أبو خليل: الملك احتوى الإسلاميين .. و"العدالة والتنمية" لا يحكم

أبو خليل: الملك احتوى الإسلاميين .. و"العدالة والتنمية" لا يحكم
الإثنين 20 مارس 2017 - 10:00

قال أسعد أبو خليل أستاذ العلوم السياسية بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية إن التجربة التي قادها حزب العدالة والتنمية في الحكومة المغربية لم تؤد إلى تلبية رغبات الناس في التغيير”، مبرزا أن حزب العدالة والتنمية يوجد في الحكومة ولكنه لا يحكم.

وأكد الأكاديمي الأمريكي، في حوار مع هسبريس، على أن الحركة الإسلامية التي نجحت في الانتخابات كانت متصالحة مع السلطة الحاكمة، وتقوم بسياسات لا تقرر الكثير منها، مبرزا أن التجربة المغربية مهارة من قبل السلطان في احتواء تيارات إسلامية لم تشارك حقيقة في السلطة.

ملاحظة: تم إجراء الحوار قبل مستجد قرار الملك محمد السادس إعفاء عبد الإله بنكيران من مهمة رئيس الحكومة..

كثيرا ما يتم الحديث عما بات يعرف بـ”التجربة المغربية” وعن تجاوز المغرب لحراك “الربيع العربي” بأمان، ما رأيك في هذه التجربة؟

كل الدول العربية تعمل كل بطريقتها على تلافي حدوث تغيير جذري وحقيقي في المجتمع وفي الدولة. وهناك ثناء في الغرب على التجربة المغربية من حيث قدرة الملك على الاستمرار في السلطة والسياسات نفسها، مع إجراءات أعتبرها شكلية تجميلية للحفاظ على شرعية الحكم. لكن هذه الشرعية تتصالح مع المصالح الغربية، ولهذا تصبح هي النموذج الذي يطالب العرب بالاقتداء به.

إذا ما حدث في المغرب لا يمكن اعتباره إصلاحا؟

أرى أن الأجيال العربية الصاعدة لن تتعامل مع الإصلاحات..في المحصلة ومع تغيير الدستور، إلى أي حد فقد الحاكم سلطاته في تلك الإجراءات؟ إضافة إلى أن الإجراءات التجميلية تكون لتأجيل إحداث تغيير جذري في المجتمع.

هناك عدة طرق ووسائل للتعامل مع تيارات التغيير والمطالبة بالإصلاح الحقيقي في العالم العربي..بعضها تعامل بالعنف وبعضها بالتجاهل وبعضها تعامل بالمال، وفي المغرب تم التعامل بسلة من إعلانات تغيرية لم تتطرق إلى مركز السلطة بحد ذاته. ويبدو أن هناك نوعا من التآلف بين تلك الإجراءات وبين قطاع في الشعب المغربي.

بالحديث عن التعامل مع تيارات التغيير، الملاحظ أنه في عدد من البلدان كان الحل هو اعتلاء الإسلاميين للحكم، ما رأيك في هذا الأمر؟

لا نستطيع أن نجمل في الحديث عن الإسلاميين؛ لأن هؤلاء يأتون بطرق وأشكال مختلفة، بعضها في تضاد مع السلطة الحاكمة وبعضها في تصالح معها. في المغرب الحركة التي نجحت في الانتخابات كانت متصالحة مع السلطة الحاكمة، وهي تقوم بسياسات لا تقرر الكثير منها.

هناك الاختيار بين الوصول إلى الحكم وإجراء تغييرات حقيقية بناء على العقيدة وبين المشاركة الرمزية في السلطة لمصلحة سياسية من دون التمتع بالقدرة على تنفيذ إصلاحات تريدها تلك الحركات المشاركة. لهذا يجب أن نحكم على التجربة المغربية بأنها مهارة من قبل السلطان في احتواء تيارات إسلامية قبلت أن تكون متصالحة معه مقابل مشاركة غير حقيقية في السلطة.

إذا حزب العدالة والتنمية لم يمارس الحكم طيلة السنوات الخمس الماضية؟

نتكلم في صلب السياسات، من يقرر في السياسة الخارجية والدفاع والمال في المملكة؟ هل التيار الحاكم ورئيس الحكومة هو من يتخذ قراراته أم أن هذا الأمر هو أعلى من سلطاته؟..وهذا ما حدث في الأردن من قبل. أحيانا يستعان بحركات ذات شعبية ليس من أجل ترجمة رغبات الجماهير، وإنما من أجل إثبات شرعية الحاكم والقول إن هناك مشاركة.

الملاحظ اليوم أن حزب العدالة والتنمية، وعلى الرغم من كل هذا فهو اليوم لا يستطيع تشكيل أغلبية حكومية للاستمرار في هذه المشاركة، ويعاني مما بتنا نسميه “البلوكاج الحكومي”.

يبدو أن التجربة لم تؤد إلى تلبية رغبات الناس في التغيير، وقد تصل إلى طريق مسدود..قد يكون ذلك مؤشرا على أن هذه التجربة محكومة بقدرتها على اقتراح سياسات تغيرية جذرية، وإذا لم تنجح في ذلك فإنها ستكون مرفوضة؛ وهو ما حدث شيئا ما في تجربة الإخوان في مصر، إذ كانت هناك آمال عريضة بتغيير جذري على السياسات الداخلية والخارجية وهو ما لم يحدث. ولأنه كانت هناك حالة إحباط من التجربة القصيرة نسبيا، كان هناك قبول شعبي عريض بانقلاب السيسي.

في تونس، بعد سنوات قليلة أو أكثر، الناس ستحكم على تجربة حزب النهضة؛ هل كان في حجم التغيير الذي سعى من أجله الشعب التونسي وأشعل عصر الانتفاضات أو العكس. أما التجربة المغربية هي الآن تختمر وليست مكتملة، وتتوقف على ما سيحدث في القادم من الأيام.

فلننتقل إلى الحديث عن المنطقة برمتها..هل تتفق مع تسمية ما حدث في 2011 “الربيع العربي”؟

يجب أن نقاوم ليس فقط الأفكار التي تفرض علينا وترمى من الطائرات فوق رؤوسنا، بل يجب كذلك أن نحارب المصطلحات التي تمثل مصالح دول تعادي ما هو عزيز علينا بالمنطقة؛ ومن هذه التسميات مصطلح “الربيع العربي” الذي آمل الغرب أن يكون فرصة كي تصبح كل المنطقة في قبضته، وهو ما لم يحدث.

التسمية كانت أملا أكثر مما كانت وصفا لما يجري، وإن كنا نتذكر فإنه في بداية الانتفاضات كانت هناك محاولة من طرف الإعلام الغربي لسرق مسؤولية الانتفاضات من الشعب العربي بالقول إن هناك مفكرا أميركيا اسمه جين شارب هو الذي ألهم الثورات عبر كتبه؛ لكن تقييما لما جرى يؤكد أن من المهين لنا ومهين إنسانيا وصف انتفاضات وثورات وقمع وقتل بأنه “ربيع”.. واضح جدا أن هذا لا يصف الواقع وإنما يهينه.

وما هو أصل التسمية؟

المصطلح نطقت به أول مرة مسؤولة بوزارة الخارجية الأميركية أرادت أن تقول إن هناك فرصة لتغيير ليس كل الأنظمة وإنما تلك التي لا تتوافق مع المصالح الأميركية. وهذا ما يعنيه الغرب حين الحديث عن التغيير، فهو بالنسبة لهم أن تصبح كل مقدرات المنطقة العربية في يدهم. حينما يتحدثون عن التغيير الديمقراطي فهم يعنون دولة أو اثنتين لا توافقان أمريكا على كل سياساتها.

هل يمكن اعتبار ما يحدث اليوم بكل من سوريا أو اليمن بمثابة محاولات من أجل ترهيب الشعوب حتى لا تحدث التغيير الذي ترغب فيه؟

لا شك في ذلك، فهذا الكم الهائل من التدمير والتدخلات الخارجية هو مشروع إخافة من عواقب التغيير الذي يمكن أن يحدث. بمعنى أن السلطات الحاكمة اليوم وهي بعيدة عن الديمقراطية مثل بعدها عن كوكب المريخ تحاول إصدار المزيد من الشرعية على سلطتها عبر كسب شرعية يمكن تسميتها الشرعية الأمنية..والغرض هو توجيه رسالة للشعوب مفادها: يجب أن تقبلوا بالحاكم مهما كان ظالما ومتجبرا لأن البديل سيكون اليمن أو سوريا، هل تريدون ذلك؟ وهو المنطق الذي يسري حتى على النظام السوري، بمعنى أن هناك في الشعب السوري اليوم من يقبل على مضض بالنظام وذلك خوفا من استمرار ما يجري في سوريا من قتل وتدمير وحروب أهلية.

خيار التخويف الأمني سيكون في يد الحكام العرب على امتداد السنوات المقبلة..الشعب العربي عليه قبل أن يمضي في عملية التغيير أن يسأل نفسه: هل عملية التغيير تستحق أن نعرض أنفسنا للخطر ونعرض البلاد إلى مشروع حرب أهلية؟ وربما الجواب سيكون من أجل كبت محاولات التغيير والانتفاضات.

‫تعليقات الزوار

58
  • ضياء
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:18

    ان القلب ليحزن وان العين لتدمع وانا بفراقك ياحبيبي بن كيران لمحزونون

  • الشرقي
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:21

    كلام جد حقيقي وواقعي صادر عن ملاحظ من طينة خاصة ومتواجد في بلد ترسم فيه سياسات الدول والأفظع من كل هذا هو أن فقهاء العدالة والتنمية يعرفون أنهم لايحكمون حقيقة ولكنهم يوهمون أنفسهم بأنهم يحكمون كما أنهم يمنون النفس بالحدو حدو تركيا وكذا من باب أن من لايؤخد كله لايترك بعضه أو جله

  • wood
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:22

    كما يعرف العام و الخاص ان اللعبة السياسية في المغرب مغشوشة و الدستور بنصوصه و فراغاته يشهد على ذلك. و ان سياسة الدولة في الداخل او الخارج في يد الجهاز المخزني .اما الحكومة و الاحزاب فمجرد ديكور و في احسن الاحوال منفدين و مسوقين لهذه السياسة .فممكن ان تكون هناك صراعات بين اشخاص او احزاب لكن فقط على مواقع او امتيازات داخل هذه الدولة دون ان يمس هذا الامر لا من قريب او بعيد سياساتها و توجهاتها التي على الجميع الخضوع لها. و هو ما نشهده حاليا من صراع حول تشكيل الحكومة من يدخل و من يبقى دون ان يتطرق احد منهم بكلمة واحدة حول اهداف هذه الحكومة و تحدياتها و كيفية مواجهة مشكل البطالة و الفقر و محاربة الريع و الفساد.فاغلب الظن لو اريد لهذه الحكومة ان تتشكل لتشكلت و صفق لها الجميع كما صفقوا لانتخاب رئيس مجلس النواب. فهناك قرار في مكان ما بتأجيل تشكيلها للتهرب من اي استحقاق داخلي او خارجي و وجدوا في دخول الاتحاد الاشتراكي من عدمه شماعة يعلقون عليها هذا التأخير!!!

  • you
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:26

    أسيدي نحن عندنا ملك يحكم ونفتخر به ونحبه. ما تتكلم عليه أنت ليس عندنا. الملك هو الذي يحكم والحكومة تجتهد والقرار الأخير للسدة العالية بالله. في المغرب ليس هناك مكان للخونة وهذا ما نحسد عليه. الفرقاء السياسيين بكافة أطيافهم ننتخبهم لكي ينزلوا على أرض الواقع رؤية العاهل الكريم ويقترحوا باجتهادهم رؤى أخرى والكلمة الفاصلة لسيدنا حفظه الله. واش فهامتيني ولا لا السي الخبير. وإلى فهامتيني ردد ورائي عاش الملك وإذا مافهامتينيشي عاود نراسك لأن الملك بك أو بدونك عاش عاش عاش.

  • حمدي السياري
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:36

    أحيانا يستعان بحركات ذات شعبية ليس من أجل ترجمة رغبات الجماهير، وإنما من أجل إثبات شرعية الحاكم والقول إن هناك مشاركة.

    خلاصة الكلام بالفعل

  • عبد المالك
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:39

    الملك أعفى بنكيران لأنه فشل في الحكومة وهو قرار صائب يصب في مصلحة الوطن ونحن نعتز بملكنا ونثق في قراراته وتوجهاته السامية النيرة

  • عابد أوطاطاا
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:40

    الملك ينتصر لمصلحة الوطن في مقابل تعنث بنكيران الذي لا يعرف سوى المصلحة الخاصة ولا تهمه إلا غنيمة الحكومة

  • on attend
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:47

    la majorité des cadres marocains sont issus des classes moyennes car il n'y a pas qu'une seule,
    ces cadres ont accédé aux décisions et orientent souvent tous les gouvernements, c'est évident, or les barbus croient pouvoir changer quelque chose alors qu'ils n'ont même pas la possibilité de controler le recrutement des mukas et Allah sait ce qu'est un mouka qui scrute tout et rapporte tout
    en plus les barbus veulent ignorer les libertés ,sous controle de la zerwata,c'est évident,libertés des partis divers et des syndicats divers,
    les barbus se croient être les prophètes pour le droit chemin, oui ils sont les prophètes de l'enfer,
    on espère que le nouveau barbu tienne compte de l'histoire des luttes pour accéder à la démocratie des libertés individuelles et collectives,autrement ne négliger aucun parti car la situation est grave, voilà l'espagne qui veut nous ennuyer et ainsi elle soutient les harkis d'alger maitres du polizbel,car l'espagne vise le maroc directement

  • مغربي
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:47

    فعلا نحن في المغرب خاءفون امنيا ماليا وسياسيا و دينيا لذلك تجد الكل يتحدث عن المشاكل دون التطرق لاسبابها الحقيقية وهي محاولة للتخفيف من الاحتقان الذي نعانيه. فمثلا المواطنون لم يصوتوا في الانتخابات واليوم يتحدثون عن المؤامرة فلو شاركت نسبة 50% من من يحق لهم التصويت لاخاف ذلك اصحاب التحكم وغير طريقتهم في التعامل مع المواطن. لكن هيهات ربما نرى ذلك مستقبلا

  • سعيد،المغرب الأقصى
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:50

    المغاربة يعرفون من يتحكم في الشأن العام و يعرفون أن حزب العدالة و التنمية لا يحكم،

  • زائر غريب
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:50

    من طرائف المخجلة للمخلوع عندما كان رئيس الحكومة.
    كان في زيارة معرض مع وفود وضيوف من عدة دول اجنبية وأمام اندهاش الجميع فتح قارورة عسل وادخل اسبعه في العسل ولعقها . حثى أحس الكل بالغثيان والتقيء. وهو يسرخ لديد والله لديد .
    رئيس حكومة المملكة المغربية

  • CHIGUER
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:50

    في المغرب الملك يحكم و يسود . لا داعي للزخرف القول

  • Hassan
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:54

    Merci pour votre meilleur analyse

  • حسن
    الإثنين 20 مارس 2017 - 10:59

    هذا هو عين العقل.احسن تلخيص لما يحدث في العالم العربي والمغرب على الخصوص.

  • bssk
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:01

    Désolée monsieur mais vous ne cherchez que le KAO. vous croyez que le citoyen américain a atteint le bonheur? vous croyez que l'expérience américaine est top? vous croyez que votre démocratie est bonne? je ne pense pas. Prendre les ISA ou l'Europe comme référence je ne suis pas du tout d'accords.

  • Akram
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:02

    ..الشعب له كل الثقة في العدالة …لولا القرى التى يتحكم فيها القائد والمقدم لكيسنجر الانتخابات …اعطو للعدالة التنمية الميزانية وحاسبوهم من بعد…انا ان يحكمو فقط في الواجهة والدولة العميقة التي تحكم….واعطو للعدالة الحكومة ليمر الربيع العربي …للإشارة ارادو محاربة الفساد لكن الفساد أقوى لانه من بقايا الاستعمار …وهناك مافيا حقيقية….للتذكير فقط اخنوش والعماري استقبلو بعد نجاح التنمية لخلق البلبلة للحكومة ….بعد مرور خمس سنوات نحاسب الشعب في عدم اختياره ناخبين لعبة غبية أصبحنا نعرف من يحكم في المغرب ….

  • MOHAMED
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:03

    كل الدول العربية تعمل كل بطريقتها على تلافي حدوث تغيير جذري وحقيقي في المجتمع وفي الدولة. وهناك ثناء في الغرب على التجربة المغربية من حيث قدرة الملك على الاستمرار في السلطة والسياسات نفسها، مع إجراءات أعتبرها شكلية تجميلية للحفاظ على شرعية الحكم. لكن هذه الشرعية تتصالح مع المصالح الغربية، ولهذا تصبح هي النموذج الذي يطالب العرب بالاقتداء به.

  • وكواك الحق
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:07

    وزارة الخارجية الأميركية أرادت أن تقول إن هناك فرصة لتغيير ليس كل الأنظمة وإنما تلك التي لا تتوافق مع المصالح الأميركية. وهذا ما يعنيه الغرب حين الحديث عن التغيير، فهو بالنسبة لهم أن تصبح كل مقدرات المنطقة العربية في يدهم

    أصبت يا أبو خليل هي حقيقة مرة لا يجب أن تغيب عن فكر كل مسلم .

  • saad
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:11

    التعليق ليس له من التعبير ما يليق بالقراء …كنا نتصور ثورة عربية موحدة كالتي قامت في اوروبا لتحرير البشرية و اعطاء الحقوق للانسان و ثورة اقتصادية و اجتماعية و القطع مع الماضي الذي انهكنا جيلا بعد جيل فاذا به تقوم ثورات لخوانجية و الرجوع الى ما قبل التاريخ فاذا بالنخبة تسير مع تيار لخوانجية …الانسان المتحرر ينقب على المعادن في كوكب المريخ و نحن نفسر كيفية الوضوء و هل نعرب ام نفرنس ام ننجلز اهذه هي النخبة ?

  • المعطييي
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:12

    اتمنى من المحلل ان يقرا تعليقي هدا .اوﻻ تحليلك موضوعي الى حد كبير وما سردت يعرفه جل المغاربة بما فيهم الاسﻻميين لكن الحكمة من هدا كله هو الغائب على دهنك .حتى ولو سلم الحاكم للتغييير فالحركات الاسﻻمية لم تبلغ حد النضج ليس لتسير امور المغاربة الامر اكبر بكتير من دلك بل ليس في قدرتها مواجهة العالم الغربي الرافض لاي تغير كيفما كان نوعه وبالخصوص ان كان اسﻻميا وﻻ يبخلون في استعمال جميع الادوات المتوفرة لديه لعرقت دلك داخلية وخارجية المكان ﻻ يتسع لسرد جميع الحقائق فقد اربطوا علينا كﻻبكم وسنكون بخير .والتدرج في الاصﻻح خير من الدمار الكلي. المغاربة واعون بما يجري حولهم وكل ما يفعل الله فيه خير .الوقت ليس مناسبا بعد وتضن نفسك ملم بكل شيء

  • ben saraha
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:15

    بصراحة و بكل موضوعية : حزب ما يسمى بالاسلاميين جاء ليجمل وجه السلطة القائمة ليس إلا و العديد في التجربة البنكرانية يعترفون بهذا ومن داخل الحزب و خصوصا اللذين صفعتهم التقلبات في المواقف..

  • اسلامي
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:17

    كفاش الملك.احتوى الاسلاميين، واش زعما هو اسلامي كثر منهم بمعنى المعطى ديال انهم بغيين يحكموا باسم الدين و انهم كيستغلو الدين من اجل الحكم ،الملك عندو مبررات اقوى للقيام بذلك او عندو l'exclusivité؟ ولا مفهوم الاسلامي مغنبقاش نتداولوه على اعتبار انه تم هضمه من طرف النظام؟

  • مغربي غيوور
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:23

    المغاربية ليسو اميين كما يضن البعض المغاربة اذكى بكثيير لانهم يعلمون من يحكم و لهذا نرى نسبة المشاركة في النتخابات متدنية لا تصل حتى ال 50% و المشهد سياسي في المغرب اصبح مهزلة بكل المقاييس المرجو نشر يا هيسبريس و عدم حدف تعليقي و لكي جزيل شكر على ذالك

  • تحليل منطقي فهل من متعض؟
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:29

    استوقفتني كثيرا العبارة التالية التي جاءت في المقال :ان التجربة المغربية مهارة من السلطان لاحتواء حزب العدالة والتنمية ..لقد شارك هذا الحزب كما هو معلوم في الحكومة التي قادها لكن في حقيقة الامر لم يكن يحكم…..اذن اذا كان الامر هكذا لماذا وافق بنكيران زعيم الحزب في الدخول للحكومة؟ الم يكن الاجدر به الاصطفاف دوما في المعارضة؟ لقد شارك في تسيير شؤون البلاد كما يعلم الجميع و في النهاية رمي به بلا شففة ولا رحمة في مستنقع النسيان و الاهمال كأنه لم يمر يوما من حكومة البلاد.
    فهل من متعض؟

  • الله الوطن الملك
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:31

    الملك محمد السادس حفظه الله ونصره وسدد
    خطاه احتوى الاسلاميين بفظل حنكته السياسية وفطنته ويقضته الراءعة .وجنب المغرب الخراب والدمار الذي نراه يوميا في كل
    من سوريا.والعراق.وليبيا. واليمن…….الخ.
    الله ينصر ملكنا ويحفظه ويطيل عمره.

  • ندى
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:34

    المغرب يحكمه ملك وليس ديكتاتور ونحن نفتخر به رغم كيد الكاءدين ولولا الملك لكان المغرب في خبر كان

  • كارههم
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:35

    الحمد لله على حكمة الملك نصره الله، لولاه لحل الدمار والتقاتل على السلطة.
    الإسلاميين خطر على البشرية، يكفي رؤية الدمار والقمع والظلم والرجوع الى الوراء الي داروه فكل بقاع العالم. مكانهم في الجوامع بينهم وبين خالقهم، ليس لهم الحق في التحكم والتدخل في شؤوننا بعقليتهم المتحجرة والمتزمتة والاقصائية.
    صمعتكم في الحضيض، حتى لو زوقتو وزركشتو نواياكم باش تديرو مابغيتو منين تحكمو فنا.

  • السلام عليكم
    الإثنين 20 مارس 2017 - 11:41

    كل ما قال و قيل يجعل المواطن يفقد الثقة في الاحزاب وفي جدوى الانتخابات والعملية السياسية ككل.بعد تجربة الاشتراكيين منذ عشرين سنة والاسلاميين اليوم وقبلهما بعقود الاستقلاليين.لكن العيب في كل الاحزاب التي قبلت بدخول اللعبة وقبلت بشروط اصحاب القرار وانخرطت في الفساد واقتصاد الريع مقابل خدمة المخزن الدي اغمض عينه على فساد النخبة السياسية مادام انها مطيعة وتنفد قراراته.لهذا اصبح كل مواطن يبحث عن مصلحته بمنطق انا وبعدي الطوفان.فضاعت قيم التضامن والتعاون ومصلحة الجماعة والوطن

  • غيور
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:02

    تحياتي للتعليق رقم 18 هذا هو التحليل السياسي
    و ليس نقل الأخبار.

  • SALIM
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:07

    ولماذ تبذير الاموال في الانتخبات
    و في الاخير الملك هو من يحكم …

  • لولا الفساد
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:13

    99 في المائة كان شعار احتلو وول ستريت في اكبر عاصمة في العالم تدعي الديمقراطية . واخمدت بالقوة والعنف . هناك خرائط وهناك بنك دولي من يحكم العالم . المغرب احسن بكثير لولا الفساد

  • loubna
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:13

    alors laissez le makhzen faire ce qu il veut.creer les parties politique ,controlez la vie des citoyens,controle l economie ,la presse ,les syndi…et tous. et restez chez vous sans rien faire et un jours vous vous reveillez vous trouverez le changement que vous souhaitez.

  • Abdelmoula
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:30

    اقتصر الأمر على كونه يعيش في بلاد العم سام اتجتر وراءه الآراء مساندة ومنساقة وراء طرحه. وهل فيبلاد العم سام يحكم الشعب أو على الأقل تطبق إرادته، لا وذلك لسبب وجيه هو نا أقترح بعض الأمثلة، أولها هو الطريقة التي انتخب فيها بوش الإبن في ولايته الثانية على جساب خصمه الديموقراطي بطريقة هزلية، المثل الثاني هو فوز ترامب مع العلم ان كلينتون كانت هي الأفر حظا وفي آخر المطاف انقلب الوضع إلى أن الشعب لا يفقه شيئا في هذا الانقلاب. خلاصة القول في أميكا من يحكم هم المجموعات العظمى للشركات وخاصة شركات صناعة السلاح والهولدينكات البترولية الكبرى وهذا لا يخفى على أحد. والآن أختم بالقول أن ما يقع عندنا هو يخص وضعا اجتماعيا وسياسيا واقتصايا معقدا وله خصوصياته ولا نحتاج لدروج أو لتقييم للوضع، لأن اي تقييم لا ينطلق من الوسط نفسه يكون فاقدا للموضوعية، والموضوعية العلمية تحتم أن يكون أي تقييم أو تحليل نابع من الداخل وليس دخيلا.

  • علي نايت واحي
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:30

    كل الحكومات المغربية المتعاقبة لا تحكم بل تنفذ إملاءات من أناس يتحكمون ..

  • الفاهم يفهم
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:37

    المصريين فهموا مقلب الحركات المتأسلمة كأداة لزرع الفتن و تدمير البيت العربي من الداخل، تماما كيف كانت حركة الحشاشين إبان الحملات الصليبية. لاحظوا معي إستهداف النخب الأطباء والأساتذة القضاة، الطبقة المتوسطة الديوووون الخارجية أنا كون جات عليا خاص يتحظر هاد الاحزاب ديال التماسيح

  • اسباب القوة و الضعف
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:47

    اسباب ضعف البلدان العربية و الاسلامية ليس الحكام و انما جهالة المجتمعات بصفة عامة ، فكما تكونوا يولى عليكم كما يقال.
    اسباب ضعفنا نعرفها ،
    فلو تفضل الاستاذ الفاضل وافادنا باسباب قوة الولايات المتحدة الامريكية التي يشتغل فيها.
    هل سبب قوتها الانتخابات واستبدال رءيسها كل اربع سنوات ام شيء اخر.؟
    نلاحظ ان روسيا حافظت نسبيا علىشيء من القوة رغم بقاءها في قبضة جهاز المخابرات ل KGB ، وليست فيها ديموقراطية .
    كما نلاحظ ان الصين تتقوى اقتصاديا و عسكريا رغم انها بقيت تحت سلطة الحزب الشيوعي الواحد بدون تعددية سياسية.

  • زروالي
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:49

    نريد المغرب كما هو الآن بملكه وشعبه؛ لا نريد تجربة الدول العربية الأخرى؛ لا نريد تشتيت الأسر بالأفلام التركية التي تقدمها 2m ؛ لا نريد إفساد المرأة كما يفعلون الآن بحروبهم الإعلامية. لانريد إعطاء كامل الحرية للناس لأن البعض لم يفهم حقه من حقوق الآخرين. لا نريد إصلاح السجون لأنها أصبحت متنفس للمجرمين الذين يعملون في الممنوعات ؛ نحن شعب تصلح معنا الزرواطة؛ لذا نطلب من المثقفين محاولة تغيير العقليات البشرية والقضاء على كل الثقافات الفاسدة الدخيلة عنا باسم حرية التعبير ….

  • الجغرافيا والتاريخ ...
    الإثنين 20 مارس 2017 - 12:53

    … ومعاييش الناس هي التي تتحكم في قرارت الحكام .
    هل يعقل أن يفرض حاكم المغرب على أرباب المال والأعمال التعامل مع سلطنة عمان باسم العروبة والإسلام رغم البعد، بدل التعامل مع البلدان الأوروبية القريبة ؟.
    وما العمل حين يرفض الأخ الشقيق الجهول التعامل معك و يريد الهيمنة عليك، بينما العدو العاقل يجنح إلى السلم ويقبل تبادل المنافع معك ؟. ( المغرب – الجزائر).
    الثورات الماركسية التي انطلقت منذ 1917 في روسيا إنتهت بالفشل وسقطت سنة 1989.
    الإنقلابات العسكرية لم تأت بحلول إنما بالمآسي.
    الثورة الإسلامية في إيران قلبت الموازين وأشعلت الحروب الطائفية.
    كل البلدان التي وقعت فيها الثورات أو الإنقلابات ضد الإمبريالية الغربية ، سقطت في أحضان الأمبريالية السوفياتية بسبب حاجتها إلى السلاح والتكنولوجيا .
    ليس استبدال الحكام بالثورات او الإنقلابات هو ما يحدث الغييرات الجذرية ، إنما تكون الغلبة بالعلوم والتحكم في أدوات البحث العلمي ، التي نقلت البشرية من ركوب البغال و الحمير إلى ركوب السيارات و الطائرات.
    وعليه تكون "المدرسة" التي تصنع "العقول" هي التي تحدث التغييرات الجذرية.

  • مجرد رأي لاغير
    الإثنين 20 مارس 2017 - 13:03

    مايقوله حقيقة و الكل يعرف ذلك و مع ذلك هناك بعض من يتعمد أنه لايفهم اللعبة السياسية.بمعنى اخر حكومة الظل تضع الخطوط العريضة للحكومة الصورية التنفيذية و لا تحكم بل تنفذ ما يملى عليها.يعني أن الشعب عوض أن يقوم باحتجاجات على حكومة الظل أو حكومة القصر يحتج و يثور في وجه الحكومة الصورية المنفذة لأوامر القصر و ينسى حكومة القصر الحاكمة الفعلية.يعني أن أغلبية الشعب لديه مرض فقدان الذاكرة و التمييز و الخوف من قول الحقيقة مباشرة اتجاه القصر.هذا الأسلوب هو أسلوب دفاعي غير ناضج حسب علم النفس .

  • البار بدالرحيم من امريكا
    الإثنين 20 مارس 2017 - 13:51

    بنكيران هوالرجل الذي انقد المغرب والشعب قاطبة والاحزاب الفاشلة التي تريد ان تحكم المغرب وهي خاسرة في الانتخابات من عاصفة الربيع العربي التي كانت ضربة قوية للنظام والاحزاب الحاكمة في ذالك الوقت وكبار المسؤولين الذين كانوا في حالة استنفار للهروب للخارج لانهم كلهم بجنسيات اجنبية هم واولادهم ولكن ارسل اللطف وبن كيران لذا علينا ان لاننسى خير بن كيران مهما انه تم اعفائه ظلما وعدوانا مش هوالاول لقد اعفي من قبل اليوسفي المناضل الكبير خليفة المرحوم بوعبيد وهذا هو المغرب ومسؤوليه

  • amir
    الإثنين 20 مارس 2017 - 13:56

    pour amel laktioui
    merci de presente ce penseur et universitere de grand niveaux de pense
    ,geart thinker
    analyst et aussi simple que ce marocain qui vie et travaille au USA
    il save mieux le maroc que tout les analyst des envelope qui viens de dar lbrihi
    j aime bien que le mec silimi manarou d appprendre que ce que veut dire prof universitaire et aussi ce que veut dire l analyse,et aussi de ne pas parle de parle et encaisse l argent
    on a besoin d analyse de haut niveau des marocain qui on eu leur diplome des grand universite et save bien le maroc que les marocain qui vie ds la boite
    il on une vue plus nette et Claire sans aucun maquiallage de plus sans besoin de cheque pour faire la politique de jeux ,mais la politique de responsabilite et de devoire et morale
    sellimi manarou et ces clique sont juste des prof de rass derb qui analise pour les 4 emme classe

  • Omar33
    الإثنين 20 مارس 2017 - 14:03

    Il fallait voter Nabila Mounib pour une MONARCHIE PARLEMENTAIRE et donc refonder le système pour le rendre plus vertueux

  • الحـــــ عبد الله ـــــــاج
    الإثنين 20 مارس 2017 - 14:03

    لا توجد في العالم كله أية حكومة مكونة من أشخاص حزبيين منتخبين لفترات قصيرة ومؤقتة تمارس صلب السياسات.
    فشتان بين برامج الأحزاب الديماغوجية ومصالح قادتها وبين برامج ومصالح الدولة !
    الذي يمارس صلب السياسات في جميع الدول العتيقة "ديمقراطيا" بما فيها أمريكا وفرنسا وبريطانيا و..، ليس هم الأشخاص الحزبيين الذين يصبحون وزراء مؤقتين (غالبيتهم لا تتعدى فترة "حكمه" 4 سنوات) ليس لديهم لا خبرة في الحكم ولا مقومات قوة ولا وقت لترسيخ برامجهم وإنما سياسة الدولة واستمراريتها وسياستها الخارجية والدفاع والمال تقرر فيها الدولة العميقة التي لا تتغير ولا تتبدل، وهي مجسدة في الأجهزة الأمنية والموظفين السامون وأصحاب رؤوس أموال النافذين
    ورؤساء الحكومات والوزراء المؤقتين والمحدودي الصلاحية في الزمن (كعلب المربى) لا يقومون سوى بتنفيذ سياسات أجهزة الدولة العميقة المخطط لها قبلهم والى ما بعدهم
    ولو كانت الدول تغير من عمق سياسيتها كلما تغير حزب في السلطة لما استقر لها الحال، ولما قضت كل الحكومات وقتها في هدم ما قامت به الحكومات السابقة التي تتناقض معها في برامجها لكي تبني برنامجها هي.

    أنهم يبيعون لكم مثالية أفلاطون!

  • أيوب
    الإثنين 20 مارس 2017 - 14:10

    حسبنا الله ونعم الوكيل أرجو الله أن يحدث بعد ذالك أمرا

  • مغربي حر
    الإثنين 20 مارس 2017 - 14:31

    الله يجيب لي يقول الحق فين هما الكتاب و مفكري و اساتذة الجامعات المغربية واش كل شيء تباع للمخزن؟ تحية الى هذا الأستاذ اللبناني الذي لم يقل سةى الحقيقة

  • احتواء الاسلاميين
    الإثنين 20 مارس 2017 - 14:37

    ليس الملك هو الذي احتوى الاسلاميين انما احتوتهم امارة ابمؤمنين التي اسسها الامازيغ بقيادة ادريس حفيد الرسول (ص) منذ 12 قرنا والتي حافظت على الطابع الاسلامي للدولة.
    كما احتوتهم الدولة المخزنية المركزية التي اسسها بن تومرت الموحدي منذ 9 قرون.
    هذه الدولة المخزنية هي قاومت الاستعمار عدة عقود ثم بعد انهاء الحماية احتوت التوجه القومي العروبي لحزب الاساقلال ثم احتوت التوجه الاشتراكي لحزب الاتحاد.
    وبعد ان سقط جدار برلين وسقطت الاشتراكية ربحت الرهان وها هي تبادر الى فتح اسواق افريقيا.

  • sidi hassan
    الإثنين 20 مارس 2017 - 14:43

    M. Khalil est d'abord et avant tout un suprématiste levantin. Ses principaux objectifs sont les pays du Levant. Il croit en une version de l'arabisme qui favorise le Levant. Le sujet du Maroc dépasse tout simplement sa compétence.

  • Abdellatif
    الإثنين 20 مارس 2017 - 15:01

    Le monde entier sait qui gouverne au Maroc alors ca sert a rien de mentir surtout maintenant avec l'internet tout le monde connait tout le monde

  • حسن
    الإثنين 20 مارس 2017 - 16:31

    تحليل سليم ، لم بكن حزب العدالة و التنمية الا جزءا من ديكور اقتضت وجوده مرحلة الربيع العربي. الحاكم الفعلي و الوحيد هو المخزن.

  • antimythe
    الإثنين 20 مارس 2017 - 17:20

    46 – احتواء الاسلاميين
    ياخي ان تعريب المغرب جاء على يد الموحدين الذين ذكرتهم وليس حزب الاستقلال كما تعقد. فقد اتى الموحدون بالقبائل الهلالية وبني معقل وبني سليم ومكنوا لهم في المناطق السهلية وفي الصحراء والريف لكي يناصروهم ضد البربر المرابطين بحيث امتد الصراع بينهما الى جزر البليار التي فر اليها المربطون بعد قيام الموحين باحراق مراكش واعادة بنائها. اما المخزن فاسسه البرابربنو مرين والذين استقروا بفاس لاكثر من ثلاثة قرون.
    اما القومية العربية فتم تبنيها لانها هي الوحيدة التي كانت تدافع عن استقلال المغرب والجزائر وتونس باذاعة صوت العرب وكذلك بارسال الاسلحة التي كانت
    تاتي للمنطقة الاسبانية في الناظور ومن تم الى الجزائر ووسط المغرب.

  • F B S
    الإثنين 20 مارس 2017 - 17:21

    Maintenant je sais très bien que monsieur ( abderrahim jamia est un excellent politicien, juriste et défendeur du droit de l'homme..

    Il a avait déjà dit tout ça en 2012 , sans crainte et hésitation Voir un de ces vidéos.Sans

  • chafree
    الإثنين 20 مارس 2017 - 17:39

    تحليل في محله، وعلى السادة المعلقين الذين يرون غير ذلك مراجعة عدد الليكات لديهم جلها تحت الصفر

  • جريء
    الإثنين 20 مارس 2017 - 18:39

    ادعوا الذين لا يوافقون هذا التحليل الى القراءة اكثر والابتعاد عن العاطفة.
    تحليل منطقي وجميل وواقعي وكم كنت اتمنى ان ياتي من محلل مغربي لكن زرواطة المخزن تخيف العلماء، وتطلق ايدي المنتفعين والجهلة والتابعين.

  • نقطة نظــام.
    الإثنين 20 مارس 2017 - 18:43

    نسي هذا المحلل أنه لو أعطي الحكم المطلق للإسلاميين سيعودون بالمغرب إلى العصور الغابرة… وهده الحقيقة أكيــــد لاتخفى على الغــــالبية العظمى من المغاربة ..
    هؤلاء النماذج لا يرتاحون إلا عندما يرون المغرب يتحول إلى سوريا ثانية او ما يقع لليبيين واليمنيين…
    أقول لبعض الشرذمة من الإسلاميين لن تحلموا بما يدور في خيالكم لأنه لن يتحقق لكم أبدا. لسبب بسيط جدا ان المغاربة ليسوا في صفكم ولن يكونوا يوما في صفكم..لأنهم كايعرفوكم مزيان آش كتسواو سياسيين مثقفين وحتى غير مثقفين…

  • dina
    الإثنين 20 مارس 2017 - 19:06

    الحمدلله أن السيد بن كيران كان واضحا من الأول واعترف انه لايحكم وان صلاحياته كانت جد محدودة.ومع ذلك هو الوحيد الذي كان يتحمل فشل المرحلة والانجازات تحسب لغيره

  • العدلوني رشيد
    الإثنين 20 مارس 2017 - 19:23

    كلام في محله ويؤكد أن الدستور هو الذي يرسم معالم الديموقراطية, وطالما أنه ممكن تغيير الدستور ليس بالشيء الصعب في المغرب, وأن البرلمانيون ليس لديهم إلا اصوات يصوتون بها عليه, فإن الديموقراطية ليست إلا لهّاية وأفيون يُدجّلُ به على المُنَوَّمين دستوريا

  • reality
    الجمعة 24 مارس 2017 - 20:45

    الجهاز المخزني يفعل ما يشاء المغرب دولة المخزن بامتياز

  • تطواني
    الخميس 30 مارس 2017 - 13:29

    الكاتب الأمريكي خارج عن السياق السياسي والاجتماعي والتاريخي فكان التغييرات التي تطالب بها الشعوب العربية والاسلامية هي من صنع الإدارات الغربية والحقيقة الواضحة التي لا يفهمها هذا الكاتب ان الشعوب العربية تواقة للتغيير وتريد تحقيق آمالها في كسب الحقوق وتغيير الأوضاع التي انهكها فساد الحكام العرب بدعم وتفويض من الحكومات الغربية لاسيما الأمريكية منها ، فلهذا كانت الشعوب العربية بثوراتها وانتفاضاتها تريد ان تطا موطيء منطقة الربيع العربي .

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12

الأمطار تنعش الفلاحة

صوت وصورة
حاجي ودمج الحضرة بالجاز
الخميس 28 مارس 2024 - 12:03

حاجي ودمج الحضرة بالجاز