عثر على مواطن يحمل الجنسية السنغالية، يشتغل عاملا زراعيا، جثة هامدة معلقة إلى غصن شجرة بواسطة حبل، السبت في دوار “أغرايس” التابع للجماعة الترابية آيت اعميرة، ضواحي إقليم اشتوكة آيت باها.
وفور إخبارها بالواقعة، انتقلت مصالح السلطة المحلية بباشوية آيت اعميرة وعناصر الدرك الملكي إلى عين المكان، حيث تمت مباشرة المعاينات والإجراءات الأولية من أجل تحديد الظروف التي دفعت المهاجر إلى وضع حد لحياته.
وبأمر من النيابة العامة باستئنافية أكادير، جرى نقل جثة المفارق الحياة، وهو في الثلاثينيات من العمر، إلى مستودع الأموات بأكادير قصد إخضاعها للتشريح الطبي لفائدة البحث القضائي المفتوح حول ظروف وملابسات هذه الواقعة.
الله يرحمو الظروف باينة هي نفس الظروف اللي تتخلي المغاربة ينتاحرو من الصعب تدبير الامور المعيشية اليومية في هدا البلد والافارقة ومهاهوم عدد كبير من الفقراء المغاربة عاطيينها غير للولادات بحالي غنتقاضاو معرفتش معامن تيتسابقو والدولة عارفا الاقتصاد المغربي هش وزايداها باستقبال المهاجرين اغلقو الحدود ووفرو العمل للمواطنين المغاربة ووفرو العلاج النفسي المجاني لمن يعاني من امراض نفسية وديك الساعة غينقص الانتحار
إلى المعلق يقف.اوا خاص حتى الدول الأوروبية لي كايتسابقوا ألمغاربة يوصلوا ليها بأي وسيلة كانت خاصها حتى هي تسد الحدود ديالها علينا وتحبسنا نوصلوا عندها حيت حتى الدول الأوروبية الاقتصاد ديالها انهار كما انهار اقتصاد المغرب أولا حلال علينا نمشيوا لأوروبا نزاحموا المواطنين ديالها فلقمة العيش ديالهم وخصوصا إن دول العالم كلشي طاح الاقتصاد ديالها وحرام على الأفارقة إجيوا المغرب.ما بقات الله إستر الرحمة مابقاتش فبعض القلوب حتى في الشهر المعظم الله إستر
الدول الاوربية تتعامل بحزم مع المهاجرين ماشي فاتحا ابوابها لكل من هب ودب وراهوم تيرحلو المغاربة اللي مكيديرو والو والمجرمين + اقتصاد اوربا ماشي هو اقتصاد المغرب والمهاجرين المغاربة ماشي هوما الافارقة
انا بالنسبة ليا غير نسدو حنا الحدود والى بغات اوربا ترجع المغاربة اللي عندا للمغرب ما عنديش مشكل علاش انت عنصري ما باغيش خوتك المغاربة يرجعو للمغرب؟؟؟؟
الى اصحاب القلوب الهشة الذين تاخذهم العاطفة علا المهاجرين الأفارقة. اولا:اوربا شعوبها يعيشون الرفاهية ولا توجد مناطق تعيش في الهشاشة والفقر المدقع. واقتصاداتها قوية جدا تحتاج اليد العاملة غير المتوفرة في اوربا. في مقابل ان مناطق شاسعة جدا في المغرب يعيش سكانها علا الفقر واهشاشة.. والدليل انتحار اصبح ظاهرة في قرى الرحامنة والقلعة وامزاب والراشيدية الخ. اذن نحن في امس الحاجة إلى فرص شغل لابناء المغرب. إدماج اي افريقي يؤدي الى تشريد اسرة مغربية ورميها في الشارع. الهجرة إلى المغرب لا تفيد الا ارباب العمل في تعويض المغاربة بافارقة اقل اجورا. وخير دليل أفارقة المحمدية يشترون مشروعا من 4000الاف شقة ويسكنووها وسيطروا حتا علا السانديك والحراسة. في مقابل المغاربة الذين يمارسون تجارة الفراشة في الشوارع. التغيير العرقي المناهج اصبح ظاهرة ملموسا حتا في المدن الصغيرة. التحرك قبل فوات الاوان. الأفارقة دسروا بزاف. نخشى اليوم الذي سيستعبدوننا.
مع طرد جميع الأفارقة لحماية فرص العمل في المغرب من الأفواج الهائلة يحز في النفس حقا أن ترى الشباب المغربي لا يجد حتى ثمن سيجارة وتجد محطات الوقود والمقاهي والمعامل ممتلئة عن آخرها بالمهاجرين غير الشرعيين الأفارقة
إلى مول سيكوم.أظنك تتحدت عن اوروبا ما قبل الالفين لأن في ذلك الزمن كانت فعلا مزهدرة أما الآن أصبحت مثلها مثل الدول العربية في هشاشة الاقتصاد وخصوصا في ظل هذا الوباء الفرق أن المسؤولين الاوروبيون يغيرون على بلدانهم ويبذلون الغالي والنفيس لي يوقفوا اقتصادهم على رجليه من جديد أما الدول التي تسمي نفسها مسلمة فمسؤوليها عوض الانكباب على تقوية الاقتصاد لي يسترجع عافيته هم يقوون حساباتهم البنكية كي لا تنهار.ملاحظة.قبل كورونا كنت عاملة في شركة للنظافة وكانوا يرسلونني إلى العمارات لتنظيف أدراجها وكذلك إلى منازل العائلات الأوروبية المقيمين هنا في المغرب لي تنظيفها منهم فرنسيين وبلجيكيين وبعض من الايطاليين وكانوا يشتكون من المعيشة في فرنسا وكذلك في بلجيكا وايطاليا ويقولون كل شيء غالي وكثرة الضرائب طيلة السنة وفرص الشغل قلت والاجور انخفضت وحتى الشوماج خفظوا منه كذلك لهذا يأتون الى المغرب لقضاء ماتبقى لهم من حياتهم فمابالك ماذا يحدت معهم في زمن كورونا.الاقتصاد انهار في العالم كله وليس فقط المغرب
الى الاخت رشيدة. ما قلته صحيح جدا. ازدادت الهشاشة والفقر والغلاء في اوربا. لكن هشاشتهم لن تصل الى هشاشتنا في المغرب. اذهب الى دواوير الرحامنة واتساءل كيف يعيش الناس من شدة الفقر. اغلب الناس لا تجد هنا اش حتا فلوس قضاء حاجاتهم من السوق. لا تزال الناس تلبس الأحذية البلاستيكية. الجفافات اثرت عليهم. لكن شتان بين مسؤولينا ومسؤلي اوربا. هم يدفعون المال لحماية بلدانهم من قطعان المهاجرين. وبلادنا تفتح الحدود للمهاجرين الأفارقة لجني المال. ولا يضيرها الامر في شيء. اما الشعب المسحوق فهو الذي يعاني. في احدى مدارات المحمدية عند مدخل الطريق السيار من جهة المنصورية اوقفت جحافل الأفارقة الجنرال حرمو قاءد الدرك. فحرك هاتفه فاتت التعزيزات الأمنية لطرد الجحافل. نتمنى ان توقف الجحافل كثيرا من المسؤولين حتا ينتبهوا الى اغراق البلد بقطعان المستوطنين والغزاة السود.