مصدر الإرهاب الحقيقي.. هل هو الإسلام؟

مصدر الإرهاب الحقيقي.. هل هو الإسلام؟
الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:42

افتراءات محمد الراجي


ثاني مرة أجدني مضطرا للرد على المدعو محمد الراجي، صاحب عمود (( بدون مجاملة )) على موقع “هيسبريس الالكتروني”، بسبب نزق قلمه الذي يخبط خبط عشواء، مرة يمينا وأخرى يسارا، وهو يعتقد المسكين أن ما تخطه يمينه من كلمات يصلح لأن تكون مادة إعلامية ذات قيمة. لكني أقول لصديقنا الراجي: ليس في كل مرة تسلم الجرة، وهذه المرة كتلك التي انبَرَيْتَ فيها تجرم المقاومة الإسلامية والوطنية الفلسطينية، أيام جريمة الحرب على غزة عامي 2008/2009، فرحنا نمحو عنك بعض الجهل المتكلس عندك عن تاريخ حركات المقاومة الشعبية للأنظمة الاستعمارية الامبريالية في القرن الماضي، وبيَّنا لك عبر عدة أمثلة، أن من يتنسم الحرية منذ صباه، عبر حليب أمه، يأبى أن يرضى بذل العبودية ولو كان عدوه مدججا بكل أنواع الأسلحة وهو لا يملك سوى أصابع يديه العشرة، فضربنا لك المثال بحركات التحرر الوطني والشعبي التي عاشتها كثير من بلدان (( العالم الثالث )) نموذج المغرب و الجزائر، ضد قوى الاستعمار الفرنسي، وحركة التحرر الوطني الجنوب افريقية، بقيادة “نيسلون مانديلا” ضد نظام العبودية و” الأبارتايد “هناك، فبينا لك أن كل قوى التحرر الوطني هي التي كانت لها العاقبة، وأما أعداؤها المتجبرون الإرهابيون، فكان لهم الخسران، فرضيت لنفسك أن تصطف إلى جانب القوى المتصهينة في العالم العربي، التي راحت بكل قواها الإعلامية تجرم المقاومة الفلسطينية الأبية، ضدا على المناخ العربي والإسلامي والدولي العام الذي وقف على الجهة المقابلة الداعمة والمناصرة لحركة التحرر الفلسطيني، بينما رضيت أنت أن تقف مع الجهة الأخرى المتصهينة ( ارجع لمقالنا المعنون: ما لا يفهمه المتصهينون من العرب ).


صديقي الراجي، قبل أن تتحدث عن (( إرهاب الجماعات الإسلامية المتشددة )) وتتغنى بمجد (( الحركات اليسارية و الماركسية اللينينة )) أنصحك بأن تقرأ قليلا، ولا أقول لك كثيرا، لأني أعلم محدودية استيعابك للأمور، عن ما كان يسمى في أدبيات الحركات الماركسية، غير المأسوف على اندثارها، ب (( نظرية العنف الثوري)) ونظرية (( دكتاتورية البروليتاريا ))، لتعرف أن الفكر الماركسي بكل تلاوينه عبر العالم، إضافة إلى الفكر الرأسمالي، كانا هما مصدر الإرهاب عبر العالم في عصرنا الحديث، ولا يخفى على المتعلمين ما كانت تفعله، المنظمات الماركسية الثورية، من مجازر في حق شعوبها سعيا منها لإقامة نظام (( دكتاتورية البروليتاريا)) في دولها، كما أن عنف النظرية الماركسية ودمويتها، تجلى أيضا، من خلال الأنظمة الماركسية التي قامت، فيما كان يسمى بالمعسكر الشيوعي، ناهيك عن كثير من بلدان العالم الثالث في إفريقيا، وأميركا اللاتينية، ودول شرق آسيا.


أما عنف النظام الرأسمالي ودمويته، ومعه الحركة الصهيوينة ربيبته، فلا يزال العالم الحديث يعيشه ويصطلي بناره إلى الآن ، منذ بداية الحركة الاستعمارية الأوربية، خلال القرنين الثامن عشر و التاسع عشر، مرورا بالحربين العالميتين الأولى والثانية، ، وصولا، إلى احتلال كل من العراق وأفغانستان وخلق حالة من الفزع والرعب عبر العالم، تحت مسمى (( محاربة الإرهاب)).


إن تاريخ المنظمات والحركات الإرهابية، هو غربي بامتياز، ويكفي أن تكبت عبارة: تاريخ ((الإرهاب السياسي)) على موقع “ويكيبيديا“


(http://fr.wikipedia.org/wiki/Terrorisme ) لتعرف من أين نشأ ما يسمى بالإرهاب السياسي ؟، وكيف كان منشؤه منذ القرن الثامن عشر؟، بمعنى أن الغرب هو مدرسة الإرهاب الحقيقية، ومن تلك المدرسة (( تفرخت )) الحركات الإرهابية عبر العالم، وأن الدول الغربية هي أمه المرضعة بلا منازع.


نعود، لما يسمى، بعنف ( حركات الإسلام السياسي) وهذا هو المصطلح ” الأكاديمي الذي يطلقه الباحثون الغربيون على الأقل، وليس كما ((خربشت )) أنت بقولك : (…الإرهاب الإسلامي/السياسي… )، وهو ما يفصح عن هويتك الحقيقة، كونك تَجْتر ما تسمع ليس إلا، بل إنك لا تجيد نقل ما تسمع أيضا، أكثر من كونك متقن لما تخطه، يمينك أو يسارك، فما أدري بأي يد تكتب، فألصقت الإرهاب بالإسلام، وهي نظرة كل حاقد متستر من العلمانيين، واليساريين ( المناضلين الفاشلين سابقا ) الذي ارتموا فكريا و (( هوياتيا ))، إن صح القول في أحضان (( حبيتبتهم )) و (( معشوقتهم )) الجديدة أميركا، بعدما مات مُلهمهم الروحي ( الاتحاد السوفيتي ). إن بعض (( حركات الإسلامي السياسي ))، ولا نقل الكل، حتى لا نسقط في فخ “التعميم” و” التسطيح ” التي تبنت العنف في تعاملها مع الواقع العربي والإسلامي، كان منشؤها فعلا، عنف وقمع أغلب الأنظمة العربية والإسلامية ، إن لم نقل كلها، من جهة، (وهي بالمناسبة، أنظمة تحظى بمباركة الدول الغربية، بزعامة أمريكا، وهي المثبتة لكثير منها على كراسي الحكم، لأنها ترى مصالحها مع الأنظمة القمعية، وليس مع الشعوب المقهورة في كثير من جوانب الحياة)، ونتيجة عنف ودموية الحركات اليسارية والماركسية اللينينية من جهة أخرى، التي كانت تريد أن تسطوا على الحكم في العالم العربي، خلال الستينيات والسبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، لكن هذا لا يعني أن ( حركات الإسلام السياسي ) لم تعاني بدورها من بطش وقمع الأنظمة الحاكمة، نموذج تعامل ( الأنظمة الانقلابية العسكرية في العالم العربي، مصر، سوريا، ليبيا، العراق، الجزائر، والسودان) مع الحركات الإسلامية.


أما الخسائر التي يتكبدها العالم بأسره، وليس فقط العالم العربي، فهي نتيجة الإرهاب الصهيو- مسيحي برعاية أمريكا وحلفائها، الذي يريد أن يبتلع الجميع، وهو يعلم أن الفكر الذي له القدرة على المجابهة و المقاومة، وكسر طموحات الغرب التوسعية، وهو ما سماه من قبل المفكر المغربي العالمي المهدي المنجرة ب ( الحرب الصليبية الجديدة )، هو الفكر الإسلامي، المنبثق من تعاليم الإسلام السمحة، التي تأبى على الأحرار عبر العالم، أن يرضوا بعيش الذلة والمهانة، ويظلوا قردة مقلدين للغرب الامبريالي.


فعلا، إرهاب المسالمين من الناس وقتلهم وترويعهم، عمل محرم ومرفوض شرعا، تحت أي مبرر كان، والإسلام بريء من ذلك، وهو ليس مستمد من الثقافة الإسلامية، بل هو كما سبق وأشرت لذلك، مستمد من الثقافة والفكر الغربيين، والعهدة على موقع” ويكبيبيديا ” كما قلت، لكن بالمقابل علينا أن نقول كلمة حق، هو أن تفشي ظاهرة الإرهاب العابر للقارات، صناعة وإنتاج أمريكي غربي بامتياز.


لكن ماذا نقول لشيوخ الجهل الناطقة؟.. اللهم عافيتك

‫تعليقات الزوار

13
  • lahcen
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 19:02

    A salam alaikom
    Pour commencer je vous remercie pour tous ces éclaircissements.
    Ceci dit, je pas sur que sa soit une meilleur idée de répondre a M Raji (libre penseur comme si il existe) a chaque fois qu’il fait un rêve satanique car sa peu lui servir comme une sort de Pub gratteuse.
    J’est perdu mon ton au coté des marxiste au blad et je vous assure qu’il sont plus totalitaire que toutes autres bref. J ai cohabité avec des camarades qui concéderai les parole de Marx et Lénine comme une sort de divinité intouchable ………on traité les croyants des attardés mentaux…….. Personnellement je pense que la meilleur façon d’avancer et d’éduqué le gens sur le droit chemin et mais aussi à ouvrir les yeux sur les réelles motivations des ces types ………….informé les gens sur …..Nouvel ordre mondial ……l’influence des groupe sataniste sur les populations musulmans ……….sauvagerie du capitalisme à tous les niveaux
    Mais restant cool et civilisé (soit disant)
    Et oui si tu veux une reconnaissance des tes écris
    Tu veux de l’argent ou même du charismatisme fastoche insulte l’islam
    Ba oui tu pas ou courant tu coures la chance de gagné le gros lot
    Ceci dit je reste sur la voie de alah et je vous dit d’etre prudent d’etre parmis
    وَمَن أَعرَضَ عَن ذِكرى فَإِنَّ لَهُ مَعيشَةً ضَنكًا وَنَحشُرُهُ يَومَ القِيٰمَةِ أَعمىٰ﴿124﴾ قالَ رَبِّ لِمَ حَشَرتَنى أَعمىٰ وَقَد كُنتُ بَصيرًا﴿125﴾ قالَ كَذٰلِكَ أَتَتكَ ءايٰتُنا فَنَسيتَها ۖ وَكَذٰلِكَ اليَومَ تُنسىٰ ﴿126﴾ وَكَذٰلِكَ نَجزى مَن أَسرَفَ وَلَم يُؤمِن بِـٔايٰتِ رَبِّهِ ۚ وَلَعَذابُ الءاخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبقىٰ (sourate taha )

  • chokry
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 19:04

    رد شافي و كافي ,حبدا لو تنئ بنفسك عن المساس بشخص الكاتب وتركز على ضحض افكاره

  • 1lik
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:44

    السلام عليكم
    الى الاخ الراجي محمد كفاني فيك الاخ قاسم علوش
    صراحة وفيت وكفيت فالاخ الراجي خاب رجائي فيه عندما لاادري هل زلات قلمه اصبحت ارادية ام هي ضباب في طريقه لكن تواليها اعتقد ان ستارات بدات ترفع لتبين حقيقة فكر الاخ الذي اصبح يميل بمكيالين ولاادري لصالح من ولاي غرض في نفسه .
    تنويه للاخ قاسم علوش ووفقك الله لما يحبه ويرضاه
    السلام عليكم.

