حجزت عناصر الجمارك بمطار وجدة-أنكاد، الخميس، 4 ساعات وحقيبة يدوية بقيمة مالية بلغت مليونا و147 ألف درهم، لدى سائح من جنسية مالية قادم من تركيا عبر مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء.
وكشفت مصادر خاصة لهسبريس أن السائح المالي المعني، الذي حطّ بمطار وجدة-أنكاد، اختار المرور في المسار الأخضر بالمطار المخصص للمسافرين الذين لا يتوفرون على بضائع أو أغراض للتصريح بها لدى الجمارك، مشيرة إلى أن ذلك يعني أنه لم يكن يرغب في التصريح بالمحجوزات، حيث قدرت قيمة الرسوم والمكوس الجمركية الواجب أداؤها بـ260 ألفا و894 درهما.
وأبرزت المصادر ذاتها أن المسافر المعني نفى توفّره على بضائع خاضعة للتصريح الجمركي، قبل أن تكشف عملية تفتيشه عن حيازته لأربع ساعات من نوع Audemars Piguet وRolex إلى جانب حقيبة نسائية يدوية من نوع Hermes، صرّح فيما بعد بأنها أغراض شخصية وهدية لزوجته.
المندبة كبيرة و الميت فأر داب هاد جوج فرنك علاش، واقفة ميزانية الدولة سير قلبوا على الملايير المهربة
صح الفقير ضض الفقير و يساعد الغني،تمن الساعة لصالح الفقير اما التهريب في صالح الازراء و المدراء الكبار للدولة
دبا لي عندو 4 ديال الساعات وصاك خصو اخلص الجمارك !؟؟
واش شويا لاباس!؟
لانه اسود البشرة لم يصدقوا ان تلك الحقيبة مقتنيات شخصية كهدية لزوجته…
اعتقد ال المحجوزات مجرد ( replica ) لعلامات عالمية.
أكيد نصب على عدد. من الاتراك بيع الوهم كشراء السائل ومسحه في ورق ثم يضاعف اوراق النقود وجمع ثروة معتبرة وحولها الى كل ما ثقل قيمته وخف وزنه أكيد بعض المغاربة وقعوا في فخ هؤلاء الافارقة لابد من مصادرة هده البضاعة ومعاقبته على هده الجريمة عابرة للحدود وانزال به اقصى العقوبات وترحيله الى ببلاده فور انتهاء العقوبة
تكرفصو على الراجل وحكرو عليه مسكين، هاد الديوانة غادي تهرب السياح ورجال الاعمال لي تايزورو البلاد. تانتفكر واحد المرة طلبو مني نخلص ديوانة على حاسوب شاريه لراسي مم فرنسا، قالولي خاصك تشري من المغرب باش تعاون الاقتصاد، صنطيحة وصافي
ربما فعلا هي شخصية وليس لغرض البيع! غريب هاد الامر .
* عملية تستحق التشجيع ، رغم أن المحجوز لا تفوح منه أي رائحة ، و لو تمت الإستعانة
بالكلاب المدربة(كرم الله وجهكم) فإنه لا يتم العثور عليها .
* أقول ذلك لأن لا البشر و لا الكلاب المدربة لا تعثر على المخدرات برائحتها الفواحة ،
التي تغزو البلاد . إنها مفارقة عجيبة .
قد تكون البضاعة متحصل عليها من السرقة المهنة المفضلة للافارقة والعرب
أصبحت السرقة متفشية في المغرب بكل أنواعها،لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
والله الا عيب اربع ساعات اشترهم بماله الخاص اش دخلكم فيه مطار وجدة اتقول راك في ميامي معمر بالجمارك حتا مطار باريس مفيهاش العدد اللي كيدور بالمطار انتاع وجدة بلا فايدة
تدخل تخلص تخرج تخلص في المقابل لاخدمات ولاهم يحزنون.
هذه ليست سلعة بل مجرد هدايا شخصية
ربما حتى هذا المسافر كان عرضة للنصب كونه اقتنى السلعة من تركيا و نحن نعلم ان جل سلع تركيا مزورة التصنيع او ربما يعرف أنها مزورة و اقتناها بثمن زهيد ليدخل الفرحة على زوجته لكن جمارك وجدة قلبت الفرحة الى حزن. اربع ساعات و حقيبة يتم حجزها . لو كان يتاجر فيها لنقل معه مئات الساعات و ليس أربعة. و هل تأكدت الجمارك بأن تلك الساعات أصلية 100/100