أمن طنجة يوقف صاحب "فيديو الفلقة"

أمن طنجة يوقف صاحب "فيديو الفلقة"
صورة: أرشيف
الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:12

تمكنت عناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة، مساء الثلاثاء، من توقيف شخص، يبلغ من العمر 44 سنة، بعدما ظهر في شريط فيديو، منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، وهو بصدد تعريض أطفال قاصرين للإيذاء العمدي داخل قاعة للتعليم العتيق.

وذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، توصلت به هسبريس، أن “مصالح اليقظة المعلوماتية كانت قد رصدت شريط فيديو، يتم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي، يظهر فيه إمام مسجد بمنطقة باب تازة وهو يستخدم العنف في حق قاصرين يتابعون دروسا في التعليم العتيق”.

“سوف يتم تسليم المعني بالأمر لمصالح الدرك الملكي المختصة ترابيا، وذلك تنفيذا لتعليمات النيابة العامة المختصة”، يزيد المصدر نفسه.

‫تعليقات الزوار

36
  • من المحيط الى ادريبدجاه
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:20

    را عنترة بن شداد كان تايضرب الضعفاء باش تايتخلعو الصحاحا بن شداد اسطورة فقط دابا صافي عگوزة شدات سارق البلاد غادا تنوض تلاعلاع على ود الفقيه لهذا السبب نهيب بالسيد بايدن بتعجيل فتح منتجع غوانتنامو من اجل استقبال جميع الفقهاء الذين لم يؤدوا الرسالة و لم يبلغوها و لم يقوموا بتوصيلها مثل ما فعل الحاخام

  • أين الخلل
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:24

    سألت إمام مسجد حيينا قال لي حفظت كتاب الله بهذه الطريقة
    عمره حاليا اكثر من خمسين سنة ٠

  • سلوى
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:32

    فلقة عادية في المساجد!!! باش أقرينا احنا غير بفلقة والتحمال ؛يعني الأمور تسير الى
    الفوضى

  • عمر
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:35

    هادو ضحية مجتمع ووالدين متخلفين. مع فقيه من القرون الغابرة. الفلقة تنتج التدمر وتخلق التنمر بين المتعلمين ممايجعلهم يكرهون الاستمرار في التعليم. يجب معاقبته ليكون عبرة لغيرة واغلاق هدا النوع.

  • ابو صلاح
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:42

    فاش كانت الفلقة و التعليم ديال الصح تخرجوا اطر و دكاترة و اغلبهم من البوادي ..نعم كانت الفلقة لمن عصى او استعصى على الفقيه و كنت نخافها و ننعلم القران عن جد…حتى السجن كان الانسان يخرج منه و جربة شاهداه و البرودة في ظهره و ركابيه اما جيل تيك توك فحدث ولا حرج و كذلك روتينهم اليومي المقزز..حتى السجن الان مثل الفندق يخرج صح منك انت لي تاتقرا هاته الأحرف…كثرة الفلاسفة مثل النار تولد الذخان..اتقوا الله و دعوا الفقيه يعلم ويربي أجيال

  • عماروش
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 00:47

    التعليم العتيق في غالبها عملية استذكار لا اكثر فرعون من اجل ان يتذكر بلغته الرسالة قولا لينا و التعنيف بالضرب منفر من التعليم توجد حالات تلقت الضرب حادت بالهدر و الهجران عن تلقيه او استذكار ما كان منه الضرب و التلقين من اجل الاستذكار نتيجته استذكار مشوب بصور غير مرغوبة داخل الاستذكار ربما مع تقدم العمر لحظات الاختلاط بنوبات الندم يكون الفقيه ادى الرسالة لكن النادم في هاته الحالة قطع اشواطا ليصل ان نتيجة ان الفقيه ادى الرسالة فيما تكون الرسالة بلغته و قطع اشواطا طويلة ليصل الى انها رسالة حقيقية

  • كمال كمال
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 01:08

    نعم انا حفضت القرآن. ولله الحمد. هذه الطريقة ليست غريبه علينا. شيئ عادي. نسميها التحميلة.. على اي طالب يفعل شيئ غير مسموح به يحمل.. والله المستعان

  • abdox
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 01:42

    يجب عليه أشد العقوبات لأننا فعلا لما كنا في هذا السن لازلت اتذكر في السبعينات كان يقع لنا نفس المشكل لكن الآن أصبح شيء اخر كانت لدينا فقط اللوح و المداد ولأن اصبح الهاتف و الكمبيوتر والانترنت وووووو الآن إذا أردت حفض القرآن ما عليك ان تكتب كلمة (اللوح المحفوظ) وابحث لأننا نسير إلى الأمام لا يمكننا الرجوع الى الوراء ليس هذه طريقة التربية لا يقبل أي أب أو أم ان يرى ابنه يعامل بهذه الطريقة لأنني شاهدت هذا المقطع هذآ البوم لكن اشمأزت نفسي لم اتممه كما يقال ##ضرن خاطري##

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 01:52

    كلينا الفلقة حتى عينا فمؤسسة خصووووصية في قلب مدينة الدارالبيضاء، جماعة آنفا في التسعينات.

  • الحاج
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 02:23

    اقسم بالله العلي العظيم ان لم نضرب لا نحفظ القرآن هذه هي الطريقة التي تعلموا بها اجدادنا وحفظوا بها القرآن واموا الناس في منابر المساجد واستمعوا لهم الملوك والرؤساء ونالوا الجوائز العلمية في التجويد وحفظ القرآن اتظنون أن جيل الفايسبوك و….سيرفعون مشعل التعليم العتيق لا والف لا هذه هي الحقيقة ومن أراد أن( يدسلايكي) فليفعل انها الحقيقة المرة مع الأسف. السلام عليكم

  • Anaflos
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 04:23

    ساليتو من المعلمين في المدارس و دزتو للفقهاء في المدارس العتيقة يوا باز

  • محمد من فرنسا
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 04:37

    ضرب الأطفال يخلق الكثير من النشاكل النفسية والجسدية، من المشاكل النفسية أن الطفل المضروب يكبر مؤمن بالعنف وفي المستقبل سيحاول حل مشاكله باللجوء الى العنف وسيتعامل مع زوجته وابناؤه بالعنف، من المشاكل الجسدية هو أن الطفل المضروب ينمو غالبا بمشكل على مستوى الكتفان والظهر حيث يكون الكتف نازل ومتقدم والظهر مقوس مما سيخلق مشاكل حتى تنفسية في المستقبل

  • فاطمة
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 04:57

    مكل المعلقين الذين يدعمون هذا الجرم أما هم عاشو هذا التعذيب في صغرهم وهم يعلقون على طريقة الانتقام وأما ليس لهم أبناء لانه بصراحة لو احد فعل بابني ما فعله هذا المجرم لجعلته يكره حياته وبلقانون

  • كمال
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 05:15

    منين كانت الفلقة خرجت الاجيال واعية و مؤدبة و نسبة الاجرام أقل بقلييييل، و منين أصبح اليوم كل واحد رجع حقوقي أصبحت السجون مملوءة بالنصابة و السراقة و المغتصبين و القاتلين و مروجي المخدرات وووو.
    فين هو الخلل!؟

  • ahmed
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 05:54

    طريقة عتيقة لتربية المرابطين في دور القرآن وما بدى لي انه تمادا في جلد هؤلاء الطلبة والله المستعان

  • متابع
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 06:34

    الفلقة انتقل بها بعض الجبناء المغاربة من المختبءين في السجون المغربية إلى ليبيا وهم من الذين يشعرون بنقص ما في باطنهم و المنتشين بما يقومون به من تصرفات عفا عليها الزمن حين كانت هذه الأساليب في زمن اللوح والمداد وركوب الدواب بدل السيارات وانتشار الجرية والكوب والطاعون والمجاعة والعبوظية وغيرها من الأمراض التي يود البعض اليوم أن يستلهمها الله يشافي المرض كثر .

  • مواطن
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 08:23

    هل هذا الفقيه يعيش في القرون الوسطى ، اتق الله في نفسك ، الأمور في هذه السنين لا تبشر بالخير ، أغلبية الاطفال يزدادون اضعاف في أبدانهم بمجرد أن يتلقوا الفلقة قد تصيبهم عاهة مستديمة وترى نفسك وراء القضبان .على الفقهاء وحتى بعض رجال التعليم أن يعلموا أن في القديم كانت تعتقد العقول المتحجرة بأن أي كلمة تدخل في العقل إلا بالعنف وهناك البعض في وقتنا لا زالت لديهم هذه المعتقدات المتخلفة ونطلب من الله أن يهديهم ، لو كنت مكان النيابة من خلال الصورة لجعلت التهمة التي سيتابعون من أجلها جنائية حتى تكون عبرة للآخرين.

  • med
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 09:16

    محمد
    لما كنا في الابتدائي بمدينة وجدة كان المعلمون يقومون بالفلقة.كان فصل الشتاء انذاك باردا جدا لدرجة لا نستطيع مسك الأقلام.كان الرعب سصيبنا كل صباح عند توزيع الفاتر الدراسية.فكل من غاب دفتره علم بانه سيأكل فلاقة لا محالة بحجة رداءة الخط مثلا.تصوروا فلاقة في البرد بعدها لاتستطيع المشي على قدميك.فتضطر الى الزحف على ركبتيك ملتحقا بمقعدك.وتحس بنار في قدميك.أعرف الكثير من التلاميذ هربوا من المدرسة بسبب هدا العذاب.هذا الأسلوب نسميه الان إرهاب.
    بربكم كيف تكون نفسية التلميذ مستقبلا حتى ولو تخرج طبيبا او مهندسا.اليس هذا هو سبب العنف المجتمعي الذي نعيشه اليوم.’’؟؟؟؟؟؟.العنف منبوذ والضرب اجرام والعقاب ضرورة.والسلام

  • hamidou
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 09:39

    اغلب المعلقين يؤيدون استغمال الفلقة لخفض القرآن. هدا ما يبرر من يقولون ان الاسلام حاء بالعنف. لمداتؤيدون العنف لحفض القرآن. العنف يولد المتشددين. العنف يولد الخوف العنف في التعليم يسد الطريق امام وسائل اخرى للفهم والتعلم والحفض القرآن. السبب بسيط من يعلمان بهده الطريقة جاهل ليس له وسيلة الا هده الوسيلة. والضرب على الرحلين ممكن يسبب عاهة او الم طويل او مرض. لمذا لا تدافعون اوتحتحون ان يكونو مدرسين التعليم العتيق ناس دو معرفة وبداغوجية في التعليم وكفى من طرق الماضي العصر يتقدم ويجب علينا ان نتأقلم مع الواقع والخاضر. وهدا رأي الشخصي فقط

  • Ghi dayez
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 11:42

    الفلقة تراث مغربي اصيل درسنا بها وكانها حصة التربية البدنية هههه وطلعنا رجال والحمد لله كانت ايام جميلة اظن انفلات هذا الجيل هو بسبب اندثار الفلقة اصبح يحتجون بمجرد التعريف اللفظي فما بالك بالفلقة فانقلبت الامور واصبح المعلم او الاستاذ من يخاف من التلميذ

  • مغربي
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 11:44

    لماذا لم تتم محاسبة القائد المقنع الذي صفع وركل شبان إبان حالة الطوارئ. العنف لا يولد سوى العنف. كفى من بناء المساجد نحن نريد مدارس تربط الماضي بالمستقبل.

  • سعد طه
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 13:21

    تشكراتنا ليقضة. شرطتنا، ونطلب من العدالة اتخاذ اللازم ضد هذا الوحش الآدمي…..الذي يتخد الدين مطية لتلبية نزواته الحيوانية…..الاسلام بريء منه….وديننا يبشر ولا ينفر….. من الدار البيضاء نرفع القبعة عاليا

  • عبده
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 13:37

    يا يلتني فلقت لأحفظ كتاب الله، ها أنذا الآن لا من هؤلاء ولا من هؤلاء، لم نع كتاب الله، ولا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، ولا الإجازة وما بعدها أهلتنا لنعيش حياة كنا نتمناها. قهرتمونا بحقوق الإنسان التي استحيى القانون أن يكيفها مع قانون ديننا الذي هو الأصل. تحياتي لكل فقيه ومتعلم. خيركم من تعلم القرآن وعلمه، لكن قليلا من الرفق في التأديب لتحبيب القرآن للصغار.

  • السيد
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 13:43

    هل يعلم هذا المعتوه أن ألضرب على أطراف الرجلين و اليدين بتلك الطريقة يمكن أن تحدث عاهة مستديمة للأطفال بحيث لن يعودوا الى المشي ثانية
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

  • مانتو
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 13:49

    مزال دب وقت شي فلقة……يديوه…..حتى هو فين يتكلاصى

  • مغربي غيور
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 14:47

    حنا كاملين كلينا الفلقة. وبها قرينا الحمد لله. كل المغاربة قراو ولادهم يهده الطريقة. والآن هما في مراكز القرار. لولا الفلقة ما درس احد.. الله يرحم الوليدين والأجداد ديالنا كانو باغيين لينا الخير الله يجازيهم بخير.. اما هادو ديال دابا بغاو ولادهم يخرجو شمكارة وقطاع طرق.. الله يصلح الحال

  • المعقول
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 14:56

    لو كانت الفلقة كاتنفع كون غاتلقانة من بين الدول المتطوره ، العيب ليس في من يحاول ويخطئ ، بل العيب في من يحاول بنفس الطريقة ويخطئ ولا يدرك خطأه ، هذا هو حال الدول المتخلفة . من لديه ميولات سادية وجنسية غريبة يطبقها في أطفال لا حول لهم ولا قوة ، والغريب أنا الأباء لا يهمهم ذلك ، إذن النتيجة باينة إذا كانت نواة الأسرة متخلفة فالمجتمع سيكون متخلف . أنشر الله يخليك هذ الشعب مازال خصو 100 سنة باش يوعا ، في تلك الأثناء الدول المتقدمة تكون هجرات الأرض وخلاتها لبني متخلف يتطاحنون كالحيوانات على شربة ماء

  • ولد الفقيه
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 15:30

    انا ابن فقيه حامل كتاب الله القران الكريم وكنت اتحمل واعاقب بالتحميلة من طرف والدي وكانت الحشمة والرجولة وعندما دخلت علينا حقوق الانسان وتقليد الغرب ودار العجزة والام العازبة اصبحت اخلاقنا في خبر كان اتقوا الله من ينادون بالحرية وحقوق الانسان ابحثوا عن اللهم وفصلهم والفاهم يفهم الله يستر وايتمم ما باقي على خير

  • ان كنت ناسي افكرك
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 16:06

    متى كان التعليم بالضرب و التخويف?,هؤلاء المعاتيه المازوخيين الذي يفتخرون بانهم تعرضوا للضرب,واصبحوا رجالا مؤدبين,واقعهم و نفسيتهم,تقول غير ذلك,فهم اكثر الناس اضطرابا و غضبا و انفعالا,
    ان كان الله تعالى,قد اسقط التكليف عن غير البالغ,و لم يسمح للمشرع ان يعاقبه,فكيف بمن يدعي تحفيظ القران.
    احد اعمامي الموتفى عن عمر ناهز التسعين,يحمل حقد وغلا على شيخ مسيد,اشبعه ضربا و تنكيلا في طفولته,فهرب من المسجد و رفض ان يعود اليه,وكلما ذكر له هذا المعتوه,دعى عليه بالعذاب و الطرد من رحمة الله,و النماذج من عمي اكثر من ان تحصى,
    الضرب ان كان يصلح شخصية العبيد و الحيوانات,فانه منفر لاصحاب الشخصيات السوية,وعلى هؤلاء الفشلة الذي يؤيدون الضرب والسوط,ان يبحثوا عن معالج نفسي,يرشدهم ويعيد اليهم كرامتهم,فحتى الرسول الكريم لم يضرب انسانا قط,لا تحت شعار الدعوة ولا تحت شعار التربية,فكيف يعطى هذا الحق,لمن يدعي تحفيظ القران,واتسائل عن اي معنى لهذا الحفظ.

  • أبروش
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 16:08

    سوف أقول حول هذا المقال ، مثال بصيط هل لشرطة أن ترى لص يسرق أو يقوم بالشغب دون إلقاء القبض عليه و معاقبته بالعقوبة التي يسحقها ، كذالك دور الأستاذ و الفقيه له الحق أن يعاقب كل من تكاسل أو قام بشغب دخل حجرة الدرس .

  • محمد
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 16:12

    السلام عليكم .حفظت القرآن بدون فلقة فاللهم ارحم فقيهنا سي الحمري .الذي كان يحفظنا بالنهي عن التهاون في الحفظ..ولقد عددت لهذا الفقيه 131 جلدة لجميع الاطفال.ارجو من المحكمة أن تجلده هو وصاحبه ب131 جلدة حيث كان صاحبه يبدي عليه الفرح وهو يقدم هؤلاء الأطفال الفلقة.

  • Hamza lemtayeb
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 19:04

    نعم من وجهة نظر الحقوق والحريات العامة التي شهدت تطورا كبيرا في جميع المجالات في العقدين الآخرين ترى أن الفقيه او المعلم بصفة عامة لم تعد له صلاحيات العنف أمام تلاميذه ولكن بالرجوع الى الماضي و بالمقارنة بين جيل المسيد و الجامع نرى أن المنتوج الدراسي في ذاك الوقت كان عاليا مع منتوج الجيل الحالي و هذا راجع إلى تقييد يد المعلم خصوصا في فترة الروض أو الإبتدائي التمهيدي.
    أنا مع فكرة الفلقة(التحميلة) ولكن غير تحت الأرجل ولكن في هذه المرحلة بالظبط الذي يكون فيها العقل في اوج عطائه لتدوين المعلومات والقواعد بصفة دائمة
    أما في أوقات أخرى من العمر فالكلام وشخصية المعلم و الأستاذ هي من تحكم على نتيجة منتوج التلميذ…..

  • فلقة
    الأربعاء 1 يونيو 2022 - 22:49

    ههههه وا شحال كلينا ديال الفلقة فصغرنا فالمدرسة هههه كانو كيشدوك الدراري و كتحملك الاستاذة هههه هاحنا كبرنا عاديين لا مرض نفسي لا هم يحزنزن. عادي كنا كنديرو علاش و كانو اساتذة نييت ماشي بحال اساتذة هاد الوقت كيتبسلو على اللي كيقريوهم اولا اللي كيقراو طالعين بالفشوش الخاوي

  • khorotto
    الخميس 2 يونيو 2022 - 01:46

    محبي الفلقهوالداعون اليها مارابكم بالفلقه من عندي ان كنتم مشتاقين اليها وتتحسرون على تلك الايام الكحله استاذي ف الثانوي كان يعايرني امام الزملاء ويوءكد ان انني لن انجح مهما اجتهدتثم فعلا سقطت وارجعني لقسمه فسقطت ثانية عنده واحد الان اجهل السبب

  • فؤاد
    الخميس 2 يونيو 2022 - 15:11

    أغلب التعليقات تأيد الفقيه في استعمال العنف .و كأن الجيل الذي تربى على الفلقة جعلوا من المغرب دولة متقدمة كاليابان و سنغافورة و كوريا الجنوبية.هؤلاء المفسدون الان الذين ينهبون المال العام هم جيل الفلاقة.فنلاندا و كوريا الجنوبية و اليابان من الدول المتقدمة لأنها استطاعت أن تكون جيلا من المبدعين و المخترعين ليس بالترهيب و لكن بجعل الطفل يحب المدرسة فأنتجت مخترعين ومفكرين.أما العنف فينتج شخصا يحفظ لأنه يخاف من العقاب في المدرسة و يخاف العقاب في الآخرة و يخاف الشرطة في الشارع.حياته مبنية على الخوف الدائم .

  • استاذة
    الجمعة 3 يونيو 2022 - 22:36

    شاهدت الشريط آلمني المشهد طبعا . لا للضرب المبرح بهدف الانتقام . حتى الضرب فيه وفيه .
    وفي نفس الوقت شاهدت شريطا في ثانوية تبدو في خارج المغرب طالب يضرب الاستاذ بسطل او مكب للنفايات على رأسه بينما كان يكتب في السبورة وحين استدار الكل يضحك ولم يعرف الفاعل .
    لا لطغيان المعلم على الطالب ولا لاستهزاء وقلة احترام الطالب لمعلمه . على الوزارة وضع قوانين محكمة لحماية الطالب وفي نفس الوقت إعطاء المعلم وسائل للتربية وزجر المشاغبين وتقويم الاخلاق .

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 2

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 3

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس