هالة الوردي: الرسول توفي "مُحبطا" .. التراث الإسلامي كنز محنّط

هالة الوردي: الرسول توفي "مُحبطا" .. التراث الإسلامي كنز محنّط
الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:00

من التخصّص في الأدب الفرنسي شدّتِ الباحثةَ التونسيّةَ هالة الوردي نصوصُ التراث الإسلامي، خاصة تلك المتحدّثة عن تاريخ الإسلام الأوّل، التي تناولت لحظات مفصلية من تاريخ جماعة المسلمين. وكتبت فيها، خلال السنوات الثلاث الماضية، كتابَين آخرهُما يتناول “تاريخ الخلفاء الذين لعنتهم فاطمة”.

وأثارت الباحثة هالة الوردي جدلا واسعا خلال مشاركتها في الدورة الخامسة عشرة في المهرجان المتوسّطي للثقافة الأمازيغية “ثويزا” بعدما انتقلت من تقديم “البعد المأساوي” في شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الدعوة، في سياق تفاعلها مع أسئلة الجمهور، إلى طرح “أسئلة مستفزّة”، وفق تعبيرها، من قبيل: “هل محمّد حقيقة أم أسطورة؟ هل وُجِدَ فعلا؟ ما هو اسمه الحقيقي؟ وأين وُلِدَ؟ وهل مات في المدينة؟”…

وسبق أن أثارت الباحثة جدلا كان من أوجهه رأي المؤرّخ التونسي هشام جعيط في كتابها الأخير “الخلفاء الملعونون” الذي وصفه بـ”التحايل الفظّ”، وأضاف في مقال له أن المؤلّفة رغم تقديمهِا الكتاب على أنّه “تاريخ يعتمد على قراءة للمصادر والمراجع المعمَّقة.. هو في الواقع رواية تاريخية خياليّة ذات منحى إيديولوجي”، وهو نفس ما وسم به كتابها الأوّل “الأيام الأخيرة في حياة محمّد” الذي صنّفه ضمن أعمال “الروايات التاريخية والأدب الروائي”. وردّت هالة الوردي على هذا في مقال قالت فيه: “.. كنتُ أتمنّى أن أقرأ نقدا منهجيّا لعملِي، وأن تبيِّن لي مواضع الضّعف – إن وُجِدَت – حتّى أتعلّم منك وأتحسّن. بدلا عن ذلك أطلقت العنان لعدائيّة مجّانيّة تسيء إليك قبل أن تسيء إليّ”.

التقت جريدة هسبريس الإلكترونية الباحثةَ التونسية هالة الوردي، التي تروَّج دعاوى منع كتابَيها السّابقين في المغرب منذ مدّة، واستقَت آراءها في مواضيع من قبيل أسطرَة التاريخ الإسلامي، واستغلاله في بناء الشرعيات، والفرق بين تصرّفات الرسول صلى الله عليه وسلّم بالإمامة والرسالة..

ما سبب استمرار عقلية المنع إلى اليوم والذي من نتائجه منعُ كتابَيك السّابقين في المغرب؟

المنعُ دليل على الخوف، وأي سلطة.. أريد أن أتحدّث في العموميات لأنّه ليست لديّ قرائن ماديّة في ما يخصّ منع كتبي في المغرب. لكن، بصفة عامة أيّ سلطة تمارس المنع، على الفكر أو على الإبداع أو حتى على النّشاط العلمي بصفة عامّة، تتصوّر أو يُخَيَّل لها أنّها تُمارِس قوّة.

في حين أنّ هذا دليل على الضّعف، لأنه إذا كانت السّلطة تحسّ بأنّ كتابا -ما – خطرٌ عليها، يعني أنّها “إنسان” ضعيف، ومناعته ليست لها إمكانية مقاومَة كتاب، وهذا يطرح ألف سؤال.. ودائما من يمارسون القمع أو المنع والرّقابة بصفة عامة، يفضحون ضعفهم.

إذا كان الشّخص متيقّنا من نفسه، إذا سرنا بشكل طبيعي ومنطقي، لا يمكن أن يزعجهم كتاب، ولكن إذا مارست المنع فأنتَ ضعيف وتخاف حتى من كتاب.

لما يجب نزع الأسطرة عن التاريخ علما أن كلَّ الشعوب تؤسطِر تاريخَها؟

حقيقة الموضوع شائك، ويجب أن يكون موضوع كتاب. الأسطَرَة في حدّ ذاتها ليست عيبا، لأن كلّ شعب يحتاج إلى أن يكوِّن في مِخيالِه أسطورة ملحميّة لتاريخه.. مثل الأساطير الرومانية، وأسطورة “رومولوس ورموس”، و”إنياذة” فرجيل حول تأسيس روما، أو غزو الغرب في أمريكا.. كل هؤلاء يقدّمون العنف الذي مارسوه لتأسيس دولهم في صورة ملحميّة، وهذا أمر عاديّ.

لكن، الإشكال في أسطرَة تاريخ الإسلام هو أنّه وقع تمجيد العنف ومفهوم الجهاد، لأنه في القرن السابع وحتى بعده كانت كل المشاكل تحل بحدّ السّيف، وكأنّ ليس لهم خيارٌ آخر، ولم يكن عندهم لا أمم متّحدة ولا محكمة لاهاي.. فكل شيء – إذن – كان يحلّ بحدّ السّيف والبقاء للأقوى، وكانت شيئا ما غابة.

المشكل مع أسطَرَة تاريخ الإسلام الأوّل، وملحمة الخلافة وما بعد ذلك، وحتى سيرة الرسول، هو أنّه لمّا وقعت أسطَرَة هذه المرحلة التاريخية، وتمجيدها وتقديمها بصورة مثالية، مجّدنا في نفس الوقت العنف، وأصبحت ممارسته كأنّها ركنٌ من أركان الدّين، وهذا هو الخطير.

فلو ميّزنا بين ما هو أسطوري، في الجزيرة العربية في القرن السابع، شخصٌ اسمه محمّد أو قُثمّة أو ابن القاسم لأنه ليس هناك حتى اتفاق على الاسم الحقيقي للرسول، قام بشيء غيّر مسار العالم، الذي هو الدّين الإسلامي الذي مكّن النّاس الذين كانوا في الجزيرة العربية، وقد كانت قبائل مشتّتة، من أن يغزوا العالَم. وهذا حدث عظيم في حدّ ذاته. لكنّ الطريقة التي صارت بها هذه الغزوات، التي تسمّى فتوحات بينما هي في الواقع غزوات واستعمار، هو ما جعل الناس الذين يريدون استعادة ذاكرة هذا التاريخ، تعيد نفس الطريقة التي وقع بها هذا التّأسيس.

أكبر دليل على ذلك، هو داعش التي تكرّر تاريخ الإسلام الأوّل بحذافيره، وليس من الصّدفة أنّ خليفة داعش المدعو إبراهيم عوّاد اختار لنفسه اسم “أبو بكر البغدادي”، لأنه يعتبِر نفسَه كأبي بكر الصدّيق مؤسِّس الخلافة ولعودة الخلافة الأولى بأمجادها وبطولاته إلى آخره..

يتصوّر العديدون أن تاريخ الخلفاء الراشدين كان راشدا ومعبّرا عن الكمال الإنساني بينما تصوّرينه على أنه شيء آخر تماما..

أنا لا أقول شيئا آخر بل كتُب التراث الإسلامي تقول شيئا آخر، ولا أفشي سرّا عندما أقول إن الخلفاء الراشدين الأربعة ثلاثةٌ منهم قُتِلوا بطريقة فظيعة، خاصّة مقتل عثمان بن عفّان، الذي مات تقريبا كما مات القذّافي ضربا حتى الموت.

حتى مصير الرسول نفسه خصّصت له كتابا، فهل قُتِلَ الرسول؟ ومن قتلَه؟ والحقيقة أن مفهوم الخلافة الرّاشدة تأسّس بعد قرون، فبعدما كُتِبَت كُتب التراث الإسلامي بعد قرن ونصف على الأقلّ من الأحداث التي ترويها، كان من مصلحة نظام الحكم وقتها في الدّولة الأمويّة وخاصة بعد ذلك في الدّولة العبّاسية، أن يؤسّس شرعيّة دينية لحكمهم وأن تكون مرجعيّتُهم الخلافة الراشدة.

وحقيقة دون إطالة في التّفاصيل، عموما كان تمجيد الخلافة الأولى في إطار الحروبِ والصّراع على الحكم مع الشّيعة، لأنّ شرعية الحكم في اعتقاد الشيعة يجب أن تبقى في آل البيت، أي عائلة الرسول، وحتى يخلقوا منافسين لعائلة الرسول خلقوا أسطورة الخلفاء الرّاشدين الذين لهم هم أنفسهم شرعية يستمدّونَها من قربهم للرسول ومن علاقتهم المميّزَة به.

لكن، بعد دراسة الأحداث وقراءة كتب التراث الإسلامي، الجيل الأوّل من المسلمين لم تكن عنده هذه النّظرة للخلافة والدّليل على ذلك، هو أنّهم قتلوا الخلفاء الرّاشدين ومن قتَلَهم مسلمون، وصحابة.

أين تكمن أهميّة الوعي بالفرق بين تصرّفات الرسول بالإمامة وتصرّفاته بالنبوّة أو الرّسالة؟

حقيقة هناك خلطٌ بين المهمّتَين السياسية والدينية، لكن عموما، وهذا ما بيَّنَه المرحوم المفكّر السوداني العظيم محمّد محمود طه في “الرّسالة الثانية من الإسلام”، هو أنّه يمكن تقريبا الفصل بين المُهمّتَين، بين الفترة المكّيّة التي كانت فيها دعوة دينية بحتَة، وبعد ذلك الفترة المدنيّة بعد الهجرة إلى يثرب، بدأ يؤسّس وقتَها للدّولة وحتّى السّور القرآنية التي نزَلَت في تلك الفترة لها علاقة بالتّشريع وبتنظيم المجتمع الإسلامي الجديد.

لكن، في الحقيقة وهذا أكثر ما شدَّني لشخصيّة الرسول، هو أنّه أوّل نبيّ، حَسَبَ رأيي، استقال من مهمّته النّبويّة، بمعنى أن نُبوّته انتهَت قبل موتِه، وهذا ما أعلنه هو صراحة في خطبة الوداع، “اليوم أتممت لكم دينكم..”، “اللهم إني بلّغت فاشهد”، انتهى.. بمعنى أنّه إنسان قرّر أن يحيل نفسه على التقاعد. انتهت المهمّة، بلّغت الرسالة.

وعندما رجعت، لاهتمامي بصورة خاصّة بالأيام الأخيرة من حياة الرسول، وجدتُ أنّ حتّى الأحاديث التي تروى عنه في تلك الفترة يكرّر فيها كلمة “بلّغت” في العديد من المرّات، يعني بالنسبة له النبوّة انتهت، وكان هو في تلك الفترة الصّعبة من حياته لأنه واجَه صعوبات سياسية وأزمة سياسية كبيرة خاصة فشل المواجهة مع الدّولة البيزنطية الذي أثّر فيه كثيرا، وعوامل شخصية مثل فقدانه ابنه إبراهيم أشهرا قبل وفاته.

ووجد الرسول نفسه في حالة انسحاب من السّاحة، وبعدما قام بحجّة الوداع، تقريبا لم يخرج من بيته، وهذا جاء طبعا بعد المرض الذي جعلَه تقريبا سجينا لفراشه. وأهمّ شيء شدّني في هذه الشّخصيّة في فترتها الأخيرة هو بعدها المأساوي، وليس بعداهَا الديني والسياسي؛ ففي المصادر الأورثودوكسية الأكثر أهميّة للتراث الإسلامي، نرى مشاهد يأتي فيها جبريل للرسول وهو مريض ويقول له: كيف أجِدُكَ يا محمّد؟ فيقول له: يا جبريل تجدني مهموما يا جبريل تجدُني مكروبا.

وأياما معدودة قبل وفاته زار مقبرة البقيع، للدّعاء مع الأموات، وقال لهم هنيئا لكم، أقبلَت الفتن كقطع اللّيل المظلم، ومات في حالة من الحزن والأسى، وكان متشائما، ويمكن أن نعبّر على ذلك بلغتنا العصريّة بقول إنه كان في حالة إحباط، وكان في حالة كآبة.

هذا أثّر كثيرا في الوسط المحيط به، لأنه في ذلك الوقت بدؤوا يستعدّون، وخاصّة بعد خطبة الوداع التي هي فترة حسّاسة جدا ومفصليّة في تاريخ الإسلام الأوّل، لشغورٍ في السّلطة، وللاستِعداد للانقضاض على الحكم.

خلافا لدعوات القطيعة، تشدّد هالة الوردي على ضرورة الرجوع إلى التراث وقراءته والتمكّن من مضامينه، لم ذلك؟

طبعا، أنا دائما أقول إنني أَعتَبر نفسي أصوليّة سلفيّة، لكنّني سلفيّة أصولية؛ لأنّ التقدّم والتطوّر بالنّسبة لي لا يمكن أن يحصل بالقطيعة مع الماضي، بل بإعادة صياغته، لأن كلّ فترة تاريخية تحتاج إلى إعادة قراءة وكتابة ماضيها، ولا يمكن لنا تطوير نظرتنا للإسلام دون عودة إلى التراث الإسلامي، لا لتكراره وتلاوته بل لقراءته قراءة نقديّة.

وحقيقة تجربتي المتواضعة في هذا المجال كانت ثريّة جدا، ومنحتني ثراءً شخصيّا، لأني اكتشفتُ كنوزا في كُتُب التراث، لأن من كتبوا هذه الكتب رغم الجانب التّمجيدي للفترة.. تحسّ بأنّهم مفكّرون وعُلماء، وتشعُر بأنّ عندَهم رسالة، وأنّه من اللازم أن يبلّغوا جزءا من الحقيقة التّاريخية.

وكأنّهم في جزيرة معزولة، ويرمون قارورة في البحر، ولا بد أن يجد أحد ما القارورة، ويقرأ الرسالة الموجودة فيها. وأعتبِر أنّ التراث الإسلامي كنزنا الذي حنّطناه، وهو صندوق كبير أغلقْنَاه وتناقلنَاه كعبء، وما أقترحه هو أنّ هذا التراث الإسلامي الذي يوجد في صندوق كبير فيه كتبٌ رائعة، يجب أن نضعه على الأرض ونفتَحَه ونقرأه، لا أن نحمِلَه كعبء فوق ظهورنا.. وقد تعبنا..

