عصيد: مشكلة حميش مع الأمازيغية تنغمس في "المواقف الشخصية"

عصيد: مشكلة حميش مع الأمازيغية تنغمس في "المواقف الشخصية"
الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 06:00

قال أحمد عصيد، باحث في الثقافة الأمازيغية فاعل حقوقي، إن مشكلة وزير الثقافة السابق بنسالم حميش، مع الأمازيغية، لا تتعدى في الحقيقة حيز المشكل الشخصي، فهو يرى أن التنوع اللغوي والثقافي يُشكل تهديدا حقيقيا لوحدة البلاد وانسجامها، وأنه “مؤامرة” آتية من الخارج لإضعافنا ولخلق ما سماه الأستاذ “البعثرة والتفكيك”.

وأضاف عصيد، في “رد لطيف” كما أسماه، توصلت به جريدة هسبريس الإلكترونية، أنه بعد 63 سنة من سياسة التعريب، يطالب الرجل الأمازيغ بالتحدث إلى أنفسهم فقط، بينما المهمة أيضا أن نخاطب أمثال السيد حميش بلغتهم رحمة بهم، وهم الذين لا يفقهون شيئا في اللغة الأصلية الأولى الأكثر عراقة بشمال إفريقيا.

إليكم المقالة:

“من شأن الاكتشافات الجديدة أن تنقض دائما النظريات السابقة حتما، والتي انتهى إليها الباحثون بطبيعة أبحاثهم” – شارل أندري جوليان.

لست أدري وأنا أقرأ مقالة السيد بنسالم حميش حول “جذور القرابة بين العربية والأمازيغية“، لماذا تذكرتُ “غزوته” الغريبة وغير المبرّرة، ضدّ الراحل محمد أركون، الذي قام بجلده في قبره ذات يوم، في نزوة أثارت استغراب المشتغلين بالفلسفة آنذاك، وما لم نفهمه وقتئذ هو أن السيد حميش يقع بين الفينة والأخرى ضحية انفعالات ظرفية، سرعان ما يُحوّلها إلى مواقف تبعده عن جادة الصواب، وتحجُب عنه رؤية موطئ قدميه.

وجدَنا الأستاذ مهمومين منشغلين بمصير بلدنا في عزّ أزماته الخانقة، التي فاقمها وباءٌ لا يبدو أنه قد أنسى الرجلَ أحقاده القديمة. فلنبدأ من البداية، وربّ ضارة نافعة.

أسباب النزول:

أولا أستسمح القراء في أن أخبرهم بأن هذا النقاش مع أستاذنا العزيز سّي حميش نقاش متقادم مكرور، جرى بيننا لأكثر من مرة على صفحات الجرائد وفي وسائل الإعلام والندوات الفكرية قبل سنوات طويلة، ولم أعُد متحمسا للخوض فيه لولا إلحاح الناس، وسبب ذلك أن أستاذنا ما زال يعتمد نفس أسلوب التفكير بل ونفس العبارات التي استعملت قبل عشرين سنة من هذا التاريخ .

إنه نقاش سبعيني ثمانيني بامتياز، امتدت أصداؤه إلى عتبات الألفية الثالثة 2000 – 2003، وإذا كان السيد حميش يُصرّ على الاستمرار فيه ونحن في سنة 2020، فبسبب عدم رغبته في استيعاب التحولات التي عرفها هذا الموضوع منذ بدء مسلسل مأسسة الأمازيغية وتهيئتها، حيث يفضل مثل الدعاة السلفيين تماما، التغاضي عن التحولات المحيطة بنا، أو لنقل إنه يجسّد المثل المغربي الدارج: “الراجل هو اللي يبقى في كلمتو”، والذي يقابله عند العامة “الراس للي ما يدور كدية”، لكن في جميع الأحوال، يبدو أنه من البديهي أن من لم ينخرط في تحولات عصره لن يستطيع المشاركة في بناء المستقبل.

في جريدة الأحداث المغربية وبتاريخ 28 فبراير 2003، كنتُ قد وجهت رسالة ثانية مفتوحة إلى الأستاذ حميش، الذي نشر مقالا يحتجّ فيه على استعمال كلمة أمازيغ عوض “بربر” و”برابرة” التي اعتبرها التسمية “الأصحّ”، والتي على الأمازيغ أن يتقبلوها في رأيه ما دامت هناك شعوب كثيرة تتقبل أسماء قدحية سُميت بها (كذا!)، ولأن كلمة “بربر” أطلقت على الأمازيغ من طرف الأجانب، فواضح أنّ الأستاذ اختار أن يقف في صفّ الأجنبي في مقابل سكان بلده، وهذا اختياره الذي يجب أن نحترمه، لأن كل واحد يختار الموقع الذي يشعر فيه بالطمأنينة والسعادة.

وحتى نضع الأمور في سياقها التاريخي علينا التذكير بأن موقف الأستاذ المذكور من التسمية كان تعقيبا منه على قرار الدولة، التي أعلنت رسميا آنذاك “المصالحة الوطنية” بعد انتقال العرش، والتي من بين عناصرها المصالحة الثقافية والهوياتية، فكان “خطاب أجدير”، وكان أن استعمل الملك محمد السادس لأول مرة من موقع رئاسة الدولة، كلمة “أمازيغية”. فمع تغيير السياسة جاء تغيير التسمية، ففي عهد الملك الراحل الحسن الثاني كانت سياسة الإقصاء منسجمة تماما مع معجم الوصاية الأجنبية (البربر ـ اللهجات)، وعندما صارت السياسة وطنية منطلقها الذات، تغير المعجم، ويظهر هذا خطورة التسمية التي ليست أبدا مجرد إلصاق كلمات بأشياء، بل هي تعبير عن تصور ورؤية وحكم على الشيء الذي نسميه وعلى قيمته.

جاء في مطلع رسالتي الثانية المذكورة إلى الأستاذ حميش ما يلي:

“لم أكن أقصد برسالتي التي وجهتها إليكم عبر جريدة “الأحداث المغربية” الإساءة لشخصكم، لا بوصفكم مثقفا ومبدعا، ولا باعتباركم مناضلا حزبيا، إذ بيني وبينكم خصومة فكرية لا شخصية، وإنما كنت أنوي توجيه النقد لأفكاركم التي اقترحتموها في موضوع الأمازيغية، والتي بدت لي خارج السياق الحالي الذي يجتازه المغرب، كما أنها تمسّ في الصميم بهوية المغاربة وكرامتهم، وكان قصدي أيضا من وراء ذلك لفتُ انتباهكم، وأنظار بعض أعضاء النخبة المغربية الذين يشاطرونكم نفس وجهات النظر، إلى أن ما عبّرتم عنه لا يحمل أية قيمة مضافة بالنسبة لما يتأسس في مغرب يتجه بإرادة وإصرار نحو حلّ مشاكله وتدبير أزماته المتفاقمة، بروية وحكمة، بعيدا عن مزالق الفتنة ومطباتها”. وما أشبه اليوم بالأمس.

غير أنني وأنا أعود إلى هذا النوع من النقاش، سأتجنب كليا اللمز في شخص أستاذنا أو الإساءة إليه بغليظ الكلام كما فعل، لأنني ـ علاوة على أن ذلك ليس هدفا نبيلا ـ ليس لي أية حسابات شخصية مع السيد حميش ولا أكنّ له أية ضغينة.

من آيات التقادم استمرار الأستاذ في الحديث عن “أصول السكان” و”أعراقهم”، وعن حرف كتابة الأمازيغية، ولجوؤه إلى بعض مؤلفات القوميين المتشدّدين التي هي بمثابة تراث ميّت في معظمه، وحديثه عن الأمازيغية كما لو أنها ما زالت خارج أي اعتراف رسمي أو مسلسل مؤسساتي، بينما هي اليوم قضية دستورية لم يعد جائزا نسبتها إلى شخص أو حركة أو اعتبارها ذريعة لتصفية حسابات من أي نوع، لأنها قضية لا تنفصل عن قضايا الانتقال نحو الديمقراطية، وليست بذات صلة بمشاعر شخص أو حالاته النفسية.

إن الموضوعية والنزاهة الفكرية تقتضيان النظر في كل ما يجري من تمظهرات الفعل السياسي والثقافي التي يُعبر عنها النقاش العمومي في بلدنا، وأعتقد أنه ليس من المصداقية في شيء أن يتحدث المرء عن قضايا آنية من خلال الهروب إلى أمور لم يعُد لها وجود اليوم، حيث طواها الزمن بسبب زوال أسبابها أو سياقاتها.

ولعل واجب الأستاذ الذي كان في يوم ما أستاذ فلسفة بالجامعة ـ عوض أن يتهجم على الأشخاص وينعتهم بنعوت مشينة ـ أن يطرح السؤال عن الأسباب التي جعلت مثلا استمرار بعض النقاشات لدى المواطنين مع قدر من العنف اللفظي (الذي وقع فيه الأستاذ نفسه) يطغى على الفكر بعد تعديل الدستور سنة 2011، مما حال دون أن يتجه النقاش وجهة علمية بهدف تدقيق أساليب أجرأة وتنفيذ مكتسبات ذلك الدستور، وألقى به عكس ذلك نحو مزيد من التصعيد. وأحيل السيد حميش على مقالي التحليلي المعنون بـ”الأسباب الخمسة لعودة الصراع حول الهوية بعد أن حسم فيها الدستور” المنشور في الصحف والمواقع الإلكترونية المغربية، فلعله وجد فيه ما يشفي الغليل في هذا الباب، كما سيجد فيه كل العوامل التي ساهمت في تزايد التوترات والسجالات بين الأطراف المختلفة، والتي أبرزها استمرار عقليات ما قبل دستور 2011، وعدم وفاء الدولة بالتزاماتها الدستورية في مختلف القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبيئية.

ما هي مشكلة السيد حميش تحديدا مع الأمازيغ والأمازيغية؟ إنها في الحقيقة لا تتعدى حيز المشكل الشخصي، فهو يرى أن التنوع اللغوي والثقافي يُشكل تهديدا حقيقيا لوحدة البلاد وانسجامها، وأنه “مؤامرة” آتية من الخارج لإضعافنا ولخلق ما سماه الأستاذ “البعثرة والتفكيك”، وهذه الفورة من المشاعر مصدرُها وطنية الأستاذ وغيرته على وحدتنا، وهي نفس الغيرة التي وُجدت من قبل لدى الوطنيين الأوائل الذين تماهوا مع نموذج الدولة الوطنية المتمركز، ووجدوا ضالتهم في اليعقوبية الفرنسية التي تعتبر التنوع إضعافا لقوة الدولة، فجعلوا العربية لغة وحيدة للدولة، والعروبة هوية خالصة ماحقة، والإسلام دينا وحيدا والمالكية مذهبا أوحدا والأشعرية اختيارا كلاميا فريدا والجُنيد نبعا يتيما للتصوف والعرفان الصوفي، وقد قرروا ذلك في بلد يطبعه التنوع الشديد منذ آلاف السنين.

ولعل هذا النهج كان له ما يُبرره في العقود الأولى التي تلت استقلال البلاد بسبب حاجة الدولة إلى اكتساب القوة الضرورية لكي تستطيع لمّ شتات الجهات والقبائل والأصول والألوان واللغات، لكنه نزوع سرعان ما اقترن برغبة أكيدة في ترسيخ الاستبداد، فصار آلية من آليات تجميد النسق السياسي وإغلاقه. لكن الدولة المغربية شعورا منها بإكراهات الزمن والتاريخ والجوار الإقليمي والدولي، والضغط الداخلي من القوى المدنية والسياسية، وبمسؤوليتها الجسيمة في تدبير تنوعها الخلاق تدبيرا عقلانيا متوازنا، كانت ملزمة بالتطوير التدريجي لنموذجها بالانتقال السلس من الأحادية الاختزالية إلى إقرار التعددية والتنوع دستوريا سواء في اللغة أو الهوية، ما أدى إلى حدوث نوع من الانسداد النفسي والذهني، Blocage psychologiqueلدى العديد من المثقفين حيث ظلوا عند فكرتهم القديمة في الوقت الذي تطورت فيه الأحداث في اتجاه آخر، فصار بعضهم أشبه بـ”أهل الكهف”، الذين استفاقوا بعد مئات السنين ليجدوا عالما آخر لا يعرفون كيف يواجهونه، ويجدوا بحوزتهم عملة متقادمة لم تعُد تصلح لشيء.

إن الفكرة التي ظلّ السيد حميش محتفظا بها حتى الآن والتي تعوقه عن التفكير الموضوعي هي فكرة الدولة الوطنية المركزية في نموذجها التقليدي، الذي أنجب لنا في فترة ما مثقفين لا يفكرون إلا في إطار وعي تنميطي ينشدُ التجانس المطلق، لكنه لم يعُد يكفي لتفسير التحولات المتلاحقة.

وعلى ذكر هذه الفكرة، أودّ أن أشدّد على مبدأ جوهري يُشكل عاصما للذهن من الجمود والتكلس، وهو المبدأ القائل: “إن كل فكرة لم تعُد تكفي لتفسير ما يجري في الواقع هي فكرة ميتة أو منهكة، ينبغي تجاوزها وابتكار فكر جديد بمفاهيم جديدة”، نقول هذا للفقهاء والمحافظين، كما نقوله لبعض مثقفينا الذين ينتمون عمليا من خلال مواقفهم إلى التيار المحافظ.

بعد 63 سنة من التعريب الإيديولوجي، أمية في الأمازيغية:

على ضوء ما ذكرناه أعلاه، طلب مني الأستاذ حميش في ما يشبه التحدي أن أقوم بـ”تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية” بشكل شخصي، رغم أنه من المضحك أن يتحدّى المرء غيره في مجال اختصاصه، إذ أن مهنتي اليومية في مؤسسة أكاديمية هي جمع وتدوين التراث الأدبي الشفوي وقراءة وتصحيح النصوص المكتوبة بالأمازيغية وبحرف تفينياغ العريق وإعدادها للنشر، في صيغة أنطولوجيات للأدب تدعم تدريس اللغة، وكذا تشجيع الأدباء الشباب على نشر إبداعاتهم بوصفهم يمثلون مستقبل اللغة الأمازيغية، فالسيد حميش ما زال لا يعرف ربما بأن الأمازيغية قد انتقلت من الهامش المنسي إلى لغة الدولة والمدرسة، وأنها قد صارت لها قواعد إملاء وصرف ونحو وتركيب مُمعيرة ومعاجم متخصصة، وبسبب الانفعال والتوتر النفسي ربما ـ الذي انعكس على أسلوبه في التعبير ـ

لم ينتبه السيد حميش كعادته إلى أنه يضع شخصه في موقع لا يُحسد عليه، فهو يطالب غيره بالكتابة بلغة وحرف لا يفهمهما، رغم أنهما يتعلقان بلغة رسمية، أي لغة الدولة والمؤسسات، في الوقت الذي يهدف فيه النقاش العمومي إلى التفاهم والتبادل، ما يعني أننا في حالة ما إذا وجهنا للسيد حميش نصا بالأمازيغية سيضطر إلى البحث عمن يقرأه له ويشرحه، تماما كما يفعل جميع الأميين في بلدنا، ذلك أن من بين تعريفات الأمية كما يعلم الجميع، أنها عدم القدرة على القراءة والكتابة باللغة الرسمية، أي لغة المؤسسات المعتمدة في المدرسة، وهذا يُعلمنا أنه لا جدوى من مخاطبة شخص ما بلغة لا يعرفها، ويجعل بعض نخبنا تدرك المعاناة التي عاشتها الفئات الشعبية في البوادي والحواضر مع من يخاطبهم أو يكاتبهم بلغة لا يعرفونها.

ومن المعلوم أنه عندما يتم إقرار لغة ما دستوريا، سيكون متعذرا التفاهم بها مباشرة بدون تعميم تدريسها وإكسابها للأجيال المتعاقبة، واعتمادها في وسائل الإعلام وتحسيس المجتمع بأهميتها، وهذا ما تم بالنسبة للعربية منذ الاستقلال، ولكنه لم يكن من حظ الأمازيغية حتى الآن للأسف، لأسباب منها استمرار عقليات لا تعترف بالدستور ولا بالمكتوب أصلا.

لقد كتب السيد حميش في مقالته الهجائية معبرا عن استغرابه من استعمالي للغة العربية وعدم كتابتي بالأمازيغة، والحقيقة أن العجب العُجاب هو استغرابه من أمر بديهي تماما، فالعربية أولا لغتي كما هي الأمازيغية لغتي الأصلية، وقد كتبتُ الشعر بهما معا منذ سنّ الرابعة عشرة، ونظمت الشعر العربي على بحور الخليل التقليدية جميعها، وكنت أجدُ في ذلك يُسرا عجيبا، كما كتبتُ قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر، وفي ما بين 1979 و1992 نشرتُ 32 نصا شعريا بالعربية في الملاحق الثقافية للصحف المغربية وحتى في مجلات شرقية كـ”الثقافة” العراقية و”المعرفة” السورية، أما في الأمازيغية فقد حاورت 168 شاعرا في فنّ “أنعيبار” العريق والصعب على مدى 41 سنة، هذا غير القصائد التي لا تعدّ ولا تحصى. فكتابة الشعر بلغة ما هي غاية العشق لهذه اللغة، ولا يُشوش على ذلك العشق إلا الإيديولوجيات الإقصائية التي ترمي إلى اختزال وجودنا في بُعد يتيم.

هذا العشق للغتين الرسميتين لا يعني أبدا أن نتخذ بشأنهما مواقف خرافية أو غير متوازنة، فإذا سُئلت شخصيا عن تدريس العلوم بهما مثلا فسيكون جوابي بالرفض، ليس لقصور فيهما، بل لأننا لم نقم بما يلزم لإعدادهما لتلك المهمة الجسيمة.

هذا من جهة، أما من جهة ثانية، فبعد 63 سنة من سياسة التعريب، يطالبنا الرجل بأن نحادث أنفسنا فقط، بينما مهمتنا أيضا أن نخاطب أمثال السيد حميش بلغتهم رحمة بهم، وهم الذين لا يفقهون شيئا في اللغة الأصلية الأولى الأكثر عراقة بشمال إفريقيا، إننا نخاطبهم بلغتهم تماما كما خاطب القرآن “قريشا” بلغتهم ليكون ذلك حُجة عليهم، حتى لا يقولوا “لولا فُصلت آياته أأعجمي وعربي؟”، فحتى لا يقول السيد حميش ومن على شاكلته إننا لا نفهم ما تريدون وما تقصدون، ويبقوا على “كفرهم” وعنادهم، عمدنا إلى استعمال لغتهم حتى نتفاهم، خاصة وأن الدولة المغربية حَرمتهم من حقهم في تعلم اللغة الأمازيغية التي أقصتها من التعليم منذ الاستقلال.

يتعلق الأمر هنا بالنقاش بين النخب، ذلك أننا نستعمل الدارجة المغربية كما نستعمل الأمازيغية في غفلة من السيد حميش لمخاطبة الفئات العريضة التي لا يعرف الأستاذ حتى كيف يتوجه إليها بالخطاب. وبالواضح : إننا نستعمل الأمازيغية يوميا كتابيا وشفاهيا مع الذين يفهمونها، ونتوجه إلى غيرهم من ضحايا التعريب الإيديولوجي باللغات الأخرى التي عملت الدولة على نشرها طوال عقود الاستقلال، وهدفنا المساهمة في إنجاح الانتقال نحو الديمقراطية في بلدنا، (والتي تعني المساواة قبل كل شيء، وتدبير التعددية والاختلاف بشكل سلمي)، حتى لا يشعر أحد بالإقصاء في وطنه، هذا الانتقال الذي يظل مستحيلا دون إكساب الناس الوعي الديمقراطي المطلوب.

على السيد حميش إذن أن يُقر بالامتياز الذي نحظى به إزاءه، فنحن قادرون على الانتقال من مخاطبة سكان العالم القروي إلى الأحياء الشعبية والراقية بالحواضر إلى مدرجات الجامعات والقاعات العمومية إلى النقاش مع النخب الحزبية والفكرية والطبقة السياسية، وخلال ذلك نستطيع الانتقال من الأمازيغية إلى الدارجة، عبر العربية الفصحى ثم الفرنسية، وهي ملكة قد لا يتمتع بها السيد حميش، الذي يعرف ربما أكثر من لغة أجنبية، لكنه لا يعرف اللغة الأعرق على أرض بلده، والتي صارت بقوة الأشياء واتجاه التاريخ لغة رسمية في الدستور. وأن يكون المرء أميا في لغة ما ليس عيبا في حدّ ذاته إذا كانت لديه إرادة التعلم، لأنه في الواقع مجرد ضحية للدولة التي لم تعلمه في الوقت المناسب.

أعتقد إذن أن هذا الأمر مفهوم ولا عجب هنالك.

وحتى نخرج من نقاش قد لا يفيد القراء في شيء، نودّ التذكير بأن استعمال لغة ما وتفعيل طابعها الرسمي، واعتماد أبجدية ما، يتوقف بالدرجة الأولى على تعميم تعليمها في المدارس، كما حدث بالنسبة للغة العربية الكلاسيكية التي لم يكن يعرفها قبل الحماية أكثر من 5 في المائة من المغاربة، وصارت اليوم لغة يعرفها نسبيا كل من نال حظا من التعليم. فإذا كان السيد حميش غيورا على مستقبل الأمازيغية مُصرا على تفعيل طابعها الرسمي، فليس له إلا أن يُساعدنا على جعل الدولة تقر بتعميمها الأفقي والعمودي في التعليم، باعتبارها لغة إلزامية لجميع المغاربة كغيرها من اللغات، وهو ما لم يتحقق حتى الآن رغم أن القانون التنظيمي للغة الأمازيغية قد أشار إليه ونصّ عليه.

ثم حتى نكون أكثر صراحة مع السيد حميش، أليس العجب العُجاب فعلا هو أن يتحدث شخص ما منافحا عن العربية، بينما ألف كتبه بالفرنسية ودرّس أبناءه في البعثة الأجنبية، وتجده في محافل الفرنكوفونية يوزع ابتسامته بسخاء؟

ومن النكات ما كتبه السيد حميش متحدثا عن كاتب هذه السطور “إلى متى وهو يستعمل اللغة العربية في مجمل خرجاته التأليفية والإعلامية معتمدا مقدراته البيانية والبلاغية، مع أنه يداوم على التقريع في اللسنان العربي وذم أهاليه؟”.

والحقيقة أن النقد الشديد الذي ما فتئتُ أوجّهه منذ أربعين سنة لإيديولوجيا التعريب المطلق لا علاقة له باللغة العربية، التي توجد على أرض المغرب منذ قرون طويلة، ولم يسبق للأمازيغ أن اتخذوا منها أي موقف سلبي، بل استعملوها وما زالوا بدون عُقد، كما استعملوا غيرها من اللغات، وإنما عملنا على نقد سياسة فاشستية ما زالت تستوطن أدمغة البعض رغم تقادمها.

ويعلم الجميع كذلك ـ وكتاباتنا شاهدة على ذلك ـ بأن النقد الشديد اللهجة الذي وجهناه لمقترحات قوانين “تعريب الحياة العامة” التي تقدم بها الحزبان المحافظان “الاستقلال” و”العدالة والتنمية”، والتي تهدف إلى “تجريم استعمال أية لغة أخرى غير العربية”، بل والحكم بالغرامة 100 مليون سنتيم والسّجن خمس سنوات على من استعمل لغة أخرى (كذا !!)، إنما هو نقد موضوعي مؤسّس ومبني قبل كل شيء على التزامات الدولة المغربية وعلى الدستور المغربي، ما جعل تلك المقترحات الغريبة غير مقبولة لا عندنا ولا عند غيرنا من الديمقراطيين.

إنّ تحريف النقاش لن يكون له من هدف سوى التعمية والتشويش على مطالبنا الديمقراطية، التي تقول بصريح العبارة: نعم للغة العربية التي هي لغتنا بجانب لغتنا الأمازيغية الأصلية، ولكن لا لإيديولوجيا التعريب المطلق، ولا لأية سياسة تهدف إلى حظر أية لغة أخرى أو محاصرتها أو محوها. فخدمة اللغة العربية ممكنة دون تجريم استعمال غيرها أو محاولة تحجيمها، ونقدنا للقوانين والسياسات العنصرية ليس موقفا سلبيا من اللغة العربية أو أية لغة أخرى.

ولقد قمنا كذلك بنقد من يدافع عن اللغة العربية باستعمال الخرافات والأكاذيب وأنواع التهريج التي لا أساس لها في العلم ولا في الواقع، كمثل القول إن العربية “لغة فضلها الله” أو “لغة أهل الجنة”، و”لغة مقدسة”، وكمثل اعتبارها “لغة آدم منذ بدء الخليقة، واعتبارها “ركنا سادسا من أركان الدين”، وكمثل القول إن جميع الدول العظمى تعمل في السرّ ليل نهار على نقل جميع منتجاتها الحضارية إلى العربية (كذا)، بعد أن اكتشفت بأن جميع اللغات ستنقرض وستبقى العربية وحدها لأنها “ثابتة لا تتغير”، إلى غير ذلك من الأقاويل الباطلة والعبارات الطائشة التي تنشر الجهالة والتجهيل ولا تنفع في علم ولا معرفة صحيحة.

بصدد “المغرب العربي”:

ما فتئ القوميون العرب يشتكون من رفضنا لعبارة “المغرب العربي”، وشكواهم اليوم موقف غريب عن قوانين البلاد ودستورها، خاصة بعد التشطيب على هذه العبارة من القانون الأسمى للبلاد سنة 2011، كما أنه غريب عن الحسّ السليم والمعطيات العلمية الموضوعية، فنحن لا نرفض عبارة “المغرب العربي” لأننا نرفض العربية، بل لأننا نشعر بعدم احترام لوجودنا، كما نشعر بإهانة مواطنتنا ووطنيتنا المغربية، وبعدم اعتبار اللغة والهوية الأكثر عراقة على أرض المغرب، فبينما يُقر الدستور باللغتين الرسميتين، ويُقر بتعدد مكونات الهوية المغربية التي يذكرها بالنص، يعمل القوميون العرب على الاستمرار في اعتماد تسميات وعبارات تختزل تلك الهوية المتعدّدة في مكون واحد وحيد هو “العروبة الخالصة”، وأذكر السيد حميش بهذا الصدد بأن الدكتور سعد الدين العثماني رئيس الحكومة الحالي، الذي لا ينتمي إلى الحركة الأمازيغية، عندما كان وزيرا للخارجية، دعا جميع وزراء المغارب إلى عدم استعمال عبارة “المغرب العربي” لما فيها من اختزال وإقصاء، ولقد كنا واضحين كل الوضوح في رفض هذه التسمية التي ستزول من التداول لا شك قريبا بعد أن زالت من النص، وسيكون ذلك لأسباب أربعة:

ـ لأنها مرتبطة بسياق تاريخي لم يعد موجودا.

ـ لأنها لا تعبّر عن تعدّد مكونات المغرب.

ـ لأن الدستور المغربي استعاض عنها بعبارتي “الاتحاد المغاربي” و”المغرب الكبير”.

ـ لأنها عبارة ما فتئت تثير الاعتراض وتبعث على الصراع والخلاف عوض الوحدة.

التعريب الأكاديمي والتعريب الإيديولوجي:

الشيء نفسه يُقال عن رفضنا لسياسة التعريب، والذي هو موقف لا يتعلق بالتمكين للغة العربية في الإدارة أو التعليم، فكل لغة رسمية لا بدّ لها من ذلك، وإنما نميز تمييزا واضحا بين التعريب اللغوي الأكاديمي، وهو عمل يقوم به اللسانيون يوميا، وبين المفهوم الثاني الذي هو التعريب السياسي ـ الإيديولوجي الذي يُقصد منه تعريب التاريخ والشخصية المغربية وتعريب أسماء الأماكن وتعريب أسماء المواليد ونشر الوعي القومي العربي الإقصائي عبر النظام التربوي ووسائل الإعلام وخطاب السلطة ونخبها، وقد لا نحتاج إلى التذكير بمضامين الكتب المدرسية التي نَشرت على مدى 45 سنة معطيات أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها مغرقة في الإيديولوجيا والعنصرية، ولا علاقة لها بالتاريخ الفعلي لبلادنا، وقد أدت بنا سنة 2004 إلى حدّ أن رفعنا دعوى قضائية ضدّ وزارة التربية الوطنية. وقد دخلت هذه المضامين في طور التصحيح التدريجي في السنوات الأخيرة، وستنمحي كليا بعد زمن وجيز، بسبب طابعها الاختزالي والإقصائي.

بصدد حرف تيفيناغ: حقائق مغيّبة

في مناقشة سي حميش نجدنا مضطرين إلى التمييز بين الآراء الشخصية والأخطاء المعرفية، فالخطأ المعرفي ليس “رأيا” بل هو خطأ يجب تصحيحُه لأنه يمثل تغليطا للرأي العام، ومن ذلك قول الأستاذ إنّ حرف تيفيناغ أقره المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية في 31 يناير 2003، والصحيح أن المعهد المذكور ليس من صلاحياته أن يُقرر أصلا، بل هو مؤسسة استشارية “يُبدي الرأي” للملك، وعندما أبدى رأيه حول حرف كتابة الأمازيغية، لم يوافق الملك محمد السادس على ذلك الرأي مباشرة، بل استدعى الأحزاب السياسية إلى الديوان الملكي عن طريق المستشارين الراحل مزيان بلفقيه ومحمد معتصم، وكانت نتيجة تلك المشاورات أن من بين جميع الأحزاب التي استدعيت لم يكن ثمة من عارض حرف تيفيناغ ما عدا الحزبين المحافظين “الاستقلال” و”العدالة التنمية”، اللذين طالبا بالحرف العربي، وهم أقلية صغيرة في المجتمع السياسي المغربي. ولقد أقرّ الملك محمد السادس مباشرة بعد ذلك حرف تيفيناغ حرفا رسميا لكتابة اللغة الأمازيغية وتدريسها بتاريخ 10 فبراير 2003، كما بعث برقية تهنئة إلى المجلس الإداري للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية الذي كنت عضوا فيه آنذاك، نشرتها الوكالة المغربية للأنباء، وعمّمتها على جميع المنابر الإعلامية. ولعل ما نشرته بعض الصحف الأجنبية كان أكثر دقة عندما قالت إن الدولة المغربية قد أقرت حرف “تيفيناغ” لتدريس اللغة الأمازيغية.

وسيفهم القارئ اللبيب دلالات هذه الوقائع من الناحية السياسية، إذا علم بأن من بين أدوار الملكية المغربية الحفاظ على التوازنات بين الفرقاء المختلفين، عبر نوع من التحكيم الملكي الحاسم، ومن هذا المنطلق فدُعاة العودة إلى فرض الحرف العربي على الأمازيغية هم دعاة فتنة حقيقيون، لأن نتيجة موقفهم هي فقط العودة إلى الصراعات القديمة التي طوينا صفحتها منذ 17 سنة.

وقد تلا هذا الاعتراف الوطني التاريخي بحرف تيفيناغ اعتراف دولي سنة 2004 من المعهد الدولي لمعيرة الأبجديات Iso unicode، كما دخل في أكتوبر 2012 إلى نظام Windows 8المعلوماتي، ثم إلى الـ”فيسبوك” سنة 2014، ثم محرك البحث Googleسنة 2015.

وابتداء من سنة 2012 تم تأليف أول كتاب مدرسي لتعليم اللغة الأمازيغية بليبيا الشقيقة بعد سقوط معمر القذافي، وقد اختار أمازيغ ليبيا حرف “تيفيناغ إركام” لتدريس لغتهم، هكذا انتقل هذا الحرف من الاستعمال الوطني إلى المجال المغاربيّ خاصة بعد أن ظهرت الكثير من الجمعيات الأمازيغية بتونس بعد سقوط نظام بنعلي، وكذا الفرق الموسيقية التي احتفلت بحرف تيفيناغ أيما احتفال.

أما بالنسبة للذين ناضلوا على مدى نصف قرن من أجل مكان للأمازيغية تحت الشمس، فيعلمون قيمة الاعتراف بحرف كان محظورا لدى السلطات يُعاقب مُستعمله بالسجن، ليصبح حرفا وطنيا ثم مغاربيا ثم دوليا. وعلى الذين ما زالوا يقترحون علينا الحرف العربي لكتابة اللغة الأمازيغية أن يعملوا على الخروج من إيديولوجيا الوصاية والأبوة الثقافية التي لم يعد لها من معنى في عصرنا. وإذا كان الدستور يُقر باللغتين الرسميتين، دون أن يجعل إحداهما تحت وصاية الأخرى أو تابعة لها أو مشتقة منها أو خادمة لها، فإن ذلك لا يعني أنهما ليس لهما تاريخ مشترك، تمخضت عنه الدارجة المغربية، التي ترمز لتفاعل وتبادل حضاري عميق بين اللغتين.

وعلى الذين قالوا غير ما مرة بضرورة كتابة اللغة الأمازيغية بالحرف العربي حتى تبقى في إطار المنظومة العربية ـ الإسلامية للثقافة، أن يتفهموا أمرين اثنين:

ـ أن هوية الأمازيغ عبر تاريخهم الطويل هو رفض الوصاية والرغبة في التحرّر.

ـ أنه لم توجد قط لغة نهضت وازدهرت وحافظت على وجودها تحت وصاية لغة أخرى.

أنقر هنا لقراءة الجزء الثاني من المقال

‫تعليقات الزوار

122
  • Hissouf
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 06:39

    رد لبق وشامل احاط بكل جوانب الموضوع وان اختلفنا مع بعض ما ذهب اليه المفكر المغربي الاستاذ عصيد.. هذا المغرب المتعدد نعتز بثقافاته المتنوعة واثنياته المختلفة.. الأمازيغية والعربية ثراء يعد رافعة لحاضر ومستقبل المملكة المغربية.. تحية لأهل مغربنا الامازيغ والعرب والافارقة والمورسكيون واليهود..
    فرجينيا – الولايات المتحدة الأمريكية

  • aigle marocain
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 06:58

    Merci beaucoup notre militant Amazigh;notre frère Ahmed Assis vous avez bien expliqué analyser les choses comme il faudra.Il ne faut pas oublier que hmmich est formé de cette manière pour lutter contre Tamazighte;il est programmé comme ça pour satifaire les besoins de ses maîtres issus de l'orient et de Golf,;pauvre Hmmich pratique fidèlement les pricipes de la qaoumajia la source de tous les malheurs de notre Maroc.

  • Moh
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:01

    Je suis Amazigh et musulman, mais je ne voudrais pas être représenté par 3assid. Je ne cautionne aucune de ses interventions et je ne lui reconnais pas de statut de philosophe comme il se présente.

  • بن حمو
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:02

    هذه حقائق لا غبار عليها، و رغم ذلك تلحون سيدي الفاضل على تجاهلها خدمة لمشروع غير واقعي. أولا، صناعة لغة بمختبر فعل غير مسبوق في تاريخ البشرية و بالتالي حظوظ نجاحه منعدمة. ثانيا، تعريب المملكة أمر ملموس و واقع معاش. ثالثا، المكتسبات القانونية المحققة في إطار رد الاعتبار للمكون الأمازيغي من الهوية المغربية لا يواكبها أي تحمس شعبي على الإطلاق. رابعا، المخزن ليس غبيا حتى يعبث باستقرار أمة بكاملها، و ما قام به لحد الآن يندرج ضمن خطة رصينة هدفها تثبيت الاعتراف بتعددية الحضارة المغربية لا غير.

  • جمال
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:23

    حرف التفيناغ ليس أمازيغيا البتتة فهو أكذوبة يروج لها كذابون يريدون خلق هوية لهم غير موجودة على أرض الواقع
    والمشكل في ترويج هذه المزاعم هو أنها تخلق وعيا زائفا لدى الأمازيغ عموما والمغاربة خصوصا يعيقهم عن التقدم الحضاري الحقيقي على أرض صلبة وأسس صلبة.

    وهذا يشبه بعض العرب في آسيا الذين يروجون أن شيكسبير Shakespeare أصله "الشيخ زبير"!

    وهذا شبيه أيضا بما يقوله الذين يروجون خرافة مفادها أن النجمة الخماسية في الراية المغربية الحالية ترمز إلى أركان الإسلام الخمسة

  • خولاني
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:26

    بما ان هذا النقاش قديم بينك وبين حميش او غيره فأ تركه كذلك. لأن هذآ النوع من النقاشات لايسمن ولا يغني من جوع خاصة في زمن ألوباء. اللغة العربية هي الاصل وهي لغة القرأن .وما دون ذالك فيمكنك التواصل بما شئت حتى بالإشارة ان كنت تريد.

  • roka
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:31

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، الحقيقة انني لا أفهم لماذا لا يتقبل البربر تسميتهم بالبربر مع انه هو الاسم الاصلي لهذا الجنس ، كتاب ابن خلدون الذي نعرف جزأً منه بمقدمة ابن خلدون عنوانه ( كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أخبار العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر )فالبربر اسمهم بربر رضي من رضي وكره من كره وهو ايضا اسم يجب ان يفتخر به كل بربري ، الا ان ما حصل مؤخرا في حروب البربر مع النصارى جعلهم يتنكرون لاسمهم ، والسبب ان الامازيغ الابطال كان ينكلون بأعدائهم بطرق مختلفه تدل على البطولة والجسارة وكان العدو يراها وحشية وهذا شئ طبيعي حتى انهم اطلقو صفة بربري على كل عمل وحشي ، ولا يعني هذا الاطلاق ان البربر وحوش بل يجب ان يكون مصدر فخر لاعتراف عدوهم بشجاعتهم وجسارتهم , نعم انا بربري وافتخر بانني كنت ارعبكم بافعالي

  • امازيغي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:51

    المغاربة يتكلمون الامازيغية والعربية وكل مغربي يتمنى ان يتقن اللغتبن ونتكلمهم في الاسواق في الحافلات فمادا يريدون هاؤلاء من المغاربة الاخوة واقول لهم ان ابناء المغرب في حاجة إلى لغات عالمية تنفعهم وفي حاجة إلى الشعل والتطبيب والمساوات اتركوا المغاربة انهم الاخوة. اللهم احفظ هدا البلاد من الفتن ما ظهر منها وما بطن وارفع عنا البلاء والوباء

  • نرجس
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 07:56

    اسي عصيد،
    راه وخا تمشي دبا لاي بلاد متقدمة ( اليابان، سويسرا، كندا، مملكة متحدة..) لن تجد سجالا لغويا يطفو على السطح في زمن كورونا.
    اصحاب العلوم يبحثون بجدية ومنكبون لايجاد الدواء للداء وحنايا العام كامل ننشر غسيلنا ونتدافع من اجل مادا؟
    رجاءا ليس الوقت وقت المزايدات، نعلم اننا نشارك معكم نفس المكان والزمان لكننا نجد مثقفي هدا البلاد يناقشون مواضيع تستهدف فقط البلقنة وجدب القارئ لمواضيع نحن في غنى عنها. والله كنت سادعمك ان كنت تدعم وتؤازر الامازيغ في اقتسام ثرواتهم الفلاحية المسروقة في خنيفرة وبني ملال، والكنوز الارضية في الجنوب، ان تساهم في ايجاد مساعدات مادية وعينية وان تدافع لانشاء مستوصفات ومستشفيات في المناطق النائية.هدا هو الفعل الحسن.ان تكون صوتهم .
    اما النقاش اللغوي والله انه جدال عقيم كما التي تدعى ليلى السليماني كاتبة الجنس الادبي ودعوة العموم الى النشوة الانفجارية (اختاه انتي تعيشين في فرنسا اغلب الاوقات الم تكفيك الطاحونة الحمراء).
    والله المواضيع التافهة تطفو وتنتشر وتناقش، اما مواضيع عموم المواطنين فليس من يدبر حلولها سواءا في مواقعنا هاته او مجالس الحكومة او البرلمان.

  • belahcen
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:03

    ايها الاستاذ المحترم السيد عصيد سوالي اليك ان الامازيغ في المغرب على انواع فهناك في الريف فءتين. في الاطلس 4فءات في الجنوب 3فءات.في الصحراء فءتين وفي الشرق فءة واحدة اذن علي ما هو مجموع 11لهجة امازيغية في المغرب ما هي التي تدعو اليها بكل تدقيق. ولكم ااف شكر. وازيد هنا لهجة المغربية الدارجة التي مزجوها من العربية. فءة امازيغ عرب.

  • النسر البربري
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:04

    رغم احتراماتي لك السيد عصيد الا انك لم تسمي الاشياء باسماءها فادريس الاول رحمه الله قد حسم الامر في خطابه الشهير مباشرة بعد مبايعته من طرف المواطنين الامازيغ المغاربة في امر الامويين والعباسيين المغاربة على انهم لاجئين اي وبعدها تجنسو اريد هنا ان اذكر السي حميش على كلمة ملجاء
    خطاب ادريس الاول رحمه الله مباشرة بعد مبايعته من طرف المواطنين الامازيغ المغاربة
    " وقد خانت جبابرة في الآفاق شرقا وغربا، وأظهروا الفساد وامتلأت الأرض ظلماً وجوراً (يعني العباسيين والامويين). فليس للناس ملجأ ولا لهم عند أعدائهم حسن رجاء. فعسى أن تكونوا معاشر إخواني من البربر اليد الحاصدة للظلم والجور، وأنصار الكتاب والسنة، القائمين بحق المظلومين من ذرية النبيين. فكونوا عند الله بمنزلة من جاهد مع المرسلين"
    كما اانه ايضا حسم في امرهم الاعلامي السعودي الكبير فهيد الشمري عندما دعاهم ان يعودو الى هوياتهم الاصليه ووصفهم بشتات الرومان من سوريا و لبنان و فلسطين و الأردن و ان يعودو الى كتابتهم الكنعانية والمسمارية.
    ملاخضة اخرى : متى كان اسم حميش عربي رغم انه اسم امازيغي قح لشمال افريقيا؟

  • أدربال
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:04

    نجد الإنصاف و الحقيقة عند المشارقة أنفسهم أكثر من غيرهم لأنهم يشهدون و يعترفون أ٫ سكان شمال إفريقيا ليسرا عربا .
    وهده حقيقة لا يجهلها إلا جاهل و نحن نشكرهم عليها
    بل كانوا وراء نشر هاشتاك مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي
    يصرحون فيه أن سكان شمال إفريقيا لسوا عربا .
    نعم أسيادي
    حنا ما شي عرب و لا نريد أن نكون عربا .
    كنا أمازيغ و لا زلنا أمازيغ و سنظل أمازيغ .
    نحن شعب يتعايش لكننا لا ندوب .
    نتأسف لبعض إخواننا لأنهم يعانون من عقدة عدم الإنتماء
    عقدة الشعور بالدونية تجعلهم يحاولون طمس كل ما هو أمازيغي
    لكنهم يحاولون عبثا محو كل ما هو أصلي و لا يعلمون أن الأصل يظل أصل و نصيبهم سيكوم كنصيب الشمس من الصخور .
    يسبحون ضد الثيار الدى مهما كان متسامحا فلابد أن يجرفهم يوما .
    I'm amazigh i will always be

  • Izouran n Imazighen
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:20

    هذا هو حق الرد! رد ممتاز و رائع من أستاذ و باحث و مناضل على خرجات و ترهات بعض أشباه المثقفين من ضمنهم حميش الذي وصل مرحلة ما يمكن تسميته ب: سن اليأس الفكري و الثقافي و الإبداعي!!!. براڤو عليك! مخليتي ليا ما نگول! مقال مشوق طويل و غير ممل!

  • L autre
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:22

    مصيبة المغرب في مثقفيه!!! لماذا الاصرار على هراء الهوية واللغة؟ هل اذا ثبتنا هوية ما ولغة ما نضمن رهان التقدم؟ هو نقاش مؤدلج من الطرفين: العروبي والامازيغي على حد سواء. المشروع الحضاري يرتكز اساسا على تثبيت مفهوم الانسان بكل حقوقه وايضا تثبيت مفهوم المواطن بكل واجباته. حينذاك تصبح الهوية مجرد مكون من بين مكونات اخرى لهذين المفهومين. والمشروع الحضاري هو عبارة عن خيار يتفق عليه مجتمع ويعكس رؤية مستقبلية ويتجاوز التفاصيل الثقافية الا في ما يخدم هذه الرؤية. اما رهن التقدم بادعاء النرجسيات الثقافية فانه لا يعكس الا ايديولوجية رجعية تكرس التخلف والعنف والاقصاء العرقيين : مرض فكري ونفسي يجب معالجته اولا.

  • مثفق مع الأستاد حميش 100%
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:29

    الأمازيغية ليست واحدة
    هي :
    السوسية وتمازيغت والصنهاجية والريفية والزناتية والزايانية …..
    كلهم لهجات جهوية مختلفة متباينة ولايفهم احدهم الاخر
    إلا بالعربية الدارجة المغربية الأقرب للغة الضاد.
    نعم كلهم لهجات متباينة ولايفهم احدهم الاخر.
    الناطقون بهذه اللهجات لا يستطيعون الحوار بشيئ إسمه " الأمازيغية"
    لأنهم لا يفهمون بعضهم بعض.

    عن أي لغة تتحدثون ؟
    هل
    تضنون بهذه الطريقة ستتحول اللهجات العديدة المختلفة البدائية
    والتي كتبت مؤخراً برموز غريبة تحوي دواوير و حيوانات و الصليب و.
    إلى لغة ؟

    هل هذه الرموز و الطلاسم الهير وغليفية المنقولة من طوارق مالي ليبيا والنيجر
    تساير العصر ؟
    أنثم تريدون كتابة خمس لهجات مختلفة لا أحد يفهم الآخر بهذه الطلاسم القديمة
    الطوارقية المنقولة من الفنقيين وفرضها على الشعب المغربي
    هل المغاربة سيقبلون ؟
    سلسلة من اللجات المختلفة
    لن تصبح أبدا لغة إسمها اللغة الأمازيغية
    وسيبقى حالكم هكذا كل سنة نفس النقاش دون نتيجة
    لأن هذه اللغة المسماة بالأمازيغية غير موجود بل هناك لهجات مختلفة
    وكل واحد لايريد الإستغناء عن لهجته
    من هو هذا الذكي الدي سيعلم أبناؤه رموز الطوارق لكتابة لهجة من خمس لهجات مختلفة تحت غطاء اللغة الأمازيغية ويستغني عن اللغات العالمية مثل الإنجليزية

    أنا مثفق مع الأستاد حميش 100%
    وأعارض أفكار عصيد 100% .
    الدي يصنع لنا فوضى لغوية للهجات مختلفة مكتوبة بالصليب
    رمز الموت عند المسيح .

  • Aksil
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:32

    Bravo Monsieur Assid !! Une très bonne réponse à ce…
    Panarabe….

  • بنعبدالسلام
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:35

    السيد حميش هو نموذج واضح ومجسد للمقولة العربية التي تقول" من جهل شيئا عاداه". أحد أسباب حقد السيد حميش على الغة الأمازيغية هو جهله لها. والسيد حميش لن يتعلم أبدا هذه اللغة لسبب بسيط ، تلخصه كذلك المقولة العربية التي تقول : "إثنان لا يتعلمان: المستحيي والمستكبر" . نحن ننزه السيد حميش من أن يكون مستحييا لأن الحياء من شيم الكبار. ولكنه بدون شك متكبر ، بل متغطرس في غالب الأحيان. وهذا يظهر من جميع كتاباته وحتى تصرفاته تجاه كل ما يهم شريحة كبيرة من الشعب المغربي ، وهم الأمازيغ. الغريب في "ثقافة" السيد حميش أنها تناقض المعنى المعروف عن "الثقافة" والمثقف بصفة عامة. الثقافة هي التي تجعل المرء يتحرر من "قيود" الفكر المتحجر والأنانية المرضية والنظرة الدونية للآخر .نحن نعرف عن الفلسفة وهي تخصص السيد حميش، أنها أولا تربي الفكر المتحرر والمترفع عن الضغائن الشخصية والكره المجاني والإيديولوجية الخاسرة تاريخيا وواقعية. أنا شخصيا لا أرى فرقا بين فكر الفيلسوف حميش و فكر الشيخ الفقيه أبو النعيم.

  • مغربي من الريف
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:35

    الهنود الحمر حسب بعض العلماء المتضلعين المتحمسين في المجال اللغوي كانوا يتكلمون لغة الضاد وحتى الاسكيمو كانوا يتكلمونها حلل وناقش اعتمادا على بعض المصادر في المشرق (اسلاموي مسيحي قومجي) وبعض المصادر في المغرب الكبير.

  • حب المال
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:50

    أسي عصيد نحن نحبك أن تكون عالما يبحث مع علماء العالم لحل لمشكل كورونا نريدك أن تكون عالم إقتصاد إو دكتور كبير أو مهندس تخدم البلاد والعباد ولا نريدك أن تطل علينا كل يوم بترهاتك من أجل مليون سنتم كما ذكرت على اليوتوب
    الكل يعلم بأنك تاجر في الاقوال وبعيد كل البعد عن الافعال
    أترك الامازيغية لأهلها فمن أراد التكلم بالامازيغية فهو حر وانا له كامل الاحترام والقبول ومن أراد ان يتكلم اللغة الصينية فله ذلك لماذا لا تتكلم على اللغة الفرنسية التي جعل أمثالك منها لغة رسمية في البلاد أم محاربة الدين عن طريق اللغة لانه حائط قصير
    أجمع واطو أسي عصيد فأنا واحد ممن يدفع الضرائب التي يذهب منها قسط كبير إلى خزانتك أنا تشتغل عند كل المغاربة سواء أمازيغ أو عرب فيقوا من حبكم للمال واتبعوا الطريق الصحيحة الذي على الاقل يجعلنا نراكم كبشر والسلام

  • lahcen
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:53

    في الحقيقة المفرب او الماروك هو بلد الامامزيغ ولكن مع مجيئ الاسلام اصبحت العربية هي اللغة الرسيمة بينما في ايران مثلا او باكستان ودول من شرق اسية بقية لغتهم الاصلية رغم دخولهم الاسلام ٠٠انا رغم اني امازيغي انا افضل الدارجة لتكون لغة رسمية للمغرب حتى الاوروبين يسمونها -لونك دورابا – يتكلموها الامازيغي والعربي بل كل من يريد معرفة المغرب تكون الدارجا هي لغة الشعب

  • البيولوجية الدقيقة.
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 08:58

    ما كان العلم ليتقدم لو لم يتوحد اللسان. languge standarisation ليتوحد منهاج البحث بين العلماء. ويمشي في الإتجاه الصحيح بتوحيد تسمية المفردات التي تطلق على أي عنصر جديد في الإكتشاف أو الإختراع أو وصف الظواهر. ويتوجه العلم الآن في البحث بعمق في الظهرة البيلوجية والجينية للسان language أي أن الجزء الكلي في اللسان، يمكن ان يكون مشتركا موحدا بين الأشخاص و متواصلا جينيا genetically transfered من جيل لجيل. والإختلاف الحاصل هو فقط في الجزء الإتفاقي conventional ويعرف اللسانيون ما أقصد بالظبط. وهذا الإختلاف أدى الى ظهور تعددية الألسن لا أدري إن كان إجابيا، ولكنه عكس تشردم في الحضارة بتطاحنات عرقية عنصرية، وبالتالي تشردم في البحث العلمي وليس تنوعا فيه. إن التوحيد في اللسان هو من أطرى إغتناء العلم والمعرفة. فكلما توحدت اللغة وقويت وحل الامن والإستقرار إتجه أصحابها إلى البحث العلمي وأنشطته في كل مظاهر الحياة. وهذا ما إتجه له الأستاد بن سالم حميش، و لا يطوف بخلد باحثنا هذا.

  • من باريس
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:01

    سالم حميش مواقفه عدوانية بإمتياز اتجاه الأمازيغ …ان لم نقل عنصرية وتصفية حسابات تجاوزت الثقافة .. لحاجة في نفس يعقوب قضاها … لكن كما هو معروف وبديهي ان لكل داء دواء ولكل فرعون موسى الباحث المخضرم المثقف احمد عصيد ككل مرة له بالمرصاد بحجج وادله ﻻغبار عنها وبلغة سلسة ورحيمة تشفي الغليل وتحقق المراد وتدخل الجمل في القدر .. تقف كل جبار متكبر عند حده .. رغم اني لم اكن يوماً ما متأثراً بتجاوزات وانزﻻقات هذا اﻻخير اتجاه الدين الإسلامي !! رغم انني افتخر بامازيغيتي لكن الدين الإسلامي الحنيف ومقدساته فوق رؤوس المغاربة ﻻ يزيغ عنه اﻻ هالك .

  • alfarji
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:07

    الي يشطح ما يخبّي لحيته حركتكم حركة قومية

    فمثلا لا نعرف عضوا واحدا من حركتكم القومية يفقه في العلوم و مع ذلك دخلتم في النقاش عندما بينا للمجتمع المغربي أن تعريب العلوم من الإبتدائي إلى البحث العلمي هو السبيل الوحيد لنجاة التعليم ببلادنا٠ البعض منكم أصابته الهستيريا و الهلس و نوبات الهلع و أتاحت لكم الجرائد الفرنكفونية ما لا نهاية من صفحاتها لنشر مقالات تافه تصب في فرنسية التعليم

    ونفس الشيء عندما قدم حزب "الاستقلال" و"العدالة والتنمية" مقترحات قوانين تهدف إلى "تجريم استعمال أية لغة أخرى غير العربية و الأمازيغية عارضت حركتكم القومية المقترحات (ننبه أن حزب العدالة والتنمية (125 نائب) و الاستقلال (46 مقعد) يمثلان 171 على 395 أي 44%).

    ونفس الشيء باركتم للأنقلابات العسكرية كلما كان الضحية إسلاميون: مصر (السيسي) … و ليبيا (حفثر) و تركيا (ضد اردوغان) و أخرها ضد النهضة بتونس … و تتربصوب (بأخطاء) العدالة و التنمية بالمغرب. تتدعون الديمقراطية إحتكموا لصناديق الإقتراع)

  • معاتب
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:09

    السلام على من إتبع الهدى
    أصلا تسمى تمازيرت او الأمزيرية وليس الأمزيغية ب الراء وليس ب الغين
    اما هذا المسخف يسوق لهذه اللغة الغربية عن الأمزير
    والسلام على من إتبع الهدى

  • الحسن لشهاب
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:11

    سؤالي للكاتب المحترم احمد عصيد هو،هل يمكن توحيد ثقافتنا الوطنية ،السياسية و الحقوقية و الاقتصادية ،مع الحفاظ على وجود الاختلاف المتجدر في هويتنا الدينية و اللغوية و العرقية؟ و الى اي حد يمكن لهدا الاختلاف ان يؤثر سلبا في توحيد ثقافتنا الوطنية،السياسية،الحقوقية و الاقتصادية؟

  • السوسي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:11

    انا امازيغي و لا اعترف إلا بلغة القران العربية… ماذا ستنفعنا حروف لا يفهمها حتى الامازيغ انفسهم… علينا النهوض بالاقتصاد و العلم وليس باللهجة و الحروف، كفى من العنصرية و كره الاخر

  • benha
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:18

    ان السبب في عدم الكتابة بالامازيغية وبحرفها الانيق ، على اوسع نطاق ، هو الاقصاء والتهميش الذي عرفته ، والذي ساهم في جهلها وجهل القراءة والكتابة ، وهو امر مقصود ، وهناك كذلك عجرفة الغير وتكبره وعدم رضاه بتعلم لغة اهل البلد العريقة ، وعليه فقد قررت شخصيا عدم التحدث مع اي كان ، ومنذ الان ، الا بلغتي الام التي رضعتها وترعرعت بها ، وللتذكير للمغفلين ، فالامازيغية لغة رسمية للبلد بقوة الدستور وغيره من القوانين التنظيمية ، ولا يحق لاحد ان يرغمني على التحدث بغيرها ، ثم انني قررت عدم قبول البطاقة الوطنية الجديدة التي لاتعكس هويتي ولن اقوم بتجديدها ما لم تعترف بي .ارجو من هسبريس الا تحرمني من ابداء رايي الحر ، وان تنشر تعليقي .

  • أعراب
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:21

    الأمزيغية علم لا ينفع و جهل لا يضر

  • ملاحظ
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:27

    باختصار وخير الكلام ماقل ودل
    ان عدد اللغات او اللهجات في العالم تعد بالالاف ولكن اللغات الرسمية للامم المتحدة عددها ستة وهي الانجليزية والاسبانية والصينية والعربية والفرنسية والروسية

  • BOULEVARD DE HAMID
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:32

    كلما تنوعت ازهار الحقل واختلفت كلما كان المنظر جميلا وممتعا .الاختلاف في كل شيء يجب النظر إليه نظرة إيجابية .يجب أن نتعلم فن التعايش والتسامح .الذي يهمني كيف يعاملني الاخر اما دينه ولغته وعرقه فلا تضرني في شيء.

  • Sindibadi
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:35

    كفى من الهرطقة والكلام الفضفاض الخالي
    من أي مو ضوعية
    أين هي هذه الأما ريغية؟
    الكل يكتب باللغة العربية بل ويتبجح بأتقانها
    ويأتي لينصر لهجة ليس له مفتاح كتابتها
    حميش يكب بلغته ويتواصل بها وهو محق
    في كتاباته
    كيف يمكن لك أن تدافع عن لهجة وأنت الأول الذي يهينها بكل حرف من اللغة العربية تستعمله
    أكتبوا تعاليقكم ومقالاتكم بلهجتكم وهكذا ستكونوا انتصرتم لقضيتكم فيما بينكم
    أما نحن المغاربة العرب حتى ولو بعد مائة سنة فلن يهتم بها أحد
    الكل يعلم أن البرابرة نفسهم ينفرون منها
    كونها لا تسمن ولا تغني من جوع
    لا سيما وأن هؤلاء البرابرة المتطرفين همهم الأول والوحيد هو محرقة كافة اللهجات المغربية لصالح اللهجة السوسية والتي تبناها الإيركام للقضاء في مشروع هولوكوستي
    على كافة اللهجات والتعابير المغربية
    المغرب والحمد لله متعدد الألسن والعادات والطقوس وهذا ما يجعله يتميز عن غيره
    واللغة العربية لم تطمس هذه الألألسن والطقوس والعادات خلافا للمشروع الإيركامي
    المغاربة ليسوا ببلداء ليمحوا قرونا من التعايش في كنف المحبة والوئام لينهجوا
    طريق الفتنة والقبلية
    عاش المغرب كما عرفناه وأحببناه كل على اختلافه

  • Max
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:55

    المشكلة الكبيرة ليست مع اللغة العربية بل مع المنافقين الذين يدافعون عنها و يدرسون أولادهم و أحفادهم في بعثات مدارس الفرنسية و الانجليزية و يدرسون العلوم بلغتها وحينما تناقش اللغة الأمازيغية في المدارس الحكومية والخاصة يقصونها و ينبذونها .

    المنافقين و الخونة والعملاء لن تزحزحو ولن تمحو اللغة الأمازيغية انها كالجبال الأطلس وفي التربة المغربية.

  • amazigh
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 09:59

    يجب ان لا يكون الحسد في العرب ايضا لان الامازيغية لغة رسمية في المغرب والامازيغية هي اللغة الاصلية اصلا لكن الان هذا 2020 يجب تغير الافكار هذا عربي هذا امازيغي اللغتين يجب ان تكون رسميتين لان الامازيغ نصف الحكومة امازيغ التجارة امازيغية لاعبين المنتخب الوطني امازيغين اذا لا يريدون الاعتراف بالمازيغية نحن ايضا سنناضل لاطاحة بالعربية واستعمال الفرنسية والانجلزية ونحذف العربية والامازيغية معا

  • عادل دكالة
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:04

    مقال رائع و تحليل في مستوى راقي…دائما الاستاد عصيد يتصدى و يفضح نفاق المجتمع و فساد مسؤوليه…

  • النكوري
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:07

    احسن نقطة وضحها عصيد و هي تفريقه بين الاديولوجية و اللغة
    فالاستاذ حميش ينهل من معجم القومية العربية ، الأديولوجية الشاملة التي تسعى الى تزييف الوعي و التاريخ الخ و تذويب الثقافات الاخرى في بوتقة ثقافية واحدة
    اما اللغة العربية فهي لغة كباقي اللغات يمكن دراستها و تعلمها كما نتعلم اللغات الاخرى و اجدادنا الامازيغ تعلموا العربية لدواع دينية و لازلنا نتعلمها . فلم يكن في نية الامازيغ اماتة لغتهم عن طريق تعلم العربية . القومية العربية لا يمكن ان يكون المغرب موطنها لان المغرب بلد امازيغي منذ القدم و لا يمكن تحويله الى وطن عربي فاذا انطوت الحيلة على الكثيرين في العقود الماضية فاليوم لا يمكن اقناع اغلب المغاربة بانهم عرب و هذا المشروع القومي تعثر و لا مستقبل له في كل شمال افريقيا
    ولذلك اليوم هناك الحديث عن التعددية الثقافية و ان كان هذا كذلك تزييفا للتاريخ لان تاريخيا المغرب بلاد الامازيغ فالذين يتنكرون لاصولهم مرجعه الى الأديولوجية القومية العربية التي ترفع من شأن العروبة و تحط من شأن الامازيغية و احتقارها و ازدراؤها لكن هذا لن يدوم

  • اكسيل افولاي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:08

    أتعس موقف يوجد فيه المرء هو عندما يكون في الخيار الخاطئ، ولكنه يعتقد جازما مع نفسه أنه في الخيار الصائب، و يستقتل ويستميت من أجل أن يظل قابعا في هذا الخيار،ويردد نفس الشعارات الحنجورية التي لاصدى لها.

    هذه التراجيديا تنطبق كثيرا على كل من مستهم لوثة القومجية العروبية التخريبية النافقة وكل المصابين بالشذوذ الجنسي والهوياتي.

    فبالرغم من الانهيار المدوي لمعابد البعثية على رؤوس كهنتها من ناصر وبومدين والسادات وصدام ومبارك و بنعلي و صالح و القذافي وعبد العزيز المراكشي الذي اصر لمذة 40 سنة على انشاء جمهوريته العربية البدوية في اقاليمنا الجنوبية و لم يتبقى منهم سوى الجرو الذي خلفه "الاسد"…

    وبالرغم من ان ايديولوجيتهم كانت وبالا على شعوب المنطقة باستمرار الاستبداد والفساد والتخلف وتفشي الامية والجهل و اضطهاد الاقليات وتوالي الهزائم والنكبات والنكسات والضربات الموجعة…

    و رغم سفك الدماء والخراب والفوضى ورجوع العبودية الى المنطقة بعد تحالف فلول البعثية مع الوهابية .. فلازال مداويخ العروبة من يتامى القذافي وعفالقة "Amur-Akuç" يصرون على شعار:

    "امة عربية(وهمية) واحدة .. ذات رسالة(متفحمة) خالدة"

  • م المصطفى
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:13

    أسائل الأستاذ أحمد عصيد :
    – هل أنت مقتنع حقا في ما تقوله عن اللغة الأمازيغية وعن تدريسها وعن صلاحيتها كلغة تقرأ وتكتب ويتواصل بها كتابة وقراءة مع الآخرين؟
    – لبناء مستقبل أبنائك ما هي اللغة أو اللغات التي يتابع بها أبناؤك دراستهم؟
    – هل لأبنائك نصيب من تعلم اللغة الأمازيغية؟
    – ألا ترى بأن الدولة المغربية قد أعادت للغة الأمازيغية قيمتها، فأصبحت تدرس في المدارس، وتكتب على أبواب الإدارات إلى جانب اللغة العربية؟
    – ما هي نسبة المواطنين الذين يعرفون قراءة الحروف الأمازيغية ؟
    – وختاما أذكر الأستاذ عصيد بأن الأساتذة الأمازيغ هم الذين غرسوا في نفوسنا حب اللغة العربية، وإليهم يرجع الفضل في تعليمنا للقواعد النحوية لهذه اللغة.وهنا أتحدث عن نفسي وعن اعتراف لأساتذتي بجميلهم بخصوص هذا الجانب ،

  • zemmour
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:16

    أعتقد،ومن خلال كل المقالات التي تم نشرها لبنسالم حميش وزير الثقافة السابق*والمناضل الحزبي*الذي ينعم بتقاعد مريح بعد الاستوزار،وفي شتى المواضيع،لا ترقى إلى مستوى ما يوصف به هذا الرجل عن كونه فيلسوفا ومفكرا،لأنه لم ينسلخ أبدا من الذاتية،ويصدر أحكاما جاهزة،لا علاقة لها لا بالفكر ولا بالفلسفة،لغته مصطنعة،وبها تكلف لا يطاق…موقفه من الأمازيغية،لن يغير الوضع في شيء،ما دمنا نعي جيدا مواقفه الرافضة لكل ما هو أمازيغي…الأمازيغية والأمازيغ،عاشا في تناغم تام آلاف السنين،والتراث الأمازيغي عميق ومتجدر في مناطق عدة من شمال إفريقيا والساحل،وحميش وحده لن يغير هذا الواقع مهما أوتي من بلاغة وليس فكر ولا فلسفة كما يعتقد…يلعب بالمفردات والأساليب المأخوذة من هنا وهناك اعتمادا على ترجمات بعض المراجع والكتب التي يتوفر عليها في مكتبته…المفكر هو كل شخص يساهم في تنوير مجتمعه وتثقيفه من أجل التغيير والتقدم،وليس تبخيسه واستصغاره وطمس حقائقه…..

  • satof
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:16

    حتى نكون أكثر صراحة مع السيد حميش، أليس العجب العُجاب فعلا هو أن يتحدث شخص ما منافحا عن العربية، بينما ألف كتبه بالفرنسية ودرّس أبناءه في البعثة الأجنبية، وتجده في محافل الفرنكوفونية يوزع ابتسامته بسخاء؟

  • شمال افريقيا
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:16

    أحسنت القول أستاذي أحمد عصيد، دمتا وفيا لقضيتك

  • أحمد
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:18

    وها أنت يا سيد عصيد تخاطبهم بلغتهم وستضل كذلك إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها

  • Simsim
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:42

    كفى من الهرطقة والكلام الفضفاض الخالي
    من أي مو ضوعية
    أين هي هذه الأما ريغية؟
    الكل يكتب باللغة العربية بل ويتبجح بأتقانها
    ويأتي لينصر لهجة ليس له مفتاح كتابتها
    حميش يكب بلغته ويتواصل بها وهو محق
    في كتاباته
    كيف يمكن لك أن تدافع عن لهجة وأنت الأول الذي يهينها بكل حرف من اللغة العربية تستعمله
    أكتبوا تعاليقكم ومقالاتكم بلهجتكم وهكذا ستكونوا انتصرتم لقضيتكم فيما بينكم
    أما نحن المغاربة العرب حتى ولو بعد مائة سنة فلن يهتم بها أحد
    الكل يعلم أن البرابرة نفسهم ينفرون منها
    كونها لا تسمن ولا تغني من جوع
    لا سيما وأن هؤلاء البرابرة المتطرفين همهم الأول والوحيد هو محرقة كافة اللهجات المغربية لصالح اللهجة السوسية والتي تبناها الإيركام للقضاء في مشروع هولوكوستي
    على كافة اللهجات والتعابير المغربية
    المغرب والحمد لله متعدد الألسن والعادات والطقوس وهذا ما يجعله يتميز عن غيره
    واللغة العربية لم تطمس هذه الألألسن والطقوس والعادات خلافا للمشروع الإيركامي
    المغاربة ليسوا ببلداء ليمحوا قرونا من التعايش في كنف المحبة والوئام لينهجوا
    طريق الفتنة والقبلية
    عاش المغرب كما عرفناه وأحببناه كل على اختلافه

  • med
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:42

    حميش له الحق في ما يقول، الأمازيغية مؤامرة خارجية صهيونية ،الأمازيغ جاؤوا من المريخ مع مركبة فضائية بالخطأ وحطت بهم في إسرائيل ،ومع مساحة إسرائيل قليلة أرسلتهم إلى شمال إفريقيا،هذا ما جرى في عهد حميش وهو وحده شاهد على ذلك ،فما على الأمازيغ سوى أن يعودوا فورا إلى المريخ لأن لغتهم ليست لغة أهل الأرض، لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم، أزول أيتما تمزرت نغ أياد. أكوش ،تمزيرت ،أجليد ،الله الوطن الملك

  • kamal
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:43

    السيد عصيد أنا أمازيغي أبا عن جد لكنني لم أفوضك للحديث بإسمي .
    تانيا أوروبا كانت في الأصل تتحدت اللاتينية لكن اليوم لكل دولة لغتها و لم نسمع أحدهم يتعصب لللاتينية بكل بساطة لأن اللغة وجدت للتواصل بين البشر و هي تتطور و متى وجد شعب ضالته في لغة استعملها وطورها دون النظر للوراء
    تالتا الأمازيغية لهجة بل لهجات ليست لها مقومات اللغة . أين معاجمها أين قواعدها بل حتى حرفها مشكوك فيه لأن الأمازيغ لم يكونو يكتبوا بغير العربية
    رابعا العالم اليوم يتوجه االإنجليزية لغة العلوم والتكنولوجيا وحري بنا التركيز عليها إن أردنا مواكبة العصر أما الأمازيغية فلا مستقبل لها إلا في المناطق التي توجد بها
    خامسا العربية لغة القرآن الكريم وهدا وحده يكفي لتثبيتها و الإعتزاز بها

  • سعيد
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:48

    فجميع الدول القائمة الدات لاتوجد لغتين رسميتين والهدف من هدا التنافس اللغوي الدستوري هو ضرب اللغتين العربية والامازيغية معا لصالح لغة المستعمر وهي السائدة الان في الادارة والمقاولة ، عصيد رغم ما يدعيه من تفتح وقبول للاخر فانه يعتقد ان هناك لغة اصلية (الامازيغية)واخرى وافدة (العربية)وهنا يعري عن فكره الاوصولي الاستئصالي الخطير ..

  • التمثيلبة
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 10:57

    أحمد عصيد لا يمثلني بصفتي عربي امزيغي…

  • مواطن مغربي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:02

    السيد حميميش بحميشاته بطرهاتهه و اقواله العدوانية :
    ضد الأمازيغية و بالتالي الأمازيغ يسعى إلى
    اشعال الفتنة بين المغاربة هذه الفتنة التي تسعى ايادي خبيثة و ليست بخفية و يعلمها الجميع بسعي هذه الايادي الاتمة الى معارضة
    الديمقراطية في بلدان ما يسمى بالوطن العربي.
    فالحمد لله المغرب تجاوز هده الفتن و الفوضى
    عندما ألقى صاحب الجلالة حفظه الله خطابه
    الشهير باجدير حيث فيه رد الاعتبار الأمازيغية
    و الأمازيغ.
    و كذالك دستور 2011 الذي اعترف بالأمازيغية
    لغة رسمية المغرب بجوار العربية .
    و لكن بعض المنشقين عن صوت المغاربة
    و أوامر ملك البلاد و موحد الوطن و العباد ايوا
    الا ان ينضموا الى فكر المعتدين الديمقراطية
    و حقوق الانسان .
    فاليراجع السيد حميش فكره و تعصبه ولينظم
    الى رايس السديد لصاحب الجلالة .

  • the truth
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:04

    الناس تتعلم لغة العالم المعاصر
    لغة الحاسوب لغة الأيفون
    لغة البحوث العلمية المعاصرة
    أي الإنجليزية والعربية

    البربريت وأعوانهم جمعوا
    رموز الشعوذة الإفريقية
    رموز الزخرفة الطوارقية
    أضافوا إليها حيوان بوبريس ثم الصليب
    وصنعوا منها كتابة لثلاث لهجات جهوية مختلفة
    ولقبوها باللغة الأمازيغية
    كتابة لا يستعلها أحد في هذا الكون

    هذه الزخرفة المصنعة
    مالفائدة منها؟
    تكليخ الشعب المعمد
    الكل يتعلم اللغات الحية
    ونحن تريدون تعليمنا كتابة مخبرية مصنوعة صنعها بوكوس وأعوانه في المختبر الإركامي
    هل تضحكون علينا؟
    قرارحميش صائب
    تعليم اللغات الحية والمعاصرة
    هل السوسية لغة؟
    هل الريفية لغة؟
    هل الزيانية لغة؟
    هل الصنهاجية لغة؟
    إنهم لهجات مختلفة جهوية
    هل هذه الرموز مغربية؟
    هذه الرموز ليست مغربية أصيلة بل مستوردة من الطوارق
    لم تستعمل أبدا في المغرب عبر التاريخ
    ولا يوجد دليل يثبت وجود هذا الحرف وهذه الكتابة الهيروغليفية
    بل أنها مستورد من طوارق مالي و النيجر الدين نقلوها من الفنيق والإغريق
    وهذه الكتابة لم تستعمل في تاريخ المغرب أبدا كأرض
    ولا يوجد أي دليل ييثبث وجودها
    ولا توجد أي وثيقة كدليل
    هي كتابة مخترعة مؤخرا وجديدة على الشعب المغربي كافة
    ولا تكذبوا علينا أن الأمازغ القدامى استعملوا هذه الكتابة في المغرب
    فهذه مغالطة وكذب.

  • الحقيقة المصنّمة
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:06

    1– لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970 على أبعد تقدير، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
    2– لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون”… وكل هذه التسميات هي لفروع من البربر وليس كل البربر. ولعل أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر (وليس كلهم) إلى مازيغ بن كنعان… فأول مصدر ترد فيه كلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
    3– لا وجود لحرف إسمه “التيفيناغ”، بل هذه الحروف جلها أنشئت إنشاء، وجدوا بعض الخربشات عند الطوارق، (حوالي 8 رموز، وليست حروفا) ثم نسجوا على منوالها واخترعوها، وكتبوها من اليسار إلى اليمين، مع أن هذه الرموز الطواريقية الصحراوية كانت توضع من فوق إلى الأسفل.

    #منقول

  • Fatima
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:09

    رغم كون العربية لغة اجنبية دخيلة على هذه الارض الامازيغية المعطاء, فقد فرضت و رسمت منذ ازيد من نصف قرن ورصدت لها ميزانيات ضخمة وعبئت لها الدولة المخزنية وسائل لوجستيكية هائلة من مدارس ومساجد و زوايا واذاعة وتلفزة وصحف وجرائد وتعريب للبشر والشجر والحجر.

    و لا احد طلب المعجزات من العربية و لا الحصول على جوائز نوبل ولا طالب اهلها باتقانها او حتى استعمالها في معيشهم اليومي كجميع لغات العالم.

    في المقابل ذهبت سياسة "اصحاب اللطيف" في الاتجاه المعاكس في ما يخص اللغة الامازيغية بحرمانها من التعليم والاعلام و منع الناطقون بها بتداولها في الادارات والمحاكم والمؤسسات العمومية و الخاصة.

    لما ارتات الدولة انصافها للمصالحة مع الذات, تكالبت عليها قوى رجعية فاشية من قوميين عروبيين واسلامويين ظلاميين لمنع ترسيمها اولا ثم تاخير صدور قانونها التنظيمي ثانيا وتنزيله ثالثا!

    اما العفلقيون و الجنجويد على هذا المنبر, فهم يحاربون الامازيغية في مهدها وفي نفس الوقت يطلبون منها ومن ذويها المعجزات, كمثل ان يطلب عروبي مستهتر جبان من طفل حديث الولادة بعملية قيصرية ان يسرد عليه سورة البقرة او المشاركة في مراثون لندن!

  • yass
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:25

    مع بعض الاختلافات الفكرية بيني و بين الاستاذ عصيد الا ان مقاله ارتكز الى منطق الاشياء دون الخوض في التفاصيل .وكذالك اود ان اوضح بعض الاشياء في ردود بعض الاخوة الذين تلمس في كلامه شئ كبير من العنصرية اتجاه الامازيع او كما يحلو لهم تسميتهم بالبربر .لا افهم كيف يسمحون لانفسم ان يطلقوا العنان في استعمال كلمة او تسمية قدحية اطلقها المستعمر المحتل العدو لما لمسه من قوة و جبروت ورد عدوان اتجاهه .كتسمية اصلية لشعب اراد ان يعيش حرا طليقا ،لماذا كل هذا الحنق اتجاه شعب استضافهم و انسجم معهم حتى اصبحوا جزءا لا يتجزأ من كينونة هذا المجتمع . لماذا دائما هذا العنت في الاعتراف بخصوصية شعب .هو منكم و انتم منه …

  • رد على فاطمة
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:35

    المملكة المغربية بلد عربي أصيل بامتياز دينه الرسمي الاسلام .
    ينتمي الى اتحاد المغرب العربي ، هو من أسسه، وينتمي الى جامعة الدول العربية .
    لغته العربية ضمن الست لغات المعترف بها داخل مجلس الامم المتحدة.
    اغنت اللغة العربية جميع لغات ولهجات البشرية بدون استثناء. وإن كنت في ريب مما أكتبه فابحثي .

  • الغباء والدكاء
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:44

    إلى من يقول أن تيفيناغ حرف مختبر
    أتاتورك قلبها من اليمين إلى اليسار ومن حروف عربية إلى لاتينية بشكل تركي
    ألا يعد هذا حرف مختبر
    هذا من جهة
    ومن جهة أخرى هل مايتكلم به الامازيغي ليس لغة
    بمعنى ألا يتواصلون بها ويتفاهمون ماذا نحسب هذا إيماء
    الله يهديكم شهدوا بالحق واش اللي ابغ يرجع لغتو تسميوه متآمر
    وهي كون ابقات فرنسا واحد 10 قرون هدك الساعة اللي ابغ يرجع العربية انسميوه متآمر
    راه الاعتراف فهامة واقصحيت الرأس غباء

  • ابو مروان
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 11:47

    لا اعرف لماذا يخوض في فكره افكارا تدور دائما حول العربية ومكوناتها فكلما رايت اسم عصيد الا وعرفت انه سيتحدث على العربية والعرب ورغم كل ما يقوله ضدنا فنحن ولله الحمد ابناء شعب واحد وتجمعنا قيم واحدة ودين واحد اما الجزئيات الاخرى لا حاجة لنا بها فنحن في المغرب لا نفرق بين العرب والامازيغ وهل لغة الامازيغ ستفيدنا اكثر هذا من المستحيل

  • alam
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:00

    هل يستحضر السيد عصيد الكلمة العجمية مثل موزيك والتي معناها التمزقة وهل لا حظ ان ابناءنا لا يثقنون في المدرسة لا العربية ولا الفرنسية ولا الانجليزية باستثاء الابناء المحظوظين الدين ساعدتهم ظروف ما ان هده التمزقة التي يعثبرها غنى هي سبب طمانة الاخرين على حظوظهم التي فازوا بها في حين يبقى دلك الغنى المنشود بمثابة ثقل زائد على اولئك الدين نطلب منهم المزيد وهم لا يتكلمون جيدا بالعربية الفصحى انك تزيد السيد عصيد في الطين بلة وتؤيد دون ان تشعر في تمطيط المشاكل التي يريدها لنا المحظوظون باسم الغنى وشيء من هده الخزعبلات انك بدلك كمن يطلب من الفلسطينيين ان لا يطالبوا بحقوقهم وسط التعنث الاسرائلي حتى يحققوا الديموقراطية بينهم البعض

  • لا توجد اليوم، لا لغة بربرية موحدة
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:01

    Gabriel Camps – Dans L’origine des Berbères

    صاحب كتاب : ( البربر : ذاكرة وهوية) الأستاذ المؤرخ الفرنسى : غابريال كامبس ، إذ أكد حول أصول البربر أن :
    ” البربر لا يشكلون شعبا منسجما من حيث الأنثروبولوجيا.. فهم نتاج خليط من قبائل وشعوب متعددة ”
    ويقسم المؤرخ الفرنسي جابرييل كامبس البربر إلى جماعات مختلفة ، فبينيما يقر للجماعات الزنجية الأصلية في البربر ، يعود ويقول عن الجماعات البيضاء الناطقة باللهجات البربرية في الشمال ، في نفس الكتاب أي (البربر: ذاكرة وهوية صفحة 11 باريس 1995 ) الآتي :

    “إن علماء الأجناس يؤكدون أن الجماعات البيضاء بشمال إفريقيا سواء أكانت ناطقة بالبربرية أو بالعربية، تنحدر في معظمها من جماعات بحر متوسطية جاءت من الشرق في الألف الثامنة قبل الميلاد بل ربما قبلها، وراحت تنتشر بهدوء بالمغرب العربي والصحراء”

    ويضيف نفس المؤلف : (المؤرخ الفرنسي غابرييل كامبس المتخصص في تاريخ البربر)

    لا توجد اليوم، لا لغة بربرية موحدة ، بالمعني التي توحي بوجود طائفة لها شعور بوحدتها ، ولا شعب بربري وبدرجة أقل لا يوجد” حتى عرق بربري ، حول هذه العوامل السلبية ، كل المختصيين متفقين ”.

    لا يوجد شيء إسمه أمازيغ
    أجناس مختلفة لبقايا أجناس مختلفة
    ليست لهم أي نقطة مشتركة إسمها أمازيغ

    Il n’y a aujourd’hui ni une langue berbère, dans le sens où celle-ci serait le reflet d’une communauté ayant conscience de son unité, ni un peuple berbère et encore moins une race berbère. Sur ces aspects négatifs tous les spécialistes sont d’accord
    “Gabriel Camps – Dans L’origine des Berbères

  • ملاحظ
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:01

    بالنسية للاخوة الذين لم يعجبهم تعليقي هذا حقهم لكنني
    لم اصدر اي حكم قيمة على المقال المطول للسيد عصيد فقط اضفت معلومة صحيحة
    اذن اين المشكل?

  • Arbati
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:02

    كلما ازداد وعي المغاربة بامازيغيتهم إلا وازداد حنق وعدوان المثقفون والسياسيون العروبيون جنونا. تختاركل مجموعة منهم طريقته لضرب الامازيغية في ركيزة من ركائزها. تعاطى حميش مؤخرا إلى أعمال تذميرية مدروسة ضد الامازيغية. فقد إختار فك الامازيغية عن رمزها التاريخي حرف تيفيناغ ليقوم بتعريبها بالصاق الحرف الارامي بها وافراغها من اصالتها وجعلها فرع من العربية لا جدوى من تدريسها. حميش هو مثقف عصري يؤمن بالمنطق ويعرف التاريخ الحقيقي لاكن يحاول اصطياد القراء عن طريق تحريك مشاعرهم الدينية رغم أن لا علاقة للدين بهذا الموضوع السياسي. نقول لمن يقدر عقله ويرفض الانزلاق تحت أكاذيب خدام العروبة التوسعية ان في عهد النبي ليست هناك لغة عربية فصحى بل هناك لسان عربي وهو عدة لهجات. وكان الحرف بمكة والمدينة هو الثاموذي. أما ما يعرف اليوم باللغة العربية الفصحى كانت في عهد النبي كتابة بدائية من أصل كوفي_نبطي-سرياني-ارامي ذون تنقيط ولا تشكيل ولا همزة و لا فواعذ. تطورت عبر 13 مرحلة ابتداءً من الحجاج بن يوسف 70 سنة بعد موت النبي. أصبحت فصحى على يد سبويه الفارسي 170 سنة بعد موت النبي.

  • عبد الله القصيمي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:02

    تحية اجلال و اكبار للامازيغ الاحرار
    اصحاب القضية الانسانية العادلة
    النصر مصيرها .. و الرعاية الربانية حليفتها

    و لا عزاء لمن تبقى من الظواهر الصوتية من يتامى القذافي و موالي الخليجيين و مخلفات التغريبة; فرسان الصهيل العروبي واصحاب السيف الخشبي!

    فبعد مرحلة الصدمة من انبعاث الفينق (Phénix) الامازيغي من رماده, مما اصاب البعض بالسعار و تسبب في ازمات قلبية للبعض الاخر .. فلازالوا يمرون بمرحلة الانكار!
    و لا شك ستتبعها مرحلة الاعتراف ثم المصالحة مع الذات!
    انها مسالة وقت فقط .. فليس هينا ما تعرضوا له من غسيل للمخ و مسخ للهوية , دامت لعدة عقود!

    تحياتي لاصحاب العقول النيرة .. و حفظ الله بلدنا الامن و شعبه الامازيغي النبيل و وحدته الترابية من رياح الشرقي و من كل ما تحمله من مخلفات القومجية العروبية البعثية البائدة و من نفايات الظلامية بشقيها الاخواني و الوهابي الارهابي!

    يقول نزار قباني:

    إياك أن تقرأ حرفاً من كتابات العرب
    فحربهم إشاعة
    و سيفهم خشب
    و عشقهم خيانة
    و وعدهم كذب

    إياك أن تسمع حرفاً من خطابات العرب
    فكلها نحو
    و صرف و أدب
    و كلها أضغاث أحلام
    و وصلات طرب
    ليس في معاجم الاقوام
    قوم اسمهم عرب

  • yass
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:10

    الى الاخ the truth . اسي فرتلان الطوارق شعب امازيغي قح .امازيغ الصحراء .ويعتزون بامازيغيتهم رغم ما يعانونه من الحيف و العنصرية هم ايضا من وليدات فرنسا في النيجر و تشاد و مالي …ومازالوا متشبتين بامازيغيتهم في جميع مناحي الحياة في خصوصيتهم و فنهم و موسيقاهم …..الامثلة عديدة جميع الشعوب العريقة في العالم يسري عليها مايسري على الامازيغ ..الهنود الحمر في امريكا شعب التيبت في الصين .الاكراد في بلاد الرافدين …… باراكاك من الاستهجان والعنصرية .اقرأ تاريخ الشعوب …الشعوب الاثنية العريقة لن يستطيع احد محو اثارها احب من احب و كره من كره .

  • Marrakchi
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:18

    Ce Monsieur représente la culture globale du Maroc , il mérite le poste du ministre de la culture.

  • عاشق لوطنه
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:25

    خطورة جريمة التعريب, لا تكمن فقط في تعريب اللسان والمدرسة و اسماء البشر والشجر والحجر, بل بمحاولة "شرقنة و دعشنة" المجتمع المغربي ذو الهوية الامازيغية الاصيلة واسبتدال عقليته الديموقراطية اللائكية بالفطرة بعقلية استبدادية متاسلمة, محتقرة للمراة ومهووسة بجسدها

    و تغيير ملامح شخصيته المتسامحة مع جميع الاديان والمعتقدات والاقليات بشخصية متزمتة ومريضة لاتتقبل الاختلاف; تسمم بعضها بالظلامية الاخونجية و اصيب بعضها الاخر بعدوى القومجية العروبية الفاشية اللتان تفرخان جحافل من المستلبين والعنصريين والفاشلين و حتى الارهابيين!

    واصبحت "اموراكوش" التي انشات ممالك قوية و امبراطوريات عظيمة طوال تاريخها المجيد, مجرد دولة ضعيفة, متخلفة ومتسولة, تتخبط في مستنقع الشرخ الاوسخ و تابعة لمشيخات الخليج التي لم تخرج بعد عقليتها الهمجية و لا سلوك اهلها من ظلمات البداوة والرجعية رغم المظاهر الخداعة

    مؤسف جدا استمرار المغرب عضوا في جامعة الذل والعار لا يجمعهم سوى استبداد و فساد انظمتهم, وفقر وجهل شعوبهم و عقم وجودهم وخراب بلدانهم وخيانة و تامر بعضهم ضد بعض, حتى اصبحوا اضحوكة العالم وحقل تجارب لاسلحة الدول العظمى

  • hay-tam
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:25

    لافرق ببن عربي وعجمي ولا ابيض ولا اسود الا بالتقوى، ان اكرمكم عند الله اتقاكم خلاصة هذا النقاش الذي يحرك النعرات القبلية والحقد بين الشعوب الذي لم نعشه ولم نراه من قبل في مجتمعاتنا العربية لكن عصيد يأبى الا ان يخلق هذه النعرات التي نحن في غنى عنها،وهنا اوجه عصيد ومن يدعمونه لقراءة التاريخ واوجهك لقراءة مقدمة ابن خلدون(كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في اخبار العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الاكبر)

  • اللغة العربية
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:42

    أقول للمغربي أحمد عصيد :
    تستحيل مقارنة اللغة العربية بما يسمى "باللغة الامازيغية " لأن لا قياس مع وجود الفارق .
    أذكره أن اللغة العربية اغنت جميع لغات ولهجات البشرية بدون استثناء؛ أغنت اللغات الكبرى مثل الفرنسية والإنجليزية والإسبانية و الإيطالية والالمانية والصينية . أغنت ايضا اللغات الفارسية والتركية والهندية . كما أغنت وأنقذت من الاندثار عدد كبير من اللهجات مثل اللهجات الإفريقية والبربرية .

  • مواطن
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:43

    حميش متزوج بيونانية يكتب بالفرنسية يدرس أبناءه بمدارس البعتات الاجنبية منفتح إلى ابعد الحدود مع الأجانب لاكن تزعجه الأمازيغية لغة الأرض التي بعيش فيها، رد الاستاد عصيد عليه بهدا اللطف وعدم النزول إلى مستوى حميش في البداءة سيؤلمه اكتر ويعري صغاره لعله يفهم الدرس ولو اني اشك في دالك، ودمتم منار للتنوير إستاد عصيد

  • Peu importe
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:44

    الرسالة المحمدية أدخلت الإنسانية في عصر المدنية أي التعددية و التطور و التغير المستمرين. و قبل هذه الرسالة كانت الإنسانية تعيش عصر القرى و كلما ذُكرت القرى في التنزيل الحكيم إلا و ذُكِر الدمار و الهلاك والعذاب. القرى هي المجتمعات الأحادية التي ترفض التنوع و التعدد و تَنشُدُ الثبات ومصيرها الهلاك أوالعذاب في الدنيا لقوله تعالى:(وإن من قرية إلا نحن مهلكوها قبل يوم القيامة أو مُعذِّبوها عذابا شديدا كان ذلك في الكتاب مسطورا) لأن الأحادية و الثبات لله فقط ولم يَسْمحْ بهما لأحد غيره. كل شيء في الكون متعدد ومتغير ولايمكن أن يكون إلاَّ كذلك.
    و كل من يسعى إلى تكريس الأحادية في المجتمع فهو واهم ومصيره الفشل. السيد حميش وأمثاله ولو اختلفت مشاربهم واهمون تماما إن اعتقدوا أن بإمكانهم منع التنوع والتعدد في المجتمع و إقصاء مكونات لهذا المجتمع قسْراً لفائدة عنصر واحد. العيش تحت راية لا إله إلا الله يقتضي الإيمان بالتعدد و التغير. المجتمعات الغربية الآن تعيش تحت لا إله إلا الله و هي لاتدري ذلك لأنها تقبل الاختلاف و التعدد و التطور. لا يكفي قول لا إله إلا الله باللسان فقط كما نفعل نحن.

  • Amal El Habib
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:47

    لماذا تحاولون معالجة العقد بالعقد.
    لا احد يشكك في الهوية الامازيغية.
    اما مسألة كتابة اللغة من عدمها، فلن يضيف شيئا إلا المزيد من التخبط. فإذا كان الناطقون بالعربية يلجؤون للغات الحية للحياة، فماذا ستضيف كتابة الامازيغية غير تسهيل التواصل كتابيا بين الذين يتواصلون بها شفويا ؟

  • أمازيغي مغربي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:49

    كتبت فأوفيت وجوزيت خيرا، بعض المتعربين المغاربة ما زالوا يعيشون في أفكار متجاوزة وما زالوا يودون طمس الهوية الامازيغية ظنا منهم أنه السبيل الوحيد لبناء الوطن، وما الأمر إلا يزيد التفرقة بدل التعايش بين جميع المكونات

  • alfarji
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:49

    هناك من لازال يردد أن العرب ليس أبناء هذا البلد و أن العربية ليست اللغة الأصلية في هذا البلد … و ما إلى ذلك!!!

    ننبه أن العرب دخلوا هذا البلد منذ قرون بعربيتهم

    حسب الإحصائيات الأخيرة نسبة العرب بالمغرب 75% و نسبة الأمازيغ 25%

    العرب و الأمازيغ يختلفون في كل شيء
    بشرتهم و قامتهم و أكلهم و شرابهم و غناءهم و رقصهم و عزفهم و الألات التي يعزفون عليها … للعرب مناطقهم و للأمازيغ مناطقهم

    و ال75 % كما جاء في الإحصايات لا يعرفون كلمة واحدة بالأمازيغة٠
    إذا أضفنا إلى هذا صعوبة العيش في المناطق التي يعيش بها إخوننا الأمازيغ و هجرة الأمازيغ إلى المدن العربية و أوربا فلا شك أن في العشر سنوات المقبلة ستنخفض نسبة الأمازيغ إلى 23% أو أقل وهكذا …

    لا أحد يفرض على الٱخر قوميته٠

    للتذكير فقط مع تحياتي لإخواننا الأمازيغ

  • زائر
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:50

    مقال حميش مقال ايديولوجي بامتياز كل ماكتبه في مقالة عن الامازيغية كان عبارة عن ثرثرة وكلام فارغ بدون سند علمي . حميش معروف بمواقفه العدائية ضد الهوية والثقافة الامازيغية رغم انه كان وزيرا للثقافة .

    الاستاذ حميش لا علاقة له لا بالثقافة و لا بالفلسفة لان الثقافة اخلاق والفلسفة حكمة والاخلاق والحكمة تتناقض مع الايديولوجية والعنصرية .

  • Samiya من جنيف
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 12:52

    الى من يقول لماذا نكتب بالعربية …:

    كتابة تعاليقنا بالعربية قمة للتحضر و الانسانية ازاء شركائنا في الوطن , فنحن نعلم علم اليقين انكم اميون جهلة في الامازيغية وتفيناغ , ضعفاء جدا في اللغة الفرنسية , اما الانجليزية فحدث و لا حرج … !!

    و لهذا نكتب بالعربية الفصيحة لعلكم تفقهون … فحتى الله انزل كتابه عليكم ب" لسان عربي مبين " لعلكم تعقلون … لكن دون جدوى لهذا وصفكم من فوق سبع سماوات بانكم اشد كفرا و نفاقا من بقية المخلوقات في ملكوته !

    فالامازيغ اذا … بكتابتهم بالعربية يقومون بنفس الدور الذي يقومه الاباء و الامهات و البالغين عموما و المختصين خصوصا ازاء الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة , مع حبي الشديد و احترامي و تعاطفي مع هؤلاء الاخيرين لانه لا يد لهم فيما اصابهم !

    اما انتم , فغباءكم الارادي وكسلكم الاسطوري و التصاقكم الاختياري المذل بنعال اسيادكم المشارقة هو سبب تعاستكم و جهلكم … و سبب كل العاهات اللغوية و الاكاديمية المستدامة … و سبب الاعاقات العلمية و الحضارية المزمنة التي اصابتكم دون اي امل في الشفاء !

  • سلمى الفاسي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:00

    صحيح أن البربر (سكان اقليم باڤاريا حاليا) كانو متوحشيين وقطاع طرق خلقوا متاعب للرومان كما هو موثق خاصة في كتابات الشاعر ڤينانتيوس فورتونانتس.
    لكن وصف الرومان أهل شمال افريقيا بنفس اللقب فيه تعالي وظلم كبير. فمقاومتنا للرومان لم تكن الا دفاعا عن الأرض والعرض، والإسلام بارك مقاومتنا حين
    اختار الرسول عليه الصلاة والسلام والأقباط (Egyptians) الوقوف ضد الكنيسة الرومانية.

    كان أجدادنا المغاربة الأوائل -حتى الأكثر عنصرية منهم- يخجلون من وصف الأمازيغ بالبربر، بل استبدل بلفظ اقل قدحية (الشلوح) ويعني السارق. ثم مع تنامي
    الوعي الأخلاقي المغربي حتى لفظ (الشلوح) استبدل بلفظ اكثر تأدبا وهو (السقراما) ويعني البخلاء، في اشارة الى إدخارهم الشديد للأموال وإرسالها لأهاليهم في
    قرى نائية بالمغرب العميق. وهو سلوك غريب لدى أغلب سكان المغرب النافع.

  • ملاحظ مغربي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:15

    ومشكلك انت مع العربية لا يقاس انت معاد وحاقد على العربية واهلها ومع دالك لا تتكلم الا بها وتريد ان تظهر روح التسامح والوطنية وانت اكبر عنصري ومطبع مع اعداء الحق العربي

  • عبلة من ذبي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:20

    الأمازيغي عبد السلام أجرير يكتب: حقائق قد تصدم بعض الأمازيغ!! كتب الباحث الأمازيغي وخريج دار الحديث الحسنية عبد السلام أجرير.حيث كتب الدارس للتاريخ “بصفتي تخصصتُ في التاريخ وتخرجت من “شعبة التاريخ والحضارة”، وتتبعت هذه الأمور المتعلقة بالأمازيغية؛ لأنها تتعلق بثقافتي وأصولي، ولكونها حساسة وتعزف على وتر القومية والوطن، أقول:
    – لا وجود لشيء اسمه “السنة الأمازيغية”، على الأقل قبل 1970، بل هي السنة الفلاحية أو السنة الأعجمية… والعجم غير البربر في العرف والاستعمال.
    – لا وجود لاسم “الأمازيغ” بمعنى سكان شمال إفريقيا في كتب التاريخ: لا الكتب الإسلامية ولا العربية ولا الرومانية ولا اليونانية ولا القوطية ولا الوندالية ولا المصرية… بل اسمهم في كتب التاريخ هو “البربر” أو “الليبيون” أو “الإثيوبيون” أو “الفينيقيون” و أقدم من ذكر كلمة “أمازيغ” هو ابن خلدون، حيث نسب بعض البربر إلى مازيغ بن كنعان فكلمة “أمازيغ” عربي إسلامي، ولكن متعصبي الأمازيغانية لا يعجبهم هذا.
    وأتحدى أي شخص يعطيني مصدرا قديما يطلق لفظ “أمازيغ” على البربر، أو أن يأتينا بأحد من المتقدمين سمى هذه السنة الفلاحية بالسنة الأمازيغية.

  • المغربي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:25

    لمدا لم يفكر حكام المغرب من قبائل أمازيغية صنهاجة ومصمودة وزناتة وغيرها عبر التاريخ المغربي من تبني الأمازيغية كلغة رسمية للدولة وهم في عز قوتهم وجبروتهم واختاروا العربية ؟
    سؤال موجه لعصيد بالاساس .

  • alam
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:28

    ان السيد عصيد الدي يطعن في القوانين ولا يعجبه اي اجراء قامت به الدولة يريد الان باسم الامازيغية ودفاعا عنها ان يتملق السلبي بالنسبة اليه لكي يجعله مطية و يدافع من خلاله عن عقله الباطني ويعيد الى الوجود التاريخ من براتينه لكي يقوي جلدته حتى يصبح لها سيفا ثقاتل به موسى ابن نصير الدي اعتدى على حرماته -ان هدا المنطق الدي يريد البعض ان يرجنا الى منطق الافراز الجيني لم تصل اليه حتى الدول التي لها باع طويل في العلم فهي قد احتفظت بما خلفه لها منطق التاريخ بداية من تكوين السوق الشاملة في اي بلد حيث تكمن فيه مكونات الامة اما ما قبل دلك فكان الامر لا يستقر لاي باحث كان

  • بلاد المغرب
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:36

    لا تهمني اللغة لقد ما يهمني معرفة حقوق الله تعالى وبركاته ، و أيضا كيف أحصل على معاشي اليومي، كن عربيا أو أمازيغيا ، ففي الأخير تبقى اللغات الاجنبيه كالفرنسبة و الانجليزيه هي اللغات المسيطرة ،اللغة التي لا ترقى بقوم لا فائدة منها، فاللغة العربية هي لغة الدين و القران الكريم، لا يمكن لأحد أن يمسها، أما لهجة الأمازيغية فهي لهجة القرون الوسطى ، لغة بدائية لتبقى بها الأمم

  • مبربر
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:45

    ليكن فى علم جميع المغاربة عربا وبربرا ان اللهجات البربرية ليست سوى لهجات اصولها مشرقية عربية يمنية حميرية فينيقية فلاداعي للتعصب والعنصرية والتفرقة كلنا عرب حتى اهل البربر

  • Adam
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 13:53

    الهند فيها تعدد تقافي ولغوي كبير جدا لا يقارن بالمغرب وفيها من الغزعبلات ما لا يقبله العقل ومعا دالك تعتبر اليوم رائدة في العلوم لانها اهتمت بالعلوم وتدريسها والبحت فيها ولان الشعب الهندي مجتهد وطموح والفاهم يفهم هاذ الامة لن تتقدم لا بالعربية ولا بالامازيغية ولا بالجدل والفلسفة ولكن بمعجزة اليوم وهي التكنولوجيا والعلوم وبالمعقول والاجتهاد.

  • أبو سعد
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:07

    شعوب تبحث في رفوق المكتبات العلمية وفي معاجم العلوم الحقة لتحقيق الرفه لأفرادها ولمواجهة العولمة بكل تجلياتها التكنولوجية والتقنية وعصيد لا زال يناقش امور قد نعتبرها في خانة الملهيات والكماليات. أعتقد ان مثل هذه النقاشات ليوم يجب ان تنصب حول الاهتمام بالجديد على مستوى العلوم الحقة والتكنلوجيات الحديثة المطلوبة في سوق الشغل والتي لا يمكن ان نواجهها بالامازيغية ولا حتى بالعربية، بل ان اللغات العالمية اصبحت اليوم واكثر من اي وقت مضى تفرض نفسها وبالحاح حتى نواكب التطور الحاصل على عدة مستويات. ارجو الاستيعاب وتفادي الاستهلاك المجاني للحوارات غير ذات جدوى.

  • تبن وريح
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:09

    الاستاد حميش كاتب له باع كبير في المعرفة بادبها وتاريخها وفلسفتها .استاذ جامعي متمكن ويشهد له العدو قبل الصديق .مؤلفاته المتعددة بالفرنسية والعربية لها صيت واعتراف.رائعته (مجنون الحكم) تشهد بذلك. الامازيغ لا يقبلون من ينتقدهم ويبين اخطاءهم وهم لا يتوقفون عن النقد وبطرق غير لائقة احيانا.من قيل مقال الحلوي واليوم عصيد.. .لم يتحملوا تبيان الحقائق بالادلة وهم يتشبتون بقشة كالغريق

  • Samyasمن جنيف
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:17

    تعليقك تنبعت منه الكراهية و العنصرية المالوفة لدى بعض العرقيين.تكررون دايما الاعراب أشد كفرا و نفاقا بسبب عنصريتكم و كراهيتكم للعرب أتممي الآية .صاحبنا من الملحدين المعادين للاسلام و انت تسشهدين بأية و هادا قمة التناقض. قال الله تعالى (وَمِنَ الأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللَّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) صدق الله العظيم

  • داو نازارث
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:20

    نطلب من السيد عصيد ان يحصي اللغة الامازيغية ، لنعرف نسبة اللغة : العبرية ،الاغريقية ،الرومانية ، العربية ،الاسبانية ،الفرنسية ، الافريقية …التي تحتوي عليها الامازيغية بكل دقة وامانة.

  • مراد
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:49

    قرأت هذا المقال فلم أفهمه حبذا لو تكتبه بالتيفينار.

  • الطفل المغربي ...
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:51

    … هو ضحية هذا الصراع الأيديولوجي القومجي المقيت سواء كان عربيا او امازيغيا.
    قد يكون 90 % من أطفال المدن ينحدرون من ابوين اصولهما امازيغية ولكن لغة التواصل بينهما كانت العربية الدارجة بسبب تخلي الأبوين عن لغة اجدادهما لسبب من الأسباب قد يكون منها صعوبة التواصل بين اب ريفي وام سوسية او اطلسية وقس على ذلك كل زواج مختلط.
    في سنة 1912 كان عدد سكان المغرب يقدر ب 6 ملايين نسمة 92% منهم يسكنون البوادي و 8% فقط يسكنون البوادي في سفوح جبال الريف والاطلس وسوس.
    ومع النزوح الكثيف الى المدن تخلى الامازيغ عن رفاتهم.
    هذا واقع فرضته التحولات الاجتماعية التي حدثت بسبب ربط اصلاحات الحماية المغرب بمحيطه الدولي.
    مطلب فرض التفيناغية ليس مطلب عامة الامازيغ وانما مطلب طائفة متعلمة تفكر خارج الواقع.

  • مع عصيد
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 14:57

    عصيد لا يتقن الا فن خالف تعرف والتعصب للبربرية ضد العربية ولو طارت معزة كل ابناء القوميات فى كل الاقطار يحترمون لغة الاغلبية وتصبح لغتهم الوطنية دون سواها سوريا سادتها الارامية لبنان الفنيقية مصر الفرعونية الهرغليفية ووو ومع دالك لغتهم العربية الا فى المغرب التعصب هو سيد الموقف والبحث عن الاختلاف ولو طارت معزة ولو ان البربر اصولهم عربية حتى

  • عبد الله
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 15:26

    لماذا لا تكون دروس مستخلصة من ازمة كورونا لماذا لا يوظف هذا الناقد مجهوداته حول الخلاصات التي خرجنا بها من هذه الازمة العالمية متلا بدل الخوض في الامازيغبة والعربية العمل على اعطاء افكار حول اصلاح التعليم الذي اتبت فشله واتبت البنية المهترءة التي يقوم عليها فعندما يكون لدينا اساس صلب للتعليم يمكننا الخوض في نقاشات وحوارات لمواضيع ثانوية

  • العربي المكناسي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 15:30

    الاخوة الامازيغ

    لا احد يجبركم على التعليق على هذا الموضوع بالعربية !! لماذا لا تكتبون بالامازيغية !!! تلك اللغة المصطنعة التي ولدت من رحم مختبرات المعهد الامازيغي !!! لماذا يعلق عصيد بالعربية في حوراته !!! لسبب بسيط انه يعلم انه لو استخدمها ستخونه الكثير من التعابير ولن تستطيع ايصال افكاره لفقرها و افتقادها للمعاني و الوصف و لن يفهمه احد !!! حتى اسرته !!!

  • ال+% ./بهي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 15:45

    نحن مع تعليم الأمزيغية في المدارس حتى تزول هده النزعة القبلية في المغرب وحتى لا يعرف مستقبلا من هو الأمازيغي من العربي لان الكل سيتكلم باللهجة ان داك فمثلا انتمي الى قبيلة عربية ونزل احد اجدادنا الى سوس فاحفاده اصبحوا امازيغ رغم انهم عرب اصيلين ودابوا وسط الأمازيغ هكدا نريد الكل امازيغي والكل عربي

  • محمد الصابر
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 15:50

    للذين يجهلون ، فان الامازيغ ليست لهم لغتهم فقط ، وليست لهم ثقافتهم فقط ، وانما لهم التاريخ والعرق والنسب ، بل لهم العلم والفلسفة والسلطة والمال والجمال، بل لهم ايضا المقاومين والثوار والابطال والزعماء والحكماء ، ويكفي أن نطرح الاسئلة التالية للبحث والتنقيب : ماذا نقول عن الفتوحات التي قام بها جنرالات الاندلس أمثال طارق بن زياد؟،وماذا عن فلسفات ابن خلدون ومعه ابن رشد في الاندلس؟،وماذا عن المد والجزر بين المصريين والامازيغ عبر التاريخ؟.ماذا عن ملكات الامازيغ؟ وماذا عن السيدة الامازيغية الجميلة كنزة التي تزوجت بادريس الاول؟ تكفي هذه الاسئلة لمعرفة اشراقات عن الامازيغ. وهذا لايعني اننا متعصبون، بل مغاربة لبناء تامغربيت.

  • مول البيكالة
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 15:57

    عصيد ينتقد الآخرين بصفاته التي تشكل جزءا من شخصيته !!!!
    من أعطى عصيد صفة الباحث و المفكر ؟؟؟؟!!!!! بماذا ساهم في إثراء عالم الفكر والبحث ؟؟؟
    ماينشره في الجرائد الإلكترونية مجرد مواقفه الايديولوجية العدائية المعروفة تجاه الإسلام والمسلمين و المتعصبة لكل ما هو أمازيغي .
    لم يخرج عصيد بعد من جلباب الخطاب العرقي المقيت المبني على إقصاء الآخر وهو الذي يتبجح بمصطلحات الديمقراطية دون قدرته على تجسيدها في مواقفه وأفكاره وسلوكه !!!!

  • لتعلموا ما ...
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 16:04

    … يتوق اليه أطفال امازيغ المغرب ابحثوا في اليوتوب عن التلميذة الامازيغية من الرشيدية " انصاف اجعنيط" التي نالت الرتبة الاولى في مسابقة زيارة نازا الامريكية بفضل اتقانها اللغة الانحليزية.
    وكذلك عن الطفل يدير مطيع من تزنيت الذي ابهر المتخصصين في البرمجة الحوسبية التي تعلمها بالإنجليزية بواسطة الانترنيت ، والذي تكفلت بدراسته مؤسسة بريطانية في الدار البيضاء.
    هذه هي رغبة ابناء الأمازيغ وفلذات اكبادهم الذين يطمحون الى ولوج عالم العلوم العصرية والتقنيات الحديثة ومنافسة اقرانهم في العالم.
    و هم اذ يحمدون الله على الانتريت التي فتحت لهم افاقا واسعة ، ليست لهم نفس اهتمامات القومجيين عروبيين كانوا او تيفيناغيين.

  • ما قاله محند أعراب..
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 16:30

    "إذا كان ينبغي على البربر، أيها الإخوة، أن يتذكروني ذات يوم إلى حد الرغبة في تكريم اسمي، فإنني أحثهم على ربطه باسم جاك بينيت، لأنه بدون مساعدة هذا الصديق الكبير للبربر، فإن عملي في صالح هويتنا ما كان لينجح. لذلك سيكون من العدل أن نقول: محند أعراب-جاك بينت كما نقول إركمان شاتريان"
    ..
    هذه هي كلمات القومي البربري القبايلي محند أعراب بسعود بعد صنع خرافة الهوية او العرق الامازيغي في ستينيات القرن 20 …
    جاك بينيت هو السياسي الفرنسي اليهودي الذي وضع حجر أساس الامازيغية…

  • عبد الملك بن مروان
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 17:00

    الأستاذ حميش علاَّمة، يا بني … إن كنت مصرا على التطاول فلتبحث عن قامة أقصر. مع تمنياتي لك بالتوفيق في غزواتكك لصالح الأمازيجية. وتذكر: أمويون فإن ضقت بهم ألحقوا الدنيا ببستان هشام.

  • مغربي اصيل
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 17:08

    الاستاذ عصيد في هذا الرد تفوق على خصومه،كان على عادته رزينا لابنجر الى التفاهة والاساءة،بقدر ما يثير النقاش ويثريه بموضوعية وعقلانية يستحيل ان لا تتفاعل معه وتحترمه حتى وإن إختلفت معه في بعض التفاصيل والجزئيات … انه درس لمن اراد ان يحاور او يناقش غيره في مجال الفكر وتبادل الآراء حول كل القضايا ايا كان موضوعها

  • ABDELFATTAH
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 18:04

    وزير الثقافة على حق والمغاربة اصبحوا على علم بأنكم مدعومون من جهات خارجية لضرب الوحدة وبث التفرقة باي شيء كان بين ابناء البلد الواحد والبداية ستكون باللغة طبعا ثم بعدها شيء اخر وهكدا الى ان يقتل بعضنا بعضا…المغرب لم يعد يفرق بين الشلح والعربي الكل يسمى مغربي….ومن اراد ان يتكلم بأي لغة مغربية فالدولة لا تمنعه بل تساعده فما الذي تبحثون عنه يا دعاة القومية والتفرقة الجاهلية…….قد اختلط العرب والامازيغ اختلاطا دمويا بالابناء والاحفاد لا رجعة فيه..الكلللللللل مغربي ولا فرق بيننا البته…..سيروا تنعسوا….

  • زرقة مسبح
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 18:06

    بنسالم حميش مفكر كبير من يقارن بين مؤلفاته باللغة العربية و اللغة الفرنسية
    ومؤلفات احمد عصيد سيعرف ان حميش في مرتبة أعلى على كل المستويات. ولكن البعض يطبق انصر اخاك ظالما أو مظلوما

  • Yab
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 18:07

    70 – alfarji

    هذه النسبة (75%)عرب في المغرب خرافة لا توجد حتى في الدول الخليجية وهي الموطن الاصلي للعرب اللهم الا اذا اعتبر عربي كل من تكلم عربي .

    في هذه الحالة يصح اعتبار السينغالي فرنسي لانه يتكلم فرنسي والبرازيلي برتغالي لانه يتحدث لغة برتغالية والمكسيكي اسباني لانه يتحدث لغة اسبانية.

    وماذا عن مزدوجي اللغة وهي الغالبية العظمي اين ستصنفهم ؟
    منطق غريب لن يقبله حتى الاطفال .

    ياهسبريس لثالت مرة اطلب بنشر تعليقي بدون تحيز .

  • متابع عن بعد
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 18:19

    الناس في هذه الاثناء تبحث عن لقاح لمرض كوفيد19 وعصيد لازال يتسائل هل المغرب دولة عربية أم امازيغية مثل دلك الشخص الدي يتسائل من سبق الى الوجود البيضة أم الدجاجة

  • حتى ابن خلدون يخيفكم !
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 18:34

    مقدمة ابن خلدون:

    ((ان العرب لا يتغلبون إلا على البسائط , وذلك أنهم بطبيعة البداوة والتوحش الذي فيهم أهل انتهاب وعيث وينتهبون ما قدروا عليه, فكل معقل أو مستصعب عليهم فهم تاركوه إلى ما يسهل عنه ولا يعرضون له. والقبائل الممتنعة عليهم باوعار الجبال بمنجاة من عيثهم و فسادهم لأنهم لا يتسنمون إليهم الهضاب ولا يركبون الصعاب ولا يحاولون الخطر.و أما البسائط فمتى اقتدروا عليها بفقدان الحامية وضعف الدولة فهي نهب لهم وطعمة))

    ((باب في أن العرب ابعد الناس عن الصنائع: والسبب في ذلك أنهم اعرق في البداوة وابعد عن العمران الحضري وما يدعو إليه من الصنائع وغيرها.والعجم من أهل المشرق وأمم النصرانية المحيطة بالبحر الرومي أقوم الناس عليها لأنهم اعرق في العمران الحضري وابعد عن البداوة وعمرانه))

    ((فالحجر مثلا أنما حاجتهم إليه لنصبه أثافي القدر، فينقلونه من المباني ويخربونها عليه ويعدونه لذلك. والخشب أيضا أنما حاجتهم إليه ليعمروا به خيامهم ويتخذوا الأوتاد منه لبيوتهم فيخربون السقف عليه لذلك فصارت طبيعة وجودهم منافية للبناء الذي هو أصل العمران هذا هو حالهم على الدوام. اما الكتب فيطرحونها في الماء او في النار))

  • الاساطير المؤسسة للوهم العروبي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:05

    Les Zombis Panarabistes continuent à raconter des histoires à dormir debout

    Ils rabâchent encore que leurs ancêtres primitifs du désert d'Arabie qui vivaient sous des tentes et dormaient à la belle étoile, qui n'ont jamais rien bâti de leur misérable existence sauf un cube sans toit contenant 360 idoles, débarquent en Afrique du Nord et par magie sont devenus des architectes et sculpteurs et ont enseigné l'art du bâtiment aux Amazighs

    Que des gens qui n'ont jamais connu l'agriculture et qui mangeaient des criquets et des poux sont subitement devenus cultivateurs agronomes et ont fait pousser des arbres fruitiers partout et ont transformé Tamazgha en un grenier pour céréales, beurre, miel, huile d'olive, fruits secs .. etc et ont inventé une cuisine aussi riche et raffinée

    Et que des va-nu-pieds qui portaient des haillons ont apporté toute cette diversité et tradition vestimentaire riche en couleurs

    Alors que tout cela existait déjà 1000 ans avant l'invasion des criquets migrateurs

  • حفيد محند و بنيت
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:08

    فرق شاسع بين مثقف بمعنى الكلمة و هو حميش و استاد يدعي العلم و هو عارف في العنصرية و القبلية و الهوياتية يستغل العقول البسيطة من سكان الجبال و القفار .بودهان و عصيد و الدغرني كلهم يخاطبون البربر بالعربية الفصحى و يسبون اللغة العربية. قمة المرض.انت تخاطب من عندما تتكلم العربية ؟ .انك تخاطب الامازيق فخاطبهم بالمازيقية أو انهم لا يفهموها ؟.فهم تسطا.

  • حسن العلوي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:19

    إلى 90 – محمد الصابر:
    تبارك الله على السي محمد شاعر المحامين ومحامي الشعراء. والله تفاجأت: كنت أحسبك عند الله مزابيا! ولكن لأبأس. وإني لأراك تتحدث عن جنرلات الأندلس وما ذكرت منهم إلا واحدا (المفرد ينقلب فجأة جمعا!). وحتى هذا الفرد مشكوك في مزوجته: تأمل في اسمه الضارب في عروبة العربان، ثم أنصت إلى خطبته الشهيرة. من أين له هذا الاسم؟ ومن أين له تلك الفصاحة؟ أتعلمها من القيروان أم من براري جعيدان؟ وتتباهى بكنزة وجمالها وبقدرتها على أن نؤكل بادريس السبرديلا! اتق الله يا هذا، وأعرض عن هذه النزعة الشعوبية، وأعلم أن لا فضل لعجمي على عربي إلا بالتقوى.

  • نيلسون مانديلا
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:31

    La machine infernale du Makhzen a fait subir au peuple marocain un lavage du cerveau et une amnésie collective délibérée

    Le Panarabisme Anti-Amazigh a dépassé même le Nazisme en Europe, l'Apartheid en Afrique du Sud et le Sionisme en Palestine

    Ces régimes là, n'ont jamais osé interdire les prénoms ancestraux aux nouveaux-nés des autochtones

    Ni d'interdire leur langue dans les hôpitaux, les tribunaux, les administrations et établissements publiques, ou d'interdire son enseignement à l'école en tant que langue maternelle

    Ni de falsifier leur histoire, ou de pervertir leur identité et de les rattacher culturellement, comme des déracinés, à un désert stérile situé à des milliers de Km de leur terre natale

    Le Makhzen a réussi à transformer les Citoyens en des Sujets-esclaves et l'élite amazighe en un troupeau de BERBERES DE SERVICE

    La patience des amazighs, leur naiveté et leur bigotisme sont des tares qui freinent leur Libération et l'acquisition de leurs Droits les plus élémentaires

  • هقهاقي الغزواني
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:34

    رمز من رموز العقلانية والتسامح والتعايش والوطنية .
    منك نتعلم

  • النسر البربري
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:41

    الى 88
    ومن صنع الحرف النبطي الذي نكتب به الان بعدما كان حرف المسند الذي يشبه تيفيناغ؟ تعليقك دليل اخر عن طريقة الاحتيال على المواطنين الامازيغ المغاربة.
    الى 94
    ااذا كنت تعتبر الاستاذ حميش علامة الامويين والعباسيين المغاربة فهذا اقل مايقال في خقه عندما لم ينتبه الى مدينة تامودا الواقعة تحت الارض والتي كانت اول مدينة في العالم تسك فيها النقود بحرف تيفيناغ.لوكان المصريين مكانه لجعلوها مدينة يزورها كل العالم وستجلب اكيسا من الذهب والفضة الى خزينة الدولة لذالك انا اقول داءما واكرر ان الامويين والعباسيين المغاربة على مر التاريخ لايحسنون الادارة
    ناهيك ان عبد الرحمان الاموي فر الى المغرب بدون ملابس ولا نعل على لسان ادريس الاول رحمه الله.
    لذالك لا يجب ان تكون عندنا في المغرب لحمة يمتطي عليها الا الامويين والعباسيين المغاربة وانا كمواطن امازيغي مغربي ما عليي الا ان اضع في القدر ماء ساخن وءوهم اطفالي انه فيه لحمة.
    تقبل مروري على هذه الحانة معذرة الخانة.

  • دونالد ترامب
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 19:57

    يحتفل العالم صوريا و لجبر خواطر اعراب الخليج , في 14 دجنبر من كل سنة باليوم العالمي للغة العربية؛ حيث تم الاعتراف بهذا اليوم من قبل الأمم المتحدة بعد كثير من الاستجداء و النواح , و بعد مسار طويل من الصراع الذي خاضته الدول العربية و بفضل ضخ منح سخية تقدر بملايير من البترودولار في خزائن الجمعية العامة و مجلس الامن الدولي من أجل الاعتراف بلغتها لغة عالمية , رغم انها لغة ميتة لا تنتج شيئا ذي قيمة!

    وأدرجت منظمة الأمم المتحدة اللغة العربية يوم 18 دجنبر سنة 1973 ضمن لغات العمل الرسمية فقط للترجمة و الفوطوكوبي ، لتكون بذلك سادس لغة تحتفي بها الأمم المتحدة الى جانب اللغات الخمس الحية الحقيقية والمنتجة للحضارة الانسانية.

    كما تقرر الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية بشكل رسمي منذ عام 2012 ,بعد 40 سنة من الانتظار والامل من اجل شئ تافه و رمزي لا يسمن و لا يغني من جوع و لا يامن من خوف و لا يقضي على الجهل المقدس و لا يخرج من التخلف المزمن!

    كل ما ينتجه العرب بلغتهم المتعالمة منذ قرون, هو بعض الشعر الماجن و فقه النكاح وكثيرا من الظواهر الصوتية العنترية و خطاب الحقد والكراهية و استعداء باقي البشرية!

  • Covid19
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 20:29

    Numero 101الاساطير المؤسسة للوهم العروبي

    يقول عنهم المؤرخ والرحالة الحسن بن محمد الوزّان الفاسي وهو بربري منهم ما يلي :

    (يسيرون حفاة إلا قليلا منهم ينتعلون نعالا من جلد الجمال أو البقر، ولا يفترون عن محاربة سكان البادية فيتقاتلون ك… ليس لهم قاض ولا فقيه ولا شخص يحكمونه ليفصل بينهم في خصوماتهم، إذ ليس لهم من الإيمان والشريعة إلا ما يجري على ألسنتهم. ولا يوجد في جبالهم كلها أي نتاج آخر غير كمية كثيرة من العسل الذي يدخرون كطعام ويبيعون منه لجيرانهم، ويلقون بالشمع في المزابل.
    في هذه القرية مسجد صغير لا يسع أكثر من مائة شخص، إذ ليس لهؤلاء القوم أدنى اهتمام بالديانة أو الاستقامة. يتقلدون دائما خناجر أو رماحا للفتك بالناس، وهم ….. )

    ( -الحسن بن محمد الوزّان الفاسي –-ج1- ص. 102-103)

  • سوسي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 21:20

    لماذا الأمازيغ ساكتون على هذه الوصغية، تدريس الأمازيغية مطلبنا و خقنا و تعميمها على الصعيد الوطني في كل مناطق المغرب و ليس فقطزفي سوس أو أسمار بل كل المناطق و إلا ستحل الدارجة محل الأمازغية لا قدر الله

  • سريع الشمال الشرقي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 21:48

    شعب لا يقرأ للاسف هذه هي النتيجة أفق محدود،وتهافت الشعوبيين من كل الاتجاهات للاستثمار في الحالة و"دولة"محايدة حياد التواطؤ

  • حسن العلوي
    الثلاثاء 21 يوليوز 2020 - 23:35

    إلى 100 – حتى ابن خلدون يخيفكم !:

    ابن خلدون حضرمي، يعني من حضرموت، يعني عروبي مقرط. وإلى كان غادي يخلع شي حد، غادي يخلعكم غير انتما ألشلوح. اسمع أش كايقول عليكم:
    قال ابن خلدون : "يتصف البربر غالبا بالبلادة في أذهانهم والخشونة في أجسامهم" (المقدمة ص. 69)
    "ولغتهم من الرطانة الأعجمية متميزة بنوعها، وهي التي اختصوا من أجلها بهذا الاسم." (العبر، المجلد 6، ص.116)
    "وأيضاً فالصنائع بعيدة عن البربر لأنهم أعرق في البدو، والصنائع من توابع الحضارة وإنما تتم المباني بها، فلا بد من الحذق في تعلمها، فلما لم يكن للبربر انتحال لها، لم يكن لهم تشوق إلى المباني فضلاً عن المدن" (المقدمة ص.289)
    ونزيدكم نعم أسّْ؟

  • Safoukah
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 00:04

    قلنا مرارا وتكرارا ان الديسلايك واللايك على هسبريس لا يعني شيئا، لان بإمكان اي بربريست ان يتوفر على لوجيسيال يخترق به اللايكات… كما ان بامكان بربريست واحد ان يكتب تعليقات متعددة وباسماء مستعارة متعددة..

  • مغربي طليعي
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 00:08

    تحية للاستاذ حميش، و نقول كما قلنا سابقا: نرفض ما يسمى بالامازيغية رفضا قاطعا ولو جاء بها الف دستور. المغرب اختار العربية و انتهى الامر ..وعلى عصيد و من والاه ان يعرف ان التاريخ تجاوز لهجات محلية ليعترف باللغة البنيوية….اطالب بحذف هذه الخزعبلات و القطع مع هذا التيار الشعبوي الذي يتغذى على جهل و امية الناس…..ولبعض الهستيريين المتعصدين اقول: انتبهوا لهذا الرجل المدرس الذي يحصل على 15000 درهم من الدولة و في كل اللقاءات يتكلم لهجة اهل فاس و يبيع لكم الاوهام …..عندما يعتبر"استاذ فلسفة" ان العربية في المغرب مجرد اديولوجية، فعلى الدنيا السلام ….و الغريب ان الاخ عصيد يجهل الجغرافيا البشرية لبلاده و يرى الامزوغية في كل مكان !!! وفي اطار ترشيظ النفقات اطالب بوقف القناة الثامنة باعتبارها مضيعة للمال العام ……العصيد يلعب بالنار!! ليست قضية الاستاذ حميش!! صحي النوم، هنا الملايين هنا العروبة !!!

  • اكرد المصطفى
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 01:18

    انا مغربي امازيغي لست عربيا. وطني هو المغرب. المغاربة إخواني في الوطن اكانوا عربا أو امازيغ. اللغة الأمازيغية هي لغتي الأصلية أحبها واعشقها وأفضلها على جميع لغات الدنيا. الشعب المغربي مكون من عرب وامازيغ وعلى الدولة أن تفرض اللغتين على جميع المغاربة. تدريس العربية وحدها عنصرية وتدريس الامازيغية وحدها عنصرية وتدريس اللغتين عدل وإنصاف. احتقار الامازيغية احتقار للامازيغ وظلم لجزء من المجتمع. التلاحم والأخوة والتعايش أساس الاستقرار والقوة والنجاح. والعنصرية مرض وخطر.

  • النسر البربري
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 02:57

    الى 113
    الذي تقوله اضيف بايادي خفية قبل الطبع والنشر فالامويين والعباسيين معروفون بالنهب والسرقة و يتزوير الكتب فالعقلاء لايقرءون كتاب لو صدف انه فيه خطاء واحد ناهيك عن كتبب عربية كثيرة مليءة بالاخطاء.
    ابن خلدون امازيغي قح من عاءلة امازيغية اريستوقراطية اسمه Jeldon بلاسبانية تقرء بالعربية خلدون .

  • citoyenne du monde
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 09:17

    il y à un problème avec la langue arabe regardant toutes les parlent l'arabe ils sont vraiment des pays ignorants dans toutes les domaines économique social culturelle tout ça due a cette langue malheureusement qu'ont veut où pas avec la religion qui fait tout pour garder ces pays dans l'ignorance total pourquoi les pays qui ne sont pas des arabes ils sont avancés c'est à dire notre malheur réside dans cette langue Mr Assid dit la vérité 63 ans d'arabisation ont laissé le pays dans un état déplorable dans l'année 1924 le Maroc compté 85% des gents qui parle le tamazight selon la commission française a l'époque mais après l'indépendance nous avons tout fait pour faire disparaitre la langue du pays ont construisant les mosquées par tout et interdire cette langue maternelle a l'apprentissage si la réalité malheureusement merci de publier

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 09:59

    113 مغربي طلاءعي .
    تحية الاستاد المناضل احمد عصيد ما كنا نقول
    و اليوم نقول نرفض رفضا قاطعا العروبة
    العرقية المستبدة التي جاء بها الى بلدنا الحبيب تلاميذ شكيب ارسلان العنصري الدمشقي .الشعب المغربي أختار اللغة الأمازيغية لغة رسمية بجانب العربية الكلاسيكية بعد التصويت بنعم على دستور
    2011 . و قبل الدستور خطاب اجدير الشهير لجلالة الملك الذي رد الاعتبار الأمازيغية ثقافة
    و لغة و حضارة و هوية و كذالك للمواطن
    الأمازيغي الذي سلبته ابواق الدعاية المشرقية
    هويته و لغته و حضارته.
    و قد أعطى جلالته لبلدنا خصوصية قل نظيرها
    لتدريس اللغة الأمازيغية اللغة الأصيلة و الأصلية لمغربنا الحبيب و وافق جلالته على كتابة الأمازيغية بحروف تيفيناغ .
    و كل من يعارض أمر جلالة الملك المطاع فهو
    خاءن و يجب محاسبته و محاكمته .
    فكل من يتلقى أوامر خارجية من أعداء الديموقراطية في ما يسمى بالوطن العربي
    و من مرتزقة في الذاخل ابواق الدعاية لاسيادهم في الشرق فهو يمس بالامن
    و الاستقرار الذي يحظى به المغرب.
    و نحن فخورين بهذا الامن و السلم و الاستقرار.
    ونشري هسبريس.

  • الى النسر البربري
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 10:20

    ابن خلدون هو عبد الرحمن بن محمد ابن خلدون أبو زيد ولي الدين الحضرمي الإشبيلي (1332 – 1406م)، ولد في تونس وشب وترعرع فيها وتخرّج من جامعة الزيتونة، وليَ الكتابة والوساطة بين الملوك في بلاد المغرب والأندلس ثم انتقل إلى مصر حيث قلده السلطان برقوق قضاء المالكية. ثم استقال من منصبه وانقطع إلى التدريس والتصنيف فكانت مصنفاته من أهم المصادر للفكر العالمي، ومن أشهرها كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في معرفة أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر (تاريخ ابن خلدون)[2].يمكن انك انت كدلك زورك الأمويين و العباسيين.

  • النسر البربري
    الأربعاء 22 يوليوز 2020 - 19:08

    الى 118
    اجي نقريك اوليدي
    شكرا جزيلا انك ذكرت جامعة الزيتونة وهنا مربط الفرس هناك اربعة معالم في شمال افريقيا نتمنى ان تشتغل في اعادة الامويين والعباسيين الى الكراسي لتعليم الامازيغية وهذه المعالم هي جامع الازهر وجامع القيروان وجامع الزيتونة وجامع القرويين في فاس هذه المعالم هي من علمت الامويين والعباسيين العربية بعدما كانو يتحدثون الارامية والفرسية والعثمانية والكنعانية والعبرية ويعتقدون بعدها انهم عرب.كل علماء الجزيرة العربية يرفضون انكم عرب الا جلالة الملك من نسب عربي قخ وبعض الشرفاء فهم استثناءا.

  • احمد بها
    الخميس 23 يوليوز 2020 - 00:55

    أنا أمازيغي مسلم و عربي في نفس الوقت هذا الشخص الذي تلقبونه بالمثقف و المفكر و أنضام وووو لا يمثلني كأمازيغي المرجو من الامزيغ الاحرار العودة إلى جدورهم الاصلية المتدينة وإحداث حركة أمازيغية ذات مرجعية إسلامية أما هذه الحركة الحالية ملحدة علمانية و تابعة للغرب و الكيان الصهيوني المحتل و هذا لا يشرفني

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 4

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية