قام كل من جون بابتيس دجباري، الوزير الفرنسي المنتدب لدى وزير التحول البيئي، المكلف بالنقل، وهيلين لوغال، سفيرة فرنسا بالمغرب، وسيرج موسيتي، القنصل العام الفرنسي بقنصلية فرنسا الدار البيضاء، بافتتاح منصة (RATP Dev Digital Hub Maroc) الرقمية الجديدة، التابعة للوكالة المستقلة للنقل بباريس.
وتعمل الوكالة المستقلة للنقل بباريس (RATP Dev)، الحاضرة في المغرب منذ سنة 2012 عبر فرعها (RATP Dev Casablanca) الفاعل في مجال شبكة الترامواي بالعاصمة الاقتصادية للمملكة، على مواكبة شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للنقل”، من أجل تأمين وتقديم خدمات موثوقة ذات جودة عالية، ومستدامة ومبتكرة، لكافة سكان مدينة الدار البيضاء.
ومنحت شركة “الدار البيضاء للنقل” من جديد (RATP Dev Casablanca) حق استغلال وصيانة وتطوير شبكة “الترامواي” والحافلات عالية جودة الخدمات، لمدة 12 سنة؛ وذلك من أجل المساهمة في جعل الدار البيضاء مركزا حضريا عالميا، وجعلها أول مدينة ذكية في إفريقيا.
وقال باتريك فوتيي، المسؤول عن التسويق والابتكار بـRATP “”: “بالنظر إلى هذه الشراكة القوية التي تجمعها مع شركائها في العاصمة الاقتصادية للمملكة المغربية، وقع اختيار الوكالة المستقلة للنقل بباريس (RATP Dev) في سنة 2018 على مدينة الدار البيضاء، المعروفة بمحيطها السوسيو اقتصادي الديناميكي والمتوجهة بشكل كبير نحو الرقمنة والابتكار، من أجل إنشاء أول مختبر لها في مجال الابتكار Casaroc”.
وأضاف فوتيي: “يعمل مختبر “Casaroc” على تحليل البيانات ووضع حلول مبتكرة، تهدف إلى تحسين تجربة المسافرين، سواء داخل شبكة الدار البيضاء أو في باقي شبكات النقل التي تشتغل بها الوكالة المستقلة للنقل بباريس (RATP Dev) في باقي دول العالم”.
ويعتمد مختبر”Casaroc” على تقاسم الخبرات وتبادل التجارب مع باقي الفاعلين في النظام المجالي المحلي، من مقاولات ناشئة وأبناك ومقاولات ومؤسسات تعليمية؛ من أجل العمل في إطار مخطط تشاركي، يضمن التنوع والتكامل بين الكفاءات والموارد.
كما يساهم المختبر سالف الذكر في تشغيل الشباب، وإعادة توزيع القيمة على المستوى المحلي، وخلق فرص أعمال من خلال توظيف الحلول الرقمية.
السلام عليكم
حضور الوزير الفرنسي للتتبع والملاحظة جيد، لاكن ماهي الصفة التي يدشن فيها الوزير منصة في بلد أجنبي؟
أين الوزراء المغاربة لحضور التدشين، وهدا ما جرى به العرف الدبلوماسي؟
من رخص لهدا الوزير بالقيام بهدا النشاط في بلد غير بلده؟
وأخيرا لمادا احتكار الشركة الفرنسية لصفقة صيانة الترامواي؟
ألم يكن أجدى أن يكون هناك طلب عروض دولي والفائز نرحب به، بدل منح 12 عاما من الاحتكار؟
من يفرش له الثرات المغربي الاصيل على الارض ويدوس عليه كما يدوس على الزفت لا يحق له ان يتكلم لا عن الابتكار ولا عن التجديد .
تحية للشركات الفرنسية لي تتخدم ألاف المغاربة وتحية ل 3 مليون مغربي بفرنسا ولأكبر جالية طلابية (43 ألف طالب) لي تتقرا فابور بفضل التعاون الفرنسي المغربي
ملي تمشي لكازا وتلقى بنايات ومدارس ومستشفيات فاعلم أن فرنسا هي لي بناتهم مابين 1912 و1955 وتمعن كيف لازالت قائمة بفضل الجودة والمعقول والحال في أغلب مدن المغرب وقارن ذلك مع مابناه إخوتك في الإسلام
Au N° 3: C’est la connerie humaine 🙁
Il faut bien prendre le temps de réfléchir avant de parler et d’écrire.
Les marocains sont obligés de payer leurs études en France depuis l’année dernière dans la majorité des universités, seulement quelques universités qui ont refusé d’appliquer cette lois.
مالك تتكتب بالفرنسية ونتا ماحاملش فرنسا،واش عندك إنفصام في الشخصية؟
علاش ماقلتيش شحال تتعطي فرنسا كمنحة لكل طالب أجنبي ؟وشحال تتصرف من ضرائب مواطنيها على تعليم الأجانب رغم أن أحدا لم يجبرهم(obligés) على المجيء إلى فرنسا؟
لي هيخلصو ثمن رمزي هوما لي هيجتازو الإجازة أو الماستر.نتمنى ماتكونش تتاكل الغلة وتتسب الملة ههههه
هذا إمعان في إذلال من يرسل أبناءه للتعلم و الدراسة في هذه المدارس التي تستنزف جيوبكم وتبيعكم ثقافتها الرديئة. و تتلاعب بعقول أبنائكم وتجردكم من انتمائكم و عمقكم التاريخي وحضارتكم و وطنيتكم و لغتكم الأم….
واش باقي مبغاتش طلق ليكوم فرنسا
ما لم تبتعدوا عن الفرنسيين فلن تتقدموا ابدا فطريقة عملهم مضحكة ل الهولنديين والالمان انهم يسخرون بهم وهذا ما نراه في الايام التي نعمل معهم كشركة هولندية انهم عشوائي في العمل .