اضطر مقدم شرطة يعمل بالمنطقة الإقليمية للأمن بمدينة صفرو، في الساعات الأولى من فجر اليوم الثلاثاء، إلى إشهار سلاحه الوظيفي دون اللجوء إلى استعماله؛ وذلك في تدخل أمني لتوقيف ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 20 و21 سنة، كانوا في حالة سكر واندفاع قوية وعرّضوا سلامة المواطنين وعناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير بواسطة السلاح الأبيض.
وكانت مصالح الأمن قد تلقت إشعارا حول قيام ثلاثة أشخاص في حالة سكر متقدمة بإحداث الضوضاء الليلي بحي “الرصيف”، وهو ما استدعى تدخل دوريات الشرطة من أجل توقيفهم؛ غير أنهم واجهوا عناصرها بمقاومة عنيفة بواسطة السلاح الأبيض، الأمر الذي اضطر مقدم الشرطة إلى إشهار سلاحه الوظيفي بشكل احترازي، مكن من ضبط الأشخاص الثلاثة المعنيين وحجز سكين كان بحوزتهم.
وقد تم إيداع المشتبه فيهم تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي، الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة؛ وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة إلى الأشخاص الثلاثة المعنيين.
صفرو واخا صغيرة و لكن أتمنى أن يكون فيها عدد البوليس أكثر من عدد المواطنين…يجب على الشرطة ان تكون بشكل رسمي في الأحياء و الشوارع…مدينة إجرام أكثر من فاس
يجب نزع جميع الأسلحة البيضاء دات الحجم الكبير و ماتبقا غير فيد المهنيبن كالجزارة… و يتمنع الحدادة ديالهم. و لي لقاو عندو و مايكونش مهني مرخص له يعطيوه عقوبة ثقيلة. لو كنت برلمانية غادي نصيغ هاد القانون لأن الأمور بدات تاتخرج عن السيطرة.
بسبب الازمات الاقتصادية و الاجتماعية و الصحية اصبحت المجتمعات عنيفة مفككة متشنجة قبيحة و من بين الظواهر كثرة الاجرام و التحلل الاخلاقي و القيمي…و نفاقم المشاكل في ابسط الامور… كثرة الجرائم من دبح و قتل بالبندقية و السكاكين و غيرها من الالات الحادة…و العنف اصبح يطال رجال و نساء الامن من درك و بوليس و قياد و باشوات و غيرها من الاجهزة دون الكلام على كل من يرمز الى سلطة ما (اساتذة حراس اطباء )…لابد من تحليل الظاهرة الشغبية العنفية بعمق و جدية و حلها بطرق اكثر ذكاء بدل تدخلات البوليس و ضرورة اطلاق النار على الجانحين المجرمين الرافعين للسيوف و السكاكيك و المقدات و الشواقير و العصي الحديدية…مثلا عودة الاعدام و لم لا؟بناء سجون مخيفة قاسية لهؤلاء المجرمين حتى يتعض كل من سولت له نفسه رفع سلاح على الناس….
السلام
الحل سهل و بسيط لردع متل هاته الشوائب هو بناء سجون في الصحاري و الأشغال الشاقة من بناء السدود و حفر الطرق و بناء الانفاق و منع الزيارات العائلية الا في الاعياد و منع القفة و الاعتماد الكلي على اكل السجون و تفعيل مسطرة الإعدام في كل من قتل نفسا بغير حق او اغتصب قاصرا سواء دكر او انتى الاخصاء لمن سولت له نفسه القيام بهدا العمل المشين.
غياب الدين والقيم وانتشار الفساد والمخدرات والبطالة والامية وعجز المنظومة الامنية في تغطية اوسع للنطاق الترابي سيؤدي الى تفاقم المزيد والمزيد من الاجرام كل مانزرعه اليوم سنحصده غدا
السي الحموشي يجب أن تعطي الضوء الأخضر لرجال الأمن لإستعمال السلاح الوظيفي ،كل مجرم يواجه بطلقة في الرأس.(مع حماية رجال الأمن من الإنتقام)
لكي يتم ردع اصحاب السكاكين الكبيرة يجب ان تكون الاحكام قاسية .رغم الجهد المبذول من طرف الشرطة أو الدرك في ايقاف هاته النوعية من المجرمين الا ان الاحكام تكون مخففة جدا .هذا إضافة إلى الجمعيات التي تساعدهم حالنا تم ايقافهم و يتم اتهامه بالتلفيق .و يبحثون لهم عن اي مخرج .من قبيل حقوق الانسان .فبالله عليكم كيف يتم ايقاف حامل لسكين ان لم يتم ضربه او اطلاق النار عليه . لكن الجمعيات المزعومة تريد تدخلا دون المساس بالمتهم كانه. لدينا شرطة النينجا
كل من حمل السكين في وجه رجال الامن خاصو 15 سنة سجنا يردم فيها داخل السجن باش يطيحولو دوك الكتاف لي زايغ بيهوم ويخرج يتكمش فراس الدرب فطبلة ديتاي.
s,ils etaient ici a new york ils seront a la morgue pas au commissariat.
la police Americaine ne joue pas avec les criminels.
احيي هاد الرجل الامني وعلى تذخله وقام بواجبه الامني ونحيي جميع امن البلاد ليحموا وطننا من المجرمين كما الحق سبحانه فيهم ان يقثل او يصلب او تقطع ايديهم وارجلهم من خلاف او ينفو من الارض.
هادشي كتر بزاف خصوصا التسول والسرقة أينما وليت وجهك تجد المجرمين يجب الضرب بيد من حديد.