مركزية مؤسسة الأسرة ومكانة العائلة ليست خاصية عربية إسلامية ولكن العديد من الحضارات أولت لها عناية خاصة، ففي الثقافة المسيحية الكاثوليكية يمثل الزواج رباطا دينيا قبل أن يكون عقدا مدنيا، وفي الحضارة الصينية تمثل العائلة التي تستند إلى علاقات الزواج والدم، وتتكون من الآباء والأبناء وكبار السن ممن يقتسمون بيتا واحدا، تمثل دورا مركزيا في الحياة الاجتماعية للصينيين، وتحافظ على تقاليد عريقة في التاريخ الصيني، بحيث يمكن اعتبار جميع العلاقات الاجتماعية الصينية تنبع أصلا من العائلة وهو مفهوم متجذر في الثقافة الصينية.
موضوع الأسرة من المواضيع الذي تتقاطع في ملامسته مجموعة من الأبعاد، فهناك البعد الاجتماعي الذي ينبغي أن يأخذ بعين الاعتبار الأوضاع الاجتماعية التي تحتضن هذه المؤسسة التي تمثل الوحدة الدنيا في المجتمع، وهناك البعد الحقوقي الذي يرسم حقوقا ثابتة لمختلف الأطراف المشكلة للأسرة، وهناك البعد الديني والحضاري الذي يضع مكانة خاصة لهذه المؤسسة في الاجتماع الإسلامي ويخصها ببعض التشريعات التي تلامس بعض جوانب هذه المؤسسة.
في المغرب هناك نقاش داخل المؤسسة البرلمانية حول السن القانوني للزواج، وهو نقاش ينبغي أن يستحضر مجموعة من الأبعاد التي تجعل التشريع في موضوع الأسرة مختلف عن باقي التشريعات التي تهم موضوعات أخرى.
طبعا، لا يمكن مصادرة حق البرلمان في التشريع في هذا المجال، والكلمة النهائية تبقى له في جميع الأحوال، وحسب فهمي المتواضع فإن أحكام الشريعة الإسلامية ليست توقيفية في هذا الموضوع، ولم تحدد سنا معينا لإبرام عقد الزواج، وبالتالي فإن الاجتهاد في هذا الباب مفتوح على جميع الخيارات التي تحقق مصلحة المجتمع وتستجيب لمقاصد استقرار مؤسسة الأسرة كما أوصت بذلك الشريعة وكما اهتمت بها أيضا المواثيق الدولية ذات الصلة.
القاعدة القانونية هي قاعدة اجتماعية، ومن الطبيعي أن تسترشد السلطة التشريعية بآراء كل المتدخلين، وأن تأخذ بعين الاعتبار الواقع الاجتماعي الملموس.
الموضوع أعقد من أن نتعامل معه باعتبارات إيديولوجية محضة، لنأخذ نسبة زواج من هن أقل من 18 سنة فقد أثبتت الدراسات المنجزة حول الموضوع من طرف وزارة العدل والحريات أنها كانت مرتفعة قبل سنة 2011، لكن منذ سنتين بدأت في التراجع.. لكن، هل علينا أن نطمئن؟
لا، فالقاضي الذي يرفض الإذن بالزواج لفتاة أقل من 18 سنة يفاجأ بعد سنتين أو ثلاث سنوات بنفس الفتاة وهي تباشر أمامه مسطرة ثبوت الزوجية بعدما تكون قد تزوجت بالفاتحة، وأنجبت أولادا حتى..!!
في محاكم الدار البيضاء جرى الاجتهاد القضائي على عدم الإذن بالزواج إلا لمن بلغت 17 سنة، وهذا اجتهاد محمود وجريء، لكن النتيجة أن المعنيين بالأمر لجأوا إلى محاكم من خارج الدار البيضاء وقضوا أغراضهم..
في النهاية، القاضي المستنير الذي يتحرك بوازع من ضميره المهني مستحضرا جميع الأبعاد المحيطة بعملية الزواج، يملك سلطة تقديرية تجعله يتعامل مع كل حالة بالطريقة الملائمة وبالحكمة المطلوبة..
الموضوع أكبر من معركة إيديولوجية، الموضوع يسائل السياسات العمومية في مجال التعليم والنهوض بالعالم القروي التي تسمح لفتاة لم تجد مكانها في المدرسة العمومية أو في الجامعة وأصبحت تشكل عبئا على أبويها اللذين يفضلان التخلص منها عند أول خاطب يطرق الباب..
الأنثى خلقها الله لذلك هو الوحيد الذي يعرف ميولاتها وماذا يصلح لها وما لا يصلح لهاولهذا في الإسلام دين الله الحق فهي تتزوج متى نضجت اي في سن التاسعة فما فوق
"والله يعلم وانتم لا تعلمون" لماذا كل هذا الكلام في حق الفتيات وهناك معركة في الخفاء تدار لإفقاد العالم الإسلامي هويته كي يبقى في ذيل الامم وفي التبعية والنوم العميق وهو الذي يمتلك كل ثروات العالم المهمة ومن هذه المسائل تزويج القاصرات وفي الاسلام ليست هناك قاصر و لا يعترف الا بشيئ اسمه البلوغ وكل فتاة قد تبلغ في سن معينة من السن التاسعة الى 12 او 13 تصبح مؤهلة للزواج
الفتى هو كذلك يصبح مؤهلا للزواج عند البلوغ او في سن 15 وبالنسبة للتشغيل او العمل ينبغي على الدولة تشغيل الفتيان متى بلغوا 16 ومنع تعليم الفتاة فوق 12 سنة وبهذا يكون لدينا مجتمع صالح يسوده الوئام والمحبة والاحترام ولسدت جميع الدرائع امام الانحلال والزنا والفواحش والمصائب الكثيرة التي يعرفها المجتمع المغربي
هذا بالطبع لو اضيفت عمليات اصلاح اخرى كالسكن والثروات التي ينبغي ان توضع رهن المسلمين ومتاحة للجميع
حزب العدالة و التنمية يقوم دائما بالهروب إلى الامام… ,عوض أن يتفق مع باقي الفرقاء السياسيين على رفع السن إلى 18 سنة ها هو ذايقوم بإحالة الأمر على المجلس العلمي الأعلى, هناك فعلا كوارث إجتماعية ناتجة عن تزويج القاصرات , يجب ان يتحلى حزبكم بالجرأة السياسية لوقف هذا النزيف في مجتمعنا عوض المزايدات الدينية و السياسية.
يجب تطبيق القانون والقانون لا يسمح بإختراقه او التحايل عليه وإلّا فتحنا المجال على مصراعيه لفوضى عارمة
فعندما يمنع القانون زواج القاصرة اقل من 18 سنة فهو يمنعها للدفاع عن مصلحتها ومصلحة المجتمع
فالشيء المؤكد ان زواج القاصرة في الغالب يؤدي الى الطلاق وتكون الخسارة كبرى عندما يكون هناك أبناء
les marocains ont vote pour vous pour le mariage des mineures, et passer 24 h a discuter les organes sexueles des femmes
on a vote pour tojjar dine pour la polygamie
on a vote pour vous pour nous parler de tes ikhwane al moflisoune d egypte
tu recois 3 millions par mois de l argent public pour discuter des sujets debiles, comment violer les enfants marocains avec une masque religieuse , laissez les enfants tranquille
et preoccupez vous des vrais problemes des marocains : les femmes enceintes devant les hopitaux , les mendiants sans domicile , les jeunes en chomage : ou est le programme electorale de ces pjdistes qui ont utilise la religion pour gagner les votes
je regrette d avoir voter pour des manipulateures , des comercants de la religion : al mouminou la yoldagho mina al jo7r marrataine, merci de publier hespress le journal libre de tous les marocains
يــقول الســـي حــــامي الديــن و الدنـــيـــا….الحقـوقــي ..!
