إيجورك: لم تكن نيتي السرقة وأعتذر لكل من مسه خطئي

إيجورك: لم تكن نيتي السرقة وأعتذر لكل من مسه خطئي
الجمعة 17 يناير 2014 - 13:27

“حينما تختار سلاح القلم لتعبر عن ذاتك وعن هموم وطنك وأنين أهلك، وتمد يدك لتصافح روحك في تعاقد صامت بين جسدك وفكرك أن تظل حرا، صابرا وشامخا..

حينما تغض البصر عن كل ما يمكنه أن يغير سكة قطارك و تفضل أن تعاني لوحدك علك تقدم فكرا صادقا من وجودك وإحساسك واختياراتك ومثلك وأنت عابر في هاته الدنيا تتدحرج نحو نهايتك..

حينما ترفض أن تساوم أو تباع أو تشترى، و تظل متمسكا بتلابيب أحلامك ترسمها بحروفك وترسلها لتعبر المسافات شمالا و جنوبا، شرقا و غربا وقد حملتها ما لا يكفي من أوجاع وطنك و هموم المنسيين و الكادحين ومن لا صوت لهم ولا أحلام ولا أقلام ولا كلمات..

حينما تتبين طريقك، و تمضي بلا خوف ولا ترقب دون أن تلتفت، تحمل قلبك بين يديك و ترفع رأسك و تصرخ بأعلى صوتك..

حينما ترمي بنفسك في حلبة الحياة أعزلا إلا من قلم، فإنك تدرك تماما أنك لست في نزهة و بأن سكتك ليست ملأى بالورود و بأن عبورك لن يكون سهلا سلسا دون طعنات من الخلف ولا حقد ولا حسد ولا كبوات ولا تعثر ولا خدوش و لا هجوم و لا ندبات.

أقوى لحظات الحياة حينما يفاجئك ظلم غير متوقع، تتهم وتدان وتحاكم حتى قبل أن تستفيق من صدمتك، تباغثك ألسنة و سيوف ومقصات وحجارة ولدغ..فلا ألم و لا جراح ولا دم ولا دمع .. لا تحس بشيء مطلقا، كأنك قتلت وقُطعت أطرافك ومثل بك..فتسللت روحك من جسدك لتقف شاهدا على إعدامك.

وقفت روحي مكابرة تتفرج على من كانوا بالأمس القريب يمدحونني ويطلبون ودي، يهجونني اليوم .. صادفت أعداء وقد خلعوا فروة الأصدقاء يأكلون لحمي نيئا، اصطدمت عيوني بوجوه لم أتبين ملامحها، و سمعت لغوا كثيرا و أصوات ترتفع وأقلام تصوب طلقاتها نحو جسدي الأعزل في حملة مسعورة لم توجه لأعتى الخونة المرتزقة ولا لأشهر ناهبي المال العام ولا سماسرة الوطن الذين يعيثون فسادا في جسده المنهك منذ سنين طويلة دون محاسبة و لا مساءلة ولا مقاضاة.

ثمان سنوات من الكتابة، مئات المقالات كتبتها بمداد الألم والدمع والحب والوفاء والوطنية، جبت العالم أروي قصص الناس و أحلامهم و همومهم و آمالهم..حُرمت من حقوق عدة كمخرجة وفنانة بسبب مقالات نعيت فيها حال زملائي الفنانين وطالبت دون خوف و لا تردد بالمساواة والعدل وكنتُ صوت المنسيين في القرى والمداشر والمغرب العميق .

لم أتردد يوما في قول الحقيقة التي أومن بها، و لم أسخر يوما كلماتي لأغراض شخصية و لا مكاسب و لا مناصب ولم أخلف موعدا مع قرائي إلا مجبرة، كتبتُ في المطارات و القطارات و الفنادق و الصحاري.. كتبت من دول الأنوار ومن عواصم الاستبداد ومن أقسى حدود الفقر و الظلم ..

أ بعد ثمان سنوات من الكتابة المتواصلة أسرق مقالا عن سبق إصرار و ترصد و أنشره و أوزعه؟ أ تنقصني الحكمة أو التبصر أو الابداع؟ أم جف مدادي وفقدت عقلي لأتطاول على كتابات الغير عن قصد و بسوء نية؟

لقد طلب مني قرائي الأوفياء و كل من ساندني ودعمني ووقف بجانبي أن لا حاجة لهم لتوضيح لأنهم يعرفون مسبقا أنني لا أسرق وليس من شيمي تبني أفكار الغير ولا أستنسخ شيئا ليس لي، لكنني لا أجد عيبا في توضيح اللبس والاعتراف بخطئي في العودة إلى مقال سجلته بقائمة حاسوبي باسمي منذ 2011 كي أكتشف بمجرد صدوره أنه مقال منشور منذ 2002 أو2008 و بأنه يعود لكاتبة خليجية، ولم تكن في نيتي السرقة ولا الاستنساخ وأعتذر لكل من مسه خطئي من قريب أو بعيد فالخطأ إنساني كما النسيان، و كما السهو وكما الشك.. لكن كيل الاتهامات والتسرع والحقد والقسوة والظلم تدبير غريزي لردود أفعال لا تخص الإنسان ولا العقل و لا الحكمة ولا أدنى أبجديات الاحترام والحوار والإنصات و التحضر.

في المحن تكتشف الصديق الوفي، و تفاجأ بالعدو الصديق وتظهر بحياتك أشباح لا ترى تتربص بك وتطلب القصاص، لكنني شعرت بقيمة الوفاء من الأصدقاء و لقراء و شخصيات عدة، شعرت بدفء خاص.. بذاك الشعور الذي يحتاجه المظلوم كي يرتاح فؤاده..فلقد تعودت أن أعطي الكثير وآخذ القليل، أن أبتسم ملأ الشفاه وأعيش بسلام داخلي و بياض لا شائبة فيه..تأملت بصدق ما تعرض له زملاء صحفيين عدة و كتاب ومناضلات ومقاومين من تنكيل و سجن وتحامل وتحقير وسلب للحقوق وتحرش بالكرامة، فقلت نصيبي بسيط لا يستحق الذكر، و قطعت عهدا أن أطوي الصفحة و أنسى بمجرد أن أنهي كلماتي و أرفع يدي بالدعاء لله بأن يسامح كل من مسني بسوء، فحينما تسامح ترتاح وتشرق شمس غذك الجديد.

لقد أصبح الكثير من أبناء هذا البلد عنيفين بشكل مخيف، و أصبح كيل التهم هواية يومية قد تصبح عادة عادية إن لم ننتبه..لقد أصبحت عبارات الحقد والكراهية والتنكيل لغة الحوار و الجدل .. وربما آن الأوان لندق ناقوس الخطر، فالعنف لا يولد سوى العنف، و هاته الأحقاد المتخفية بجبن خلف الحواسيب قد تخرج يوما لتكتسح الشوارع، و إن كنا نحسد على نعمة السلم و الطمأنينة يلزمنا أن نحافظ عليها و نربي أبناءنا على قيم الحوار والتخاطب والنقاش والإنصات والتريث والتبصر, والعفو والتفهم والتسامح ..

حينما تصاب بإدمان القلم، تعجز عن كسره أو نسيانه أو التخلي عنه..قدرنا أن نحيا بألم ونبدع بألم و نكتب بألم، لكن عذوبة نظم الكلم وبث الأفكار لا تضاهيها نشوة و ا تتوقف إلا بدفنك تحت التراب حينها فقط قد ترتاح وتترك كلماتك تحيا في غيابك.

أختم بدعاء من آيات الخالق عز وجل: “رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ” صدق الله العظيم”.

‫تعليقات الزوار

82
  • Adam
    الجمعة 17 يناير 2014 - 14:46

    Il faut encourager ces jeunes à écrire et réaliser des films et articles. Ils doivent être soutenu et aider. Pourquoi pas inventer un concoure téléviser pour choisir le ou la meilleure ?
    vive littérature!!.

  • Bizar
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:00

    كىف يعقل ان تنشرى مقالا دون ان تتاكدى انه مقالكى. الا تستطيعين ان تدكري ادا كنت قد كتبتى مقالا ام لا

  • حميــــــــــــــــــــــــــد
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:07

    انا من الناس الدين يحبون الفنانة بشرى لجديتها واداءها المتميز , وصفاتها الحميدة….. وانا اتابع كتاباتها المتميزة…. والسرقة تكون من الاقل غزارة وليس العكس . على كل حال تحية كبيرة للفنانة بشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرى.

  • simo
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:17

    الإعتراف بالخطأ فضيلة ..
    لكن المغاربة صعاب يدوزو بحال هاذ الأخطاء بجغيمة ديال الماء، ستفقد ثقة الكثيرين من قرائها و منهم من سيصبح شغله الشاغل أن يتحرى عن أي جملة تكتبها مستبقلا

  • حمزة وعزيز
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:19

    يمكن أن تفني حياتك في محاولة إسعاد البشرية من خلال رأب الصدع والتماس الأعذار للاخرين والعفو عمن ظلموك ومسامحة من أساؤو اليك لكن هذا لايقوم به كل انسان بل قلة قليلة هي التي حباها الله بهذه الملكة .ولاتفعل هذا مجاملة او خوفا أو خوفا أو طمعا لأنها تؤمن بهذا وترتاح لهكذا أمر ..فما وقع لك يا زميلتي بشرى وان دل إنما يدل على اهتمام كبير بما يٌنشر سواء على المستوى الوطني او المستوى الدولي …فانزلاقك هين وسيمضي مع مرور الوقت ولن نتوانى في متابعة وقراءة منتوجك لأنه في الحقيقة نابع من قلمك الذي يعبر عن واقع مزر ومضطرب …

  • h.blal
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:22

    اولا لا بد من الاشارة اني لا اعرف هذه السيدة الا من خلال ما اقرأ لها في احيان قليلة في احدى الجرائد..ان من يملك ذرة عقل يستنتج ومن كلامها فقط انها استنسخت مقالا ليس لها،ماذا يعني قولها هذا 🙁 لكنني لا أجد عيبا في توضيح اللبس والاعتراف بخطئي في العودة إلى مقال سجلته بقائمة حاسوبي باسمي منذ 2011 كي أكتشف بمجرد صدوره أنه مقال منشور منذ 2002 أو2008 و بأنه يعود لكاتبة خليجية، ولم تكن في نيتي السرقة ولا الاستنساخ وأعتذر لكل من مسه خطئي من قريب أو بعيد)؟سجلتي هذا المقال باسمك ودون الاشارة الى صاحبته الاصلية ماذا نسمي هذا؟ بكل بساطة الترامي على ملك الغير…القضية ليست عداء ا ولا صداقة لكن احقاق للحق…لماذا فعلت هذا وانت لا تنقصك لا الحكمة ولا التبصر ولا الابداع؟ لكن المؤكد ينقصك شيء بل اشياء…انا شخصيا لست في حاجة لآكل لحما لا نيئا ولا طازجا لسبب بسيط اني لا اعرفك ولا تعرفينني…لكني استنتج وبغصة في حلقي ان السرقة في هذه البلاد اصبحت مهنة وحرفة وقبل ذلك ثقافة متجدرة.

  • حفيظة
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:27

    التوضيح الذي تقدمت به والأسلوب الراءع الذي اعتذرت به اجمل وأروع

  • publiez svp
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:28

    ا لان فقط احسست بالظلم كما احسته كل مغربية شريفة قدر عليها العمل والعيش بالخليج والغريب ان تكون من اتهمت بسرقة مقالها من الخليج صرحت بتصريحات المت الكثيرات الا تكفيهن الام الغربة وبعضهن هربت من وطنها مجبرة يا بشرى لتخرجي بعنف تحاكمينهن فالاعتذار يجب ان يكون لهن الله سبحانه يمهل ولا يهمل فهل ذقت من كاس الظلم والمحاكمة ارايت كم هو مر تحياتي لبشرى نحن لا نحاكم نحترمك اتمنى ان تعي الدرس ولا تتهمي بدون ادلة وتضعي الجميع في سلة واحدة واصلي اتمنى ان تنشرواا ملاحظتي لا اقطن بالخليج ولا انوي زيارة بلدانه يوما ا

  • the mentaliste
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:31

    ليس العيب ان يخطأ الانسان " ففي الاعتراف فضيلة" لكن العيب هو ان لا يستفيد الانسان من اخطائه، مسيرة موفقة ايجورك مزيدا من الكتابة

  • امارتي
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:40

    إن مع العسر يسرا‏ انتي فنانة ولك احساس مرهف و مبدعة لكي كل حب و احترام و تقدير مش عيب ان الانسان يغلط انا معك و اشاء الله كم كتاباتك جميله.. انا من اشد المعجبين بك ومتابع داائم لك اتمنى لكِ التوفيق اختي فى لله

  • يوسف من اصيلة
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:47

    ان الاعتراف بالخطا شيئ جميل… ولاكن ان يجد الانسان نفسه اخطا بهذه الطريقة شيئ غير مقبول لانك سيدتي لست من الهواة فانت لك جمهور واسع في الساحة المغربية…هذا لا يعني انك انسانة غير متمكنة. بالعكس لك اسلوب رائع في الكتابة و اتمنى منك الا تفكري او حتى النظر في وجه من يحاول وضع العصى في عجلتك…

  • احمد
    الجمعة 17 يناير 2014 - 15:52

    لم أعرف يوما ان هناك كاتبا يكتب شيئا و ينساه مع الوقت! ليس من أصول الكتابة الحقة ان نكتب و ننسى ما نكتب و إلا فكيف يستطيع القارئ ان يتذكر ما نكتب؟ إنك إذن تكتبين بدون قناعة لا مسؤولية ولا رسالة!! و هذا لعمري أفظع ما يمكن أن يكون…السؤال المشروع هو حول اصالة مقالاتك السابقة؟ من يضمن انها لن تكون مستنسخة هي ايضا؟ الاشكال اخلاقي و ليس أي شيء آخر.. ثم انك لم تعتذري بل تجاسرت بوقاحة و ادعيت ما ليس لك، حتى شعرت و تنبهت لرد فعل صاحبته التي شهّرت بسرقتك على التويتر و أقامت الدنيا مع قرائها..هل هي ازمة إبداع ام خيال؟ لماذا نتطاول على ابداع الغير؟ ألهذا الحد نحن فارغون مجدبون قاحلون؟ إنها وصمة عار على النبوغ المغربي.. سرقة في وضح النهار و تنشر على جريدة مقروءة و تدعي المصداقية..لماذا لا تراجع هيأة التحرير ما يصلها من مواد؟ لماذا يغلب منطق المحاباة في العمل الصحفي و النشر بشكل عام؟؟؟ لماذا و لماذا؟ ثم أنك لا تتقبلين النقد بل بكل فظاظة رحت تجمدين حسابات الذين أرادوا الاستفسار او النقد او اللوم على صفحتك الفايسبوكية؟؟ أبهكذا تحل الامور؟ منطق مفلس للاسف…

  • المسامح كريم
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:08

    لم أكن أعلم أن الممثلة الرقيقة ايجورك هي كاتبة أيضا إلى اليوم ، و أشكر بهذه المناسبة اسماعيل عزام فهو من وضع رابط المقال ..
    قلم رقيق يحمل بين طياته الصدق و الشفافية ، أكيد سأكون متابعا له من اليوم فصاعدا ..
    و أما عن " التهم " الموجهة إليك و الانتقادات الكثيرة فإني اراها غيرة و من باب العتاب المحبب فقط ، شرط ألا يبلغ حد التجريح و الإتهام.
    أقول أني لمست الصدق في حروفك ، و لمتابعيك أقول كلنا نخطئ ، لا بأس ، المسامح كريم ..
    أتمنى لك التوفيق في تبليغ رسالتك و بلوغ أهدافك النبيلة .

  • abouhiba
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:13

    مهما كتبوا و مهما قالوا ستضليين فنانتي الاولى
    كم يسرني ان يكون من ابناء جيلي اناس مثل بشرى في تقكيرهم وكتاباتهم و فنهم
    لا تأبهي بما يقولون هؤلاء – المحافضون الجدد-
    فالقافلة تسير و الكلاب تنبح
    و من يسير على الدرب يصل

    مزيدا من التألق

  • ملاحظ
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:16

    أختي بشرى (لن أقول الفنانة أو الكاتبة) حتى لا يتم إلصاق شي بشيء من أجل تبرير شيء ما..
    إنسانيتك التي تدعينها لا نناقشها الآن، ولا ينبغي إقحامها في أي موضوع لإبعاد تهمة ما.. يقول الله عز وجل (ولا تمنن تستكثر) ويقول أيضا (قول معروف خير من صدقة يتبعها أذى),, (ولا تزكوا أنفسكم، هو أعلم بمن اتقى).. فتبرعك بالدم عمل تطوعي شأنه في ذلك شأن مساندتك التي تدعينها لزملائك الفنانين والتي بــ"ـسببها" تعرضتِ للإقصاء كما تقولين. نحن هناك نناقش ظاهرة إنسانية هي "السرقة" وهي لا تختلف في شقها المعنوي عما هو مادي. لذلك لا داعي لاستجلاب ريبرتوارك لذر الرماد في الأعين.. والتوضيح كان يلزمه فقط (سرقتُ وأعتذر) دون الاستشهاد بعدد مقالاتك طوال "ثمان سنوات" وللإشارة أيتها "الكاتبة الكبيرة".. فـ"ثماني" تُكتب هنا بالياء لأنها في هذه الحالة اسم منقوص معرف بالإضافة لا يستلزم حذف الياء خطا ولا لفظاً.. وعدد مقالاتك بسيط جدا وعادي، بسيط لأن الجميع يكتب، وعادي لأن ما يمنع الناس من النشر هو انعدام التعويض، عكس حالتك حيث يتم تحفيزك ماديا من قبل "رشيد نيني"..
    لذلك أرجوك، لا تستخدمي صفتك (الثمثيلية والإخراجية) لتبني العصمة.

  • عمر
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:18

    إن أصعب الأمور على الإنسان كيفما كان نوعه هو خيانة ثقته وهو ما يجعل الخيانة والكذب من أعظم ما نبه عليها الرسول عليه الصلاة والسلام حين قال: (يطبع المؤمن على الخلال كلها إلا الخيانة والكذب)، فالمشكل ليس في قبول اعتذارك من عدمه بل هو أكبر في تساؤل بريء : وما يدرينا أن كل ما كتبته مقتبس أو مسروق؟ الإشكال في استمراريتك بنفس المصداقية والثقة التي اكتسبتيها من ثمان سنوات. إن هذا الأمر طبع إنساني أن أفقد الثقة العمياء وأطرح تساؤلات نقدية لكل ما ستكتبينه مستقبلا بدافع غريزي ويصبح المرء محللا بعد أن كان مستقبلا بأريحية أفكارك وكتاباتك، ولا أوافقك الرأي في وصف المنتقدين للفعل بالنفاق لأنه خطأ بين وسرقة واضحة بادلة ثابثة لا يسعفك فيها الهجوم على أحد بل أن تجدي الطريقة السليمة التي تكملين بها طريق إبداعك وإعادة ثقة القراء الذين آلمهم الأمر أكثر منك.

  • ليلة
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:23

    الاعتراف بالخطأ فضيلة فنانتها الكريمةمسيرة موفقة

  • جلال
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:32

    بشرى ايجوريك من الكتاب الذين يجذبون اليهم القراء كما ينجذب الفراش الىالضوء ،كلمالمحت مقالا لبشرى أتهلل وأشعل سيجارتي لأعيش اللحظة وأنامستريح الى أنها ستناولني شئا جديدا وأنهاسترج لحظتي تلك رجا خفيفا أوعنيفا،لمن يتحاملون على بشرىومنهم صاحبة التعليق رقم6 والتي أقرت أنها لاتعرف بشرى،فنقول لها يجب أن تتعرفي عليها وأعني بذلك على كتاباتها وأسلوبها في النبش على المواضيع كيف ترمي سنارتها وكيف تمدك بالصيد عندها ستدركين أن بشرى تملك قلما سيالا وخيالا واسعا’ وملكة للكتابة ليست لها حدود،وتدركين لوحدك عندهامعنى أننا نعشق بشري دون أن يحصل لنا شرف رؤيتها ولو من بعيد،ونحن نؤمن أن ما حصل لها هو سهو وليس خطئا،والمبتلي بلعنة الكتابة يدرك هذا فكثيرا مانتصفح -نحن التلاميذ-في سطور كتبناها فلا نصدق أنها لنال والعكس صحيح خصوصا لدى كاتب غزير الانتاج..نعتز بك بشرى فلسنا قليلوا الشرف حتى نعق من مدنا بلحظات سعيدة ،أشعرتنا بأن في مغربنا أيضا من يستطيع أن يقدم لنا كأس ماء زلال في زمن تكدرت فيه المشارب..ونحن عطاشى في انتظار المزيد..

  • خمسيني مشرف على الستين
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:39

    صدقني ابنتي /سيدتي الودودة الرائعة الصادقة الجميلة ، أنني حبرت كلمات ثناء وشكر على كلماتك المحلقة من عمق الأرض والسماء ، وكما قال النيهوم هو حفر قد يسفر عن بئر وما أدراك ماهو في الأرض ، أو صومعة وما أدراك ماهي في السماء ، ولكن كنت دوما أأرشفها لأنك وبعض المكتوين بحرقة الكلمة ، تنوبون بصدق عقلاني، بحب للخير عميق ، بعشق للإنسان معتق ،عن متجرعي كأس الألم معبرا للسعادة ، اعتبارا -وفق كل التوجهات العظيمة – أن الألام الكبيرة تنتج النفوس اللوامة السعيدة ، اعلم أنك تحمين بين أضلعك -صدقا- روحا سعيدة ، أتمنى ان تتوج بسعادة الحبيب صلى الله عليه وسلم ، أنت تملكين قلوبا عديدة بكلماتك أيتها الرائعة الجميلة
    وإدا كانت النفوس كبارا جهلت في احتضانها الأجسام معنى لمن مات وهو ابن السابعة والثلاثين ، طبعا تالم كثيرا ، ودبجت عنه أقاويل مغرضة عديدة ، ولكن الزمن فضاح ، وكشاف الذهب التراب ، لايعرف هذا إلا بذاك ، أريد أن أبثك حبي أبويا صادق وبيننا سلطان عشق كلام الله كما ختمت أيتها الرائعة الجميلة .أتوقف رغم أن قلبي يحمل لك محبة كبيرة فقد وضعت إطارا لخاطرتك عن الغدر مرجعا لنسيان الكيد والمكر.

  • الساكت عن الحق شيطان اخرس
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:42

    من خلال متابعتي لموضوع السرقة الادبية المتهمة بها السيدة من خلال المواقع الاجتماعية لاحظت ان صورة بشرى ايجورك اهتزت كثيرا لدى المتتبعين وهذا حقهم لانه لا يرضون لمن كانوا يعتبرونها مبدعة وفنانة لها اسمها في الساحة ان تقوم بسرقة مقال ونشره مذيلا ياسمها بل هناك من نبش في مقالاتها ووجد ان السرقة هي سرقات كثيرة قامت بها فنانتنا المحترمة ؟ ومن خلال هذا المقال يتبين المستوى الحقيقي للسيدة بشرى ايجورك فهي تحاول الدفاع عن نفسها بتعداد ما قامت به من اعمال خيرية وما كتبت دفاعا عن حقوق او ما شابه ذلك في حين ان الابرياء والعظماء لا يتحدثون عن انفسهم بل يتركون اعمالهم تتحدث عنهم ؟ وما صدمني في بشرى هو انها شخصية حساسة وانفعالية بدرجة كبيرة اذ لم تتحمل درجة الشجب والرفض من طرف المتتبع والقارئ المغربي وقامت بمنع كل من انتقدها من صفحتها على الفايس في سلوك ينم عن الحجم الحقيقي لمن تغنت بالقيم الانسانية وفي الاخير اقول لك الله يهدي ما خلق

  • الجمعة 17 يناير 2014 - 16:44

    اجورك السيدة المحبوبة المحبة لوطنها وللمغاربة هاكدا نعرفها ونقرا لها مقالتها في الجرايد نم احسن نساء المغرب شرفا وعزتا يجب ان ننقدها ونتابع خطوتها ولاكن يجب ان نعترف باجابيتها قبل سلبياتها شخصيا ادا رايت مقالها لم اهدا حتي اقراه

  • كمال
    الجمعة 17 يناير 2014 - 16:59

    إن كان الخطأ قد وقع كما قالت بشرى إيجورك عام 2002 أو 2008 وسجلته في حاسوبها عام 2011 ونحن في عام 2014 فهي سنوات طويلة كافية لضبط أي خطإ ، فإبداعات المبدع كأبنائه لا يمكن أن يخطئ في تمييزهم عن غيرهم ولو كانوا بين ملايين الأطفال ، إن الإهمال واللامبالاة في مثل هذه الحالات يكون نتيجة للثقة الزائدة في النفس وهو ما يؤدي إلى الغرور المفرط ولله في خلقه شؤون

  • نوال
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:02

    لالالالالا تم لا ياعزيزتي لن أنسى ماحكيته لنا خلال المهرجان الدولي للفلم بمراكش بأنك مخطوبة لأحد الإطارات المغربية وقلت بالحرف الواحد أن خطيبك بصدد ترتيب بعض الأشياء والدخول إلى المغرب بصفة نهائية وفي الأخير اكتشفنا أنك تكذبين.لاخطوبة ولازواج ولاشئء يدكر من هذا القبيل. الأخت بشرى كنت كالشمعة المضيئة خاصة في زمن البرتقالة المرة لكن للأسف احتراف الكذب أزال عنك حصانة الإحترام والإجلال والتقدير.

  • قاسيمي
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:04

    انني كنت سأغفر هذه السرقة الادبية لو كنت تركت المقال على صفحتك في الفايسبوك، انت الآن عوض باش تعتذري. . تستغفلين المغاربة، لو لم تكوني قد سرقت المقال لما كنت قد نشرته قبل على جريدة المساء. لم يشتمك احد، المغربة طيبون لكن يكرهون الاستغفا. .لمازا تمنين و تشكين لأنك تكتبين. . انك تأخزين اجرا عن كل شيئ و اتذكر انك اشتكيت من المساء حين تم الانتقاص من اجرك. اذن انت تقومين بعمل و المغاربة باقتنائهم الجريدة ييرون من جيوبهم عليك احترامهم لا ان تمنين عليهم الكتابة. وانتظري من الناس ان يقولوا عنك كل المريح الزي تمدحين به نفسك في كل حوار و في كل خرجة اعلامية. . الكتاب الحقيقيون في المغرب عاشوا و ماتوا من دون ان يجدوا حتى ثمن الروء و التطبيب. . هل تعرفين الكاتبة مليكة مستظرف رحمها الله لم تحد حى ثمن الرواء و هي كاتبة عظيمة حقا. ناهيك عن الشعرااء و بعض الكتاب، عوض ان تعتذري تخرجين لمريح نفسك. . شيئ مقرف حقا. . لقد سرقت المقال و تقاضيت عنه مرتين اجرا من جيوب القراء. . و نشرته على صفحتك على الفيسبوك و تلقيت المديح و اجبت عن المديح بشكرا احبائي شكرا اعزائي و الان تاتين لتستحمرينا بقولك وقع خطأ.

  • morad
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:04

    يا قارءة الفنجان الاعتراف بالخطأ فضيلة سواءا أخدتي ما ليس لك عن سهو أو بإرادتك يجب عليك أن تتقبلي النقد (وراك أختي مدرتي فيها ميصلح أو غير ما لقيت في دماغك ميتكتب نزلتي على كتابت الغير)

  • ولد الحي ترعرعت فيه بشرى
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:20

    السلام عليكم
    المرجوا في البحث عن مستوى الدراسي الحقيقي لهذه الكاتبة المزور
    وصلت الى الشهرة بدون جهد
    لقات كفاش تحقق احلامها ( بلا ما نجرحكم خوتي المغاربة !!!؟؟ )
    كانت كومبارس في افلام الشلحة شوية شي نصارا !!!!!؟؟؟؟ عاونوها في روبرطاج على راقص في كاباري اوا فين هو المستوى الثقافي ركوب على الامواج
    الله يهدي ما خلق لقاو المغاربة كاي تجاوبوا مع اي شخصية كا تبان دون معرفة اساس تاعوا
    اي واحد جالس في قهوة او لا لعبات معاه الوقت كا يقول انا مخرج او كاتب او ….. سولوا على راسكم
    نزيدكوم كانت فيها العياقا بزاف على بنات درب حتى واحدة ما كاتحملها حيت كانوا قاريين و مثقفين عليها +

  • IJOURKI
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:21

    Nous vous suivons depuis longtemps cher Bouchra ,vous êtes une des rares cinéastes les plus cultuvés dans ce pays ,vous n'avez pas à rendre des comptes à personne….COURAGE nous savons que vous êtes une guerrière de nature.

  • نجاة
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:34

    كون ما بانتش صاحبة الموضوع الأصلية…كون دافعت الأخت بشرى على نفسها
    كيف قالت اللي كايعطي دمُّو…ما كايسرقش
    المشكلة ما تقدرش تبقى تكذب…لأن الحقيقة بانت بحال الشمس
    الكتابة …ولادة…و ماشي سطر اللّي تّكتب إنّما صفحة…كيفاش الواحد ينسى أسلوبو
    ينسى طريقتو ف الكتابة…لا…لا…ما يمكنش…
    إيلا اعتذرت بشرى…حيت ما تقدرش تبقى تكذب…حيت صاحبة الموضوع عندها الدليل

  • abderrazak
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:37

    بداية صدقتك مبررك ثم بعد ذلك سواء كان المقال بخط يدك ام منقولا لم يضرني الامر شيئا, كلنا ننقل الافكار ونعيد صياغتها ونعبر عن احاسيس ليست ملكنا ونصور واقعا ليس ملكنا بكلماتنا. كنت اقرا لك فيما قبل لاني كنت تحت تاثير حبك وانا صادق فيما اقول لكني توقفت لاني كنت اريد الابتعاد عن كل ما يذكرني بك, تخلصت نوعا من تاثير الشديد ولكني لا انكر انه الوصال مازال قويا اذ مازالت صورك تهزني بقوة شديدة مثل تسونامي يؤتي على الاخضر واليابس. لم اسمح لنفسي ان تنطق بكلمة "حب" حتى لا يكبر هذا الاحساس واجد نفسي اتعذب وحيدا بعيدا ومن يدري بك؟ لن يصدقك احد حتى صاحب ومبعث هذه الاحاسيس لن يصدقك ولن يبالي لانه يعيش في عالم غير عالمك ولا يريد ان يبالي. قد اكون رومانسيا الى ابعد الحدود وخياليا يتجاوز المعقول ولكني في نفس الوقت صريحا الى حد الغرابة, لا ابالي بمن انت؟ وما تفعلين؟ ومن تكوني؟ انا اهتم فقط بالانسان والروح والنفس, اتواصل معك دون ان تدري! واحدث روحك دون ان تحسي! استمع اليك دون ان تبالي بوجودي؟ اتحدث اليك وتبتسمين فاراك في منامي وتجيبين! ان كنت اكذب فالله اعلم! حاولت الابتعاد وراء اسباب ليست حقيقية! احبك!

  • salim
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:37

    مخرجة , ممثلة , كاتبة سيناريو , مفكرة ,كاتبة رأي …… اللي بغاها كلها تيخليها كاملة .قالت بأن المقال كان مخزنا بداكرة حاسوبها الخاص وكأن داكرة الحاسوب هي شهادة الملكية الفكرية .الجميل هو الاعتدار لأن الغربال لا يحجب الشمس قرأت النصين معا والحالة ثابتة لا تخطئها العين ولا العقل . بالتوفيق مستقبلا سيدتي

  • Hicham UK
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:38

    الاعتراف بالذنب فضيلة عند المجتمعات المتحضرة و لكن للأسف هؤلاء القوم كُتَل متعفنة يعتبرون زلات الآخرين نجاحات و انتصارات تنضاف الى أرصدتهم الفاسدة و رُخَص مجانية للإجهاز على كل مجتهد شق عصى الجهل و التخلف. لا يهمك، فكما قال الشاعر:
    اللاهثون على هوامش عمرنا
    سِـيّان إن هم حضروا
    أو هم غابوا

  • Hamdy
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:41

    شي ناس يسرقون المال والملك العام والخاص من اراضي وخيرات برية وبحرية ولم نسمع الا "عفى الله عما سلف". و بمباركة المخزن وباسم القانون وهم الان يسيرون مقاولات و وزارات ولااحد يقول سبحان الله.

    شي ناس يسرقون الطفولة من قلوب الاطفال – لاصحة ولا تعليم ولاحق في اللعب ولاحتى اكل سليم.

    شي ناس يسرقون الامومة من الامهات – عندنا نسب مخزية لموت الحوامل والرضع. يحرمون الام من الامن على ابنائها – يمرضون ولا تجد الطبيب…

    شي ناس يسرقون منا الشباب – اعز ثروة في كل البلاد. كثيرا بالاهمال اوالمجون والمخدرات. والان بالمسابقات وتوافه الاحداث.

    شي ناس يسرقون شخيوختك – لن تستمتع بالتقاعد – غيرهم يقرؤون, يفكرون و يسافرون… وابائنا واجدادنا مساكين! كالمساجين في ركن البيوت وحول موائد الضامة والكارطة ينتظرون.

    شي ناس يسرقون منك امك واباك وجدك وجدتك. يمرضون ولايجرؤون على
    الاعتراف بمرضهم. صابرين على الام والمعانات.

    شي ناس يسرقون امننا – عندنا مناطق في المدن وغيرها لاتستطيع دخولها في وضح النهار. نخاف من البوليس والدرك كخوفنا من الشماكرية وقطاع الطرق.

  • مصطفى
    الجمعة 17 يناير 2014 - 17:43

    جميل جدا أن نعتذر لكن الأجمل هو أن نحس بالذنب لا أن نبرر أخطائنا
    كلماتك فعلا جميلة ورنانة لكن كثيرين من أصحاب القلم للأسف يقولون ما لا يفعلون، تأملي الجريدة التي تكتبين فيها كم من الأحقاد تحمل ، تأملي عمود صديقك نيني الذي شكرتيه على دعمه لك كم من السموم ينفث ، كذب وتلفيق واتهامات بالباطل ، يحمل حقدا يغرق المغرب كله ، أتمنى ألا تكوني مثله ولكن وجودك معك في تلك الجريدة أظنه سبب هذا الهجوم العنيف عليك (معامن شفتك معامن شبهتك) ، نيني خلق أعداء كثر وسط الأدباء والشعراء والصحافيين والسياسيين والرياضيين …
    نريد لقلمك أن يستمر وأن يكون حرا ونتمنى أن يكون هذا الخطأ محطة عابرة تستفيدين منها للمستقبل فجل من لا يخطئ

  • أحدهم
    الجمعة 17 يناير 2014 - 18:07

    السرقة الأدبية سقطة مدوية للكاتب, هذا لا يسيء إليك كمناضلة و متبرعة و و لا يمس إنسانيتك, لكنه يمس بالتأكيد الكاتبة فيك, كلكم راع و كلكم مسؤول عن رعيته, و أنت مسؤولة عن كتاباتك, يصعب تصديق أن مقالا ما قد أنسبه لنفسي سهوا ظنا مني أنه مقال من كتاباتي, فأنا أعرف أسلوبي جيدا أعرف أفكاري تماما, قد يحدث فأستعير جملة دون نسبة صاحبها لكن يصعب جدا أن أنسب مقالا كاملا لنفسي سهوا, فهذا إما يعني أنني أقصد السرقة و إما يعني أنني متهاون في ما أكتب و أكتب من أجل أن يقال كاتب لا غير و ليس لأن لدي فكرا أريد إيصاله و إلا لن أقع في هذا الغلط.

  • عمر
    الجمعة 17 يناير 2014 - 18:29

    " لكنني لا أجد عيبا في توضيح اللبس والاعتراف بخطئي في العودة إلى مقال سجلته بقائمة حاسوبي باسمي منذ 2011 كي أكتشف بمجرد صدوره أنه مقال منشور منذ 2002 أو2008 و بأنه يعود لكاتبة خليجية، ولم تكن في نيتي السرقة .."
    لايمكن تصديق أنك أرسلت مقالا للنشر دون أن تعلمي ما كتب فيه !!!!؟؟؟؟؟؟؟
    ولنفرض أنه حدث هذا لما لم تعتذري فور صدور المقال ;وانتظرت طزال هذه المدة ؟؟؟؟؟
    حجتك ضعيفة .

  • الأيوب
    الجمعة 17 يناير 2014 - 18:39

    الصراحة، نحن شعب لا نحب من يستحمرنا خاصة إن كنا على مستوى واحد سواء ( باقي السياسيين واخا تيسحابهم حنا بهايم، راه طالقينها تسرح عليهم، باقي ما وصلت ساعتهم ) و إذا ثبت على شي واحد شي فعل ماشي حتى لهيه، يُغضب عليه إلى يوم الدين… اللهم إن تم تعيينك على رأس وزارة الثقافة ( وما تعرف، المغرب هذا )
    النصيحة الذهبية: البحث عن جواز سفر دولة أخرى وبدء حياة جديدة، غير مرغوب في نشاطاتك هنا.

  • جودية
    الجمعة 17 يناير 2014 - 18:46

    حسب اللي كنعرف انه اي شخص كتب شي مقال او خاطرة لنفسه ومحتفض بها بين مدكراته ابدا واش ينسى مع مرور الزمن انه صاحب المقال اولا لانه كل كلمة كتبها الانسان كتبقى مترسخة فالدهن ديالوا وان مرت عليها السنوات الاخت غلطات وكان الاجدر بها ان تقول الحقيقة بلا كلمة لبس او تبريراو تبرئة تقول هكا اخطات ومقال الكاتبة الاماراتية كان يحمل في طياته كل افكاري ورسائلي وقدمته لقرائي وعمرني منبقا نعاود اللي ديالي ديالي واللي ديالك ديالك

  • جلال
    الجمعة 17 يناير 2014 - 18:52

    الى صاحب التعليق رقم30 عبد الرزاق،أقول لك:”راك معذب أصحيبي،الله اكون في عونك” غير أني أعاتبك علىهذا البوح في هذه المناسبة بالضبط،فالواضح انك ترمي إلى شئء آاخر أنت ادرى به،فالمحب الصادق لا يسيء الى محبوبه بفضحه والصراخ بقوة أمام الناس ”إني أحبك”خوفا على حبيبه فهو يداري إحساسه ويترك روحه حارسا لطيف الحبيب لمنعه حتى منهبة هواء بارد،لاتعجب اخي من حالة حبك لبشرى فكلنا نحبها،غير أننا لا نحبها بطريقتك لاستدعاءها في النوم والاحلام ،لذلك أرجوك ان تتدارك حالتك لمفهوم الحب قبل فوات الأوان. …ناصح أمين

  • zahira
    الجمعة 17 يناير 2014 - 19:03

    مع اﻷسف بشرى بمجرد أن تخطأ ينسى الجميع أنك كنت رائعا في يوم من اﻷيام ، ويظهر أننا لا نغفر لمبدعينا أي لخبطة في الطريق ، كنت دوما رائعة ومتألقة، يكفي أنك قدمتي اعتدأرك بأسلوب أكثر من رائع ، اذأ كان الخالق رؤوفا بنا فلماذا نقسو على بعضنا البعض …مزيدا من التسامح وجل من لا يخطأ

  • الحسين السلاوي
    الجمعة 17 يناير 2014 - 19:14

    شخصيا اعتبرك وفاطمة الافريقي من الكاتبات التي تعجبني كتاباتهما ومع ذلك فهذا لا يشفع لك . فماذا كنت تتوقعين من الناس حين اكتشفوا غشك ؟ ان يدافعوا عنك ؟ ولماذا لا تقولين أن المعجبين الذين كانوا يمدحونك اكتشفوا فجأة التدليس الذي تبررينه بانك سهوت واعتبرت المقال مقالك ؟؟وهذابحد ذاته ادانة صريحة.. اذ كيف يمكن للكاتب ان لا يتذكر ولو مقطعا من بنات أفكاره ؟؟ فالسرقة الادبية كسرقة المال بل أشد وطأة لان المال قد يتحصل من المضاربةأو القمار بينما الافكار هي ابداع يخص شخصا بعينه وموقوفا عليه و قلما يحدث تناص أو توارد الأفكار والخواطر.. بله تشابه مقال بكامله.
    ومع ذلك نقبل اعتذارك ….فلكل جواد كبوة ولكل كاتب ….هفوة وغفوة.

  • ahmed
    الجمعة 17 يناير 2014 - 19:19

    en général la jeune ecrivaine B. Ijourk est une personne qui est integre et me parait qu´elle peut traiter les différents sujets qui peuvent lui étre posés , elle est sincére en s´excusant, elle n´est pas obligée de le dire : si elle le dit c´est parce qu´il fait partie de sa formation et de son courage . Nous devons respecter les intellectuels de ce genre ( jeunes ,compétents,audacieux ,….)

  • متتبع
    الجمعة 17 يناير 2014 - 19:22

    لاحظت ان الأخت تأثرت كثيرا بما قيل وكتب عنها وأحست بالظلم وهنا أحب ان أثير انتباهها هي ومجموعة من أشباه الصحفيين الى الإساءة التي يقدمونها يوميا لأشخاص لايعرفونهم ولكن يكتبون في حقهم أشياء جارحة دون التأكد بدعوى القيام بدورهم وطلبا لسبق صحفي حتى لو كان ذلك على حساب كرامة وسمعة الآخرين ، وكما تدين تدان.

  • شاهد عيان
    الجمعة 17 يناير 2014 - 19:26

    من هي هذه الصحفية حتى تصور نفسها وكأنها من الكتاب الكبار؟ ولقد قرأت مقالاتها المخزنية المأجورة ولم أجد فيها اي خلفية معرفية اونكهة علمية ومع ذلك فتحت لها أكبر الجرائد وجمعت بين عدة وظائف في حين لايجد شبابنا الحامل لشهادات عليا ولو نصف وظيفة ثم انها بدأت الكتابة منذ ثماني سنوات فقط واصبحت معروفة في حين هناك من يكتب منذربع قرن ولا احد يعرفه ولاتنشر له الجرائد المأجورة في المغرب بينما تعترف به كبريات الصحف العربية او الاجنبية ولا أعتقد أن من يكتب في المطارات والفنادق خمس نجوم وفي سفريات مدفوعة من المخزن الى بلدان العالم هو مع الفقراء او مع العدالة الاجتماعية فكفى نحيبا يا كاتبة المساء المشبوهة فالسرقة ثابتة في حقك واستعمال القران لن يفيدك مع المثقفين الحقيقيين الذين لايستطيعون السفر الى البادية او حتى الانتقال الى مقرات عملهم وملعونون من المخزن وجرائده وتلفزاته واما انت فتبيعين مقالات مسروقة مثل جميع الصحفيين المغاربة الذين بنسخون من الانترنيت ويبيعون الكلام الفارغ لاشباه الاميين من قراء الجرائد الصفراء

  • marocainen talmoute
    الجمعة 17 يناير 2014 - 20:07

    Une vérité il faut pas la maquiller ou la justifier. Vous ne pouvez après même tant d'année ne pas vous rappeler si cet article n'est pas le votre !!!! wah du copier coller et vous vous en rappelez pas. Moi je ne vous crois pas mais ceci n'empeche que vous écrivez bien et êtes très bonne actrice. SORRY HCHOUMAAAAA

  • هو
    الجمعة 17 يناير 2014 - 21:39

    كل من يتعامل مع الحاسوب والوسائل التكونولوجية يدرك أتم الإدراك أن ما حدث أمر عادي.. يمكن للكاتب أن يكتب مقالات عديدة، يتذكر بعضها ويمكن أن ينسى أخرى حتى يذكره الآخرون بها، أو حتى ينساها إطلاقا.. وما يتذكره أنه كتب مقالا ما عن ذلك الموضوع بدون أن يتذكر رأيه فيه.. فلا عجب أن يقرأ المبدع نصا ويعتقد من صميم قلبه أنه له.. خصوصا إن كان حفظه منذ سنوات على حاسوبه.. زلة بسيطة لا تساوي شيئا أمام بشرى إيجورك

  • moi772
    الجمعة 17 يناير 2014 - 21:48

    أعرف صاحبة المقال الأصلي ؛هو للكاتبة الإماراتية شهرزاد الخليج أتمنى ألا يتكرر هذا؛لأنه يعكس صورة سلبية غير الواقع

  • j ai bien aimé
    الجمعة 17 يناير 2014 - 21:55

    j ai bien aimé la manière dont t as répondu, les mots que t as bien choisi ,la chaleur des phrases et la profondeur de ta pensé . j ai bien aimé plus que de savoir si t as fais erreur par ta publication ou nn . chapeau pour le mot

  • Ahmed
    الجمعة 17 يناير 2014 - 23:31

    Don't bother about this trivial things. Go ahead and may Allah bless you.

  • اسراء
    السبت 18 يناير 2014 - 00:00

    اسفة بشرى وان كنت احترمك واحترم كتاباتكي فان لست مقتنعة بقولك انكي كنت تحتفظين بالمقال ونشرته انه لك لاننا عندما نكتب نتذكر كل كلمة كتبناها ونتذكر حتى اسلوبنا فانا مثلا لي اسلوب خاص بي في الكتابة لا يكتب به غيري وانت كذلك ربما تتشابه بعض الكلمات لكن اسلوبنا في التفكير ليس هو نفسه وحتى كلماتنا للتعبير عن هذا الاسلوب عن طريق الكتابة ليس هو نفسه , انا لا احاسبك بشرى وليس لي الحق في ذلك لكن ليس لك الحق ان تتعاملي معنا كاننا مغفلين لا نقرا ولا نفقه في الكتابة شيئا اخطات اعترفي بالخطا كما هو ولا تتغالطي وكان لا ارادة لك في الخطا الفضيلة كما علمنا اجدادنا ان نعترف بالخطا كما هو وليس ان ننمقه ونعتمه ولك احترامي في نهاية المطاف

  • said
    السبت 18 يناير 2014 - 00:06

    ان ما كتبته كتوضيح صعب الهضم; تقول انها اكتشفت,ؤيا له من اكتشاف ! ان المقال يعود لكاتبة امارتية بمجرد صدوره/ادا سلمنا بهدا الافتراض لمادا اعادت نشره في صفحة الفايسبوك؟ /وتحت ضغط الاسئلة والاستفسارات ضاق صدرها للانتقادات حدفت المقال واصحاب التعليقات.

  • khalil
    السبت 18 يناير 2014 - 00:52

    لكل جواد كبوة.
    ساءتني العديد من ردود المعلقين.
    من كان منكم بلا خطيئة فليرم الناس بحجر.
    "هذا إن كان بيته من زجاج"
    رفقا، أيها الأحبة، رفقا.
    القصد أن نصحو معا
    لا القصد أن نغفو
    أتمالك نفسي ألا أقول للبعض منا
    تقو

  • سلام يوح
    السبت 18 يناير 2014 - 02:28

    في لحظة جفاف القريحة …لحظة عز فيها الزرع و جف الضرع ..امتدت يدك الى ما هو ملك يد الاخر…في امان من ان المقل قديم …و ابعد احتمال ان يتذكره احد …و يزداد الاحتمال بعدا ..ان يكون هذا المتذكر من متابعيك …ووقعت في الخطيئة ..لا في الخطا …و غلطة الشاطر بالف …

  • جمال
    السبت 18 يناير 2014 - 02:57

    نفسك أولى بالدلال من غيرها
    فأعطها حقها من النرجسيـــة
    لا تربطي حياتك ببشر قابلين للتغير في أي لحظة
    قانون الحياة ينفي ثبات أي مخلوق على حاله
    ويؤكد أنه لا شذوذ في تلك القاعدة ولا إستثناء . .الى الامام بشرى ايجورك
    .

  • سميح
    السبت 18 يناير 2014 - 05:58

    أهلا، و شكرًا لهيسبريس على فتحها هذا المنبر للنقاش الرزين و المسؤول، و انا ألاحظ بفرح كبير يقظة ووعي اخوتي المغربة و أخواتي المغربيات، اولا في اكتشافهم لهذه السرقة الأدبية المشينة، اننا في وقت يجب ان نخل خل المجتمع و ننشر القيم ، لأننا بدأنا تفقدها حقاً، ان الطبيب و الصيدلي و المهندس و الكاتب و مهن اخرى اهم ما يجب ان يميزها هو الفضيلة و الشرف و الصدق و النزاهة، تصوروا معي طبيب يكذب و مهندس يسرق و ، الى أين سنمضي سوف ندفع نحن الأبرياء الثمن غاليا، في صحتنا و في طرقنا و حياتنا، لذلك يجب على من قدمهم الاعلام كنخب ان يتحملوا مسؤولية خذا التكليف لأنهم قدوة للأجيال القادمة، السيدة او الأنسة بشرى سرقت مقالا و تعرفين انك سرقته منذ 2008 يعني اكثر من ست سنوات، و تقاضين أجرا عنه من المساء، فيكف تقولين انك نسيت، ثانيا أعدت نشره على جريدة الأخبار، و نشرته على صفحتك في الفايسبوك و كنت من الذين مدحوا مع المادحين و قلتِ لنا " شكرًا أصدقائي أحبكم مرات كثيرا لم لم تستدركي الأمر حينها و تقولين لقد وقع خطأ ما، كنت تظني اننا قطيع، هذا ما جرحني ان تستغلي طيبة المغاربة و ضعف القراءة، "عاش الفايسبوك عاش"

  • المبتدئة المغرورة "مكناس"
    السبت 18 يناير 2014 - 08:56

    لقد جاء الاعتذار فيه نوع من التعجرف والكبرياء رغم جودة السلوب فكان من الأولى أن يكون الاعتذار مباشرا لأن الشكوك اليوم حول كل كتابات " إيجور" خاصة وأنه تبين من الرد أنها مغرورة والسبب بسيط لأن بعض الجرائد المشهورة تجاملها في النشر تشجيعا منها للفنان المغربي وليس ل " إجور "

  • مولاي التهامي الكريمي
    السبت 18 يناير 2014 - 08:58

    انا من المتتبعين لكتاباتك خاصة واننا ننتمي ولو روحيا لمنطقة الصحراء وبالضبط زاكورة ومن منبر الحرية اقول لك الاعتراف سيد الفضائل ولن يسقط جذع نما بكاريزميته ونضاله بهبوب رياح الفاشلين الذين يتصيدون الفرص للاطاحة بالشرفاء

  • بنت الدرب.
    السبت 18 يناير 2014 - 10:19

    للتعليق على ولد الدرب ديال بصح .. بشرى قراية ديال بصح و كانت ديما تتحيب أحسن نقطة فالعربية و الفلسفة .. و عندها باكالوريا آداب خدناها بزوج.. و مشات رباط قرات فالمعهد.. و الدبلوم شفتو بعيني.. و مشات فرنسا قرات الإخراج.. و الكتابة الصحفية .. نيني غير غادي يجي و يخدمها معاه ؟؟ و دابا الله يعطيها الصحة مزال تتقرا فالجامعة ديال بن مسيك الماستر .. داخلة بالقمونة مكن ؟؟ الله يهديكم على راسكم سيرتو هداك ولد الدرب ديال بلعاني ..

  • عبدالحق الغِلاق
    السبت 18 يناير 2014 - 10:38

    على أية حال، تبقى حالة صحية ولو أنه صعب أن تقدم اعتذارا في المغرب،فالكل يزعم بأن الاعتراف بالذنب فضيلة ولكنهم قليلون جدا أو منعدمون من يمكنهم تقديم الاعتذار.. ومهما كان تبرير بشرى مقنعا أو غير مقنع فالشيئ المؤكد أنها استفادت كثيرا من هذه الزلة والأكيد أنها لن تكررها وستحرص على تفادي أن تقع في مأزق مماثل، وما يشفع لإيجورك في هذا المقال هو الكلام الجميل الذي سبق تقديم المبرر نفسِه،إذ أنه كان أكثر إقناعا من المبرر.
    تبقى إيجورك قلما متميزا من الأقلام النسوية النادرة إلى جانب قلم فاطمة الإفريقي ونحن فخورون بهذه الأقلام،ولكل حصان كبوة أما الشامتون فسيبقون كما هم..

  • عبد الحق
    السبت 18 يناير 2014 - 11:28

    مال الدنيا نايضة على ايجورك اش دارت كع بالسلامة جوج حروف مقربلين عليهم الدنيا ماكين ليتكلم على السرقة ديال بصح راه كينين معنا لي سرقو بلاد كاملة على كدها ولا من يحرك ساكن ولزعما لي صكع صكع خصوصا يلا بغاو فيه الخوت الخدمة.

  • سمو الأميرة أسرار
    السبت 18 يناير 2014 - 13:24

    لاحظت ان الأخت تأثرت كثيرا بما قيل وكتب عنها وأحست بالظلم وهنا أحب ان أثير انتباهها هي ومجموعة من أشباه الصحفيين الى الإساءة التي يقدمونها يوميا لأشخاص لايعرفونهم ولكن يكتبون في حقهم أشياء جارحة دون التأكد بدعوى القيام بدورهم وطلبا لسبق صحفي حتى لو كان ذلك على حساب كرامة وسمعة الآخرين ، وكما تدين تدان.

  • فاطمة الحور
    السبت 18 يناير 2014 - 13:24

    الواقع انني داومت على قراءة عمودك وهو اول ما اقرا بعد تسلم الجريدة لروعة الاسلوب وقوة المعاني والدلالات، لكن بعد اليوم قررت ان لا اقرا ما تكتبين بعد ثبوت سرقتك لملك الغير اسفة

  • larsen tazi
    السبت 18 يناير 2014 - 13:30

    n'ayez aucune crainte tu est grande et tu le restera le reste de ta vie

  • khadija
    السبت 18 يناير 2014 - 13:45

    عندي سؤال بسيط و كانتمنى الأخت بشرى تجاوب عليه…

    اعلاش آ لالة بشرى قبل ما تبان مولات المقال…قلتي واش اللي كايعطي

    دمّو…كايسرق…؟

    و ملّي بانت مولاتو وقالت باللي غادي تدعيه على السرقة…عاد طلبتي الإعتذار…؟

    كون ما بانتش غادي تبقاي شادة ف كذبتك…؟

    واش قلتي نعتاذر قبل ما نتفضح…؟

  • nordin
    السبت 18 يناير 2014 - 13:57

    لا تتعلق المسألة بالهجوم أو الدفاع أو عنف البعض،إذا كانت الكتابة تفترض الجد والمتابعة فإنها تفترض أيضا التأكد مما ينشر،لذا لا تلومي من شكك أو من غضب، لأنهم فقط يحبونك ويغضبون لأجلك

  • elyoussi
    السبت 18 يناير 2014 - 14:30

    "حبل الكذب قصير ومنحدره خطير"يا للَّا بشرى ! حبله قصير ولو قاوم لمدة 8 سنوات !
    إذا كان لابد من الاستهزاء بأحد ، فليكن بأمثالي ، الذين تم استغفالهم طيلة هذه المدة.
    على كل حال، برافو! تستحقين كل الإعجاب على جرأتك !

  • العلم لا مجال فيه للعاطفة
    السبت 18 يناير 2014 - 14:44

    انطلاقا من الرد فهو رد عاطفي انفعالي،بلاغي خطابي لايقول شيئا،اين التبيرير العقلاني..اريد ان اقول لك ايتها الاستاذة المحترمة….ان العلم ليس فيه المجاملات والعواطف واستعراض البطولات ليس في العلم طريق ملكي، فأن ردكي لم يكن مبررا منطقيا واكثر من ذلك حاولت استعمال سلطة الحجة مثلا الاية القرانية والانجازات التي قمت بها في السابق…لكن صاحب العقل السليم لا ينتظر الخطابة والبلاغة والتلاعب بالكلمات…بل سلطة الحجة….لا حاجة ذكر من يقف جنبك او ضدك…وتبقى الانثى رغم كل شيء مهما بلغت درجة من العلم….انثى

  • الحسن النحلي
    السبت 18 يناير 2014 - 15:50

    بشرى إجورك شابة تنقلت بين مجالات متعددة. لكن القراء تعرفوا عليها انطلاقا من عمرده في الجريدة التي تنشر فيها مقالاتها.وأنا واحد من المعجبين بأفكارها وسلاسة لغتها. والحقيفة انني صدمت لما توصات بالمقال المنشور باسمها مع الرابطا لذي يحيل على مصدر المقال.
    لذا يصعب تبين الحقيقة في هكذا أمر.

  • جلال
    السبت 18 يناير 2014 - 17:11

    في رأيي المتواضع فإن المعلقين على هذا المقال بينقسمون الى أقسام ثلاثة:قيم يعترف لبشرى بالجميل ويدافع عنها ،وقسم لم يقرأ لها قط،أو قرأ شذرات من مقالاتها،والقسم الأخر وهو الأغلب مكون من أبناء وبنات الدرب،كما يزعمون..لذا وجب التنبيه،وأقول إننا نحن المغاربة لايطربنا مطرب الحي،ونحتقر أنفسنا،لذلك نرىكثيرا من عباقرتنا لا يثبتون. جدارتهم الا إذا نفذوا بجلدهم خارج الحدود ومن هذا المنبر الحر أدعوا بشرى الى الاستمرار بعناد وإصرارفي مداعبتها للقلم ليبوح لها بأسراره،..تتحاملون على بشرىوككأنها سرقت نظرية علمية”كانت ستغير مجرى التاريخ،أوسطت على ”مشروع اختراع” ونسبته لنفسها،والواقع أن المقال المذكور قرأناه جميعا وأدركنا بالحدس ،حينها،أن بشرى ليست ”بشرانا”أو أنها كانت متعبة أوعازفة عن الكتابة ولما اكتشفنا الحقيقة تنفسنا الصعداء..بشرى عشاقك كثر فلا تهتمي لهؤلاء..

  • chouaib
    السبت 18 يناير 2014 - 17:11

    ضربة جزاء واضحة سيدي الحكم ..

  • said naraki
    السبت 18 يناير 2014 - 17:41

    salut tout le monde pour bouchra ijourk je l a connu depuis lycee elle a été vraiment une fille sage intelligente … en plus nos professeurs sont aussi exeptionelles comme othman ben alila ..et alors cest une vraie artiste bon courage bouchra said

  • محمد الرحموني
    السبت 18 يناير 2014 - 19:11

    بيان الحقيقة هذا و أنا كمدون صحفي هاوي و كواحد ممن إنتقدوك مأخرا عند نشرك لمقال "خطأ.." في الحقيقة لم أنتقدك أنت وحدك بالعديد من الصحفيين الذين قاموا بسرقة المقالات من أصحابها و تدوينها بإسمهم, سيدتي و أنا من سرق مقاله في شهر دجنبر الماضي من قبل صحفي آخر, سأحاول جاهدا وصف الشعور البذيء الذي نحسه عندما تبدع في مقال لتجد من هو محترف في الكتابة الصحفية و من كنت تعتبره قدوة و أنت تراه يسرق مقالا لك لن أكون جاحدا و سأقول أنه في البداية تشعر بالفخر لتمر بعدها للشعور بالندم على الكتابة, الشعور من بالكآبة كيف تسمح لهم ضمائرهم أن ينشروا ما لم يتعذبوا في التفكير فيه, أن تكون أسماءهم مكتوبة بالخط العريض على مقال لك ؟ سيدتي إن نشرك لهذا المقال لن يبرأك من الإنتقادات و الإتهامات كونه ليس مبررا كافيا أن تقومي بتسجيل مقال بإسمك في مذكرتك و الغريب في الأمر كيف تم نشره في الجريدة من دون علمك؟ ستعودين بنا إلى ما حدث في رمضان لنسمع كلمة " ما فراسيش ".. صراحة كنت واحدا من قرائك و كانت كتابتك تعجبني و أعتبرك قدوة في الكتابة جنبا إلى جنب إلى العديد من الكتاب, للأسف لن أقرأ مقالا لك, سقطت من اللائحة.. أعتذر

  • ihssan
    السبت 18 يناير 2014 - 19:28

    pour la énième fois, je précise que l'objet de cette polémique est justement de relever la vérité ; et la vérité la plus éclatante c'est que bouchra a plagié un texte intégralement;; que bouchra soit douce ,cultivé , humaine vaut mieux pour elle et sa famille; c'est quoi cette logique pourrie si on critique et on dénonce une plagaire on est des jaloux , certains tentent de renverser la donne, il s'agit bel et bien d'un plagiat et le fait d'écrire et de jongler avec la langue ne m'impresionne nullement;;; elle doit clarifier convaincre et non chercher vainement à jeter du poudre sur les yeux

  • ابو سعيد و كوثر
    السبت 18 يناير 2014 - 20:05

    الدليل القاطع على صدق نيتك و براءتك من هذه التهمة الهجينة ، هو هذا المقال الرائع الذي كتبته بكل السلاسة و العذوبة و التدفق في الاحاسيس الصادقة المعهودة في مقالاتك السابقة.
    بشرى ايجورك ، انت اخطات و اعترفت بخطئك. و الاعتراف بالخطا فضيلة كما يقال .. انت نموذج من الكتاب و الكاتبات و الفنانين و الفنانات الذين يحتاجهم مغربنا الحبيب. . نحن في حاجة الى القول الصادق. .الذي قل نظيره في زمن اخلط الحابل بالنابل. . واصلي مشوارك. . قلمك فياض و افلامك رائعة. . محبتي. .

  • ex-ijourki
    السبت 18 يناير 2014 - 23:23

    Chère ! Le plus correct et le moindre que tu faire c'est excuses a l'ecrivaine emaratie.on est pas des juges mais je suis une lectrice decue par ton argumentation qui appelle les sentiments mievreas

  • عبدو
    الأحد 19 يناير 2014 - 06:57

    السلام عليكم
    اريد ان اخبرك اختي اني كنت من معجبينك و متتبعينك و عندما سمعت من أول يوم انك متهمة بسرقت مقال وقلت انك تيحثين في حاسوبك على الاصل و ستأتي بالدليل لهدا لم أصدق ولكن بعد قرائة هذا المقال اليوم و المبررات الغير المقبولة كنت افضل ان يكون اعتراف صريح و واضح دون مبررات اريد أن اخبرك شيء هو في مصلحتك لكي لا يعاد نفس الخطء سواء منك او من كتاب وصحفيين اخرين انت قلتي انك نسيتي انك كتبني المقال في 2011 يعني ان 3 سنوات كانت كافية لكي تنسي انك كتبتي المقال وفي المقابل الكاتبة الحقيقية كتبته في 2002 يعني 11سنة ولما قرأته مباشرة عرفته مقالها الاعتذار الى كاتبة الاصلية و القراء مقبول و لكن الطريقة التي تحاولين الدفاع بها عن نفسك هي التي لم تعجبني المفروظ انك كنتي تعتدري مباشرة و من اليوم الاول
    و اعلمي ان لكل من اجاب على هذا المقال سواء بدعمك أو بعتابك فهو يحبك و يحترمك ولو لم تكوني كذلك لما اهتموا بالموضوع اصلا
    شكرا للجميع

  • لالة فاطمة
    الأحد 19 يناير 2014 - 16:03

    سيدتي،
    يقول المثل المغربي: "إذا بلاك الله بالسعاية فاقصد الدار الكبيرة." وإذا جف القلم، وخبت القريحة، ولم يجد المرء سوى الأنترنت مصدرا "للإلهام"، فأقل ما ينبغي له -أو لها- هو أن يختار لقرائه شيئا غير أشباه مقالات لا طعم لها ولا رائحة أسلوبها مائع عفا عليه الزمن، ولغتها رثة ركيكة، ومعانيها ضحلة مسطحة ضحالة مجلات الورق الصقيل حيث ينتهي بها المطاف بين إشهارين للعطر والصابون.

  • ilham boussafa
    الأحد 19 يناير 2014 - 16:45

    حكم و أمثال إلهام بُصفا جديدة
    ________________________

    ملّي تديرها زوينة … كلشي قدّامك كايغبر و يقطع الحس

    ويلا مشيتي غير غلطتي… كاينوضوا ليك بلهراوة و لَمقس

    عالم عندو خلل ف التشجيعات و قوة خارقة ف تقطاع النفس

    الجمل راكد فينا و مقابلين غير شكون قتل و شكون دخل للحبس

    اللّي وصل مانشجعوه ويلا غلط نبقاوْا عليه حتى يتوسد الضس

    ابغينا بلادنا تزيان و احنا غير اللّي هز راسو…نجمعوا معاه بنص

    ilham boussafa
    19/01/2014

  • ilham boussafa
    الإثنين 20 يناير 2014 - 00:42

    كون بشرى سرقت…كون غيْرت لكلام ماشي تحطّو كلُّو

    كون نقصت و زادت… باش تضمس البركاكة ملّي يطلُّوا

    خرجت الموضوع من حاسوبها و نشراتو بلاما تفكّر اتْحلُّو

    سرّاق الأفكار كايغيّر و يبدّل…باش اللّي قراه ما يقدر يْذلُّو

    ilham boussafa
    20/01/2014

  • أبو زهير
    الإثنين 20 يناير 2014 - 11:42

    بشرى ايجورك الأستاذة العصامية المتالقة.
    قلم سيال و مقالات رائعة.
    الأستاذة ايجورك, بالنيابة عنك اذكر الاخوان المعلقين بهذا البيت للشريف الرضي:
    اذا الله لم يعذرك فيما ترومه
    فما الناس الا عاذل و مؤنب.
    تحياتي للأستاذة بشرى ايجورك.
    و تحياتي الصادقة للمعلقين الكرام.
    السلام عليكم.

  • حنان
    الإثنين 20 يناير 2014 - 14:05

    من طبيعة بني أدم الخطأ
    ليس من العيب أن تخطأ بشرى ايجورك أو أي كاتب غيرها و ينشر مقالا ليس له
    و لكن الذي لفت انتباهي في قضية بشرى ايجورك هو اصرارها في البداية و ادعائها ملكية المقال .
    لو أن تحرت الأمر منذ البداية و نشرت اعتذارا عن الخطأ أو السهو لكنا التمسنا لها العذر و تفهمنا أن الخطأ ممك أن يقع. ولكنها كانت مصرة أن المقال لها لهذا اعتذارها جاء متأخر و لم يعد يجدي أي نفع و زاد من فقدانها لمصداقيتها الأدبية .

  • نور
    الخميس 30 يناير 2014 - 22:09

    بكل أسف نزلت قيمتك من اعين الكثير
    توقعتِ أن المقال لن يعلم به أحد لأنه قديم ولاتعلمين ان كل حرف ينشر له قارىء صاحب ذاكرة قوية سيكشف زيف حرفك

    لا اعتقد أن أي حرف منك سيتقبله أحد الآن

  • مواطن مغربي
    الإثنين 3 فبراير 2014 - 23:27

    عذر أقبح من الذنب…
    الجرم يبقى جرما بغظ النظر عن النية التي لا يعلم بها إلا الله.

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 2

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 9

جدل فيديو “المواعدة العمياء”