هل يسنّ المغرب قانون الإخصاء الكيميائي لمعاقبة مغتصبي الأطفال؟

هل يسنّ المغرب قانون الإخصاء الكيميائي لمعاقبة مغتصبي الأطفال؟
الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:28

دعا محمد الخضراوي، قاض بمحكمة النقض، إلى سن قانون الإخصاء الكيميائي لمعاقبة المجرمين مغتصبي الأطفال، مبرزا أهمية وجود نص قانوني يخول للقضاة معاقبة أصحاب الرغبات المريضة “التي يتبرأ من وصفها حتى الحيوانات”.

واستدل الخضراوي، في مقال خص به هسبريس، بدول توصف بالديمقراطية والمتحضرة تلجأ محاكمها إلى تشريع عقوبة الإخصاء الكيميائي عن طريق إعطاء المحكوم عليه في جرائم اغتصاب الأطفال حقنا تقضي على رغباته الجنسية مدة زمنية معينة.

وفيما يلي نص المقال:

تساؤلات بريئة حول قانون الإخصاء

لا شك أن قضايا اغتصاب الأطفال أثارت تداعيات اجتماعية وحقوقية وقانونية غير مسبوقة وفتحت العديد من النقاشات في كل الأوساط، وأفرزت الكثير من الآراء المختلفة في مرجعياتها وتصوراتها، لكنها في الآن نفسه أكدت لنا الصحة النفسية والأمن الروحي لهذا الوطن الذي نفتخر بالانتماء إليه والذي يعيش فينا أكثر مما نعيش فيه، حيث وقع التحام تلقائي فطري وإدانة ورفض جماعي لكل حالات الدنس والاستباحة لبراءة أطفالنا.

رجعت إلى بعض الحفريات القديمة وإلى ليالي التاريخ الأولى لأجد أن مصر القديمة، كما جاء في كتاب “تاريخ التعذيب” لبيرنهاردت هروود: “كانت تعاقب كل من يغتصب امرأة حرة ببتر أعضائه الجنسية، بحيث لا يبقى في مقدوره أن يرتكب جريمة مشابهة ويدب الرعب في قلوب الآخرين من هذه العقوبة المخيفة”.

قلت لنفسي سأتهم بالمغالاة وبالعقلية القروسطية التي لا تتلاءم مع مجتمعنا المعاصر، وفي أحسن الأحوال سيعتبر الأمر مجرد ردة فعل غاضبة وليس رأي عقل وتبصر ونظر في المآل والمقاصد.

فبدأت أقلب دفاتري وأفتش في صفحات الأنترنيت عما يهدئ من ردة فعلي العاطفية المتجذرة في التشنج البعيدة عن التحضر والفكر الحقوقي، لأكتشف الوقائع المتعقلة المعاصرة التالية:

وجدت أن هناك فعلا قانونا ينظم عقوبة الإخصاء الكيميائي عن طريق إعطاء المحكوم عليه في جرائم اغتصاب الأطفال، بشروط معينة، حقنا تعمل على منع هرمون التستترون، وتقضي على رغباته الجنسية مدة زمنية معينة، مع تفاصيل طبية أخرى كثيرة.

قانون تبنته دول توصف عادة بالعراقة في التحضر البعيدة عن ثقافة مدن الملح، كما في وصف الأديب الراحل عبد الرحمان منيف، ككندا وألمانيا والدانمارك والنرويج وبلجيكا والتشيك وبولندا، وحتى بعض الولايات الأمريكية كولاية كاليفورنيا وفلوريدا وجورجيا وتكساس ولويزيانا ومونتانا.

كما وجدت أن مجلس الدوما بروسيا صادق على مشروع قانون يقضي بتشديد العقوبات الخاصة بجرائم الاعتداء الجنسي لتصل إلى السجن مدى الحياة والإخصاء الكيميائي.

وهنا تنفست الصعداء، فلن تقوم هذه الدول على الأقل لتعطينا دروسا في القيم الكونية وفي حقوق المتهم الطبيعية إذا ما فكرنا في مماثلة تشريعاتنا بتشريعاتها والغيرة على أعراض أبنائنا كما غاروا على أبنائهم.

قد يسارع البعض إلى القول إن السياقات تختلف، وإنه لا يمكن مقارنة وضعنا الاقتصادي والاجتماعي والسياسي بوضع هذه الدول… لكنه في نظري الألم نفسه وزنزانة العذاب ذاته التي سيعيش فيها الطفل الضحية، سواء كان مغربيا أو مقيما في صحراء كالآهاري بزيمبابوي أو في أصقاع القطب الشمالي المتجمد أو في غابات الأمازون أو في ناطحات تايمز سكوير بنيويورك أو في إحدى حارات بومباي، هو نفسه ذلك الإحساس بالعجز وافتقاد الأمان والرغبة في الانتقام… إنها مبررات تصطدم بكونية الكرامة وعولمة الأنسنة ووحدة حقوق “المجني عليه”.

