شهد دوار “أكرام”، التابع للجماعة الترابية آيت اعميرة نواحي إقليم اشتوكة آيت باها، اليوم الثلاثاء، جريمة قتل بشعة راحت ضحيتها فتاة يبلغ عمرها 16 سنة.
وفي تفاصيل الواقعة، أوردت مصادر هسبريس أن زوجين يتحدران من نواحي سيدي إفني قد حلا منذ يوم واحد بدوار “أكرام” قادمين من منطقة بلفاع، حيث نشب خلاف بينهما صباح اليوم، فتدخلت الضحية، وهي أخت زوجته، من أجل فض الخلاف.
وأضافت المصادر ذاتها أن الزوج، الذي يبلغ من العمر 27 سنة، استل أداة راضة (مطرقة) موجها ضربات إلى رأس القاصر كانت كافية لإزهاق روحها بعين المكان، متأثرة برضوض بليغة ونزيف دموي حاد.
وفور إخبارها، تحركت مصالح الدرك الملكي والسلطة المحلية، حيث أسفر تنسيق أمني بينهما عن الوصول إلى مكان وجود المشتبه فيه الذي كان يحاول مغادرة المنطقة، ليجري توقيفه.
وأمرت النيابة العامة باستئنافية أكادير بتوجيه جثة المفارقة للحياة إلى مستودع الأموات بالمركز الاستشفائي الجهوي الحسن الثاني، مع الاحتفاظ بالموقوف تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي المفتوح لتحديد كافة ظروف الواقعة.
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
كل يوم جريمة الهروب لمن إستطاع.
اودي ها لي قلنا لا حول و لا قوة الا بالله ..اوا دابا هد الحقوق الانسان اش اقولو ؟؟ لا مسكين مكانش بعقلو ….ادوز غير 5 سنوات ..اما العدل الحقيقي و الاسلامي ..يا الإعدام يا المأبد و تقاطع اليد …و لكن المغرب مبقاش دوله اسلاميه 100 في 100 طالق شويه اللعب او بزاف ….
شدة الغضب أمرها خطير، الانضباط الانضباط مهما بلغ بك الغضب
للأسف لم يعد هناك الإحترام الاسري في زمننا هذا لم تعد مكانة الاب في المنزل و إحترام الأم هل هذا من جراء تقليدنا الأعمى للغرب فيما يضر فقط
هناك بعض الجمعيات والمنظمات الحقوقية تطالب بالغاء احكام الإعدام في المغرب ويدافعون عن المحكوم عليهم بالاعدام دون المراعاة الى حقوق الضحايا. ففي رايكم ماذا يستحق مثل هدا المجرم؟ الحكم عليه بالسجن. وبعد قضاء فترة يتم العفو عليه كي يخرج من السجن ويقوم بنفس الاعمال . القتل او السرقة او غيرها من الأعمال الإجرامية.
ارتكب جريمة قتل لأنه يعلم مسبقا أن لا إعدام ينتظره
عندما أسمع زوج عمره أقل من الثلاثين استغرب كيف لشخص لازال في طريق النمو أن يتحمل مسؤوليات جسيمة مثل الزواج خصوصا في هذا الزمان حيث أن الأمور أصبحت مركبة ومعقدة ليس كالماضي خلال العقود الأخيرة عندما كانت الأمور أكثر بساطة وسهولة
كثيرا ما تنتهي زواجات الشباب بالطلاق والنزاعات , من أراد الزواج فيجب أن يكون رزينا ومطلعا على الزمان وناضجا وضابطا للنفس ولا تكفي النية الصالحة والرغبة في العفاف وصون النفس من الرذائل
كثرت جمعيات المجتمع منها لحقوق الإنسان حقوق المراه حقوق بلا بلا و لا نرى او نسمع اي توعية او أنشطة ميدانية في المدارس و الميادين والشوارع كثرت الجمعيات فقط لخدمات لوبية لضرب مصالح المواطن و تغيير اخلاق المرأة دروس توعية لزرع الحب و الرضى في قلوب المواطن لاجتناب الضرب و تعلم الحوار لكن للاسف
الصبر تقاضى جمع وطوى وزاد فحالو….
ما بقا غير القتل والانتقام على والو….
الإيمان حتى هو مشا وقساحت لقلوب….
بنادم ولا عامر بالغدر والحسد ولكذوب….
جاء في الحديث عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:(ليس الشديد بالصُّرَعة، إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب). متفق عليه.
يجب حل المشاكل الأسرية بين الزوجين لأن لا أحد سوى الله الذي يعرف ما ذا يجري ذاخل البيوت. اكتفوا بحل مشاكلكم ودعوا مشاكل الغير لأنفسهم.
ليس من الصعب ان يغضب المرء. لكن كيف يتحمل اعصابه عند الغضب…
فكل منا يستطيع ان يغضب في رمشة عين لذا يجب علينا ان نراقب انفسنا عند شدة الغضب والنرفزة.. لكم تحياتي من الامارات
قال أحد الصحابة لرسول الله صلى الله عليه وسلم أوصيني يا رسول الله قال (ص): لا تغضب ، قال أزدني قال (ص) : لا تغضب قال أزدني قال (ص): لا تغضب أي كررها صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات يعني أصعب وأخطر شئ يمكن أن يدمر الإنسان هو الغضب فأوصي نفسي وإياكم بتجنب الغضب أو إمساك النفس عند الغضب
اخواني اعلموا ان لامنزل بغير مشاكل. فكل منزل الا وبمشاكلة الخاصة. فالانسان اصلا يتسلى بواسطة المشاكل فاذا فقدت المشاكل تعتبر علامة الموت…..
قبح الله الفقر الله يرحم المتوفاة ويجازي الجاني وان لله وان اليه راجعون، لابد أن الزوجين انتقلا إلى ايت عميرة من أجل العمل في إحدى الضيعات الفلاحية ولكن قدر الله وماشاء فعل . الظغوط الحياتية والفقر يولد العنف
وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَآؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَٰلِدًا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِيمًا
صدق الله العظيم
هذه هي نتائج المدونة التي جعلت الزواج والطلاق صعب للغاية مما يوصل الزوج والزوجة إلى طريق مسدود وينشب النزاع وترتكب الجرائم الوحشية لاحول ولاقوة إلا بلله العلي العظيم اللهم اصلح أحوال البلاد والعباد.
الله يكتب فراسنا خير، البنت لم تكمل ربيعها السادس عشر مازلت طفلة ولو كان خطأها كيف ماكان لا تستحق هذه الموتة المغدورة، إنا لله وإنا إليه راجعون الله يرحمها ويصبر والديها ، ولابد للجاني من نيل أقصى العقوبات ليكون عبرة لغيره، لم يراعي لا نسب ولا دين وهدم الأسرة كلها.
من استطاع القيام بأمر بهذه البشاعة يجب منعه من الحياة العادية والتجول بين الناس للأبد، فالشخص الجيد بالكاد يستطيع قول كلام سيء الا وندم عليه اما القتل او الضرب ظلما ليس لهم أعذار غير أنه شخص ذو نوايا خبيثة