ألغى البابا فرنسيس رحلته المزمعة إلى مغارة الميلاد، في ساحة القديس بطرس، كي يحمي نفسه والآخرين من فيروس كورونا في ظل ارتفاع أعداد الإصابات على مستوى العالم.
وأعلن الفاتيكام، الخميس، إلغاء زيارة البابا لتجنب التجمعات وخطر الإصابة بـ”كوفيد-19″.
وكان من المخطط أن يقوم البابا بالزيارة، الجمعة، بعد صلاة ليلة رأس السنة التقليدية في كاتدرائية القديس بطرس.
واحتفل البابا فرنسيس الأول بالفعل بعيد الميلاد في ظل “قيود كورونا”.
ان كان الجالس على الكرسي الرسولي صادقا في معتقده فليحصن نفسه من الوباء ويشفي مرضى كورونا الم يكن السيد المسيح يشفي المرضى وهاهو البابا يجلس على كرسيه عاجزا حتى على الخروج من كنيسته خائفا على نفسه من كوفيد19 !!!
حتى لو اصيب البابا والقساوسة ورجال الدين في الكنيسة بكوفيد19 فانهم لن يشكلوا اي خطر على اسرهم ولن ينتقل الوباء منهم الى اولادهم وزوجاتهم ولن يشكلوا اي بؤرة عائلية لانهم بلا اولاد ولا زوجات ولا عائلات فقد حرمت عليهم الاساطير والخرافات نعمة الزواج، يعتقدون ان الله تزوج من مريم ومع ذالك لم يتزوجوا كما فعل الله في تناقض صارخ مع انفسهم وذواتهم.
المسيحية منتشرة جدا وهي اكبر عقيدة في العالم
كما احيي بعض المسلمين الذين ادانو هذا الكلام لكونهم يمارسون الدعوة الاسلامية في الغرب بكل حرية . بعض المسلمين الرافضين لوجود المسيحيين بينهم يسيئون لدينهم لانهم يتركون انطباعا لدى الاخر بالخوف على دينهم من السقوط ويخافون عليه من المسيحية مما يستنتج ان دينهم هش وغير مبني على الحق . اذا كنتم واثقين من صحة دينكم فلماذا تخافون عليه من عقيدة اخرى، ماذا عن مئات المساجد ودور العبادة المسلمين في اروبا عقر المسيحية؟ ماذا سا نخسر اذا علقوا صليب ينتمون إليه؟ راه عادي جداً كما المسلمين لديهم رموزهم في الغرب فا من حق المسيحي و اليهودي ان يصلي على طريقته
سيدنا عيسى المسيح عليه الصلاة و السلام ازداد في فصل الصيف و ليس في فصل الشتاء بدليل من القرءان الكريم