وزير فرنسي يدعو إلى تجاوز الأزمة مع المغرب

وزير فرنسي يدعو إلى تجاوز الأزمة مع المغرب
صورة: مواقع التواصل الاجتماعي
الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:28

دعا أوليفييه بيخت، الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية الفرنسي، إلى “تجاوز التوترات” بين فرنسا والمغرب، والتي أججتها بشكل خاص القيود المفروضة على تأشيرات شنغن الصادرة للمغاربة.

وقال المسؤول الحكومي الفرنسي على هامش زيارة رسمية للمغرب: “لقد مررنا بفترة توتر في السنوات الأخيرة، يجب أن نكتب صفحة جديدة”، متابعا خلال لقاء جمعه بالجالية الفرنسية بالمغرب بمقر سفارة بلاده: “يجب التغلب على هذه التوترات لبناء مشاريع مشتركة”، مستشهدا بالطاقات المتجددة والبنية التحتية وبناء السفن والسكك الحديدية والطيران…

وتستمر زيارة الوزير الفرنسي للمغرب. ومن المنتظر أن يلتقي، اليوم الخميس، رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة، بعدما عقد أمس لقاء مع محسن الجزولي، الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والالتقائية وتقييم السياسات العمومية. كما يعقد لقاء مع المستثمرين ويشارك في منتدى الأعمال الإفريقي.

وحسب مصادر فرنسية، فإن الهدف الرئيسي من زيارة الوزير المنتدب المكلف بالتجارة الخارجية الفرنسي هو تعزيز الشراكة الاقتصادية الثنائية، ولا سيما إعادة إطلاق الاستثمارات الصناعية مع المغرب؛ فقد بلغت، في عام 2021، قيمة تجارة فرنسا مع المملكة 10.7 مليارات أورو.

وانطلقت أزمة التأشيرات منذ أكثر من سنة، يذكر أن إجمالي 157 ألفا و100 مغربي قدّموا، سنة 2021، طلب تأشيرة شنغن في السفارات الأوروبية ومراكز التأشيرات والقنصليات. ومن الإجمالي، تم رفض 39 ألفا و520 طلبا؛ وهو ما يمثل إجمالي 27.6 في المائة، مما يعني أن معدل الرفض أعلى بكثير مقارنة بمتوسط معدل الرفض العالمي لطلبات تأشيرة شنغن.

واحتل المغرب، العام الماضي، الرتبة الخامسة كأهم مصدر لطلبات تأشيرة شنغن؛ تم تقديم أكثر من نصف الطلبات في السفارات والقنصليات الإسبانية بما مجموعه 84 ألفا و499 طلبا، تلتها فرنسا بما مجموعه 58 ألفا و310 طلبات.

‫تعليقات الزوار

39
  • مرحبا وزيد القدام
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:37

    نتجاوز عنكم باعترافكم بمغربية الصحراء ، الضبابية في الموقف مرفوضة ، ولكم واسع النظر

  • Pagasus est la source de la rupture
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:37

    Les écoutes sur M. Macron est ses conseillers, ainsi que sur les hauts fonctionnaires d’Etat français est la raison principale .La France ne veut pas pardonner au Maroc ces actes. préparez vous au pire. SOURCE SURS

  • من فرنسا الملعونة
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:37

    سياسة فرنسا اللعب على الوترين لا يهمها سوى المصلحة الخاصة بها.. لا تحب سوى نفسها ولا تومن بالاخر… ما على المغرب إلا أن يدافع عن مصالحه بكل قوة وشراسة ولا يرضى بالابتزاز السياسي المحنك والبلطجي الذي تتخذه فرنسا مع دول عربية وافريقة….

  • مكناسي
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:38

    فرنسا اسبانيا لاشيء تركيا افضل منهم خصوصا إعفاء المغاربة من أداء واجبات التأشيرة المفروضة على الغربين هذا من جانب ومن جهة أخرى الطابع االاسلامي العثماني ولطافة الشعب التركي صاحب النمط الشرقي

  • مهاجر
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:38

    لا اسي خلي عندك هذيك الصفحة الجديدة..طلعتو لينا فراسنا بسياستك الاستعمارية و حلب الثروات لتصديرها لشعبكم…
    المغرب ستصبح لغته الثانية الانجليزية و منفتح على دول اكثر تطور منكم

  • حميد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:40

    فرنسا مجرد مستعمر ناهب للثروات الوطنية. كلما توترت العلاقات كلما قطعت الطريق أمام العملاء. نتمنى التخلي عن هذه التبعية

  • ولد البلاد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:41

    السلام عليكم
    هاد ما فيهم ثقة مشاو الجزائر كسبوها من اجل الغاز و دعم لهم خصوصا في الفترة ديال تونس جابو بوليزاريو هم سبب المشاكل . خلقو بلبلة
    دابة جاو المغرب يديرو الخاطر
    اما اعتراف صريح بالصحراء المغربية او رفض
    بغاو يضرب عصفورين بحجر واحد
    اذا رجعت العلاقة بدون اعتراف صريح بالصحراء المغربية يعني مع دعم حكم داتي مثل اسبانيا
    صافي المغرب معندوش الإستقلالية و سيادة مزال تابع ليهم غاديين يعتبر المغرب مثل المرأة غضبانة خلاوها حتى رتاحت و جاو يرجعوها

  • وا داخل ليا كرموسة فرنسا
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:44

    فداك الشريط السينمائي العتيق ديالت العزفة

  • هلال الرباطي
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:44

    احيانا يكون الرجوع من الخطا صواب ولكن ….موقف المغرب سبق تاكيده مسبقا وعلى فترتين اثنتين وامامنا فرصة اخرى في اكتوبر الجاري وسنرى بنفس نظارات الخطاب الملكي السامي الاخير

  • راني نسيت و اتدارك الموقف
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:45

    باش نتفاهمو الشريط الطويل عادا السينماري

  • مريم
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:47

    فرنسا تبحث عن مصالحها في بلدنا شيء طبيعي و المغرب بدوره يجب ان يضع أوليات مصالحه على الطاولة الشيء الذي بدآ يزعج الكثيرين في الساحة الدولية

  • بارك محماد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:47

    السيد الوزير المحترم محسن الجازولي ليس في مصلحة المغرب أن يخسر شريكه التقليدي فرنسا لأن هناك مصالح مشتركة و عميقة ضاربة في جدور التاريخ بين البلدين اقتصادية و إجتماعية فلا يجب أن نهمل أن أكبر نسبة مهاجرين المغاربة توجد بفرنسا،إضافة إلى معامل و مصانع كبرى تشغل الآلاف يد عاملة مهمة و تساهم بشكل كبير في الناتج الداخلي الخام للبلد، هذه الأخبار الرائجة حول فتور العلاقات المغربية الفرنسية مبالغ فيه كثيرا لا أحد يقدر من هاتين الدولتين أن يتخلى عن الآخر . علاقتهما استثنائية متجدرة ليس هناك ما يزعزع هذه العلاقات إلا الإعلام الذي يخدم مصالح الجيران و البوليساريو هم الذين يطلقون هذه الشائعات للتأثير في الصداقة القائمة بين البلدين المغرب وفرنسا.

  • مواطن يلاحظ
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:50

    هدف الاهتمام الفرنسي و الأوروبي من التعاون الصناعي و الاقتصادي مع المغرب خاصة و مع العرب عامة هو بالضبط منع هذه الدول من القيام بجهودها لتطوير صناعتها و اقتصادها و الذهاب بها إلى أبعد مدى و ربما قد تصل بجهودها إلى قوة اقتصادية و عسكرية تُعطي لهذه الدول استقلالها الحقيقي و تقضي على كل آمال المستعمر القديم في استعمار هذه الدول من جديد.
    إن استماتة المستعمِر القديم في منع الدول العربية من الحصول على طفرة اقتصادية و عسكرية ليس إلا دليلا على أن هذا المُستعمِر لا زال يحتفظ بنوايا الرجوع إلى هذه الدول و استعمارها من جديد حينما تدعوه الحاجة إلى ذلك، و في انتظار ذلك الوقت يعمد هذا المُستعمِر إلى التأكد دائما من أن هذه الدول لن تستطيع الدفاع عن نفسها و ستنهار أمامه بسرعة.
    أمامنا أمثلة على ذلك
    أمريكا تعطي دعما عسكريا لمصر لمنعها من تطوير صناعتها العسكرية
    تركيا و إيران تمكنتا من الوصول إلى تصنيع حربي فقط لأن الدول الغربية منعتها من استيراد بعض الأسلحة.
    إذا كان و لا بد من التعاون الاقتصادي فلنفعل ذلك مع دول أخرى غير تلك الدول التي تُعاملنا بخلفية إيديولوجية ترمي دائما إلى التأكد من أننا ضعفاء أمامهم

  • Aissaoui
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 09:59

    جلالة الملك لقد حسم معيار الصداقة والذي هو قضية الصحراء المغربية حيث اكد ان المنظار الذي يري به المغرب صدق العلاقات مع الدول هي الصحراء ولا مجال للمواقف الضبابية عاشت المملكة المغربية من طنجة الكويرة .

  • مواطن
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:10

    العلاقة مع فرنسا في حد ذاتها استمرار لعلاقة استعمارية ونظرة دونية للمغرب و يجب القطع مع هذا الماضي الاليم

  • يوسف الورزازي
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:16

    تجاوزا للاحتلال الروسي لبلاد الفوضى
    الحقيقة أنه ليس هناك اي خلاف مع الفرنسين وما ينشر ويفتعل محاولة من الكبار اي و. م الأمريكية وبريطانيا والمانيا لإعادة ترتيب الاوراق مخافة سقوط نظام الكابرانات تحت الاحتلال الروسي وعليه على فرنسا ان تتحول الى حليف الجزاىر مقابل تحالف اسبانيا والمانيا مع المغرب و معهم الڤيتو الامريكي
    ادن لا خلاف والحقيقة هي تبادل الادوار مخافة سقوط نظام الكابرانات لا غير

  • abdou
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:17

    المملكة المغربية نوعت الشركاء. و تمشي بخطى ثابتة ، أما فرنسا الانوار تكشفت عورتها للعالم و مفضوحة . و سيمقتها العالم إن غيرت موقفها على قضيتنا الوطنية في التصويت المرتقب . على العموم تحيى الصداقة الأمريكية العميقة وتعيش المصلحة. المتكافئة مع لصين الشعبية . و عاشت المملكة موحدة و عاش الملك .

  • محمد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:19

    نحن لا نريد التأشيرات و ما شابه، هدا زمن اخر، زمن لن نقبل فيه التعالي و الافتراس، لا يجب محاباة فرنسا فمتلها متل جميع الدول.
    ولكن مرأتنا الصحراء و من لا يعترف بها فهو ليس صديق انتهى

  • عبدالله
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:20

    باراكا من لعبة جحا لان جحا ازداد في المغرب وتربى فيه .
    إلى بغيتو العلاقة ترجع إلى مجاريها راكم عارفين ما هو الحل او باراكا من التنوعير.
    الدولة الأولى في العالم التي تعرف تاريخ المغرب قبل الاستعمار هم انتم يا منافقين او باراكا من لعب الدراري واللعب على الحبلين ،مرة في الجزاءر ومرة في المغرب.
    هل فهمتم ان مغرب اليوم ليس هو مغرب البارحة ؟ وا نوضو من التخلويض ولعب الدراري الصغار، ضحكتك على اجدادنا أصحاب النية ولن تضحكو على اولاد اليوم،وقت العقلية التبعية والاسعمار بال عليه الزمن واخرجو من حجوركم واعترفت بمغربية الصحراء هو الحل راكم في طريق الهزيمة والفقر التي سوف تعم فرنسا لان أفريقيا كاملتا سوف تطردكم وتتجه إلى اتجاه آخر ومنهم المغرب.
    على من تضحكون ؟ بغيتو صفحة جديدة ؟ الأمور واضحة وهي الاعتراف بمغربية الصحراء أمام العالم.

  • Ibn batouta nglizi
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:21

    واش هاد فرنسا يحسابلهم راسهم مطورين زعم. إذا بغينا قطار فائق السرعة كاين الصين وكوريا واليابان. لعندهم صناعة أكثر تطورا وأرخص تكلفة. خاص المغرب يلق حل لهدوك المغاربة لخدامين فالشركات لي أصلها فرنسي وتعوض الرونو إلخ بطويوطا وكيا وهوندا وسوزوكي باش نقتلو ليهم السوق إلى بغاوا يصنعوا الرنو والبوجو ديالهم يمشيوا يقلبو على بلاصة أخرى. فرنسا خنقتها الأزمة الحالية. وهدهي الفرصة فين نردوا لهم الصرف.

  • لا خروج عن الاستراتيجية الملكية...
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:42

    أعتقد أن الاستراتيجية الجديجة لجلالة الملك قد حسمت معيار الصداقة والذي هو قضية الصحراء المغربية حيث اكد أن المنظار الوحيد الذي تري به المملكة المغربية صدق العلاقات مع الدول هي الصحراء ولا مجال للمواقف الضبابية. عاشت المملكة المغربية من طنجة الكويرة . ولا غالب إلا الله.

  • محمد لعيوني
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 10:52

    في نظري على المغرب ان يسارع الى عودة العلاقات في هدا الوقت بالضبط لان ما اقدم عليه ماكرون وحكوكته لم يقدم عليها اي رءيس فرنسي
    فرنسا تشتعل بالمظاهرات والتضخم في ارتفاع والشتاء قاس ورد المغرب يحب ان بكون قوي بمنع اي استنكار حديد والبحث عن شراكات اكبر مع اسبانيا وألمانيا وتركيا
    لاحظوا تونس ايضا مصاهرات صاخبة والأيام القادمة اصعب
    كل من يجعل بيضه في سلة الحزاءر سيجد نفسه خارج ………

  • محمد لعيوني تتمة
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 11:08

    للتصحيح كتبت في تعليق سابق يجب ان تعود العلاقات في اقرب فرصة والصحيح يجب ان لا تعود العلاقات في هدا الوقت للضغط على باريس كيفما كانت النتائج
    فالدول لا تتعامل بمنطق الفعل ورد الفعل
    ان يقوم رءيس وحكومته بقرار وبعد مدة يخرج وزيز كنهم ويطالب بعودة العلاقات هدا تخبط
    القرارات الاستراتيجية للدول اتخدها الأجهزة الاستراتيجية وليس الحكومة او الرءيس فيمكن ان تكون هناك علاقات تاريخية بين بلدين قوية هل مثلا ادا انتخب رءيس اخر يكن العداء للمغرب يمكن ان نمحو كل شيء
    رءيس الحكومة اتخد قرارا هاما في قضية الصحراء رغم معارضة احزاب مشاركة في الحكومة
    فهي عبرت إعلاميا عن معارضتها للقرار لتحافظ على ماء وجهها ولكن جوهريا قبلت به لانه رأت بان مصلحة اسبانيا مع المغرب وإلا انسحبت من الحكومة
    الأزمة السيد ماكرون ستنتهي مع نهاية الخرب وتداعيات كورونا وآنذاك ستتأكد هل مصالح فرنسا معنا او مع الحزاءر
    لا لعودة العلاقات والملك حفظه الله قالها علانية
    منظار المغرب مع الخارج هب الصحراء انتهى الكلام والغريب ان زيارة ماكرون وبعد رءيس الحكومة جاءتا بعد الخطاب الملكي السامي
    انتظروا الرد

  • العلمي محمد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 11:23

    هاد الدخل السياسي المزيف لا يمكن ان يلسعنا مرة.اخرى .لق اتخد محمد السادس نصره الله واعطى تعليملته السامية في خطابه يوم عشرين غوشت لا مراجعة ولا نقاش فوق الخطاب الملكي. اما معنا او ضدنا. انتهى الامر.

  • مول البردعة
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 11:40

    وانا سمعت سائق التريبيتور اليوم يطالب بتجاوز الازمة مع فرنسا

  • راي
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 11:57

    يجب علا المغرب الضغط بكل قوة علا فرنسا و بشتى الطرق خاصة ان يعدد الشركاء الاقتصادييين

  • عبدالرحمان
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 12:03

    المسألة ليست فيزا أو مايحزنون. فلتدهب فرنسا و فيزاتها إلى الجحيم.
    المسألة حقيقة تابتة و لاكن كنا نتجاوزها كي تسير الأمور و دالك للون الرماد التي كانت عليه فرنسا. لاكن الآن بفضل خطاب صاحب الجلالة المفصلي حول معيار الصديق و العدو في العلاقات بين المغرب و كل الدول، لم يعد هناك رماد فلقد اتخدت فرنسا بماكرونها موقف العداء لوحدة بلدنا و بالتالي هي الآن في خانة الأعداء.
    نقطة نهاية

  • مغربي
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 12:20

    كما قال الحسن التاني رحمة اللله عليه في أحد حواراته مع صحفيين فرسييين نحن نعرفكم ودرسنا في مدارسكم عليكم أنتم أن تأخذوا المباذرة لتعرفو المغرب
    وقال جلالة الملك محمد السادس نرى العالم من منظور الصحراء المغربية ، لا تجارة مع من يريد إبتزازنا ،جزيرة كورسيكا وليدوم توم تستحق الإستقلال يا فرنسا وهم أراضي مستعمرة وشعوم سلبت تقافتها وحرمت فرنسا على شعوبها التحدث بلغاتهم

  • شاهد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 12:59

    لا نريد اي علاقة كيف ما كانت مع الجمهورية الفرنسية المغرب لم يعد ولن يعد الحديقة الخلفية لفرنسا القرار كان سيادي من أعلى سلطة في البلاد ADIU مع السلامة .

  • محد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 13:00

    يبدوا أن فرنسا تلعب مع المغرب ماكنا نلعبه ونحن ضغار( كاش كاش) لاهية مع ولا هية ضد المغرب حتى تمر الحرب الروسية الأكرانية وأزمة الغاز ، ولكن مع من فالمغرب كان ولا زال واضحا على فرنسا أن تعترف بالصحراء المغربية وهي أشد العارفين بأنها مغربية أو تجمع قلوعها وترحل فمغرب اليوم أصبح منفتحا على جميع دول العالم والحمد لله بما فيهم من كانو أعداء بالأمس أصبحو أصدقاء اليوم وأكثر على فرنسا أن تراجع نفسها قبل فوات الأوان

  • الوزاني محمد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 13:31

    توركيا افضل منهم التبادل التجاري بيننا وبينهم جيد ومفيد .ليس هناك ما يدعوا الى القلقانهم اناس لا يتدخلون في شؤون بلادنا .نساير التعامل معهم.جيد

  • abdel
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 13:36

    non et non
    c’est le début de la fin de la France dans l’Afrique (in chaa allah) il vaut mieux que ca continue
    car l’Afrique s’est réveillée et a compris que la relation avec la France est non bénéfique et permet a la France de voler les richesses de se pays

    #LA FRANCE DEGAGE DE L’AFRIQUE

  • السالك ولد مبا احمد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 13:39

    هي فعلا فرنسا دولة استعماريةلكن لم تستعمر المغرب بل جاءت لحمايته بطلب سلطان فاس خوفا عليه من ثورة القبائل وقد استنجد بالفرنسيين للحفاظ على العرش بعد التوقيع على معاهدة الحماية التي ما زالت سارية المفعول الى نهاية مارس 2056
    استغرب لجهل الشباب المغربي لتاريخ بلاده والاكتفاء بما يقدم له من طرف مؤرخي البلاط الذين غرسوا في ذاكرته الامبراطورية المغربية من طنجة الى نهر السينغال في حين المغرب كان عبارة عن سلطنتين متنازعتين بين الاسرة العلوية فيما بينها وهو ما يعرف بسلطنة فاس وسلطنة مراكش
    ولولا فرنسا لكان المغرب اليوم عبارة عن دويلات ولكن هذا لم يكن مجانا بل بشروط موقع عليهابين الطرفين وهي شروط قاسية جدا تكبل المملكة المغربية ولها مجال ضيق للتحرك ولذا يستغرب العديد من الاشخاص والغريب ان من بينهم ما يسمى بالنخبة لماذا لا تعامل المغرب فرنسا بالمثل ونسو ان معاهدة الحماية ما زالت قائمة لليوم لان المعاهدة لا تلغى الا بمعاهدة أخرى وما يقال بان المغرب استقل فذلك بوثيقة فقط وليس ناتج عن ثورة وما يسمى بثورة الملك والشعب ما هي الا خرافة لان الشعب لم يثر والملك كان في جولةسياحية مع عائلته بمدغشقر

  • ولد البلاد...........خبز و برّاد
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 14:10

    ننتظر استعطافكم مرة أخرى للاستخبارات المغربية في ملف أمني ….
    تذكروا جيدا انفجارات باريس والمتهم المدعو “أبا عُود” وكيف جن جنونكم للقبض عليه و بعد أن ظننتم فراره من البلاد و مغادرة الحدود جائتكم برقية من جهاز رجال ديستي يخبرونكم بمكانه غير بعيد عن ملعب فرنسا في ضاحية سان دوني !!!وغيرها من المعلومات هدية من الإستخبارات المغربية جعلتكم تقومون بضربات استباقية و إجهاض هجمات إرهابية @#@
    هاد المرة شغلكم هاداك

    التاريخ لا ينسى. اتجهوا هذه المرة لعسكر الخرائر لعلهم ينفعونكم !!

  • رشيد41
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 14:14

    لم أعثر بعد عن العطب الذي أصاب نظارتي حيث ترى هذه الزيارة المشؤومة بطريقة مختلفة جدا. يا ليتني أعثر على العطب لأصلح نظارتي.

  • رشيد41
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 14:35

    لم أعثر بعد على العطب الذي أصاب نظارتي حيث ترى هذه الزيارة المشؤومة بطريقة مختلفة جدا. فنظارة المغرب ليست نظارة رأي أو نظارة آراء مختلفة. إنما هي نظارة رؤية واحدة موحدة، وطنية كركرية لا يزيغ فيها البصر ولا يطغى. يا ليتني أعثر على العطب لأصلح نظارتي.

  • Majid
    الأربعاء 19 أكتوبر 2022 - 19:25

    يجب على فرنسا ان تعي بان عهد الوصاية قد ولى. إما المعاملة الند للند او ان تخرج ازلامها من شركات التي تاكل الغلة و تسب الملة

  • مغربي حر
    الخميس 20 أكتوبر 2022 - 00:34

    و اعطيونا عا شبر ديال التيساع. لا نستفيد شيئا منكم على العكس انتم المستفيدون. الضبابية في موقف الصحراء المغربية لا نريده، نريد رأيا واضحا و صريحا.

  • Said Samir
    الخميس 20 أكتوبر 2022 - 01:16

    الى المعلق رقم 2
    سيدي pagasus من الواضح انك خارج التغطية قلبا و قالبا. اولا الكلمة الصحيحة هي Pegasus، ثانيا المغرب لم يتجسس لا على فرنسا و لا على كابراناتك اللي من هوك. و التحقيقات تقول ذلك. اما فيما يخص قولك التحضير لما هو اسوأ، فالمفروض ان يكون كلامك موجها لاسيادك في فرنسا التي فقدت مكانها قاريا و اقليميا و قريبا انشاء الله دوليا. و لك واسع النظر.

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55

تقنين التنقل بالتطبيقات