اختتمت في أبوظبي المرحلة الأولى من حلقات البث المباشر من برنامج “أمير الشعراء” في موسمه التاسع، وذلك بمشاركة مغربية.
وشارك في الحلقة الخامسة والأخيرة برسم المرحلة الأولى أربعة شعراء؛ منهم المغربي عبد الحق عدنان، وهبة رمضان الشريقي من سوريا، وسلطان الضيط من السعودية، وضيف الله جالو من الولايات المتحدة.
وحجزت الشاعرة السورية هبة الشريقي مقعدها في المرحلة الثانية من المسابقة، التي تنطلق الثلاثاء المقبل، بقرار لجنة التحكيم؛ فيما ينتظر الشعراء الثلاثة الآخرون تصويت الجمهور عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يمتلك اثنان منهم فرصة التأهل.
وكانت أولى حلقات برنامج “أمير الشعراء”، الذي تنظمه وتنتجه لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، قد شهدت تأهل الشاعر المغربي عمر الراجي إلى المرحلة الثانية من المسابقة بقرار لجنة التحكيم.
وتعرف المسابقة، التي تبث مباشرة كل مساء ثلاثاء عبر قناتي “بينونة” و”الإمارات”، مشاركة 20 شاعرا من الإمارات وبلدان عربية، وكذا من إفريقيا وأمريكا.
وتوزع المشاركون على خمس مجموعات تضم كل واحدة أربعة شعراء، يتأهل منهم إلى المرحلة المقبلة مشارك واحد بقرار لجنة التحكيم، وشاعران عن طريق تصويت المشاهدين.
تجدر الإشارة إلى أن الفائز بلقب “أمير الشعراء” سيحصل على بردة الشعر وخاتم الإمارة، إلى جانب جائزة نقدية قيمتها مليون درهم إماراتي؛ فيما ينال صاحب المركز الثاني 500 ألف درهم. أما صاحب المركز الثالث فيحصل على 300 ألف درهم؛ فيما تمنح جائزة بقيمة 200 ألف درهم لصاحب المركز الرابع، و100 ألف درهم للفائز بالمركز الخامس، و50 ألف درهم للفائز بالمركز السادس.
لماذا لم تشارك موريتانيا وهي بلد مليون شاعر هذه فرصتها
كلمة من كلمات ادا سمح لنا المنبر المتميز الدي يرحل بنا وعلى ظهر الكلمات الى حيت يقيم الشعر عرسا يحضره شعراء من جنسيات مختلفة منهم من ركب ظهر الوردة ومنهم من ركب ظهر الزهرة ومنهم من ركب ظهر النخلة ومنهم من ركب ظهر الطائر ومنهم من ركب ظهر العصفور ومنهم من ركب ظهر الهدهد والمحنك ركب البرق لوكانت المساحة غير محدودة لكتبنا بعون الله قصيدة طويلة عن الحب لوعرفه الناس ماكان هناك اختلاف ولاصراع فابه خلق الكون وغيره وباختصار نحن في شهر يحتفل فيه الشعر بنفسه ويحتفل به كدالك تنصب الخيام هنا وهناك وتضاء بالانوار وتقرأ القصائد المتنوعة والمختلفة لكن المتميزة وعلى درجة عالية جد ا المبتسمة والراقصة والظاحكة ولقد قلنا غير مامرة بين قوسين ان التشكيل والشعر كلاهما ساهم في رفع رأس المملكة حفظها الله من الشر كله عاليا بين الناس جميعا والفضل لله وحده ولنا كلمة اخرى رغم الضعف وقلة المعرفة للفرصة القادمة ان شاء الله شكرا للمنبر وتحية للقارئ