نددت باريس مساء الأحد بـ”محاولة الاستيلاء على السلطة بالقوة” في غينيا، داعية إلى “الإفراج الفوري وغير المشروط عن الرئيس ألفا كوندي”، بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية.
وجاء في البيان أن باريس “تنضم إلى دعوة المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، لإدانة محاولة الاستيلاء على السلطة بالقوة” و”للمطالبة بالعودة إلى النظام الدستوري”.
وأعلن ضباط من القوات الخاصة أنهم استولوا على السلطة في غينيا الأحد واعتقلوا الرئيس ألفا كوندي. كما فرضوا حظر تجول في كل أنحاء البلاد “حتى إشعار آخر” واستبدلوا حكام المناطق بعسكريين.
صافي هذا هوا جهد فرنسا تنديد أمريكا و فرنسا تتخلى عن عملائها هههههه
قتلوه أو مشيو في جنازتو تلقا فرنسا هي من ورا هاد الإنقلاب إفريقيا مسكينة إبتلاها الله بقربها من أوروبا
فرنسا تطالب بالافراج عن ألرئيس) قمة النفاق !! والجميع يعرف ان فرنسا هي سبب مصائب شعوب مستعمراتها في شمال افريقيا وجنوب الصحراء!!
فقط المستعمرات الفرنسية هي التي لا زالت فيها الديكتاتوريات وانقلابات وحروب اهلية ومجاعات وتصادم بين الاشقاء ( المغرب والجزائر) !!
على فرنسا ان ترفع يدها على مستعمراتها!!
ايادي خفية وراء العملية… لم يعد ممكن القبول بحكم العسكر في هذا الزمن وتلتي نراها في وقتنا الحاظر إلا في بعض الدول المتخلفة، فكيف يمكن تسيير بلاد بأكملها بهياكلها ومؤسساتها من طرف شلة من العسكر الذين لايفقهون إلا في حمل السلاح وكيف على الدولة المحكومة من العيكر أن تواكب الركب الاقتصادي والعلمي والصناعي والفلاحي بعقول تعرف فقط حمل السلاح في وجه من هو مؤهل قانونا عن طريق اللعبة الديمقراطية في تسيير أمور البلاد ولم يعد ممكنا تقبل هذا إن لم تكن مصلحة المستعمر القديم والجديد وبرضاه حتى يتكن من مواردها بطريقة بشعة ….كفوا أيديكم عن تروات إفريقيا لقد أصبح الأمي يعلم طريقة استنزافكم له.
التاريخ أكد أن كل الانقلابات والاغتيالات في إفريقيا والمستعمرات الفرنسية تتم عن طريق أجهزة فرنسا سواء المخابرتية أو أصحاب الشركات والمصالح وغيرها…من يكن ضد مصالحهم ينقلبون عليه ويغتالونه إما بأنفسهم أو عن طريق بيادق من تلك الدول.
و راه فرنسا اللي وراء هذشي!! هؤلاء يضحكون على من؟
* “خارجية فرنسا” تدعو إلى الإفراج عن الرئيس كوندي ، معنى ذلك أن الرئيس كان الحارس
و الراعي الأمين لمصالح فرنسا ، ولم يبق كذلك ، لذلك أرادت إستبداله بشخص أشد كفاءة
و حرصاً على مصالحها .
* فرنسا تقتل القتيل و تمشي في جنازته .
فرنسا كتحشر انفها كيف عادا في دول إفريقيا
ما زالت دويلة فرنسا تعتبر نفسها قوة استعمارية و تامر دولا اخرى.
هذا شان داخلي .
سبحان الله العظيم فشل جميع الدول الإفريقية سببها فرنسا وجميع الرئساء الأفارقة يغيرون الدستور من أجل البقاء في الحكم أعوام وسنين
فرنسا الصليبية الخبيثة هي من قامت بالإنقلاب عبر عملية إرهابية مسلحة نفدها عملائها الدين دربتهم. فرنسا تريد أن تسرق ثروات الدول دون رقيب أو منافس. مدغشقر كشفت مآمرة فرنسية و في هايتي تم إلقاء القبض على فرنسيين مشاركون في الإنقلاب و قتل الرئيس و لا ننسى تشاد و مالي و …
إفريقيا عليها الإنتفاض في وجه فرنسا و طرد جيشها و عملائها و شركاتها
أصل الإنقلاب من فرنسا.. نفاق الغرب
حكام إفريقيا يشبهون كورونا, و الإنقلابات في إفريقيا يشبهون متحوراتها هههههههه كثرة الهم تضحك, لا حول ولا قوة إلا بالله.
ما لا تعرفونه هو أنه حتى 2018 كان في كتيبة فرنسية (regiment francais). من قبل كانت فرنسا تدس عملائها للأنقلابات قبل عشر سنوات أو أكثر أما الآن جنودها يقومون بالإنقلابات في الحين يكفي تغيير الزي العسكري للدولة
فرنسا هي السبب الحكو مات العسكرية في أفريقيا فرنسا هيمن تسيرهم كلهم تابعين لوزارة الدفاع الفرنسية الجزاير مالي غينيا وكثير من الدول فرنسا لم تخرج من كثير من الدول الأفريقية.
فرنسا المقيتة هي سبب كل مشاكل إفريقيا.كل مستعمراتها تعرقل فيها مشاريع التنمية بسبب الانقلابات العسكرية التي غالبا ماتكون فرنسا وراءها.
يبدو أنه بعد انقلاب مالي،هناك توجه أوربي تسانده الجزاير ومصر لخلق أنظمة عسكرية تاتمر بأوامر الدول الأوربية على غرار كابرانات الجزاير.
ومن المحتمل ان تعرف دول افريقية أخرى مصير مشابها للأسف.
وتهدف هذه الطريقة الى قطع الطريق عن الديمقراطية التي بدأت تتمرد عن الدول الاستثمارية السابقة وكذلك وقف زحف النفوذ الامريكي في افريقيا.
اصلا مدبر الإنقلاب عسكري ترعرع في فرنسا وهو من القوات الخاصه، له زوجه فرنسيه وابنة، هدا مسلسل هزلي لفرنسا ،يريدون استبدال الرئيس لانه لم يعد يخدم مصالحهم،غير الدستور مما حول له تمديد الرئاسة ،
فرنسا تقتل الميت و تسير في موكب جنازته! فرنسا لها يد في ما وقع لالفا كوندي! ربما غينيا لم تلتزم و لم تطبق التعليمات الآتية من أوروبا.
الحمد لله الديكتاتوريات بافريقيا تتساقط الواحدة تلو الاخرى كأوراق الخريف …الاطاحة بالرئيس كوندي كاسقاط برج ايفيل للفساد بفرنسا.
لان فرنسا تعتبر من الدول الفنية بما تأخذه من أموال ومعادن نفيسة من أفريقيا فقط .
وهكذا. بدأ الأفارقة يتفهمون الموقف و نتمنى ان شاء الله تعالى ان يسقط كل الفاسدين الموالين لفرنسا والناهبين لخيرات بلادهم نحوها.
ومن يكون وراء هذا الانقلاب غير ماما فرنسا التي تخاف على مصالحها من الضياع باتخاذ قرارات لا تخدم مصلحتها، يبيعون القرد ويضحكون على من اشتراه،اللعبة مكشوفة ،ههه،الاستعمار لازال قائما، على من تضحكون ؟؟؟؟