تباع ليل نهار لا حولة ولا قوة الا بالله .وجب عل سيد الحموشي ارسال دعم الى مدينة ويسلان فشعب قد طغى