الأمن يفك لغز اختفاء أربع تلميذات بمدينة سطات

الأمن يفك لغز اختفاء أربع تلميذات بمدينة سطات
الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 12:20

أفادت مصادر هسبريس بأن مصالح ولاية أمن سطات تمكنت في ساعات متأخرة من ليلة الاثنين/الثلاثاء، بتنسيق مع نظيرتها بمدينة أكادير، من العثور على أربع تلميذات يتابعن دراستهن بإحدى الثانويات التأهيلية بمدينة سطات، كن يشكلن موضوع بلاغ يتعلق بالبحث لفائدة عائلاتهن بعدما اختفين في ظروف غامضة.

وأضافت المصادر الأمنية ذاتها أن مصالح ولاية أمن سطات قد باشرت مجموعة من الأبحاث والتحريات الميدانية المكثفة فور توصلها بإشعار حول اختفاء التلميذات الأربع، وهو ما مكن من تحديد مكان تواجدهن بمدينة أكادير، قبل أن يتم العثور عليهن بتنسيق بين المصالح الأمنية بالمدينتين.

وكشفت المعطيات الأولية للبحث القضائي الذي فتحته المصلحة الولائية للشرطة القضائية بسطات، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أن هذه القضية لا تكتسي أية صبغة إجرامية، بعدما تبين أن مغادرة الفتيات الأربع لمساكنهن كانت بشكل إرادي.

‫تعليقات الزوار

18
  • يا ليت لو بِيَدي
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 13:13

    ها المُنادات بالحرية والتحرر فين وصلتنا لا والديهم في راحة لا الشرطة في راحة ، زيدوهم زيدهم من التحرر حتى تلقاوهم كايتسكعو في باماكو ولا جنوب افريقيا .

  • عنتر
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 13:23

    لابأس حتى الى مشاو افوجو شوية راحنا على ابواب الحريات الفردية

  • Mockingjay
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 13:48

    وكشفت المعطيات الأولية للبحث القضائي أن مغادرة الفتيات الأربع لمساكنهن كانت بشكل إرادي. البراهش ولاو كيطيرو ! كنّا في الثمانينات إلى مشينا تسخرنا وتعطلنا لكثرة الزحام نعود للبيت كنجريو وكلنا عرق نخافوا ناكلوا قتلة العصى بسبب التأخر هذا إلى موقفتناش الصطافيط للتحقق من الهوية

  • مسلمة
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 13:49

    هده نتيجة المناداة بالحريات الفردية والعلاقات الرضائية، ولازلتم سترون الكثير

  • ADAM
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:07

    هذا الفعل الغير المعتاد في مجتمعنا يدل على أن أفراد الأسرة لا تجمعهم سوى المائدة إن كانوا يأكلون مجتمعين والنوم بالبيت فقط، ولا مجال بينهم للتحدث عن أمور الأسرة وأخبار الساعة، وليس هنا للحرية والتحرر شأنا كما ادعى بعض المعلقين. أعطوا أولادكم بعض الاهتمام لكي لا يجدوا الاهتمام من أطراف أجنبية عن الأسرة.

  • رشيد
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:07

    " بنتي مشاااات تقرا "!. من الملاحظ في زماننا هذا ان الاباء والأمهات لم يعودو يعلقون على أولادهم مثلا : هذا اللباس لا يليق بك يا ابنتي ( جينز ملئ بالثقب، الأفخاذ عارية، لباس قصير، لباس ظيق ووو
    المثل البيداغوجي يقول" il faut souvent dire non aux enfants « لا « . واذا لم يفعل المربون ذالك فإن الطفل أو الطفلة سوف تحاول تجاوز الحدود البيداغوجية السليمة… مثلا بالادمان على السجائر والشيشة والكحول وبعدها الجنس ثم الدعارة والفساد المطلق. حينها تصبح المشكلة عويصة وصعبة الحل.

  • إسلام
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:15

    ها قلت لعصا فين توصل، قلت المراقبة، وتتبع خطوات الإبن والإبنة، يا هلا بالأطفال المتخلى عنهم، 4 فتيات مضروبة في 4 كم من طفل متخلى عنه، كم من متشرد، كم من مشرمل، هذه الأخطاء تكلف الدولة أعباء ثقيلة، يا لها من حرية… لا يصلح الله ما بقوم حتى يصلحوا ما بأنفسهم

  • مهاجر
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:23

    البنات مشاو يقراو ، اصبح المغرب يضرب به المثل في اوروبا على انه طايلاند افريقيا للسياحة الجنسية

