افتتح مصرف “الشركة العامة” فرعه الجديد “SG ABS) “Société Générale African Business Services)، بمدينة الدار البيضاء، وهو متخصص في تقديم خدمات في مجال التنظيم والأنظمة المعلوماتية لصالح فروع المجموعة في إفريقيا.
وقال المسؤولون إن الهدف من وراء افتتاح هذا الفرع الجديد، الذي تم بحضور ألكساندر ميما، مسؤول الخدمات التجارية للشركة العامة بإفريقيا وحوض البحر الأبيض المتوسط، وأحمد اليعقوبي، رئيس مجلس إدارة الشركة العامة، ومسؤول عن جهة المغرب، يتمثل في توفير خدمات تنظيمية ومعلوماتية للشركات التابعة للمجموعة في إفريقيا.
واعتبر المسؤولون أن التطور السريع لحاجيات الزبناء والاستعمالات البنكية والعروض التكنولوجية، إلى جانب ضرورة أخذ مخاطر الإجرام الإلكتروني بعين الاعتبار، يفرض تعزيز الطاقات والخبرات في ميدان الأنظمة المعلوماتية.
وقررت الشـركة العامة إحداث فرع “SG ABS” في الدار البيضاء، تحت إشراف لورون تولـونغ، رئيس “SG ABS”، وإيمانويل ريت، المدير العام. وقد سبق لفرع “SG ABS” أن وظف 200 من المستخدمين، ويعتزم استقبال 300 آخرين بحلول 2019.
ويتطلع هذا المركز إلى أن يصبح مرجعا في تكنولوجيا الإعلام البنكية، إذ سيقدم كافة الخدمات المرتبطة بالأنظمة المعلوماتية، تشمل خطط تدبير الهياكل الأساسية والدراسات ومشاريع التطوير عبر الحاضنة الرقمية (digital factory)، إذ سيجمع بين خبرات متنوعة، ولاسيما في ما يخص ضمان أمن الأنظمة المعلوماتية وتصميم ومراجعة المناهج.
ويندرج إحداث هذا المركز التكنولوجي في إطار إستراتيجية التنمية المستدامة للمجموعة في إفريقيا. حيث تتواجد الشركة العامة في 19 بلدا من القارة السمراء، وتنفرد بموقعها على القارة بتوفرها على أكثر من 11.500 من المستخدمين في خدمة 3.7 ملايين من الزبناء، من ضمنهم 150.000 شركة. وتحظى المجموعة بارتكاز قوي وباحتلالها مكانة الصدارة في القارة السمراء، وخاصة في المغرب، ساحل العاج، السنغال وكاميرون.
لن يجدي أي استثمار أو تعليم نفعا في بلد ضاعت هويته اللغوية فبدل بدل المجهود في تلقين الأطفال و الشباب قواعد اللغة العربية بشكل بيداغوجي صحيح و إدخال هذه اللغة في جميع مسالك التعليم العلمي ما عدا بعض التخصصات الدقيقة التي ربما يتم دراستها بالإنجليزية يتم الآن تعميم اللغه الفرنسية على التعليم بحيث يصبح الطالب المغربي مسخا ممسوخا يجب عليه إبدال جلده و عقيدته للتكلم بلغه يكرهها حتى يحصل فضلات من علم الفرانسيس.. لذلك فالهربة الهربة لمن استطاع سبيلا
قال تعالى :﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾
حدث في الاردن : كان هناك امرأة مسنة في السبعينيات من عمرها لديها ولد بكامل قواه العقلية و لم يكن تحت تأثير المخدر قام الولد بقتل والدته و ذلك بطعنها ٣٥ طعنة في البطن و الرئة و الطحال و الصدر و الكلية و مناطق اخرى مما سبب لها نزيف شديد ادى لوفاتها كما انه قام بتحطيم رأسها مما اصابها بكسور عديدة بالجمجمة دون ان يذكر سبب قتل الابن لوالدته ! ( اقسم بالله العظيم انها جريمة حقيقية حدثت بالاردن )