" في النهاية، القاضي المستنير الذي يتحرك بوازع من ضميره المهني
مستحضرا جميع الأبعاد المحيطة بعملية الزواج، يملك سلطة تقديرية
تجعله يتعامل مع كل حالة بالطريقة الملائمة وبالحكمة المطلوبة…"
يـــعــني بــــالعــــربية تــاعرابت :
ـ لا داعـــي للتـــشـــريع في أهـــم لأمـــور الإجــتــمــاعـــية
ـ لأن لـــدينـــاقـــضــــاة مـــجــتــهديــــن
وفـــي بــلدنـــا لــحـــبـيب " كـل شيء قـــابل للشــراء " وسمـــاســرة
الــقــضــاة وغيرهم بــالعشرات أمـــام أي مـحـكــمة : كل حسب ثــمنــه
ـ فمــا دعوى هـــدر المــل العـــام بــدفع الملايين للبـرلمــانييـــن ..!
" الموضوع أكبر من معركة إيديولوجية، الموضوع يسائل السياسات العمومية في مجال التعليم والنهوض بالعالم القروي التي تسمح لفتاة لم تجد مكانها في المدرسة العمومية أو في الجامعة وأصبحت تشكل عبئا على أبويها اللذين يفضلان التخلص منها عند أول خاطب يطرق الباب.."
– والله لم – ولا – أفهم إلى مَن تتوجه بكلامك هذا ؟؟!!
على حد علمنا كمواطنين – بعيدين عن إيديولوجيات وديماغوجية السياسيين – أنتم تتموقعون داخل اللعبة و في قلب مركز القرار .. ماذا تنتظرون ؟ أو لنقُل متى ستغيّرون رداء المعارضة وتلبسون ثوب القائمين على شؤون الرعية الذي نحسب أنكم تحملونه فوق أكتافكم بحكم الدستور والقوانين الجاري بها العمل ؟؟ لمن تعطون الدروس، وأنتم من يجب أن يطبقها على أرض الواقع ؟؟؟ متى سنسمع منكم ونرى بِأم أعيننا أنكم نجحتم – ولو نسبيا – في النهوض بالتعليم وبالعالم القروي… وأنه، من ثم، لم تعد الفاقة فائقة والحاجة قائمة لكي يقوم الآباء بالتخلص من بناتهم القاصرات "عند أول خاطب يطرق الباب" حسب تعبيرك…؟؟؟؟ أنتم الآن من يضع السياسات العمومية، وينفذها.. وأنتم الأحق بالمساءلة، من هذا المنطلق وعلى هذا الأساس !
ربما يفيد المثل المتداول عن بناء صور الصين قبل بناء ضمير الحارس الذي يفتح الباب للغزاة مقابل رشوة
نريد هنا ان نشير الى تناقض الاسلاميين وعلى راسهم حزب القنديل و دراعه الدعوي الهدام حركة التوحيد و الاصلاح فيما يخص القاصر والاخد بمعياريين حين يدافعون عن زواج القاصرة اقتداء بالنبي الذي تزوج عائشة في تسع والسلف الذي يمشون على هذيانه محملين اياها اعظم المسؤوليات على الاطلاق و هي الاسرة و تربية النشئ في حين يتم حرمانها من العقد على نفسها دون ولي وهي راشدة
ربما انه الحماق حين نرى نساء راشدات وذوات مسؤولية كبيرة في الدولة و مستوى علمي و اقتصادي يتوقف زواجها على توقيع و موافقة ابنها مثلا ذو 18 سنة وتنفق عليه باعتبارها وليا عليها
باراكا من الثقافة البدوية الغاشمة تحروا رجاء من ثقافة بول البعير
حضور البعد الديني في الاسرة لا يُبقي اي معنى للبعدين الاجتماعي والحقوقي ، الدين لا يقبل ان يحضر معه احاط بكل ما يرتبط بالانسان في حياته ومماته ، كما لا يمكن ان يكون اساسا لحضارة انسانية ، اذا كنا نتحدث عن الانسان كما هو الآن ، التأسيس للحياة على اساس الدين تم تجاوزه، واصبح الانسان هو الاساس في بناء حضارتهمن ما ينتجه من سلع وافكار، اي نوع من الحضارة الانسانية يمكن ان تقام على اساس الدين ، اذا اخذنا دولة اسلامية كنموذج : ايران ، طالبان ، ام السودان وكل الدول التي تعمل باحكام الشريعة ؟ عن اي حقوق تتحدث اذا كنا نحرم على الانسان حقه في اشباع غرائزه الطبيعية التي لا يمكن ان يستمر كنوع من جنس الكائنات الحية ؟ عن اي اجتماع تتحدث عندما يكون الاب الامي والجاهل هو الذي يتحكم في مصير الاسرة ؟ ماذا ترك الدين للانسان من حرية الاختيار غير الايمان بالله ؟
زواج القاصر ، وبكل المعايير اغتصاب للطفل في طفولته ، الاب او الوالي هو الذي يقرر مصير ابنته دون ان يترك لها فرصة للاختيار عندما تكون مؤهلة ذلك ، وتتحمل مسؤولية افعالها.
في حقيقة الامر ، المرأة تبقى دائما قاصرا حتى عندما تبلغ 70 في نظر الدين
Continuez a cultiver la misere et vous allez recolter les epines devant dieu ! Les petites filles, dans la campagne se marient a l'age de 9 et 10 ans avec ou sans l'accord de l'autorite avec la fatiha. A 30 ans , la pauvre gamine mariee a l'age de 10 ans, generalement avec un homme deja vieux, se trouve avec au moins 10 enfants et parfois veuve, plongee dans la misere noire !
Au lieu de penser a des solutions pouvant ameliorer la vie de ces jeunes paumees, nos religieux ne trouvent que le mariage, pardon plutot le viol delibere comme solution !
Pour ces gens, tout est dans le sexe : il y a des problemes c'est a cause du sexe ou bien on les resoud avec le sexe !
Messieurs pensez a autre chose !
mineur: qui n'a pas atteint l'âge de la majorité
la majorité: âge auquel une personne acquiert la pleine capacité d'exercer ses droits ou est reconnue responsable des ses actes
هل ترون سنا أعلاه؟ – لماذا 18؟ – هل من تنجز عمليات معقدة في الرياضيات في سن 15 قاصر؟ – أيهما أقبح، أن تتزوج "القاصر"، أم أن تحمل وتلد خارج إطار الزواج؟ – المنع لن يجدي نفعا، لأنه منع ضد قوانين الطبيعة.
الى المعلق رقم 1 اقول محمد لم يظلم عائشة وما علمنا أنه طلقها او اهانها كما لم يكرهها او ابويها على هذا الزواج السعيد حيث عاشت معه معززة مكرمة راضية اما بول البعير فإنه بأمر رباني والله هو الذي خلق البعير ويعلم ما فيه واما الجهاد فإنه عز ما بعده عز ونيل للكرامة والسيادة وانظر الى حال العالم الاسلامي لما فقدت قياداته الجهاد اصبح لا يساوي بصلة واما الحبة السوداء فكانت ولا زالت دواء بشهادة المتخصصين واما الردة فحربها كانت مشروعة في بداية الاسلام حتى لا تقع فتنة واعلم ان الدين مصدر الحضارة وتحرير الانسان من الظلم والخرافات
pour mensieur le protecteur de la religion des marocains: ta fille etudie a Paris et tu veux que des juges corrompus decident et facilitent le viol des petites fillettes marocaines , commence par ta famille d abord , tous les enfants de ces PJDistes etudient a l etranger, ils vivent leurs vies librement
ces barbus sont obsedes par le mariage des mineures pour une seule raison: reduire la p[resence des femmes dans tous les domaines , notamment politiques
il faut rendre l education OBLIGATOIRE jusqua l age de 18 ans , ce crime decorer par le mot mariage n a aucune place au Maroc ni cette generation ni les futures generation vont rester les bras croises devant la pedophilie (halale)exportee au Maroc par banou wahab
arrete d insulter l intelligence des marocains on connait l honnetete des juges marocains de 200DH, vous voulez SOU9 A3KAD, le retour de la vente des petites allah ynaal li may7chem
WHERE ARE YOU MR ANTIFA WE MEES YOU
تزويج القاصر هو بدوفيليا لا أكثر و لا أقل. و من يدافع عن تزيج الصغيرات قبل ١٨ سنة يريد أن يحرم طفلة من حقوقها
مسالة الزواج مسالة ذات ابعاد مختلفة فهناك البعد الديني والاجتماعي والاقتصادي.كلها تتحكم في المسألة،حقا عندمانتكلم في المستوى القانوني بلوغ البنت 18سنة،غير انها في البعد الثقافي تتزوج اقل من هذا السن.نعلم ان المجتمع المغربي يعرف مجموعة من المشاكل الاجتماعية ومنها المرتبطة بمؤسسة الزواج والطلاق والعنوسة،وتبعا لهذا من الافضل التفكير في حلول ناجعة تحد من هذه المشاكل.فالقاضي يمكن ان يتكيف مع القانون ويرخص للزواج اذا تبين له قدرة البنت على تحمل أعباء الزوجية،ان هذا الامر يحتاج لقضاة في مستوى المهنية والمواطنة الفعالة لكي لاتصبح هذه القضية مصدر للارتشاء والمحسوبية،مسألة مهمة يجب ألا نتغافل عنها وهي قدرة الصبر والتحمل التي اصبحت ضعيفة بل أكثر من ذلك منعدمة لدى نساء اليوم وما زاد في الطين بلة هو الفهم الخاطىء من طرفهن لمدونة الاسرة وحقوق المراة ومجموعة من هاته الامور التي أضحت مهددة للنسيج الاجتماعي الاسري.مسألة الزواج قضية صعبة تحتاج لتدبير رصين واستراتيجية مهمة تكون عبارة عن وقاء لكل أشكال التشرذم الذي تعيشه الاسر.وأختم بهذا البيت الشعري الأم مدرسة اذ أعددتها & أعددت شعبا طيب الأعراق.
Antifa
أين انت أيها العبقري ، معجبون في انتظارك
كيما العادة في الخطابات التقليدية(المنفلوطية..)لن نخرج في نهاية المطاف بأية نتيجة؛
ماذا يقصد الكاتب بـِ:
-"القاضي..يرفض الإذن بالزواج لفتاة أقل من18سنة يفاجأ بعد2أو3سنوات بنفس الفتاة وهي تباشر أمامه مسطرة ثبوت الزوجية بعدما تكون قد تزوجت بالفاتحة،وأنجبت أولادا حتى..!
-"في محاكم الدار البيضاء جرى الاجتهاد القضائي على عدم الإذن بالزواج إلا لمن بلغت17سنة،وهذا اجتهاد محمود وجريء،لكن النتيجة أن المعنيين بالأمر لجأوا إلى محاكم من خارج الدار البيضاء وقضوا أغراضهم..
-"في النهاية،القاضي المستنير الذي يتحرك بوازع من ضميره…يملك سلطة تقديرية تجعله يتعامل مع كل حالة بالطريقة الملائمة وبالحكمة المطلوبة.."
-"لموضوع يسائل السياسات العمومية في مجال التعليم والنهوض بالعالم القروي التي تسمح لفتاة لم تجد مكانها في المدرسة العمومية أو في الجامعة وأصبحت تشكل عبئا على أبويها..يفضلان التخلص منها عند أول خاطب يطرق الباب.."
[-واش القاضي كي لا يفاجأ خاصو يقبلLa pédo؟
-واش هروب المتقاضين ولاَّ حتى هو دليل؟
-قضاتنا مستنيرين وما تايحكمو إلا بضمير؟
-الآباء تايبيعو بناتهم بسبب سياسات عمومية؟]
على من تا تضحك؟
المسألة ليس مسألة ميزاج ، القاضي هو الذي يقرر في مسألة السماح بزواج القاصر حسب هواه ، لان هكذا صلاحية قد تفتح الباب لتجارة الاعراض، اذا كنت ترى ان سن الزواج هو 18 فان ذلك يمكن ان يُثبت بقانون ويتم تنزيله ، الفتاة التي رفض القاضي السماح لها بالزواج وعادت اليه بعد بلوغها 18وهي ام يجب معاقبة ولي امرها الذي تاجر بها والزوج الذي اغتصب طفولتها ، عندما يصبح الاغتصاب جريمة لن يجرأ الكثيرون على الزواج بالقاصر ، ترك الصلاحية للقاضي يمس بهبة الدولة ويستخف بمؤسساتها ، الدولة يجب ان تنظم بقوانين و تعمل على حمايتها وتطبيقها وليس بنوايا حسنة
الفتاة القروية لا تلتحق بالمدرسة والجامعة ليس لانها لا تجد مقعدا ، المقاعد في المدارس القروية عادة ما تكون فارغة ، وانما لان ثقافة المجتمع ونظرته اليها تحول دون ان تمتلك الاسرة الشجاعة لارسال بنتها الى المدرسة ، مجرد ظهور الفتاة في الشارع يعتبر حطا باخلاق الاسرة وانتقاصا من مكانتها الاجتماعية وخاصة اذا كانت تتشكل من الذكور ايضا ، الاخ الاكبر هو العائق الاول الذي يقف في وجه احلام الفتاة القروية ، المشكل ثقافي وليس مادي ، ثقافة تحقير كل ما هو انثوي .
A si Abdeali assieds-toi et réfléchis :
L’espérance de vie au moyen âge était de 14 ans ! (en Europe). L’espérance de vie dans la péninsule arabique à l’époque du prophète (7ème siècle) était inférieure à 14 ans. On peut comprendre le contexte de l’époque et dans lequel le Coran/prophète a autorisé le mariage des petites filles. Mais aujourd’hui l’espérance de vie des femmes au Maroc est de 74 ans ! (statistique de 2011) Il faut être stupide et mkelekh pour penser que la même règle qui s’appliquait en Arabie au 7ème siècle s’appliquerait au Maroc au 21ème siècle!!!!e
كنت اعتقد أن السيد حامي الدين ينتمي إلى جيل عصري حقوقي أقرب إلى العقلانية فإذا به يختصر الطريق ويلتقي بالمغراوي وأبو نعيم وجيش من خطباء الفضائيات الشرقية المتعطشين لانتهاك حرمة الطفلات والعبث بأجسادهن. أحد هؤلاء الشيوخ تزوج عشرين شابة وهو فوق السبعين، وفضائحة منشورة على اليوتيوب.
خيبت ظني أيها الرجل! على من تضحك وأنت تتحدث عن القاضي المستنير الذي تريد أن تجعله بديلا للقانون؟!!
أما سمعت السيدة الأمازيغية التي صرحت في برنالمج تلفزيوني قائلة: "التدويرة". قالت هذا حين سئلت: كيف أمكن تزويج القاصرات رغم المنع؟
"التدويرة" على شاشة تلفزة مغربية! ماذا فعل وزير العدل، رئيس النيابة العامة؟ هذه تهمة صادقة من امرأة أمازيغية بريئة تتحدث بعفوية، تعرف كلمات قليلة من العربية على رأسها التدويرة: التدويرة أسي الأستاذ!! وأنت تعلم الحقيقة ولكنك تدلس، عفا الله عنك..
بدل استعمال منطق: هذا هو الواقع! اقترح تغيير هذا الواقع إلى الأحسن. مكان الأطفال هو المدرسة، وليس إباحة أجسادهن. فنحن نعلم، بفعل التطور في الحياة، أن هذا الزواج المبكر ليس بين طفلين، بل بين طفلة وشيخ أو كهل يحولها إلى أرملة في عز شبا
La pedophilie est interdite et reprimee par les humanistes et les barbares veulent la legaliser !
Ils preconisent qu'a partir de 9 ans une gamine peut etre violee legalement!
Il suffit de rediger un papier qui rend halal le viol et la gamine n'a qu'a se resigner a son destin noirci par le caste des obsedes sexuels qui ne peuvent resoudre les problemes de la societe que le sexe !
Voila leur theorie:
Les jeunes filles de 13 et 14 qui osent discuter avec les garcons sont des prostituees patentes ! il faut les marier pour ne pas ternir l'image et l'honneur de la famille !
Les femmes non mariees sont de mauvaise reputation , c'est pourquoi il faut qu'elles se marient en acceptant d'etre la seconde ou la troisieme ou la quatrieme epouse d'un vieillard. C'est une facon dit on de les proteger !
La notion du bonheur de la femme ne doit pas exister. Elle est destinee a satisfaire le mal pardon le male !!!
اعجب لا ناس يقارنون قانون الله عز وجل بقوانين وضعية قد تتغير بتغير موازين القوى. وخير دليل ما وقع بعد 11 سبتنبر الدول التي كانت تدعي حقوق الانسان والدمقراطية الخ اصبحت الاكثر مخلة بدلك.. ايضا لمذا كل المنظمات الحقوقية و هيءة الامم المتحدة حتى الان لم يستطيعوا التفريج عن الشعب الفلسطيني.. كلها قوانين وضعية زاءلة تخدم مصالح الاقوياء فقط. الكاتب كان دبلوماسيا في طرحه لكن المتكالبين على كل ما هو اسلامي لم يرقوا الى مستوى النقاش و كعادتهم النقد والتجريح. نحن في بلد اسلامي ولا تحكمنا تلك المنضمات الوضعية..لنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم اسوة حسنة. وزواجه من امنا عاءشة زواج كانت له خصوصياته وتفهمه العدو قبل الصديق.. يجب شيء من الموضوعية واستشارة كل الجهات المعنية وليس فقط بعض الجمعيات المدعومة من جهات خارجية!!
لم يفاجئنا موقف حامي الدين في الاستهتار بحياة الانسان في طفولته او حقه في الحياة فموقفه المتحفظ من الغاء عقوبة الاعدام في ميثاق حقوق الانسان خير دليل على رجعية و نكوصية مرجعيته
"
المطالبة بإلغاء عقوبة الإعدام بدءا بالتصديق على البروتوكول الاختياري الملحق بالعهد الدولي الخاص بالحقوق السياسية والمدنية وملاءمة القانون المحلي معه، والعمل على انضمام المغرب إلى اتفاقية روما المتعلقة بالمحكمة الجنائية الدولية تنفيذا لالتزامات الدولة في إطار توصيات هيئة الإنصاف والمصالحة".
هذه هي الفقرة التي أثارت ثائرة عبد العالي حامي الدين، رئيس منتدى كرامة لحقوق الإنسان وجعلته يمهر الميثاق الوطني لحقوق الإنسان، المُحَيَن، بالتحفظ على مبدأ الإلغاء أولا ثم التوقيع ثانيا. عن هسبريس
عائشة أمّ المؤمنين أحاديثها عن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم التي روتها توجد في صحيح البخاري إقرأها يامن كفرت بمحمد وتتهمه في عرضه إقرأ حديثها ياعدو نفسه لتعلم أنها كانت سعيدة ولم تكن مغصبة
ثم الكل يعلم أن أمنا عائشة الوحيدة التي تزوجها رسول الله في هذا السن فلما ياترى كانت الوحيدة ؟؟!! ألم يدر في فكرك العفن هذا الطرح ؟ أستغرب ممن يطعن في عرض رسول الله وأمه وأبوه تزوجا على سنة الله ورسوله !!!غريب !!!إلا أن يكون شيعي مجوسي متخفي بالإلحاد فهم الوحيدون الذين يتهمون رسول الله في عرضه ويرمون زوجته بالزنا والعياذ بالله والجزاء من جنس العمل فأصبح مجتمعهم يشرعن الزنا ويسمونه زواج المتعة زواج ساعة
الأخ لامنتمي رقم 24:
قرأت في عدة مراجع أن زواج المتعة كان ممارسا في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، وأن الذي منعه هو عمر بن الخطاب، وخالفه في ذلك علي كرم الله وحهه، وربما هذا هو الأساس الذي اعتمده الشعية.
قيل أن هناك متعتين معروفتين في عهد رسول الله: متعة النكاح واللتمتع بالعمرة إلى الحج فمنعهما عمر.
أرجو بيان الحقيقة في هذا الأمر إذا كانت لك دراية بالموضوع.
ردي كان موجها للمتدخل رقم 1الذي اتهم رسول الله في شرفه وشكرا لهسبريس التي رمت به إلى Corbeille
سقراط :اتصل عبر هاتف المجلس العلمي الموقر وستجد الجواب الشافي؛ طبعا سوف يكون مخالفا لعلماء قم والحوزات