لقد سألت نفسي كثيرا، هل دولة مثل كوريا الجنوبية بتقاليدها وحضارتها المتجذرة في التاريخ ومستقبلها الاقتصادي القوي أقل منا تمدنا وأكثر منا همجية عندما نفذ قضاؤها قبل سنوات على المسمى “بيو” حكما بالإخصاء الكيميائي لمدة ثلاث سنوات وبالسجن أيضا لمدة 15 سنة سجنا إضافة إلى إجباره على ارتداء سوار إلكتروني يسمح بتعقب أثره في كل لحظة على مدى عشرين عاما بعد نفاد سنوات سجنه؟

هل البرلمان التركي استهان بالتحديات الموضوعة أمامه أوروبيا وعالميا وبكل الانتقادات الموجهة إليه وهو يناقش ما أصبح يطلق عليه إعلاميا بقانون الإخصاء من قبيل عدم المساواة في العقاب بين الرجل والمرأة؟

أم إن هؤلاء المجرمين هم مرضى في حاجة إلى العلاج وليس العقاب؟

لماذا دولة كقيرغيستان، إحدى جمهوريات الاتحاد السوفياتي سابقا، صادق برلمانها قبل سنوات على إجراء عملية إخصاء كيميائي لكل من يعتدي جنسيا على الأطفال، وذلك رغم أن أطباءها حذروا من أن المنظومة الصحية المتهالكة داخل البلاد التي تعاني من الفقر ليست مهيأة لمثل هذه العلاجات المتخصصة؟

ثم سألت نفسي هل كانت محامية الطفل الفرنسي Ennis، الضحية ذي الثماني سنوات، متجاوزة أو تبحث عن الدعاية الرخيصة لنفسها عندما طلبت من القضاء الفرنسي إخضاع المجرم Evrard، الذي سبقت إدانته مرات متعددة من أجل اعتداءات جنسية على الأطفال، للإخصاء الكيميائي وراسلت من أجل ذلك أيضا الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي؟

أسئلة كثيرة وأمثلة أكثر تتزاحم في ذهني لكي أجد ما أبرر به لنفسي وحتى لا أتوقف على هذه المغالاة، وأنّى لي ذلك فقد ناقشت ما راودتني به نفسي مجموعة من المؤسسات التشريعية والمنابر الإعلامية وعدد من المتخصصين من أطباء وعلماء نفس وقانونيين وحقوقيين، وانتصر في الأخير قانون الإخصاء الكيميائي وفلسفة الردع وضمانات عدم التكرار.

لن أزج بنفسي في حديث تقني له أهله حول شروط التطبيق ونطاقه، لكن كل ما وسوست به نفسي هو المطالبة بوقفة للتأمل والتفكير في نظامنا العقابي وفي سياستنا الجنائية المستقبلية تكريسا لمجتمع المواطنة والكرامة وحماية لحقوق الأجيال القادمة، وحتى أتحرر من أسر الخوف على براءة وطهارة عدنان وزينب وتليتماس وعبد السلام وأطفال آخرين من أبناء هذا الوطن.

‫تعليقات الزوار

74
  • Kénitra city
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:36

    و ماذا ينتظر هذا المغرب ليسن هذه القوانين ؟!
    هل فقط يعرف تعذيب نشطاء الريف و الصحفيين و الحكم عليهم ب 20 سنة نافدة …
    اما اللصوص و قطاع الطرق و المغتصبون فبضعة اشهر ثم عفو …

  • الحسن
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:37

    الإعدام لمغتصبي الاطفال، و لي عندو شي اقترح يخليه حتى يكون معني بالامر و يسامح لهداك لي قاص ليه ولدو . نعم لتنفيذ الإعدام في حق الوحوش و القتلة .

  • احمد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:42

    لا يجب إخصاء المغتصبين بل يجب إنزال العقوبة على كل أب غير قادر على تربية أبنائه لأن الإشكال في التربية سواء للمغتصِبْ او للمغتصَبْ، فالأب الذي يستعين بأبنائه لقضاء أغراض المنزل من التبضع وغيرها كي يستريح بالمنزل او المقهى فهذا النوع في نظري أولى بالعقوبة من ممن سولت له نفسه هتك عرض أي طفل. فالتربية هي الأساس والمواكبة الاجتماعية أما ان تلد أبناء كي تعرف بأنك غير عاقر وتوليهم للشارع فالنتيجة واضحة ان أم يغتصب او يقتل سيصير ممن يتناولونا المادة اللصقة والكحول الحارقة و تناول المخدرات بشتى أنواعها.

  • عبد الله
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:43

    لا اخصاء ولا شيء. عليه أن يُقتل. فقد قام بعدة جرائم تستوجب القتل. (قتل نفسا) (أتى ذكرا) (أفسد في الارض، لأنه أتى صغيرا. ولأنه أتاه بالقوة).
    ففي قتله عبرة لأمثاله، وكف لبقية الناس عن شر أمثاله

  • القصاص ولا شيء غير القصاص
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:44

    الاخصاء لا يكفي لهؤلاء المغتصبون.فالاجرام جزء من شخصيتهم.ان اخصيته فعلها بما هو اقبح .ونخص بالذكر قاتل حنان.الم يعمد الى قنينية زجاجية ليجهز عليها.ما يجب تطبيقه هو شرع الله:تنفيذ عقوبة الاعدام واضع سطرا تحت تنفيذ.

  • الشرقي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:45

    الإسلام هو الحل والحكم واضح في قوله تعالى: ﴿إِنَّما جَزاءُ الَّذينَ يُحارِبونَ اللَّهَ وَرَسولَهُ وَيَسعَونَ فِي الأَرضِ فَسادًا أَن يُقَتَّلوا أَو يُصَلَّبوا أَو تُقَطَّعَ أَيديهِم وَأَرجُلُهُم مِن خِلافٍ أَو يُنفَوا مِنَ الأَرضِ ذلِكَ لَهُم خِزيٌ فِي الدُّنيا وَلَهُم فِي الآخِرَةِ عَذابٌ عَظيمٌ﴾
    [المائدة: ٣٣]
    وحد الحرابة وكما هو مذكور في الآية الكريمة قد بينه الفقهاء في أدق تفاصيله. ونحن كمسلمين لانحتاج من يأتي لنا بأحكام ماأنزل الله بها من سلطان ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي القرآن الكريم القدوة الحسنة والأحكام الشاملة الجامعة المانعة.

  • AZEDINE
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:47

    عملية الإخصاء الكيميائي 5000 درهم
    قنبة المشنقة 20 درهم
    فلنقتصد أموال الشعب

  • ABOUYOUSRA
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:47

    لا نريد سن قانون الإخصاء الكيميائي لمغتصبي الطفولة ولكن نريده أن يكون الإخصاء بقطع الخصيتين، ، أما الإخصاء الكيميائي فلن يحس الجاني بالألم.

  • medkech
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:48

    لا أضن ذلك يداعي أن المغوب مقيد باتفاقيات دولية لا تسمح له بسن قوانين كهاته، و هذا يساهم بشكل كبير في تنامي ظواهر مرضية كالتي عشناها مع الطفل عدنان ضحية عدوان وحشي… ربما دراسة اسباب هذه الظواهر من طرف المحللين النفسيين و الاجتماعيين تمكن من معرفة دوافع انتشار مثل هاته الافعال… فلو بحثا مثلا في متضي المشتبه فيه لوجدناه هو كذلك كان عرضة لعملية تحرش او اغتصاب في صغره… الحل حسب رأيي المتواضع هو التواصل، تواصل الاسرة مع ابناءه لفك عقد ابناءه حتى لا تكبر معهم و تصبح امراض نفسية نجني من وراءها ما جنيناه في حدث عثمان و غيره

  • Abdool
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:48

    يجب اخصاء كل من سولت له نفسه وتبث عليه تهمة الإغتصاب سواء أطفال أو قاصرين أو غيرهم وكذلك من يغتصب رزق العباد ومال الشعب، هؤلاء كلهم في كفة واحدة كلهم يفكرون في بطونهم وما تحت بطونهم.

  • الرشيدية
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:48

    بلادنا السعيدة للأسف الشديد ارتبطت بمعاهدات ومواثيق دولية تمنع الإعدام، وتدافع عن القتلة والمجرمين وتسخر لهم منظمات وجمعيات حقوقية
    وأقصى ما سيناله هذا الظالم الرعديد مغتصب وقاتل الطفل عدنان إعدام موقوف التنفيذ أو المؤبد، وسيلج المؤسسة السجنية ويجد المأكل والمشرب والملبس
    في حين لو أننا تحررنا من هذه المواثيق اللعينة وطبقنا شرع ربنا جل في علاه فيه وفي أمثاله لارتاحت البلاد والعباد ولا تجرأ المنحرفون على أي عمل خارج عن القانون

  • مثقف لا يبيع الماتش
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:48

    عقوبة احسن من المؤبد لان الاعدام لم ينفذ منذ 93. وعقوبة أخرى هي التبرع بكليتيه و قلبه و رجليه ويديه. و جلد وجهه فقط

  • حل واحد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:50

    القصاص…شرع الله…فهو العدل سبحانه.

  • مستغرب
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:52

    اتفق تماما مع هذا الطرح الى جانب رفع العقوبات الحبسية فوق الاربعين عاما والاعدام لمن اقترنت فعلته بجريمة قتل غير هذا فانتم تشجعون الذئاب البشرية على التكاثر

  • مغربية
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:52

    أشمن إخصاء ولا زمر!!! الإعداااام ثُمَّ الإعداااام ولا شيء إلا الإعدام باش نطويوا و نجمتوا مع هد الضواصة ديال الويل!!!
    حسبنا الله ونعم الوكيل!

  • زرهوني
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:55

    إعادة تفعيل أحكام الإعدام الصادرة في حق عتاة المجرمين أصبحت أمرا حتميا علنا نتمكن من ردع مئات "المكبوتين" من أصحاب الميولات الإجرامية، ولتذهب المعاهدات الدولية وفلسفات الحقوقيين إلى الجحيم، فحماية أطفال المغاربة أولى.

  • just saying!
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:56

    فيالبلدان التي تحمي طفولتها بكل قوة كندا مثلا حين يتم التبليغ عن اختفاء قاصر تبلغ الشرطة كل المواطنين عن طريق بعث رسائل نصية لكل هاتف محمول داخل البلد مرفوقا ب صوت إنذار صاخب ومزعج حتى لو كان منتصف الليل ولا يتوقف الإنذار حتى تفتح الرسالة زد على ذلك قنوات الإعلام و الاتصال بل حتى ألواح الإشارات الطريق تمرر رسائل الأغاثة.. وان كان هناك متهم بالاغتصاب أو يستدرج الأطفال قد تم أداء عقوبته السجنية فيتم وضع سوار إلكتروني في ساقه حيث يتم تتبع كل حركاته كذلك يُعْلِمون الناس بأن ذلك المتهم قد خرج لتوه من السجن مع إعطاء كل المعلومات عنه مرفوقا بصورة الشخص و تهمته..
    اخيرا حبذا لو تتوسط لنا جريدة هسبريس المحترمة ان تتوسط في فتح حساب بنكي لمساعدة الأسرة المكلومة ماديا في هذا المصاب الجليل وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله

  • كوكو
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:57

    فعلا الخصي أحسن عقاب للمغتصب ولكن يجب أن يخصى كذلك حتى من يغتصب نسائنا وليس فقط الأطفال لأن المغتصب حين يعلم أن عقوبة الخصي ستنتظره إن إغتصب طفلا حثما سيبدل بوصلته صوب النساء ليغتصبهم لأنه يعلم جيدا أنه لن يخصى إن إغتصب امراة كما سيخصى الذي إغتصب الطفل ولهذا نحن لسنا مستعدين لسماع الحثالة أنها إغتصبت بناتنا واخواتنا بل وحتى أمهاتنا.الاخصاء لجميع المكروبات وليس فقط لمن يغتصب الاطفال

  • الحجاج
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:58

    la castration chimique existe déjà , en
    France par exemple, elle est appliquée aux pedophiles récidivistes.Dans le cas de Tanger c'est un attentat à la pudeur sur la personne d'un mineur d'âge suivi de meurtre. Donc la castration n'est pas de mise puisque la loi prévoit la peine capitale pour ce genre de crime.

  • بيهي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:58

    بهذا سيحرم نفسه من جحافل السياح الجنسيين و من كمية كبيرة من العملة الصعبة، هكذا تفكر الدولة، نحن مجرد سلع و مستهلكين

  • مغربية مكلومة
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 00:59

    راه ماشي خصو مدة من الزمن بل مدى الحياة كيف لحيوان بشري ان يغتصب طفل الحل هو الاخصاء النهائي لا اعرف مصطلحه الحقيقي هذا في حالة الاغتصاب فقط اما عن القتل سيدي القاضي اتمنى ان تجمعوا على طلب واحد و هو ارجاع الاعدام و القصاص الشامل من قتل يقتل في ساحة امام الملئ او عبر المباشر كما حدث لصدام حسين و من سرق تقطع يده على المباشر لكن نفوت المئة حتى تحد كل من تسول له نفسه خائف من ان يفعل شيء خوفا من العقوبة لان الانسان تجرد من انسانيته اذا علينا الرجوع للقانون الالاهي هل نحن ارحم من الله على الانسان لا و ربي اذا علينا تطبيق حكم الله لتستوي الامور

  • Afaf
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:00

    الحضارة في تطبيق شرع الله : القصاص
    نقطة.

  • ليس بالحل الكافي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:05

    ماكاين لا إخصاء لا عبو الريح ! الإعدام فقط !
    على سبيل المثال، جل الولايات المتحدة الأمريكية تعدم المغتصبين و خصوصاً مغتصبي الأطفال ! لماذا؟ لأن هذا الجرم بشع و مروع لأبعد الحدود، و لمعرفتهم بأن الجاني، ولو تم سجنه، فلو أطلق سراحه سيغتصب من جديد، إذن، لا إصلاح يرجى منه و لا توبة، يبقى الإعدام أنسب حل للتخلص من شره

  • إسماعيل
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:16

    لماذا تستدل في دعوتك الى سن الاخصاء الكيميائي بأن هناك من الدول (الغربية) المتحضرة من كانت سباقة اليه…هل نحن دولة متخلفة في نظرك بوجود دستور الهي بين ايدينا والذي يغنينا عن قوانين حضارتك المزعومة؟
    هذا البلد اتخذ من الاسلام دينا له شكليا لكنه لم يتخده دستور… وفي ظل غياب ماينص عليه دستور المسلمين من عقوبات زجرية (الحدود)في مثل هذه النوازل… توقع الأسوأ.

  • نبيل
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:26

    سوف يحكم بالمؤبد،و يتمتع بالماكل و المشرب ،و الانشطة الرياضية،و الترفيهية،لان السجناء يتمتعون بحقوق الانسان،و لهم الحق في المعاملة الكريمة،رغم انه اغتصب و قتل نفسا بريىءة،و بعد مرور سنوات سيعفى عنه بمناسبة عيد العرش المجيد،و الله العظيم لو كان في الولايات المتحدة الامريكية لنفد فيه لاعدام لاخد حق والديه و المجتمع،الا لعنة الله على الذين يشجعون حقوق الانسان و يحاربون شرع الله الذي لايظلم احدا،

  • عباس
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:28

    لن يسن المغرب شيء لانه متحكم فيه يهود فرنسا بفتوى حقوق الانسان الصهيونية الاصل للمصالح بالبلاد بترفيه السجون وانعدام ابتربية بالعصى وانعدام الاعمال الشاقة لخالات ابعود وانعدام تنفيد الاعدام للقتلة المجرمين يحترمونهم بالسجن والحقوق والعفو والخلوة الغير شرعية بالسجن فلنتشر طبعا الانحراف والاجرام والسرقات والتخدير والعربدة .

  • amat lah
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:29

    القصاص وردع لامتال هاد الحيوانات الردع برجم حتى الموت هاكدا قال ديننا الحنيف نحن خالفنا حكم الله فالارض فكل شيء فلم يعد احد يخاف من الجريمة الكل يعرف انه سيدخل السجن وسيخرج يوما ما بسلام ونحن تحترق قلوبنا على اولادنا

  • Imrane
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:37

    كنت وما زلت اطالب بتعديل قانون العقوبات المغربي ليتماشى مع ما نعيشه من جرائم حاليا
    وليس تعديل القوانين من اجل كبح الحريات العامة

  • Samir
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:38

    المخزن لن يغامر بتطبيق الإعدام لأنه سيصطدم بداعميه الكبار وخصوصا الاتحاد الاوروبي فهو لم يعدم مجرمي اكديم الزيك رغم ارتكابهم جريمة داعشية .وفي جميع الأحوال بعد مرور اسبوع سياسة المغاربة هذه القضية لان ذاكرة الشعوب في معظمها قصيرة

  • محمد طنجة
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:42

    قتل الجاني فورا هو العقوبة العادلة الوحيدة…والباقي هراء واستهتار بدم المقتول وأهله…ناهيك عن ان الجريمة جريدتي قتل واغتصاب…اللهم ارزق اهله الصبر…لا حول ولا قوة إلا بالله

  • BikolMaqayees
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 01:56

    هل نفس الشريط سيتم مرة بعد مرة بعد مرة؟ بالضبط نفس الشريط وهو : تقع الجريمة الشنعاء – تعليقات الفايسبوك – مطالبات بإنزال عقوبات معينة – مرور الوقت-معظم الناس ينسون الواقعة- المجرم فس السجن و ربما يفرج عنه يوما ما!!!!!
    أ عباد الله واش صعيبة للفهم، كل شيء جلي و منطقي، مثل هذه الكائنات (المجرم) لم يعد صالحا للعيش فوق الكوكب، أقل عقوبة (سطر على أقل) أقل عقوبة هي الإعدام في ساحة عمومية. أولا لرد الإعتبار للضحية في المقام الأول و رد الإعتبار لذوي الضحية ثانيا، وثالثا تقديم ردع و عبرة لمن تسول له نفس إقتراف جرائم وقتل الأبرياء.
    غير ذلك من عقوبات سجنية فهو سكب ماء في الرمل وقمة الظلم للضحية ولذوي الضحية. كيف يعقل أن تترك المجرم يتنفس ويبقى حيا بعد أن أزهق روحا بريئة بالعمد!!!! ؟

  • متطوع في المسيرة الخضراء
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 02:07

    نعم أنها فكرت جيدة تستحق التنويه سبق أن نادية بها من قبل وأثناء هذه الفاجعة الأليمة ايظا والمطلوب كذالك أن يتم قطع أحد الأصابع للصارق والمعتدي على سلامة وأمن المواطن بالسلاح الأبيض لأن قطع البصمة تعني نصف اليد بذالك تشل حركاته وبذالك أيضا يوضع حد للاعتداءات على المواطنين الأبرياء

  • حزب البعث المغربي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 02:07

    باقي نعقل ملي كنت مراهق تبعني واحد فالشارع تاع الرباط وقال ليا بغيتك تمشي معايا للدار وقال ذلك الكلام أمام المارة والمارة نساء وذكورا بعقلهم ينظرون إلي ويضحكون، هذا لأنه لدي ملامح قوقازية، وأما لو حدث ذلك لمراهق لديه ملامح مغربية لاجتمعوا على المتحرش وأشبعوه ضربا.

    مطالبة الشعب المغربي بإعدام الجاني لاتعني أنه شعب طيب ويعبد الله لدرجة أنه يدعو إلى تطبيق الشرع كل مافي الأمر أن الجاني مغربي السحنة اعتدى على إبن جلدته وقتله لو اعتدى الجاني على طفل مغربي من أصول قوقازية أو تركية لالتزموا الصمت ولم يحركوا ساكنا، هذا مايسمى بالعنصرية.

    فالمغربي يريد تطبيق الشرع بشدة لأن الله تعالى أوصى به لكنه لايطبق التعاليم الإلهية التي تقول "ولاتعتدوا فإن الله لايحب المعتدين" إن كل مايحصل الآن من الإجرام والتعدي هو نتاج منظومة الظلم والتعدي والانتقام التي كرسها هؤلاء قوم الظالمين.

    إن ماجرى وتحاولون التغاضي عنه بسبب فساد المنظومة الاجتماعية المغربية فشعب نشأ وتربى في الكاريانات والشوارع وفي السجون وفي بيوت الدعارة لن ينتج لك شعبا صالحا.

    يجب العودة إلى سنوات الرصاص لأن الشعب كلو خاصاه تتعاود لو التربية.

  • BikolMaqayess2
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 02:09

    ستقول لي لا هناك إمكانية أنه ندم على فعلته وَ وَ وَ غير ذلك من الحجج الخاوية، أقول لك أن مثل هذه الكائنات فقدت حقها في الحياة لحظة ارتكاب الجريمة، ومهما كانت حالته النفسية بعد الجريمة فإن الإعدام على الأقل واجب لإرساء العدالة الطبيعية وللأسباب التي ذكرتها أعلاه.
    لا أحد يستفيد من بقاء هذه الكائنات في السجون، بالعكس تصرف عليهم ميزانية كان بالأحرى صرفها في مجالات تعود بالنفع على العامة. أخيرا نوجه رسالة لكل شخص يدافع عن هؤلاء المجرمين من قبيل الحقوقيين إلخ، نقول له ضع نفسك مكان الضحية، أولا، ثم ضع نفسك مكان ذوي الضحية، بعد ذلك أعد التفكير. الإعدام الفورى أقل عقوبة ممكنة. وفي مصلحة الجميع. السلام عليكم.

  • محمد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 02:16

    يجب علينا أن نناضل حتى تتطبق عقوبة الإعدام ضد المغتصبين.وذلك عبر وسائل التواصل المتاحة

  • كوكو
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 02:27

    إلى المعلق بيهي.هل أنتم المغاربة لا تغتصبون وفقط السياح هم يغتصبون لي تقول هذا الكلام.أنا لا أدافع عن السائح لأن المغتصبون كلهم سواسية سواء كان سائحا أو مغربيا ولكن أنصحك أن تقم فقط بعملية حسابية بسيطة وستجد أن المغاربة هم الأكثر عددا في الإغتصاب.السائح نسمع عنه بين الفينة و الأخرى لفترات متباعدة أنه إغتصب أحدا ما أما المغربي كل يوم يغتصب وبشكل جماعي من الفوق إن لم نقل كل ساعة يقوم بعملية اغتصاب.لا تفعلوا فيها أنكم ملائكة وفقط السائح هو من يغتصب.احسب فقط كم من مغتصب مغربي اغتصب طفلا في هذا الشهر وستعرف من المتفوق في الإغتصاب.السائح الذي ذكرت أم المغربي الذي لم تذكر أم أنك لم ترضى أن تعرف فضائحكم أنتم أيضا.من يريد أن يعلق فليعلق بحيادية لا أن يفعل فيها أنه الملاك الطاهر والآخر هو الشيطان الأعظم

  • Omar Zarra
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 03:04

    الاخصاء الكيميائي هذا حل بالنسبة لكبح عملية الاغتصاب . لكن هل يكبح عملية قتل الأبرياء من الأطفال

  • منظومة العدالة...
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 03:14

    الجاني سوف يحاسب سواء بالمؤبد أو بالإعدام إن نجح الرأي العام في الضغط لتنفيذ المادة القانونية المنصوص عليها في هذه الحالة…
    لكن سؤالي هو هل سيكون لضحايا السياحة الجنسية نفس رد الإعتبار فيما يخص البيدوفيليا، و معاقبة المجرمين الأجانب الذبن طالما استفادوا من تساهل و تغاضي عدالتنا معهم…؟
    عندها سنرى هل ستحافظ أكتر مدننا جاذبية للسياح على تفوقها و مجاراتها للعواصم السياحية العالمية…!!

  • essaid
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 03:43

    بمجرد قراءتي للعنوان دون الموضوع ،الاخصاء ضرورة ملحة و السجن لمدة خمس سنوات ،ومن تمت سيعا ن المجرم الويلات داخل السجن و خارجه يكون عبرة لمن لا يعتبر ،و السلام

  • مواطن غيور
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 04:06

    بما ان حكم الاعدام لاينفذ رغم وجود عدد كبير من المحكوم عليهم ومنهم سفاح تارودانت الذي قام باغتصاب وقتل ودفن 9 اطفال منذ عدة سنوات ومازال يقبع في سجن اسفي على ما اظن ويتمتع بكل حقوق السجناء ومن هولاء من يتابع دراسته داخل السجن ويحصل على شواهد عليا ،فان العقوبة التي يستحقها هولاء المجرمون هي الحبس المؤبد مع الاعمال الشاقة لمدة معينة قد تصل الى 10سنوات كما يحدث في مصر. كما ان تشجيع ظاهرة المثلية الجنسية سبب في ذلك حيث اصبح هولاء يطالبون بحقوقهم ويرفضون تسمية الشواذ وعدد منهم يلجؤون الى تفريغ مكبوتاتهم في الاطفال الابرياء.

  • Kkkk
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 04:15

    الإخصاء الجراحي بالأدوات الحادة وليس الإخصاء الكميائي

  • شفيق
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 04:59

    انا الإعدام جاني قليل عليه …
    بغيت ليه شتى أشكال العذاب يوميا حتى يتمنى الموت
    وعدم إعطائه فرصة لوضع حد لحياته أو الانتحار
    ليكون عبرة لمن سولت له نفسه القيام بمثل هذه الأعمال الوحشية لأن هذا الفعل الذي أقدم عليه هذا الوحش البشري لم أجد له عقاب قد يشفي القلوب المكلومة للمغاربة وأسرة المرحوم حسبنا الله ونعم الوكيل.

  • عبدالله
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 05:13

    نعم يجب سن هذا القانون ولابد لتربية الحيوانات اابشربة

  • %%%%
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 06:20

    les pédophiles et les sociopates sont des prédateurs sexuels né même si vous les castré leur comportement sera le même . souvent leur comportement a une relation étroite avec leur passé et c est souvent le cas .car dans leur enfance ils étaient abusé et se transforme de victimes a un violeur . dans leur tête la transformation est normale car il y a bcp de violeurs qui restent inpunis et bcp de villes restent tabou ou tombent dans l oubli ou la corruption joue un rôle aussi il y a ceux qui payent pour que leur enfant restent inpunis et corumpent des juges et des agent d autorités . donc c un tissus très complexe de bcp de choses qui suppose que la castration est insuffisante il faut en plus soit une puce électronique ou un brasselet électronique ou un implant nanotechnologies pour tracer les criminels et les violeurs de se genre .car ça ne s arrêté qu avec leur mort

  • marocain
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 06:35

    يجب ان تكون العقوبة اشد للردع وذالك بان ياكل اعضاءه التناسلية رغما عنه وان كانت الجريمة الاغتصاب مع القتل فادعوا الى الاعدام وان يتبول على جثته بعد ذلك وتطرح فى مطرح النفايات شانه شان القطارات.

  • rabia
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 07:08

    هناك بعص المجرمين لاتكفي معهم عقوبة الاخصاء الكيمياءي…. ممكن تطبيقها على القاصرين المقترفين جريمة الاغتصاب كل حسب جرمه …اما غيرهم المجرم الراشد الذي قام بحجز الطفل تم اغتصبه تم قتله تم دفنه مذا ننتظر بعد هذا وجب الاعدام الاعدام الاعدام …عندما قتل عدنان مرة فامه وابوه واسرته الصغيرة يقتلول في كل لحظة الاف المرات ومعاناتهم النفسية والعصبية يعلم بها الا الله سبحانه ….شكرا سيدي على اجتهادك

  • Samir
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 07:09

    نجد في الدول غير الاسلامية يحكمون بما انزل الله من شرعه ،فياخذ المجرم جزاءه الدنيوي قبل العدل الالهي.
    وفي المغرب البلد مايسمى بالمسلم يحكم على المجرم بما لم ينزل به من سلطان.حلل وناقش.

  • مواطن غاضب
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 07:09

    مغتصب الاطفال جزاءه الاعدام في ساحة امام المواطنين و دوي الحق

  • Jalil
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 07:56

    احصاء المغتصب يعني العب في هرموناته ، مما سيؤدي به للتحول جنسيا يعني فساد اخر
    وهذا ما يسمى وازره وزر اخر ى
    الإعدام لمختصبى الاطفال والقصر

  • حميد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 08:52

    نحن دولة اسلامية ولا يشرع لنا أن نأخذ قوانينا من الآخرين لأن شريعتنا السمحاء لم تترك شيئ القصاص

  • المغرب فالدم
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 08:54

    اولا الله يرحمو و يسع عليه ام بالنسبة لوحش الله ياخوذ فيه الحق
    لخصنا نعرفو اسي 3 – احمد هو مخصناش نلومو الضحية هادشي لكي يوقع ديما فالجرائم الجنسية . مكمن تدير بحث على Blaming the victim phenomenon
    عقوبة الاعدام موقفة التنفيد فبزاف ديل الدول رغم ان هدا الجرائم عقوبة الاعدام هي اقل ميستحقو
    الحكومة خصها تستتمر فبرامج ديال emergency alert بحال فالولايات المتحدة كين amber alert وكذالك خص يكون عندنا Sex offender registry يتسجل فيه اي متحرش او مغتصب بعد الادانة ديلو
    وفي الاخير الله يرحم عندنان او يصبر ولديه
    ا

  • Zitoune Meknès
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 08:57

    la castration chimique est une technique d diminution de l'appétence sexuelle par l'administration de substances hormonales. Elle est aujourd'hui employée aux États-Unis et dans quelques pays d'Europe pour lutter contre la .récidive des délinquants sexuels.Un voisin qui habite à Hay zitoune Meknès a connecté les ondes électromagnétiques à mes oreilles et à mon ouverture urethral et à mon ouverture vaginale . j'espère que le gouvernement marocain utilise cette technique pour la castration de ce voisin.je suis d'origine alaouite chérifienne.r

  • ام البنات
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 08:59

    لايكفي هذا العقاب لان حرقة الاباء والمغاربة من هذا الجرم لايشفيها موت الخصية بل الاعدام وامام الملأ وتعذيبه ليكون عبرة لكن من سولت له نفسه غصب الاطفال والطفولة
    اما حقوق الانسان او مراعاة حالة النفسية لهؤلاء لانعترف بها لان حالتنا النفسية كمغاربة دمرت من خلال سماعنا بهذه الفاجعة وامثالها من اطفال لاحول ولا قوة لهم سوى انهم تعاملوا بطيبة وببراءة

  • Nani
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:14

    Je voudrais poser une question
    Qu est plus dangereux est ce Corona ou ce genre de type qui commis ce meurtre

  • Azerty
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:15

    Tous ces acctes inacceptables doivent dnnne de lourds sanctions aussi bien pour l auteur et pour ses parents Limiter lles naissannces mpour arrivera a maitrise ses ennfants fini ولد وسبب كل8ا برزقووو

  • تدقيق
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:45

    لا زلت لا افهم كيفية تفكير بعض الأشخاص… أولا لا يطبق هذا القانون في تلك الدول الأوربية التي ذكرت… لا اعرف ما هي مصادركم! اما أنكم دائما حينما تريدون تلميع شيء و تمريره أو تصبح له مصداقية تستعملون و تعطون أمثلة بالغرب! لقد مللنا هذه العقلية التبعية … الم يعد لنا عقل يجتهد و ينتج نصوص توافق طبيعته و بيئته… ام ان كل مراجعنا و نصوصنا التاريخية التشريعية اصابها كل هذا الخمول لكي را تنتج ولا سطر تساير ما نعيشه الان . لا أعتقد ذالك …لذلك يا أخي كفى غطاءا وا رجعو إلى نصوصكم وكفانا من تقديس العرب.

    سأعطيك بعض الأمثلة المشهورة . مثلا بلجيكا لا يوجد هذا القانون و خير دليل وهي قضية ديثرو الشهيرة … لو كان هذا القانون موجود، لماذا لم يطبق في هذه الحالة المروعة… ولماذا تركوا زوجته تغادر السجن… ثانيا ، لماذا لم يطبق في حالات أخرى حديثة العهد و مشهورة….
    مثالا اخر … لماذا لم يطبق في حالة جوزف فرتزل؟
    خلاصة لا تعطونا أمثلة بالغرب… كفى تلميعا… و اجتهدوا في نصوصكم التشريعية …. فلنا من التاريخ والحكم والنصوص ما يضاهي كل قوانين الأرض.

  • Rayoure
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:45

    الاعدام لكل من اغتصب بالقوة او تححت التهديد طفلا او طفلة او امراة او رجلا.ولكم في القصاص حياة يا اولي الالباب.

  • Oussama
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:47

    الإغتصاب في حق قاصر عقوبته الإعدام في ساحة عمومية
    اما قضية الإخصاء الكيميائي فهذا لعب و سوف يطبق على البعض و البعض الآخر سوف يحقنون بأدوية مقوية و يقولون لنا لقد اخصيناهم
    في قضية عدنان رحمه الله ، يجب تنفيد الإعدام في ساحة عمومية و الأب هو الذي يقطع العضو الذكري اولا تم اليدين تم الرأس ، كفانا عبثا بأرواح أطفالنا

  • jahib
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:51

    تخاريف تعطيوه حقن باش مي قيمش بحال مركان بحال ألماني بحال كوريا حنى دولة إسلامية طبق فيه شرع الله الموت والله ميبقاش شي سفاح في المغرب

  • محمد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 09:52

    حسبنا الله و نعم الوكيل في هؤلاء المشرعين وو المدافعين عن حقوق الوحوش و الظالمين و كذا المطبعين مع فساد الغرب.
    خمر و حشيش و زنا و تحرش و اغتصاب و قتل و سرقة في كل مكان . بل اصبح المغرب وجهة للسياحة الجنسية . حسبنا الله و نعم الوكيل.
    لا اظنك يا صاحب المقال سوف تقول بالخصي الالكتروني او الميكانيكي او الكميائي لو كان الضحية ابنك لا قدر الله. الاعدام العاجل امام الملأ للمغتصب وقطع اصابع السارق و قطع لسان المتحرش . و رجم الزاني ……. " ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الظالمون .
    حسبنا الله و نعم الوكيل في هؤلاء المشرعين . الذين محميون من الافات بواسطة الحراس الخاصين و لا يعيرون حماية المستضعفين اية اهمية ." لي بغا يموت اموت "

  • مومو
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 10:05

    ما نريده هو تنفيد عقوبة الإعدام، و ليس تركه حبرا على ورق، لنسمع بعد ذلك في التلفزة الأخبار التالية:
    بمناسبة عيد العرش، قام صاحب الجلالة بالعفو و تخفيض عقوبة الإعدام إلى المؤبد
    بمناسبة عيد الشاب، تم تخفيض المؤبد إلى المحدد
    بمناسبة عيد الأضحى، تم تخفيض المحدد من 20 سنة إلى 10 سنوات
    بمناسبة عيد الفطر، تم تخفيض 10 سنوات إلى 5 سنوات

    ليخرج من كان محكوما بالمؤبد من السجن بعد 5 سنوات ليعيد جريمته. هذا إن كان مغربيا، أما إن كان أوروبيا مثل مغتصب الأطفال دانييل، فسيخرج مباشرة من السجن و يعاد لبلده معززا مكرما.

  • خالد
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 10:30

    الاعدام في حق هؤلاء المجرمين يبقى هو الحكم الأفضل لهم ولي اهل الضحية .ليعلم القاضي انه مسائل امام الله فلا يظنن نفسه ان الله غافل عما يقضي به بين الناس .

  • السوسي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 10:35

    التستترون، وتقضي على رغباته الجنسية مدة زمنية معينة، وبعها يعود لافعاله ليس هدا هو المطلوب الشرع واضح لو كان القتلة يعدموا وتقطع ايدي السراق اموال الناس والشعب ومبدرين اموال الشعب لكنا افضل دولة في العالمولانتشر الامن والامان

  • مغربي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 10:36

    وعلاش اخصاء كيميائي؟ لا. يجب أن يخصى يدويا. وباستعمال الخشبتين المربوطتين بحبل. تماما كما يفعل الذين يخصون العتاريس في البادية. ومن بعد يستناوه حتى يبرى. ثم يعدم دون رحمة او شفقة. من لا يرحم لا يرحم.

  • الشريف علي
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 10:40

    الإعدام
    و الإعدااااااااااام
    أقول الإعداااااااااااااااااااااااااااااااام

    الإعداااااااااااااااااااااااااااااام

    الإعدام …أرجوكم طهرو المجتمع

  • فتيحة .
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 10:45

    الاخصاء الكيميائي والحد من قوته الجسدية لان الاخصاء وحده يمكن ان يجعل منه قوة جسدية كبيرة تشكل خطر اكبر .المهم ان يكون العقاب بحيث المجرم يتمنى الموت ولا يجده .

  • محب للوطن
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 11:32

    السلام عليكم لكل المغاربة الشرفاء والله احسن حكم على هذا المتعدي اولا ادخال عصا في دبره ثم ذبحه ثم رجمه بالحجارة في حفرة هذا والسلام

  • Mohamed
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 12:15

    كالعادة . انتظروا هذا السيناريو :
    ستدخل الجمعيات المسونية على الخط و يقال ان الجاني مريض نفسيا فيستفيد من تخفيف العقوبة المخففة اصلا. وبعد ايام تصفه ادارة السجن بحسن السيرة و السلوك فيعفى عنه. ويقتدي به اخرون . وندور دائما في نفس الحلقة . اظن ان ما يقع اريد به ان يقع و هو مقصود. وبالنسبة للسياحة الجنسية فالمغتصب الاسباني تم العفو عنه و الكويتي تم السماح له بالرحيل دون عقاب . دولة الحق و القانون ماشاء الله عليها.
    ويمكرون و يمكر الله و هو خير الماكرين

  • visiteur
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 12:36

    لا اخصاء ولا هم يحزنون يجب بثر عضوه التناسلي وتركه عبرة لمن لا يعتبر وها انا ها انثم اذا لم يرتدعوا…… اقسم بالله لاقدر الله لو كان ابني لقطعت له عضوه وتركته…… الحكومة تريد منا ان نبقى هكذا يتعدون على ابنائنا ونحن نشاهد ذالك ويحكمون عليهم ببضعة أشهر ثم يخرجون لاتمام مابدئوه حسبنا الله ونعم الوكيل انشري هسبريس وشكرا

  • اكرم هشام
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 12:49

    في الاغتصاب داءما تتحدثون عن الرجل.
    النساء كدالك يغتصبون الاطفال.
    كم من امرأة تمارس شدودها على الاطفال …..
    هده قضية عامة

  • # تعديب + اعدام
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 18:33

    اجد ان هذا النوع من الاشخاص لن يخاف من الموت – حيتاش ما خاسرين تحاجة – انما التعديب ثم الموت هو الحل لتخويف من يجرا على ارتكاب جرايءم مماثلة

  • Yassin
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 19:28

    لا شيء إلا الاعداااااااااام ثم الاعداااام ثم الاعداااااااام

  • فاهم شويا
    الأحد 13 شتنبر 2020 - 21:04

    الى صاحب التعليق رقم 3 اخي الكريم ليس العيب ان ترسل ابنك لكي يتبضع او يساعدك على جلب اية أعراض منزلية ولكن العيب الكبير هو ان تسجنه في المنزل ويصبح جبانا غير قادر على تحمل المسؤولية مواجهة الجبناء وذوي النفوس الضعيفة.اذن ينبغي على الآباء تتبع مواكبة ابناءهم مع تكتيف لغة الحوار معهم وذلك بشرح أهمية الاعتناء واخد الحيطة والحذر من هذه الفءة المريضة وعدم وضع الثقة بتاتا فيهم كيفما كان نوعه وقرابته

  • امازيغي
    الإثنين 14 شتنبر 2020 - 13:51

    الإعدام أمام الملاء هو الدي سرده من سولت نفسه الإقدام على مثل هده السلوك فهذه الظاهرة كثيرة جدا لأن القانون متاسهل في هده الجريمة اغتصاب = الإعدام ….وما أدراك عن الاغتصاب والقتل في حق طفل قاصر

صوت وصورة
شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG
الجمعة 29 مارس 2024 - 11:43 1

شراكة "تيبو أفريقيا“ وLG

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 4

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 3

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات