مبروكي: مصالحة التعليم مع "الدارجة" تحقق توزان المجتمع المغربي

مبروكي: مصالحة التعليم مع "الدارجة" تحقق توزان المجتمع المغربي
الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:30

المغربي تحمله أمه بالدارجة، وتضعه بالدارجة، وتستقبله “القابلة” بالدارجة، وترضعه الأم بالدارجة، ويُقبله أبوه بالدارجة، ويحبو ويمشي بالدارجة، ويضحك ويبكي بالدارجة، وتضمه العائلة في حضنها بالدارجة، ويتحدث معه الطبيب والصيدلي والبقال والخضار بالدارجة.

ثم يتعلم التعبير عن شعوره وآلامه وفرحه بالدارجة، ويلعب مع أصدقائه بالدارجة، كما يُحب والديه وحيِّه ومدينته ووطنه وملِكه بالدارجة. تصبح الدارجة جزءا لا يتجزأ من هويته وشخصيته وانتمائه إلى عائلته وإلى وطنه وإلى عَلمِه، فيصبح الطفل هيكلاً واحداً مع الدارجة.

إلى حد الساعة، كل شيء يتطور بشكل طبيعي ثم ينفجر بركان صدمة الطفل وتتصدع طمأنينته بمجرد ما يضع قدميه بالمدرسة ويتلقى صاعقتين:

– الصاعقة الأولى، حين يسمع من أستاذه يقول: “الدارجة ليست أصلاً لغة وأن العربية هي لغته”. فترى الطفل محتارا لا يفهم بأي لغة يحدثه الأستاذ؛ لأن اللغة العربية لا يعرفها في حياته اليومية، كما أن لا أحد في بيته يتحدث هذه اللغة الأجنبية عليه. فيكتشف الطفل أن التعليم يقوم عن عمد بإنكار الدارجة، ويشعر بالغربة والحزن وبإنكار وجوده داخل القسم؛ لأن التعليم يتهجم على جزء لا يتجزأ من هويته، وكأن الأستاذ يقول لأحد التلاميذ: “أنت لست بذكر أنت أنثى” ويتجاهل هويته الجنسية الحقيقية.

– الصاعقة الثانية، حينما يسمع الطفل معلمه يقول له: “نحن عرب” ويزرع فيه هذه الهوية الجديدة عليه، ويتساءل الطفل في نفسه “عن أي شيء يتحدث أستاذي، أنا مغربي أمازيغي، جْبْلي، دُكّالي، مْهْيّاوي، صحراوي، …” ولماذا يقول التعليم أنني عربي؟ هل أنا مغربي في البيت والشارع وعربي في القسم؟”.

فيتخبط الطفل المغربي في صعوبات تعلمية وصراعات مؤلمة، ويتزعزع في هويته وتاريخه (الست سنوات الأولى التي قضاها وسط عائلته) وداخل المدرسة كأنه داخل بلد أجنبي لا يُعترف بلغته الدارجة ويُلصق له هوية العربي الفصيح، ثم نتساءل: لماذا التلاميذ يكرهون المدرسة؟ ولماذا مستوى التعليم يتراجع جيلاً بعد جيل؟

ليس هناك بلد عربي يكتب ويدرس اللغة التي يتكلمها شعبه في حياته اليومية مثل ما في الدول الغربية، حيث لا تباعد بين اللهجات المحكية واللغات الوطنية الرسمية. نحن شعب نتكلم بلغة وندرس ونتراسل بلغة أخرى، فترى المواطن يقصد الإدارة ويتحدث مع الموظف بالدارجة ولكن بالنسبة إلى الوثائق الرسمية يتوجب عليه أن يترجم الحوار إلى العربية ويعبئ الوثائق كذلك بالعربية.

هذا التناقض هو الذي حوّل التلميذ المغربي إلى مواطن مزدوج الشخصية والهوية. في بعض الأحيان، يجب عليه أن يكون مغربياً أمازيغياً أو بْرْكاني أو ريفي أو طَنْجاوي يستعمل اللهجة المعبرة عن هويته وفي بعض الأحيان يغيّر هويته المغربية بالهوية العربية.

لو قام التعليم بالمصالحة مع الدارجة، ووظفها في مخاطبة وتعليم الطفل بالمدرسة، فإنه بذلك لن يصعقه بمشقة لغة غريبة عليه، بل سينطلق التعليم من الأدوات اللغوية نفسها التي تلقاها الطفل في بيته وحيه، وتبقى هويته مستقرة، ولا تتحول “المطيشة” إلى طماطم و”الليمون” إلى برتقال و”الموس” إلى سكين و”الخْدّْيَة” إلى وسادة واللون “القهوي” إلى بني و”البيت” إلى غرفة و”الكوزينة” إلى مطبخ و”الناموسية” إلى سرير….إلخ. بل سيستعمل الطفل في المدرسة كل ما تعلمه في بيته ولا يجب عليه أن يجدد كل ما تعلمه كأنه في هجرة إلى بلد أجنبي. ولوج الطفل إلى المدرسة أشبه بـ المغربي الذي يهاجر إلى أحد بلاد المهجر ويضطر لتعلم لغتها، فكلاهما عليهما أن يتعلما من جديد أسماء كل ما يعرفانه بالدارجة. إن كل ما تعلمه الطفل في منزله (6 سنوات) هو رأس مال تستفيد منه المدرسة لاستكمال مهمتها؛ ولكن مع الأسف تعليمنا يرجع بالطفل 6 سنوات إلى الوراء! ثم نتساءل: لماذا معدلات التعليم وسرعة التعلم بطيئة جداً؟!

إن ثقافة إنكار الدارجة من لدن التعليم تُدمر ست سنوات من تعليم الطفل المنزلي وتُفكك شخصيته وتُضعف هويته وتجعل منه ومن المجتمع المغربي ضحايا لاِزدواجية الشخصية؛ بل هذه الاِزدواجية تخلق نزاعات للمغربي مع ذاته وانقسامات مع مجتمعه ووطنه.

*خبير في التحليل النفسي للمجتمع المغربي والعربي

‫تعليقات الزوار

95
  • Lahcen
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:43

    لا أدري لماذا يثار نقاش الدارجة فقط في المغرب… فبالله عليكم هل سمعتم يوما في فرنسا من ينادي بترسيم الدارجة argot … فالفرنسية التي تسمعها في lefigaro او lemonde او الاخبار فيtv5 ليست هي اللغة المتداولة في الاحياء وبين الشباب.. ومع ذلك لا أحد تجرأ على المطالبة بترسيم الدارجة… وهذا ينطبق على كل دول العالم

  • ايت
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:45

    هناك من لغته الام الامازيغية لم نتعلم الدارجة الا عند مغادرتنا للمدن امي امازيغية لا تعرف كلمة بالدارجة واختي ايضا وجل عائلتي فلماذا تقصى الامازيغية لاتعلم بها هذا هو السؤال كتابتك اقصت الامازيغية فهل سيضطر الامازيغي للهجرة اللغوية ايضا

  • عادل
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:54

    العربية لغة الوحي، والتطاول عليها نسف للتدبر السليم للقرآن الكريم المصدر الأول للتشريع،وحفظها حفظ للدين وهي محفوظة بقوله تعالى:" إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"

  • Zorif
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:59

    السيد الكاتب يقصي الامازيغ من المغاربة الذين تتكلم معهم امهم الامازيغية و تستقبلهم بها الى غير ذلك.
    ما هذه الازدواجية بل جريمة في حقنا في الوجود في الوطن؟!

  • ماريا
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 06:59

    اللغة العربية هي لغتنا فهي لغة القران الكريم وهي لغة اهل الجنة وهي اللغة التي اختارها الله سبحانه فهل اختيارنا سيكون افضل من اختيار الله لنا مالكم كيف تفكرون ؟! هي لغة التطور والازدهار والتقدم اما اللغة الدارجة فهي لغة الطائفية تخلق لنا طوائف لأن اللهجات كثيرة سيصبح كما يقول المثل.كل يلغي بلغاه.فلغة القرآن هي التي تجمعنا وتوحدنا ليس في بلدنا فقط بل في سائر البلدان العربية كما أن اللغة العربية اصبحت تدرس في البلدان الغير العربية.
    فاستيقظوا ياامة القرآن.وتاكدوا ثقوا في ربكم .افنجعل اختيار البشر أفضل من اختيار الحق

  • morad
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:02

    السلام عليكم
    يظهر أن الاستاذ الكريم كاتب المقال خبير في التحليل النفسي للمجتمع العربي و ليس المغربي، لأن المغرب ليس كله يتكلم الدارجة كما يزعم. فهناك من يتكلم الريفية، السوسية، الحسانية،…. أم أن كم هؤلاء ليسوا مغاربة؟
    مجرد رأي

  • مغربية
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:05

    !!!!يا استاذ!كل بيت مغربي يحتوي على جهاز تلفاز،والرسوم المتحركة…اسأل طفل الثلاث سنوات بالعربية سيجيبك بالعربية!اللغة العربية بحر ملييييء بالذر اعد كتابة مقالك هذا بالدارجة،طبعا سنجد صعوبة في قراءته.القرأن والشعر والاحاديث جاءت بالفصحى المهم،التعليم في المغرب في الهاوية،يا قرينا بالدارجة،بالفصحى،بالفرنسية….نحتاج الى من يفك هاته الشيفرة!!!

  • سناء الادريسي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:09

    روى أصحاب السنن حديث صحيح عن النبى صلى الله عليه وسلم قال فيه: «سيأتي على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب، ويكذب فيهاالصادق، ويخون فيها الأمين، ويؤتمن فيها الخائن، وينطق فيها الرويبضة» قالوا: "من الرويبضه يارسول الله؟" قال: "التافه يتكلم في أمرالعامة".
    صدق رسول الله. لاحول ولاقوة الا بالله
    ولماذا لاتقول الطفل المغربي يولد مسلما وتستقبله القابلة ببسم الله وماشاء الله و تربيه امه مسلما ويكبر مسلما لماذا عندما يكبر يصبح ملحدا فبسعق امه ومجتمعه وليس نفسه فقط

  • مراكشي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:10

    لقد حاول صاحب التعليق إدخال الدارجة إلى قلب المدرسة ولم يحاول إخراج اللغة العربية إلى قلب البيت والشارع حتى تسهل على الطفل وحتى اذا قبلنا بهذا الطرح فما اللغة التي ستجمعنا مع أمتنا العربية؟ وكيف سيفهم أبناءنا كتابهم المقدس القرآن الكريم؟ وهذه ليست نهاية الكلام.

  • مغربي غيور
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:13

    التعليم بالدارجة يحقق تخلف المجتمع
    ونتأسف كثيرا أن أشخاصا من بني جلدتنا يساعدون أعداءنا بأن نغوص في الجهل والتخلف

  • rejet total
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:20

    c'est faux,Dr,
    ma langue à moi,est la langue française que j'ai apprise avec plaisir,sans me sentir un seul,moment être un français, je suis depuis mon enfance marocain,parlant dajira dans ma vie quotidienne,
    et avec cette langue étrangère le français, j'ai participé à la formation de quelques milliers de cadres scientifiques;
    j-'ai appris tout seul ,la langue arabe,bien sûr avec difficulté,car c'est une langue sans voyelles, mais j'adore cette langue,elle est toute belle,
    non à la darija à l'enseignement,c'est une perte de temps,
    la langue arabe nous permet d'avoir des contacts avec des millions qui l'utilisent,
    il faut uniquement des efforts dans toutes les langues,
    votre article décourage les élèves,je le rejette

  • محمد دكالة
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:20

    انت على حق.مقال جميل يستحق القراءة .يجب تدريس الدارجة عوض العربية الفصحة .هدا هو الواقع .انا كاستاد اجد ان التلاميد يجدون صعوبة في اللغة العربية الفصحة لكونه لغة معقدة في قواعدها .عندما اتكلم مع التلميد بالدراجة تجده متحمس على الاجابة وعندما تجبره ان يتكلم بالعربية الفصحى يجد صعوبة.وفي الحقيقة اننا اصبحنا نستعمل الدارجة لارضاء التلميد و تشجيعه…الدارجة و الامازيغية لغتا الام للمغاربة يجي الرقي بهما كما فعلت بعض الدول العربية كمصر التي تدرس بلجتها….شكرا استاد على مقالك

  • يونس
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:20

    التعليم مقدوش فيل بغا يزيدو فيلة . مند الصغر رافقتنا اللغة العربية في كل مراحل حياتنا مند قالت القابلة بسم الله ومند ان كان ينبهني ابي بالسكوت و الانصات الى الاخبار على مدار اليوم بالمدياع وعلى التلفاز احببت اللغة و انا اتفرج على الملحمات التي كانت التلفزة المغربية تبتها و كان حسن الجندي يبدع في لكنتها كنا صغارا و نحاول تقليده . احببت اللغة العربية وانا اتابع البرنامج الشيق مع ناشءة(عذرا) الادب وجيه فهمي صلاح .انها المتعة وليست الصدمة . ثم من قال لك اننا ندرس باللغة العربية ربما انت لم تدرس بالمغرب.

  • مصطفى العبدي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:33

    من لم يمارس التعليم، ومن لم يقف على الخطوات التي بها تنتقل المعلومة من المعلم إلى المتعلم (افقيا / عموديا) ومن لم يقف على عملية التمثل للمعرفة خطوة، خطوة كما تتفتح الزهرة من البذرة إلى البرعم إلى التميز في شكل نهائي بديع…عليه ان يلتزم باللياقة والأدب ولا يخوض في دغل متشابكة عناصره صعب اختراقه إلا لمن نشأ بين رائحته وتحمل وخز اشواكه… فمعرفة الأعراض لا تجعل من العارف طبيبا والتفوق في الكمياء لا يُهدينا صيدلانيا… يكفينا لغوا…

  • بطالي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:34

    يا سيدي الدكتور إن العربية الفسحى تحقق الوحدة العربية، إذ كيف سيفهم العراقي و الأردني درجتنا إدا خاطبناهم. تم إدا طبقت الدرجة في المدارس كيف سيتعامل هذا التلميذ مع مؤلفات إبن رشد أو أحاديت الرسول و مقامات بديع الزمان الهمداني. لمادا لا تقول إن المجتمع هو الملزم بتغيير لغته و جعلها فسحى. فالدرجة هي السبب الرئيس في تخلفنا و إنحطاطنا بين الشعوب . حينما سأل حاكم الصين فيلسوفه عن شؤون البلاد قال الفيلسوف ‏‎ ‎‏" أصلح اللغة يا حاكم"

  • سيمو
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:44

    لست متفقا مع تحليلكم سيدي. عندما تتحدثون عن التلميذ المغربي فكأنما تتكلمون عن مخلوق جاء من المريخ. فكلناسيدي أبناء المدرسة المغربية ربتنا علمتنا فينا المدرس المهندس الطبيب الفقيه الفلاح …. إدن في نظركم كلنا مزدوجي الشخصية ؟ وانتم سيدي انتم مزدوجي الشخصية بما انكم من أبناء هذه المدارس؟ حتما لا سيدي لأن اللغة العربية الفصيحة لم تلغي يوما اللهجة والدارجة موجودة في كل مكان داخل المنظومة التعليمية. المدرسة سيدي لم تلغي يوما الهوية الامازيغية كدلك . فعلا هناك نقص و تقصير في الاهتمام بالثقافة الأمازيغية وغيرها من التقافات المتعددة في المغرب حتى العربية نالت حضها من التقصير .علينا سيدي ان نمسك الثور من قرنيه لا من دنبه .الخلل سيدي يكمن في عدم وجود رغبة فعلية وإجماع وطني للنهوض بالتعليم والاستتمار في الإنسان بكل اختصار.

  • سعيد
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:48

    ما هذا لم تفلحوا بالقضاء على العربية بحوالة استبدالها بالفرنسية لوقوف الشعب المغربي الابي في وجوهكم الان بداتم لعبتا ثانية
    الشعب المغربي عربي امزغي نحب كلا الغتين
    فلتعش لغة الجنة

  • M'oha Loco
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:51

    لا يا سيدي وجب على التعليم الرسمي ان يبدا بلغة حية والافضل الانجليزية اما العربية تصلح للقضايا الوطنية بمعنى ان تدرس للناشئين عسى ان يحافظوا على الهوية الرسمية.

  • أمازيغ مراكشي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:54

    في المناطق الأمازيغية (الريف الأطلس سوس و الجنوب الشرقي… ) الحل هو تعليم أطفالنا بالإنجليزية (لغة العلم ) و الأمازيغية(لغة أجدادنا ) ولما لا الإستئناس بالعربية لمعرفة غزوات قريش و خزعبلاتهم

  • جوااد
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 07:56

    أنا لا أتفق بتاتا مع ما قاله هذا المحلل…لقد درسنا..ليس هناك فرق قوي وشاسع بين الدارجة واللغة العربية…لم نلقى مشكل في اللغة العربية..داخل المدارس…المشكل يا أستاذ..هو اللغات الأجنبية..و خصوصا اللغة الفرنسية..التي أصبحت قيمتها أكبر من اللغة الرسمية….كفاك تغليطا…..نحن مستعمرين لغويا…ما دمنا هكذا نبقى تابعين للغرب….الدول المتقدمة تدرس العلوم بلغتها الرسمية…كفانا تغليطا….

  • واضح جدا
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:02

    سبحان الله،!!!،، و لماذا يبرز المغربي في تعليم اللغة الفرنسية بعد دخوله للمدرسة و يتكلم بها بطلاقة بعدما كان لا يعرف إلا الدارجة؟! هناك أساتذة للغاتٍ عالميةٍ جاؤوا من أقصى الأرياف المغربية و غير مصابين بازدواجية مع إتقانهم للعربية، اللغة بنااااااء،الدارجة محدودة بحدود الجغرافية و العربية لغة فصيحة تتواصل بها مع العرب و مع مَن تعلمها،،(الحدود مفتوحة)، هناك غربيون تعلموها ويؤلفون بها كتبا راااائعة،،،الطفل يتعلم أكثر من لغتين بسهولة بالروض و الابتدائي (التجربة أثبتت ذلك بالقطاع الخاص)،، و اللغة العربية محفوظة من الواحد الخافِضِ الرافع مهما يكن، ربنا آتنا في الدنيا حسنةً و في الآخرة حسنةً و قنا عذابَ النارِ……/…..

  • شرف الدين
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:06

    إتقوا الله في لغة القرآن..أصبحت شعوب العالم تتهافت على تعلم لغة الضاض..وأنت تتحدث عن دارجة ملوثة بكلمات فرنسية محرفة..أضف إليها قاموس دخيل من لغة المشرملين لم تكن من قبل مثال: "و جيب ليا معاك اللعيبة أ العشير..الرو دو..".. مصطلحات كريهة شوهت لغتنا حتى أصبحت القنوات العربية تبت شريط ترجمة للمغربي عندما يتحدث.

  • مولاة لحريرة
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:08

    عندك لحق فبزاف لحوايج. ولكن ايلا سمحتي ليا، أنا كنشوف بلي لموشكيل مكيبداش من لمدرسة. ولموشكيل ماشي مع لفصحى. لموشكيل مع لفرانسي فالشارع ودار وسبيطار ولمقاطعة ولبنكة… قول ليا شحال من إداعة مغربية كيتكلمو فيها بلفصحى ولا لعربية. فبلادنا "مطعم" و"كلب" عايب، وريستو ولوشيان موضة. الدول الغربية كتكلم لغتها حيت عاطياها قيمة، دايرة ليها أكاديمية وكل عام كيجدو قاموسها. لي باع لك تلفزة ولا مكينة مطيشة مفروض عليه يعطيك معلومات عليها بلغة لبلاد. حق المستهلك. منين بنكيران شعبوي ولا كيتكلم فرانسي، أش بقا؟

  • مغرب اليوم
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:09

    و ماذا عن اللغة الفرنسية ايها الفيلسوف?
    هناك خلط واضح في الموضوع , لانه حينما تكون مجرد كتاب يتحدث فمكاننك درج في مكتبة.

  • Marocaine pure
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:14

    ملاحظة قوية وفي محلها… الفرنسي والامريكي و الروسي يتعلمون بلغة هي اصلا ما يتحدثون بها في الشارع. .. ولكن المغاربة يتم اولا تعريبهم .. بل المشكل كون اللغة العربية لا توجد اي دولة تتحدث بها .. فهي ليست اللغة الام في اي دولة … والله لو تم تلقين التعليم بالدارجة لتطور الفكر ولاصبح الكل مثقف .. ولو تم تلقين الدين بالدارجة لفهم الناس الدين وحتى كيفية الصلاة التي ما زال بعضنا لا يعرف حتى الطريقة الصحيحة … حتى المعلومات والاخبار لو تمت مخاطبة المغاربة بلغتهم الام لعرفوا ما يقع في العالم حتى من لم يدرس فينا او ما نسميهم اميين … الميين الحقيقيين هم هذا الجيل الصاعد المقتول بالمخدرات وعدم الانضباط. . اما اباؤنا واجدادنا فهم من بنوا المغرب واقتصاده .. تجده لا يعرف الكتابة ولا القراءة وتجده يتكفل بكل افراد عائلته وينفق هنا وهناك ويعرف كل ما يدور حوله… اما جيلنا لا يستطيع توفير حتى قوت يومه … فهل من منقذ للتعليم … افيقوا يا مسؤولين فالتعليم والبشر هو الطاقة المتجددة الاولى .. فالانسان هو الاساس .

  • أبو آس
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:14

    … لا زالت اللغة العربية الفصحى تتعرض لهجمات مغرضة ،و ليس طبعا هذا من المقيم العام الفرنسي و لا البريطاني ،و إنما من طرف أبناء جلدتنا و عقيدتنا ،….هل يصلح الخطأ بخطئه الأبشع ….التحدث مع الابناء بالدارجة هو خطأ فادح ارتكبته الاجيال السالفة ،فكيف يراد أن نكرس هذه الجريمة التي تطال لغة القرآن و نلغي التدريس بها ؟؟؟؟
    أتعلم يا هذا أن اللسانيين في أمريكا نصحوا حفاظ الثقافة و الحضارة أن يكتبوا تاريخهم العام باللغة العربية كذلك و هي التي تعمد ،كونها اي اللغة العربية الوحيدة عالميا التي لا تتغير المعاني فيها و ان طال الزمن ..
    وفر نصيحتك لنفسك ومن دفعك للقول بهذا فأما نحن فرافضون ومن الآن سأزيد لأبنائي الدروس في اللغة العربية الفصحى !
    و ذلك مقاومة لفكرتك المدمرة .

  • Rifi
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:14

    في منطقة الريف وحدها هناك أكثر من أربعة لهجات، و هذا لم و لن يكن عائقا على تعلم اللغة العربية.
    و الذين يروّجون للتدريس بالدارجة هم أناس مفرنسون لا تهمهم مشاكل الشعب و لهم أهداف لا يعلمها الا الله.
    الحذر الحذر يا عباد الله

  • Fahd
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:16

    Arabic language unites Morocco around one common language by which we read and communicate formally. Assume an amazigh fills official forms in his or her own dialect and so did rifi, how in the world i would know what was written in that form. In India, they're 356 dialects but their official language is Hindi. I think you got the point…..

  • عبدالنبي معاش
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:18

    الاستاد مبروكي الخبير الذى لا يشق له غبار نحن متفقون معه نخاف على ابنائنا من الصدمات ومن المنطقي ان لا نكلفهم حين نقول لهم بان مطيشة هي مطيشة فقط ما هي طماطم ولا تtomates وبطبيعة الحال لن نعود فى حاجة لمدارس البعثات الفرنسية والانجليزية وبطبيعة الحال سنرى ابناؤك وحفدتك وهذا وعد منك يشاركون ابناء المزاليط الذين ستطبق عليهم نظريتك العجبة يدرسون فى المدارس الشعبية

  • مولاة لحريرة
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:29

    نسيت، مسمعتيش لباطرونا منين مبغاتش تكلم لعربية وقمعات صحافة وقالت ليهم لي معجبوش لحال مايجيش. ادن موشكيلة لوغة مشكل علا مستوا رفيع. ماشي غير المدرسة.

  • مغربي.
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:30

    اللغة العربية هي اللغة الأم وهي ليست بنت اليوم بل لها تاريخ واصل وقواعد بنيت تطوريا على مراحل خلال التاريخ العربي الطويل والانساني وهذا لا يحتاج إلى جدال كبير نصنعه لخلق مشكل هو بالأساس غير موجود تاريخيا.وهي لسان الفلسفة والمنطق والتأمل والتمحيص والتمعن الهادئ والتحقيق والنقد في الواقع وغير الواقع (المتخيل) .وهي حية كباقي لغات الشعوب الأخرى في العالم والتي هي أيضا لها درارجاتها.
    الدارجة عربية عملية بها نوع من الاختزال تبعا لسرعة الشارع وحركيته العملية دليل نشاطه الاقتصادي والاجتماعي والسياسي ولا يطرح أي مشكل .الطفل لا يعيش 6سنوات فقط بل عمرا كاملا وهو قادر على التكيف والمواءمة مع واقع شبه مزدوج ويتعلم لغات أخرى يضيفها إلى رصيده ويغتني بها.
    المشكل ليس نفسي ولا له أثر نفسي لأنه خلال نموه ينمي أيضا وعيه على كل المستويات تجياتي.

  • السلاوي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:35

    انت تريد الديمومة للأمية، انت تتكلم عن فئات من الأميين ضحية الواقع التعليمي في بلادنا . الفرق بين تحليلك و أصحاب الأفكار المتنورة شاسع جدا
    الحقيقة البينة و المعترف بها علميا هي أن الطفل إذا تم تلقينه لغة سليمة خاصة
    اللغة العربية { لأنها أغلب مصطلحات الدارجة مشتقة من العربية} فإنه سيتمكن منها و لن يجد أي صعوبة في استعمالها و لو في ميدان العلوم او التكنولوجيا المعاصرة

  • محمد
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:46

    الأمم تتجادل حول عدد اللغات التي يمكن للأطفال تعلمها هل يمكن أن تتجاوز الأربع أو خمس لغات. و نحن في المغرب نناقش إستبدال العربية بالدارجة أو الأمازيغية. العالم في إنفتاح مستمر و بحاجة الى لغة عالمية توحد الشعوب. جدال في قمة الفراغ

  • Abdullah
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:49

    في المانيا توجد عدة لهجات محلية يتكلمها الاطفال في البيوت او في الشوارع لكن اذا تعلق الامر بالمدرسة فان الكل يلتزم بالفصحى (Hochdeutsch) ولم يحدث ابدا ان احدا طالب بتدريس العامية عوض الفصحى
    انصاف المتعلمين عندنا لا يفقهون شيئا سوى حقدهم على لغة القران

  • مواطن2
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:51

    الاستاذ المحترم يزكي ما قاله سابقا السيد عيوش….ويتناسى انه يكتب بالعربية الفصحى…ويحمل شواهد عليا بالعربية وربما بلغات اخرى…ادا كان المستوى التعليمي في بلادنا في الدرجات الدنيا.وهو بلغات متعددة ..كيف يمكن ترقيته بالدارجة…لا اوافقك الراي مطلقا كمواطن مغربي….واتساءل هل هناك علوم في الكرة الارضية كلها بلهجة من اللهجات….لا يمكن الموافقة على مثل هاته الطروحات….والدارجة يجب ان تحدف من المؤسسات التعليمية كلهجة للتواصل…ادا كنا نريد الخير للبلاد والعباد. فالعاطفة شيء…والواقع شيء آخر.

  • مغربي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:53

    …مشكلتنا الحقيقيه سياسية حين تتحقق الديموقراطية لن يبق لا مشكل هامشي في اللغة ولا مشكل وهمي يخلقه المثقف أو شبه المثقف .اللغه كائن حي تطويري لا يمكن أن نهدمها في طرح مغلوط أو لعجز فينا لا في اللغة وهذا يعرفه اللغويون والسياسيون على حد سواء .
    اللغة تاريخ وحضارة وفلسفة وعلم. واليوم علم وتكنولوجيا. ولكن قبل ذلك سياسة ووعي سياسي بأداة اللغة بل باللغات جميعا محلية ودولية
    منذ 6 سنوات صنعت وعينا اللغة ونصنع اليوم الحياة بها .التدمير يأتينا من خارج اللغة يجب أن نعيه جيدا.الاصبع يجب أن يوضع على السياسة وسياسة اللغة.

  • لحو
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:56

    أشاطركم الرأي بأن الدارجة هي لغة الأم و المنزل و السوق، لكنها محدودة الأفاق لكونها غير خاضعة لقواعد اللغة و العلم، اللهم إذا أردت أن تستبدل التدريس بالعربية إلى "التخربيق" الحالي الذي نسمعه و نشاهذه في إداعاتنا و أزقتنا "تكونيكتت" واش "شطاجيت"؟ بعبارة أخرى أفعال فرنسية يتم تصريفها بالعربية.
    و في الأخير أذكركم أنت صاحب العلم أن الصين لذيه ما يفوق 300 لهجة و الكل يدرس بالصينية التي اكتسحوا بها العالم.

  • مواطن
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 08:58

    يعني بدل جر مغربي دا تعبير غير سليم نحو لغة سليمة يجب جر اللغة نحو التعبير الغير سليم.

  • hassan jdidi
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:04

    تحليل غريب لاافهم لماذا صرنا نحن العرب نحارب لغتنا الام بدل ان نشجع على تعليمها هل امثال هؤلاء الفلاسفة المتفرنسين يريدون من الامة العربية ان تصبح بلا هوية.
    نعم اذا عملنا بمفهومك الغريب هل سنعمل لكل منطقة مقرراتها حسب لهجتها ها الوجدية ها السوسية ها الريفية ها الجبلية ها الصحراوية ها المراكشية ها الدكالية هاالتطوانية وهلم جرا.
    اتقوا الله العربية شئتم ام ابيتم هي لغة القران واللغة التي صار يدرسها بعض ا لعلماء الغربيين يامن تنفرون منها.

  • wood
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:05

    جودة التعليم في تدبير و حسن تسييره و ليس في التدريس بالعربية او الفرنسية او الانجليزية او بالصينية او بالدارجة او بالامازيغية او حتى بلغة الاشارات . فالمخزن ليس له رغبة في ان يكونوا المغاربة متعلمين و متقفين و مطلعين على ما يدور في العالم بل مجرد قطيع و في احسن الاحوال يد عاملة رخيصة ، فهناك دول تقدمت اشواط كبيرة دون الدخول في هذه المتاهات ، . فدائما هناك من يمارس التضليل بان المشكل هو كذا و كذا لتمرير الوقت و يبقى الوضع على ما هو عليه !!فالمدرسة العمومية حاليا اصبحت مصنع لانتاج الفشل و الانحراف و الدعارة و اللامسؤولية ؛؛؛

  • Purple
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:07

    العلم يكون بالانجليزية والعربية ليست لغتنا

  • said
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:11

    هذا هراء
    في الاصل يقال هذا الكلام لدعاة التغريب ولمستعملي لغة المستخرب التي فرضت علينا بالحديد و النار
    اما اللهجة المغربية فهي فرع اصيل من الفصحى واذا اردت التاكد فابحت و احيلك لعبدالله كنون في كتاب عن الادب المغربي…

  • non et niet
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:11

    en suivant la position hostile à l'arabe du Dr,qui est lui même arabisé,en demandant à l'école d'utiliser la darija dans l'enseignement,on peut avoir la même position contre l'apprentissage des langues étrangères,comme l'anglais, le français, le russe, l'allemand,
    et pourquoi Dr ,vous ne procédez pas vous même à chasser la langue arabe que vous utilisez pour nous dérouter,et utiliser la darija,
    et puisque la darija est connue par les marocains, demain on n'a plus besoin de former des enseignants, il suffit de recruter sous contrat des chioukhs et des chikhates pour enseigner,
    votre but est évident, priver les jeunes marocains de l'acquisition de langues structurées,l'arabe, le français, l'anglais etc,

  • عبدالحق
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:12

    مشكل تراجع التعليم لم يكن له أبدا علاقة بالدارجة ، لم يعرف التعليم مشكل التراجع الا بعدما تعددت البرامج وأصبح هاجس الوزارة هاجسا ماديا فضايقت المدارس الخصوصية المؤسسات العمومية فسلمت المهمة لغير أهلها فاستهدف الأستاذ المربي و استبدل بطالب يجهل مبادئ التربية الحديثة ، أما علاقة الدارجة بالطفل فهي جزء من المكتسب ما قبل دخول المدرسة، و المدرسة بالنسبة لذلك هي مصفاة للتراسب اللغوي الخام حيث تتوحد اللغات في العربية و تجمع شمل المجتمع ، وهي لغة قائمة الذات و ليست ترقيعا من الفرنسية و البرتغالية و البربرية و اللهجات المحلية ، ان استهداف اللغة العربية أمر لا يمكن فصله عن التآمر على جزء من حضارة المجتمع العربي المغربي ، بل هو صنف من المؤامرة التي تتقاضى مقابله جمعيات مصهينة قدرا من المال لتبيع هوية شعب ، لكن مثل هذه المحاولات دائما تصطدم بصلابة و قوة موقف أحرار هذا المجتمع المسالم ، و لا يفوتني أن أعبر عن كون الرغبة في توظيف الدارجة كلغة هو من قبيل التعبير الصريح عن عجز المعني بالأمر على اكتساب مهارة التواصل المتحضر ، فكيف لانسان قاصر أن يفتي بأولوية لهجة محلية عوض لغة عظمى؟

  • amazigh
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:13

    Azul,

    Vous avez mis au point de précieuses propositions, et des débats importants . c etait ma scolarite dans mon enfance. B9aratun moi : jamais enteundu, je connais juste TAFOUNAST.

  • توتو عبدو
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:17

    يحاولون تهييء الرأي العام للقبول بالدارجة في مدارسنا …للأسف الدارجة تبقى أقرب للغة العربية من الفرنسية ومع ذلك لم نقرأ في صحافتنا يوما عن مقال لكاتب أو مثقف ينتقد إقحام هذه اللغة في تعليمنا .
    قد نقبل الانجليزية لأن العالم جله يتحدث بها . إضافة إلى أنها لغة لو تم تخصيص نصف المدة التي خصصت في حياة كل طالب لتعلم الفرنسية لأتقنها 99% منهم .

  • Mohamed
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:25

    هذا الكلام غير صحيح.المغاربة لديهم استعداد قوي لتعلم اكثر من لغة.ناهيك ان اللهجة المغربية زاخرة بمفردات عربية قحة.ولكن اللهجة المغربية تعرضت لغزو استخرابي دمر كل ما هو جميل فينا وزرع كل ما هو خبيث ورحل وتركنا نتخبط لا نلوي على شىء.اخي العربية مفخرة لنا جميعا بها نقرا القران وبها نصلي فرجاء العبوا بعيدا.لتركوا لنا لغتنا وان شءت دعونا نعود لها عوض استبدالها بالدارجة

  • sana من فرنسا
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:26

    فهذه اللغة الصحراوية هي اللغة الوحيدة في الهالم التي لا يتقنها أبناؤها، وبالتالي لا يكنون أي نوع من الاحترام لها، لأن احترام أية لغة يتأتي من درجة اتقانها، ولا يستطيعون التكلم بها، وكم أقهقه وأضحك حين أستمع لمسؤول عربي كبير، أو إعلامي، أو متحدث عربي، أو واحد من أولئك المستعربين في إفريقيا، أو ما يسمى بالمغرب العربي وهو يتحدث باللغة العربية، فينصب المجرور، ويجر المرفوع، ويرفع المكسور. ومن النادر أن ترى أناساً يتقنون هذه اللغة اتقاناً كاملاً وقد تستعصي حالة واحدة أو كلمة أو تركيب وإعراب على أساتذة و"بروفيسورات" كبار في اللغة العربية، ويختلفون فيها، ويرجعون لمراجع ومصادر من أجل كلمة تافهة لا تقدم ولا تؤخر في مسيرة الشعوب ونهضتها الحضارية، وهذا ما لا يحدث في أية لغة أخرى. ويعتبر الكلام باللغة العربية الفصحى في الشارع والبيت ومع المعارف والأصحاب، أو في المقاهي، أو في الأحاديث الخاصة نوعاً من الدعابة والتندر ويثير السخرية والضحك كما الدهشة والتعجب، ويعزف كثيرون عنه. ويقضي مستشرقون في ديار العرب، ودارسو لغة عربية، ومهتمون آخرون، عشرات السنين بين ظهرانينا في محاولة لدراسة وتعلم اللغة العربية

  • abdo
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:27

    إذا كانة اللغة تؤتر على الهوية كما تقول فإن المشكلة ليس في اللغة بل في التربية على المحافضة على أسس الهوية.
    فإدا تعلمت بالعربية أو لإسبانية أو الفرنسية أو الإنجليزية كما في بعظ المعاهد مند التمهيدي فهدا لن يؤتر على هويتي ولن يصعقني بل سيزيد من تقافتي و فرس نجاحي في المستقبل أما تعلمي للدارجة فسيجعلني أولا بعيدا عن فهمي ديني وهو من مقوماتي هويتي و سيجعلني جاهل بألاف المؤلفات العربية. لمادا يصعق الطفل عندما يدرس بالعربية. لمدا سمية بالتعليم ؟ لأن الأطفال تدهب للتعلم ولتتعلم ماتجهل و اللغة علم لها قواعده وضوابطها. كلإعراب والنحو و بحور الشعر. مثلها مثل الرياضيات والفزياء. أما اللهجات فلا قواعدة لها. فف الهند 234 لهجة رسمية منها ست لغات محلية كالهندية 41% من السكان إضافتا إلى الإنجليزية اللغة الرسمية السابعة. لكن الدولة والتعليم هما فقط بالهندي و الإنجليزي.

  • الصادق
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:31

    لا شك أنها حقيقة أريد بها باطل تحليل تضليلي بكل المقاييس كل الشعوب لها لهجة وتتعلم بلغة حتى فرنسا لها لهجة والتعليم بالغة الفرنسية فالدارجة هي لهجة مشتقة من العربية والعربية لغة سامية وجدت في هدا الزمان عند أشباه المتقفين العيب ليس في اللغة بل في …
    تصور وكل المتتبغين معك كيف سيكون التعليم بالدارجة التي تختلف من منطقة الى أخرى لا شك أن الشعب المغربي مستهدف وزرعت ألغام وقنابل لتفجيره من الداخل وهذا النمودج مثل.

  • معلم
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:34

    لعلمك:
    القهوي : هي بنيّ (الأول نسبة إلى قهوة والثاني إلى بنٌ) وهذا يسمى إغناء اللغة
    موس : هي موسى اي سكين الكلمتان فصيحتان.
    الناموسية هي ذاك الثوب الذي يحاط بالسرير ليحمي النائم من لسعات الباعوض اي الناموس ( لذا سمي السرير ناموسية ) فالكلمة عربية فصحى
    الجنوية هي السكين المصنوع في جنوة وهي نسب فصيح…
    خلاصة …. الدارجة هي عربية فصحى ولكن ملحونة وفي المدرسة نقوم فقط بتصحيحها وإعادتها إلى حالها الأول لا غير…فالمشكل ليس في اللغة بل في الفكر الكسيح الذي يتشبت باي قشة ليبرهن على رجحان هذيانه…

  • د المجاطي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:34

    الدين الاخير والقران بالعربية الخاص للعالم هو الاسلام واللغة العربية ولا تشريك بالعربية ولا ادماج لهجات الشارع او الامازيغ هي رموز السحر القديم ولا للضغط الثقافي على ادهان التلاميد ومن يريد ايلغة خارج السرب ما لاىعليه الا تتبعها بالمسسات الحرة كالفرنسية والاسبانية والانجليزية واللهجة السحرية الامازيغية ووو

  • Zakaria from Oujda
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 09:59

    بالله عليك عن أي دارجة تتحدث يا صاحب المقال. لو سلمنا أن الدولة تحتاج إلى إنجاز مقرر بالدارجة فعليها تحضير ما لا يقل عن عشرين مقرر حسب دارجة كل منطقة، فالجزر يسميه الوجدي-البركاني بالزرودية والغربي يالخيزو والجبلي بالجعدة، إلخ. أما تركيب الجمل فحدث ولا حرج، فجملة "كيف حالك" ستصبح "كيف عامل نتينا" و "كي بقيتي" و "كي راك داير"، حسب المنطقة.
    كلامك مردود عليك والدارجة خطة مدروسة لقتل الفصحى وهذا المشروع الدنيء هناك من يحاول تجريبه في دول أخرى مثل الجزائر.
    ***انشروا تعليقي مشكورين***

  • رشيد الخطابي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:02

    أية دراجة تقترحها للتدريس اهي دارجة الشمال أو الجنوب أو الشرق او الغرب هناك دارجات متباينة حتى بين المدن فما بالك من أقصى الشمال الى أقصى الجنوب، وهل بإمكاننا أن نتطور بهذه الدارجة واللغة العربيةورغم تاريخها الطويل لم يمكن الاعتماد عليها في البحث العلمي.

  • ⵅⴰⵍⵉⴷ
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:03

    إن فشل التعليم في المغرب سببه هي اللغة العربية و التعريب . كل المغاربة ليسوا عرب و لكنهم فرضت عليهم اللغة العربية من قبل فأة قليلة من القومجيين .
    فكاتب المقال على صواب الأننا عندما كنا صغار نستغرب من هذه اللغة التي لا نتكلم بها بيننا و ليست في منازلنا و ولا في قرانا بل محصورة في أربع جدران, فالمدرسة أنذاك فهي بنسبة لنا عبارة عن سجن.
    لكي ينجح التعليم في المغرب يجب الرجوع إلى الأصل و التعليم بالأمزيغية و الدارجة.

  • ابو نبيل
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:05

    من حين لأخر يظهر من يتهجم على ثوابت الأمة وهويتها.
    وهو يفترض فيه أنه من أهل هذه الأمة.
    إن المطالبة بتعليم الأطفال اللهجات السوقية،المعروفة بالدارجة، هي رغبة الطابور الخامس في إبقاء المغرب والمغاربة في أوحال الجهل والتخلف. أي لغاية في نفس يعقوب، يعقوب الشيطان وليس يعقوب الذي هو نبي.

  • ام ندى والبنبن
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:09

    وهل الطفل في القسم يدرس في كتب بالدارجة ؟
    وهل يوم الامتحان سوف يمتحن باسئلة بالدارجة ؟ وكيف سيتعلم قراءة الصحف والكتب والمراجع وفهم مايقال في قنوات الاخبار والاشرطة الوثاقية ان لم يتعلم اللغة العربية ؟ الكل في البلدان المتقدمة يدرس بلغته الرسمية الاكاديمية وفي الشارع او البيت يتحدث لهجته المحلية ولا احد بقول علاش ..المهم هذا النقاش لن يزيد المغاربة الا بلبلة …زعما معندنا مشاكل فالبلاد بقات لنا غي باش غنقراو واش بالدارجة ولا بالعربية الفصحى….لااحد يمكن ان ينكر فضل اللغة العربية واللهجات دارجة او امازيغية او شلحة او سوسبة او ريفية تبقى لهجات للاستعمال اليومي لايمكن ان نستعملها داخل القسم او مختبرات البحث العلمي كما قال المتخصصون ..

  • احمد مختار
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:15

    الحذر الحذر من الآراء المؤيدة للغة الدارجة والامازيغية .لأن هؤلاء يسعون إلى إضعاف الدولة .وإلى محو ما يجمع الدول العربية. وهي لغة واحدة والدول الغربية تسعى لتمزيق وأضعاف الدول العربية وتشتيتها لانها تريد دوأم سيطرتها . وتخفيض كل مايجب الدول العربية .لأن هذه الدول إلى اجتمعت وتقدمت فستكون طامة عليها. نظرا لمساحتها الشاسعة .ولغتها الواحدة ودينها الواحد الخ….الم تكن دول غرب أوربا تتكلم لغة واحدة وهي الاتينية. ثم كل دولة منها استعمل لغتها الدارجة وفرق. فحذار.

  • مواطن مغربي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:15

    القراءة ترقي وارتقاء والجهل تدني وازدراء،امرنا العليم الحكيم بالقراءة بلسان عربي مبين لنسمو ونتعالى باللغة في منتهى جماليتها ومستواها الرفيع العال، للغة يا صاحبي مستويات حسب مستعمليها: مستوى عال لا يوصف فاق كل القراءات وجميع الأوصاف هو لسان القرآن الكريم،كلام الحق سبحانه، مستوى شاعري شعري محض لعشاق الكلمة الجميلة، مستوى راق خال من الأخطاء نتعلمه بالدرس والتحصيل بالمؤسسات التعليمية، ومستويات باقية متبقية تختلف من متلقي لآخر حسب موقعه المعرفي والاجتماعي والجغرافي، يبقى انتماء الدارجة لهذا المستوى الأخير " الحقير" بالمقارنة مع ما سبق، أرجوك دع العباد في ترقيها لتتعلم جمالية ما ابدعه البديع ثم ما صنعه النحويون و اللسنيون اللغويون وما أنتج لنا الكتاب والشعراء وكل ذوي الأقلام على مر الازمنة والعصور، خذ بفرنسا مثلا لك الألزاس لورين والنورماندي والميدي وباسك الجنوب والبروفانس ووو…لكنهم يتفقون على الفرنسية من مستواها : Niveau standard soutenu. شخصيا افضل كلمة البريد على كلمة البوسطة او كلمة سيارة الاجرة على الطاكسي او مطبخ على كوزينة، انها العرنسية وليست الدارجة يا صاحبي…؟!

  • برج بابل
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:27

    هاد الناس الدين يتطاولون على العربية لحاجة في نفسهم يجب على الدولة ان تقف لهم بالمرصاد والا فتعليمنا سيضرب بباه لخلا.وستصير عوض مدرسة واحدة ستصير مدارس وكل واحد يرسل اولاده للجهة التي يرتاح فيها.بعد ماكانت توحدنا اللغة الام غانولوا كلها يلغي بالغاه

  • fatima
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:43

    ولو شاهدنا على التلفزيون دعاية عن ماركة تجارية جديدة باللغة العربية الفصحى لظننا فورا بأن التلفزيون يسخر منا.
    حتى أساتذة النحو أثناء المحاضرة يتكلمون باللغة الدارجة على الأغلب,وفي الشارع العام كل الناس تتكلم باللغة الدارجة,ولكن إذا قلنا لهؤلاء بأنكم تعترفون بأن اللغة العربية الفصحى قد توفاها الله واستبدلها باللغة الدارجة ومن الضروري أن نكتب ونقرأ بالدارجة لثارت ثائرة الناس ولهاجوا وماجوا واتهمونا بالجنون وبالكفر وبالعمالة للدول الأجنبية وبالصهيونية وبالماسونية,ولكن سبحان الله وسبحان الرب وسبحان يهوى يشعر هؤلاء الناس بأنك تسخر منهم حين تتكلم معهم باللغة العربية الفصحى.
    لماذا تتكلم الناس باللغة الدارجة في كل الميادين وبنفس الوقت يسحبون خناجرهم وأسلحتهم تتمددُ أمام أعينهم وأعيننا إذا قلنا لهم بأن اللغة العربية الفصحى قد نسيها الله ولم يعد يذكرُ منها شيئا؟وبأن لغة العلم اليوم هي اللغة الإنكليزية؟….azul

  • مغربي حر حر
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:45

    الواقع أن العرب لم يدركوا بعد أن اللغة العربية تصلح فقط للتخاطب مع الله تعالى أثناء الصلاة فقط. أما التواصل اليومي مع الناس فهي لغة غير موجودة في أي بقعة من بقاع العالم حتى خارج المسجد الحرام بمكة المكرمة. كفاكم تعصبا يا عرب

  • جواد
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:45

    نحن في الشمال لا نقول ليمون بل لتشين و لا نقول الحامض بل الليمون فأي معيار سيستعمل في الدارجة التعليمية هل الشمالية ام المراكشية ام الوجدية ام العروبية الدكالية.
    ها انت تستعمل لغة عربية فصحى بسيطة لتوصل مفاهيمك لجميع المغاربة. لو كتبت بدارجتك كم منا سيتواصل معك.
    يا دكتور انت مخطئ في هذا الطرح.

  • عبدو الرحامنة
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:53

    يجب الرقي بالدارجة و الامازيغية لانهما لغتا الام للمغاربة و لغة التواصل اليومي .اما العربية الفصحى تصلح فقط لقراءة القران.

  • Free Man
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 10:53

    نفرض انه درسنا اولادنا بالدارجة.
    وكل الكتب و المعلومات في المكتبات او في الانترنت هم اما بالانجليزية او الفرنسية او العربية.
    اصلا الدارجة قريبة للعربية الاف المصطلحات قريبة لبعضها البعض.
    حاول ان تنشر مقالا في هسبرس بالدارجة و ستجد ان السوسيون و الريفيون و جميع الاصول الامزيغية لن يستطيعوا فهم مقالك و كيف تريد ان تلزم لهجة الشمال او الامازيغيون بفرض لهجة على لهجتهم.
    اتمنى من صاحب المقال و من الجميع نسيان خطة التعليم بالدارجة لانها فاشلة مسبقا و ان ارادوا تطور المغرب فعليهم العمل على جعل المغرب دولة اللغات في العالم بتعليم العربية و الامازيغية و الفرنسية و الانجليزية و معها الرياضيات و الغاء المواد الاخرى في كل سنوات الابتدائي.

  • الياس
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 11:19

    والله إن سر تقدم المغرب يكمن في اعتماد اللغة العربية كلغة متداولة بين العامة والعمل على تبسيط قواعدها وشرحها حتى ينشرب منها كل جمهور المغاربة ،بل وجب زجر كل المناب الاعلامية التي لا تخصص احيازا زمنية حتى يشبع كل مغربي من مناهلها

  • BILAL
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 11:22

    وجدت اللغة العربية في المغرب منذ الغزالعربي الإسلامي لشمال إفريقيا حيث دخلت بالعنف والسيف ثم سيطرت علي الحياة العمومية إلي اليوم ولم تكن ابدأ لغة الأم ولا لغة الشارع والعمل والحياة اليومية للمغاربة .
    وعربوا بها كل شيء ومع كل هذا لم تفد شيئا لانهم يسعون دائما إلي التعريب رغما علي انف المغاربة.
    يا له من ضياع الوقت مع العربية الفصحي المعقدة…
    وهناك لغة الامازيغ الاصلية التي قبروها عمدا وتنتظراليوم الخروج من قبرها لتخلق المعجزات بأخذ مكانها الذي حرمت منه ظلما.
    في هذا المقال عبر الكاتب علي حقيقة مكشوفة علي تخلف العربية في بلدانها ومدي تحقيرها وإهانتها من طرف الشعوب العربية كلها…
    لا احد يستطيع اليوم ان يقول ان العربية بخير، بل وهي في عقم وتراجع ولا قيمة لها عالميا ولوانها لغة جميلة وعاشت طويلا بفضل الإسلام. وكل من تجرا علي تعلمها اليوم لا يفعل ذلك إلا لأسباب دينية لا اقل ولا اكثر لا نها ليست لغة العلم والمعرفة. وهذه هي الحقيقة المرة . وبهذا حكم علي العرب بالتخلف الي الابد …

  • مواطن 0
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 11:36

    لكي يربح المغرب رهان التربية والتعليم عليه ان يصالح المدرسة مع الاسرة والاسرة مع المجتمع ويلقن اللغات بدون تعصب لا اللغات الأجنبية ولا الدارجة ولا العربية الفصحى والامازيغية والمهم في تلقين اللغات هو تمكين المتعلم من التعبير عن الأوضاع المختلفة في الحياة العامة للأشياء والوسائل التي تسهل له تناول حاجياته بدون مشاكل أو حاجة إلى أشخاص آخرين كما أن اللغات تمكنه من التحرر ويدفعه إلى الإبداع والانفتاح أما الدارجة فهي تسهل التواصل ولا تمنحه امكانيات أخرى بسبب التعنت الإداري وتعقد المساطر القانونية وهذا يحتاج إلى تغييرات نوعية قد تحتاج إلى وقت طويل ….

  • RACHID
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 11:49

    إلى 25
    MAROCAINE PURE
    وقيلا حسابليك انكليز تايهضرو باللغة دشكسبير و الفرنسيين باللغة د فيكتور هوغو فالشارع

  • العوفير.اكادير
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 11:55

    يبدو من خلال مانتتبعه ان المسؤولين لا يعلمون ما يريدون اوفقدوا البوصلة فتبعية الغرب انستهم ان لمجتمعهم خصوصيات لا محيد عنها وهي ما يشكل وجودهم وهويتهم فتارة يعربون وتارة يفرنسون وتارة ينادون باللغة الانجليزية وتارة بالدارجة . بل اكثر من ذلك ينادون بالاعتراف بالمثلية والسحاق في المناهج التعليمية للاطفال ووووووو فماذا يريد هؤلاء؟!!!!

  • kat
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 12:12

    ذا كان الإسرائليون يدرسون اللغة العربية في إسرائيل ويتكلمون بها بطلاقة وأيضا في إيران وروسيا والصين وحتى أرمينيا يدرسون اللغة العربية يريد هذا الكاتب أن يبدلها بالدارجة، يبدو هذا الكاتب حاقدا على اللغة العربية لأنها لغة العرب و لغة القرآن، حتى قائد الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي ذات مرة صرح بأنه يتغزل في اللغة العربية

  • Hicham
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 12:31

    دخلو يوتوب او شوفو شورحات في مجال البرمجة بدارجة المغربية شحال ديال مشاهدات عليها بدارجة يمكن ان تعلم العربية الانجليزية الفرنسية

  • rachidoc1
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 12:41

    هناك من سيندفع مدافعاً عن "الفصحى" و أنها لغة القرآن و لغة أهل الجنة، دون أن يفهم الإشكالية المطروحة.
    المشكل تعاني منه كل الدول الناطقة رسمياً بالعربية.
    لقد أطلقتُ فيما مضى على اللغة العربية الفصحى صفة "لغة الكَراسي"،
    لأنها لا تستعمل إلاّ عندما يكون المحاضر جالساً على كرسي، و المستمع إليه كذلك. أمّا في علاقاتنا الإجتماعية اليومية، فما كاين غي الدارجة كتشيّر في كل مكان.
    إنها إزدواجية مَقيتة لا نَعي مدى أثرها على تخلّفنا و تقهقرنا المَعيب.

  • ايت علي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 13:41

    كلام فارغ ودعوة للرجوع للوراء للغرق في الانحطاط اللغوي. مهزلة لصالح الفرنسية٠

  • مغ55ربي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 13:46

    كلام باطل يراد به الحق ابحثوا عن خلل والحقيقة واضحة في طرق تلقين الطفل انطلاقا من اروضة التي أصبحت منتشرة كالفطر حيث غيب أهم شيء هو جعل حصة اللغة متوازية مع حصة القرآن الكريم هذا الكتاب المقدس هو مفتاح من خلاله يمكن لطفل أن يستمد لغته التي غيبت من هؤلاء فرانكفونيون

  • سندس
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 14:06

    1 اعتقد ان تكلم الطفل الدارجة في البيت و العربية في المدرسة لا يؤثر على شخصية الطفل بل العكس تزيد غناه الثقافي فما الفرق بين تحدثه الفرنسية في المدرسة و الدارجة او العربية في المنزل فلما نقول عن الطفل الذي يتعلم الفرنسية و الانجليزية بانه ذكي ونصل الى العربية و نقول بانها تفكك شخصيته و اذا كان صحيح لما لم تتفكك شخصية الاجيال السابقة فقد مروا بنفس الشيء
    2 لا يمكن ان نعتبر الدارجة لغة موحدة كي نستطيع ان نفرضها على المدارس لان المغرب غني باللهجات صحيح ان المغاربة ليسوا كلهم عرب لكن بما اننا مسلمون اولى ان تكون العربية هي اللغة الرسمية.
    3 لكن في نظري بدل من ان نطرح اشكالية الدارجة و العربية علينا ان نرقى بلهجاتنا الى مستوى العربية وبدل من ان نستعمل مصطلحات اسبانية او فرنسية في كلمنا نعوضها بكلمات فصحى و ان نصحح التحريف الذي وقع للكلمات العربية في دارجتنا و بالتالي ستقل المسافة بين الدارجة و العربيى

  • عبده/. الرباط
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 14:21

    لقد نسي الكاتب بان كل مثقفي و ساسة و علماء المغرب في جميع الميادين و غيرهم قد قضوا الست سنوات الاولى من عمرهم لا يسمعون و لا يتكلمون الا بالدارجة المغربية و منهم من كان لا يتكلم الا الامازيغية …. و مع ذلك وصلوا الى اعلى المراتب … و لذلك فنظريتك ايها المحلل النفساني خاطئة دون شرح مستفيض

  • بلا بلا
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 14:23

    الاستاذ صاحب المقال ..اولا لماذا لم تكتب هدا مقال بالدارجة ..وهل التعليم في المغرب اكتمل من كل الجوانب ، لم يعد يخصنا سوى الدارجة ..إدا أردت أن تتكلم فتكلم عن إصلاح التعليم الحقيقي ..تعليم اللغات تعليم العلوم بمختلف أنواعها تعليم الشريعة تعليم القوانين والسياسية تعليم الرياضة. .هدا هو النقاش الحقيقي للتعليم..وليس الدارجة…. أو الأمازيغية… …

  • العربية
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 14:26

    وانا …اجيبك باللغة العربية نقرأ القرءان ونتدبره ونقرأ الشعر ونفهمه لن يستطيع أحد أن يبخس قيمة هده اللغة الأم

  • جواد الداودي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 14:32

    1.

    يتعلم الجزء الاكبر من المغاربة (العربية الدارجة) في السنوات الااولى من حياتهم

    ويتعلم الجزء الباقي منهم اللهجات الامازيغية

    ذلك النوع من العربية كاف للتواصل في المحيط العائلي وبين الاصدقاء وفي السوق وفي الشارع

    اللهجات الامازيغية لا تكفي الا في بعض المناطق وفي بعض الميادين

    العربية الدارجة واللهجات الامازيغية تجد نفسها عاجزة عندما ندخل مجال التعبير الدقيق ومجال المعارف الكبرى ومجال العلم البحث

    لذا عندما يلج المغربي المدرسة يتعلم العربية الفصحى

    والامر بالنسبة للمتحدث بالعربية الدارجة لا صدمة فيه

    لان المرور من العربية الدارجة بسيك للغاية

    الذين تعلموا لهجة امازيغية اولا ثم العربية الدارجة ثانية واتقنوها قبل المدرسة هم ايضا لا مشكلة لديهم

    فقط الذين يمرون مباشرة من احدى اللهجات الامازيغية للعربية الفصحى هم من يجدون الامر صعبا

    هل تعرف ما هو معنى الدارجة يا دكتور؟

    الدارجة هي اللهجة العربية الدارجة على الالسن وذلك بسبب سهولتها في النطق وفي خفة قواعدها

    بينما الفصحى هي فصحى لقوتها في التعبير وهي ليست لأي كان

    وهذا هو السبب الذي جعلك تكتب مقالتك بالفصحى بدل كتابتها بالدارجة

    يتبع

  • جواد الداودي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 15:30

    2.

    مثال :

    قد تصاب سيارتك بعطل

    وتكون ليك بعض المعرفة بالميكانيك

    تفتح غطاء المحرك وتحاول الاصلاح

    وقد تنجح في ذلك

    هذا مثال العربية الدارجة

    ولكن قد لا تنجح

    هنا تجد نفسك في حاجة لشخص متخصص في الميكانيك

    هذا مثال العربية الفصحى

  • abd
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 15:42

    هذا هراء. اللغة الرسمية يجب أن تكون بالغة الأقوى علميا. وبما أننا في طور النمو كان ضروريا أخد اللغة الفرنسية لغة رسمية و اللغة الثانية هي اللإنجليزية استعدادا للتمكن منها و جعلها رسمية . أما العربية و الأمازيغية بمختلف تلاوينها فهي لغات تواصلية محترمة وجب تعلمها للتواصل بكل أدب و احترام الاخر. كفانا تخلفا و أنانيتا. فلننظر الى الأمام. و شكرا على تفهمكم.

  • tamazirt
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 16:16

    إنها أيام عصيبة تعيشها هويتنا و قيمنا و حتى مكتسباتنا الإقتصادية،كل هذا يجتاحه تسونامي كاسح لا يستحيي ولا يقيم وزناً لقيم أو عقود أو إنسانية،لا يهمه إلا تعليب و تشييئ كل شيء؛من مثلية واللامساوات في الإرث وتحديد النسل إلى تبليعنا للصهينة (الإعتراف بالكيان) إلى رفع الدولة يدها عن دعم الإقتصاد،إلى التشكيك في تاريخنا وهويتنا،إنها حرب معلنة بكل مكر و دهاء،فأين نحن؟؟

  • مغرىي معفول
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 16:40

    يجب منع المعلمين الامازيغ المتعصبين تعليم اللغة العربية للاطفال لانهم يخربون التعليم .فهم يساهمون في تخريب لغة القرءان وما عىيكم الا ان تسالو الاطفال .

  • من تطوان
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 17:00

    أي دارجة يقصد الكاتب؟الجبلية أم الحسانية أم العروبية أم…جميع دول المعمور تعيش نفس الوضع بل ومنذ الأزل،والذي يزعم كاتب المقال بلسان حاله فصاما،أراه غنى وإثراءً من جهة النقل المعرفي من المعرفة العامية إلى المعرفة العالمة.هاته الدعوات الهدامة ليست وليدة اللحظة بل قبل عهد الاستعمار البائد حتى يتسنى لأعداء الأمة استبدال الهويات المشتركة بهويات محلية بل ومصطنعة وإشاعة الفتن الإثنية والجاهلية،وما حال المجازر والحروب المستعرة عنا ببعيد.

  • هزلت
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 17:58

    لقد خربتم التعليم بمثل هذا السلوك وبطمس الهوية العربية ولغتها، هذا تبليد للمغاربة الذين يرفضون تدريس الدارجة، ومن أراد الدارجة والامازيغية فلينجز معهدا لها، أما هؤلاء المخربين فاولادهم يدرسون في انجلترا وفرنسا وأمريكا، ويريدون تخريب التعليم لأبناء الشعب كي لا يضايقوا أبناءهم في المناصب العليا.

  • كمال
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 18:10

    يقول العالم فريد ان عقل الانسان يتشكل من 95 في المائة من اللاوعي
    و فقط 5في المائة من الوعي بمعنى اننا واعون فقط بنسبة 5 في المائة
    و هذه النسبة ترتفع من شخص لاخر حسب مستواه المعرفي .
    هناك الكثير لا يستطيع التخلي عن العربية الفصحى لان عقله
    اللاواعي لا يستطيع فعل ذلك لاعتبارات اجتماعية و دينية ..

  • سليم المغربي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 18:12

    بعد بسم الله الرحمان الرحيم،لقد تمت الاجابة عن افكار و اطروحة الاستاذ الخبير بما يكفي في تعقيبات الاخوة السابقين لذلك،فباختصار شديد كفانا تضليلا عن الحقيقة التي تسطع كالشمس في كبد السماء،و كفانا استخفافا بعقول الناس باقنعة مختلفة و ملتوية.فلماذا لم الاستاذ الخبير المسالة بموضوعية و في شموليته وعلاقته بالعوامل الاخرى و ما اكثرها.فاللغة الكل يعلم انها لغة الحضارة الاسلامية ولفة القرآن الكريم كلام السمسع العليم،و لغة اهل الجنةو هي بطبيعة موهلة لخوض غمار القي و الازدهار الثقافي و الحضاري ان نحن خدمناها باخلاص واجتهدنا لبلوغ ذلك،و الله ولي التوفيق.

  • Mhammed
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 18:30

    الاقران انزل بالعربية الفصحى
    وليست العربية من انزلت بالقران. لان العربية كانت متداولة في شبه الجزيرة
    العربية قبل الاسلام .وليست
    بلغة مقدسة لان من العرب
    من لا ينظر اليها كلغة القران
    والعرب كلهم ليسوا بعرب.
    فليست فرضا على المسلمين
    ولكن لغة لدينهم .فتقديسها
    عند البعض يعني طمس هوية
    المسلمين العجم والسعي
    لوءد لغاتهم الام.ونعثها باقبح
    الاوصاف.

  • فواز
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 18:35

    يا سي مبروكي اليوم أغلب الأطفال يتابعون برامج البراعم و الصغار بالعربية الفصحى و حتى اللهجات الخليجية، و لي ابنة أخت تتحدث العربية الفصحى و الخليجية بطلاقة، إذن ما تطرحه هو faux-probléme كما تقول العبارة الفرنسية. أما بالنسبة لمثال المخدّة فنحن في منطقتنا نسميها وسادة كما هي في العربية الفصحى و حتى الساروت نسميه مفتاح..

  • مغربي
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 19:08

    الهدف من هده المقالات هو فصل المغرب عن محيطه الإقليمي و العربي , و نفس الشيئ يتم في الجزائر بنفس النهج ,و بالتالي يتبين ان هناك ايادي خفية تلعب من الخلف لتطبيق هدا المشروع الهدام لما تبقى من صلت و صل بين الشعوب العربية فيما بينها ,
    لو إفترضنا جدلا أنه قد تم تطيبق هدا المشروع في كل الدول العربية لمدة 20 سنة فقط سيصبح عندنا اجيال جديدة ليست لها اي علاقة مع الشعوب المجاورة لها و بتالي عدمية أي تحالف معها , زيادة إلى أن تاريخنا العربي و لإسلامي سيتم إلغائه تماما عداك عن القدرة على قرائة القرآن الكريم الدي سيصبح من الشياء الصعبة على تلك الجيال , و كما يقال الأمم التي ليس لها ماضي ليس لها مستقبل.

  • hammouda lfezzioui
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 19:34

    هناك امثلة تلوكها السنة المغاربة وهي في الصميم ,شخصيا حرت في امرها وتناقشت ذات يوم مع صديق بصددها واخبرني بانها ''هي ملكية فكرية للسجناء المغاربة.'' من قبيل ''كور واعطي للعور'' زرامة تعني لصوص الخ

    ابغينا شي ابحاث فهاذ الشي الله اجازيكم بخير ,راها الناس كتلتقط صور للشعارات والكتابات المدونة في الحيطان وتحت القناطر وتقوم بدراسات حولها ..

    نحن لغة وعجزنا عن فك طلاسيمها .

  • Moha
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 21:08

    لماذا فضيلة الدكتور جواد
    مبروكي لم يقل : تصالح التعليم مع
    الامازيغية سيخلق توازنا بين
    المغاربة ، لسبب واحد
    لانه خبير في التحليل النفسي
    للمجتمع المغربي والعربي.
    وكان التحليل النفسي يختلف
    من طبيب لاخر ومن محلل لاخر
    حسب الاعراق والقوميات.
    والله حتى العنصرية والاقصاء
    زج بها في التحليل النفسي.
    وهكذا حق من قال ان النفس
    لامارة بالسوء.

  • اتق الله
    الجمعة 23 فبراير 2018 - 22:29

    أظن ان حتى الكتاب و المثقفون بالمغرب متآمرون على هدا الشعب بحيث يرغبون في تكليخ الشعب اكثر مما كلخوه . هم يدرسون ابناءهم سبع لغات و انت أيها المواطن البسيط يريدونك ان تجيب على اسءلت البكالوريا بماطيشة و بشكليطة و بشكيطووا . و الله لم أعد افهم ما يقع في المغرب . مرات احس بالخوف من المستقبل او القادم يشعرني بالرعب احس كءنما شيء يحاك في الخفاء . ( من المستفيد ؟ )ادى أرضت يا السيد الكاتب ان تدرس أبناءك ماطيشة و مشطا و بشكليطة و طونوبيلا و موطور فهدا شءنك . لا خض معي ان معظم الأسماء مستنسخة من اللغة الفرنسية و هدا يعني انك تسعى في تجريد المغربي من لغته الأصل التي هي العربية الفصحة و تجعله يدرس بلغة لقيطة مستنسخة من اربعة او خمسة لغات . إتق الله .

  • bassou o haddou
    السبت 24 فبراير 2018 - 20:24

    المغربي تحمله أمه بالاماريغية، وتضعه بالاماريغية ، وتستقبله "القابلة" بالاماريغية ، وترضعه الأم بالاماريغية ، ويُقبله أبوه بالاماريغية ، ويحبو ويمشي بالاماريغية ، ويضحك ويبكي بالاماريغية ، وتضمه العائلة في حضنها بالاماريغية ، ويتحدث معه الطبيب والصيدلي والبقال والخضار بالاماريغية.
    ثم يتعلم التعبير عن شعوره وآلامه وفرحه بالاماريغية ، ويلعب مع أصدقائه بالاماريغية ، كما يُحب والديه وحيِّه ومدينته ووطنه وملِكه بالاماريغية. تصبح بالاماريغية جزءا لا يتجزأ من هويته وشخصيته وانتمائه إلى عائلته وإلى وطنه وإلى عَلمِه، فيصبح الطفل هيكلاً واحداً مع بالاماريغية.
    إلى حد الساعة، كل شيء يتطور بشكل طبيعي ثم ينفجر بركان صدمة الطفل وتتصدع طمأنينته بمجرد ما يضع قدميه بالمدرسة ويتلقى صواعق:
    تعلم الدارجة
    تعلم العربية
    تعلم الفرنسية
    تعلم الانجليزية

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة