هل يُصلِح بنكيران ما أفسدته الحكومات السابقة؟

هل يُصلِح بنكيران ما أفسدته الحكومات السابقة؟
الثلاثاء 6 مارس 2012 - 22:54

لم تعرف أية حكومة سابقا مثل هذا الاهتمام الشعبي والسياسي والإعلامي الذي تشهده حكومة عبد الإلـه بنكيران، ليس فقط لأنها أول حكومة منتخبة من قبل البرلمان المنتخب بشكل ديمقراطي ووفق الدستور الجديد، وإنما أيضا لحجم الانتظارات التي أبداها الشعب المغربي بعد تصويته الكثيف على العدالة والتنمية.

وإذا كان برنامج حكومة العدالة والتنمية طموحا ويعِد المواطنين بمحاربة الفساد ورفع مستوى عيش الساكنة وحل الإشكالات الكبرى التي يعرفها المغرب، فإن مواجهة الأزمة الاقتصادية والمالية الخانقة التي يعرفها البلد، وإصلاح ما أفسدته الحكومات المتعاقبة منذ الاستقلال يبقى الرهان الأساسي الذي يؤرق السياسيين والمتتبعين للشأن العام.

فالعجز المالي وصل خلال سنة 2011 إلى أرقام قياسية خطيرة تهدد التوازنات الماكرو-اقتصادية برمتها، والمديونية الخارجية عادت لتثقل كاهل الميزانية العامة للدولة من جديد بعدما خفت حدتها نسبيا سنة 2002، ومشاريع الإصلاحات الكبرى لم تقو وزارة المالية السابقة على تنفيذها أو حتى وضع تصور أولي لتحسين طرق تدبير المالية العمومية والصناديق الاسترتيجية للدولة…

وحتى قانون المالية لسنة 2012، والذي أعدته الحكومة السابقة والذي تم إيداعه بالبرلمان يوم 20 أكتوبر الماضي، لم تقْوَ وزارة المالية السابقة على مناقشته، وادعت أن الفترة الانتخابية تمنعها من ذلك، في حين أن كوارث التدبير المالي العمومي كانت ترخي بظلالها على المشهد السياسي.

أزمة تدبير المالية العمومية

لم يشهد المغرب منذ ثمانينات القرن الماضي مثل الأزمة المالية التي عاشها خلال السنوات الثلاث الماضية، والتي احتدت قوتها خلال سنة 2011 حيث وصل فيها عجز الميزانية لمستويات قياسية تذكرنا بسنوات التقويم الهيكلي.

فالعجز الحقيقي للميزانية خلال سنة 2011 فاق بكثير نسبة 7% بعدما كان وزير المالية آنذاك يؤكد أن العجز لن يتجاوز 3%، ووصل مبلغ العجز المالي لما يفوق 43 مليار درهم بعدما كان في حدود 28 مليار درهم سنة 2010.

وبالرجوع للفترة التي دبرها وزير المالية السابق، والذي أصبح يتزعم معارضة حكومة بنكيران، فإننا نجده قد بدأ سنة 2008 بفائض كبير في ميزانية الدولة يفوق 31 مليار درهم، وبدأ فائض الميزانية يتلاشى إلى أن أوصل المغرب سنتي 2010 و2011 إلى أزمة مالية خانقة تهدد توازناته الاقتصادية والاجتماعية.

أما النفقات الجبائية التي لا ينتبه إليها أحد من المهتمين، فأصبحت في عهده تستهلك مبالغ مالية هائلة من موارد الميزانية، وهي ظاهرة غريبة تؤكد هشاشة النسق المالي المغربي، فهذه النفقات تعتبر مصاريف فعلية يتم تنفيذها من المداخيل الضريبية، وعبر مساطر خاصة تؤدي إلى تغليط المحاسبة العمومية برمتها، وتخلق موارد جبائية وهمية أو تقتطع نفقاتها من الموارد الضريبية التي تم تحقيقها دون أن تظهر بشكل جلي في المحاسبة الختامية لميزانية الدولة.

فالنفقات الجبائية تصل اليوم إلى مستويات قياسية، بحيث تفوق مبالغها 15 مليار درهم سنويا، ويتم إيداع مبالغها الأولية في حسابات مؤقتة قبل تصفيتها، ولا يمكن بعدها اعتبار هذه الأموال نفقات بالمفهوم القانوني للنفقة، رغم أنها أموال تقتطع مباشرة من الموارد الضريبية للدولة.

أما من حيث تركيبة الميزانية العامة، فإننا نجد أن موارد الحسابات والصناديق الخاصة قد ارتفعت لمستويات عليا، بحيث أصبحت تمثل نسبتها أزيد من ثلث ميزانية الاستثمار دون أن تحظى بإصلاح حقيقي لطرق تدبيرها ومراقبة صرف نفقاتها.

فمجموع موارد الحسابات والصناديق الخاصة فاق سنة 2011 ما مجموعه 52 مليار درهم، وتعتبر حصة الجماعات المحلية من الضريبة على القيمة المضافة أحد التجليات الأساسية لهذا الغموض في التدبير، بحيث وصل مجموع مواردها لنفس السنة حوالي 30 مليار درهم، وقد رفض وزير المالية السابق اقتراحا من العدالة والتنمية لوضع آلية لمراقبة استعمال هذا الحساب الخصوصي وتتبع نفقاته.

أما فيما يخص حصيلة هذه الصناديق الخاصة بمختلف انواعها، فقد شهدت خلال السنوات الأخيرة تحقيق فوائض هامة في حساباتها، مما يدل على ضعف نسب إنجاز المشاريع المرتبطة بها.

ولعل المغرب البلد الوحيد في العالم الذي تعرف ميزانيته عجزا وفائضا في نفس الوقت، دون أن يتمكن من وضع آليات تنظيمية وعملية لجمع المحاسبات العمومية والعمل بميزانية مندمجة وواضحة في مكوناتها الرئيسة.

فخلال سنة 2009 مثلا، حققت الحسابات الخصوصية فائضا ماليا يفوق 43 مليار درهم، في حين أن الميزانية الرئيسية عانت من عجز وصل إلى قرابة 15 مليار درهم وتم تمويله عبر الاقتراض الداخلي والخارجي، وبقي فائض عدد كبير من الحسابات الخصوصية وعلى رأسها حصة الجماعات المحلية من TVA غير مستعمل ولم يتم تحويله لتمويل الميزانية الرئيسية خاصة على مستوى ميزانية الاستثمار الرئيسية.

وعلى الرغم من الوعود التي قدمها وزير المالية السابق بخصوص إعادة النظر في طرق تدبير المالية العامة، والتحكم في عجز الميزانية وتقليص نسبة الاستدانة، فإن نتائج سنتي 2010 و2011 أبانت عن كوارث في التدبير وتفشي سوء التقدير والتدبير بكيفية غير مسبوقة.

فتدبير وزير المالية السابق أفقد المغرب إمكانات مادية هائلة، وانتقلت نتيجة الميزانية العامة للمغرب من فائض يفوق 32 مليار درهم عند مجيئه سنة 2008، إلى عجز خطير يتجاوز 43 مليار درهم، ويحتاج معه المغرب إلى فترة طويلة من ترشيد النفقات وإلى إصلاحات عاجلة على مستوى طرق إعداد وتنفيذ الميزانية وتدبير المالية العمومية.

ورغم أن الفرصة كانت سانحة خلال سنتي 2009 و2010 لمباشرة الإصلاحات الضريبية الكبرى، ومراجعة طرق تدبير ميزانية الدولة، والتحول إلى التدبير العمومي المنبني على الأهداف التعاقدية، وإصلاح صندوق المقاصة وصناديق التقاعد؛ فإن وزارة المالية لك نبادر لمباشرة هذه الإصلاحات المهيكلة في وقتها الملائم، وبقي وزير المالية حبيس الهواجس الانتخابية ومنتظرا لتحقيق فوزه التاريخي الذي كان ينتظره لرئاسة حكومة الأحرار والبام، والتي كانت عبارة عن قصر رملي مسحته موجة الديمقراطية الفتية التي رسخها المغرب بانتخاباته التشريعية الأخيرة.

ارتفاع غير مسبوق في المديونية

عرف المغرب خلال السنوات من 2002 إلى 2006 انخفاضا ملحوظا في نسبة المديونية الخارجية، مقابل ارتفاع في نسبة الدين العام الداخلي، لكن مع قانون المالية 2009 بدأت المعادلة تنقلب كليا، ولوحظ لجوء مكثف للاستدانة الخارجية على وجه الخصوص.

وخلال السنتين الأخيرتين بدأ مؤشر الاقتراض يرتفع بشكل غير مسبوق، وبدأ تمويل الميزانية عبر الدين العام الخارجي يصل لمستويات قياسية غير محمودة العواقب.

فقد تمكن المغرب نسبيا خلال سنة 2008 من تقليص تبعيته للدين العام وللاقتراض الخارجي بنسبة كبيرة، ولم تتجاوز موارد الدين العام 9 ملايير درهم سنة 2008، بمعنى أن ميزانية الدولة لم تكن محتاجة خلال تدبير هذه السنة إلا إلى هذا المبلغ، مما كان يعتبر حينها نسبة معقولة لتمويل الميزانية عبر الاستدانة.

أما خلال سنتي 2009 و2010 فقد وصلت موارد الدين العام إلى أزيد من 50 مليار درهم، جلها موجه لتمويل عجز ميزانية التسيير عوض أن يتم استخدام موارد الدين العام لتمويل الاستثمار المنتج للثروة ولمناصب الشغل كما هو مفترض.

وخلال سنة 2011 فاقت موارد الاقتراض وتمويل الميزانية عبر الدين العام 54 مليار درهم، مما أعاد دورة الاستدانة من جديد، خاصة وأن الدين الخارجي ارتفع من جديد بمستويات قياسية لم يشهدها المغرب منذ تسعينات القرن الماضي.

وعلى هذا الأساس فإن الميزانية العامة ستتحمل على مدى العشر سنوات القادمة بدءا من 2013 نفقات باهضة لخدمة الدين بشكل يرهن مالية الدولة ويعيقها عن تخصيص حصص أكبر للاستثمار ولتنفيذ المشاريع المهيكلة.

وهذه الوضعية التي لم يشهدها المغرب منذ تسعينات القرن الماضي تتطلب جهودا استثنائية من حكومة بنكيران للعمل على جبهتين خطيرتين في نفس الوقت: محاولة إعادة التوازن تدريجيا لمالية الدولة عبر تقليص النفقات الاستهلاكية بنسب قد تفوق عشرة بالمائة بالنسبة لغالبية القطاعات الوزارية؛ وتعبئة موارد إضافية لتمويل مشاريع الإصلاح التي ستهم القطاعات الاستراتيجية والبنيات الأساسية والصناديق الاجتماعية…

وهذه المهمة ستكون جد صعبة وفي ظروف قاسية، وتتطلب قدرا كبيرا من الحيطة والحذر في برمجة قانون المالية الحالي لسنة 2012 وقوانين المالية القادمة.

إن كوارث التدبير الذي عانت منه المالية العمومية منذ عدة سنوات سترخي بظلالها على الوضع الحالي، وستضع حكومة بنكيران أمام رهان حقيقي يبدأ من الوفاء بالتزامات الحكومة بمحاربة الفساد، وفي نفس الوقت التركيز على معالجة الاختلالات الكبرى التي ورثتها من الحكومات السابقة، وتصل إلى وضع الاقتصاد الوطني على سكته السليمة.

فقانون المالية 2012 الذي سحبته الحكومة الجديدة لإعادة صياغة أهم مضامينه سيشكل بداية إصلاح ما أفسدته الحكومات السابقة والتدبير السيئ للمالية العمومية خلال السنوات السابقة، ولعل عمليات المراجعة المتكررة لمؤشراته، والتي تقوم بها وزارة المالية الحالية، تدخل في هذا السياق.

وبالنظر لنتائج سنة 2011 فإن وضعية المالية العمومية بالمغرب كانت كارثية من حيث نسبة العجز الذي فاق عمليا سبعة في المائة، ونفقات صندوق المقاصة التي تجاوزت 50 مليار درهم رغم أن ميزانية الحكومة السابقة كانت تقدرها بحوالي 15 مليار درهم، وارتفاع النفقات الاستهلاكية بأزيد من 10 بالمائة رغم دعوات ترشيد النفقات التي كانت تدعيها…

وهو ما يتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف نزيف المال العام من جهة، والإسراع بتنزيل إصلاح حقيقي لطرق تدبير المالية العمومية واعتماد أسس التخطيط الاستراتيجي والتعاقد مع المؤسسات العمومية وتحديد الأهداف المرجوة قبل تمويل ميزانياتها، وإدراج جميع الموازنات في وثيقة القانون المالي عبر تجميع الحسابات والنتائج، وهو النموذج الذي اعتمدته تركيا أواخر تسعينات القرن الماضي، والذي مكنها من التحكم في نسبة العجز بشكل كبير وفي تحقيق نجاعة التدبير العمومي وتحقيق الأهداف المرجوة من ميزانية الاستثمار.

*دكتور في القانون
متخصص في العلوم الإدارية والمالية العامة
[email protected]

‫تعليقات الزوار

73
  • MORAD-CANADA
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 00:49

    moi j ai jamais voté dans ma vie mais la prochaine fois je vais voter PJD pour lui donner la majorité INCHAALLAH.JE SUIS FIER DE CE GOUVERNEMENT QUI ME DONNE NEAUCOUP D ESPOIR POUR LES GENERATIONS FUTUR,nous n aurons pas a voir des vagues de marocains partir dans la mer en suicide collectif,ce MAROC CHER merite des gens honnetes WINCHALLAH RABBI M3ANNA

  • mohammed
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 00:54

    m benkirane,bonne chance mais méfiez vous des poches de résistance comme benabdellah et souhayl.

  • Moroccan Angel
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:08

    صحيح أن المهمة صعبة لكنها ليست مستحيلة, لازمهم شوية وقت و تعاون المواطنين معهم و أكيد دعواتنا ربي يسهل عليهم

  • nadia
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:12

    L'expérience turque nous a appris un enseignement trés précieux !La turquie en 2003 était pire que le Maroc ! Mais le PJD turc a su travailler et a fait des réformes profondes qui ont permis à la turquie d'enregistrer des taux de croissance à deux chiffre Maintenant la turquie est une puissance mondiale ( 17 ème)Le problème au Maroc ce n'est pas un manque de ressouces mais c'est plutôt un manque de réformes et de bonne gouvernance !Pour une fois le Maroc avec le PJD semble aller dans la bonne voix pour résorber les difficits prècèdents et peut être nous permettre nous aussi d'être un des grands pays émergents !

  • bousslama
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:15

    كمعطلين املنا كبير في حكومة بن كيران …توالي حكومات الريع على حكم المغرب ساهم في البقاء على معانات العاطلين حتى تجاوزوا الاربعين من عمرهم….
    ننتظر كيفية تدبير الملف من طرف الحكومة الحالية التي نتمنى ان تعطى الاولوية للملفات الاستعجالية و الاستثنائية
    باعتبار ان المباراة تخرج من جاوز الأربعين من إطارها، كما أن هذه الفئة من الناس عانت الأمرين طوال سنوات الحكومات الفاسدة المتعاقبة لذلك يجب إنصاف هذه الفئة وإعادة الاعتبار إليها…

  • كحتال
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:19

    لقد كانت ا لسيبة في عهد مزوار والفاسى.

  • samawi
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:20

    Benkirane ne sait que de raconter des blagues
    c est un gouvernement qui croie qu en etalant le linge sale des autre il vas faire avancer le maroc
    Aucun programme economique aucune orientation d ailleurs l activite economique est au point mort
    Les gens commence a douter des intentions de ce monsieur
    les gens veulent du travail , un logement, la dignite
    Commencez a travailler arretez de nous gonfler avec des petites choses
    j usqua maintenant personne n a retourne son agrement vous semez la haine entre les marocains

  • sifom
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:22

    الشفارة خربوها على هاذ البلاد

  • yassine
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:23

    Quand khroutchev est arrivé au pouvoir son predecesseur lui a donné deux lettres et lui a dis de ne les ouvrir qu'une fois qu'il sera dans l'impasse. tres vite Khroutchev se retrouva dans une impasse et ouvrit la premiere lettre, elle disait :" blame tout sur moi"
    il le fit et cela marcha a merveille, .
    a la seconde impasse il ouvrit la seconde lettre, elle disait:" assied toi et ecrit deux lettre" . il semblerai que notre ami Benkirane aie deja ouvert ça premiere lettre.

  • مغربي زعلان
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:34

    (الصراحة-راحة) لم تعرف اية حكومة سابقا ما تعرفه حاليا حكومة بن كيران قبل ان تتشكل وبعد ان تشكلت من سياسة(العصى في الريضة).اما وزير المالية الاسبق فحق عليه مقولة(المزوير) الله ياخد الحق

  • المحاكمة
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:37

    الا يستدعي كل هذا محاكمة مزوار

  • نسر العرب
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:41

    الصراحة المغرب بلد جميل في كل شئ طبيعة مجتمع ثرواة وخيرات كثيرة الا ان الكثير من الصراصير والقنافد " الملساء" الفت التهام كل شئ و" تطحن" الاخضر واليابس كيف واحد دخله مثلا 600000 درهم شهريا وواحد ما عند حتى دخل ديال 1000 درهم في الشهر اعرف اناس مثلا عندهم 18000 درهم في الشهر ويسكن فيلا و5 بقع ارضية يمنحها له المحافظ او الوالي اضافة الى رخص الامتياز كريمات مقالعرملية ويتملصون من الضرئب . ونقولو مال ربي ما اعطانا المطر واحنا نمص دماء الفقراء . هذو هم اللصوص الحقيقيين الذين افسدو البلاد وعاتو فيها فسادا

  • racha
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:43

    يجب محاكمة عباس الفاسي على الفساد و اهدار المال العام و قضية النجاة يجب ان يحاكم كل من اخذ مال هذا الشعب بدون و جه حق

  • yassine canada
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:48

    عبد الإله بن كيران.. رجل الزوابع والعواصف يمشي نحو الحواف الأكثر وعورة

  • abbas
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:48

    اوا غير خلي بنكيران ابقى يحاجي .. هو رئيس حكومة أمازال يحساب انو في لقاء تربوي مع المتعاطفين .. شحال قدك من استغفر الله يا لبايت بلا عشاء.. القضية فيها جهود استثنائية … الجفاف … المديونية المزوارية … اجمع راسك … المعقول والثقة وحدهم ما كفاو..

  • موظف جماعي
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:49

    ما باغيش نكون متشلئم … ولكن بغيت نسقسيكم …
    حيث دابا حكومة بنكيران مشاركين فيها 4 أحزاب …
    ايوا في حالة ادا شي حزب قاوم البرنامج الإصلاحي اديال السي بنكيران ، وانسحب من الحكومة … أشمن حل غادي يكون عند رئيس الحكومة …؟
    يتحالف مع المعارضة ….؟؟؟

  • abdelali
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:53

    ايماني كشاب مغربي غيور على هذا الوطن بقدرة حزب العدالة والتنمية على مواجهة التحديا ت لازال قائما.وإخراج المغرب من عنق الزاجة و من المشا كل التي مازال يعانيها ,نحن نؤمن أن هذا الامر لن يتم بين ليلة وضحاها ,فطبيعة التحديات ليست سهلة بالمرة -الازمة الاقتصادية-المديونيةالمرتفعة-لوبيات الفساد-إقتصاد الريع….

  • marocain
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 01:59

    Merci docteur pour l analyse pertinente . Nous pensons que le gouvernement actuel sera a la hauteur des attentes ,

  • imposta7il
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 02:14

    هذا يعني أن من كان يُعَيًن وزراء المالية سابقا كان يعين أشخاصا فاشلين ليست لهم غيرة على هذا البلد كل ما يهمهم هو مناصبهم ورواتبهم الشهرية وخير دليل على ذلك الفاشل وزير المالية سابقا ألم يفشل في مهامه حين آلتحق بمكتب آستغلال الموانئ ؟؟ فلماذا تم تعينه وزيرا للمالية ؟؟هل عَيَّنُوه من أجل أن يحافظوا على سمعتهم و صورتهم لدا المغاربة( وتبدأ مقولة هداك زوين الوزير لي خايب) ؟؟ أم ليغطوا به ما أفسدته أيديهم ؟؟ يكفينا ما رأينها و ما نراه لآستخلاص العبر فقد قتلتم فينا "مغربيتنا" الله يخد فيكم الحق إنه يمهل و لا يهمل فآفعلوا ما شئتم والله مانسمحو ليكم

  • روينة
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 02:37

    لقد حان الوقث لتكسير جسور الثواصل الاتصال الرابط بين ضياع الوقت والتسلح بما يرضي البشرية.لكون اتخاد الاجراءات التي تلام عليها حل يستحقه الجميع لاننا اصبحنا نجهل من ايهما ولدته امه بان يكون الرجل الوحيد في هذا الكون.اصواتنا معك يا رءيس الحكومة لاكننا لم نر شيء تغير كان الحكومة السابقة لازالت .فما الداعي الى الانتظار? ساكنة تلاتاء باقليم سطات تعاني الامررين دون ان نتحدث عن الحياة التي مات ماضيها وضاع مستقبلها وعاق حاضرها …………..الخ .

  • Hicham
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 02:41

    3/3
    Merci Hespress de diffuser ces informations qui vont être un peut difficile a diffuser, mais bon nous vous inquiétez pas, Benkirane a parlé du livre " Le Roi prédateur " en relation avec les agréments, On a plus de " liberté d’expression " avec Mr Alkhalfi. HHHHH

  • chafiki
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 03:46

    l'expression de son opinion est un droit indiscutable chez les démocrates,mais écrire pour falsifier l'histoire est un déli impardonable.Ce Monsieu Berrahou vient de faire revivre la méthode utilisee par la le nazi GOEBLZ au temps de HITLER:la propagande!j'explique:la premiere election reconnu reguliere etait celle de 2002 sous la tutelle de ABDERRAHMANE YOUSSFI et c'était le gouver de 1998 qui a sussité le record d'intéret publique.certes les choses ont changé,mais les faits d'histoire ne changent jamais.les marocains sont intelligents,qu'on respecte l'histoire de leur pays.Merci

  • mokhtar
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 04:23

    les marocains attendent beaucoup de bonnes choses de ce nouveau gouvernement, et des signes positifs de bonne foi sont déjà palpables. certes la bonne gouvernance, la lutte contre la corruption et la discimination, l'instauration d'un système judiciaire efficace, la distribution équitable des richesses du bled, et la bonne orientation de l'argent publique aboutiront à une économie plus forte et à une amélioration du niveau de vie de la population, comme çà le contribuable sera satisfait de l'argent qui paie sous forme d'impots et meme il va payer plus. mais aussi les citoyens doivent etre à la hauteur et doivent participer tous chacun de son poste en travaillant honettement et produire efficacement. mais si ni l'équité ni la justice n'est là personne ne sera content de payer des impots pour voir l'argent publique entre les mains des gents irresponsables qui la gaspillent et la brulent selon leurs gouts sans aucun controle. je souhaite tous le bonheur à ce cher pays

  • عبد الله الحارث
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 04:32

    Ce n'est ni de l'objectivite ni de l'honnetete de demander a un gouvernement recent de reformer les degats accumules depuis l'independance et jusqu'a aujourd'hui. N'oubliez pas que le PJD a des rivaux au Maroc et des ennemis a l'etranger qui mettent des batons dans ses roues et attendent la moindre faille. Soyons tous responsables, aidons-les et demandons a Dieu de les aider. Quoi qu'il en soit ils sont mieux que leurs predecesseurs.

  • غيريتس wana saharan
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 04:44

    سؤال لحكومة بنكيران … استطعتم ان تفضحوا لائحة الكريمات ولم تستطيعوا ان تقولوا كم هي اجرة غيريتس أه نسيت هادوك لي عندهم كريمات مغاربة وغيريتس اوروبي او هو غير حسد الله يعطينا وجهكم
    كما فضحتم تلك اللائحة فالشعب يطالب بفضح اجرة غيريتس وان يقولها الوزير المكلف علانية امام الشعب ويجب ان نرى العقد وليس كلام فقط

  • Kamal
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 04:52

    أي إصلاح الذي تتحدثون عنه ؟! الوضع زاد تفاقما في البلاد فالجرائم أصبحت كثيرة و بشكل ملفت أما المناكر و الفساد فلا تسأل !! أهذا هو حزب العدالة والتنمية الذي صوت عليه المغاربة وعلقوا عليه الآمال ؟! فهو يتغير كالحرباء ! قبل أن يصعد بن كيران كانت الوعود تصب في الإصلاحات حسب الدستور الذي ينص على أن دين الدولة هو الإسلام أما الآن أصبح يتغنى بالحريات و التنوع ووو… سبحان الله مبدل الأحوال !!

  • جواد
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 06:16

    هاد الشفرا للي حكمو المغرب من 56 حتى الان خصهم يتحيد ليهم كلشي كيملكوه ويسكنوهمف لبرارك للي تخواو منالشعب وهدي هيى العدلة ?ولفلوس للي غتحياد ليهم بيها غدار التنمية والى جهنم وبءس المصر اللهم اشفي غليل الفقراء فيهم وزيدهم من الفضءح اكثر قولو اميييييييين لرب العلميييييي

  • marrakchi
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 07:03

    وزير المالية السابق لو قدر الله ونجح حزبه في الانتخابات الماضية وكان من نصيبه تشكيل الحكومة النتيجة كل واحد يعرفها ليس في وزارة المالية ولكن في جميع الوزارات وزير التجهيز السابق كذالك وزير التعليم بل الحكومة السابق كادت ان تخلق مشكلة كبيرة في البلاد ونحن كنا جد فرحين لما شكل حزب الاستقلال الحكومة ظنا منا انهم سيخدمون البلاد والعباد ولكن سعوا من اجل مصالحهم الخاصة والعائلية ولكن الشكر كل الشكر لهذه الحكومة التي فضحت كل المفسدين كل واحد يدخل الحكومة بوعود تكون سببب تصويت الناس عليهم وعندما يدخلون الحكومة يدخلون بطونهم خاوية تماما وعندما يخرجون منها يخرجون ببطون مليئة عن اخرها مشاريع وسيارات عقارات ووووو يحققون ذالك على حساب هذا الشعب المسكين قال تعالى ولا تحسبن الله غافلا عمى يفعل الظالمون بل يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار صدق الله العظيم

  • Abderrahim de Tanger
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 07:43

    D'abord, je dis à Mr qui a écrit le commentaire N 7 avec un peu de politesse: tu m'as fait rigoler, parce que tu n'as rien compris de cet article ..
    bonne chance pour une deuxième lecture!

    Et avant tout tu dois voter tjrs au cheffara pour que tu sois à l'aise!

  • Ahmed Münster NRW
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 08:04

    عَجوزٌ تُرجّى أنْ تَكونَ فَتيَّةً — وَ قَد نَحَلَ الجَنبانُ و احدَودَبَ الظَّهرُ
    تَدُسُّ إلى العَطّارِ تَبغي شَبابَها — وَ هَل يُصلِحُ العَطّارُ ما أفسَدَ الدَّهرُ

  • ramzi
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 08:18

    لن يكون هناك أي إصلاح ولا هم يحزنون لأن إبن كيران وحكومته و تنفيدا لأوامر محددة من فوق قرروا غض الطرف عن فضاعات الحكومات السابقة وبارونات الفساد ممن ساروا ذاخل المحيط الملكي وبما أن أي تصالح مع المستقبل لابد وأن ينبني على محاسبة الماضي وهو الشيء اللذي لن يقع فإن الوضع سيبقى على ما هو عليه وعلى المتضرر اللجوء إلى الله

  • ابو سلمى من طنجة
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 09:18

    نعم يُصلِح بنكيران ما أفسدته الحكومات السابقة لان النية الخالصة موجودة والكفائة موجودة والاعتماد على السواعد موجودين .
    الم تعلموا بان شباب ووزراء بنكيران تكونوا منذ طفولتهم على الاستقامة والقيم والاخلاص في العمل ومبدئ المصلحة العامة فوق المصلحة الخاصة وخير مثال على ذلك السيد نجيب بوليف والسيد الرباح والسيد رباح ربحه الله في مشواره

  • باحث اقتصادي
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 09:35

    المرجو اعادة النظر في توزيع الكريمات هذا من شانه ان يحل النصيب الاوفر من البطالة التي تعيق تنمية هذا البلد عوض تكد يسها في ايادي هي اصلا في غنى عنها وبذلك سنضمن ايضا تحسين في خدمات النقل بالمنافسة الشريفة عوض سياسة الاحتكار التي تمارسها فئات لا علاقة لها بالميدان بدعوى انها تملك عدة كريمات

  • الحمدوي
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 09:53

    ان اهم شرط للنجاح هو توفر الارادة الصادقة ولقوية وهذه الحكومة تملك الارادة وتملك الاخلاص فالمرجو اتركوهم يعملون والحساب من بعد اما من سبق من الحكومات فان واقع البلد المنهوك ابلغ تعبير عن اللهطة وعن فظاعة الفساد الذي اوقعوه فيه والشعب لن ينساه لهم

  • عبد المنعم
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:19

    مزوار قبل مايخرج من وزارة المالية زاد لموظفيه من المنح 300 الدرهم للموظف المرتب في الدرجة الادنى ما عساك في الموظفين الكبار هو كان يقول للمغاربة ان الميزانية غير كافية وضعيفة اما عن موظفيه توجد ميزانية
    أتسائل لماذا موظفو المالية يستفيدون من تعويضات تصل الى 24000 درهم في السنة بالنسبة للموظف البسيط اما الموظف الكبير فيصل الى 100000 درهم ماذا يفعل هؤلاء الموظفون كي يستحقوا هاته المنح .
    سؤالي الى السيد الوزير المحترم الذي نأمل فيه الجرأة والشفافية المرجو منكم اعادة النظر في هاته المنح لكون الموظفين المغاربة سواسية
    وفقكم الله في تأدية مهامكم وشكرا

  • fatima
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:23

    ماشي مشكلة الى كان بنكيران حل الرسالة الأولى لأن هذا خلا لمغاربة يعرفوا الجرائم التي ارتكبت من وراء ظهورهم وكن على يقين يا صاحب التعليق 9 أن بنكيران ما غادي يكون عندو حتى مشكل أنه يحل الرسالة الثانية ويكتب رسالتين جديدتين ولكن مضمونهما سيكون مختلفا تماما عن مضمون رسائل سابقيه لأنه ليس شخصا ممن جاؤوا للاسترزاق على حساب الشعب ولكنه جاء لخدمة هذا الشعب ولا يهمه إن بقي في الحكم أو غادره بقدر ما تهمه مصلحة البلاد والعباد.

  • مواطن
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:25

    أيها المعطلون أيها المظلومون إنكم تعرفون من خرب البلاد اقتصاديا واجتماعيا و… فتعاونوا مع الحكومة الحالية بالحوار لايجاد حلول عادلة ومقاضاة المسؤولين عن التشغيل بالمحسوبية والزبونية عوض ان تطلبوا من هذه الحكومة ان تقوم بمثل ما قام به أسلافهم المخلوضين.
    فلا يعالج الخطأ بالخطأ نفسه.

  • agadir
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:26

    المغرب خربه الشفارة منذ الاستقلال الى اليوم الله ياخذ فيهم الحق من مات ترك كل شيء فالكفن لا جيوب له و هناك من يعانون من الامراض و لن تنفعهم الاموال التي نهبوها و هناك من لايزالون يتربصون للعودة لسرقة المزيد فيجب لبدء بمحاسبة كل مبذري المال العام ليكونوا عبرة وليبداوا بمسيري جامعة كرة القدم و كل المؤسسات العمومية لتي تبث سرقتها واعادة ما سرقوه هكذا يمكن القطع مع الماضي لببداية جديدة كلها شفافية وحسبنا الله ونعم الوكيل في الذين كانوا سبب معاناتنا من البطالة و الفقر

  • مغربة
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:29

    الى بأن حدود الساعة هل يمكن للعاقل والمتتبع والمحلل أن يقول بأن حكومة بن كيران فعلت شيئ يدكر باستثناء أنها حولت نقاشا حقيقيا الى هوامش وذالك حينما كان يطالب الشعب المغربي ونواب الأمة بمعرفة راتب المدرب الوطني كيريتس وحينما عجز بن كيران وحكومته عن فعل ذلك آنداك أوحى لهم من أوحى بان يشغلوا الشعب بقضية الكريمات, وفعلا نجحت الخطة هل هناك اليوم من يزال يتحدت عي راتب كيريتس؟؟؟؟لاأحد
    هل هناك من يتساءل عن مصير القانون المالي؟ لاأحد
    هل هناك من يتسائل عن برنامج بن كيران الانتخابي؟ لاأحد
    ورجوعا الى الكريمات ماهو مخطط بن كيران لقضية ملاكي الكريمات؟ لآاحد يعرف ذلك,كيف سيتم التعامل مع هذا الملف مستقبلا؟ لاأحد يعرف ذلك

  • touil
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:31

    Tu critiques M Benkirane qui vient juste de commencer et tu viens de lire les dificultés les dificultés qu'il a trouvé devant lui tu es vraiment samaoui.

  • قدور
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:34

    في الحقيقة الطريق شاق ومليئ بالاشواك والمسؤولية ليست بالسهلة عرفها من عرفها وجهلها من جهلها لكن املنا فيكم كبير وفقكم الله الى مافيه خير البلاد والعباد .واتفائل الخير مع هذه الحكومة الجديدة .

  • somaya
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:36

    نعم باذن الله و ارادة الحكومة و الشعب و التعاون بينهم لن يكون هذا مستحيل فقط يلزمنا الوقت و الصبر تفألوا بالخير تجدوه

  • MOULEY AHMED DE PARIS
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 10:44

    OUI BONJOUR A TOUS LE MONDE AU MAROC ET EN DEHORS DU MAROC.ET JE COMMENCE MON COMMENTAIRE POUR DIRE SI NOUS SOMME DANS CETTE SITUATION AUJOURD HUI ET QUE NOTRE PAYS SE TROUVE UN PEU PARALISE FINANCIEREMENT IL FAUT VOIR LE COMPTE ET LA COMPTABILITE DES ANCIENS GOUVERNEMENT METTRE TOUS SUR LA TABLE ET S IL YA DEFAUT IL FAUT TRADUIRE LES RESPONSABLES DEVANT LA JUSTICE.ET JE FAIS APPELE A MR. LE MINISTRE DE JUSTCE DE FAIRE SON TRAVAIL .ON PEUT PAS ADMETRE Q UN RESPONSABLE GAGNE 75 MILLE DH ET AUTRE MAROCAIN CHERCHE A TROUVER UN KL DE POMME DE TERRE POUR SES ENFANTS .TOUS LES ANCIENS RESPONSABLE QUELQUE SOIT SON CAMP EST RESPONSABLE DE SE QUE VIVE LE MAROC AUJOURD HU.JE SUIS LOIN MAIS J AME MON PAYS ET JE LE DEFEND PAR N IMPORTE MOYENS.JE VOUS SALUE DU FOND DU COEUR MOULEY AHMED.

  • مواطن
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:00

    نرجو من السيد بن كيران ان يركز في تدبير المالية العمومية في الاختلالات والانزلاقات الخطيرة التي يعرفها تدبير هذه المؤسسات من حيث شيوع المحسوبية والزبونية وهدر المال العام و تضييع جهود الاستثمار العمومي التي يتم ضربها في العمق و تبذير طاقاتها في تضخيم اجور وامتيازات المسؤولين الكبار فقط وسياسة الشيكي وبا علال….( نموذج شركة العمران للبنا ) التي تسيطر عليها مافيا سياسية وعيارية خطيرة…..ايوا أراك للخدمة أسي بن كيران غير ورينا حنة يديك الله يعاونك .

  • ezzine
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:01

    لماذا نرى هده الوجوه على هده المجلة النقي ماذا فعلولنا من قبل ارحونا منهم هذه المجلة نقي ونرى فيها الخبثاءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء داءما الزين من فرنسا

  • ;ولد لبلاد
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:15

    المشكلة ان حكومة بنكيران الى صلحات شي حاجة في هذه الولاية التشريعية وجات وراها شي حكومة اخرى عادي ترجع الامور كيما كانت السيبة والفساد ونهب اموال الشعب ادن المشكل كاين في مابعد حكومة بن كيران لان كل حزب شد الحكومة كايدير مابغا اوا السي بنكيران نترجاو الله تفهم وتوظف المعطلين حيت راهنا معولين على الله وعليك الا ماتوظفناش في هذه الحكومة هزنا الما وكلانا بوبي

  • Hicham
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:17

    Ce docteur doit refaire ses études parce que son texte fourmille d'erreurs méthodologiques et chiffrées. Les affirmations gratuites mises à part,Il a une connaissance superficielle et une vision folklorique des finances publiques

  • omar-Berlin
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:29

    كل ما بناه الداهية فتح الله ولعلو في 10سنوات من توازنات مالية وخفض للمديونية وللعجز التجاري وهذا باعتراف البنك الدولي و الإخوة في العدالة والتنمية و أولهم بن كيران يعترفون بذلك …
    ولعلو ترك فائضا جبائيا كبيرا لمزوار…فماكان للشعب إلا أن يجازي ولعلو وحزبه بالسب و القذف ومزوار بالمررتبة الثالثة….
    بن كيران يحلم يوميا بولعلو وعندما يستيقظ يجد أمامه نزار البركة و أزلامه….

  • نوراليدن
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:38

    تحليل دقيق ومعمق ولكن اين كانت المعارضة وقت ذلك. لماذا لم يتم نشر هذه التقارير وهذا النقص في الكفائة والقدرة على تسيير اموال الدولة والشعب قبل كل شيء. جميل ان نسمع ونقرأ هذه التقارير ولكن لم يتم محاسبة وزير المالية الذي كنت دائما اقول في نفسي انه يهتم بمظهره الخارجي اكثر من اللزوم والمعروف عن وزاء المالية المحنكين أن ظهورهم الاعلامي يكاد يكون منعدما كونهم منهمكين في إدارة دفة الحسابات وقرائة ما بين الارقام وابداء المشورة بعد الانتهاء من التحاليل الاولية للمراجعة. لكننا لك نقرأ او نسمع عن اي تقارير حسابية شهرية كانت او سنوية لتدبير المال العام. فلو كانت هذه الدراسات التحليلية المالية تعرض للعلن بايجابياتها وسلبياتها وبصفة سنوية وبشكل شفاف وواضح بإشراف اعتد المكاتب المحاسبية المغربية والاجنبية لكنا وقفنا عن العجوزات قبل تفاقمها. فماذا العمل حاليا بعد هذا التقرير نرجع للوراء ونقدم السيد مزول للمحاسبة؟ ارجو أن يتم الجواب عن هذا السؤال………. وشكرا.

  • قصير مصطفى
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:47

    الله يجعلنى انتيق .. وهل يصلح عطارهم ما دمره دهر الفساد والانحطاط.. المغربي.

  • المهم أن تنجو كبدي
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 11:55

    وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاء قَالَ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ ، تخيلوا كيف كان يستجديه كي لا يرى فلذة كبده تموت أمام ناظريه رغم علمه بكُفره ويقينه بعقوقه ، المهم أن تنجو كبدي . وَنَادَى نُوحٌ رَّبَّهُ فَقَالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ وَأَنتَ أَحْكَمُ الْحَاكِمِينَ )) ، و المناداة تعني الصراخ المتحسر ، في الصرخة ( إن ابني من أهلي ) حين تُنسي الأبوة الرجل نبوءته السماوية حين يتوسل ربه حياة كافر ، وينسبه إلى نفسه مستشفعاً له دون تفكير ! أنا أبٌ يا سيدي السكاح وادركُ بعضاً مما أدمى قلبكَ لكن جواب الله سبحانه للنبي نوح قوله سبحانه : (( قَالَ يَا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ فَلاَ تَسْأَلْنِ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي أَعِظُكَ أَن تَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ ))

  • said
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 12:00

    العاطلين بمدينة الرباط العاصمة ليهم الله ما استافدوا من الدراسة بحال المعطلين . مااستافدوا من الامناصب العمومية بحال المهاجرين . وحتى الناس للي صوتوعلى هاد الحزب مسبقا هزهوم الماء وضربهوم الضو. بنكيران تيحاور المعطلين للي كانو مقاطعين الانتخابات. بحال لهما لي كاينين بوحدهوم فهاد لبلاد ماعايش معاهم حد.

  • ahmed
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 12:18

    اولا كان على صاحب المقال الكشف عن اسمه حتى يكون القراء على بينة من انتمائه لأن هدا المقال مسيس جدا وليس بمقال اكاديمي فاستغلال الصفة ا
    الأكاديمية لتمرير وجهة نظر سياسية أمر مشين.
    ثانيا يبدو ان صاحب المقال بدا يبرر فشل الحكومة

  • مستبشر خير
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 12:31

    نأمل خيرا ونستبشر خيرا بالحكومة الجديدة، ونرجو لها التوفيق من أعماق القلب

  • الحاتمي
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 12:47

    فلحين غير فالتقشاب، انوضو تخدمو للبلاد وتعاونو مع هذ الحكومة الغيورة على البلاد والعباد، وليشتغل كل منا على قدر استطاعته حتى نتمكن من تجاوز الصعاب ونجعل من هذا البلد حقا قوة إقليمية. أما التنكيت والنقد لمجرد النقد فما لنا به حاجة.

  • abdellah cabada
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 12:54

    لا في نظري لانه ببساطة المغرب يعاني كارثة اقتصادية خطيرة سببها ليس النقص في الثروات بل الخير موجود والحمد لله لكنه يذهب لمافيات مفسدة داخل المغرب وخارجه ،اقصد بخارجه الشركات التي ادخلتها الحكومات القديمة التي تنهب جيوب المواطنين كشركات توزيع الماء والكهرباء والائحة والامثلة طويلةعريضة لا داعي لاضاعة الوقت فيها بخلاصة نهبت خيرات البلاد والعباد ارضا وبحرا وجوا بل وحتى جيب المواطن البسيط :خلص عاد شكي. بالله عليكم اهذا قانون توافق عليه الحكومة السابقة ولازال ساريا في ظل الجكومة الجديدة :هذا قانون لا يوجد في البلدان التي اتوا منها هؤلاء الامبريالين الجدد خلاصة :اقتصاد المغرب مكبل باتفاقيات لعشرات السنين فكيف ستتعامل الحكومة مع هاد الكراد المصاص لشريان الاقتصاد .اما المافيات من الداخل فاول مثال فرض شخصيات من احزاب انعدمت الثقة تماما فيها لكنها فرضت على العدالة بحكم قانون الانتخابات ولا ادري من صوت عليهم اهوا كراد يستفيد من اقتصاد الريع وما اكثرهم في المغرب ام تزويرطال الانتخابات فتم التستر عليه.ايستطيعون تغييرهم؟ لا والف لا المهمة معقدة للغاية فانتم مكبلون مسلسلون .كان الله في عونكم

  • إدريس الجراري
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 13:02

    السلام على من إتبع الهدى
    هل يصلح بنكيران ما أفسدته الحكومات السابقة؟ نعم شريطة أن يطبق الدستور ويلغي التعليمات و يقنن التعليمات لتصبح كتابية حتي يحاسب من أصدرها في حال عدم إحترامها الدستور والقانون وأن يطلع على الشكايات شخصيا وأن يراقب ديوانه وباقي المؤسسات التابعة لمؤسسته وأن يطبق القانون على كل الأطر والموضفين وخاصة وزارة الداخلية ومحاسبة كل من تبت إستغلاله لوضيفته لجلب مكاسب مادية حتى من الحكومات السابقة والإسراع بالنظر في الشئن الإقتصادي والضريبي والإجتماعي والسياسي والحقوقي وتغير قانون الشغل بقانون عادل وخاصة في القطاع الخاص بدل تحميل الأجراء أكتر من طاقتهم دون تمكينهم من الحقوق الإقتصادية والنقابية والإجتماعية التي يمكن أن تحفض كرامتهم الإصلاح ممكن خاص غير المعقول 

  • العاطي الله
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 13:19

    نظرا لما نلاحظه من خلال نبض الشارع هناك اجماع على هذه الحكومة حيث بدأت الأمل تطفو من خلال حديث الشارع على سطح حقبة مظلمة أوصلت بالمجتمع الى سن اليأس.
    ومن خلال حديث الشارع بدأنا نرى بزوغ نور في أفق حقبدة مظلمة عشناها لسنين طولة مع مسؤولين كان همهم الوحيد هو عدم ترك أي فرصة تمر دون استغلالها أحسن استغلال سواء في الأسفار على حساب الدولة أو التمتع بالمبيت في الفنادق الفاخرة أو أكل الكافيار وما شابه أو السيارات ذات الأثمنة الخيالية أو تكديس الملايير.
    نعم لقد بدأنا نلمس أن لدينا وزراء يعيشون كباقي المغاربة بدون فخفخة ولا أبهة.
    لقد بدأنا نرى بعض اللصوص خلف القضبان بعد أن عاثوا في الأرض فسادا .
    من خلال نبض الشارع يمكن الجزم أن هذه الحكومة تعمل من أجل الوصول بهذه السفبنة الى شاطئ النجاة.
    سيروا على بركة الله فالشعب معكم رغم كيد الكائدين .

  • KARIM
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 13:42

    كلنا تقة في حكومة بنكيران للخروج بالبلاد الى بر الامان. فالمغرب يتوفر على تنوع اقتصادي مهم

  • said2
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 13:56

    هذه الحكومة ربما ستكون الاسوا..حيث بدات بالقمع والهدم والاختطافات..ولم تنجز ولو امرا واحدا فيه صالح الشعب..عوض ان تعطي الثقة باجراءات كنقص الاسعار واطلاق المعتقلين والصحفيين..او تحرير الاعلام من الرقابة..نراها تسرع في انزال الاجراءات القمعية في كل المسارات..للاسف لا توجد احزاب مستقلة قادرة على التغيير..كلها تدور في فلك المخزن لانه ببساطة هو من صنعها..الحريات في اواخر عهد البصري كانت افضل من الان وللاطلاع على هذا ينبغي النظر في مؤشرات المنظمات الدولية…فاتكم القطار

  • brahim de paris
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 13:59

    on a heureusement l homme qu il faut ds le temps qu il faut et ds l entourage qu il faut ,je demande a mes compatriotes patiences ce n est pas facile pour construire un bâtiment il faut commencé par la base

  • zaki
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 14:12

    je remercie d abord yassine com n°9 pour son commentaire . ma peur et mon soussi pas parceque ce gouvernement semme la haine mais quand benkirane ouvre la 2° lettre de khroutchouve et avec ce peuple du 20 fevrier et l impasse dont le maroc nage et l'espoir dont reve les marocains si rien ne se fera attendez l'enfere .rhir lah istr

  • samira
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 14:26

    ما تخفوش على سي بنكيران قدها وقدود
    نيته حسنة وشجاع و يخاف الله والله لن يخدل عبده الصادق الامين القوي

  • samir
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 14:41

    يجب محاكمة مزوار و عباس الفاسي على الفساد و اهدار المال العام و قضية النجاة يجب ان يحاكم كل من اخذ مال هذا الشعب بدون و جه حق

  • Hammou /BXL
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 14:53

    la lutte contre "ALFASSAD" suppose aussi que les responsables ayant contribué à la mauvaise gestion de la chose publique comme ce médiocre ex minstre de ALAHRAR "MEZOUAR" doivent rendre des comptes et les poursuivre par la justice car il ne faut
    pas badiner avec l'argent publique
    Par ailleurs, j'invite mes compatriotes à ouvrir cette fois leurs yeux surtout lors des prochaines éléctions locales pour sanctionner tous les partis qui ont participer aux gouvernement précédents dont le parti "d'ALMAKHZEN" de Mr MEZOUR en 1er

  • Fonctionnaire
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 15:26

    أنا شخصيا أعمل بمؤسسة عمومية كل رؤساء الأقسامها و رؤساء مصالحها يستغلون سيارات هذه المؤسسة لأغراضهم الخاصة طيلة الأسبوع و 24/24، علما أنهم يستفيدون من تعويضات السيارة وتعويضات التنقل تتراح مبالغها بين 2000 و 5000 درهم في الشهر؛ أما السيد المدير فهويستفيد من سيارتين.
    طبعاً هؤلاء المسؤولون لا يهمهم لا تقليص النفقات الاستهلاكية و لا عجز ميزانية الدولة ولا المديونية الخارجية ولا هم يحزنون؛ وإنما يهمهم نهب الميزانيات المال العام.
    المطلوب هو الرقابة الفعلية ومعاقبة لصوص المال العام.

  • ALI
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 15:30

    Mr Berroho a donné des details mais tout le monde sait que la situation des finances de notre pays n'est pas bonne à voir à cause du ministre precedent. Mais attention Mr Benkirane vous avez un istiqlalien aux finances ouvrez l'oeil Mr Benkirane et que Dieu vous aide et soit à vos cotés. Le ministre des finance est le mieux payé du gouvernement avec une prime de 3 à 4 millions de dirham par an. Il faudrait que l'ancien ministre retourne à l'etat ces primes car il ne les a pas merité vu le travail qu'il fait

  • مصطفى باشا
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 15:51

    nous somme à llah et à lui nous retournons

  • norway
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 16:00

    تعليق دكتور حقىقى ولكن لا تنسا لازمة العالمىة 2008 فان الوزىر السابق ابرز علا كفاءاة عالية وحافظ علا الاقتصاد من الانهيار كما هو الشاءن للعديد من الدول.القرارات التي تخص تسير شركة ليسة هي المعمول بها في تسيير دولة.عجز 7% او 50ملر درهم تمن ظئيل جدا لو ترا الدول الاخرى مثل island-usa-grees-spain portugel-itali- شكرا للوزير المالية السابق .المشكل هوالاجور الباهطة للمسؤلين الكبار التي تفوق الاف مرات smig ,عدم حب المغاربة لوطنهم,اغلبية الشعب كسلاء.المسؤولين لصوص,الكل ينتظر و يتساءل مادا يقدم المغرب الي ولم يتساءل مادا يمكنني ان اقدم لبلدي الحبيب ,البشر سلا معاه الطمع,الله اشوف من حالنا.

  • Sebbanitif
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 16:15

    J'ai 55 ans et je ne me suis jamais interessé à la politique de mon pays comme je le fait maintenent. J'aime bien ce feuilleton et je voudrais bien qu'il dure longtemps et que les heros du PJD gagne à la fin :):)

  • samir34
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 16:28

    لن يكون هناك أي إصلاح ولا هم يحزنون لأن إبن كيران وحكومته و تنفيدا لأوامر محددة أي تصالح مع المستقبل لابد وأن ينبني على محاسبة الماضي وهو الشيء اللذي لن يقع فإن الوضع سيبقى على ما هو عليه وعلى المتضرر

  • hakim
    الأربعاء 7 مارس 2012 - 18:16

    مسؤولية اصلاح اوضاع المجتمع،مهمة مشتركة بين الحكومة و الشعب،ولذلك علينا ان نصلح من انفسنا و ننهض بوعينا حتى،نحقق ما نصبو اليه،وهذا طبعا لن يكون في سنة او خمس،بل يحتاج الى عمل و صبر طويل و جاد،

  • Un Marocain
    الخميس 8 مارس 2012 - 00:38

    salut tt le monde
    avant de vous donner mon idée je veut remercié le docteur pour son analyse et d'un autre coté salué toutes les personnes qui ont commenté et qui la plupart reste toujours optimiste pour un Maroc qui va dans le bon chemin , un chemin tracé par le peuple en premier et appliqué en toutes démocratie par le billet d'une nouvelle constitution ,un nouveau gouvernement acharné de volonté et B.sur un peuple marocain en plein espoir.En ce moment on vit dans un Maroc en plein changement avec un tactique bien étudié de la part du PJD qui vient avec un programme qui vise en premier lieu de lutter contre les dysfonctionnements dans tous les domaines et c'es logiquement la première étape dans le processus d'un vrais changement structurel d'un pays ,et pour cela il nous faut les efforts de tt les Marocain non pas ceux de Benkiran , psk ce Mr a été élu par nous , donc c'est nous le Maroc et chaque changement voulu doit sortir de chez ns … J’espère que le Msg est bien passé

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش