استطلاع رأي يكشف ارتفاع عدد الفرنسيين "غير المؤمنين بوجود الله"‎

استطلاع رأي يكشف ارتفاع عدد الفرنسيين "غير المؤمنين بوجود الله"‎
صورة: أرشيف
الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:00

وفق استطلاع رأي نقلت نتائجه جريدة “لوموند” الفرنسية، فإن عدد غير المؤمنين في فرنسا قد ارتفع خلال السنوات العشر الأخيرة، حيث عبر أكثر من نصف الفرنسيين بأنهم “لا يؤمنون بوجود الله”.

وحسب استطلاع المؤسسة الفرنسية للرأي العام (IFOP)، فإن عدد الفرنسيين غير المؤمنين قد ارتفع إلى 51 في المائة، بعدما كان في سنة 2011 لا يتجاوز 43 في المائة من مجموع الساكنة المستجوبة.

وغيّر هذا المستجد نسبة المؤمنين في الجمهورية الفرنسية، بعدما كانوا أغلبية منذ عشر سنوات بنسبة 56 في المائة من عدد المستجوبين في استطلاعات الرأي حول التدين.

وفي الفئات العمرية المستجوبة، كانت الفئة الوحيدة التي قالت غالبيتها إنها مؤمنة بالله في الاستطلاع الأخير لـ”IFOP”، هي التي تجاوزت 65 سنة من العمر، بنسبة 58 في المائة.

وأجري هذا الاستطلاع رقميا بين 24 و25 غشت الماضي، من طرف مؤسسة استطلاعات الآراء الفرنسية المذكورة، على عينة قدرها 1018 شخصا، بعد طلب من جمعية صحافيي المعلومات المتعلقة بالأديان.

ووفق الاستطلاع نفسه، فإن الدين يحضر في فرنسا حاليا بالمدن الكبرى أكثر من المجالات القروية، كما يظهر أن الممارسة الكاثوليكية تعرف دينامية أكبر بمراكز المدن من طرف فئات اجتماعية وضعيتها أكثر يسرا، مقارنة بمجالات قروية.

كما سجل الاستطلاع الفرنسي أن الحيوية الدينية أكبر بين صفوف الساكنة المسلمة والبروتستانتية الإنجيلية، الموجودة بالمدن الكبرى، حيث صارت هذه المجالات الأماكن الأولى لممارسة هذه الاعتقادات.

وتنخفض نسبة الحديث عن المواضيع التي لها علاقة بالدين إلى 18 في المائة في فضاءات العمل، وفق الإحصائية نفسها.

وقال 38 في المائة من المستجوبين إنهم يتحدثون، غالبا أو بين الحين والآخر، عن مواضيع لها علاقة بالدين مع عائلاتهم، وتنزل هذه النسبة إلى 29 في المائة في موضوع الحديث حول هذا المجال مع الأصدقاء، بعدما كانت هذه النسبة في سنة 2009 تبلغ، على التوالي، 58 في المائة، و49 في المائة.

ووفق هذا الاستطلاع، فإن التراجع في نسبة المتدينين يتناقض مع ارتفاع المجال الذي يشغله السؤال الديني في الخطابات السياسية بالجمهورية الفرنسية.

‫تعليقات الزوار

139
  • بن بطوش
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:04

    طبعا، فالفرنسيين بالخصوص خلقوا أنفسهم بأنفسهم هؤلاء المغرورين

  • rahim ali
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:09

    C’est le déclin apparent des religions surtout avec le bon extraordinaire de la technologie de l’information électroniques qui permettent à toute la population mondiale de savoir tout ce qui se passe dans le petit coin du monde et explique la réalité des choses notamment les recherches scientifiques sur le passé humain !!
    Tout est presque clair maintenant !!

  • متتبع عن بعد
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:10

    سيعرفون بوحوده حين يفوت الأوان يوم لا ينفع لا مال ولا بنون إلا من أت الله بقلب سليم

  • تدخل سريع
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:11

    لم تجد جريدة لوموند الفرنسية ما تستطلع عليه اراء الفرنسيين غير الله تعالى جل وعلا !!!!!!!!!!!!!!!! الملحدون لن يؤمنوا ابدا بالخالق لانهم يبحثون عن ادلة على عدم وجود الله عوض البحث عن ادلة على وجود الله

  • simo
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:12

    ونحن في العالم الإسلامي نؤمن بالله عز جلاله ولاكن لا نخاف منه ولا نطبق ما نهانا عنه، وهذه هي المصيبة.

  • الله غني
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:12

    الله غني عنهم قال تعالى: وإذا قلنا لجهنم هل امتلأت قالت هل من مزيد. من شاء فيؤمن ومن شاء فليكفر،

  • Marrakech
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:13

    وانا كانقول علاش مشات ليهوم صفقة نتاع الغواصات هههههههههههههه

  • رضوان
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:14

    الحمد لله علی نعمة الاسلام وصلی الله وسلم علی شفيعنا يوم القيامة سيدنا محمد اما هٶلاء المسونيين فجهنم وباس المصير

  • ملحد
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:14

    اي دين لا ينكر وجود العبودية ولا يحقق المساوات بين البشر ليس بدين الاهي….اما أغلب المسلمين ان لم اقل جلهم لا يعلم ان الاسلام لم يحرم العبودية …هاذي كافية ان تشككني في الدين دون تمطيط ما يسما الفقهاء و نظام الكفيل في السعودية هو تعويض لنظام العبودية بما انها ليست حرام عندهم بالإضافة لاخطاء الدين العلمية و المدابح و ان الدين افيون الشعوب و الجهل المغربي و العربي و الاسلامي اكبر مثال حتى الافغان يفضلون الموت على طالبان الإسلامية اما من يصفق لهم اتحداه ان يعيش هناك او يختار المانيا حيت لاوجود للدين

  • Hassan
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:15

    الله لم يرسل أي نبي ولايتذخل في شؤون آلبشر.
    فلو سلمنا بوجوود إله، فلا علاقة له بما يسمى الديانات الإبراهمية، لأنها نتاج فكر إنساني غايته إصلاح وتنظيم أحوال المجتمعات.

  • ملاحظ مغربي
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:16

    ليس الفرنسيين وحدهم من لا يؤمن بالاديان، اروبا كلها اليوم وخصوصا الغربية منها، والدليل ان جل كناؤسهم قد تحولت الى متاحف

  • العولمة
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:16

    هنا يتجلى دور حكام المسلمين وعلمائها. كما فتح الصادق المصدوق بلاد العالم ونشر فيها وحدانية الله جاء دور خلفاء الله في الأرض وخصوصا علماء الأمة الذين سيسألون إن لم يبلغوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

  • islama
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:16

    نعم لان الكون وهدا نضام المتكامل وضعته جدتهم

  • أنيس
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:17

    استطلاع رأي يكشف أن الإسلام هو الأكثر انتشارا في العالم بشهادة جميع مراكز الأبحاث والدراسات الغربية

  • بهلول زمنه
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:17

    لهم دينهم ولنا ديننا من اقتنع بوجود الله ووحدانيته انتصر ونجا ومن أقر بعدمية وجود الله الواحد الأحد فلن يضر الا نفسه ولن يضر الخالق في شيء وحسابه عند خالقنا بل الأكثر من ذلك هناك من البشر من يعبدون الشيطان والشيطان غير مرئي الا انهم يؤمنون به ويتعبدونه والعياذ بالله

  • بدر
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:20

    اذا أردت أن تعرف مكانة الديانة المسيحية عند الفرنسيين فاذهب في نوويلNoël ورأس السنة الى فرنسا. نفس الشيء بالنسبة للدول الأوروبية الأخرى. هم يعطون قيمة كبيرة لدينهم ويحتفلون بالمسيحية في المنازل والشوارع والمقاهي والمطاعم وقاعات السينما والكنائس والمحلات التجارية. اما نحن فحتى عاشوراء لم نعد نعرف معناها للاسف. سيقول البعض أن noël حفلة تجارية . لا يهم. المهم هو الإحتفال بمناسبة دينية واذا كانت هاذه المناسبة تمكن عددا كبيرا من الناس من الربح والعمل فلنعتبرها صدقة جارية. نحن لا نفعل أي شيء للاحتفال بديننا الإسلامي. قارن حفلات noël مع حفلة عاشوراء في البلدان الإسلامية وسترقى الفرق. اما استجواب 1800شخص وسكان فرنسا يبلغون 64مليون نسمة فهاذا هراء.

  • Med
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:20

    سوف يأتي يوم تصبح فيه كل فرنسا مسلمة وما ذالك اليوم ببعيد،

  • Questionnaire
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:20

    هل اكثر من 50 في المئة من الفرنسيين مصيرهم جهنم بشكل مباشر………؟

  • عبد الله
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:22

    بماذا يفيدنا هذا الخبر معلوم وشعب يعادي الأديان والإسلام

  • ؟؟؟
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:24

    ﴿ وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ ۖ وَلَئِن كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ﴾

  • وجهة نظر
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:24

    كلما تطورت المجتمعات كلما اكتشفت أن الأديان مجرد صناعة بشرية، لكن هذا ليس مبررا لكراهية معتنقي الأديان ما داموا لا يؤذون أحدا.
    للأسف الحقد عادة ما ينبغ من المتدينين و المسلمين بصفة خاصة يكنون حقدا غير مبرر تجاه كل من اختار توجها فكريا أو دينا غير الإسلام و يعتبرونهم منحلين أخلاقيا و ينسون أن الحقد هو بحد ذاته انحلال أخلاقي.
    الكثيرون مستعدون للقتل أو مستعدون لرؤية اللادينيين يتعرضون للقتل في سبيل أن ينعموا بالحوريات و أنهار الخمور.

  • ملاحظ
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:26

    اريد لمراكز الاستطلاع ان تطرح السؤالين التاليين
    هل يؤمن الناس في فرنسا بان كل نفس ذائقة الموت?
    والسؤال الثني هو هل خلق الكون صدفة واذاكان الجواب نعم فماهو احتمال ذلك?

  • في الإنسان و مفهوم العمل
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:28

    الرأسمالية بطريقة اشتغالها تخلق اللامعنى فتعمد إلى تقوية الحضور الديني و الاستنجاد بالدين لخلق المعنى لأن الإنسان يمكن أن يحيا و يعيش سعيدا من دون دين بالمعنى الذي نفهمه نحن من كلمة دين حتى لا ننسى الأديان في جنوب شرق آسيا ذات الطبيعة المختلفة كليا عن الأديان التي نعرفها. الإنسان يستطيع العيش بلا دين عكس الإنسان الرأسمالي لذلك تعمد الأحزاب المحافظة في الدول الغربية إلى الاستعانة بالدين فيما تصر الأحزاب التي تريد التغيير على تقليص الحضور الديني و تكاد نفس القصة تتكرر داخل بلاد المسلمين

  • هيشام DZ
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:29

    مسءلة وجود الله من عدمه لا يمكن إثباتها او نفيها بالحجة و الدليل كلا الفريقين لا يملك من الأدلة و البراهين سوى مجرد كلام و ما يمكن اثباته بالكلام يمكن نفييه و أبطاله ايضا بمجرد كلام إذا الحل هو ان تبقى المساءلة الامانية قضية شخصية و حرية فردية لا يجوز لفريق فرض آراءه على فريق اخر كما يفعل المسلمون و ادعاءهم أنهم وحدهم من يمتلكون الحقيقة و هم وحدهم على صواب و غيرهم في
    ضلال و من خالفهم يتعرض لكل انواع السب و الشتم و التهديد بل و حتى القتل

  • adik
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:29

    أشهد أن لا إلاه إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
    أشهد أن لا إلاه إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله

  • Yassine
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:31

    سبحان الله العظيم. ومالنا ومال الفرنسيين الغير مؤمنين…. گول ملحدين ولا جاتك قاسحة تگولها. يكونو كلهم ملحدين فلن يزيد او ينقص ذلك في ملك الله شيئا. عوض التطرق لمواضيع لها علاقة بمجتمعنا نبحث دائما عن تفاهات لا تفيدنا في شيء.

  • المغربي
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:31

    الحمد الله غلى نعمة الإسلام وكفى بها نعمة..
    كل واحد حر في نفسه يؤمن أو يكفر لكن ان تكذب وتقول بأن الكون الذي انفجر قبل ملايير السنين نتج عنه حياة الأكوان والنجوم و الكواكب و الشمس والقمر والارض والإنسان والحيوان والشجر المعجزة هي التكوين الإنسان في حركاته وجوارحه من أيدي متوازية وتميل بدرجات والعين التى ترى جمال الكون والاذن تسمع أصوات ولا ندخل في داخل جسم الإنسان فكيف تأكل وتمضغ ويذهب الاكل إلى المعدة وكيف يستفيد الجسم وتخرج الفضلات اما اذا تكلمنا عن القمر والشمس كيف يمنحا للبشر الحرارة والدفئ الدائم مع العلم ان مسافة بين الشمس والأرض ملاين كيلومترات ..
    قال تعالى وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها ..
    وفي الاخير يأتي البشر بعد أن ولد ضعف على ضعف واشتد قوامه واكل رزقه وتنفس هوائه ان يقول لا يوجد خالق وان الكون جاء صدفة فعجبا للمخلوق يكفر بالخالق…
    سؤال للملحدين لماذا الشمس والقمر يقومان بدور مهم في حياة الأرض بدقة متناهية ممكن جواب يقبله العقل..
    الحمد الله على نعمه ضاهرها وباطنها الحمد الله على الأكسجين الحمد الله على أن أعطانا قلبا وعقلا ولسان نذكره ونشكره نبكي من أجل هذه النعم من الزوال

  • observatrice
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:32

    1018 personnes ne peuvent pas être représentatifs de plus que 66 millions français …

  • من هنا
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:32

    هههههه بنادم دماغو خاوي اوروبا رجعات لعصر الحجر الله ايدينا فضو اشهد ان لا اله الا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير الحمد لله على نعمة الاسلام والسلام عليكم

  • جبل و قبعة
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:33

    هذا الاستطلاع الذي جرى في فرنسا
    خص كل فئات الجتمع الفرنسي ذوي مرجعيات مسيحية ومسلمة وغيرهم وأستثنى الفئة ذات المرجعية اليهودية
    السؤال لماذا اليهود لم يشملهم الاستطلاع .؟

  • Marroki
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:35

    على كل حال ففي كلتا الحالتين هم سواء ، انتقلو من الشرك إلى الإلحاد ، لا فرق بينهما.

  • فلاح
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:35

    ومن كفر فإن الله غني عن العالمين.

  • abdelilah
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:38

    يعجز اللسان أحيانا عن التعليق
    و ما علاقة الاستطلاع بالواقع ، هل 51% من 1018 شخص تماثل 51٪ من الفرنسيين . إما أننا لم ندرس الرياضيات أو أن قوانين تغيرت .

  • الرحميني
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:39

    الي لوسفير كيف تخلط بين الانترنيت والاديان والايمان ما علاقة هذا بهذا. بعض الملحدين المغاربة حتى الحادهم غبي

  • تصحيح للمعلق رقم 8
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:41

    قال الله سبحانه و تعالى في سورة (ق): “يوم يقول لجهنم هل امتلأت و تقول هل من مزيد و أزلفت الجنة للمتقين غير بعيد”

  • Nasirhakk
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:41

    أستغفر الله العظيم واتوب اليه
    اللهم إني أشهد أنك أنت الله لا إله غيرك، واحد أحد ،وحدك لا شريك لك وأن محمدا عبدك ورسولك ،وأن الدنيا فانية وإنا إليك راجعون .

  • واضح
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:42

    معروف ان فرنسا عندها مواقف عدائية لكل المعتقدات الدينية وليس الاسلام فقط، بدليل انه بعد الثورة الفرنسية ظهرت مجموعات تقوم بما تسميه “شعائر العقل” وقاموا بهدم الكنائس والسخرية من المسحيين، وهذا الامر اثر حتى في العلمانية الفرنسية التي ترفض المظاهر الدينية في الفضاء العام، عكس العلمانية في بقية الدول الاوروبية.. لذا النداء للمغاربة المسلمين، من يريد منكم تطبيق دينه وشعائره في أوروبا فالأفضل له ان يتجنب فرنسا، والا قد يدخل في صراع مع مؤسساتها سيخسر حتما فيها..

  • KARAN ARJUN
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:43

    لا غرابة ان تفكر لوموند في هذا النوع من المواضيع لكي تستطلع عليها اراء الفرنسيين لغرض في نفس يعقوب فقد سبق لجريدة شارلي ابدو ان اهانت النبي صلى الله عليه وسلم لانه النبي الذي جاء بالدين الاكثر انتشار في العالم وهي تعلم جيدا انه لم يتبع احد احدا كما تبع اتباع محمد محمدا .

  • وجهة نظر
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:45

    نسبة اللادينيين كبيرة في كل أروبا و الصين و اليابان و استراليا و نيوزيلاندا و ليس فقط فرنسا
    الحقيقة المؤلمة للكثيرين هنا هي أن هناك ازدياد في نسبة اللادينيين في الدول ذات الأغلبية المسلمة. كل اللادينيين يعتبرون مسلمين أمام الدولة و الحمد لله.

  • إعملو ما شئتم
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:46

    قوله تعالى : إِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَا أَفَمَنْ يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ.

  • لوسيفر لعنة الله عليك
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:46

    الله سبحانه و تعالى غني عن العالمين لو الحد كل أهل الأرض مانقصوا من ملك الله شيءا ولو ءامنوا مازادوا في ملكه شيء من أمن فلنفسه ومن كفر فلعيها ومن هي فرنسا دولة الحاد وكفر ونفاق

  • Faysal
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:48

    what are we going to benefit from this Stupid subject. They believe to Allah or not? That’s their problem.

  • متتبع عن بعد
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:50

    قال تعالى في كتابه الكريم : ( وقال الشيطان لما قضي الأمر إن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولوموا أنفسكم ما أنا بمصرخكم وما أنتم بمصرخي إني كفرت بما أشركتموني من قبل إن الظالمين لهم عذاب أليم )

  • وطني غيور على بلده
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:52

    قال تعالى : (فمن شاء منكم فليؤمن ومن شاء فليكفر …) الله تعالى غني وليس في حاجة لايماننا .

    اظن هذه دراسة مغلوطة لاهداف معينة طبعا . والدراسة الصحيحة ان فرنسا ستصبح دولة مسلمة في افق 2030م

  • Khalid
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:54

    هل سيتابع الملحد بمعاداة السامية، و عدم الاعتراف بان اليهود هم شعب الله المختار و وجب على غير اليهود عبادتهم ؟
    جريدة Le Monde الصهيونية لن تكتب عن دين اليهود.

  • تسحريف عبدي
    الأحد 26 شتنبر 2021 - 23:55

    تسحريف.. عبدي. بالمعنى العادي هو أن أراد الله لفرنسا أن تعرفه لكان هذا قبل سنين

  • لغضف علال
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:00

    آخر الدراسات التي اصدرتها مراكز ابحاث اوربية تؤكد أن نسبة المؤمنين في العالم تتجاوز 83 في المائة

  • انسان في الوجود يجبه معرفة الله
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:01

    من الصعب العيش في الوجود من دون معرفة الله…شك و تفكير في الفقر… ان يتزوج من دون معرفة الله…. شيء مهين و صعب… و لكن السؤال.. كيف سيعرف الله أي الخالق الأبدي..

  • Said
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:02

    إلى لوسيفر
    عندي لك تحدي وأنت في زمن الأنترنت والسرعة والعلم..إذا استطعت أن لا تذهب إلى المرحاض لمدة يومين، أصدقك وأصدق ادعاءاتك…..

  • خالد F
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:02

    هشام DZ
    كلامك صحيح لا أحد يفرض معتقده على الآخر مصداقا لقوله الكريم وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ۚ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا ۚ.
    لكن ألا ترى يا جزائري أن بلادك تحاول أن تفرض علينا كيانا وهميا فوق أرضنا، أيرضيك أن نجبر على القبول بهكذا وضع، أنت الآن تمارس التقية لتخدعنا، فرجاء إعمل بقول النبي صلى الله عليه وسلم كما ورد في الحديث لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه ما يحب لنفسه.
    معلوم أن جميع الأديان السماوية تقوم على توحيد الله سبحانه وتعالى وبأنه لا إله ولا معبود بحق إلا الله جل جلاله، وهذا هو جوهر العقيدة وأول أركان الإيمان، وإذا كان هذا الإستطلاع يظهر أن نسبة الفرنسيين الملحدين في إرتفاع فإنني لا أجد تفسيرا لطيبوبتهم وعطفم ورعايتهم للمحتاج ورفقهم بالحيوان، الفرنسي لا يحتمل رؤية شخص يبكي أو يتألم، ولا يرمي الرضيع في القمامة، عكس البعض، اللهم لا تحرمنا لذة النظر إلى وجهك الكريم وثبتنا على دينك حتى نلقاك،

  • ملاحظ
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:03

    سبحان الله ما هذا الموضوع الذي تناولته الجريدة وما النتيجة التي ترجوها من وراء ذلك يوما عن يوم نكتشف العجب . توعية الامم تستدعي كتابا في المستوى ولهم بعد نظر نتمنى ان يتفهم من يخوض في مثل هذه المواضيع القصد من النقد الهادف. انشري يا هشبريش او لا تنشري فلا يهم الا الصح والله سبحان وتعالى غني عن هؤلاء الملحدين

  • مسلم
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:03

    ما الغاية من نشر جريدة هسبريس لهذا المقال و ما دخلنا نحن المسلمين المغاربة في فرنسا او غيرها من بلدان الظلام. هل معنى هذا انه يجب الاقتداء بماما فرنسا ؟ فلتذهب فرنسا او حتى الغرب اذا ألحد باكمله الى الجحيم. فرنسا أكل الدهر عليها و شرب و ليست بمرجع يقتدى به. كفى من اخبار قنوات الصرف الصحي.

  • دانيال روتنبرغ
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:04

    أكبر خطأ ارتكبه الفرنسيون هو الإلحاد هم بذلك يخلقون فراغا سيأتي المسلمون عاجلا أم آجلا وسيملأونه وسيبسطون سيطرتهم على فرنسا ومادام الغرب ذاهب في طريق فرنسا فسيكون مصيره مصيرها بلاهوادة وبذلك ستتحقق مخاوف أسلمة الغرب، كان على فرنسا بالأحرى تغيير المذهب الديني الكاثوليكي بالبروتستانتي فالبروتستانتية هي التي أتت بالتنوير والعلمانية وعلى الأقل النظام العلماني يكفل الحقوق للمرء لأن العلمانية مينية على القيم الكونية المستوحاة من العقيدة الربانية عكس النظام الإسلامي الفاشي العنصري الإقصائي الذي يميل بمكيالين في تعامله مع الناس فينتهك حقوق من يخالفون معاييره ويستضعفهم بينما يعطي المال وحق التسلط لأتباعه. من يخالفون الإسلام التهم بالشذوذ الجنسي والديوثية والانحطاط الأخلاقي جاهزة لتتوجه إليهم في حين أن الحقد والكراهية والعدوانية والإجرام والتحريض هي أخلاقيات إسلامية بالأساس والتي تخفي بدورها الدرك الأسفل من الانحطاط الأخلاقي والكفر كالسادية والمجوسية والشرك والظلم والديوثية والخيانة الزوجية والنسوية والفساد والشذوذ الجنسي والإرهاب والنزعات الاستبدادية والانتقامية والميولات الدامية.

  • محمد أيوب
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:08

    إلى الرقم2:
    اعلم ياهذا أن الله تعالى ليس محتاجا لا الي ولا إليك ولا إلى المخلوقات كلها،وعلى هذا سواء كان عدد الملحدين بالمغرب مرتفعا فلن يؤثر ذلك على قدرته سبحانه وتعالى… وعصر الانترنيت بما يوفره من تدفق للمعلومات والمعطيات في مختلف مجالات المعرفة لا يناقض الإيمان بوجود الله تعالى…لكن بعض المغرورين الذين يعتقدون انهم يمسكون بالعلم يلعب بهم غرورهم فيذهبون إلى انكار وجود الخالق… وانصحك أن تقرأ كثيرا جدا عن ملاحدة غيروا قناعاتهم نحو الإيمان…لا يغرنك عدد الملاحدة،فحتى لو التحق بالالحاد جل البشر،وهذا مستبعد،فإن ذلك لن ينقص من ملك الله تعالى شيئا،والعكس صحيح أيضا… اتق الله ربك…واعلم انك لن تعجز الله في شيء،لا انت ولا ملاحدة العالم كله،من مات منهم ومن لا زال حيا واولائك الذين سيأتون، سواء كانوا هنا بالمغرب أو بغيره من البلدان…والإلحاد عند بعض المتهورين من بلدنا بمثابة:”موضة”يقلدون بها الملاحدة الغربيين كما يفعلون مع النجوم الكروية والفنية والسينمائية:انهم فقط مستلبون، ولو طرحت عليهم أسئلة بسيطة في فلسفة الوجود فلن تجد عندهم بضاعة علمية يناقشونك بها…كان الله في عونك وعونهم…

  • ملاحظ دولي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:12

    وما دخل صاحب هذا المقال في الموضوع وما الهدف من نشره وماهي الرسالة التي اراد إرسالها !!
    مثل هذه المقالات التافهة ممكن ان تكون سبب في ازهاق ارواح من الفرنسيين… الامر خطير … والعالم كله تجاوز موضوع العقيدة والوجودية كل فرد حر والانسانية اعلى من كل شيء !! وهسبريس كذلك تتحمل مسؤوليتها في مثل هذه المنشورات !!!

  • الجاهلية المعاصرة.
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:13

    تبحثون عن بشر الجاهلية المعاصرة.!. فما شاننا بهم وهم لازالوا متأخرين باكثر من 14قرنا رغم السهولة في البخث والمعارف ولو عن طريق الوسائل والتقنيات المعاصرة في مجال التواصل.. فذرهم يخوضوا ويلعبوا حتى يلاقوا يومهم الذي يوعدون.. صدق الله العظيم

  • مسلم
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:14

    عندما تقرأ بعض التعليقات تقول سبحانك ربي سبحانك ما احلمك .يكفرون بك و كأنهم خلقوا انفسهم. الا يتذكر الانسان انه لم يكن شيء من قبل .و ان تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة ! يدعون العلم و الثقافة و انهم ليسوا كباقي البشر متفردون متميزون و الجهل لسان حالهم

  • محمد الزموري
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:22

    أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله

  • LE MONTAGNARD
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:24

    LA CROYANCE DES FRANCAIS DE L EXISTENCE DE DIEU NE CHANGERA RIEN DANS LE MONDE CAR ILS NE REPRESENTE RIEN DU TOUT DANS LE MONDE ILS SONT DES HARKIS MEME S ILS SONT FRANCAIS
    LA FRANCE C EST RIEN

  • مواطن
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:28

    هل يستطيع المنكر لوجود الله عز و جل ان يمنع نزع روحه ؟ طبعا لا و الف لا، فلماذا اذن الاغترار بالعقل الغبي !!!!!!!

  • هيشام DZ
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:32

    إلى خالد f هههههههه لا تخلط السياسة بالدين و لكل مقام مقال

  • Yassine
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:33

    La religion de la France est la haine envers les musulmans et l’envie de les dominer sans fin

  • احمد
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:35

    خبر لا فائدة ترجى من نشره لا يقدم و لا يؤخر فإذا كان الإلحاد ينتشر بين الفرنسيين فما شأننا نحن .
    يقول الله تبارك و تعالى “انك لا تهدي من أحببت و لكن الله يهدي من يشاء”.

  • إلى لوسيفر
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:38

    اذا كانت الدنيا هي دار حرية واختيار، فإن يوم القيامة هو يوم قهرٍ وإجبار؛ ففيه لا يمكن لأحدٍ أن يتأخر عن العرض والميزان، أو يرفض المثولَ بين يدي الديان، أو يمتنع عن دخول النيران.
    قال تعالى: ﴿يَوْمَ تُبَدَّلُ الأرْضُ غَيْرَ الأرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ﴾ [إبراهيم: 48]، وقال: ﴿يَوْمَ هُمْ بَارِزُونَ لا يَخْفَى عَلَى اللَّهِ مِنْهُمْ شَيْءٌ لِمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ﴾ [غافر: 16].

  • rach
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:48

    ( وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ) [ الاسراء : 70 ]
    إذا نظرنا إلى نص الآية كما هو نجد أن هناك خطأ علميا فيجب أن تكون “وحملناهم في البر والبحر والجو” لأن الله ( على فرض وجوده ) يجب أن يعلم أن الإنسان الملحد سوف يخترع الطائرات والأفغانيين سيركبون على أجنحتها خوفا من نعمة الإسلام والشريعة الإسلامية

  • الى رقم 57 دانيال
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:52

    انا ملحد بدأت تعليقي من اجل الرد عليك بأنا ملحد وملحد متعصب للالحاد ….. .من خلال قراءتي لتعليقك اتضح لي انه لا يخلو من ايديولوجية مبيتة.
    تعليقك لم ينتقد الديانة اليهودية التي هي اكثر خبثا وعنصرية من الاسلام . .التلمود يتفوق على البخاري خرافة وحقدا وتخلفا وعنصرية .
    الديانة اليهودية تعتبر غير اليهودي حيوان ولا يحق لك انت ان تصبح يهوديا الا بشروط تعجيزية وفي حالات نادرةْ وان اصبحت يهوديا لن تكون ابدا في مرتبة من كانت امه يهودية اليهودي الاصلي وانت النسخة .
    الديانة اليهودية ايضا احتقر ت المرأة وجعلت الرجل هو السيد وهو الامر .واقتصر دور المرأة اليهودية فقط في
    انجاب اليهود هذا هو تخصصها. الديانة اليهودية تمنع الاختلاط وتمنع الطلاق.
    ولم تأمر بقتلك لانك بالنسبة لهم انت حيوان لا تيتحق القتل.

  • مغربي مؤمن
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:53

    كن مؤمنا أو كافرا فإن عند المحن لن تجد إلا الله وحده لترجع إليه.

  • الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:57

    أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
    وأشهد أن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

  • الإيمان لا يتنافى مع العلم
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 00:58

    L’astraunote Neil Armstrong a été interrogé par le journaliste Cronkite Walter sur ses convictions religieuses et il a répondu par la phrase suivante:”je ne suis certainement pas un athée ” أنا لست ملحدا
    الإلحاد في الغرب هو موضة فقط، فالرئيس الأمريكي يقول: god bless america, والأمريكي (وما ادراك ما امريكا)عندما يقع في ورطة يقول: oh my god والفرنسي يقول: oh mon Dieu! فعن أي الحاد يتحدون. ؟ نحن نقلد الأشياء السلبية فقط.

  • عمر البيضاوي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 01:15

    الحمد لله على نعمة الإيمان الحمد لله على نعمة الإسلام

  • خالد F
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 01:16

    هشام dz
    لم تفهم تعليقي، ولكن إذا كان لكل مقام مقال فلماذا يقحم وزير خارجيتكم وباقي مسؤوليكم موضوع الصحراء المغربية في كل إجتماع وكل مؤتمر رغم أن أجندة الإجتماع تخص موصوعا محددا سلفا.

  • امين
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 01:21

    عندما كثر اتباع السيد المسيح قالوا له ارنا الله، فقال ” إن الله في قلوبكم ” … لم يسبق لاحد أن راى الله او تجسد له فهو اعتقاد، لكن من امنوا به وادعوا انهم يحملون رسالته للبشرية الصقوا به صفات لا تكاد تكون الا امتداد لصفات البشر وبذلك فتحوا المجال للملحدين ليشككوا في فرضيات وجود الاه يعذب ويشوي عباده التي لم تستصغ عقولهم الصغيرة وجوده بهاده الصفات فيما يصف عبادا اخرين بالخنازير والقردة ويرجم من يسترق السمع في السماوات العليا من الجن السفهاء… اما التاريخ الحديث فيعتبر الاديان انتاج بشري لتسفسير ظواهر لم يفهمها الانسان القديم او لبناء حظارات واعطاء المشروعية للطغاة والحكام بان يسوسوا رعاياهم بامر من السماء، والتاريخ ينفي اي اثر كذلك لوجود رسل او انبياء او لمعجزاتهم المزعومة او حتى لسلالاتهم، بقدر ما يؤكد بالادلة الصلبة وجود ملوك وزعماء تحولوا في كثب التوراة الى انبياء ورسل يؤثتوا للمقدس الدي جاءت به كتب اليهود والدي استنسخت منه باقي الاديان التوحيدية التي تقدم لنا اليوم بالصيغة التي عليها.

  • ولد اداه البندير
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 01:25

    قيل يوما لنابوليون وهو على اطراف روسيا لغزوها،من ينصره الله في هاته المعركة!؟ فأجاب : ” الله ينصر اصحاب المدافع الكبرى ” .

  • هشام
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 01:36

    أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
    ” يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ۝ وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ۝ هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أواب حَفِيظٍ ۝ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ ۝ ادْخُلُوهَا بِسَلامٍ ذَلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ ۝ لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ [سورة ق:35]”

  • مواطن مغربي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 01:54

    دراسة تافهة لاتهم لأن المؤمنين بوجود الله لا تشملهم الدراسات التافهة. الله موجود ولو كره الكارهون والمنافقون والمتآمرون. مامن صغيرة ولا كبيرة على وجه الارض الا وتشير للخالق سبحانه.

  • ناصح
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 02:06

    إما أنهم وجدوا من لاشيء أو أنهم أوجدوا أنفسهم بأنفسهم، و كلا الحالتين مستحيلة. إذن ما بقي إلا الإيمان بالخالق الذي أوجدهم و أمرهم بعبادته وحده لا شريك له.

    و كم وكم من علماء فزياء كبار في حيرة من:من أين أتينا؟ و من أوجدنا ؟و لماذا نحن هنا ؟و إلى أين نحن ذاهبون؟ و هذه أكبر و أعظم أسئلة عندهم…فأجابهم ولدي الذي يبلغ من العمر سبع سنوات:خالقنا هو الله و أوجدنا لنعبده و سنبعث يوم القيامة إما إلى الجنة أو النار. فقالوا لا لا، لا يمكن لنا أن نثبت هذا بالفزياء و القواعد العلمية!لا بد أن نثبت وجوده بالتجربة قبل الإيمان به. فالحمد لله على نعمة الإيمان.

  • Rahim Ali Commentaire 2@
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 02:13

    Justement c’est le but final de ces nouvelles technologies et toutes ces avancées scientifiques, c’est de faire croire que l’humain est maître de lui même et de l’univers, “regardez on a mis les pieds sur la lune” “on est capables d’interfacer l’humain et la machine” ect… mais hélas il ne peuvent créer ou recréer ne serait-ce qu’un petite mouche

  • متواضع
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 02:19

    الله غاية شريفة لايمكن الوصول إليه إلا لما تكون شريف، وإلا يغلق الباب في وجهك. الإيمان نعمة وهبة من الله لمن في نفسه استعداد للإستقامة وهو ليس مفتوحا للجميع.
    فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ ۖ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ۚ

  • مراقب
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 02:42

    في كندا أستطيع أن أجزم أن النسبة تصل ل 90 في المائة، فطوال إقامتي في هذا البلد منذ عشر سنوات لم ألتق قط بكندي مؤمن بوجود الله. بالإضافة إلى أن هناك بعض الدراسات التي تصنف التدين كمرض عقلي، كيف يعقل أن يكون شخص ما سليم عقليا و يؤمن بأن شخصا طار إلى المجرات عبر حصان مجنح، و أن شخصا ضرب البحر بعصا فشق إلى نصفين، هذا لا يحدث إلا في مسلسلات الكرتون مثل غراندايزر

  • وجد يجد
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 02:54

    يقول ديكارت انا افكر اذن انا موجود، كل موجود لابد له من موجد، من الذي اوجدني؟ لا يجوز ان يكون الذي اوجدني اقل مني لان الادنى لا يقوى على خلق الاعلى ولا يجوز ان يكون الذي اوجدني مساويا لي والا لماذا لم اخلقه انا! اذن فالذي اوجدني اعلى مني وليس هناك اعلى الا الله، ونقول نحن ان نظرية ديكارت باطلة لانه قال ان كل موجود لابد له من موجد، وبما ان الله موجود اذن فلابد له من موجد والله لم يوجده احد .

  • كريسو
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 03:07

    منذ أن تركت الدين و انا اشعر بالحرية و حب الآخرين كاليهود و غيرهم و لم اعد متعصبا و استخدم عقلي لمعرفة الحقيقة بدل الخرافات و الأساطير. ادعو الجميع لمراجعة أفكاره للوصول إلى الحقيقة. فالاديان صناعة بشرية بامتياز و العقود القادمة ستعرف تراجع رهيب للمؤمنين. اذا كا هناك حقا اله فلن يمون اله الأديان.

  • من معلق غير موجود الى rach
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 03:19

    الله تعالى يخاطب قريشا في الفترة الممتدة ما بين 570 و 630 م حيث لم تكن الطائرات قد ظهرت بعد.فلو قال وحملناهم في البر والبحر والجو فسيشك الكفار في نبوة محمد وينهمونه كعادتهم بالجنون اذ كيف يعقل ان يتصور القرشي في زمن محمد ان الانسان يستطيغ ان يطير، الله تعالى خاطبهم على حد علمهم بالامور، لا تدعي فهمك للقرآن الكريم فانت مجرد ملحد وكتاب الله لا يوجد احد على وجه الارض استكمل فهمه حتى رسول الله لم يفهمه كاملا لانه كلام الله وليس كلام بشر فحتى الروايات الكبيرة لم تفهم كاملة وتضاربت فيها اراء النقاد فبالاحرى كتاب الله وهو ليس قصة اطفال لنفهمها وننتهي منها وعندئذ ستقول ما هذا الكتاب البسيط الذي استوفى فهمه في ساعات، انتم تنكرون وجود الله لانكم لم تروه اذن فحتى انا غير موجود لانك لا تراني وهذا التعليق كتب نفسه بنفسه.

  • حرية عقيدة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 04:26

    الديانات هي شراءع بشرية لتنضيم و الهيمنة على بني البشر،لا اقل ولا اكثر.

  • محمد من فرنسا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 04:38

    الواقع الديني في أوروبا مختلف تماما عما كنت اتصوره لما كنت في المغرب، والملاحاظ في اوروبا الغربية انه كلما كانت الدولة متأخرة فإن نسبة التدين تكون أكبر مثلا اليونانيين هم اكثر الشعوب تديننا في اوروبا الغربية، كذالك البرتغال و اسبانيا بطريقة اقل على التوالي، وكلما كانت الدولة متقدمة فإن شعبها يتجه أكثر نحو الإيمان بالحرياة الفردية حتى يموت على هذا المعتقد كما في دول السكانديناف المتقدمة.
    أيضا يمكننا ملاحظة أن نسبة التدين أقل بكثير في بلدان المعروفة ساكنتها بانتسابها العرق الأبيض عامة على خلاف الشعوب الاوروبية المتوسطية او الشرقية

  • هل لكل الخلق
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 04:44

    * هل لكل الخلق ـ فرنسيين أو غيرهم ـ نفس التصور عن وجود الله و نفس التعريف له ؟

    * الذي لا يؤمن بوجود الله ، لا شك أنه أن له تصور عن الله ، إذن فهو ضمنياً يؤمن به .

    * كأن تسأل أحداً عن “بوعو” أو العفاريت ، فهو يجيبك من خلال تصوره لتلك الأشياء ،

    و التعاريف التي منحها ، إذن فهو يؤمن بها ؟

  • تقني
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 06:19

    عادي جدا أن لا يومنو بالله عز و جل ،
    ففرنسا على مر تاريخها الوسخ ، كانت و ما تزال رائدة في الفسق و الرذيلة
    كيف لدولة تشجع اللواط و العلاقات الجنسية و جميع الموبقات بدعوى الحرية الشخصية أن تؤمن بوجود الله عز وجل ؟
    و للأسف منا من هم متأثرين بهم حتى النخاع ، متناسين دينهم وواجباتهم ، الله يهديهم إلى صوابهم

  • فرنسا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 06:23

    انتم قولو ما شئتم لكن لو فتح لكم الفرنسيون ابواب بلادهم لرايناكم جميعكم هناك غدا صباحا باكرا وجنسيتها ما احلاها. وما يعني ذالك من تقديم لولاء رموز العلمانيه الالحاديه.
    واصلا باللابواب شبه مغلقه نراكم هناك بالملايين. لا يهمكم ان تعيشو تحت الرايه العلمانيه ولا القوانين الالحاديه الفرنسيه والغربيه عموما.
    امركم مضحك ياصحاب الحقيقه الخالصه.

  • بك ع
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 06:29

    اللهم اشهد انك انت الله الواحد الاحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا احد اقول للملحدين حزب الشيطان موتو بغيضكم والله لن تغيروا شيئا في عقيدة المؤمنين بالله بل سيعذبكم الحي الذي لا يموت يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم . الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا .

  • إمام
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 06:44

    إلى المعلق الأخ غني تصحيح الآية(يوم يقول لجهنم هل امتلأت وتقول هل من مزيد)

  • الالحاد مشروع ماسوني
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 06:50

    الالحاد مشروع ماسوني وعماد نجاحها فكانت تجربتها الاولى على الشعب الفرنسي الدي اغرقته في المجون والافكار الوجودية وحاربت المسيحية على حساب عبادة المادة فاصبح الانسان عبدا لشهواته وسقط في فخ الماسونية ولهادا كترت المخدرات والحرية الجنسية واندترت الاسرة و الأخلاق وكتر الفسف والفساد والمخدرات بكل انواعها وكترت الانتحارات واصبحت ديانة المال الماسونية تحكم فرنسا وغيرها وتتلاعب بها كما تشاء ولا ننسى محاربتها الشرسة للاسلام في الغالم.

  • الصنهاجي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 06:59

    قال تعالى: ” وَقَالَ مُوسَىٰۤ إِن تَكۡفُرُوۤا۟ أَنتُمۡ وَمَن فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا فَإِنَّ ٱللَّهَ لَغَنِیٌّ حَمِیدٌ” سورة إبراهيم.

  • محمد
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 07:09

    إلى صاحب المقال رقم 26 هشام dz أدعوك الى محاربت جهلك بالدين الاسلامي في أقرب وقت حتى لا تكون عرضة للسخرية والشفقة ولو تاملت في مخلوقات الله وفي إبداع صنعه سبحانه وتعالى لتيقنت ان هذا الكون له خالق فتبارك الله أحسن الخالقين.

  • مغربي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 07:25

    وحنا مالنا مصدعين لينا راسنا بيهم ……………..

  • تفكروا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 07:30

    لاحول ولاقوة إلا بالله، الآن بناء على 1018 شخص نستنتج ارتفاع الالحاد بنسبة خمسين بالمائة في العجوز فرنسا؟ مالكم كيف تحكمون؟ كيدرتو ليها؟ وطبعا انا لم اعد استغرب نشر هسبريس لمثل هذا واكثر. فهذا متوقع من جريدة واضحة المعالم و التوجهات…
    الحاصول لجميع الناعقين بالتعاليق حول دين الانسانية و نكران الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا
    والملحدون المتخفون وراء الشاشات أو الذين غرر بهم وامتلأت عقولهم بترهات الشبهات.. المخير فيكم يدخل ويقرى قبل مايهضر. هذه هديتي لكم اذا كنتم تجرؤون. (يسمح بالدخول لذوي العقول الضعيفة ماتخافوش)
    Almohaweron.كوم
    Al-sabeel.نت (دخلو لواحد البلاصة سميتها الموسوعة)
    هدانا الله وإياكم

  • Youma
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 07:34

    أستغفر الله العظيم ، و ما دخلنا نحن المغاربة في ذلك ؟

  • مولاي الحسن
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 07:50

    لن يضروا الله شيئا .
    وسيعلم الذين كفروا أي منقلب ينقلبون

  • نجاة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 07:56

    من خلال 1068 شخصا بنت هذه الجريدة استطللعاتها وقالت ما قالت مع العلم ان عدد الفرنسيين 70 مليون.
    هذه تحاملات على الاسلام وعلى الدين بشكل عام نظمها الملحدون للتهييء لشيء ما.يخططون ويمكرون ،
    استطلاعهم من ورائه(إن)

  • طه الشرايبي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:03

    هده الشريحة من الفرنسيين هي الؤهلة ان تصبح مسلمة

  • الميلودي لحسن
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:12

    راه غير الفقراء في العالم هم الذين يؤمنون بالله في دول افريقيا والبلدان العربية وفي امريكا اللاثينية . ما عدا ذلك الناس لا تفكر لا في بناء كنائس بل الكنائس كلها الموجودة في اروبا قديمة جدا منذ عقود ولا كنيسة واحدة شيدت وتم بناؤها في مجموع اروبا في اواسط القرن الماضي او في القرن الحالي وحتى الكنائس القديمة اصبحت ديكور وللسياحة ومثلا في ايطاليا اصبحت في مدن عدة يتم تحويلها الى مطاعم راقية مع الاحتفاظ بديكورها الداخلها من رسومات وصباغة واعمدة رفيعة الثمن

  • نفس الشئء
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:16

    ان آمنوا بالله فهم يفترون عليه الكذب انه اب عيسى أو هو عيسى أو شء آخر ون لم يؤمنوا به فهم يفترون عليه بعد م الوجود .اذا فكلاهما سيان

  • akhchiou
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:22

    من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ولو شاء ربك لامن من في الدنيا جميعا….. التكنولوجيا التي يتحدث البعض عنها ستوصل قريبا البشرية الى الدمار الشامل…

  • hamzazenati1990
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:33

    نحن لا يهمنى ما تفكر فيه فرنسا ومن معه نحن مسلمون وسنضل دومن مسلمين رغم كل شيء الاسلام مستغني عنهم وعن ما يفكرون فيع هي فقط غير مرغوب فيه في مجتمعنى الاسلام بريء منهم

  • Massi
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:52

    هد الاستطلاع يبلور وعي الفرنسيين بصفة خاصة ان خزعبلات الاديان لا تجدي و هي مجرد اكاديب و اساطير لا صحة لها , و يجب القيام باستطلاع في المغرب لكي نعرف كم من مغاربة ملحدين, هدا بصفة عامة شيئ ايجابي يبرهن على ان البشرية بدات تخرج من الظلومات الى النور,

  • الحسن لشهاب_المغرب_
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 08:52

    في رأي ،لولا تحالف سلطتي اعلام الدين و السياسة ،أو ما يسمى بسلطة اعلام التوريث السياسي الديني،لكانت النتيجة هي الانتقال الى الربوبية اللادينية،بنسبة اعلى،حيث يبقى الايمان بوجود خالق مقدس،تئن اليه و تستغيث به عواطف و احاسيس الناس عند الحاجة،من جهة و يسقط نهائيا معتقد ان النصوص الدينية ،كلام الله،و الحقيقة ان من دنس قداسة الله هو من يتكلم باسم الله،و لو كان الناس يفرقون بين الايمان بالله و الايمان بأن النصوص الدينية ليست كلام الله،لاختار الناس الايمان بان النصوص الدينية ليست كلام الله،و يبقى الايمان بالله في مكانه معززا ،بين خالق و مخلوق،و مما لا شك فيه أن تحالف سلطتي الاعلام الديني و السياسي ،هو المسؤول عن هذا الكفر ،لانه هو من دنس قداسة الله،لغرض،جعل الناس ينتظرون نزول حقوقهم الاجتماعية و الثقافية و الاقتصادية، تنزل من السماء،بدلا من اخدها بالعقل او بالقوة ,,,

  • خالد westfalen
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:09

    وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان مِن سلالة مِّن طِينٍ* ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً في قَرَارٍ مَّكِينٍ* ثُمَّ خَلَقْنَا النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً فَخَلَقْنَا الْمُضْغَةَ عِظَاماً فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْماً ثُمَّ أَنشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الخالقين* ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلِكَ لَمَيِّتُونَ* ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ* وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طرائق وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غافلين} (12ـ17).
    آمنا بالله وملائكتك وكتبه ورسله واليوم الآخر
    من كفر بالله فعليه كفره لا يضر الله شيءا

  • سهوم
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:15

    وما هو العدد في المغرب وفي بلاد المسلمين؟…قضايا الايمان او غير. الايمان بوجود الله شيء يصعب تقويمه…فالالفظ والكلمات لا تعبر عن الحقيقة الكامنة في الصدور..فكم من مده ايمانهم بالله وهو غير ذلك وكم مده عكس ذلك وهو صادق الايمان…مواضيع يصعب البحث فيها…مهما استعملت من مناهج البحث…

  • الحمد لله على نعمة الاسلام
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:29

    هذه إشارة جيدة .. كيف!؟
    هم الآن تركوا المسيحية لعدم اققتناعهم بالتثليث وعدم اقتناعم بسائر الديانات بعد بحث مضن وهم يستثنون الاسلام لسبق علمهم المسبق أنه دين عنف واضطهاد و قتل بسبب الاعلام ..
    هاؤلاء يسهل اقتناعهم بالاسلام فلو عرفوه لإتبعوه ولو قرؤوا القرآن لوجدوا فيه الحق ولسلب عقولهم و لأسرهم لأنه كلام الله غض طري كما أنزل أول مرة لم يلحقه تغيير ولازيادة ولا نقصان.

  • المحب لله تعالى
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:44

    المجد لله
    من فقد الله فماذا وجد ومن وجد الله فماذا فقد

  • مول المحلبة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:50

    مادا استفدنا من المؤمنون ؟
    مادا اعطوا للبشرية ؟
    الايمان بالله مسالة شخصية ، لايمكن ان تحكم عليها فالله لم يجعل له محام ليدافع عنه…..كل واحد حر في ما يؤمن ….الحرية العقيدة ،،،،
    ما يهمنا هو هل علاقتك مع الانسان ،،،،هل تحترم نفسك،،،،،هل الكل يطبق عليه القانون الوضعي ….او لا ……..هل الكل له حقه في الوطن.

  • العمارني
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:50

    الي الذي سمي نفسه بملحد يقول ان الاسلام لم يحرم العبودية. يبدو انك لم تعرف الاسلام قط. العبيد في الاسلام من اين كان يتم الحصول عليهم. هناك طريقة وحيدة انهم أسرى الحرب فقط. هذا اولا. ثانيا كل ذنب يرتكبه المسلم اول كفارة هي تحرير رقبة

  • الهواري
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 09:54

    لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الضالمين….
    هؤلاء الذين لا يؤمنون بالله عز وجل لا يزيدون ولا ينقصون من ملك مالك كل شيء سبحانه وتعالى وهم على هذا الاساس جهال…قال تعالى في سورة الإسراء (قُلْ آمِنُوا بِهِ أَوْ لَا تُؤْمِنُوا ۚ إِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهِ إِذَا يُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ سُجَّدًا

  • عائشة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:02

    عندما يأمر الله الشمس فتطلع من مغربها عندها يومن الناس جميعا ولكن يكون قد فات الأوان فلا يقبل إيمانهم . قال تعالى:﴿ هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ ﴾الأنعام 159.تماما كما حصل مع فرعون عندما شاهد آية انشقاق البحرو استمر على غيه و عند غرقه آمن بالله الذي آمنت به بنو إسرئيل و لكن كان قد فات الأوان فلم يقبل إيمانه.

  • الحسين أبو خالد
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:05

    [ فمن شاء فليومن ومن شاء فليكفر ] … الله غني عن العالمين ، والعيب في أمة الشهادة على الناس ، أمة الإسلام التي لم تعط للبشؤية النموذج والمثال والقدوة ، وهي مسؤولة أمام الله وأممام التاريخ ، ولو ترك المسلمون النزاعات والخلافات واهتموا ب ( إقرأ باسم ربك ) ثم بتربية أجيال صالحة ومصلحة لكانت لهم الريادة والمجد ولتبعتهم كثير من أمم الأرض وشعوبها لتتحقق الأخوة الإنسانية ويتعارفوا ليكون الأكرم عند الله هو الأتقى …أما ظاهرة الكفر والإلحاد فقديمة مع تغليب الشهوة والنزوات والإستجابة لمطالب الغرائز.

    [ ومن أحسن ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال : إنني من المسلمين ؟ ]

  • نقطة نظام،
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:16

    يعيش اليوم فوق كوكب الارض ما يناهز عن 8 ملاييير من البشر لو شاء ربك لجعلهم من دين واحد،،
    ادن كل انسان حر في حياته ان يختار الالحاد او الايمان،،

  • ***( الرحمن )***
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:17

    في كل لغات العالم مستحيل أن تغيب كلمة ( الله )

    فى اللغة الإنجليزية lord أو god، وفى اللغة الفرنسية dieu، وفى اللغة اللاتينية deus، وبالهولندية godt، وبالأشوريه adat، وبالدنماركية godh، وبالالمانية gott، وبالفارسية سخشع، وبالهندية rowa، وبالاسبانية dios، وباليونانية tios، وبالإغريفية zeus. 

    وحتى الأسماء الشخصية عديد منها مستمدة من اسماء الأنبياء خصوصا في الغرب والأمثلة كثيرة :
    ADAM . EVE . SAM . NOAH . MICHEL . MARIE . ISAAK . MOÏSE . CHRIST OU CHRISTINE . SALOMON . ZAKARELLI . CHRISTOPHE . ABRAHAM .

    هذا غيض من فيض مهما حاولوا إنكار وجود الله فكل الكتب السماوية رغم تحريفها باستثناء القرآن الكريم دليل على الحقيقة الإلهية .

  • benha
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:25

    ان ارى ان حتى بلادنا اضمحل فيها بدا يضمحل الدين ، وان تشبتنا به لا يعدو ان يكون على شكل طقوس تمارس في اوقات معينة ،كرمضان وعيد الاضحى وغير ذلك ، وتمارس فقط كتقليد فيه نوع من المتعة ، اما جوهر الدين فاننا بعيدون عنه ، ولا استبعد ان نرى في المستقبل المساجد فارغة كما وقع للكناءس في اوروبا ، وهناك بوادر لذلك ، فكثيرا من الاعتقادات المرتبطة بالدين بدات تختفي او اختفت ، منها زيارة الاضرحة والتبرك بها الذي كان الى زمن قريب مسيطرا على العقول للاعتقاد بان هذه الاضرحة هي لاولياء وشرفاء مقربون من الرسول المقرب من الخالق ، ولهذا فبامكانهم ان يحققوا مطالبهم ، ولكن الان اضمحلت هذه المعتقدات مع تقدم العلم والمعرفة ، كما لم يعد احد يؤمن بمفهوم الشرفاء الذي كان يسيطر على الادهان الى حد العبودية ، وقد تراجع الناس عن كل هذا او بداوا يتراجعون بعد ان ادركوا ان ذلك يدخل في اطار الخرافة التي بدا يفندها العلم وتجاربه ، فالدين في الحقيقة هو اخلاق تتدخل لتنظيم العلاقات الاجتماعية ، وكانت عمودية لان الانسان كان قاصرا ، اما الان فقد اصبح الى حد ما قادرا على ضبط اموره ولذلك ربما لم تعد هناك حاجة الى اي دين .

  • الملحدون المغاربة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:30

    الإلحاد دو وجهين:
    أنا كانعرف مزيان هدوك الملحدين المغاربة. كاينتاقدو المؤمنين والإسلام بالخصوص ويمجدون الإلحاد والعلمانية الغربية ولاكن فاش كايوصل راس العام ولا بابا نويل كاتلقاهم كايشطحو وكايحنقزو مع النصارى بحال القرودة!!
    أوروبا الغربية بما فيها أمريكا حاربو الشيوعية لأنها ترتكز على الإلحاد. ألمانية الشرقية كانت شيوعية وملحدة وكانت على حافة الإفلاس لو لم تنقدها ألمانية الغربية المسيحية بضمها إليها. تقولون أوروبا ملحدة وكل يوم أحد ترن كل أجراس الكنائس في أوروبا في وقت واحد. كل عام تحتفل أوروبا المسيحية بعيد المسيح. على أي كل واحد حر في المعتقدات ديالو ولاكن ماتفرضوش على الناس القناعات ديالكم لغرض في نفس يعقوب. كان أو لا تؤمن، هادا لن يغير في حياتي أي شيء.

  • Foad
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 10:52

    تعليقي علي الموضوع هو ان الخبر لا ينفع واصلا ان الاربيين لا يؤمنون بالاديان الا في المناسبات وهو بالنسبة لهم طقوس ونتمائي فقط اما الالتزام بعاليمه لا يوجد ومع هاذا كله الاتحاد ضد المسلمون فهو حاضر في العلن والسر لماذا هم فقدوا حلاوت الدين هو التخلي عن الشعائر الدينية لديهم الان هم تائهون

  • من قلب فرنسا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 12:20

    لا تصدقوا مقالات جريدة لوموند الفرنسية فاعداد المتدينني ارتفع مع جائحة كورونا والمقال يحمل مغالطات لان الاستطلاع شمل بعض الفرنسيين وفئة بعينها في زمان ومكان معين واسئلة الاستطلاع قرأتها وتصفحت محتواها و الاسئلة كانت غير مباشرة وفيها الكثير من الخداع و الضبابية في رأي أن من عاشت في فرنسا لمدة 29 سنة واعمل عن قرب مع الفرنسيين كبائع للخضر والفواكه واتحدث بشكل يومي مع الفرنسيين وخاصة النساء فاسطلاع الرأي الذي قمت به طوال اعوام من العمل أجد أن الفرنسيين أصبحوا متدينين اكثر وتعلقهم بالذين أصبح كبيرا بالنسبة للجالية العربية فالعرب المشرقيين عنذما تطئ ارجلهم ارض فرنسا يتجاهلون الدين باسم الحرية عكس المغاربين من المغرب و الجزائر تجدهم متشبتين بالدين و التقاليد و الاصول واصبحو اكتر يتشبتون بوطنيتهم وبدينهم الاستطلاع الذي قامت به جريدة لومون الفرنسية خاطئ ويمكن ان اقول ان العرب اصبحو اقل تدينن من الفرنسيين

  • omar
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 12:58

    مساكن الفرنسيين كاين لي تينعس فزنقة و تايعيش مع الجمعيات و تايحسبو شحال دلملحدين فلبلاد

  • إلى الأخشاب المسندة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 12:59

    المُلاحَظ هو أن في فرنسا يمكن القيام باستطلاع الرّأي في كل شيء و بمنتهى الحرية ؛ السؤال هو : في أي بلد إسلامي يمكن القيام بمثل هذا الإستطلاع دون التعرض للخطر و لماذا ؟
    عدد الديانات في العالم يقدر، حسب بعض المصادر بخمسين ألف ديانة. كلها تحترم حرية الرأي … إلا واحدة، فما هي هاته الديانة يا ترى ؟
    للمساعدة على الجواب، فيما يلي بعض ما تمتاز و تتميز به هذه الديانة :
    ـ شعوب أمية، جاهلة و مغيبة تتحجج بالكم لا بالنوع و تفتخر؛
    ـ أنظمة فاشلة و متسلطة تعتمد على اقتصاد الريع، مستعينة في ذلك بتجار الدين ؛
    ـ عدد المعابد و السجون فيها يفوق عدد المدارس (بتقديرعشرة مقابل واحد !) ؛
    ـ لها وزارة الخرافة و الوقت الضائع أغنى بكثير من وزارتي الصحة و التعليم مجتمعتين ؛
    ـ مجتمع فاسد يسود فيه الغش و النفاق و العنف (كيقتلو و يمشيو فݣنازة الميت !) ؛
    ـ انعدام تام للعدالة الاجتماعية وسط الإثراء الفاحش و الفقر المدحق؛

    باختصار : يتفوق أهلها بـ”التصنطيح” و خير دليل : الإعجاز العلمي و الأرض المسطحة كجباههم !

  • موحا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 13:32

    ” ان تكفروا فان الله غني عنكم. ولا يريد لعباده الكفر”. ” هو الذي خلقكم فمنكم مومن ومنكم كافر”. صدق الله العظيم.

  • دانيال روتنبرغ
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 13:45

    جاء في الخطبة الشهيرة لعمر بن الخطاب ” كنّا أذلاء فأعزنا الله بالإسلام ، فإذا إبتغينا العزة بغيره ِ أذلنا الله “، وهم أنفسهم يعترفون بأنهم لايساوون شيئا بدون الإسلام. هذا أكبر دليل على القوم الذي نزل عليه الإسلام كان قوما ذليلا ولايمكن أن يكون ذليلا إلا قوم منحط ووضيع ولاقيمة له في بورصة الإنسانية فبعدما جاء الإسلام اعتنقه من يشبهون العرب في أصل الطبيعة والاجتماع فبذلك انتشر وتسلط على الأرض، فاستعملته الأقوام المنحطة التي ليست لها مستوى للتغطية على إنحطاطها وإضفاء مسحة قداسة دينية عليها فيصبح ذلك الإنحطاط يدل على القداسة والطهارة والفضيلة والشرف حتى ولو كانت هذه الصفات بعيدة كل البعد عن المسلمين وكل من يختلف عنهم في أصل الطبيعة والاجتماع أو بالأحرى أفضل منهم وله مستوى عالي ويمتلك مقومات الرقي والتحضر تلصق فيه صفات الكفر والدناسة والديوثية والشذوذ والانحطاط ودائما تكون تلك الصفات القبيحة ذات حمولات جنسية، الإسلام مثل الشيوعية الفرق بينه وبينها أن الشيوعية هي ثورة العمال والفلاحين على البرجوازية ووسائل الإنتاج وأما الإسلام فهو ثورة الشعوب الجاهلة والمتخلفة والبدائية على الحضارة.

  • ابن سينا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 14:04

    اذا كانت لديك شاشة عليها 1000 في 1000 بكسل, وكانت هذه الشاشة لانهائية في الزمن (بمعنى لم يخلقها احد, وهي موجودة منذ الازل), وكل ما تفعله هذه الشاشة هو أنها تغير لو كل نقطة في كل لحظة بشكل عشوائي تماما… فبعد مالانهاية من الازمنة , رياضيات الاحتمال تضمن أن هذه الشاشة ستمر على كل الصور والفيديوهات الممكنة : التي تحمل معنى والتي لا تحمل اي معنى. جميع الفيديوهات التي شاهدتها ستكون هناك ايضا

    فقط لسبب بسيط : هذه الشاشة لانهائية ازلية في الزمن.

    بالتالي : اذا كان خــــــــــــــالق الكون (الذي يسميه المؤمنون الله), موجودا منذ الازل (مثل تلك الشاشة), فهو لا يحتاج العقل والذكاء والحكمة اصلا. هكذا يرى الكثير من الملحدين الموضوع.

    من جهة اخرى : الاشياء الذكية تكون معقدة بطبيعتها (لها ادمغة معقدة, سواء كانت الكترونية كالحواسيب او بيولوجية كالبشر)… الطاولات والكراسي لايمكنها ان تكون ذكية لأنها بسيطة جدا. وتحليل المعلومات بطبيعته معقد.

    لهذا يرى الملحد بأن افتراض وجود ذكاء خلق الكون (مع العلم انه لايحتاج الذكاء) اشبه بقطع ورقة (الكون) بمنشار كهربائي (إله ذكي), لأن الاله فكرةاعقد بكثير من الكون.

  • وجدي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 14:05

    قال الله تعالى : وَلَوْ شِئْنَا لَءَاتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَىٰهَا وَلَٰكِنْ حَقَّ ٱلْقَوْلُ مِنِّى لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ ٱلْجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
    انتهى الكلام

  • ابن سينا
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 14:10

    أما فيما يتعلق باعتراضات المناطقة و الفلاسفة على خلق الكون (فكرة قِدم العالم), فتأتي بسبب مشاكل تواجه فكرة وجود خالق خلق الكون (حسب ابن سينا وابن رشد).

    في فلسفة ابن سينا (وابن رشد) , اذا كان الله قد خلق الكون, فهذا يعني أن شيئا ما في الوجود قد تغير (من حالة الله وحده, الى حالة الله + الكون).

    لكن الله لايتغير, بالتالي, يجب ان يكون هناك مرجح اخر هو الذي رجح وجود الكون على عدمه .. بالتالي : قبل وجود الكون , كان هناك إله + مرجح 1 … تغير المرجح 1 , وتسبب في نشوء الكون (لأن الاله لايتغير , هو ثابت خارج الزمن والمكان).

    المشكلة الآن حسب ابن سينا هي في المرجح 1 , هو بدوره يحتاج في وجوده الى مرجح 2 .. لأن الله لايتغير . وهكذا استنتج ابن سينا بأن الكون لم يُخلق من عدم . بل كان ازليا موجودا منذ الازل (يعني بالكون : الوجود المادي ككل).

    ويقول ابن سينا (للتوفيق بين معتقداته الاسلامية وبين فلسفته) بأن الله لم يخلق الكون من عدم, بل فقط يمنع الكون أو يمسكه من الزوال : بمعنى انه لم يخلقه, بل يدعم وجوده.

    هذا من اهم مواضيع كتاب الالهيات لابن سينا, ومن بعده كتاب تهافت التهافت لابن رشد.

  • رضى
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 15:08

    في 1947 جراء محاكمة الاطباء النازيين على جراءمهم صدر قانون عالمي code de nuremberg يندد بكل ما يتلاعب …بكرامة الإنسان و اصبح من حق كل إنسان أن يفعل فقط الأمور التي يراها مناسبة للعقل و الوجدان …و ان لايقبل اي ضغوطات أو خداع أو مكر…لاستخدامه و استغلاله…ونجد في القران… نفس الشيء …لا إكراه في الدين…وتبقى العبادة حرية الفرد…

  • abdou
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 15:17

    مثل هذه الدراسات تفتقد الدقة العلمية وغالبا ما تكون من ورائها أهداف سياسية
    مثلا السؤال ” هل تؤمن بالله الآن” ليس هو السؤال ” هل تؤمن بالله ومنذ متى ترسخت لديك هذه الفكرة” “هل تراجع هذه الفكرة كم من مرة ”
    فلو طرح السؤال ومعه مدة الاقتناع ومرات مراجعة هذا القتناع لوجدنا عددا أقل بكثير ممن لا يومنون بالله
    من جهة أخرى فالأجيال الصاعدة بالمجتمعات الغربية لا تؤمن بأي شيء بل تمضي نحو نمط عيش لا يطرح فيه المرء أي سؤوال على نفسه ولا يعطي لنفسة ولو دقيقة للتأمل , هذا النمودج المجتمعي سيعطي نتائجه الوخيمة خلال العقود القادمة

  • عماد
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 15:33

    لهم دينهم ولنا دين لا تهمنا معتقداتهم اشهد ان لا ألاه الا الله و اشهد ان محمدا رسول الله

  • Abdo
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 15:51

    الى صاحب التعليق 7 الله غني
    هل معقول ان الله يسأل ليعرف من جهنم (جماد) .هل امتلئت؟! هل هو لا يعلم. المشكلة ليست وجود الله. لكن ما علاقته بالقرآن. الانسان الذي يحتاج للسؤال ليعلم وليس الله اليس كذلك؟

  • الاسلام نور المحبة
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 15:55

    الى المعلق بدر اقول لك كم من فئة قليلة غلبت فئة كبيرة بادن من الله انت ملحد لا تعرف اي شيء هل انت مسلم حشا ان تكون مسلم ولات رضى عنك اليهود والنصارى ولو تبعت ملتهم

  • X
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 16:43

    كما أنني رأيت العديد من المغالطات (الامنطقية) أثناء اطلاعي على الآراء.فمنهم من يقول أن الله لم يرسل نبيا و لا يتدخل في شؤون البشر و هذا خطأ.فمثلا الذي صنع الآلة التي كتب بهذا هذا الشخص تعليقه تجده قد وضع معها دفتر كي تحسن إستعمال هاته الآلة و لله المثل الأعلى.فهو الذي خلقنا و يعلم كل شيء عنا،فقد وضع لنا قواعد كي ننظم بها حياتنا.
    و أنتم ترون ماذا وصل إليه العالم بسبب عدم الامتثال لأوامره و اجتناب نواهيه،فبالنسبة للمتحولين جنسيا (الرجل بأعضائه التناسلية الذكورية و العكس كذلك)تجد ارتفاع عدد الوفيات عندهم(خاصة لدى النساء) بسبب أمراض القلب و الشرايين و سرطان الرئة و الإنتحار و مرض السيدا(يمكنكم العودة للمجلة العلمية العالميةthe lancet).كما أن الإنتحار يكون أكثر عند الذين لا دين لهم(كما في المجلة العلمية الشهيرة ncbi nlm nih بموضوع religion and suicide risk) و بهذه الأدلة نكون قد أجبنا كذلك على من يزعم أن الإيمان يكثر فقط عند الجاهلين و الفقراء(و الذي لا يعني أن الإيمان بالله أمر خاطئ)، فلا سعادة بدون إيمان بالله عز و جل و اتباع هديه رسوله صلى الله عليه و سلم.

  • رقم مغربي
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 17:01

    اولا الاستطلاع يجب ان يشمل جميع الفرنسيين وليس عينة لا تتعدى الفي شخص حتى نعرف الحقائق كما هي اما ان يشمل نسبة ضئيلة جدا منهم فهدا في اعتقادي المتواضع لا يمثل استطلاعا للراي ثانيا هل سال هؤلاء الملحدون انفسهم كيف تواجد الانسان على وجه الارض؟ وهل استفسروا عن هده الدقة المتناهية في الوجود؟ ادا كان داروين يميل الى نظرية التطور فهلا تساءل هؤلاء عن خلق القرد الدي تطور حسب زعمهم حتى اصبح انسانا؟ كيف استطاع هدا الكون ان يتواجد بالصدفة؟ اسئلة كثيرة يجب على هؤلاء طرحها على انفسهم من خلال تدبرهم في الخلق وفي هدا الكون المترامي الاطراف حتى يعرفوا عظمة الخالق فلا بد ان لهدا الكون خالق عظيم وقدير ولكن اكثر الناس لا يعلمون.

  • موح
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 17:50

    الى 123. تصحيح. “هو الذي خلقكم فمنكم كافر ومنكم مؤمن. والله بما تعملون بصير”

  • واقع مزري
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 19:01

    هذا الواقع ليس فقط في فرنسا بل في أوروبا كلها و جميع دول العالم التي تتبع منهج علماني.لأنهم لا يدرسون ابنائهم دينهم و لا يهدفون لتوسيعه لينتشر بين الأجيال القادمة .هدفهم الفضاء على الأديان كلها و ليس فقط ديننا الإسلامي.قد يستطيعون مثلا القضاء على المسيحية و البهودية.هذا لأنها لم تعد ديانة نظيفة بعد ان تدخل الكهنة و رجال الدين قديما في تحريف مضامين كتبهم السماوية ولهذا اصبح من السهل اقناع الناس ان الدين لا فائدة منه .ولكن ديننا الإسلامي أقوى بكثير ولحد الآن هو صامد ولا يوجد فيه أي خطأ او مشاكل.ولهذا أصبح الحل في اسقاطه هو فرض قوانين دولية يتبعها الدول لإبعاد الظين عن سياسة الدولة و لأنهم أغبى من أوروبا ظنوا أنهم لو ابعدوا الدين سيتقدمون مثلهم لكن هذا ليس الحل.الحل هو تطبيق دستور الشريعة الإسلامية ولعيدا عن المناهج التي اختلقها الملاحدة

  • معبر
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 19:41

    هذا ليس بغريب هذا الأمر سائد في جميع أنحاء العالم على مر الزمان، الله سبحانه وتعالى أرسل الرسل على مر العصور لإخراج البشر من الظلمات إلى النور فمنهم من آمن ومنهم من كفر والله سبحانه وتعالى غني عن إيمانهم بذاته وبرسله من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر منهم.

  • مصطفى
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 21:07

    الأمر لايحتاج لانتخابات وفي أنفسكم أفلا تبصرون …. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

  • MOWATINE
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 21:15

    et quand les francais reconnaissent dieux ils sont tjs comme ca leur dieu c est la vie le rouge et le sexe et le mariage hors la lois religieuse leurs enfants ne connaissent pas leurs vraie pere ou memre ils vive dans le peche et leurs pire enemie c est l islame parce que ce dernier et contre leurs loisirs et leurs mode de vie bcp de harame mais ils vont reconnaitre l existence de dieu l orse qu il sera trop tard pour eux c est comme ca

  • Q1
    الإثنين 27 شتنبر 2021 - 21:16

    لا يؤمنون بوجود الله اتساءل إن كان بإمكانك مقارنة فرنسا المشركة بالمغرب او اي دولة اسلامية اخرى

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 22

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات