أعلن قصر باكينغهام أن ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية وزوجها الأمير فيليب تلقيا، اليوم السبت، الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس “كورونا المستجد”.
وقال متحدث إن الملكة (94 عاما) وزوجها (99 عاما) “تلقيا اليوم لقاحهما ضد كوفيد-19″، لينضما بذلك إلى نحو مليون ونصف مليون شخص تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بالمملكة المتحدة.
وقال مصدر ثان لوكالة الأنباء البريطانية إن الملكة وزوجها تلقيا التطعيم من قبل طبيب العائلة المالكة بقصر ويندسور حيث يقضيان فترة العزل.
وأوضحت الوكالة أن الملكة، التي عادة ما تتكتم إزاء وضعها الصحي، “قررت نشر هذه المعلومات من أجل تجنب عدم الدقة والشائعات المحتملة”.
لا اظن انها ستحتاج اليه، لانها لا تموت. فالعديد من افراد عائلتي ولدو وعاشو وتوفو وهي كما هي على قيد الحياة لا تتغير.
لا أظنها قد تلقت شيئا. من الملاحظ بالنسبة لي أن بريطانيا في طريقها الى اجبارية اللقاح بطريقة اغلاق جميع الاشغال والاقتصاد لدفع الشعب رغما عنهم لتلق اللقاح.
وفي المقابل في امريكا اعتقد ان سياسة جو بايدن ستكون مثل بريطانيا باجبار الناس على تلق اللقاح بهذه الطرق الملتوية. وسيسير العالم خوف هذين العملاقين وستبرر الدول فعلتها بهاتين الدولتين العملاقتين. هناك أمور تحاك بالخفاء وخطط ودسائس سوف يكشف عنها الزمن.
مجرد تمثيليات لإقناع عامة القطيع على التلقيح…يجب أن تكون بلا عقل لتصديق مثل هذه الأخبار
عندما شكك البريطانيون في هاذ الفيروس و اهداف ما وراءه اغلبهم رفض اللقاح. و حتى يجبروهم عليه بطريقة ما سارعت الدولة لتضخيم الموضوع بطريقة وحشية و خنق المواطنين عن طريق فرض حجر صحي قاس عليهم حتى يقتنعوا بان هناك خطر يهدد حياتهم
انا شخصيا لا اصدق هذه المسرحية التي تفي بتلقيح الملكة و زوجها و خصوصا ان كل هذه التلاقيح لم تجرب الا في البشر و في وقت وجيز و لو كانت الملكة تعلم بايجابيات التلقيح لما كانت فعلت في الخفاء و منذ مدة من الزمن و ليس الان لاقناع الشعب البريطاني ليصبح كبش فداء
عالم خطير
قد يكون قد تم ذلك أمام وسائل الإعلام لإقناع البريطانيين بضرورة الإنخراط في عملية التلقيح التي تحوم حولها شكوك كبيرة عبر العالم.
وشكون شافهوم…على هاذ لحساب حتا انا درتها او لفاهم يفهم، خبر لا يغني ولا يسمن من جوع، انشري يا هسبريس فلنا ايضا حق في التعبير..
حتى ملوكهم اقوى واصلب واذكى من ملوكنا عاشت الملكة اليزابيث وعاشت انجلترا والكمونويلت والسقوط لفرنسا واتباعها لغة وثقافة وفكرا وايديولوجيا