ولنقارن بين النّهضة الأوروبية التي لم تقع لأنّ إصلاحا دينيا وقعَ بل العكس، حركة الإصلاح الديني تولّد عنها عنفٌ كبير وفظيع، بل ما صار في النهضة هو أنّهم عادوا للنّصوص القديمة؛ أي نصوص الإغريق والرومان وأعادوا قراءتها، وترجمتها، وأعادوا كتابتَها. وأدعو إلى العودة إلى التراث الإسلامي.

كيف انتقلتِ من التخصّص في الأدب الفرنسي إلى البحث في تاريخ الإسلام المبكّر؟

أنا لم أغيّر الاختصاص، ولكن في البداية كان هذا مشروع قراءة، فاختصاصي ودراساتي الأكاديمية أبعدَتني قليلا عن اللغة العربية، لكن منذ صِغَري كنت أحبّ القراءة بالعربية، ولمّا أكملت واجباتي الأكاديمية في الجامعة في مجال اختصاصي، أحسست بنفسي لا أزال شابّة نوعا ما، وقلت إنه عليّ أن أعود إلى النّصوص العربية، وكان عندي حبّ اطّلاع شخصيّ، وهو أن أقرأ السّير والصّحاح، لأنني كنت أسمع مثل الجميع وأقول ما هو الصحيح؟ وما هو الخاطئ؟ وقلتُ دعني أميّز لأنني إنسانة تعتبر نفسها مكوَّنَة، وعندي الآليات التي تُخوّل لي التّمييز بين الغثّ والسّمين.

وكان هذا مشروع قراءة، بدأت معه في كتابة ملحوظات، بحكم العمل الأكاديمي الذي يجعلنا نأخذها دائما، واتّضح لي أن الفترة الأخيرة من حياة الرسول أخذت عنها مقولة ومصادر.. واهتممت بها، وفي حديث مع الأصدقاء سألتهم هل هناك كتاب عن حياة الرسول؟ فقالوا لي لا، هناك كتب عن حياة الرسول، فقلت لهم إنني أريد كتابا مخصّصا لوفاة الرسول.. فبعد نفيهم وجوده، قلت لهم دعوني أقم بمحاولة.

ومن حسن حظّي أنّي وجدت حولي أناسا شجّعوني فعلا، لأن الأمر كان محاولة بسيطة، لصياغة هذه الفترة التي تمتدّ لفترة تقلّ عن سنة، وهي التي تناولتها في كتابي الأوّل “الأيّام الأخيرة لمحمّد”، وتمتدّ من خريف 631 إلى يناير 632. ومن حسن حظّي أنني لما أعطيت للأصدقاء محاولَتي شجّعوني على أن أنشرها، وبعد التجاوب الكبير من القرّاء، دفعني إلى أن أُثابِرَ وأُواصل على هذا الطّريق، وأزيد في البحث أكثر في تاريخ الإسلام الأوّل.

كيف سيتمّ نزع الأسطرة عن التاريخ الإسلامي بينما تستند عليها مجموعة من المكوّنات السياسية في شرعيتها؟

هذا توظيف، طبعا، فاضح وسافر للتاريخ الإسلامي، ومصادرة له، فيأتي شخص ويتحدّث معك وكأنّ عنده تكوين من عند ربّي، فيكون هو حزب الإسلام، وهو الذي سيساهم في إعلاء راية الإسلام. وهذا ليس خاصّا بالدين الإسلامي بل التّوظيف السياسي للدين موجود، وحتى التوظيف السياسي لبعض النّظريات الفكرية، مثل الشيوعية التي وظّفت سياسيا نظريّة ماركس للتاريخ “الماديّة الجدليّة”. فهذا ليس شيئا جديدا.

لكن الحقيقة أن الصّدمة بالنسبة إلى العالَم الإسلامي، لما يكتشف أنّ هناك أُناسا ينبشون في هذا الماضي، وأنّ هناك أناسا يحاولون إخراج الجانب الواقعي، الذي ليس مظلما ولا مضيئا، لأننا نبحث عن الواقعية في التاريخ: أي ماذا صار بالضبط.

ولما أقول إن أبا بكر الصّدّيق وعمر ابن الخطّاب لم يحضُرا جنازة الرسول، فذا موجود في كتب التراث الإسلامي، ومن له عكس ذلك فليتفضّل.

ولأعود إلى سؤالك، التوظيف السياسي للدين هو سلاح الضعيف، فليست لك شرعية شعبية لأنك لست منتخَبا، وليست لك شرعية عائلية.. وليست لك شرعية اقتصادية برأسمال أو إمبراطورية اقتصادية تجعلك تحاول الوصول إلى الحكم، والدين يبقى دائما سلاح الضّعيف لأنه يدخل للناس من العاطفة، ويؤثِّرُ عليِهِم، وخصوصا المؤمنين؛ لأن لديهم دائما غيرة على دينهم. ولذلك يستعمَل الدّين كفزّاعة: الإسلام في خطر، الإساءة إلى الإسلام، الإساءة إلى الرسول.. حتى يحرّكوا مشاعر النّاس، ويقع بتلك الطّريقة السّيطرة على عقولهم.

فيكون الدخول إلى الناس من قلوبهم ليصلوا إلى عقولهم ويخدِّروا فكرَهم، ويُنسونَهم أنّهم مواطنون، وأنّ لهم حقوقا وواجبات، وما يهمّهم هو حقّ الدّين قبلَ حقّ الإنسان.. وكأنّ الإنسانَ خُلِقَ لا للعيش الكريم، بل لِنُصرة الدّين، بينما العكس هو الصّحيح، لأن الدّين وُجِد ليُوفّر للإنسان العيشَ الكريم.

ألا ترين أنّ مسار “نزع الأسطرة عن التاريخ” سيؤدّي إلى اصطدام مع الأنظمة التي تبني شرعيتها على هذا التّاريخ المؤسطَر؟

طبعا، ومن اللازم أن تصطدم، لأنّه لا محالة من الصّدام، فالقطيعة مع الأنظمة التي تستغِلُّ الدّين وتوظِّفُه لإضفاء شرعيّة على من لا شرعيّة له، لا محالة منها. ولا نفرُّ منه.

وفي بعض الأحيان، أقول إننا نعيش في عالَم عنيف، ولكنّنا ضحايا العنف، فدعونا على الأقلّ ندخل المعركة، ودعونا نصطدم، وليستلَّ كلٌّ سلاحَه. هم عندَهم المدافع الرشّاشة، ونحن لدينا الأقلام، وأنا متأكّدة أنّ القلم أخطر بكثير من المدفع الرّشّاش. وإلا لما قتلوا المفكّرين، ولما سجنوهُم، ولما حرقوا كتُبَهَم.

في الحقيقة، الاصطدام الذي عبّرتَ عنه، شيء حميد، والتغيير لن يقَع بباقات الزهور، وهي معركة ستكون شرسة، ولكنّ البادي أظلم.

لماذا يُحصَر تاريخ الدول المغاربية في تاريخ الوجود الإسلامي بها، مع تناسي مكوّناتها التاريخية الأخرى؟

هذه هي المعضِلَة، خاصّة في منطقة المغرب العربي، فكأنّ التاريخَ بدأ بالفتوحات الإسلامية.

ونحن مثلا في تونس، لا نعيش القطيعة مع ما قبلَ الإسلام، لأن عندنا أسطورة قرطاج، التي جعلت نوعا من التّوازن يقَع، لأن عندنا تاريخا، ودولة إمبراطورية عظيمة تاريخ تأسيسها من قدوم علّيسة من الدولة الفينيقية، وهي أسطورة كانت في حجمِها وثقلها يمكن أن تحدث توازنا مع الفتوحات الإسلامية.

ففي تونس ليست عندنا هذه القطيعة الكبيرة مع الماضي، فكلّ من يجيء إليها يجد في متحف باردو الآثار الرومانية، وفي الوقت نفسه يوجد جامع الزّيتونة أو جامع عقبة بن نافع في القيروان؛ فهناك توازن.

ومن حسن حظِّنا أنّ دولة قرطاج تأسّست في تونس. ويمكن أن الوضع مختلف -في أماكن أخرى-، كما أنّ مصر لديها الحضارة الفرعونية التي خلقت توازنا جعل المصريّين لا يقولون إنّ تاريخنا بدأ مع الإسلام، بل نحن بلاد حضارة قبل الإسلام.

‫تعليقات الزوار

166
  • ياسين البيضاوي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:13

    كيف لنبي اخر الزمان وقد بلغ دعوته التي تجاوزت مليار ونصف مسلم ان تقولي عنه مات محبطا اتقي الله واختاري الفاظك بشكل محسوب ولا تتجاوزي حدودك لان ذلك يعد سوء ادب في حق رسولنا العظيم وتبخيس لدعوته التي اخترقت القلوب قبل العقول.

  • Mohmad
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:14

    لقد يئس الغرب من الاسلام لما وجد فيه من اعجاز. هذه فقط هلوسات . بائعو حضارتهم ودينهم مقابل وجاه وحياة فانية. اين انت من كل العباقرة المسلمين وغيرهم الذين شهوا لرسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بكل خير. محبط هههههه هو الذي نزل الى الخندق ووعد بفتح القسطنطينية اسطمبول حاليا وروما في وقت عصيب لم يستطع الصحابة الذهاب لقضاء حاجتهم. المحبطون هم قليلو الايمان هههههه اما سيدي وحبيبي وقرة عيني رسول الله فهو اروع الجابيين عبر التاريخ. قولوها صراحة قولوا انكم اذناب الغرب وذيوله. اتحداك هسبريس ان تنشري.

  • المعلق
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:20

    لسان حالها يقول: فقط عهود بورقيبة و زين العابدين و السبسي كانو احسن. سجناء الفرنكفونية

  • رشيد الطاطاوي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:20

    أولا، الرسول صلى الله عليه و سلم نزلت عليه آية إكمال الدين من اللهه سبحانه و تعالى. ثانيا الرسول محمد حقيقة و ليس أسطورة و هناك دلائل عديدة جدا و أظن أان تفكيركم مصيبتكم. ثالثا الخلفاء الراشدون قتلوا من طرف كفار أبانوا عن كرههم للدين الإسلامي. رابعا أقسم برب العزة أنه لا علاقة لداعش بالدين الإسلامي. و أعطيني دليلا واحدا من القرآن و السنة الصحيحة يطابق ما تقوم به داعش الآن ؟ هذا الكلام أكيد لن تطلع عليه لكن المهم أننا يجب أن نرد

  • lahlou Mohammed
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:20

    la religion soit elle est trop bien soit elle trop mal ou soit elle facile ou soit elle est difficille, et la parole de la vérité est loinain à cause de l'arabe qui difficille par rapport au langue francaise et autres langues comme l'anglais,
    la femme par exemple était dans trop moukarama et après elle est devenue trop basse dans la société et maintenant, elle parle comme avant et c'est bon et bien

  • مختلف
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:21

    من يريد فهم الاسلام .يجب ان يفهم من ينتقده ويتقبل الرءي الاخر.دون منع او حساسية..

  • مغربي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:25

    الدين لا يجب ان ينتقد فالكثير مستفيد منه و يجني عبره ثروثة هائلة و الكثير يجدونه مسكنا وهميا لألامهم

  • كريم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:27

    الإسلام هو الدين الحق والقرآن هو الكتاب المبين والرسول هو خير المرسلين .هده معتقداتنا اللتي نسلم بها ولا ولن يأخذنا فيها شك مهما حاولت انت ومن وراءك من أعداء هدا الدين العضيم .

  • محمد بن ع
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:27

    لاحول ولاقو لا بالله اللهم نسالك اللطف مد نقول ان كان للعيب خبيا في امتنا فهو اخبث من عيب العدو

  • Moi
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:34

    J'imagine toutes les insultes qui vont suivre car nous n'avons pas la Culture du débat mais de l'agressivité
    Nous avons tant besoin de personnes comme vous qui ont la capacité d'analyse et le courage de remuer les tabous face à l'obscurantisme tellement puissant par le petroDollar que par l'argumentaire

  • أحمد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:34

    عندما يجري طبيب التجميل عملية زراعة النخاع الشوكي تكون النتيجة كارثية… والله المستعان.

  • علي العلوي الحسني
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:36

    اصبح التهجم.على الاسلام والعرب موضه
    نعم من حق اي كان بل من واجبه ان ينتقد. الفكر الديني السائد لكن بناء على معرفة كافيه ومع تعريف القاريء بالمصادر التي تختلف وتحتاج في حد ذاتها الى تقييم وتقويم
    هذه السبدة لم تعرف بمصادرها وخاصة التشكيك في اسم محمد والخلاف حوله او حتى في وجوده وتقصر العنف في القرون الوسطى على المسلمين رغم ان الصليبيين كانوا موجه هائلة من السيف والنار والدماء
    لو تعرضت اليهودية لنصف هذه الهجمة التي تعتمد الرواية والاثارة لقامت القيامة وقال الاقوياء هذه معاداة السامية
    اما بالنسبة للعرب والمسلمين فهي حرية راي

  • Said
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:36

    معارضه الاسلام كانت مند نشأ هدا الدين. هاله الوردي هي واحده من المعارضين. اليوم ادا انت ضد الاسلام ممكن ان تحصل على اموال طائله من منظمات تعادي الاسلام في جميع أنحاء العالم. آلاف المسلمين قتلوا في عهد محمد صلى الله عليه و سلم لأنه جاء بدين غير البرادوكس العربي و العقليه العربيه. متل صغير لما جاء ماركس بالشيوعيه قامت جميع القوى الرأسمالية ضد هدا المنهج. في أمريكا المكارتيزم كان يعتقل اي شخص مشبوه فيه شيوعي و نحن نتكلم على 50 سنه للوراء و ليس 14 قرن. الخلاصة أنه البحت في اي موضوع يلتزم ان منهج طريقه علميه اي research method and a research methodology و ليس قرأت كتابا لشخص ما و استنتج هده الخلاصة. شكرا.

  • REDA
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:37

    اصبح الفرنسيون العرب او العرب الفرنسيون
    اشد جهلا بالدين و اشد كرها و تحريفا للتاريخ الاسلامي

  • tatoft bcn
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:38

    she is a kind of elves or dwarves .isnt she ?so in somewhere(dirty spot) if you want to be famous you have to curse and to swear the prophete MOHAMED alayhi salat wa salam the best who walked on that earth.moreover that new little woman should have sworn her government and her leaders who are get used to stealing moroccan resources . as we know that our past is better than our presnt so that little woman has to live the present not to go back to the past .so just i remember you that the prophete is followed by 10000000 of bilievers around the world ,by opposit the words of that little wom an were heavy and desgusting.

  • المغربي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:38

    هذه السيدة المفكرة لم تأت بجديد يهم البحث في واقع وحقيقة تاريخ وبداية المسلمين ، كل ما تحدثت عنه سبقه لها غيرها من الباحثين ، بما في ذلك عدد من المنتمين لتيار " أهل السنة" ، الكل تحدث عن " الفتنة الكبرى" وعن لحظات وفاة الرسول ص ، وكيف وقع الخلاف حول خلافته بين الانصار والمهاجرين ، ثم عمليات التصفية والاغتيالات المتتالية لثلاثة من أربعة خلفاء ، ثم تطاحنات بين الصحابة فيما بينهم في ظعارك قتل فيها آلاف من خيرة الشباب ثم الى انقضاض الامويين على السلطة ثم انقلاب العباسيين على المنقلبين الامويين ….
    كل هذا معروف …لا جديد فيه ….العلم به لا ينفع والجهل به لا يضر .

  • tangerois
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:38

    سبحان الله.هاته العينة كثرت في العالم العربي واشفق عليهم لأنهم ابانوا عن جهل عميق في الدين والتاريخ .وان كان لهم هدف في تشويه الصورة العامة والعقدية والتاريخية للاسلام فان اي متلقي، رغم عدم معرفته بالواقع التاريخي والديني ، يدفع دفعا للبحث فيجد النقيض .وأمثالها كثر سيد القمني واسلام البحيري و يوسف زيدان وفي تونس يوسف الصديق وآخر محمد شحرور وووو…

  • انس
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:39

    إنه رسول الله أرسله رب العالمين للعالمين للهدى والرحمة معه كتاب الله القرأن والتفسير والتشريع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال الله فيه سبحانه فإدا تنازعتم في شيئ فردوه إلى الله ورسوله الكتاب والسنة تفسير القرأن طعن في رسالة رسول الله أقوام عديدون في رسالته فكان مصيرهم الهلاك والدمار في الدنيا والأخرة عليك الصلات والسلام يا خير خلق الله قال فيه الله سبحانه إنك على الخلق العضيم إنك على الحق المبين إنك على صراط المستقيم إنه رسول الله عليه الصلات والسلام فل يخسأ الخاسئون

  • Hamza
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:41

    تحدثي لناعن اليهودية او لا يمكنك ؟ لانك سوف تتهمين بمعادات السامية ؟وعن الارهاب الصليبي …. نسيت ادب فرنسي !!!

  • العلمیمحمد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:46

    بالفعل۔یجب۔قراءه۔الفتره۔الاسلامیه۔قراءه۔تارخیه۔وتفکیکها۔تفکیکا۔علمیا۔لانما۔یعانیه۔المجتمع۔العربی۔الیوم۔له۔ارتباط۔بتلک۔المرحله۔والتی۔لیست۔مقدسه۔کما۔نعتقد۔۔الامویون۔و۔العباسیون۔هم۔من۔صنعوا۔لنا۔خوده۔فکریه۔لازلنا۔نرتدیها۔الی۔الیوم۔بل۔نهتم۔بها۔و۔نلمعها۔بکل۔سذاجه۔

  • Saad
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:47

    تونس الله يرحمها الحياء وإسلام ترفع من داك بلد لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • abdel
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:47

    من يسمح له ان يتكلم على سيد الخلق محمد صلى الله عليه و سلمى الاسلام ليس ثراث واتمنى عقيدة من آمن بالله و رسله المرجو الاحد بعين ذوي االا ختصاص

  • مواطن غيور. الدين لله
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:48

    أولا السلام عليكم.
    كل من أراد أن يشتهر أو يدير البوز يتكلم في الدين، مرة على الرسول (ص)، مرة على التعدد و المرأة في الاسلام، الارث، الأضحية، الختان….
    الرسول صلى الله عليه و سلم أدى الرسالة و هو عند ربه، و لتعلموا جيدا أنه أعلمنا و بشرنا بهدا الزمان حيث سيتكالب علينا الأمم و هدا ما حصل.
    أتحداهم أن يخوضوا في اليهودية، فما هو عندنا موجود عندهم، فهم يضحون مثلنا، و يتعددون في الزوجات، و يختنون أبناءهم… بل الاسلام أرحم.
    هم يريدوننا من شدة غيرتهم و حسدهم علينا أن نكون في موقع الدفاع، و كل مرة يفتعلون قضية لالهائنا عن مواضيعنا الرئيسية ألا و هي التحرر من التبعية و الاستعمار و لو بشكل آخر من عقوبات و قيود و تدخلات في شؤوننا الدينية و الدنيوية!
    و كما قال أبو طالب لما جاءه ملك الحبشة أبرهة و استولى على إبله بإن للبيت رب يحميه، فالله يحمي هدا الدين إلى يوم القيامة.

  • بونو
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:49

    كل من قرا و تمعن بطريقة موضوعية في الصحيحين و السيرة و تفاسير القران، سوف يصاب بصدمة نفسية حادة.
    هذه الكتب التي قدسناها و اعتبرناها الحل لكل المشاكل دون الخوض في مضامينها، مليئة بالأمور اللااخلاقية و اللاإنسانية من غزو و سبي و بيع الناس في أسواق النخاسة و وطئ الطفلة و احتقار المختلفين باعتبارهم كفارا و نجس.
    الثورة التيكنولوجية فضحت المسكوت عنه و بينت ان كل طفل يزداد لا ديني و ان الجغرافيا و انتماء الآباء الديني هو المعيار الوحيد الذي يحدد دين الفرد.
    ليس الخلفاء وحدهم من قاموا بامور لا يقبلها عاقل، بل محمد ايضا قتل و سبى و منع التبني.
    محمد أعطى الامر بذبح كل من لن ينبت شعر العانة من قبيلة بني قريضة و امر بسبي نساؤهم و أطفالهم، كما دخل في نفس الليلة على صفية بعدما قتل زوجها و أباها و أخاها.
    محمد حرم التبني و نسبه الى "الله" ليتمكن من الزواج من زينب زوجة زيد ابنه بالتبني.
    شكرًا لهسبريس لإعطاء الفرصة التنويريين و غير المسلمين لإعطاء ارائهم.

  • مرتد والحمد للعقل
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:52

    المسلمين لا يقبلون الحقيقة التي تسردها كتبهم المقدسة والمكدسة… الغريب في الأمر أنهم حتى لو قرؤوا أشياء مخجلة وغيى أخلاقية بصحيح العبارة في كتبهم الصحيحة، يرفضون الاعتراف بالمعنى الصريح ويجدون تبريرات وتأويلات لتغيير المعنى لتجميله..
    ولكن مهمى فعلوا تفضحهم الكتب المقدسة التي هي في نظرهم أصح الكتب، فأقرؤوا يا أمة لاتقرأ

  • Ahmed86
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:53

    هزلت ورب الكعبة
    ………………….

  • عدنان ش
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:53

    التخبط الذي يوجد فيه هؤلاء النشاء الامازغيون والاحباط الذي أ فشل خططهم الانفصالية باتت واضحة للجميع فهم يريدون أ ن يجلبو طبقة الفلاحين وسكان البدو الذين طالهم التهميش والفقر وكذلك الأمية الا ان النتيجة أ عطت العكس فأغلب الامازيغ متمسكون بدينهم و أ خلاقهم التي ورثوها أ با عن جد وتربو عليها في كنف الإسلام رغم المحاولات الفاشلة من مثل هذه المرأة ولهذا تجد الحاقدين على الإسلام والكارهين له أبناء فرنسا وعملائها تجدهم يفجرون أ حقادهم على الإسلام ويتطاولون على رسول الإسلام محمد صلى الله عليه سلم وليس.من الصدفة أن تجدهم مفرنسين وثقافتهم فرنسية وليس من الصدفة أيضا أن تجدهم يرتمون في أحضان الصهاينة ومستعدون للتعاون مع كل من يبيت شرا لهذه الامة

  • عبد الرحمان باكريم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:54

    أول شيئ قول كلمة محمد دون الصلاة عليه هو انتقاص من نبيك مدام أنك تقولين أنك مسلمة . بالاضافة الى ذلك أنت على خطأ لما قلتي أن الصحابة لم يحضروا الى جنازة الرسول صلى الله عليه وسلم . فالشيعة هم من يروجون الى هذه الاشاعات والدليل على ذلك هو أنه يوم الأربعاء اثناء الجنازة أبو بكر الصديق رضي الله عنه قال : ( يدخل قوم فيكبرون ويصلون ويدعون ثم يخرجون ، ثم يدخل قوم فيكبرون ويصلون ويدعون ثم يخرجون ، حتى يدخل الناس ) رواه الترمذي في "الشمائل" (ص/338) وصححه الألباني في تحقيقه.

  • Hamid
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:55

    Psychologically speaking, if a writer wanted to be known, and became famously, need to tackle issues related with emotional, that what we notice here, as a matter of fact, we having to rethink our thoughts again!

  • هالة المحنطة
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:56

    بسم الله الرحمان الرحيم اذا جاء نصر الله والفتح ورأيت الناس يدخلون في دين الله افواجا.فسبح بحمد ربك واستغفره انه كان توابا). اللهم اهدي هالة وامثالها…اليوم اتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الاسلام دينا…مات الرسول صلعم وهو راض ..وربه راض عنه .. فهل ربكم راض عنكم وهل انتم راضين عن انفسكم ..ان لم يكن الحال فغتنموا وجودكم في هاته الدنيا دار العمل…والسلام عليكم

  • معروف
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:56

    لا ادري ما الغاية من الإفراط في تذكيرنا بهذه
    التونسية كل مرة و الاهتمام بها الى هذا الحد مع انها شككت في اقدس مقدساتنا دون احترام لمشاعرنا و كأنها تريد ان تقول لنا ان تاريخ التسلام كله كذبة في الوقت الذي نجد فيه اعتى المستشرقين يعترفون بالرسول الكريم و بفضله في تطور البشرية كما نجد مؤرخي صدر الاسلام ارخوا لعهد الرسول ص سواء كانوا مسلمين او اعاجم.ثم تاتينا هذه الملحدة و تشكك في تاريخ امتد قرابة 15 قرنا و نحن نساعدها في غيها.

  • فذاك روحي يا رسول الله
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:57

    لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.لم يبق لكم إلا سيد البشر الذي زكاه ربه من فوق سبع سماوات فقال جل وعلى: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ (1) مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَىٰ (2) وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ (3) إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ (4) عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوَىٰ (5)}. فإذا كان ما يفعله النبي صلى الله عليه وسلم بوحي من الله وبأمر منه فهل ستنكرين بالتالي وجود الله ونعود بذلك لعبادة هبل وتمجيذ الأصنام. الله المستعان

  • باحث مغربي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 09:58

    هناك احديث ومصادر تثبت ما تدعيه هذه الاستاذة
    ما نفتقده طبعاً هو الجرأة في بحث وتمحيص عن سبب هذا التحنيط الفكري الموجود في مجتماعتنا الإسلامية خصوصاً الفقهاء والعلماء الحديث ،

    البخاري تحدث عن واقعة إثوني بقرطاص أكتب لكم كتاباً لن تظلو بعده أبداً ،
    وبن كثير ايظاً …
    الاستاذة التونسية لم تأتي بهذه الاحداث من مخيلتها بل من مصار وكتب تحدثت عنها !

  • عمر
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:00

    محمد رسول الله اسم مذكور في القرآن على اي اتفاق تتكلمين !!! شتان بين الدين الذي اتى به رسول الله و بين ديننا اليوم دين ممنهج غير معتدل و بالنسبة للغزواة او استعمار و القتل هناك فرق لقد مزجت في الزمن حيث الرسول كان ينشر الاسلام بالكتاب والتعريف و قاتل من كان يقاتله دفاعا عن الامة و الدين و لم يكن له اسرى حرب اما زمن ما بعد خلافة علي و تأسيس الدولة (الاموية) هنا اتفق انا الناس استغلوا الاسلام لتحقيق السلطة على اكبر منطقة ممكنة

  • ايمن
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:00

    أنت وحدك من تعيشين محبطة أما النبي صلى الله عليه وسلم توفي في بيت عائشة رضي الله عنها احب الناس إليه بعدا وافقن أزواجه الأخريات على ذلك ابتغاءا رضاه وقد توفي وهو يقول في الرفيق الأعلى أي بجوار الله عزوجل فأي سعادة هذه وأي مكانة نلتها ياحبيبي يا رسول الله.
    وختاما أقول لهذه التونسية اذهبي وألقي ترهاتك أين تجد ضعاف العقول وأتباع الهوى أما المغرب العريق الشريف فإنه لا يقبل الخبث والخبائث ورغم وجود هذه الفئة فيه أيضا فإنها تعد على رؤوس الأصابع مقارنة بالسواد الأعظم من المغاربة الذين يفدون رسول الله صلى الله عليه وسلم بكل شيء وعرفو عبر التاريخ باجلالهم لصحابته الكرام أيضا.
    أرجو النشر والسلام عليكم.

  • عينك ميزانك
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:02

    دراسة اي حقبة من التاريخ ما و ما يواكبها من أحداث هي في سياق محيطها و تأثيرها و تأثرها .مالغرض من التشكيك في ثوابت العقيدة الاسلامية و تركيبتها و شخوصها إلا الحقد الدفين باسم العلمانية وتلبيس جبة المسيحية على الاسلام وتصويري بالحاجز في تفجير الطاقات و الكفائات لن تنطلي علينا سمومكم بسم حرية التعبير .

  • الميس
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:03

    لم اسمع بتاتا بهده السيدة

  • skitiwi
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:05

    من قال ان الناس تحارب الابداع
    المشكلة انكي تريدين الابداع و فتح الخيال على مصراعيه في كتابة و صياغة احداث تاريخية و هذا دليل على انعدام الاكادمية العلمية في كتبك
    التاريخ لا يحتاج ابداعا و خيالا بقدر ما يحتاج الى مصداقية و دقة في سرد الاحداث الزمنية

    اقولها صراحة حينما قرأت جملتكي التي تذكرين فيها ان داعش (الصهيوامريكية) تطبق الاسلام الاول بحذافره اوقفت القرائة لانه وبكل بساطة كان دليلا كافيا على انك غارقة تماما في مجال لا تفقهين عنه شيئا و كل معلوماتك منتقات من الميديا و التي هي مصدر معلوماتك
    و من كانت الميديا مصدر معلوماته لا يصلح ان يكون مؤرخا و لا حتى كاتبا هاوية (هذا بغض النظر عن الاخطاء التاريخية و الدينية التي ذكرت على لسانك و ليس هذا مجال لمناقشة حيادها عن الصواب)
    رفعت الاقلام و بان المستوى فلا داعي لتضييع الطاقة في نقاش المتطفل عن الميدان .

  • عبد الله
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:06

    دخلت هنا لأصل على الحبيب فقط ولم أقرأ أي شيئ.
    اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم …………….

  • Amh
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:06

    الاسلام، هل حقا بدأ في مكة..هناك من يقول العكس انه لم يكن المؤسسون الفعليون للامبراطورية العربية قط في مكة…و يستدلون بآيات قرآنية تصفهم بالفلاحين و مربيي الابقار ، وزراعة الكروم و العنب ، وهو امر مستحيل الحدوث ، ولا دليل علمي على وجوده في ارض مكة القاحلة ،

  • نعمة الاسلام
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:08

    الحمد لله نؤمن بالله و رسوله بقلوبنا و بإحساس فطري..هاته الباحثة أداة من الأدوات التي تستعملها فرنسا لمحاربة الإسلام حيث تمنح لكل من يطعن في ديننا قيمة إعلامية زائدة..اعرف طلبة ايام الجامعة كانوا ملحدين و يعتبرون كل متدين متخلف لكن تفكيرهم التقدمي هذا قادهم الى هزيمة نكراء حيث اصبح الان أغلبهم يؤمن بالله و يؤدي الفرائض..إنها الفطرة التي خلق عليها الله عباده..نتمنى الهداية للجميع

  • citoyen
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:12

    stop la phiplosphie l'islam est une bonne religion simple prier dieu donner l'aumone croire en un dieu unique…jeuner…ne pas comettre d'aldultaire ou fornification ne pas voler l'autre respecter l'autre..lutter pour sa cause ..vouloir le bien aux gens et croire à la fin des temps. l'islam est très simple et très puissant mais des fils de pute détournet les sujet pour voler encore et encore….

  • karimcanada
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:12

    أتمنى من المعلقين أن يجيبوا الكاتبة بالحجة إن كانت لهم حجة. وأن نحترم الآخر مهما اختلفنا معه

  • إبن البادية
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:13

    تعتبر مثل هذه الأسئلة "هل محمّد حقيقة أم أسطورة ؟ هل وُجِدَ فعلا ؟ ما هو اسمه الحقيقي ؟ وأين وُلِدَ ؟ وهل مات في المدينة؟"… (تعتبر) عند الكثير من المتأسلمين المنافقين، أسئلة محرمة وطابوها مقدس لا يجب حتى الاقتراب منها والتفكير في طرحها ويجب أن نؤمن وفقط دون طرح أسئلة ترهقنا جميعا في سرائرنا وخلواتنا، ويعتبر من يطرحها في نظر المتزمتين "كافر" و"مرتد" و"مشكك" وليس لأنه حر في التفكير وله جرأة كبيرة أن تؤدي إلى اكتشاف حقائق قد تكون مدمرة لأساسيات العقائد الكهنوتية وتخليص البشرية من أكاذيب الدجالين.
    لماذا لا يسمحون حتى بطرح مثل هذه الأسئلة البسيطة المشروعة ؟
    ولماذا يخشون من مثل هذه الباحثة ويحاولون طمس فكرها بإغراقها في بحر من الاتهامات المجانية ؟
    ولماذا لا يجالسونها ويقارعونها بالأفكار لا بالرمي المجاني السهل بالكفر والإلحاد ؟
    هل بقمعهم لمثل هذه الأفكار يريدون إخفاء الأشياء التي ينبش فيها الباحثين ؟
    ولماذا يريدون أن نصدق رواياتهم المتوارثة ونؤمن بأشياء لم نشاهدها ولم نراها ولم نعايشها فقط ورثناها من آبائنا وأجدادنا كما ورثنا عادات اكل الكسكس يوم الجمعة ؟

  • يوسسسسسسسف
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:16

    الاخت الفاضلة ، النبي صلى الله عليه وسلم لم يستقل ولم يترك الامر ولو وضعوا ااشمس في يمينه والقمر في يساره ،و في خطبة الوداع اكد صلى الله عليه وسلم : " : " تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا، كتاب الله وسنة نبيه" . فأين الاستقالة يا اخت

  • وعزيز
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:17

    الاحباط هو الذي اصاب المغتربين من الذين يعبرون انهم فهموا كل شيئ..

    و لكن لم يفهموا الدين الإسلامي اصلا…

    الرسول صلى الله عليه وسلم… بلغ الرسالة… بعد أن اصطفاه الله سبحانه وتعالى…

    و اتمها يوم اتاه الوحي :(( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا ۚ)).. صدق الله العظيم.

    لقد تهتم….
    لقد فقدتم رشدكم….

    يوم تتوارون عن الانظار… و تصلوا إلى مرحلة.. ( لكي لا يعلم بعد علم شيئا)

    انذاك… إياكم ان تنسوا… شرائع دينكم… و حب الرسول الكريم…

    و تذكروا الآية.. (يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا…)

    إياكم ان تكملوا الاية…. ان لم تكونوا مثلهم…

    إياكم ان تعتقدوا انكم عالمين بكل شيئ.. و وصلتم إلى نهاية المعرفة….

    التشبع بقيم و افكار الغرب…. جسد بلا روح…
    الإيمان هو الأصل… الباقي مواد تصدا و تطرح إلى…..
    انتم ستعرفون أين بعد طول عمر…
    حين لا ينفع مال و لا بنون و لا "فهامة عوجة "..

    الرسول صلى الله عليه وسلم بلغ الرسالة.. و منا من اضاعها… فلا حول ولا قوة الا بالله العلي…

  • نعمان
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:19

    المفكر و الكاتب و المثقف العربي أسير الثقافة الغربية مهما حاول إخفاء ذلك، الكاتبة المحترمة لا تجد حرجا في أسطرة الغرب لأبطاله و تمجيدهم للعنف المارس في تلك الفترة لأنه شرعي (لغرض بناء دولة أو إمبراطورية و نشر الحضارة)، بينما ترفض أسطرة العرب المسلمين لنفس الفعل و لنفس الغرض، حلل و ناقش، فبعض المثقفين لا يجدون حرجا في وجود حزب مسيحي في دولة ديمقراطية مثلا ، لكنه يرفض حتى في خياله إمكانية وجود حزب إسلامي في دولة ديمقراطية، فهو لا يتصور إمكانية حدوث ذلك و مستعد للتحالف مع الشيطان لإفساد أي محاولة مهما كانت بسيطة، و ما حدث مع "مرسي" في مصر يوضح بالملموس كيف تكالبت كل قوى اليسار و العلمانيين و الليبرالين و تحالفت مع قوى العسكر الديكتاتوري و شرعنت الإنقلاب على صناديق الإقتراع التي كانت ستضمن تداول السلطة بشكل سلمي في انتخابات أخرى قد يجدد الشعب ثقته في مرسي و قد ينتخب شخص آخر، و ما تحالف العسكر مع إسرائيل و سكوت الغرب و "المثقفين العرب" عن المجازر التي يرتكبها السيسي إلا دليل واضح على التواطؤ المفضوح، فمتى نستيقظ و نتصالح مع تاريخنا

  • yassine benfkir
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:22

    لاحول ولاقوة إلى بالله. كيف تقولين على أشرف الخلق انه مات بحباط.

  • محب الصحابة ض
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:23

    لاحظت أن الكاتبة تستمد معلوماتها من كتب الشيعة لأن جل المعلومات التي ذكرت موجودة في كتب الشيعة فقط وليس لها وجود في كتبنا ورضي الله على صحابة رسول الله

  • Sen fen
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:24

    لو كان لدينا مفكرين كثر مثل هذه السيدة لكي ينورو عقولنا و يفتحو عيوننا على كنا نعتقده لمدة طويلة.

  • توناروز
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:27

    كنت متعصبة لكل من يتحدت عن الحديت او الصحابة كغيري الكتير و تمر الايام و استمع لمدخالات الاخونج و السلفيين الوهابيين لعلي اجد راحة البال و القرب من الله و تم تجد نفسك متشددا و بعد تبدا تفلتر اقوالهم و تجدهم في واد و افعالهم في واد تم تبدا تقرا التاريخ الاسلامي تجده في واد و تدور راسك للمشرق و تجد داعش تعتدي على ارض و تقافة مكون صغير "الازيديين" ليس مسلما عاش في بقعة ارضية و دهبو لينهبو ارضه و سبي نساءه بدون اي وجه حق و تدور راسك للشمال و ترى الاوروبيين والعالم متصالحين مع انفسهم و تقول هناك خلل و تعود لابن رشد و ابن خلدون و تعود لتاريخ المغرب كيف زور و الحضارات العريقة التي حكمت و حكمو اوروبا والتطاحن بين المغاربة و القادمين من المشرق 70 سنة فتعرف ان هناك خلل لايمكن للتعصب والجهل ان يحكمو العالم
    لهادا بعض من يدعون الاسلام تجار لا اقل و لا اكتر
    ارجو النشر ليبحت بعض المغترين عن الحقيقة

  • عبدو
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:29

    يريدون ليطفئو نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون…….)

  • بشير
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:33

    كما جاء في الحوار، فالبنسبة لهالة الوردي هتة، الرسول (ص) هو الذي قال في خطبة الوداع:اليوم اكملت لكم دينكم! اي انها تخلط بين الآيات القرآنية والأحاديث النبوية. وقالت ان الرسول محمد(ص) كان يسمى أيضا ابن القاسم! ومات محبطا! بل انها من ذلك النوع من المفكرين: خالف دينك الإسلامي تعرف. خالف دينك يرضى عنك الآخرون.

  • القعقاع
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:33

    فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب،البقرة : 258
    السؤال هو هل الله "يأتي" بالشمس من المشرق أم إن الارض هي التي تدور نحو الشرق؟

  • مواطنة 1
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:33

    وحتى نحن في المغرب لنا حضارة وثرات أمازيغي قبل مجيء الاسلام ، ولا زال الحمد لله يفرض وجوده ويحارب طمس معالمه . كما أن المغرب توالت على حكمه عدة حضارات اخرى : فينيقيين بزنطيين رومانيين ….فعلا أنت على حق ، وتدهور حالة العرب سيستمر ماداموا يمجدون تاريخا مليئا بالمغالطات ويعيشون في دفاع مستميت من أجل فرض حقائق مزيفة المراد منها تعظيم الدين وفرضه بالسيف . نحن نعيش بداية انفتاح الحمد لله والناس أصبحوا يحتكمون للعقل والبحث وبدأوا يقطعون مع الأسطورة واستعمال الدين من أجل تخدير العقول والسيطرة عليها .

  • عبد الرحيم الوزاني
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:34

    حسبنا الله ‘ تتكلمون عن حبيبنا ورسولنا بجهل

  • طارق
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:38

    دعاة التغريب والغزو الفكري والاستعمار الصليبي الصهيوني،يسعون دائما للطعن في الإسلام وإثارة الشبهات المغلوطة والأفكار المنحرفة والوساوس الشيطانية عن القرآن والعقيدة والسنة والتاريخ الإسلامي…الذي يثيرها ويشعل نارها المستشرقون الحاقدون، وأذنابهم المرجفون المشيعون للأخبار الكاذبة.

  • hamidou
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:46

    سيدتي لاأعترف بكلمة محمد او كلمة رسول التي تنطقين بهما
    أعترف فقط بمحمد رسول الله صلى اللله عليه وسلم وخاتم الانبياء
    اولا هل تستطيعين ان تنادي رئيس بلدك باسمه يا بن علي أو يا السبسي لكونك تونسية
    ابدا ابدا ستناديهما بفخامة وسيدي الرئيس اما سيد الخلق فتناديه بمحمد
    نعرف جيدا من ورائك ونعرف ان دكتوراك كانت في الادب الفرنسي عن الروائي ريموند كينو الذي لا علاقة له لا بالمسيحية او بالاسلام
    أطروحاتك هذه اول من تكلم عنها هم الشيعة والادلة في ذلك موجودة وكتابك هذا كتب في 2016 ولم يلتفت له أحد حتى دعيت للمغرب من طرف اولئك الذين يرودان ان يخربوا وحدتنا الاسلامية المغربية تحت غطاء الحرية.
    نعلم أن فقط من يستدعيك لقنواته هي قناة الحياة التبشيرية التي تفوقت علها في حقدك للدين الاسلامي
    مشكلتك ليس مع محمد ص بل مع الاسلام كله وهذا يظهر في تخبط افكارك
    مرة تتكلمين عن الصحابة الكرام قتلوا محمد كأنك تحبيه ومرة تشكين في وجوده كإنسان والله حيرتني وأصابتني الشفقة اتجاهك
    مطلك بل امثلك كثيرون فمهم من شك في القرآن ومنهم من كذب البخاري ومنة من ادعووا أنهم قرآنيون ومنهم ومنهم
    يكفيني اني على حق عندما أرى المسمى مذيعا في قناة الحياة وهو يحاورك ويخرج من فمه حقده الدفين عل الاسلام فهل يستطيع أن يتقول عن اليهودية مثلا، لا والله

  • الراضي علال
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:46

    يتحدثون عن الرسول صلى الله علبه و سلم كما يتحدثون عن علان وفلان
    اين هي مكانة الرسول صلى الله عليه و سلم
    في قلبك ايه الصحفي وانت في بلد يدين بالاسلام.

  • محمد أحمد المختار
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:47

    لقد أصاب الأمة الوهن حتى أصبحت تصمت أمام الهجوم على نبيها وسيدها دون ان تحرك ساكنا وبألسنة أبنائها والمحسوبين عليها ومن خلال صحافتها المكتوبة والمرئية انا لا أقول للمارقين اتقوا الله؛لأن الله ضمن لرسوله العصمةوهوالقادر على القصاص له من شياطين الإنس والجن؛ولكن الغرابة هي أن تتجرأ جريدة الكترونية مغربية مسلمةعلى نشر مثل هذه الإعـلام للتأثير على قلوب وعقول الشباب اما الذين آمنوا فلن تزيدهم إلا إيمانا. …..

  • Tarik
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:48

    اتقي الله في نفسك و في الناس البسطاء يوم لا ينفع مال و لا شواهد الا من اتى الله بالقلب سليم فاحبي الله و رسوله يدخلك جنات النعيم.

  • حوسى السوسى
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:48

    انا الذى اعرفه ان هتلر مات منتحرا اذن مات بالإحباط
    و سيغموند فرويد مات بجرعة سم اى بالاحباط
    اما محمد رسول الله مات فى حضن عائشة ميتة هنيءة و مشرفة لشخصه الكريم. و ان تاتى هذه الاخت و تكتب ما تشاء فلن يتبعك سوى ذوى العقول الضعيفة. كما يجب اعادة النظر فى مستواك الهزيل للاسف.

  • متابع
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:49

    المشكلة في كل من اراد الشهرة يعمل بمبذا خالف تعرف الكاتبة ليست من ذوي الاختصاص لافي التاريخ ولا في الشريعة الاسلامية للخوض في تاريخ الامة الاسلامية فإستغلت جهل وحقد منظمي المهرجان لبث كذبها وسمومها والدليل على ذلك كقولها شخصٌ اسمه محمّد أو قُثمّة أو ابن القاسم لأنه ليس هناك حتى اتفاق على الاسم الحقيقي للرسول، مع العلم ان القرأن الكريم كان واضحا في ذكر اسم النبي الكريم بسم الله الرحمن الرحيم … وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ. وكقولها ان الخلفاء الراشدين قتلوا على يد الصحابة وذلك كذب وبهتان السؤال هل ابولؤلؤة المجوسي قاتل عمر ابن الخطاب رضي الله عنه صحابي؟؟؟ ومما يدل على حقدها ادفين على الاسلام وكل ماهو اسلامي وعربي هو تمجيدها لحضارة قرطاج مع العلم ان الفنيقيون ليسوا بربر؟؟؟؟

  • الصاعقة
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:51

    لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال اليوم اتممت لكم دينكم(وبالمناسبة هذا قول الله وليس الرسول)استنتجت أنه أحيل على التقاعد!ياسلام!لكن لم تحددي هل هو تقاعد نسبي؟أم كامل؟!
    ثم أين إحباط الرسول من المواجهة مع البزنطيين؟وهو القائل إنهم كرار(بضم الكاف)وليسوا فرارا(بضم الفاء).قالها لمن نعث الجيش المنسحب من معركة مؤتة بالفار.وهو صلى الله عليه وسلم لم يمت حتى أعد جيشا بقيادة اسامة بن زيد(18سنة)للأخذ بثأر مؤتة وهو الجيش الذي أنفذه الخليفة أبو بكر فيما بعد بعد قضائه على فتنة الارتداد.
    كل من يبتغي الشهرة ينطح رأسة بصخرة الاسلام وهو لن يدمي سوى قرنه.

  • لحو نايت باها
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:52

    كل من اختلف مع عربي يجهز على عقيدة الاسلام !!!
    كأن العرب هم الاسلام !!!
    العرب اول و اخر من اساء الى الاسلام و الى الرسول و الى القران !!!!
    اسمعوا و اعقلوا و ميزوا و تذبروا واستمبطواااا
    لا اله الا الله = لو اجتمع الجن والانس و العرب و الكفار و الجبال و السماوات و الملاءكة من اولهم الى اخرهم لن يضروها بشيء!!!!!!!
    لا اله الا الله زلزلت عروش عظماء الماضي منهم من ادعى الاؤلوهية و منهم من طلب لله المبارزة و منهم امم عملت لالاف السنين بالليل و النهار لطمسها و طمس معالمها و هذه الكلمة العظيمة =لا اله الا الله !!! تتمدد و تزداد اتباعا و تزداد عظمة و بهاء و جمالا !!!
    لا اله الا الله = لا معبود حقا الا الله !!!!
    لهذا كل من يملك القوة ، السلطة و المال و العلم يريد ازالتها من الطريق لكنه ينذثر و ينتهي و هكذا تستمر كلمة التوحيد !!!!
    لا اله الا الله !!!!!!
    من امن بها و فهمها وعمل بها حقا و عدلا
    تجعله في اعلى عليين !!!
    و من انكرها و اجحدها تجعله اسفل سافلين!!!
    لا اله الا الله = بها تعلو درجات في الجنان !!!
    لا اله الا الله =ضدها تدنو دركات في النيران!!!

  • عبد الله
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:54

    خالف تُعرف! هذه "المفكرة" ليست أول من تطاول على الإسلام ولن تكون الأخيرة. ولكنها ــ كغيرها ــ ستنسى ويبقى الإسلام خالداً.

  • مواطن
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:55

    الاسلام في غنى عنك و هو دين الله.و النبي الكريم قد ادى الامانة و هو في الرفيق الاعلى قد جزاه الله خيرا الجزاء و اراحه من امثالك .

  • Sadik YEMLAH
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 10:58

    الرسول صلى الله عليه وسلم توفي بعد أن ادى الأمانة و قال "ألا إني قد بلغت، اللهم فأشهد". و نحن نشهد ان مخططات إنتشالنا من عروقنا مستمرة تحت ذريعة حرية التعبير. و كلمة "محبط" هي إساءة ل99% من المغاربة المسلمين.

  • محمد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:00

    الدين الإسلامي هو الحق المبين. ورسولنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم هو قدوتنا وشفيعنا مهما تطاول عليه الحاقدين. اتقي الله وارجعي إلى صوابك فإنك لن تستطيعي النيل منه.لانه سكن القلوب قبل العقول

  • الإسلام دين السلام
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:01

    هذه المرأة الجاهلة للسيرة النبوية بكتبها هذه وبتراميها على نبينا الإسلام سيستدعيها الغرب لمنحها جائزة الآداب والصحافة ويغدق عليها الكثير من المدح والمال الوفير لأنها تعمل في الإتجاه الدي يعملون من أجله وهو بث الشك في النفوس الضعيفة للحد من انتشار الإسلام في بلدانهم التي كثر فيها الفساد الجنسي والانحلال الأخلاقي وأصبحت لا تفرق بين الدكر والأنثى حتى في الزواج

  • مرتن بري دو كيس
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:03

    سبحان الله ..كل من اراد ان يسمع صيته.وتقرا آراءه الجوفاء من الحقيقة والخببثة… لكونه هو اجوف..يفتري على الله وعلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم كذبا…فهو عليه الصلاة والسلام…مجدوه في الغرب من نسموهم كفار..واعطوه مكانة لا يعطوها لأي مخلوق حتى كتبت بعض أحاديثه على المتاحف والجدران في القصور الغربية والابراج…والفوا كتبا بإسمه…وليس من الخوف أن منعت مجموعة اوراقك أيتها السيدة..ليس من الخوف أن لم تنشر مقالاتك على رسول الله..والإسلام في المغرب ..ولكن لأننا هنا ننتقي ونعزل ما نقرأ.. ونختار بين السمين و الهزيل..ولما كانت منشورات من النوع الضعيف ..فلماذا نثقل رفوف مكتباتنا باوراق المرحاض..

  • محمد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:06

    مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَٰكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (40)الأحزاب ونبينامحمد عليه الصلاة والسلام يدعى بأبى القاسم وليس بإبن القاسم أما أبنائه الذكور فماتوا قبل بعثته عليه السلام بمن فيهم إبراهيم.

  • boubani~
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:08

    المهم وبدون اكثار في الردود والمقالات، الحل هو تدوين كتاب من طرف باحث متخصص في التراث الاسلامي للرد على كل ما قالته هاته الباحثة بالدليل ايضا حتى يتبين لنا الحق من الباطل وشكرا لهسبريس

  • femme marocaine
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:09

    ما احوجنا لمثل هؤلاء المفكلرين في زمن سيطر عليه الجهال بفتاويهم

  • مواطن
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:12

    إن هذه السيدة التونسية مستشرقة و مغتربة . و تخدم رسالة المعاديين للإسلام سرعان ما ستختفي بعد أداء مهمتها . نحن المغاربة اخترنا الإسلام السمح المعتدل الحر ، بعيدا عن التطرف و فرض الدين بالقوة . لكننا نؤمن بالرسول الأعظم محمد صلى الله عليه و سلم و برسالته . و لكن بعيدا عن العنف . ربما النقطة التي أتقاطع فيها مع السيدة التونسية . و أضيف لا لاستغلال الدين لا للتطرف و لا للعنف . نحن بلد مسلم و مسالم و حر .

  • فاب
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:14

    في الفقرة الاخيرة كشرت عن انيابك . النقد لا يفيد خصوصا وانه دو نية كسر و تهديم و ليس بناء. مثلك خطر على المجتمع لانكم تكسرون و تنتشون بدلك و تدهبون لامكم اروبا و تتركون المزيرية و الخراب لاهل البلد. مادا يفيدنا ان نعرف ان ابو بكر و عمر لم يحظرا جنازة الرسول صلم.؟
    الرسل لا يمكن ان يحبطو او ييؤسو لان تكوينهم الرباني قوي و متماسك و هدا هو لب الدين . كيف تعيش سعيدا اي انسى ما فات و عش اللحظة.

  • chakib
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:18

    "اليوم أكملت لكم دينكم ،واتممت عليكم نعمتي،ورضيت لكم الإسلام دينا" هي آية إقتبسها النبي صلى الله عليه و سلم من القرآن الكريم،فهي كلام الله و ليس كلام النبي.

  • Mohnd
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:19

    استغلال الدين ثروة و قوة هيمنة حكام العالم العربي على شعوبهم .في المقابل فهذا يشكل فقر و موت بطيء و تعاسة ابدية للفق اء و الفءات المسحوقة
    فمستغل الدين يستشفى في فرنسا فالواعظ بالدين يدرس اولاده في ارقى جامعة الغرب الكافر، فمستغل الدين يكتسح الانتخابات…….
    اللعبة مكشوفة الان فالوطن يجب ان يكون للجميع و الدين فهو دائما لله

  • abde
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:19

    نعم ، تحليل سليم ينطلق من امهات كتب الاسلام، وما قصة" رزية الخميس " الا دليل قاطع على البعد السياسي المحض للدعوة وما يجنيه مريدوه من مزايا مادية (اموال ونهب ..) وبشرية (سبايا وغلمان ….).

  • Abdellah
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:21

    السلام عليكم ورحمة الله وركاته،. الغرب بحث وحاول أن يسئ لنبينا وحبيبنا ورسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، لكن لم يفلح في ذلك وفي الأخير اعترفوا به كأحسن وأفضل شخصية في التاريخ. وانت درست عندهم يعني تلميذة ديالهم. آشنو نصدقوك انت ؟.
    انشري ياهسبريس.

  • إبراهيم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:24

    كيف مات محبطا و هو الشخصية الاكثر تأثيرا في البشرية، الكل يعرف هذا و حتى الغرب يشهد بذلك.
    صلوات اله عليك ياحبيبي محمد.

  • CHAHID
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:26

    هالى الوردي(الشوكي)و السعداوي من يتبعهن مائة أقل بكثير أما النبي محمد صلى الله عليه وسلم فل تنظر حولها عقلك عقيم السعداوي تقول الطاعة نوع من الخوف و هي تخيفني حينما أرى صورتها تشمئز نفسي العار على حزب الأصالة و المعاصرة الذي لم يجد في سوق النخاسة غير هؤلاء إجلبوا لنا علماء من أمريكا و روسيا في مجال التكنولوجيا أما الذين أتركوه لأهله

  • مواطنة 1
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:30

    التعليقات نفسها ، نفس العقلية : الهجوم بدون اعطاء الحجة والبرهان . الباحثة استندت على مراجع في التاريخ ولم تأت بشيء من عندها . فإما أن تقبلوا الحقيقة أو تصمتوا وتحتفظوا بمعتقداتكم . الكثيرون يردون بآيات قرآنية أو أحاديث … لا جديد الكل يعرف ما جاء فيهما ويحفظه عن ظهر قلب . يجب احترام حرية الرأي ، ما دام الانسان مقتنعا بدينه فلا شيء سوف يزعزع قناعاته . لكن لكل منا الحق في مناقشة أي موضوع وقبوله أو رفضه باحترام …. الاسلام هو الدين عند الله : هذا ما يقوله ايضا المسيحيون واليهود والبوديون وغيرهم ، لكل منهم قصصه وأساطيره وقناعاته ….

  • Lilo
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:31

    انا اشك في وجود الله لانه كيف لرب كامل و قوي ان ينزل دينا كالاسلام على جماعة من الاغبياء من قراءة التعاليق اتمنى ان ننقرض معامن داوية من تفرج علي فيلم جانغو سيرى الممثل كيف يشرح جمجمة الانسان المتطور و الانسان اللذي لم يتطور و اللذي يدخل فيه جل المغاربة و العرب تنقصهم المادة الماظية و الله لو كان الرسول بينكم لاستحى من غبائكم و مل من اسطوانتكم المشروخة حيث المل و الغرب يتامر عليكم يتامر على من على شعوب امية لا تجيد حتى رمي القمامة في مكانها و لا تخترع شيئا

  • مسلم سابق
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:34

    تقولون أن محمد قال "اليوم أتممت لكم دينكم"
    ألا تخجلون يا معشر المسلمين من أن دينكم تمم ولم ينهي بنص صريح التجارة بالبشر واغتصاب السبايا وملك اليمين؟
    في الإسلام شرب ملعقة خمر حرام وشراء جارية ووطئها كما طاب للمسلم حلال، ألا تخجلون مم هذا؟؟

  • fogh chki
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:34

    ما هذا التناقض الفضيع في الكم والكيف مرة تقول ان الرسول محمد هو شخصية خيالية ومرة تقول بانه مات مهموما مكتىبابلغة العصر وهدا دليل واضح على تخبطها وضلالها المبين فذرهم في طغيانهم يعمهون

  • جمال
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:34

    قاسح أحسن من كذاب يقول المثل الشعبي. السيرة النبوية ليست شيئ واحدا بل رويات عدة متنوعة ومتباينة وأحيان متضاربة. والباحث يضطلع عليها كلها بمنهج معين إما علمي أو غير علمي.هذه السيدة تتبع النهج الذي يدقق وتنقل ما هو واقع على شكل رويات .فهي لم تتقول ولم تقل شيئ من عندها وإنا الرويات الكائنة هي السبب.وهي تقول وجب إعادة قراءتها بخلفية التحقق ومقاربة الحق بالوسائل المتاحة.