  • abderrahim
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 19:06

    avant ;l’islam était trés respecté dans le monde; dés la survenue de la revolution islamique en iran et les attentats de 11 septembre . oui l’islam est devenu source du terrorisme, personne ne peut le nier

  • سيدي برزيقة
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:50

    الأرهاب يا السي علوش.
    هو معروف أصله!!!
    فلم نسمع ولن نسمع بإرهابي يعتنق المذهب الشيعي أو الصوفي أو الشافعي او الحنفي او الخ.
    فكل من تم القاء القبض عليهم هم يعتقون المذهب الوهابي.
    لماذا لان مؤسس المذهب محمد بن عبدالوهاب هو من بنى هذا المذهب التكفيري على العدوانية.
    وقام بتكفير كل من يخالفه الرأي فبدأ يصدر الفتاوي التكفيرية بمساندة ابن سعود حيث كانت الدولة في بدايتها فتم الاتفاق بينهم على مقولة لك الدين ولنا الحكم وهذا ما حصل وبأمكانك ان تراجع المصادر التالية قبل البت في موضوع مثل هذا وهذه هي بعضالمصادر المختارة:.
    كتاب السلفية الوهابية للشيخ حسن السقاف وهو اشعري العقيدة.
    كتاب الصواعق الالهيه في الرد علي الوهابيه للمؤلف سليمان بن عبد الوهاب شقيق محمدبن عبدالوهاب.
    الأجوبة النجدية عن الأسئلة النجدية: لأبي العون شمس الدين محمد بن أحمد بن سالم، المعروف بابن السفاريني، النابلسي، الحنبلي، المتوفى سنة 1117 هـ.
    أجوبة في زيارة القبور: للشيخ العيدروس، مخطوط في الخزانة العامة بالرباط برقم 2577/ 4 د مجموعة. وهذا كتاب انتصر فيه مؤلفه لمذهب اهل السنة في سنية زيارة قبر النبي علي الصلاة والسلام
    الأقوال المرضية في الردّ على الوهّابية: عطا الكسم الدمشقي الحنفي، مطبوع.
    الانتصار للأولياء الأبرار: للشيخ المحدث طاهـر سنبل الحنفي. رد فيه مؤلفه على تطاول الوهابية على الاولياء ومقامهم.
    الأوراق البغدادية في الجوابات النجدية: للشيخ إبراهـيم الراوي البغدادي، الرفاعي، رئيس الطريقة الرفاعية ببغداد، مطبوع.
    تاريخ الوهّابية: لأيوب صبري باشا الرومي صاحب “مرءاة الحرمين. بين فيه مؤلفه التاريخ الدموي لهذه الفرقة الوهابية.
    هذه بعض الكتب اخترتها لك من بين 100 كتاب (لأهل السنة) في الرد على الوهابية وتبيان نشأت الارهاب والتاريخ الدموي والتكفيري والعدوانية..
    فاتمنى ان اجد مقال لك بعد قرأت هذه الكتب تبين وجهة نظرك في الموضوع..

  • بنت البلاد
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:52

    كنشكرك علي هاد المقال الراءع و الله قولك عين الصواب .ينقصك فقط استدلالات من نزاهة الحرب في الغزوات خصوصا اللتي قادها رسول الله عليه ازكى الصلوات والسلام.لم يشهد في هاته الغزوات ضربا في الظهر او غدرا مع ان الحرب خدعة.فقد كان الفارس الغير المسلم يبارز الفارس المسلم امام الجيوش وعلى مرءى و مسمع من الجميع ولم تكن هناك غارات ابادية ولا قتل للابرياء ولا حرق للاشجار ولا مس بالاخلاق ولا بالاطفال ولا الشيوخ ولا تسميم للمياه الصالحة ل الشرب …….وما الى دلك من تخريب و تشريد وترهيب وتعديب….
    اما الارهاب فهو محرم في الاسلام -من قتل نفسا بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا…..-الفتنة اشد من القتل- ………

  • زائر مجهول
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:54

    في الحقيقة قرأت ماكتبه محمد الراجي و قرأت ما كتبه قاسم العلوش في مقاله المعنون: مصدر الإرهاب الحقيقي.. هل هو الإسلام؟ افتراءات محمد الراجي
    فوجدت ان الرجل قد وضع اصبعه على مكامن الخلل الموجودة في فكر وثقافة محمد الراجي، وانصح المعلقين على مطالعة مقال الأستاذ العلوش لعلهم يكتشفون ما اكتشفت أم لا

  • أبو ذر المغربي
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:58

    لأوّل مرة تثلج صدري منذ أن تعلمتُ “الإدمان” على هسبريس ! هكذا إذن أترك إخواننا الشيعة المسلمين، لأنهم ببساطة لا يعرفونك حتى أين توجد في الخريطة !
    عفواً، يليق بنا أن ننظر إلى عتبة دارنا، و عليه يذهب إخواننا الأنواريين أمثال أبو البراء الأمازيغي، كي يشعلوا أنوارهم في و بسلام.
    و أتمنى أن تستمرّ غضبتك هذه على مملكة آل يهود، حتى تنسى إيران و حزب الله. بل لأجل ذلك سأطلب من الأخ الدكتور محمد الراجي أن يسترسل في كتابته على أولئك الأعراب.
    فلتضرب يا قاسم، الأخماس في أسداس، أنت و المدعو “لاصوصْ” و التراكتور الورياغلي.
    ملحوظة : المهلكة السعودية ليست هي الإسلام، فلا يجب الخلط !
    أبو ذر المغربي

  • lahcen
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:46

    Informez-vous ibad Allah :
    Le terrorisme sioniste (Serge Thion)
    L’effroyable imposture: Manipulations et désinformations ( Thierry Meyssan)
    La guerre des media .
    The arrivals
    Attention médias!: les médiamensonges du Golfe: manuel anti-manipulation: ( Michel Collon)
    Et d’autre ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
    Mais avant tous évidement tous et dans le livre de allah sauf que les cœur sombre dans le noir.

  • Ahmed Sweden
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:48

    بعض مصادر الإرهاب كالتالي:
    1.عنف طوائف المسيحية بين الإنكليز والإرلنديين والجيش الجمهوري!
    2.إرهاب حركة إيتا في إسبانيا(مسيحيين ضد المسيحيين)
    3.جرائم الشيوعية بقيادة ليينن و بعده السفاح ستالين(ووتورط المسحيين اللأرثودوكس).
    4. الشيوعي موتسي تونغ في الصين.
    5.الصرب بقيادة ميلوزوفيتش وقتل المسلمين في البوسنة!
    6.الكنيسة المسيحية وتحالفها مع الإرهابيين في رواندا!
    7.إرهاب العصابات في البرازيل, المكسيك, كولومبيا و نيكاراكوا(مسحييين).
    8.اليهود المتطرفين في الأراضي المحتلة.
    9.الهندوس المتعصبين في الهند ضد المسلمين
    10.إرهاب كامبوديا وقتل المدنييين.
    11.ميليشيات جيش المهدي الشيعي في مدينة الصدرضد السنة!
    12.عنف النازيين الجدد في أوربا.
    13. إرهاب جبهة البوليساريو بتندوف ضد السجناء والنساء والأطفال.

  • أيـــــــــــــوب
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 18:56

    ( قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ فَرَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ أَهْدَى سَبِيلاً )صدق ربي ..
    يا أخي لا تتعب نفسك بـ”آراء ” من تشبثوا ببيت عنكبوت .. فلو أرادوا خيرا بأنفسهم وبنا لتجردوا منتصبي القامة مدافعين عن حقائق الأمور بدل الجري وراء سراب زائل ..

  • s.o.s
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 19:00

    أقسم بالله الذي لاإله إلا هو ولارب سواه أن كل من يردد كلمة “وهابية “لايعرف عن شيخ الإسلام – قامع البدعة ومحيي السنة – محمد بن عبد الوهاب شيئا..ولم يقرأ حرفا واحدا من كتبه القيمة..وأخطر من هذا أن هناك مغالطة تاريخية كبرى وتحريف مقصود ( بالطبع لايعرفه الأغمار والرويبضات ) وهو أن علماء المالكية حين استعملوا كلمة “وهابية ” أو “وهبية”- وهذا في كتبهم قبل أن يولد الشيخ بمئات السنين – إنما قصدوا مؤسس إحدى فرق الخوارج الإباضية في الشمال الإفريقي لاالشيخ محمد بن عبد الوهاب ..فالمرجو التتبث والتحقق من المسألة ، لكن ومع ذلك استغل خصوم الشيخ – من روافض وغلاة الصوفية -هذه المغالطة وأصروا عليها..ومازلنا نسمع الكثير من الأصوات الناعقة ترددهذه المغالطة ..والجهال مقلدون لكل ناعق ومنهم بعض المعلقين الببغائيين..
    وهنا أرفع تحديا بسيطا جدا : “ايتوا لي بقول واحد للشيخ يخالف فيه نصا صريحا من كتاب الله تعالى أونصا صحيحا من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم في مسائل الأصول والاعتقاد ” أمااحتجاج صاحب التعليق (5) المسمى ببوزنيقة بأقوال مخالفي الشيخ وأعدائه من القبوريين والصوفية فهو مردود عليه..لأن صغار طلبة العلم يعرفون قاعدة بسيطة ” لايحتج بقول المخالف ..ولايحتج بقول الأقران المعاصرين لمن خالفهم ..” ( وانشروا تؤجروا )

  • Khamlichi Marouane
    الأربعاء 21 أبريل 2010 - 19:10

    عزيزي…
    لم أقرأ المقال الذي تعنيه في ردك هذا لأني لا أقرأ للراجي إلا في الكسوف….لكن ما وصلني من خلال قراءتي لبعض السطور المشتعلة… فهمت أن الراجي إتهم الحركات الإسلامية بالإرهاب ومن تم إتهمته أنت بنعت الإسلام بالإرهاب (طبعا معادلة التكفير معروفة يستخدمها الإسلاميون دائما لحشد الناس في صفهم). بناءا عليه رحت تسرد وتحلل وقائع تاريخية وجرائم إرتكبها أشخاص (ليسوا أنبياء) و جماعات بإسم فكر “وضعي” (غير إلهي)! متخيلا بإنك دفعت إتهامات غبر المسلمين للإسلام بأنه دين إرهاب!
    الحوار لا يكون هكذا أيها الزميل, عكس الرياضة, في الحوار العقلي المنطقي فإن الإنتصار لا يكون بالهجوم, كل فكرة يجب أن تناقش على حدى, عندما نقول أن الإسلام دين إرهاب يجب أن نقرأ الإسلام ونحلله ونخرج رزمة الأدلة والحجج التي تتبث صحة المعلومة من عدمها, وعندما نقول أن الرأسمالية أو الشيوعية قامت على الإرهاب علينا قراءة الرأسمالية/الشيوعية وتحليلها وإستخراج الأدلة التي تتبث صحة المعلومة من عدمها.
    هذا واحد, إثنان
    الفكر الرأسمالي أو الشيوعي ليس وحيا مقدسا أو حجرا أسودا لا يقبل التجديد والتحديث, بل هو فكر بشري ناقص بالتعريف راكمته التغيرات الموضوعية ولا يخضع لتنظير مسبق, وبناءا عليه فإن الرأسمالية التي تتحدث عنها ليست رأسمالية اليوم بل هي جددت نفسها وأصلحت عيوبها وتطورت إلى الإحسن.
    وفي النهاية فإني أتمنى لك وللإسلاميين الشفاء العاجل من مرض التكبر والتعالي على مخالفيكم بالفكر

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة