جرى توقيف رئيس وزراء سابق في عهد الرئيس الجزائري الراحل عبد العزيز بوتفليقة، اليوم الثلاثاء، ما يجعله ثالث رئيس حكومة سابق يواجه السجن بتهمة الفساد.
وكان قاض في الجزائر العاصمة وضع نور الدين بدوي، البالغ 62 عاما، تحت الرقابة القضائية مع سحب جواز سفره، بعد توقيفه الأحد، لكن محكمة أخرى قررت اليوم الثلاثاء احتجازه.
شغل بدوي منصب رئيس الوزراء لفترة وجيزة، مطلع العام 2019، بعد تعيينه ليحل مكان رئيس الوزراء أحمد أويحيى؛ فيما هزت الشوارع في كل أنحاء الجزائر احتجاجات غير مسبوقة ضد ترشح بوتفليقة لولاية رئاسية خامسة.
وبدوي، الذي شغل منصب وزير الداخلية لحوالى 4 سنوات، كان يعتبر من الموالين لبوتفليقة وطالب نشطاء “الحراك” بعزله.
ذلك هو مصير كل أعداء المغرب…..
من يتابع المتابعات القضائية لكبار المسؤولين بالجزائر يعتقد ان الديمقراطية الحقة استوطنت هدا البلد ،في حين أن من يجب ازاحتهم و متابعتهم قضاييا هم الجنرالات و عسكر الجزائر الدين عاتو فسادا في جميع دوالب الحكم ، فهم أسباب محن الشعب الجزائري الشقيق.
قد يلاقي المسؤولون اليوم في الجزائر بعد بضعة أشهر أو سنوات , نفس مصير الذين سبقوهم , إذن لا داعي في المبالغة بالعداوة و للمغرب والفجر في خصومته, فقد يكون هذا البلد الكريم ملجئاً لكم و لعائلاتكم في يوم من الأيام, “فاعتبروا يا أولي الألباب”
نظام عصابات حقيقي الله يحسن عوان المغرب، بجواره عصابة تحكم دولة بأكملها، تصورو عصابة لها شعب و برلمان و حكومة
إدا إسمرت الأمور على هدا الحال بسجن الوزراء الأولين فاالجزائر ستكون مظطرة في المستقبل بأن تستقطب وزير أول من الجارج من جنسية أخرى لأن هدا المنصب أصبح يوخيف الجزائريين
On appelle cela : la guerre entre clans. On l’appelle aussi le règlement de compte. Tebboune, lui-même, a libéré son fils accusé de trafic de cocaïne. … Dans un pays dirigé par des militaires, on ne peut pas parler de justice.
دابا عندهم لي فالحبس غادي يخرج يحكم ولي كايحكم دابا كيتسناه الحبس هذه هي الديمقراطية دلكابرانات .
الى رقم 4
فعلا نحن لا نتصور بل نرى فعلا وحقيقة عصابة لها شعب وحكومة وجيش وبرلمان وشرطة ولا احد منهم تمت متابعته … هذا هو الغريب في الامر والاغرب والاعجب من كل ذا وذاك ان الشعب من الاغبياء وما اكثرهم يتسترون ويكتمون الانفاس خوفا وجبنا وأيضا حتى لا يقال ان في بلدهم فاسدين ومع ذلك نجدهم يتباكون كالنساء مطالبين بتخغيض اسعار المحروقات الى النصف
خالد نزار الذي قتل الآلاف من أحرار الجزائر في العشرية السوداء تم تكريمه من رئاسة الجمهورية بطلب من شنقريحة وهذا المسكين الذي لم يحكم أكثر من ستة أشهر تم احتجازه.. هذا قضاء جارة الشر الذي ما زال يحتجز شباب الحراك في سجون العسكر
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين و خلصنا منهم اجمعين. العصابة القادمة ستسجن الحالية و هكذا ذواليك، محبوب اليوم في الجزاءر ما هو إلا عدو الغد. هم يستفيقون داءما طرو طار.
يجب محاسبة كل من تولو مناصب وخاصة العسكر الذي استولى على كل شيء في البلاد وهرب الأموال للخارج وترك البلاك تعيش في الطوابير
يقع هذا في جميع بلدان العالم الا في بلد واحد لان مسووليه معصومين من الخطأ وهم ملاءكة
العسكر يأمر المحاكم بسجن المدنيين العزل في الجزائر، وهذا يحسب لرئيس العصابة شنقريحة
الوجوه العسكرية القوية التي اطاح بها بوتفليقة “رب الزاير توفيق” و” نزار خالد”يعودون الى السلطة من خلف الستار و ينتقمون من رجالات بوتفليقة تحت مسمى محاربة الفساد .. عودة الجنرالات الملطخة ايديهم بدماء الجزائريين الابرياء تنذر بإعادة انتاج النظام الديكتاتوري لنفسه ،لكن هذه المرة بقناع الجنرال المعتوه شنقريحة و الرئيس الدمية طبون تحت اوامر قتلة الرئيس بوضياف.. انها الجزائر ابقديمة الجديدة ، يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين..
AU NUMÉRO 1 :Le Maroc n’a aucune relation avec ce qui se passe dans le pays voisin. Le problème en algerie c’est que tous les responsables civiles et militaires ont commis des crimes très lourds, de l’assassinat en passant par les enlèvements jusqu’à la corruption et le trafic de drogues, surtout la cocaïne. ….. c’est pour cela que Tebboune obéit aux ordres des militaires et c’est, aussi pour cela que les militaires se cachent derrière les civiles. Ils ont, tous, peur de la prison
اضن أن الجزائر بدأت في استرجاع بريقها بمحاكمة المفسدين والاستجابة لحراك الشارع الجزائري هده خطوة في الاتجاه الصحيح حبدا لو بد تم محاكمة من تورطوا في الفساد بالمغرب عل ضوء تقارير المجلس الأعلى للحسابات
En algerie les responsables ne vont pas quitter leurs chaudes places sauf s’il y aurait une révolution populaire dans tout l’algérie. VIVE LA DÉMOCRATIE VIVE LA LIBERTÉ
لا عليك انها حرب الرؤوس التي تاكل بعضها البعض
القضاء لايحتجز
فالاحتزاح فعل جرمي غير قانوني
والقضاء يقوم بعملية التوقيف والاعتقال
راه فرنسا من تحاكم الجزائريين فهم يعملون عندها. راه الفيلم باين للأعمى. أي أي مسؤول في الجزائر يتم محاكمته أو إزالته في أي وقت و لو كان رئيس الجيش أو رئيس الدولة فهو ليس إلا موظف عند فرنسا
حسابات المافيات مع العصابات و يخرج البعض يتباهى بمحاسبة المفسدين ما عدا محاسبة الدين كانوا مكلفين بتمويل رباعة بن بطوش و اتحداهم ان يحاسبوا وزيرا واحدا للخارجية طبعا لن يقدروا لأنهم كلهم بدروا في دبلوماسية الشيكات
منهم لعمامرة بوقادوم بلخادم و المختفي مساهل مشا يتبرع مع راسو بدراهم الزوالية و غيرهم كثر
سؤال: هل سمعتم عن “شفار ” كبير الي أصبح مليونير من الوزراء والمسؤولين في المغرب دخل إلى السجن؟
À JAZA-IRI : Au MARCOC, pour accuser quelqu’un, on doit avoir des preuves. Quant à l’algérie, ce pays voisin vit une guerre entre clans. En algerie, tous les responsables, civils et militaires, ont commis des crimes très lourds. Enfin, n’oublie pas que Tebboune, lui-même, a libéré son fils qui a été accusé de trafic de cocaïne..Tu as oublié 7 tonnes de cocaïne ????
هذه الجزاءر الجديدة انتهت عهدة العصابة هذا الحق بعينه في الجزاءر كل من نهب ثروات الشعب فمصيره السجن
لا رحمة لمن خالف القانون والدليل على ذلك ثلاث روءساء حكومات سابقين في السجن ورجال اعمال و و
نتمنى ان يكون كذلك في المغرب وان يحاسب كل مسؤول نهب اموال الشعب