أنقذت القوات البحرية الملكية المغربية، اليوم الثلاثاء، 63 مهاجرا؛ بينهم 15 امرأة وثلاثة رضع، كان يتهدّدهم الغرق في المحيط الأطلسي قبالة السواحل الجنوبية للمملكة، بينما كانوا يحاولون الوصول إلى جزر الكناري الإسبانية، وفق ما أفادت منظمة “ألارم فون” غير الحكومية.
وقالت المنظمة، التي تدير خط هاتف طارئ للمهاجرين الذين يواجهون صعوبات في البحر، من خلال تغريدة على تويتر: “نؤكد بارتياح كبير أن البحرية المغربية عثرت على الـ63 شخصا الذين كانوا في محنة قرب السواحل المغربية”.
وأضاف المصدر نفسه: “تمّت إعادتهم إلى البرّ بكلّ أمان”، بينما كانت هيلينا مالينو، الناشطة في منظمة “كامينادو فرونتيراس” غير الحكومية، قد حذّرت، في وقت سابق اليوم الثلاثاء، من أن هؤلاء المهاجرين “سيلقون حتفهم ما لم يتم إنقاذهم قريبا”، موضحة أن “قاربهم يغرق في سواحل طرفاية”.
السلامة والعافية .ياحفيض .هاؤلاء نجو من الموت بقذرة الله تعالى وبالعناية القاءمة وااساهرة على سلامة المهاجرين..وكيف دخلوا الى المغرب.لكن يجب ارجاعهم الى بلدانهم من حيت اتو.يكفيهم انهم نجو من الموت المحقق.بفضل قواتنا البحرية الملكية.تحياتي لكم.
هؤلاء الأفارقة ستنقلهم السلطات المغربية إلى مدينة تزنيت في الأيام القليلة المقبلة.
ليبدؤوا التسول هناك في الشوارع وإشارة المرور.
وتنتظر المزيد .
و السي لقجع خاسر 80 مليار و دوز لدور التاني عطيه 50 مليون و زيدو 2000 درهم كمصروف يومي و الناس ملقية متكل و متخدم و فارقة ولديهم و بلادهم باش يمشيو يهربو من الحكرة و خا يعرفو يغرقو فالبحر. لا حول و لا قوة إلا بالله هادشي راه حرام غدا نتلقاو عند ربي
حتى قط مكيهرب من دار العرس وفي الحقيقة شعوب القارة الافريقية والعربية غنية بثرزاتهم لكن اغلليتهم تيبغيو بهاجرو للدول الاروبية لي ماعندهم لا ثروة لا والو والصراحة مابغيناش كاع نزيدو القدام والسبب واظح وظوح الشمس في النهار يعني كتلقى فءة قليلة وضالمة ومستبدة واستولت على كولشي يعني كتبيع الثروة وكتشري بها السلاح باش تقهر بها المظلومين والابرياء.