علمت هسبريس أن الفرقة الوطنية للشرطة القضائية تمكنت، صباح اليوم الجمعة، من توقيف شخص يبلغ من العمر 26 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في توجيه رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تتضمن تهديدات بالقتل والمس بالسلامة الجسدية للأشخاص.
وكانت مصالح الأمن الوطني قد فتحت بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة بشأن رسالة تهديد بالقتل العمد، توصلت بها المطربة المعروفة ماجدة الرومي في حال مشاركتها في مهرجان موازين الذي تحتضنه الرباط، وهو ما استدعى إجراء أبحاث وتحريات دقيقة مكنت من تشخيص هوية المشتبه فيه وتوقيفه بدوار “الخلايف” حد السوالم بضواحي مدينة برشيد.
وتبعا للمصدر، تم حجز الهاتف المحمول الذي استعمله المشتبه فيه من أجل توجيه رسالة التهديد بالقتل، كما تم إجراء خبرة تقنية على الحساب الشخصي للمعني بالأمر على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتم الاحتفاظ بالمعني بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة لدى محكمة الاستئناف بالرباط، وذلك بغرض الكشف عن جميع ظروف وملابسات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية” يورد المصدر عينه.
التهديد بالقتل وراءه السجن. نحن لسنا في غابة. تحياتنا للمطربة الفراشة
حد السوالم الضواحي يتزايد الإجرام مروجي الحشيش و دور الفساد أصبحت خطر على سكان وأطفال المنطقة
الملف فارغ ولا يمكن محاكمة الأشخاص من خلال ما يعبرون عنه في وسائل التواصل الاجتماعي. حيث في جميع أنحاء العالم القضاة النزهاء وفي الدول التي قضاءها مستقل لا يعتبر ما يكتب أو مايصور أما صور جرائم كفاكم من الحكرة على الشعب والدفع به مزيدا من الإحتقان….
السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته. تبارك الله على اﻷمن المغربي .ملي إبغيو إجبدو شيء حد راه إجبدوه واخا إكون تحت اﻷرض . تحية لﻷمن .
تساهل القضاء مع هدا النوع من المجرمين ، حيث أن العقوبات غالبا ماتكون دون مستوى الأفعال الجريمة المرتكبة ، وحتما يؤدي دلك إلى ارتفاع نسبة الجريمة واستفحالها. وبالتالي ظهور أنواع أخرى من الجرائم غريبة على مجتمعنا ولا يرتكبها إلا المافيوزيون.
هده هي حرية التعبير التي يريدها الغرب وتطبيقها على المسلمين فحسب تغريدة الحبس
بعيدا عن موضوع موازين اعتقد ان على الدولة القيام بمجهود اعلامي توعوي كبير بخصوص استعمال وسائل الاتصال الحديثة. فمعظم المستعملين يجهلون الاثار الوخيمة لبعض مايقومون به من سب و تلفيق تهم و تهديد و تصوير فيديوهات لاشخاص اخرين تحت ذريعة حرية التعبير.
إذا كنا ندعوا إلى مقاطعة موازين،هذا لا يعني أننا ندعو إلى الفتنة،،،،بل قلوبنا تواقة إلى الإستقرار والأمن،واحترام الرأي المضاد،لأننا وقبل كل شيء نسعى إلى حب الوطن
المشكلة من توالي دعوات المقاطعة خصوصا للمهرجانات, أنها تصدر من جهات مثقفة و واعية و تطلق على مواقع التواصل الاجتماعي فيستقبلها الواعي و المتخلف و الحقود ..فهذين الاخيرين بالضبط يتعاملان بتشدد يصل أحيانا الى ما يسمى بشرع اليد و بالتالي قتل أشخاص أبرياء ..فالحذر ثم الحذر.
في الحقيقة لا يجب توقيف فقط من قام بالتهديد ولكن ايضا من قام بالتحريض.من امثال المولات اللي خرجو لينا دابا مول الشكارة.مول التربورتور مول الفوقية .مول……
الفتنة اذا اقبلت علمها كل عاقل واذا ادبرت علمها كل جاهل
على من تضحكون تريدون ردع وزرع الرعب في قلوب كل من هو ضد موازينكم الشعب عاق وفاق وانتم لازلتم نهجون سياسة القمع التي ستهوي بكم في قعر جهنم في الدنيا والاخرة
بالرغم من كل ما حصل فنحن مقاطعون و بطريقة حضارية …
ذلك أن الظرف غير مناسب لإقامة مثل هذه الحفلات و التبدير المبالغ فيه لأموال الشعب أمام معضلة صندوق التقاعد و المقاصة و طريقة حلها على حساب الشعب المسكين
المرجو تطبيق القانون على من اختلسوا الصناديق أو تسببوا في سوء التسيير بدلا عن سياسة ( عفى الله عما قد سلف )
المرجو تطبيق سياسة عفى الله عما قد سلف مع هذا الشخص صاحب التهديد لأنه لايقصد ماقاله و يعتذر للفنانة القديرة
و كان بالأحرى استدعاء فنانين مغاربة و بأقل تكلفة لاتصل إلى مبلغ مغني أجنبي و ليتعرف أبناءنا على ثقافة بلدهم الغنية : أحيدوس، العيطة ،الحسانية، الطقطوقة، الجبلية، الملحون …….
و كفانا عري و مسخ يتعلمه أبناءنا من بعض هؤلاء الفنانين
لابد من معاقبة كل من يهدد سلامة الأشخاص
سواء عبر وسائل التواصل أو ما يشبهه
هنيئا لنا كأول شعب في العالم من ناحية الجهل والكلخ
مثل هذا الشخص هو الذي يجر من وراءه المهرولون للمقاطعات
أولا يجب إنزال أشد العقوبة على هاذا الشخص البليد.
ومتى حضر يوما في هذا الحفل؟
وهل يعرف شيئا في الثقافة والفن؟
وهل يعي اهمية هذا الحدث إقتصاديا وسياحيا محليا ووطنيا؟
في عهد الحسن الأول ملك المغرب أواخر ااالقرن التاسع عشر أرسلت بعثة من المغاربة لتتعلم وتأتي للبلاد باشياء علمية من بلاد الإفرنج كما فعلت اليابان في نفس الزمن ولنفس الهدف لكن أعضاء البعثة المغربية استقبلو عند عودتهم بالشنق بتاثير وإيعاز من سلفيي ذلك الزمان تحت ذريعة محاربة تأثير الثقافة والحضارة الغربية على الإسلامية المغربية والنيل منها أما اليابانيون فقد إستقبلوا بعثتهم بحفاوة وهم أمل ان يستفيدو منما تحمل وكذلك كان أما المغرب فلا يزال تحت رحمة السلفية وفروعها وكأن الزمن والتاريخ توقفا وكل شيء تصلب ولم يعد قابلا للتقويم والمستفيد هم تحار الدين والملة.
كفانا من دكتاتورية البلداء. من لا يريد شئا فلا أحد يرغمه والحرية وحدها كما الإختلاف كآختلاف شكل الأشخاص وعدهما وسيلة للإنعتاق والتقدم.
سؤال: لماذا لم يخلق الناس على نفس الشكل والملامح واللون؟ . العاقل لا ينساق وراء من يريد له أن يكون بهيمة في قطيعه
الدعوة الى الفتنة والقتل جريمة يعاقب عليها القانو العدالة فوق رؤوس الجميع،الامن في البلاد يؤدي مهمته بكل جدارة واستحقاق.ما علينا الا ان نقبع له بالتحية.هؤلاء المطربين والمطربات مدعوين رسميا لاحياء حفل موازين، من اراد فاليدهب ومن لم يرد فهو حر.لاداعي لتهديد الاشخاص فهدا يسىء بسمعة المغرب والمغاربة.الحمد لله الشعب الان اصبح اسلوبه راقي حداثي وحضاري فتحية لكل ابناء وبنات هدا الطن.
ايوى.. ايوى حتى الأفكار الداعشية فهي مرفوضة بتاتا عند الغالبية العظمى من المغاربة ..
موازين ليس مفروض عليك ان تحضره..انت حر في افكارك؟
ومن يريد ان يحضر فهو حر كذلك ..
من تكون انت حتى تفرض افكارك على شعب بكامله ..
الحماق هذا !!
امالك على حالتك اش داك ليها.نهار اطلع للمنصة اطلع انت على سريرك وضربها بنعسة.
زعما خلاصها غادبن يرىسلوه ليك للدار.
بغيتو الحرية.راه تايقول واحد المثل.
تنتهي حريتك عندما تمس حرية الاخرين.
ماتمشيش لموازين هاذ العام الى نجح المراد
والمطلب تهنينا.الى كان الاقبال راه الشعب
بغى يفوج على روحو.هذه هي الحرية الحقيقية اما حرية التهديد والتشرميل والسيوفا في الدرب كاين الامن الله يكمل
سربيسو على خير.
انشري جزاكم الله.
في نظري يجب أن لا نكون متعصبين..من يرد حضور موازين فهو حرام في دلك وحر في أن يقاطع أو لا..المغرب فيه طبقات..لكن الطبقة المسحوقة هي الكبيرة..حوالي 95 في المائة..ادا 5 في المائة ستحضر للمهرجان لكي يقولوا لكم ان الشعب غير مقاطع..تم هناك فئة من الطبقة الفقيرة من فتيات وفتيان يحبون الأغاني والمغنيين بطريقة جنونية..من يرد أن ينتصر للحق ويبلغ رسالة للمخزن ويتضامن مع إخوته المغاربة ضد الفساد وهدر المال وقفة تنبيه لأصحاب الحل والعقد..أننا نقترب من الهاوية..ويجب المسارعة لإيجاد الحلول وليس التعنت والممانعة..الوقت يمر والحدر الحدر من المستقبل..نحب بلدنا ونريد الخير لها.
بالرغم من كل ما حصل فنحن مقاطعون و بطريقة حضارية …
التعبير على الراي شيء والتهديد شيىء اخر هدر كي بغيت لاكن العنف بعاقب عليه الله قبل القانون
هناك من قال ان الغرب وراء كل مصائبنا في حين لو فتحت الابواب لوجدنا المزلمون كلهم غادرو نحو الدول الغربيه للعيش بالمساعدات الاجتماعيه التي يقدمونها هناك.والسلام