  • Driss
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:35

    بغيت نفهم واحد اللعيبة، ملي تانجي ندير لايك ىتعليق تايتزادو عدد الديسلايكات ماشي اللايكات، وكاتوقع فالتعاليق اللي فيها الديسلايكات.
    المهم، لن اتكلم عن الدين لأنه واحد الايمان شخصي وحنا المغاربة معروفين بقدسية الاسلام، والاكثرية هنا واخا تحط جميع الحجج والبراهين غادي يقوليك انت كافر وكاتخلص المال من جهات معينة ونذخلو فنظرية المؤامرة وبلا بلا.
    كل واحد يؤمن باش بغا، وغير يخلي الاخر فالتيقار، والزمان هو اللي غادي يفصل كما فصل في جميع الدول المتقدمة.

  • NourEddine de taourirt
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:38

    ايتهاالمفكرة التونسية لدي سؤال وحيد هل تستطيعين الجواب عنه ان فعلت سارفع لك القبعة واقف لك اجلالا واحتراما.
    نعلم ان التاريخ بصفة عامة مليئ بالمغالطات وتحويل مجرى الاحذاث فهل كان شخصك حاضرا عندما حظر الموت الرسول (ص) .ام اقوالك مجرد محاولة يائسة لكتابة اسمك على التاريج?
    المرجو الاجابة?
    انشري يا هسبريس

  • الحقيقة
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:53

    نريد منكم كتاب يكذب السامية وانها قصة مفبركة تستخدم للمصلحة، لن تستطيعوا لانهم هم من يقوموا بتمويلكم.

  • مغربي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:57

    اتساءل لماذا إعلامنا وندواتنا التي يصرف عليها من جيوبنا لا يحاورون إلا العلمانيين الذين يحاولون زعزعة عقيدة المغاربة ولا يحاورون علماء المسلمين

  • Abdo
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 11:58

    يقول الله تعالى في كتابه العزيز
    "….
    4) وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُومًا لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (6) إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقًا وَهِيَ تَفُورُ (7) تَكَادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّمَا أُلْقِيَ فِيهَا فَوْجٌ سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَذِيرٌ (8) قَالُوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكَذَّبْنَا وَقُلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ كَبِيرٍ (9) وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ (10) فَاعْتَرَفُوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقًا لِأَصْحَابِ السَّعِيرِ (11) إِنَّ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ كَبِيرٌ (12) وَأَسِرُّوا قَوْلَكُمْ أَوِ اجْهَرُوا بِهِ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ (13) أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ (14) هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (15)
    "
    تمعن في هده الايات فهي سهلة الفهم والله المعين

  • ام سلمى
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:02

    من الواضح تماما أن هذه (الباحثة) كما تسمي نفسها لم تسمع من قبل عن جهاد الطلب وجهاد الدفع والفرق بينهما. ادعوك للرجوع الى مقاعد الدراسة. واهديك من هذا المنبر كتاب "الإسلام على مفترق الطرق" للمؤرخ المشهور داليسي اوليري.

  • مباشر
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:14

    "" كيف انتقلتِ من التخصّص في الأدب الفرنسي إلى البحث في تاريخ الإسلام المبكّر؟ ""..انتقال بالنسبة إلي غير بريء ..و كيفية الرجوع إلى منابع الإسلام بالطريقة التشكيكية و انعدام الرشاد فيها تبين جليا ما هي خلفية مبتغاك..هذا الموضوع كبير و كبير جدا عليكِ ….لا يمكنك اختراق المسلمين و تشكيكهم في عقيدتهم إن يمكنك إلا أن تزيد المضلين ضلالةً..مهمتك غير ناجحة..

  • ramzi
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:21

    أجمل ما قيل عن الرسول الكريم:  يقول الباحث البريطاني كارييل: "إنَّ التشكيكَ في صحةِ نبوة محمّد -صلى الله عليه وسلم- ودينه يعدُّ اليوم عارًا كبيرًا، وإنَّ علينا الردَّ على مثل هذه الآراء الغير صحيحة، والأقوال التي لا معنى لها، فعلى الرغم من مرور القرون على بعثة هذا النبيِّ ما يزال مئاتُ الملايين من المسلمين في العالم يستضيئون بنور الرسالة". ويقول الباحث الغربي ريتين: "منذ بزوغ بعثة محمد -صلى الله عليه وسلم- وسطوع شمس الإسلام أثبت هذا النبيّ أنَّ دعوته موجهة للعالمين، وإنَّ هذا الدين المقدس يناسبُ كلَّ عصر، وكلَّ عنصر، وكلَّ قوميّة، وأنَّ أبناءَ البشر في كلِّ مكان، وفي ظلِّ أيّة حضارة لا غنى لهم عن هذا الدين الذي تنسجم تعاليمه مع الفكر الإنساني". ويقول المؤرخ الغربي جيمس: "وقد أحدث محمد -عليه السلام- بشخصيته الخارقة للعادة ثورةً في الجزيرة العربية، وفي الشرق كلِّه، فقد حطم الأصنام بيديه، وأقام دينًا خالدًا يدعو إلى الإيمان بالله وحده"

  • ramzi
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:23

    ويقول الباحث الغربي ريتين: "منذ بزوغ بعثة محمد -صلى الله عليه وسلم- وسطوع شمس الإسلام أثبت هذا النبيّ أنَّ دعوته موجهة للعالمين، وإنَّ هذا الدين المقدس يناسبُ كلَّ عصر، وكلَّ عنصر، وكلَّ قوميّة، وأنَّ أبناءَ البشر في كلِّ مكان، وفي ظلِّ أيّة حضارة لا غنى لهم عن هذا الدين الذي تنسجم تعاليمه مع الفكر الإنساني". ويقول المؤرخ الغربي جيمس: "وقد أحدث محمد -عليه السلام- بشخصيته الخارقة للعادة ثورةً في الجزيرة العربية، وفي الشرق كلِّه، فقد حطم الأصنام بيديه، وأقام دينًا خالدًا يدعو إلى الإيمان بالله وحده". ويقول الفيلسوف الفرنسي كارديفو: "إنَّ محمدًا كان هو النبيُّ الملهم والمؤمن، ولم يستطع أحد أن ينازعه المكانة العالية التي كان عليها، إنَّ شعور المساواة والإخاء الذي أسسه محمد بين أعضاء الكتلة الإسلامية كان يطبق عملياً حتى على النبي نفسه".

  • مواطنة 1
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:27

    لو ولد ابو بكر البغدادي في اسرائيل من أم يهودية وأب يهودي لكان اليوم يحارب الفلسطيين والمسلمين !! لو ولدت أنت من أم مسيحية أو ملحدة في ألمانيا أو فرنسا أو أي دولة غربية لكنت اليوم تدافع عن إلحادك أو مسيحيتك !! ضع نفسك مكان الآخر ! أنت ترى دينك هو الأفضل وهو المقبول والآخر يظن نفس الشيء بالنسبة لدينه . على الأقل دينهم يقبل التغيير والتطور والتقدم وحرية الرأي ولا يكفر الآخر !!!!

  • متتبع
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:33

    religion and politics are controversial topics don't waste your time and energy to argue about them on digital life.

  • احمد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:36

    (يريدون ليطفءوا نور ألله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون .هو الذي أرسل رسوله بالهدى و دين الحق ليظهره على الدين كله و لو كره المشركون) صدق الله العظيم..

  • El hazzat
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:43

    هناك لوبيات خطيرة في المغرب تحارب الدين وتأتي لنا بعلمانيين وتصرف عليهم الملايير من أجل محاربة دين الإسلامي وعلى المغرب أن يعرف أن تشجيع مثل هؤلاء وإعطائهم فرصة لن يزيد المغاربة إلا إفتخارا وإعتزازا بدين الإسلام وبمحمد صلى الله عليه وسلم لإن الإسلام إذا حورب زاد وعظم فلا داعي لتضييع مال شعب يموت في المستشفيات وإعطائها لأعداء الله

  • سامي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:44

    أيام نوبل قربت و لما لا نتسابق عليها مدام الذي حزى عليها من قبل هكذا بدأو مشوارهم

  • اللهم ارزقنا اليقين بك
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:45

    محمد صل الله عليه وسلم دكر في المقال أكثر من 20 مرة ولم يصل عليه

  • هيثم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:48

    خطا المتفرنسين هو محاولة اسقاط مناهج الثقافة الفرنسية على الثقافة الاسلامية. و هذا لا يصح علميا و الخطا الثاني هو الحكم على الشيء قبل تحليله بدافع الحقد و الكراهية.

  • mohammed
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:50

    حال دون عن الإسلام كثر فكلما اقتربت مناسبة دينة إلا و يسعرون .
    و تجدهم جد مرتبكين عن رمضان و عن عيد الأضحى.

  • AmnayFromIdaho
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:57

    تونس معروفة مزيان من الجانب الديني ، السؤال الملحدين و العلمانيين، كيف هي تونس الآن ما محلها في الإعراب مقارنة مع الدول الصناعية الكبرى؟؟

  • توناروز
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:57

    قرات بعض التعليقات تجدها عن جهل فانا لا الومهم الكل يمر بتلك المرحلة لكن اسالهم كيف لعقلية الموت ان تنتصر و العقلية الشوفينية المتحجرة التي تحب لنفسها الخير و تكرهه للاخرين تكلمت على داعش تصور معي دهبو ليهبو الاخرين الموت و لهم الاموال و الحياة و الارض و الجواري اي عقلية هده
    اما تجار الدين تجدهم يركبون السيارات ولديهم الفيلات و يتسابقون في الانتخابات و تقرا الاحاديت تجد الاسلام يحت ان تكون درويشا متواضعا تعيش بسيطا بين الناس تهب اموالك ليسخر الله لك فيها ما هادا التناقض و تجاار الدين تستخدم عقلك يشهرون ورقة التكفير و الزندفة كما فعلو مع ابن رشد لم يقدروا ان يقارعوه بالحجة تم فسقوه و هدا ديدنهم عدوهم العلم و استخدام العقل و تقافة و النقد لاي شيء يجب ان تكون متحجرا ليس لديك الحق في السؤال يكرهون الاختلاف

  • إنك لعلى خلق عظيم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 12:57

    فأنت لما تقولين أن النبي تقاعد قبل وفاته فأنا أؤيد فكرتك و هذا يوضح بجلاء أنه بالفعل أدى ما عليه و بلغ رسالته للعالمين أجمع و أرسى اسس الدين الحق و هذا ما جعله يكون خاتم الرسل و النبيين بخلاف الرسل و الأنبياء من قبله اللذين لاقوا ممن بعثوا فيهم التكذيب و لم تتم مهمتهم على الوجه الأكمل لمشيءة وحكمة الله لأن أكثرهم تعرضوا للقتل اما سيدنا محمدا فقد اراد الله أن يتم رسالات من سبقوه و كل أدى أمانته رغم ذلك و لن يكون هناك من بعده اي رسول. انتهى الكلام و انتهت المهمة و اقول لك من شاء فليومن و من شاء فليكفر

  • احمد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:04

    -لا اله الا الله محمد رسول الله.
    -ان الله وملائكته يصلون على النبيء .يا أيها الذين ءامنوا صلوا عليه وسلموا تسليما.
    -ان الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا.

  • Ali
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:17

    هل كتب هالة الوردي ممنوعة في المغرب؟

  • الهاشمي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:21

    كل من يتهجم على الدين وعلى الرسول الأعظم، ولو واحد من المليون هذفه غير الدراهم وبيع كتبه والشهرة التي هي تسول بكبرياء.

  • عادل
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:24

    هجمات قلم العلمانيين والحداتييين على الإسلام والمسلمين لم تؤت أكلها رغم الأموال الطائلة التي صرفت و الأن يستعملون السلاح و الكيماوي والبيولوجي لقتل اطفال المسلمين .
    لقد ينسوا من القلم و السلاح فمادا يخبءه المستقبل للمسلمين.

  • Le mot dit
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:39

    Toute religion est politique parce qu’elle a à voir avec la vie humaine et sociale. L’islam naît dans un contexte politique, avec la création de la cité-État de Médine par le Prophète. Faut-il en conclure que l’islam doit toujours ressembler à ce moment originel ? Si certains musulmans le pensent, d’autres, comme le théologien égyptien Ali Abderraziq (1888-1966), cheikh de l’université d’Al-Azhar, affirment que l’époque du Prophète est liée à un contexte particulier, que personne ne peut refaire ce que Mohammed a réalisé. Une autonomie de la sphère politique peut donc être envisagée. La distinction entre politique et religion a quasiment toujours existé : le sultanat, forme habituelle de gouvernement dans l’histoire de l’islam, n’est qu’une fonction politique gouvernant
    à côté d’un corps religieux, celui des oulémas.

  • ام سلمى
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:50

    الى(لحو نايت باها).احييك على هذا التعليق. وهو في الحقيقة سراج منير في ظلمات تعاليقك المسيئة للمرأة المغربية.

  • amaghrabi
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 13:58

    الخت الكريمة هالة وردي بعثها الله لتعصر الفلفل الحار في اعين الاسلاميين المتحلفين المتزمتين الارهابيين وهي امراة راءعة جات تحرر النساء والرجال الفقراء من الظلم والعبودية فلقد قرات كتابها اخر أيام محمد ص وكانت متفوقة كشفت الستار عن المخفي السياسي فيالفترة الخيرة لمحم ص ووضعت علامة استفهام عريضة لما يسمى عدول الصحابة وعلى راسهم ابو بكر وعمر وهما في الحقيقة اغتصبوا الشرعية السياسية والدينية واتمنى من الباحثات اامغربيات ان يجتهدن مثلها ونجرر المغاربة والمغربيات من خرافة الاسلاميين وليس المسلمين.اليوم يجب فضح التراث الاسلامي بقوة لنحارب الفكر الظلامي المزور ونجترم فقط من يصلي ويطبق الاركان الخمسة.شكرا لك هالة غقد غسلت قابي ولقد سمعت لاغلب تدخلاتك فكنت راءعة وتستحقين القدوة ول سمعت كذلك للنقاد فصراحة كانوا ضعفاء رغم اكاديميتهم رجاتهم العالية.

  • موظف
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:02

    ما يمكن ان اقول و انا مقتنع و مرتاح البال : الحمد لله على امارة المومنين ،صراحة حصن حصين لكل من اراد ان يخوض في دين الله بغير علم او ان يغير او يبدل .و هي حفظ من الفرقة و ضلال و الفتن و حفاظ على ماكسب الامة .فل يمتلؤا بغيظم من يعادون الاسلام .

  • nomade
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:05

    لن انتقد الأستاذة التونسية. بل المعلقين على أقوالها. يتضح أن عددا مهما ممن قرؤوا نص اللقاء، متعصبون ويناصرون الجمود الفكري ويكفرون كل من عبر عن رأيه. لا يزال هؤلاء بعيدون عن ثقافة النقاش ويجهلون ألا أحد يملك الحقيقة المطلقة إلا الله. لماذا نتهم كل عاقل بالكفر أو بخدمة الغرب؟

  • تك فريد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:27

    هناك موضوع جد خصب للبحث يا استاذتنا القديرة لحد الان لم يتطرق له اي باحث في التاريخ الاسلامي مثلك. والموضوع هو ان كيف استطاع جفنة من اتباع محمد يعيشون بارض صحرا جردا قاحلة ان يهجموا بالسيف (او اسلحة كيماوية ونووية علي ما يبدو). علي الشام والهند وبلاد الفرس ومصر وشمال افريقيا وشبه الجزيرة الايبرية وادغال افريقيا جنوب الصحرا ثم اسلموا كل تلك المناطق وعربوا معظمها بحد السيف !؟!؟؟ انا اعتقد يا استاذتنا القديرة بان محمد وضع سحرا في حبات رمال الصحاري القاحلة بالخليج العربي لتتحول الي بني ادمين طوال ببنية قوية وصلبة مثل الصخرة الي ان اصبح الخليج العربي يفيييص بهذا النوع من البشر المعربن والمسحور للهجوم علي سكان كوكب الارض واسلمتهم ثم عربنتهم.

  • ⴰⵎⴴⴰⵔ
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:34

    الرسول قتل وضعت له يهودية سم في الأكل وهناك أحاديث صحيحة تأكد ما أقول عليكم البحث فيها:
    السيدة عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: "كان النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – يقول في مرض موته الذي مات فيه: يا عائشة، ما أزال أجد ألم الطعام الذي أكلت بخيبر، فهذا أوان وجدت انقطاع أبهري -عرق متصل بالقلب- من ذلك السم".

  • Majid
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:36

    شكرا لهيسبريس التي امكنتنا من معرفة آراء القراء في مواضيع حساسية متل الدين. وفي خلاصة لاءتجاهات معظم التعاليق علينا أن نحمد الله علي حكمة حكام المغرب اللذين لو طلقو العنان لأصحاب الظلمات لما بقي المغرب علي خير

  • rachid
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:39

    الاحباط لا يعرف شكله اهل الله وخاصته فما بالك بخير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم

  • Samir r
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 14:59

    الكل هنا متحامل كالعاده على العلمانيه والعلمانيين لكن ان فتحت لهم الابواب كلها تجدهم جميعهم في الاسبوع الاول من فتحها عندهم في الدول الغربيه العلمانيه وفي أول فرصه تتاح لهم تراهم ينسلخون من جنسيتهم الاسلاميه ليتقمصو العلمانيه.
    واضح ان لديهم خلل خطير ما في مكان ما.

  • مسلم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:03

    الحمد لله على نعمة الاسلام ..و لا بد من احترام
    الراي الاخر ولو كان نقيضا للحقيقة

  • مصطفى br
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:21

    الأستاذة بحثت واجتهدت، جيد. خلاصاتها تبقى ما لم يؤكدها أحد غيرها مجرد قناعات. لذلك وجب أن نبحث نحن أيضا. فهم النصوص باللغة العربية واحترام الضوابط العلمية لا يحتاج ان نكون بذكاء آينشتاين أو موزرت. حسنا ،انا لا اتفق مع السيدة في المضمون لأن فترة الرسول والصحابة كانت فترة شورى وما أتى به معاوية بن أبي سفيان الى الآن هو حكم الملوك وحكم العائلات وهو ما يتعارض مع ما سنه النبي صلى الله عليه وسلم وما حاول الصحابة ان يحافظوا عليه في فترة الخلافة حيث تولوا (الصحابة) تسيير شؤون المسلمين وليس حكم المسلمين وهناك فرق شاسع بين الأمرين. السيدة تسلط الوضوء على" كيف مات الصحابة" أي قتلا او تسميما ولم تقل ان ذلك ما حصل على يد صحابي لصحابي. السيدة لم تنتبه إلى أن تعيين الخليفة كان بالتشاور والإجماع وهو ما يحصل اليوم بأرقى الدول المتقدمة. إذا كان تنصيب ابي بكر قد اخد 3 ايام للتشاور (قبل دفن رسول الله)، فبلجيكا اخدت 460 قبل تعيين رئيسا للوزراء. هاهي الديموقراطية وما العيب في ذلك. وكان ذلك على يد وعلى عهد الصحابة فقط بعد رسول الله وما اجمع المسلمون من بعد على من يقوم بإدارة شؤوونهم وتسييرها إلى يومنا هذا.

  • رقم مغربي.
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:25

    حبدا لو تملكت هده الباحثة المسماة هالة الوردي الشجاعة والجراة للحديث عن السامية بدل الحديث عن الاسلام الدي اصبح مادة دسمة لكل من يريد ويلهث وراء الشهرة ويكسب تاييد الغرب ويكيلون عليه كل انواع المديح ويعتبرونه منفتحا وما الى دلك من الاوصاف التي لا تسمن ولا تغني من جوع.

  • بوبكر المريد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:26

    ( .. أحسست بنفسي لا أزال" شابّة " نوعا ما، وقلت إنه عليّ أن أعود إلى النّصوص العربية،)

  • Hassssssssan
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:28

    تحية حارة للاستاذة الكبيرة هالة الوردي شخصية متوازنة تؤمن بالمنطق والواقع وتعرض عن الخلافات والشعارات الفضفاضة.

  • محمد حازم
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:33

    الرسول توفي و كلمة في فمه امتي امتي عليه افضل الصلاة والسلام .
    توفي و هو يخير # بل الرفيق الأعلى #
    توفي و هو الوحيد الذي يذكر 5 مرات في اليوم علي الصعيد العالمي
    توفي وله سورة في القرآن باسمه سورة محمد
    توفي والملايين تدخل الإسلام في جميع أنحاء العالم
    ……………..
    أشهد أن لا إله إلا الله و أشهد ان محمدا رسول الله

  • مواطن
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 15:46

    و لتسمح لي هسبرس أن أجيب هذه المرة العلمانيين المتطرفين الذين يعانون من فوبيا الإسلام . لم يقنعهم أننا شعب مسلم نطبق التدين بكل حرية . من شاء فليومن و من شاء فليكفر . لدينا مساجد جوار الحانات . هناك من يصلي و هناك من لا يصلي و يشرب . الحرية التامة . ما ذا تريدون أيها العلمانيون أكثر من هذا لماذا تعادون الإسلام ؟ هل أنتم مأجورون ؟ أين المشكل ؟ كنت سأفرح لو أن السيدة التونسية صنعت نظام تشغيل أو لغة برمجة أو اكتشفت شيئا يحسب للعرب ، لكنها اختارت السهل و اختارت نبش القبور و فرحت بكونها عالمة . المغاربة مسلمون و الإسلام يجري في عروقهم و لا داعي للمحاولة . ومن حق أي إنسان أن يتشبث لمعتقداته و ليس مفروضا عليه شرحها و تبريرها .

  • نبيل
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 16:18

    قالوا عن النبي ﷺ :
    ساحر
    مجنون
    شاعر
    كذاب
    أبتر…
    والنتيجة: "ورفعنا لك ذكرك"!

    الخافض والرافع هو الله وليس الناس.

  • مواطنة
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 16:20

    ورثنا الدين كثراث ضمن نظرة أحادية لا تقبل النقاش و ثقنا في طبقة بنت أمجادها السياسية و ثروتها عليه ..و السبب أننا أمة لا تقرأ ألغي عقلها حتى تحولت الى شعوب و قبائل متناحرة لا يجمعها غير الجهل و التعصب ..هذا حال الوطن العربي ..

  • ابن سينا
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 17:58

    شخصيا, رغم أني لا أؤمن بالأديان, إلا أني لا أرى بأن هذه المواضيع (هل النبي موجود؟ هل كان في مكة…الخ), هي مواضيع مهمة.

    ما يهمني شخصيا هو أن مضمون النصوص الدينية, وما اذا كانت توافق المنطق, العقل, العلم والأخلاق .. أم أنها تخالفها.

    وما وجدته شخصيا هو أن الدين في اغلبه يخالف المنطق والعلم والعقل والاخلاق, رغم أن فيه بعض الايجابيات.

    أما هل الشخصيات الدينية حقيقة ام خرافة, فهذا لايهمني في شيء, ولا تعنيني تلك الشخصيات وحياتها الشخصية من قريب أو بعيد.

  • CHAHID
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 18:01

    إلى القعقاع المثل الذي إستدلت به لم تفهمه جيدا ماذا أردت أن يقول له و في تلك الحقبة أن الأرض كروية الشكل يا أبله الله قال في محكم كتابه وكل في فلك يسبحون

  • مغربي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 18:28

    تحية للأستاذة هالة الوردي. أتوقع أن تدفع تصريحاتها الجريئة الدواعش والمتطرفين إلى الخروج من حجورهم لمهاجمتها.

  • عبد اللطيف
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 18:36

    ان هده الكاتبة تطعن في الرسول عليه الصلاة و السلام و في الدين الاسلامي عامة انها سيف من سيوف اعداء الاسلام
    لمادا لا تطعن في الديانات السابقة و رسلها من موسى و عيسى عليهم السلام
    ان سبب تخلف الامةالاسلامية هم المسلمون اللدين اتبعوا اهواءهم و مصالحهم الخاصة و نسوا مصلحة الامة
    ان المشكل ليس في الاسلام و انما في المسلمين

  • Fox
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 18:55

    المقال في غاية الاهمية من جانب البحث في التراث وجاء ليكشف عورة تجار الدين الذين يضعون في المسجد الواحد ١٠٠ مءة مكيف و مءة مروحة وفي المستشفى لاتجد ولو دواء احمر.انه المخدر الذى يجني منه تجاره ثروة طاءلة .الدين لله والوطن للجميع لايجب تسويغ النهب باسم الدين والارزاق والمكاتيب.نريد ثروتنا نريد نصيبنا اما ان تتذرع بانها ارزاق فذلك ضرب للقيم الانسانية

  • خليد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 19:11

    تدعي التونسية ومن حولها حسن نيتها في تنوير العقول حسب منطقها الواهي ويقابلها كل معتقد مؤمن بالله ورسوله المصطفى (ص)بما هو أبعد من المنطق وهو أن كل مخلوق له خالق .وفي انفسكم أفلا تبصرون .و أربعة عشر قرنآ لم تتراجع فيها العقيدة الإسلامية إلا بحسب إبرة في البحر وهاذا البحر الذي ترك الله فيه فرعون عبرة للعالمين خفة وزن العلمانية التائهة تركها "تفتح"أي تتخبط بالقلم وبلسان طويل وصل الى حد النطق بأحقر العبارات عن سيد الوجود محمد صلى الله عليه وسلم كما صنعت قريش والمصطفى يبلغ الرسالة الالاهية وقد بلغ ونصح وأدى الأمانة وترك إرثا غاليا لا يدركه الا من فقهه الله في التوحيد ومن هو دون ذالك لا يهم ما يقع وقد سارت القافلة ووصلت وحطت بثبات وهيهات أن ينال منها قلم خبيث أو لسان أخبث منه على الله إسكاته

  • لاديني
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 19:40

    من خلال التعليقات يتضح أن هناك فئة لابأس بها من المداويخ والمخدرين بأفيون الشعوب الذي هو أقوى مخدر عرفته البشرية، وهذا يفسر الحالة المأساوية لهذه الأمة التي ضحكت من جهلها الامم..
    صح من قال الدين أفيون الشعوب.

  • دار غفلون
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 20:09

    من التخصّص في الأدب الفرنسي شدّتِ الباحثةَ التونسيّةَ هالة الوردي نصوصُ التراث الإسلامي، شرح الواضحات من المفضحات.

  • فؤاد
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 20:40

    أربعة عشر قرنآ من رفع ألآذان خمس مرآة في اليوم تؤدى أثناءها الشهادتين وهي باقية ما دامت السماوات والأرض وتخبط أعداء الدين أفقدهم صوابهم فلم يجدوا ما يتفوهون به عن قيم الاسلام ورسالة محمد صلى الله عليه وسلم.فنسأل "الباحثة" البخس فكرها هل تعيبين على محمد(ص) دعوته لتوحيد الخالق الله سبحانه أم تؤاخدي مجمد على محوه لمظاهر الفسق والفساد والفحش والعري أم ضيق عليك بيت محمد ص واهله قدوة كل عفيف نقي تقي ملتزم بما يرضي الله أم ان الارض داقت بك و أمثالك وأنتم تلمسون الهداية تسري في دم وعقول الباحثين الحقيقيين في الغرب فليعلنوا إسلامهم أذاقت عليكم الارض بما رحبت فشككتم في آيات القرآن وحاولتم المس بها يائسين طبعآ ام ان توحيد الأمة.أضر لمشروعكم العنصري لتفريق المجتمع الى هاذا عربي وهاذا أمازيغي وغير ذالك اللهم يا ربي إكفنا شر هؤلاء وألهم القائمين على حفظ عقيدة ولحمة. بلدنا المغرب الحبيب كشف نوايا كل دخيل حتى يوقفوه عند حده ويبعدوه عنا.

  • الى 135 fox
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 20:53

    الى 135 fox:
    الذي يضع المكيفات في المساجد هم المواطنون، و ملتزمات المستشفيات من واجب الدولة توفيره بميزانية الدولة التي مصدرها الضراءب أي الشعب
    لمن للأسف الدول العربية التي تحكمها الانضمة العلمانية لا تهتم بالمستشفيات و التعليم بل تسرق الميزانيات و ترسلها الى ابناك فرنسا لدعم اقتصادها المنهك الذي يعتمد الان على نهب الخيرات في المستعمرات و السياحة بعد سرقة التحف العربية و وضعها في متاحفهم
    الحل هو تعلم الإنجليزية و مقاطعة لغة الخشب الموليرية التي لا تصلح الا لأفلام البورنو
    تحيى الشعوب و يسقط العملاء

  • عادل بن علي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 21:09

    شكرا لك على هدا المقال . استمتعت بقراءته كله و تخيلت كل ما قلتيه و صرحت به . لا اعلم ان كان صحيحا ام لا لانني لست مختصا في الميدان و لكن صراحة اقدر فيك بحثك و اصرارك عليها . فإن اخطأت فلك اجر و ان اصبت فلك اجران . شكرا سيدتي

  • الغراب الابيض
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 21:48

    أنه مجرد طعم لاصطياد الجرذان….

  • ali
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 21:49

    أثلجت صدري ردودكم على هذه المرأة التي لا إيمان و لاعلم لها. كل همها الشهرة وإرضاء أسيادها من الملاحدة والقوميين والعلمانيين أذناب الامبربالية التي تحاول جر الأمة وإغراقها في أغوار الضلال والحيرة و الجاهلية الأولى. شكرا لكم ياقراء هسبريس. الخير سيبقى في هذه الأمة إلى قيام الساعة.

  • الصحراوي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 21:54

    كل من سولت له نفسه انه متقف وباحت وووو يطعن في الدين الاسلامي اتحداكم ان تشككوا في المحرقة او انكم خائفون من السجن والغضبة اليهودية.
    كيف لمسؤولين سمحوا لمتل هده للحضور في مهرجان الا يعلموا اننا دولة مسلمة وملكنا امير المؤمنين لا نقبل بالطعن في الاسلام والتشكيك في الرسول ووو.من اراد الشهرة فليبحت عنها في امور اخرى اختراع او اي شيء لا ضرب في الاديان.
    رغم محاولاتهم هم ومؤيدوهم فان الله حافظ للدين مادا فعلنا نحن للحفاظ عليه.
    إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ (10) وَمَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (11) كَذَٰلِكَ نَسْلُكُهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَ (12) لَا يُؤْمِنُونَ بِهِ ۖ وَقَدْ خَلَتْ سُنَّةُ الْأَوَّلِينَ (13) وَلَوْ فَتَحْنَا عَلَيْهِم بَابًا مِّنَ السَّمَاءِ فَظَلُّوا فِيهِ يَعْرُجُونَ (14) لَقَالُوا إِنَّمَا سُكِّرَتْ أَبْصَارُنَا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ مَّسْحُورُونَ (15)

  • الريسوني
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 22:36

    لايملك المرء الا ان يتفاجأ من المستوى المتدني لغالبية التعليقات. فالسب والتهجم على شخص هذه السيدة هو الغالب،،،فلا نقاش ولا بذل اي مجهود للقراءة والعودة لكتب التراث لمواجهة افكارها وتحليلاتها بافكار وتحليلات مختلفة،،
    في عصرنا الحالي ومع انفجار المعلومات بشكل مذهل سنرى العشرات بل اكثر من ذلك بكثير من المتهجمين والمعارضين الناقدين للتراث والتاريخ بل الدين ونفسه،،،،هل سنجابههم بالسب واللعنات والتكفير ودعوتهم الى التوبة والغفران!! لا ياسادة لا مواجهة الفكر الا بفكر اخر …ردو عليها بسلاحها ،،،ما سردته في كتابها موجود بشكل او باخر في كتب التراث…لا حل لنا اما اعادة التمحيص في كتب التراث و قراءته قراءة عصرية بمناهج عصرنا او سنرى كل يوم -مفكرين-جدد يجدون مادة خصبة لضرب اسس هذا الدين العظيم،،،

  • نورالدين
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 22:49

    روى البخاري في صحيحه ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال لاصحابه (لو تعلمون ما اعلم لضحكتم قليلا ولبكيتم كثيرا ) هذا الحديت يظهر حجم الألم الذي تحمله عليه السلام. عندما تحدثت الكاتبة عن كون الرسول عاش أيامه الأخيرة كئيبا فهذا عادي نظرا لما أطلعه عليه الله من أمور الغيب.
    وحسب رأيي المتواضع ليس هنالك نبي أو رسول لم يعش هذه الحالة النفسية ففي الأخير هم بشر اصطفاهم الله عز وجل ليبلغوا رسالاته بكل ما لهذه الرسالة من حمولة.

  • Charles DARWIN
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 22:57

    الدين أفيون الشعوب.

    صدق ماركس انه كان أمينا.

  • مغربي
    الثلاثاء 6 غشت 2019 - 23:28

    تزويق التاريخ يفضحه اغتيال الخلفاء , الشجاعة او النية الحسنة تفرض علينا تناوله بموضوعية والعقل وليس بالعاطفة , والله اعلم

  • زينب
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 03:30

    باسم الله الرحمان الرحيم: ان الله و ملائكته يصلون على النبي ياايها اللذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما…صدق الله العظيم.؟ اللهم صلي وسلم على سيدنا محمد في الاولين وفي الاخرين وفي الملا الاعلى الى يوم الدين وعلى اله واصحابه اجمعين و التابعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين وعلى جميع الانبياء و المرسلين …امين يا رب العالمين…… الله متم نوره ولو كره الكافرون…. (ص الله العظيم )…كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام….(ص الله العظيم )
    Proverbe français : rira bien qui rira le dernier

  • Setati
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 03:56

    تقولين ان الاسلام انتشر بالسيف وتحتجي علينا بأحاديث وردت في كتب تاريخ مزور كما تدعين قمة الغباء.دعك ياأستادة من الماضي فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر وللدين ربا يحميه وكلمينا عن الديمقراطية الم تنتشر بأبشع الجرائم واعتى الأسلحة وبتدخلات سافرة في دول ونهب ثرواتها ناهيك عن الثلوث والأوبئة والأمراض المزمنة واتقال كاهل الشعوب بالديون .رسالتي لكل ملحد او علماني اوبودي فأنت تابع وستبقى كذالك رغما عن أنفك لن تفلت رقبتك من التبعية سواء بالإسلام أوبدونه.

  • موسى
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 05:10

    هؤلاء العلمانيون انهزموا لأنهم لم يفلحوا في إرضاء ساداتهم الغربيين وتاهوا وضلوا وأضلوا

  • محمد
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 06:30

    معروف لمن يطبلون ويزمرون
    هل هم بهذا سعداء لا انضر الى وجوههم انهم في قمة البوس والحيرة اما رسول الله فهو على خلق عظيم

  • خليل
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 06:36

    الحمد لله انه أكرمني وعشت حتى عايشت خالدة.ربما عايشت سيدنا آدم و أمنا حواء.وعايشت جميع الأنبياء والرسل، حتى الذين لم يذكروا في القرآن الكريم. إنها تعرفهم جيدا،وتعرف حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عز المعرفة فإنها صديقة امرأة أبي لهب حمالة الحطب،وقد رأت حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم مهموم قبل وفاته.لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

  • غسان
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 06:40

    يقول تعالى في كتابه العزيز: وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا ۗ وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ. ويقول أيضا:
    وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أُولَٰئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍ
    وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ ۗ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ.
    مَّنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ۗ وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ.
    ولك أن تتأملي قوله تعالى لتتأكدي أن محمدا خير بين أن يبقى حيا أو يتوفاه ملك الموت. فاختار الرفيق الأعلى.ومات وهو يرددها على لسانه..بل الرفيق الأعلى بل الرفيق الأعلى.

  • بوعزة بن قدور
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 07:15

    لو مات محبطا كما وهمت لما مدحه الاعداء قبل الاصحاب ولا ما وصلنا الى سنة 1440 من النجاحات .

  • متتبع
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 07:56

    لا ننسى ان القمني المصري الذي هو من فصيلتها واثار نفس الجدل كان قد استدعي من نفس الفصيل العرقي ليعلم المغاربة ذووا الاصول الامازيغية والنيات الحسنة ما يراد بهم في غفلة منهم

  • عبد الله
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 09:31

    إلى أولئك الذين يتحدثون عن ماركس وأن الدين أفيون الشعوب: نظريات ماركس ومن شابهه اندثرت في أقل من قرن ودام الإسلام الحقيقي خالدا لا تؤثر فيه الهجمات. أنتم تتحدثون عن العلمانية وأنتم أجهل من الإسلاميين المتزمتين.

  • َ AMNAY
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 10:22

    A true face of Islam. Thanks for reminding us of the true nature of Islam

  • َ AMNAY
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 12:28

    إلى الأخ عبد الله 157

    إن تمعنت قليلا في قولة الشيخ يوسف القرضاوي : " لولا حد الردة لأنقرض الاسلام "
    هذا الكلام صرح به الشيخ على قناة الجزيرة على الهواء مباشرة ،الكلام مسجل بالصوت والصورة
    أظن أنك استوعبت سر ديمومة الاسلام وبقائه،

  • كمال //
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 15:22

    تونس بلد صغير و صغير جدا و تعرض للاستعمار التركي طيلة 500 سنة فرنسا هي من صنعت دولة تونس بعد ان طردت الاتراك اما ما حدث في حقبة ما قبل الاسلام اي في فترة دولة قرطاج فلا علاقة له بتونس الحالية لانه لا يُوجد اي ترابط مُستمر ومُتواصل في الزمان و حتى في المكان بين دولة قرطاج و تونس الحالية .
    الدولة الوحيدة في شمال افريقيا التي كانت منذ القديم و استمرت تحكم نفسها بنفسها هي المملكة المغربية التي لم تخضع للاستعمار التركي وعلى كل حال تاريخ منطقة شمال افريقيا محفوظ وموثق جيدا عند الاسبان و البرتغال و الاتراك و الغرب بصفة عامة لهذا لا احد يستطيع يعبث به.

  • Hachmi
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 17:06

    محمد ابن عبد الله نسبه شريف وهو عروس يوم القيامة
    اقام الدين ووحد الامة وتكالبت عليه انامل الكافرين لقتله او ردعه
    هو منصور من عند الله وبه ختمت الرسالة
    فكيف يموت محبطا ورسالته خالدة
    اللهم صل على محمد عبدك الفقير الغني

  • عبيد
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 18:31

    أم على قلوب أقفالها .هاكذا يعبر الحق سبحانه "الله"عن حالة التيه والتلف والهلوسة والتخبط الداخلي تلك العلل والعياد بالله التي تنهش عقول من عميت أبصارهم وتنكروا لخلق الله وهم بينهم يرون الحقيقة كنور الشمس فيخفونها و يحاولون إطفاء نور الله والله متم نوره ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين. هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله .ذالك من إرادة الله ولن تستطيع. تونسية او مغربي او مصري تغيير امر الله مهما "اجتهدوا وحاضروا.

  • مراد
    الأربعاء 7 غشت 2019 - 22:18

    لولا أن الإحباط والتذمر والخجل أصاب التونسية ومن تجر وراءها من متخبطين في اوحال الشك دون الخروج بما يطمئنهم سبيلهم المظلم لما إختاروا. هاذه الأيام المباركة من العشر. من دي الحجة ليصبوا إملاآتهم الفارغة من اي محتوى صحيح او مفيد ولو يتشجعوا شيئا ويفهمونا ما موقفهم ممن مر أمامهم من مفكرين مقتدرين وباحثين مرموقين وعلماء في الفضاء وفي علوم الكون شرح الله صدرهم للإسلام بعدما تيقنوا من حقيقة الكون وخالقه ومدبر. كل شيء فيه ومرسل الأنبياء والرسل لهداية الخلق وكيف ان محمدآ صلى الله عليه وسلم أرسل رحمة للعالمين فإعتذر هؤلاء الرجال للإسلام والمسلمين وهم بالجامعات والمنابر. الأوروبية والأمريكية ينشرون قيم الدين القويم لكن يبدو ان ذالكم المشككين الذين يستفزون ويمسون بمشاعر المسلمين يلجؤون حيث يستتمرون قوانين حرية الرأي في الدول النامية وفي العالم الثلث حيث العقول طرية لتقبل خزعبلاتهم وأكاذيبهم .

  • marocaine
    الخميس 8 غشت 2019 - 09:17

    ٪ من التعليقات التي نرى أننا لا نزال في العصر الحجري ، تم إنشاء المنتدى لتبادل وجهات نظر كل منهم دون إهانة ، ولكن ثقافتنا منخفضة للغاية ، مما يجعلنا نعتقد أننا لسنا مستعدين للرجوع إلى الماضي في المستقبل ، أعتقد أن المرأة قد عبرت عن تفكيرها مثل الكثير من المتعلمين ، دون أن تبقى في الغموض الذي تفرضه الأيديولوجيات ، لإبقاء الناس في الجهل مع احترامي لكل وجهة نظر

  • عبدالقادر
    الخميس 8 غشت 2019 - 13:17

    اوله ضعيف و آخره ضعيف.
    المستقبل للمتنورين .

  • abdo
    الجمعة 18 أكتوبر 2019 - 15:53

    أنت هي المحبطة ،لأنك لا تعرفي قيمة دينك و قيمة نبيك محمد (ص).

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 1

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 2

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات

صوت وصورة
حملة ضد العربات المجرورة
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 11:41 20

حملة ضد العربات المجرورة

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 9

جدل فيديو “المواعدة العمياء”