في الصورة رشيد نيني مدير جريدة المساء
رغم ضربات ” الأصدقاء ” و” الزملاء ” ، ” المساء ” الأكثر مبيعا في المغرب
جريدة الوزير العلم تبيع 4658 نسخة وتمنح للمناضلين والأصدقاء 5850 نسخة
حافظت جريدة “المساء” على المرتبة الأولى في قائمة مبيعات الصحف المغربية للعام الثاني على التوالي ،وبلغ المعدل اليومي لمبيعات جريدة “المساء” سنة 2008 ، حسب مؤسسة ” OJD” للتحقق من انتشار الصحف والمجلات المغربية ، 114784 نسخة مقابل 93522 بالنسبة للعام 2007 .
وحكى سمير شوقي المدير العام لمؤسسة ” المساء” بعضا من كواليس معاناة المساء في عموده “مجرد رأي” اليوم الاثنين حيث قال ” لا نخفي أن أكثر الضربات ألما…نفسيا ، هي تلك التي تلقيناها من بعض “الأصدقاء والزملاء ” لكن الزمن والخالق بيننا” في إشارة إلى هروب جماعي للصحافيين من جريدة “المساء” للعمل بجريدة “أخبار اليوم” التي أسسها توفيق بوعشرين رئيس تحرير “المساء” السابق.
ونشرت هيئة التحقق من الانتشار على موقعها ojd.ma اليوم الاثنين آخر الإحصائيات المصادق عليها والتي تهم العام 2008 .
وجاءت جريدة “الصباح” في المرتبة الثانية حيث ارتفعت مبيعاتها من 54556 سنة 2007 إلى 69145 نسخة في 2008.
وحلت جريدة “الأحداث المغربية” في المرتبة الثالثة بعدما انخفضت مبيعاتها من 32367 في 2007 إلى 22536 في 2008.
وكشفت الأرقام أن الجرائد الحزبية في طريقها إلى الاندثار ، ورغم أن انتشار جريدة العلم التابعة للوزير الأول عباس الفاسي يفوق عشرة آلاف نسخها ، إلى أن أن المبيعات المؤداة عنها لا تتجاوز 4658 بينما يتم ” إهداء” 5850 نسخة لمناضلي حزب الاستقلال.
في المقابل لا تتجاوز مبيعات جريدة ” لوسوار إيكو” الصادرة عن مؤسسة المساء 4962 نسخة بينما تتصدر جريدة “لوماتان” قائمة اليوميات الصادرة بالفرنسية حيث تبيع 25439 نسخة ، بينما لا تبيع الجريدة المُسمّاة ” أوجوردوي لوماروك ” سوى 5432 نسخة من أصل 21037 تم سحبها في 2008 ،
ورغم محافظتها على قائمة الأسبوعيات الأكثر مبيعا في المغرب ، إلا أن مبيعات أسبوعية ” الأيام” انخفضت من 24252 في 2007 إلى 22163 نسخة في 2008 ، وكانت مبيعات ” الأيام” تصل 29678 نسخة في 2005.
وجاءت أسبوعية المشعل في المرتبة الثانية بعد أن ارتفعت مبيعاتها من 10865 في 2007 إلى 14883 نسخة في 2008.
المثير في هذه الأرقام أن أسبوعية “المستقل” التي تسحب 4900 نسخة لا تبيع سوى 533 نسخة ، بينما انخفضت بشكل مهول مبيعات أسبوعية ” الوطن الآن” من 9259 في 2007 إلى 5982 نسخة في 2008.
أرقام مبيعات بعض المنشورات المغربية في 2008 حسب ojd.ma
المنبر | السحب 2008 | المبيعات 2007 | المبيعات 2008 |
الأحداث المغربية | 49404 | 32367 | 22536 |
الأحداث تي في | 8333 | 2772 | 4222 |
العلم | 23570 | 11485 | 10508 |
أسبوعية الأيام | 36360 | 24252 | 22163 |
البيان | 11082 | 2538 | 2364 |
الاتحاد الاشتراكي | 25286 | 12000 | 9513 |
المساء | 164603 | 114784 | 92905 |
أسبوعية المشعل | 22142 | 10865 | 14883 |
أسبوعية المستقل | 4900 | 655 | 533 |
أسبوعية الوطن الآن | 16667 | 9259 | 5982 |
أسبوعية أصداء | 10000 | 1669 | 1478 |
الصباح | 102130 | 54556 | 69145 |
أوجوردوي لوماروك | 21037 | 6705 | 5432 |
ليكونوميست | 30818 | 18874 | 19449 |
ليبيراسيون | 11657 | 3493 | 2719 |
لوماتن | 43452 | 26570 | 25439 |
لوبينيون | 38538 | 20193 | 18692 |
مجلة نيشان | 31563 | 20544 | 21769 |
مجلة تيل كيل | 34649 | 23013 | 22973 |
لوجورنال | 21219 | 14025 | 12538 |
يومية لوسوار إيكو | 14934 | ***** | 4962 |
مجلة نجمة | 38509 | 21789 | 27871 |
مجلة لالة فاطمة | 49488 | 34803 | 37991 |
لاغازيت دي ماروك | 19633 | 8866 | 19633 |
أسبوعية ماروك إيبدو | 17000 | 11484 | 10510 |
مجلة دوزيم ” سير لا دو” | 23140 | 13203 | 9024 |
أسبوعية “لافي إيكو” | 23457 | 15872 | 16502 |
أسبوعية “شالنج إيبدو” | 16417 | 6829 | 16417 |
مجلة “أوطو نيوز” | 8269 | 4299 | 4551 |
هنيئا لسي رشيد وأسفل سالفين لجرائد الزريعة والنعناع
جريدة العلم التابعة للوزير الأول تسطو على المقالات من الأنترنت ، وإذا استثنينا الصفحة الأولى التي يتم تحريرها بالاعتماد على قصاصات لاماب ونشاط الوزير الأول فإن باقي صفحات جريدة العلم هي منسوخة من مواقع الأنترنت ، وقد سبق لها سرقة الكثير من الأخبار من هسبريس ومواقع أخرى وكانت الفضيحة الكبرى هي سرقة خبر زفاف اللاعب الحمداوي من أحد مواقع الأنترنت المعروفة في الشمال
أما مرتبة جريدة المساء فهي مستحقة ، فبعد أن ظن الجميع أن المساء ستموت بذهاب بوعشرين ، أتبث طاقم التحرير الجديد عن مستوى متميز لكن يبقى مشكل la une التي أصبحت باهتة في المساء وكذلك الإخراج الفني المتجاوز ، شخصيا أترقب أرقام مبيعات أخبار اليوم والجريدة الأولى بعد ثلاثة أشهر ، فقد علمت أن الجريدة الأولى لا تتجاوز مبيعاتها 5 آلاف نسخة وعلي أنوزلا المدير يريد بيع الجريدة لمن يدفع أكثر كما فعل سابقا مع أسبوعية الجريدة الأخرى.
والجريدة الأولى هي جريدة عادية جدا ومتوسطة وورقها رديئ جدا وأهم ما يجذبني إليها هرطقات حميد زيد وأحيانا عمود بودومة بينما أكثر من 80 في المائة من مواضيعها مستقاة ومقتبسة من الأنترنت أو مترجمة من مجلات دولية وعلى عكس باقي الجرائد المغربية فالجريدة الاولى تذكر دائما مصدر مقالاتها ولا تنسبه لنفسها.
أخبار اليوم لصاحبها بوعشرين فهي نسخة باهتة من جريدة المساء وهي تسطو أيضا على الكثير من القصاصات من الأنترنت ولا تخجل من توقيعها ب “أخبار اليوم” هكذا بلا حياء ، ثم تعيد نشر بعض الحوارات القديمة ، وتسرق مقالات المدونين من دون أخد الإذن كما حدث في الأعداد الأولى للجريدة مع مقالات الراجي ولم ينتبه ميلود الشلح لذلك إلا بعد أن بدأ الراجي يكتب في المساء.
بوعشرين الانتهازي والذي يعطي دروسا للآخرين حول المهنية ، يسرق معظم أخبار الصفحة ماقبل الأخيرة من الأنترنت ثم يسطو على عشرات الصور من الأنترنت من دون أن يدفع حقها ثم يبني الصفحة الدولية على أخبار منقولة بالنقطة والفاصلة من الأنترنت.
ولازلت أخبار اليوم تتخبط في متاهات البداية رغم أن بوعشرين لا يملك الشجاعة للإعلان عن كمية سحب جريدته التي لا تتجاوز 22500 نسخة بينما المبيعات فهي تقارب 6000 نسخة يوميا وبشق الأنفس فهل القراء المغاربة يهتمون بخرافات التافه طلحة جبريل أو بالعمود الباهت لبو20 ، أو ترهات المدعو ميلود الشلح ،أما ذلك المراهق فؤاد مدني يسرق مقالات ملحق دنيا الشباب من الأنترنت ثم يوقعها ب” أخبار اليوم “.
وبالنسبة للصباح فهي لازالت تعتمد على اسمها الذي صنعته سابقا بفضل نيني وهي جريدة فارغة المحتوى ، تعتمد على الأخبار البوليسية في الصفحة الأولى وصور الحسناوات العاريات في الصفحة الأخيرة وأخبار الاغتصاب والإجرام وتبيع الملحق التربوي للمعلمين والصباح التي تتوفر على أكثر من عشرين صحفي ، لا يوجد بينهم إسم واحد يمكن أن يضاهي أردء صحافي في المساء ، ثم كيف تحول المدعو بورحو بوزياني من صحافة العمل الديمقراطي إلى الصباح ، ورغم أن مبيعات الصباح ارتفعت في 2008 ، فإنني أتوقع لها انخفاضا كبيرا هذا العام سيجعلها في خبر كان .
أما الأحداث المغربية فإنها تغرق تغرق ولن أستغرب أن تتقلص مبيعاتها إلى عشرة آلاف نسخة العام القادم ، وبالنسبة لمبيعات مجلة الأحداث تي الضحلة جدا فمرده اعتماد المجلة على الأخبار المسروقة من الأنترنت ومن المجلات الفنية المتفرقة والإخراج الفني الهزيل الذي لا يليق بمجلة إضافة إلى وجود المدعو الغزيوي على رأس تحرير المجلة وهو شخص فاشل وإمكانياته محدودة .
بقيت ملاحظة خاصة بأسبوعية المشعل التي تعتمد على الإثارة الرخيصة من خلال الصفحة الأولى وتكرار المواضيع والمقالات بطريقة رتيبة ولا أشك أن ارتفاع مبيعات المشعل قد ساهمت فيه هسبريس بشكل كبير من خلال الإعلان المدفوع لأغلفة المشعل والتي أعتبرها جريدة رديئة بكل المقاييس لولا بعض المقالات لمصطفى حيران.
،بالنسبة لأسبوعية الوطن فقد استفادت من ضجة القبض على أريري وسجن حرمة الله والوطن الآن هي أسبوعية فارغة وباهتة جدا مثلها مثل أسبوعي الحياة التي تورط فيها حفيظ….
في الأخير أرى أن جميع مبيعات الصحف المغربية ستتقلص في الأعوام المقبلة لصالح الصحافة الإلكترونية وإلا كيف نفسر أن أسبوعية المستقل التي تستفيد من الدعم تبيع 500 نسخة أسبوعيا ، بينما أقل من عشر مواضيع في هذه الجريدة الالكترونية ستتقبل أكثر من 500 تعليق يوميا.
felicitation a mr nini vraiement vous meritez ce succes inedit malgré le mauvais coup de vos collegues qui vous ont trempé en vous abondannant durant une periode critique neanmoins nous sommes toujours la a vos coté et nous vous encouragerons pour l’étérnité
تقرير لم يفاجئني
باش يعرفوا الناس انو السبب بعد الله سبحانه هو نيني او شوقي او الطاقم الصحفي اللي وقفوا معاهم او ماخانوهومش
اما اخبار اليوم ديال بو20 شريتها واحد النهار او بقات ليا حرقة ديال 3داهم حيت كاملة منقولة من الانترنت
مافيها والو وانا نعطيها لمراتي تمسح بيها الزاج
هنيءا للمساء التي كانت جريدتي المفضلة اقول كانت فعلا كانت الجريدة الاولى لكن خلال ثلات اربعة شهور الاولى من السنة الحالية لاحظت تراجعها من حيث المضمون من حيث الجرئة الاحظ و كان هنا شيئ قد تغير اصبحت فارغة شيئ مالا اظن انها ستحقق تقدما في المبيعات لسنة 2009 خصوصا بعد الهروب الجماعي
و اكيد ان للهروب اسباب فلا يعقل ان يتفق عدد كبير من محرري الجريدة علو المغادرة اكيد ان هناك خلل داخل البيت المسائي فعلى القائمين بشؤن المؤسسة مراجعت انفسهم و انتقادها و البحث عما سبب الهروب فلا يمكن ان نهرب الا ادا خفنا من شيئ
كان عليكم ان تقولوا استقالوا بدل ” الهروب ” ربما اصبحت المؤسسة مخيفة لتقولوا الهروب
اتمنى منكم العودة الى الدات و تصحيحها لان هناك خلل جليا حتى للقراء
و شكرا
” المساء ” تتصدر مبيعات الجرائد الوطنية للعام الثاني على التوالي و ذلك بالضحك على أذقان المواطنين.
هنيئا للسيد رشيد نيني و لجريدة المساء على هدا الفوز التاني من نوعه
تقول كلمات أغنية شعبية قديمة :(( إلا عطاتك ليام سير كاطريام))1 كان هذا في زمن تقدم فيه إنتاج السيارة بمحرك بأربع درجات. ومعنى الجملة هو: “سر بأقصى سرعة ممكنة وبكامل الحرية و لا حرج” “. وهي في الحقيقة إشارة إلى عدم وجود المنافس ولا المحاسب و لا الرقيب، أي يمكنك أن تصول و تجول لأن الفرصة مواتية، إغتنمها فرصة قبل فوات الأوان و لا تغفل العاقبة(من دون تهديد مباشر)
وللعلم فإن هذا القول هو قول ساخر نابع من إمتعاض شديد صادر عن المتمكن العارف في الميدان والذي لا يجد ما يفعله سوى أن يهنئ بوشوشة ساخرة (الفائز) الذي وهبته الظروف و خدمته ليظفر بهذا (الفوز)، و مهدت له في ذلك، مع أنه ليس بالفائز و لم يحقق أي فوز أو أي إنتصار إطلاقا.
هذا القول يصدق على رشيد نيني و جريدته “المساء” التي من خلال متابعة لمواضيعها الموجهة* القابلة للإستهلاك من قبل جماهير شبه أمية و جاهلة و لكنها متعطشة للمعرفة والإنتقام في نفس الوقت**
هوامــش:
ـ*( في زمن العولمة و سيطرة القطب الواحد كان لابد من إيجاد صحافة تلبي (متعة) القارئ و (تفتر وتقلل و تخفف من توثره) وبالتالي تحقنه بالمهدئاة وتبعده عن التفكير في الحركة. و ليس غريبا أن نجد أن مثل هذه الصحافة تنبث كالفطر وطنيا و دوليا, منها: “هسبرس” ـ “الصباح” ـ “المساء” ـ “عرب تايمز”….)
ـ**( جماهير شديدة الإعجاب ببطل تخصص في وصف فضائح (صغيرة تغطي على فضائح عملاقة يشيب لهولها الرضيع)، لهذا نرى هذه الجماهير تهتز و تصرخ و تصفق و تشجع و تحيي البطل رشيد نيني على صفحة عموده الخاص وهو يخفي صلعته مثلما يخفي حقيقته. و نلاحظ نفس هذا الحماس أيضا عند جمهور الهسبرس، و قد أوجدت لهم بطلا وهميا يظهر بين الحين و الآخر ـ كما كان يفعل بن لادن في زمن بوش ـ وقد أطلقوا عليه تسميته (القناص).
وهذه الصحف في مجملها تستغل الجماهير بجهلها لكثير من الأشياء و الوقائع، فتدس لهم السم في الدسم و تجعلهم يستسيغون أفكارا غريبة و فاعلة في تهديم و إنحلال المجتمع و جعله مجتمعا إستهلاكيا يكون كل همه في البحث الدائم عن اللذة والمتعة الشخصية الفردية لا غير.
ـ 1 يتطابق هذا القول في معناه مع شعر طرفة بن العبد الشاعر الجاهلي وأنا أهدي أبياته هذه لرشيد نيني مادام عنده تخصص في الأدب و ليس في نقد الإقتصاد السياسي:
يا لك من قبرة بمعمر=== خلا لك الجو فبيضي و اصفري.
فقد رفع الفخ فماذا تحذري ؟===ونقري ماشئت أن تنقري.
فقد ذهب الصياد عنك فابشري === لا بد يوما أن تصادي فاصبري.
سيبقى رشيد نيني الصحفي الاول بامتياز وستبقى المساء الجريدة الاولى في المغرب رغم كيد الكائدين
أيها الأصدقاء في مؤسسة المساء ميدياأهنئكم على النجاح الدي حققتموه في سنة 2008 ودمتم في المقدمة في السنوات المقبلة لا لشيء وانما فقط لأنكم أصبحتم اليوم تعكسون نبض الرأي العام المغربي في منشوراتكم المتميزة، وهذا طبعاما تؤكده أرقام مبيعاتكم، فلم تعد المساء فقطا تحظى باهتمام القارىء المغربي وإنما أيضا le Soir Echo التي بدئت تشق طريقها بتأني وتباث فتحية الى جميع العاملين بهذه المؤسسة الإعلامية من صحفيين وتقنيين وخصوصاالمبدعين في الكاريكاتورفدمتم في المقدمة والسلام.
أحترمك أخ نيني الله إعاونك على الحقيقه
قرأت اليوم 13 أبريل خبرا في جريدة أخبار اليوم حول تصريح المخرج المغربي بولان لجريدة “الشروق ” التونسية بمناسبة طرح فيلمه ملائكة الشيطان في القاعات السينمائية التونسية ، الخبر وضعته جريدة أخبار اليوم التي يديرها بوعشرين في الصفحة الأخيرة أسفل عمود بوعشرين ، تم وقعت الخبر ب “أخبار اليوم”
وعندما فتحت هسبريس وجدت نفس الخبر موقعا ومنسوبا إلى مكتب وكالة ” قدس بريس ” في تونس .
وفي نفس الصفحة الأخيرة وأسفل عمود الصحافي السوداني جبريل نجد خبرا حول الدمية باربي منوسبا إلى أخبار اليوم بينما هو منقول حرفيا من وكالة ألانباء المعروفة يو. بي. أي ، يليه خبر حول محاكمة قاتل ابنة ليلى غفران وهو غير موقع يعني أكثر من ثلثي الصفحة منسوخة من الأنترنت ، وفي نفس العدد نجد صفحتين من ملق الشباب تحتوي عشر مقالات 7 مقالات موقع بأخبار اليوم بينما هي منقولة من الأنترنت ،ثم الصفحة الدوليةمنقولة من الأنترنت وهلم جرا
فلماذا تلجأ جريدة بوعشرين لسرقة مجهودات الآخرين ونسبها إلى أخبار اليوم بكل صلافة.
لقد صدق نيني عندما قال عن جريدة بوعشرين أنها ” خبار البارح “
ومنذ اليوم لن أشتري هذه الجريدة الحقيرة التي تقرصن جهد الغير .
ولن تجد يا بوعشرين سوى الفشل في الأمس واليوم والغد
ومرتبة نيني وجريدته هي اختيار جماهيري محسوم
هنيئا لسي رشيد وأسفل سالفين لجرائد الزريعة والنعناع
مبروك “المرتبة الأولى في قائمة مبيعات “
على ما أعرف 9300 ليست هي 200000 ا لسّابقة، هل هي تداعات الأزمة المالية العالمية؟ هل هو الإنشطار البوعشريني لمؤسسة المساء؟
هذه الأسئلة و غيرها، سيجيبنا عنها الأخ أبو ذر الغفاري، عند عودته الميمونة.
أبو ذر المغربي
انالم يسبق لي ان اشتريت نسخة واحدة من جريدة المساء و لن اشتريها ابدا فانا اطلعها فقط فهي جريدة لاتستحق تمن الورق الدي طبعت عليه ولكني من اشدالمعجبين بالعقلية فهو شخص يعرف من اين تاكل الكتف
الف مبروك لجريدةالمساء والخزي والعار لجريدة الصباح التجارية الكادبة
جريدة المساء هي رقم 1 ولكن مادا يقع داخلها بوعشرين استقل وعه 14 صحافيا ثم لحق بهم انس مزور الدي جيء به ليعوض بوعشرين فلم يطق تقلبات نيني الدي لا يعرف اين يتجه. وقبل مزور خرج جلالي
هنيئا للصحفي الكبير ابن الشعب رشيد نيني، و مزيدا من التألق.
الخاسر الاكبر من هذا النجاح هم الصفيين الذين غادروا قلعة المساء متجهين الى جريدة الكتونية مكتوبة اخبار البارح عفوا اخبار اليوم في الحقيقة كانت مقالاتهم رائعة في جريدة الشعب المساء حققوا شهرة كبيرة في الجريدة لكن بو20 اغراهم بالمال و بوعوده المعسولة حتى اقبرهم في جريدة و لم تعد مقالاتهم و اسمائهم تلقى اقبالا و دلا راجع الى محدودية الجريدة و اتجاهها الى مغتزلة السلطة.
لكن اود ان اشير الى انخفاض جرأة جريدة المساء و لم تعد تتطرق الى المواضع الساخنة كما كانت تفعل سابقا اتمنى ان تكون هذه مجرد سحابة صيف.
جريدة المغاربة الاولى المساء مبروك و الف مبروك و مزيدا من النجاح .
دمتم فخرا لنا و اللسان الدي يتكلم نيابتا عنا .أخي نيني أنت في الدرب الصحيح ربي يعاونك
لقد سحرتني هذه الجريدة منذ عددها الأول,ورغم أنني أمتلك الأنترنت في البيت أطالع فيه جرية المساء كل مساء,إلا أنني أشتريها كعربون محبة ,وحتى تبقى جريدة الشعب دائما حية,لقد إستطاعت جريدة المساء أن تكسب حب المغاربة بجميع أطيافهم,عربا وأمازيغ يساريين وإسلاميين,وهذا هو النجاح الحقيقي,لقد كنت أحترم كثيرا السي بو 20 ,ولكن بعد الذي قرأت عن تآمره على صديقه الذي فتح له أبواب الشهرة ,فأشد ما يحز في النفس أن يتآمر عليك أحد المقربين,ولكن دائما تغلب النية كما علمنا القول الماثور ,فمزيدا من التألق والنجاح لجريدة الشعب,وعين الحسود فيها عود كما قال الأستاذ نيني
أود أن أحيي كل فريق المساء بقيادة المايسترو نيني.أقسم بالله بأن الجريدة التي تستحق 3 دراهم جيبي هي المساء. ماأود التأكيد عليه هو أن جريدة المساء يقراها بنهم العدو قبل الصديق. ثانيا المساء صالحت إلى حد كبير المغاربة مع القراءة ووضحت للمغاربة بشكل لايدع للشك منطق و طرق تسيير هذه البلاد الذي تغلب عليه الارتجاليةويعكس واقع ذلك الشخص الذي يتلمس طريقه في الظلام. وبتعاون مع وسيلة التواصل التي تشبه دبابة لايوقفها أحد وهي الانترنيت، أصبح للمغاربة رأي عام قادر على التمييز بين الحكم الجيد والحكم العبثي.
وإذ أحيي المساء وطاقمها التحريري وكتاب الرأي بعمادة السي محمد الساسي وعبد الباري عطوان، أتمنى لها مزيدا من التألق والنجاح وأن تحدو حدوها باقي الجرائد التي لم تمل من التملق ونفاق رجال المال والجاه مقابل مدحهم. النجاح يبنى على أسس صحيحة ومتينة.
وبالتالي لم تعد
يا هدهد مادمت بهذه الثقافة العالية وتعلم فضائح اروع واكبر من تلك التى*يخدرنا* بها نيني لماذا لاتنشرها. ام انك لاتملك الشجاعة، وانت تكتب وبطبيعة الحال باسم غير الهدهد.
هسبرس والمساء ستضل شوكة في حلق الضعاف والانتهازيين من الصحفييز.
كنا قبل ظهور جريدة المساء تائهين بين جرائد لا نستفيد منها الا ملء اوقات الفراغ وبعدما اطلعنا على جودة ما تقدمه هده الجريدة وضعنا ميزانية شهرية لاقتناءئهايوميا الى مقر العمل (اربع زملاءيعملون مداومة بالتناوب)زيادة على الاقتناء الفردي.ورغم المعانات والمضايقات والنزيف البشري الدي عرفته هده الجريدة ضدا على خطها التحريري الا انها ثبتت على نهجهاوتمكنت من اخد مكان مقبول لدى قراء الجرائد . ولكن في الاونة الاخيرة لاحظناشيئامن الفتور ولتبق هده الجريدة في اوجها وجب على محرريها اخد ملاحظات زبنائها ماخد الجد اضافة الى الجراة والحياد والاستقلالية اثناء نشر الخبر الصحفي.فلا نامت اعين الحساد .
مبروك تقة القراء وواصل يااخ نيني
نتمنّى للسيد نيني أن ينجح في عموده الشوفيني (شوف تشوف)، و أن لا يُننّي.. مثلما يُننٌي غالبية الشعب المغربي. كما نرجو من العلي القدير أن يُلهمه النّباهة، كي يتجاوز ثداعيات الأزمة المالية؛ و كذا عواقب و تبعات الإنشطار البوعشريني…
أبو ذر المغربي
في ظرف قصير جدا غادر المساء 2 صحافيين الجلالي أحمد عاود تبعو أنس مزور القضية فشي شكل شي تابع شي وقيلا شي نهار نيني غادي يبقى وحدو
جريدة المساء يرجع انتشارها الى شعبويتها
تدعي الحقيقة وتمارس في الخفاء الضلال
تضرب في مصاصي الدماء وتاخذ منهم اتاوات مقابل نشر اشهار مقاولاتهم وشركاتهم
غير لي ما بغاش اعيق
قال الشاعر:علمته نظم القوافي : فكلما نظم قافية هجاني
علمته الرماية حتى اشتد ساعديه فرماني
اعانك الله يانيني ايقظتهم من النيني
لم اجد ارقام عن مبيعات جريدة التجديد
ارجو من كان عنده معلومات عن حجم مبيعاتها يخبرني
مع الشكر الجزيل مقدما
هنيئا لك نريد رجالا يعرفون المسؤولية ويقدروها. الله معك
هذه الجريدة في المتناول فهي تأتي دوما بالجديدأشكر الطاقم التقني على مجهوداته الجبارة
اناكنت اقرا جريدة المساء باستمرر لكن يوم سمعة ان رشيد نيني و بوعشرين اكل اموال و تعويضات المراسلين لم اشتريها ابدا كيف لرجل يقول انه يدافع عن طبقة كادحة ومغلوبين و مظلومين ان يقفل باب مكتبه على المراسلين و لا يتحاور معهم بعضما استغلهم لسنوات هده الديموقراطية والعدالة يا رشيد التي تنادي بها حشوم عليك
ان هدا الاجماع لا يمكن ان يكون من ضلال فهده الجريدة جعلتنا نقرء بعد مقاطعتنا للقراءة لسنوات بسب جرائد كاو كاواللتي انضمت لهم جريدةالمدعوتوفيق16وجوج ب 30فانا استغرب كيف تجرء على ترك صديقه في عز المحنة واكثر من دالك هو الدي تسبب له فيهاوفي الحقيقة انا لم اقرء له يوما عموده لان ملامح وجهه كانت دائما تجعلني لا ارتاح له عكس سمير شوق دو الوجه البشوش اما بخصوص تراجع قوة عمود شوف تشوف فاضنه راجع بسب حملة الاسبان على المغرب فمصداقا للمثل انا واخي على ابن عمي وانا وابن عمي على العدو وفي الاخير اريد من طاقم المساء ان يسامحني لاننـي اشعربنوع من الخيانة وانا اقراء المساء عبر الانترنت ودالك راجع لسبب اضنه معروف
من المحتمل ان يتم اقفال جل مكاتيب المساء بالمدن المغربيةوبيع المكاتيب و الاجهزة والتحاق هؤلاء صحفيين بالمكتب الرئيسي لتطعيم الادارة بعضما استقال الجميع و هرب الكل للاصدر جريدته قبل ان يخرج القانون جديد
هنيئا لجريدة المساء بحب اذكى شعب في العالم,وتقبل الله اعمالكم في ميزان حسناتك,
هنيئا المساء وا سمها يدل على ان طاقمها لا ينام المساء حتى يوصل الحقيقة لجمهوره و لمحبيه اما جريمة العلم او العلف لا احد يبالي بها لانها لن تحمل الفأس لتخرب بيتها وتكشف النقاب عن مهزلتها المستمرة
حرية الصحافة التي يتشدقون بها ماهي إلا حرية في قذف الأعراض وإختلاق الأكاذيب والسب العلني بوسائل كاريكاتوريةوبألفاظ بديئةونابية أحيانا أخرى ماذاقدمت هذه الصحافةالبائسة عندنا في التثقيف والوعي وحماية لغة الضادمن تعسف في الألغاظ والمسطلحات ماذا فعلت هذه الصحافة المجرمة في حق الشعب فطمست هويتنا وشككت في إنتسابنا للمحيط العربي والإسلامي وعجزت إرادتنا وقدرتنا على الإصلاح وفسدت أخلاق القارئ ودوقه وعلى رأس هذه الصحافة المساء .