  • كبور
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:24

    ولد أطلق إنعدام التربية والأخلاق

  • عبده
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:37

    ظاهرة اجتماعية،الحريگ الداخلي،يجب البحث في الأسباب،هل هو الفقر أو"الشباعة"، هل هو الفهم المغلوط لمعنى الحريات الفردية المزعومة، هل هو النجاح الظاهر لهن من القشور الذي تحققه فئة من الفتيات يعملن بالمقاهي والضيعات ومعامل التصبير في أحسن الأحوال،أو في بيع الجسد في أسوئها، لا مكان للفتاة إلا في كنف عائلة تصون عرضها وتربيها أحسن تربية وتعلمها أحسن تعليم،رغم صعوبتها،عندها تفهم وعد رسول الله صلى الله عليه وسلم لمن ربى فتاة حتى زوجها بالجنة، ربوا بنيكم،علموهم،هذبوهم فالعلم خير قوام.

  • مواطن
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:42

    لا حول ولا قوة الا بالله، الآباء غلبوا على أمرهم والعولمة تنخر مجتمع كان حتى حين بدوي، الحل هو التربية والاقتراب اكثر من الابناء ومراقبة محيطهم من اصدقاء واقارب.

  • Salé Ahmed
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:44

    السلام عليكم، تصرف الفتيات الاربع سوى نتيجة من نتائج العلاقات الرضاءية ، الحريات الفردية والحريات الجسدية المطالب بها من بعض الجمعيات .

  • salllli
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 15:26

    je félicite n°10 par contre la plupart commencent à donner des jugements et attaquer les 4 filles d'abord avant de juger il faut savoir la cause mais ça prouve la mentalité toujours "doukouria" au Maroc parce que ils sont des filles personne n'a parlé comment il faut se comporter avec les enfants , ils ne sont pas nés pour juste obéir mais ils faut les comprendre leur parler , c'est terminer l'époque des années 70 et 80 ou il n y avait pas de communication. alors arrêtons d'attaquer il faut plutôt donner du soutient aux gens pour améliorer notre société.

  • C Plus que TROP!!!
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 15:27

    Ici à Marrakech, il y a trop de filles mineures voire garons qui viennent de Casablanca et environs, Rabat, Fès, Tanger, Moyen et haut de l'Atlas, ect. En fait, de toutes les régions urbaines et rurales de ce Bled….Pour faire les Putes…

    Et ceci est encouragé même par le Makhzen…Au profit de ces maitres touristes de toute origine et race….

    On trouve même ces prostitués mineurs, filles et garons par Milliers dans les rues des garndes et petites villes d'Europe, voire ailleurs!!!!

  • حميد
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 17:03

    اغلبية المعلقين لا ينطقون بما في قلوبهم او بالأحرى بشهواتهم. اتحدى كل واحد اذ تعرف على فتات ورافقته وأخبرته بأنها هاربة اوقاصرة لفظل شهوتة ونسى هذا المنطق اللدي يدافع عليه. وآخر كلام سييقول فهي حرة في حياتها. وانا مالي.

  • طريق بن زياد
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 21:09

    السبب هم الوالدين لم يعودوا يقومون بدور تربيت ابناءهم على القيم المغربية الإسلامية من يشتري لهم الهواتف الذكية ويتركونهم على حريتهم بدون مراقب او محاسب من يشتري لهم الألبسة الغير محتشمة ومواد التجميل ووووووووو اءنهم يشجعونهم على التحرر من كل القيم اينكم ياجيل 80 وماتحت الم تشتاقو الى تلك الحقبة كان كل شيء جميل رغم صعوبت الضروف

  • simo
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 23:49

    pour le commentaire (c'est trop) ça prouve que tu connais rien au Maroc un intrus qui se cache derrière son écran pour salir la réputation des jeunes filles et garçons qui cherche un travail. qui veulent améliorer leurd situation, qui veulent ouvrir d'autres horizons. qui rêve d'un avenir meilleur. tu régurgite les tares dont tu souffre à ton pays. c'est répugnant comme manière de penser et de réagir. Qui connaît la débauche mieux celui ou celle qui est noyé dedans.

  • صرخة أم
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 08:23

    تربية البنت ليست بالتربية السهلة خصوصا في مجتمعنا الحالي اللذي يندد بالحريات الفردية والعلاقات الرضائية وعدم تجريم الإجهاض والخيانة الزوجية وفي مجتمع ضرب بعرض الحاءط القيم والأخلاق والدين وفي زمن العولمة وما تيسره هذه الأخيرة من حرام وفاحشة وقد استقصدت المرأة المسلمة والفتاة المسلمة لأنها عمود المجتمع فبضربها نضرب المجتمع ككل فقد نجح بإمتياز من أراد بهذه الأمة شرا ولا حول ولاقوة إلا بالله

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين