دعا عبد الصمد الدكالي، عضو الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك بوزان، إلى غرس نبتة “التين الهندي الوزاني” في المنازل وبالأسطح، بهدف الحفاظ على نوعيته الأصلية من الاندثار، وذلك عقب تسجيل إصابة نبات الصبار بـ”الحشرة القرمزية” التي اجتاحت مجموعة من المناطق مخلفة أضرارا متفاوتة من حيث المساحة ودرجة الخطورة.
ورصدت الجمعية المغربية لحماية وتوجيه المستهلك بإقليم وزان تزايد عدد الشكايات المتعلقة بتضرر “التين الشوكي الوزاني” الذي يعتبر ثروة محلية ووطنية، مشيرة إلى تغير بعض السلالات واحتمال انقراض السلالة الوزانية، معتبرة المشكل هدرا للزمن وانهزاما غير مقبول من طرف المسؤولين.
وقال الدكالي لهسبريس إن “هذه الحشرة وجدت وسطها المناسب للتكاثر”، مستنكرا ما وصفه بـ”الجمود وغياب التواصل مع الفلاحين للحد من انتشار هذا الوباء وغياب الدور التوعوي والتوجيهي للتخفيف من هول الكارثة جراء تضرر المحاصيل”.
وانتقد المتحدث عجز الحكومة في مواجهة “الحشرة القرمزية”، معتبرا ذلك “تقاعسا مقصودا”، مسائلا إياها: “ما هو عدد الأبحاث الممولة من الجامعات المغربية لدراسة الحالة أم إن الجامعات تصلح فقط لبحوث تحاول إعادة كشف طرق اختراع الأسبرين وتشريح الضفادع؟”، على حد تعبيره.
الحشرة القرمزية التي تتحدثون عنها في هذا الموضوع، يستخرج منها ملون الملابس و كثير من الأشياء الأخرى. علينا باستغلالها لأغراض تجارية.
لا لا نجيبو تراكتور حسن ونحرثو السطح ونزرعو فيه القمح!
أين وزارة الفلاحة؟ أين مخطط المغرب الأخضر؟ يتم التسويق للوزير الحمامي لترؤس الحكومة المقبلة!ماذا فعل لإنقاذ هذا الكنز الوطني من الإبادة الجماعية القرمزية البيوضية! هل تم فتح تحقيق عن مصدر هذه الجرثومة الخبيثة؟ من أين تسللت و لماذا؟المنتوجات التطبيعية تتسلل لموائدنا في غفلة منا!من يفسح لها الطريق!المستهلكون في أوروبا يحاربون المنتوجات الاستيطانية و هنا يتم التسهيل والإفساح لها!
الحشرة القرمزية بفعل فاعل من طرف المسؤولين في وزارة الفلاحة
اقول لصاحب التعليق الاول ، تصورك المتمثل في الاستغلال سبب دمار هاته الثروة( الهندية) من خلال استخراج منتوج( صياغة ) من الدودة القرمزية ، لا يثني المغاربة المستهدفين من النهوض بالحفاظ على هاته النبتة من الاندثار ،ودلك لسبب بسيط جدا انه لا مجال لمقارنة الأرباح بين استمرار النبتة في العطاء بدون دودة قرمزية وإنتاج صياغة من نبتة تدمي القلب وتبكي العين عند النظر للشكل االمروع الدي تخلفة هاته الجرتومة .
فحدار من التفريط في شجرة الصبار الدي يتشدق أصحاب الآلات في تزيين حداءقها والاستمتاع بمنظرها ، فهي مورد هام لعملة وتزيين للحقول البرية ببلادنا.
هذه الحشرة قضت على شجر التين الهندي بالكامل في نواحي الصويرة و بدأت تثكاتر في شجر الزيتون المبارك في نواحي الصويرة وتؤثر سلبا على مردوديته وعلى الفلاحين في هذه المنطقة اللذين يعتمدون بشكل اساسي على شجر الزيتون
الاخ صاحب اول تعليق كلامو على صواب من هد الحشرة تستخرج اصباغ متعددة الاستعمالات في لاس بالماس يتم وضعها على تين الشوكي قصدا وهيا سهل القضاء عليها لكن وزارة الفلاحة والصيد البحري تغمض عيونها كيف العادة لشيء في نفس يعقوب
حتى في نواحي مكناس الحشرة افسدت ما يفوق 90 في الماىءة من التين الشوكي وهذا العام لن يذوق الناس الهندية .
عندما يريد كبار المستثمرين الاستثمار في مشروع معين فإنهم يبدؤون أولا بقتل المنافسين و إبعادهم من الساحة وهذا بالضبط ما يقع مع نبتة الصبار التي أصبح المستثمرون يزرعونها في ضيعاتهم الضخمة لتصدير زيتها. قريبا سترون مزرعة صبار ضخمة في وزان لأحد الأغنياء
نعم . لقد تضررت هذه النبتة كثيرا بمناطق مختلفة من المملكة. بل إنها تسير نحو الاندثار بمجموعة من الجهات. وفي غياب التوعية والتأطير فإن الفلاح المسكين الذي يقتات منها موسميا أو يسوق جزءا منها فلم يجد من حل لهذه المعضلة.
وأما المسؤولون فإنهم يصمون آذانهم وكأن الأمر يهم بلدا آخر غير المغرب أو أن الحل غير مستعجل !!!!
صحيح أن بعض العلماء في أمريكا اللاتينية بالخصوص توصلوا إلى استغلال الحشرة القرمزية باستخراج بعض المواد المستعملة في بعض الصناعات.
لكن هذا ليس حالنا ولا يعنينا في شيئ فمنتوج الصبار كفاكهة محبوبة لذى المغاربة قاطبة تدر دخلا للفلاح وغيره من عباد الله في المغرب ويستخلص من الهندية زيوت تستعمل في صناعة مواد التجميل وتعتبر الأعلى سعرا في العالم.
لهذا وجب توجيه البحث العلمي إلى حماية نبتة الصبار من الحشرة القرمزية وغيرها باعتبارها تروة فلاحية في أغلب ربوع المغرب .
وحسب علمي فقد تمكن الباحثون المغاربة بأن وصلوا إلى بعض الحلول للمشكل بدءا بتهجين نبتات تصبر على مقاومة الحشرة وكذلك بعض الأدوية في شكل مبيدات.
المسألة في طور التجريب خصوصا في بعض المناطق المشهورة بالرحامنة وسيدي افني .
آخنوش وما جاوره في الفلاحة والاقتصاد هما السببان الرئيسيان في انتشار الحشرة القرمزية لاسبار ظاهرة للاعمى في نهاية الامر سيتم زراعة التين الشوكي في الضيعات التي لا تصلها الحشرة القرمزية وبالتالي السيطرة على هذه النبتة المهمة التي كان يسترزق بها الفقراء وتدرهم لهم دخلا مهما في الصيف ويتم طحنها وتصديرها الى الخارج
كما كان لاخنوش السبب الرئيسي في اغلاق الحدود مع الجزائر وإحداث حوالي 30 محطة للتزود بالوقود في وجدة ……
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
أصبحت هده الحشرة القرمزية مصيبة عظمة ولا أحد يحرك ساكنا من المسؤولين المعنيين حتى اتث على الهكتارات من الصبار في كل ربوع المملكة و المسؤلون يتفرجون مكتوفين الأيدي وسكان المناطق القروية المتضررون لهم الله سبحانه وتعالى حسبي الله ونعم الوكيل لك الله يا وطني
منذ متى ياسيدي كانت الجامعات المغربية تنتج أبحاث علمية،تساهم في حل مشاكل البلاد و العباد،جامعاتنا هي مصانع لمجترات الثقافة و العلم،لاغير، هذا راجع لفشل المنظومة التعليمية و سياسة الدولة في هذا المجال،فالجامعات المغربية مكان لتحصيل شواهد تصلح لتبجح على الغير ،في مجتمع جاهل فاسد من رأسه حتى أخمص قدميه،وهذا هو مكمن المرض الذي لايصلح معه لاعلم و لاثقافة،فالفساد لما يستوطن النفوس و العقول،فمهما بلغت درجات التعلم،الانتاج و الابداع العلمي يكون صفرا.
الحديث هنا عن أهمية شجرة الصبار بحيث تعد مورد رزق لشريحة واسعة في المجتمع. فمند بداية آفة ” الحشرة القرمزية ” إلى الآن يلاحظ غيات الخطة ناجعة لدحر هده الحشرة أو بالأحرى الحفاظ على شجر الصبار بربوع البلاد. بل أصبحت هده الحشرة مصدر إزعاج بالمنازل و الساكنة.
و لم لا إ حداث صندوق وطني خاص لانقاد الصبار !!!! و ان كان قطاع الفلاحة لديه إمكانيات لتنفيد ذلك !!!
هذا مخطط اخنوش لوبيات الفلاحة لانهم بدؤوا في غرسه في بيوت بلاستيكية الان يباع الهندي في اسواق كبرى من انتاجهم.
لا تتواجد في وزان فقط بل في كثير من منا طق المغرب
السلام عليكم. التين الشوكي كان عندنا في إقليم آسفي بكثرة وكنا نفرح به في الصيف وكأنه هو الفاكهة المفضلة. ولاكن لأسف إنقرض تماما بسبب هذه الحشرة.
سلام عليكم خاص دولة هي تحمل مسئوليه حيت فلاح عيى ميداوي أو والو
عندما تقفز التين الهندي من عشرون فرانك إلى ثلاث دراهم للواحدة غير تاكلها الحشرة القرمزية
ݣاع الفلاح البسيط لي عندو شوية ديال الهندية ضعت ليه ،والمجال مفسوح امام الرأسماليين المتوحشين الاحتكار ثم الاحتكار
هده الحشرة قضت على هده الشجرة بشكل نهائي بالمغرب وليس بمنطقة دون الآخرى بالعربية تعرابت بغاو اغرسوها بحال جميع الفواكه داخل البيوت المغطاة باش ابعوها بالثمن والفقير أمشي ايموت
الحشرة انتشرت في المغرب كله وليس في وزان فقط وهي تهدد شجرة اكناري بالانقراض ويتحمل المسؤولية وزير الفلاحة صاحب المغرب الاخضر المزعوم
القرمزية التين هندية بيوضية،حشرية فتاكة على وشك حرماننا من كنزنا الوطني الغالي,النادر!بعض التعليقات مرعبة بإشارتها لتمدد الحشرة لشجرة الزيتون الأصيلة البلدية!هذا إرهاب حشري جرثومي حقيقي!ماذا فعلت وزارة الفلاحة للتصدي له؟لم نسمع عن أية خطوة عمليةعلمية،وقائية،علاجية!لفراجة,التسويق للمشاريع الوهمية الموضعية المركزة في جهة واحدة من دون الأخرى!حملة انتخابية مكشوفة مفضوحة سابقة لأوانها!يجب تعديل قانون الانتخابات لمنع الوزارء من التسويق لأية مشاريع أوتدشينها بأجل يسبق الانتخابات بستة شهور على الأقل!أما الأممية الحزبية القففية الرمضانية فهي فضيحة أخرى وحيف آخر في حق المنافسة الانتخابية النزيهة,الشريفة!القفف والقففية لأن البرامج الانتخابية غير موجودة أصلا!البرنامج هو شراء الضمائر لخدمة المصالح الشخصية,العائلية!فقدنا تقريبا كل أثر لبذور الحبوب الوطنية الأصيلة الأصلية!نَحِنُّ حقا لخبزها الأصيل قمحا،ذرة وشعيرا!القرمزيات التين هندية الحقيقية هي هذه القرمزيات السياسية التي فتكت,تفتك بنا,بكل شيئ جميل وأصيل!قرمزيات سياسية مزورة تريد تزوير كل شيئ,العبث به ليصير على صورتها يتغنى بنزواتها،فسادها,مصالحها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في حوالي شهر 8 من سنة 2019 قمت بإخبار لونصا بأن الحشرة بدأت عندي ولا اعلم كيف اقاومها وقالوا لي بغينا نجو عندك نداو ليك ولكن خفنا على النحل إموت
وفي اقل من سنة مات كل الكرموص الشوكي او الهندية او اكراني او اكناري
وللاسف كل مناطق المغرب ماتت بها هذه النبتة إلا في منطقة أيت بعمران التي لا زالت تقاوم هذه الآفة
وفعلا هناك تقاعس من طرف الوزارة بل خدلان حقيقي وكأنها في عالم آخر
…
.. سيصبح ثمنا 5 دراهم قريبا
هل فعلا توجد سلالة وزانية ؟ أو أنواع مغربية؟
ما أعرفه هو أن أصل هذه الفاكهة من المكسيك وأمريكا الجنوبية وتم إدخالها الى المغرب وإفريقيا.
اول مرة وزارة الفلاحة في شخصها اخنوش كتضرب الطم في هاذ الموضوع … يبدو ان الحشرة ليست هي وحدها المتهمة و ان هناك حشرات اخرى لها يد في انتشار المصيبة الكحلة
هذي الحشرة الخنوشية ماشي القرمزية
اتمنى ان تكون حفلة الموت الاسود والاعدام الجماعي لنبتة التين الشوكي مجرد اضغات احلام والخوف كل الخوف من ان يكون الامر مجرد إشاعة من قبل الفقراء في المغرب حتى يسجلوها ماركة باسمهم ويحرموا باقي المغاربة منها .
الحشرة الرأسمالية …واش اعباد الله حتى الزعبول الهندي طمعتو فيه. زرعتوه في الفيرمات وطحنتو الاقوار